logo
#

أحدث الأخبار مع #أوزمبيك

5 أطعمة تُفرز هرمون الشبع نفسه الذي يُفرزه أوزمبيك
5 أطعمة تُفرز هرمون الشبع نفسه الذي يُفرزه أوزمبيك

سرايا الإخبارية

timeمنذ 15 ساعات

  • صحة
  • سرايا الإخبارية

5 أطعمة تُفرز هرمون الشبع نفسه الذي يُفرزه أوزمبيك

سرايا - استعرضت صحيفة «تلغراف» البريطانية أطعمة قالت إنها ستُشعرك بالشبع دون الحاجة إلى أدوية إنقاص الوزن. ولفتت إلى شيوع استخدام أدوية إنقاص الوزن مثل أوزمبيك لدرجة أن مشاهير مثل أوبرا وينفري وإيلون ماسك استخدموها. وأضافت أن أوزمبيك هو علاج لمرض السكري من النوع الثاني، ويُوصف أيضاً من قبل الأطباء لتأثيره في إنقاص الوزن حيث يحتوي على مادة سيماغلوتيد التي تقوم بمحاكاة عمل هرمون GLP-1 (الجلوكاجون-1) الذي تُفرزه الأمعاء عادةً بعد تناول الطعام، ويُرسل إشارات إلى الدماغ تُشعرنا بالشبع، ما يمنعنا من الإفراط في تناول الطعام. وقالت الصحيفة إنك إذا كنت ترغب في الحصول على نتائج أوزمبيك في إنقاص الوزن دون آثار جانبية، فإليك ما يجب عليك تناوله: 5 أطعمة تقوم بنفس دور أوزمبيك في الشعور بالشبع 1-الشوفان والحبوب الكاملة وجدت دراسة أجريت عام 2016 أن الألياف القابلة للذوبان الموجودة في الشوفان والحبوب الكاملة الأخرى تُخمّر في الأمعاء مُنتجةً أحماضاً تُحفّز إفراز GLP-1. وتنصح الصحيفة بوضع الشوفان في العصائر اليومية. 2-البيض لا يقتصر الأمر على أن البيض غني بالبروتين، الذي يستغرق وقتاً أطول في الهضم من الدهون أو الكربوهيدرات، وبالتالي يُبقينا نشعر بالشبع لفترة أطول، بل وجدت الأبحاث الحديثة أن بياض البيض يحفز على إنتاج GLP-1. وكذلك يحتوي صفار البيض على وفرة من العناصر الغذائية الأساسية، بما في ذلك فيتامينات ب2، ب12، واليود. وتُظهر الأبحاث أن الكولسترول الموجود في البيض لا يرفع مستويات الكولسترول «الضار» في الدم بشكل ملحوظ. 3-المكسرات المكسرات غنية بالبروتين والألياف، وكلاهما مهم لإفراز GLP-1. وتحتوي المكسرات أيضاً على كمية جيدة من الدهون الصحية التي تُخفف من استجابة الجسم للإنسولين، مما يُعزز إنتاج GLP-1. وتناول حفنة صغيرة من المكسرات كوجبة خفيفة أمر سهل، لكن إضافة المكسرات إلى الوجبات طريقة ممتازة لمنع ارتفاع سكر الدم بعد الأكل. 4-الأفوكادو لا يُعد الأفوكادو مصدراً رائعاً للدهون الصحية الأحادية غير المشبعة فحسب، فقد وجدت دراسة أجراها مركز أبحاث التغذية في معهد إلينوي للتكنولوجيا عام 2019 أن تناول الأفوكادو مع وجبة الطعام يزيد من مستويات GLP-1 لدى المشاركين، مع خفض مستويات الإنسولين أيضاً. الأفوكادو الواحدة تعادل القيمة الغذائية لكوب من الخضراوات (جامعة هارفارد) الأفوكادو الواحدة تعادل القيمة الغذائية لكوب من الخضراوات (جامعة هارفارد) 5-تناول الخضراوات قبل الوجبات وجدت دراسة أجريت عام 2022 أن تناول الخضراوات قبل الوجبة يُنظم مستويات السكر في الدم ويرفع مستويات GLP-1، خاصةً بعد 60 دقيقة من تناول الطعام.

"وجه أوزمبيك".. تحذير من عرض غير متوقع لدواء إنقاص الوزن
"وجه أوزمبيك".. تحذير من عرض غير متوقع لدواء إنقاص الوزن

اليمن الآن

timeمنذ 3 أيام

  • صحة
  • اليمن الآن

"وجه أوزمبيك".. تحذير من عرض غير متوقع لدواء إنقاص الوزن

يحذر خبراء التجميل من تأثيرات غير متوقعة لأدوية إنقاص الوزن مثل أوزمبيك، حيث يظهر "فم أوزمبيك" كأحد الآثار الجانبية التي تؤثر على ملامح الوجه، مما يهدد مظهر العديد من الأشخاص. توضح أخصائية الجلد التجميلية في نيويورك، الدكتورة ميشيل غرين، لموقع "ديلي ميل"، أن العديد من الأشخاص الذين يستخدمون أوزمبيك يعانون من فقدان ملحوظ في الحجم في منطقة الوجه، مما يؤدي إلى ظهور خطوط دقيقة وتجاعيد وترهل الجلد حول الفم. وقالت الدكتورة غرين: "الكثير من مستخدمي أوزمبيك يبلغون عن فقدان حجم الوجه بشكل واضح، ما يتسبب في ظهور تجاعيد وترهل الجلد، ويزيد من آثار الشيخوخة على الابتسامة والمظهر العام". "وجه أوزمبيك" وحسب "ديلي ميل" تعتبر هذه الحالة جزءا من ظاهرة أوسع تسمى "وجه أوزمبيك"، حيث يتسبب فقدان الوزن السريع في ترهل الخدين وحول الفم، ما يؤدي إلى ظهور ملامح أكثر شيخوخة. ويلاحظ هذا التأثير بشكل خاص على أولئك الذين يفقدون الوزن بسرعة باستخدام جرعات عالية من أدوية مثل أوزمبيك. وتتمثل الأعراض الرئيسية لـ "فم أوزمبيك" في طيات عميقة في زوايا الفم، وزيادة التجاعيد الرأسية على الشفاه، وترهل الجلد حول حدود الشفاه والذقن. أوزمبيك يثير القلق بين المشاهير وقد ظهرت آثار هذا التأثير الجانبي على عدد من المشاهير، اللواتي تحدثن علنا عن استخدامهن لأدوية إنقاص الوزن مع ظهور نتائج واضحة على ملامحهن. كما أشار الدكتور غرين إلى أن الممثل هارفي فيرشتاين قد اعترف أيضا بتناول دواء زيبباوند لإنقاص الوزن، مما أدى إلى ترهل جلد وجهه بعد فقدانه 120 رطلا. ولتقليل آثار الشيخوخة على الابتسامة والفم بسبب أوزمبيك، توصي الدكتورة غرين باستشارة الطبيب لتعديل جرعة الدواء والتركيز على فقدان الوزن التدريجي بدلا من السريع.

السمنة.. قرص فموي ثوري يعيد تعريف العلاج بدون جراحة أو حقن
السمنة.. قرص فموي ثوري يعيد تعريف العلاج بدون جراحة أو حقن

أخبار ليبيا

timeمنذ 5 أيام

  • صحة
  • أخبار ليبيا

السمنة.. قرص فموي ثوري يعيد تعريف العلاج بدون جراحة أو حقن

شهد مجال علاج السمنة تطورًا ثوريًا مع طرح شركة دوائية أمريكية قرصًا فمويًا جديدًا يُعد بديلاً آمناً وفعالاً لحقن التخسيس الجراحية والمشهورة، ويأتي هذا الابتكار ليشكل 'العصر الذهبي لعلاج السمنة'، حيث يحاكي القرص تأثير عمليات تحويل مسار المعدة دون الحاجة إلى تدخل جراحي أو حقن، مع آثار جانبية شبه معدومة. ويعتمد القرص على تقنية ميكانيكية تمنع امتصاص الطعام في المراحل الأولى داخل الأمعاء، مما يعزز الشعور بالشبع ويقلل من الجوع، ليكون بذلك حلاً بسيطًا ومريحًا للمرضى الباحثين عن إنقاص وزنهم بأمان وفعالية. وفي التفاصيل، أعلنت شركة دوائية أمريكية عن إطلاق كبسولة فموية مبتكرة تمثل نقلة نوعية في علاج السمنة، حيث تحاكي الكبسولة تأثير عمليات تحويل مسار المعدة المعقدة دون الحاجة إلى جراحة أو حقن، وبآثار جانبية شبه منعدمة حتى الآن. وبحسب صحيفة ديلي ميل، يعمل القرص على تكوين طبقة مؤقتة داخل الأمعاء الدقيقة تمنع امتصاص الطعام في مراحله الأولى، مما يوجهه مباشرة إلى الأمعاء السفلية، ويحفز إفراز هرمونات طبيعية مثل GLP-1 المسؤولة عن الشعور بالشبع، ويقلل من إنتاج هرمون 'الغريلين' المحفز للجوع، ويزيد من إفراز 'اللبتين'، هرمون الإحساس بالامتلاء. وأكدت شركة 'سينتيس بايو' المصنعة أن هذا الابتكار يشكل بديلاً آمناً وبسيطًا لحقن مثل 'أوزمبيك' و'مونجارو'، إذ لا يدخل القرص مجرى الدم، مما يقلل من احتمالية حدوث آثار جانبية. وقال راهول داندا، الرئيس التنفيذي للشركة: 'المرضى يبحثون عن حل دائم وآمن ومريح. القرص الفموي يوفر كل ذلك، بخلاف الحقن التي يصعب الاستمرار عليها، أو الجراحة التي تنطوي على مخاطر وتعقيدات'. وبحسب المجلة، تتميز الكبسولة بأنها 'جزيء ميكانيكي' يحدث تأثيرًا فيزيائيًا دون تفاعل كيميائي مع الجسم، وتتلاشى الطبقة التي تكوّنها خلال 24 ساعة دون ترك أي أثر في الجهاز الهضمي. وأظهرت التجارب على الحيوانات فقدانًا أسبوعيًا للوزن بنسبة 1% مع الحفاظ على الكتلة العضلية، مما يبشر بمستقبل واعد لدعم المرضى بعد استخدام الحقن أو كبديل طويل الأمد. وخلال مؤتمر طبي، وصف الدكتور لويس أرون، أستاذ الطب في كلية وايل كورنيل، هذا الابتكار بأنه بداية 'العصر الذهبي لعلاج السمنة'، مؤكدًا أن مثل هذه الأقراص قد تُغني عن الكثير من الأدوية والجراحات. هذا وتُعد السمنة من أبرز التحديات الصحية العالمية التي تؤثر على ملايين الأشخاص، وتزيد من مخاطر الإصابة بأمراض مزمنة مثل السكري وأمراض القلب والضغط. شهدت السنوات الأخيرة تقدمًا ملحوظًا في وسائل علاج السمنة، من خلال جراحات تحويل مسار المعدة وحقن هرمونات تساعد في تقليل الشهية، مثل 'أوزمبيك' و'مونجارو'، ومع ذلك، لا تزال هذه العلاجات تعاني من تحديات تتعلق بالتكلفة، والتدخل الجراحي، والآثار الجانبية، وصعوبة الاستمرار على الحقن لفترات طويلة. في هذا السياق، يأتي الابتكار الجديد للقرص الفموي كحل ثوري يسعى إلى توفير بديل آمن وبسيط، يسهل استخدامه دون الحاجة إلى جراحة أو حقن، مع تحقيق نتائج فعالة ومستدامة في إنقاص الوزن. The post السمنة.. قرص فموي ثوري يعيد تعريف العلاج بدون جراحة أو حقن appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا

"الأوزمبيك" لا يرحم البصر.. تحقيقات في مخاطر الدواء الأشهر
"الأوزمبيك" لا يرحم البصر.. تحقيقات في مخاطر الدواء الأشهر

ليبانون 24

timeمنذ 5 أيام

  • صحة
  • ليبانون 24

"الأوزمبيك" لا يرحم البصر.. تحقيقات في مخاطر الدواء الأشهر

في تطور لافت، رفع زوجان أميركيان دعاوى قضائية ضد شركة الأدوية الدنماركية " نوفو نورديسك"، متهمين إياها بإخفاء مخاطر "مدمرة" مرتبطة باستخدام أدوية إنقاص الوزن الشهيرة "أوزمبيك" و"ويغوفي"، بعد إصابتهما بفقدان دائم للبصر في كلتا العينين. سيليت ميتشل ، جدة تبلغ من العمر 64 عامًا ونائبة رئيس سابقة في أحد البنوك الكبرى في كاليفورنيا ، قالت لصحيفة نيويورك بوست إن استخدامها للأدوية بدأ في عام 2023، وسرعان ما لاحظت "ظلالًا داكنة" في عينها اليمنى، تبين لاحقًا أنها نتيجة إصابتها بمرض "الاعتلال العصبي البصري الأمامي الإقفاري غير الشرياني" (NAION) — وهو اضطراب مفاجئ وخطير قد يؤدي إلى العمى الدائم. بعد أسابيع، أصيبت عينها الثانية بنفس المرض، وأكد الأطباء فقدان بصرها بالكامل. وقالت ميتشل: " لو كنت أعلم أن أوزمبيك سيأخذ رؤيتي، لما استخدمته أبدًا"، مضيفة أن فقدان بصرها غيّر مجرى حياتها، وأجبرها على التقاعد قبل أوانها، والاعتماد على الآخرين في أنشطتها اليومية. أما المدعي الثاني، وهو رجل من نيوجيرسي، فادعى أنه فقد بصره بالكامل بعد فترة قصيرة من بدء استخدام الأدوية، مؤكداً أن حالته شُخّصت أيضًا بـ NAION الثنائي ، مما أفقده القدرة على القيادة أو القراءة، ودفعه للاعتماد كليًا على زوجته. الشركة ترد… والمحامون يتهمونها بـ"الإهمال الخطير" وفي بيان لصحيفة ذا بوست، نفت "نوفو نورديسك" وجود علاقة مباشرة بين أدويتها وحالات العمى، معتبرة أن مرض NAION نادر الحدوث و"ليس تفاعلًا سلبيًا مع الدواء". وأكدت الشركة أن ملف فوائد ومخاطر مادة "سيماجلوتايد" (الفعالة في أوزمبيك وويغوفي) "لم يتغير". لكن محامي المدعين، كريغ سيلفرمان، شدد على أن "محاولة نوفو نورديسك التقليل من خطورة هذه الأعراض غير مقبولة"، مشيرًا إلى أن الشركة "فشلت في تحذير الأطباء والمرضى من مخاطر فقدان البصر الدائم". دراسات تربط بين الأدوية وNAION تستند الدعويان إلى دراسات طبية حديثة، من بينها بحث نُشر في مجلة الجمعية الطبية الأمريكية عام 2024، خلُص إلى أن مستخدمي أدوية GLP-1 أكثر عرضة للإصابة بـNAION مقارنة بغيرهم، رغم إشارته إلى ضرورة إجراء المزيد من الأبحاث لتحديد العلاقة السببية بدقة. وتُشير الدعاوى إلى أن عبوات الأدوية لم تتضمن أي تحذير من مخاطر العمى أو مرض NAION، رغم شكاوى متكررة من مستخدمين سابقين يزعمون تعرضهم لأعراض مماثلة. (New York Post)

السمنة.. قرص فموي ثوري يعيد تعريف العلاج بدون جراحة أو حقن
السمنة.. قرص فموي ثوري يعيد تعريف العلاج بدون جراحة أو حقن

عين ليبيا

timeمنذ 5 أيام

  • صحة
  • عين ليبيا

السمنة.. قرص فموي ثوري يعيد تعريف العلاج بدون جراحة أو حقن

شهد مجال علاج السمنة تطورًا ثوريًا مع طرح شركة دوائية أمريكية قرصًا فمويًا جديدًا يُعد بديلاً آمناً وفعالاً لحقن التخسيس الجراحية والمشهورة، ويأتي هذا الابتكار ليشكل 'العصر الذهبي لعلاج السمنة'، حيث يحاكي القرص تأثير عمليات تحويل مسار المعدة دون الحاجة إلى تدخل جراحي أو حقن، مع آثار جانبية شبه معدومة. ويعتمد القرص على تقنية ميكانيكية تمنع امتصاص الطعام في المراحل الأولى داخل الأمعاء، مما يعزز الشعور بالشبع ويقلل من الجوع، ليكون بذلك حلاً بسيطًا ومريحًا للمرضى الباحثين عن إنقاص وزنهم بأمان وفعالية. وفي التفاصيل، أعلنت شركة دوائية أمريكية عن إطلاق كبسولة فموية مبتكرة تمثل نقلة نوعية في علاج السمنة، حيث تحاكي الكبسولة تأثير عمليات تحويل مسار المعدة المعقدة دون الحاجة إلى جراحة أو حقن، وبآثار جانبية شبه منعدمة حتى الآن. وبحسب صحيفة ديلي ميل، يعمل القرص على تكوين طبقة مؤقتة داخل الأمعاء الدقيقة تمنع امتصاص الطعام في مراحله الأولى، مما يوجهه مباشرة إلى الأمعاء السفلية، ويحفز إفراز هرمونات طبيعية مثل GLP-1 المسؤولة عن الشعور بالشبع، ويقلل من إنتاج هرمون 'الغريلين' المحفز للجوع، ويزيد من إفراز 'اللبتين'، هرمون الإحساس بالامتلاء. وأكدت شركة 'سينتيس بايو' المصنعة أن هذا الابتكار يشكل بديلاً آمناً وبسيطًا لحقن مثل 'أوزمبيك' و'مونجارو'، إذ لا يدخل القرص مجرى الدم، مما يقلل من احتمالية حدوث آثار جانبية. وقال راهول داندا، الرئيس التنفيذي للشركة: 'المرضى يبحثون عن حل دائم وآمن ومريح. القرص الفموي يوفر كل ذلك، بخلاف الحقن التي يصعب الاستمرار عليها، أو الجراحة التي تنطوي على مخاطر وتعقيدات'. وبحسب المجلة، تتميز الكبسولة بأنها 'جزيء ميكانيكي' يحدث تأثيرًا فيزيائيًا دون تفاعل كيميائي مع الجسم، وتتلاشى الطبقة التي تكوّنها خلال 24 ساعة دون ترك أي أثر في الجهاز الهضمي. وأظهرت التجارب على الحيوانات فقدانًا أسبوعيًا للوزن بنسبة 1% مع الحفاظ على الكتلة العضلية، مما يبشر بمستقبل واعد لدعم المرضى بعد استخدام الحقن أو كبديل طويل الأمد. وخلال مؤتمر طبي، وصف الدكتور لويس أرون، أستاذ الطب في كلية وايل كورنيل، هذا الابتكار بأنه بداية 'العصر الذهبي لعلاج السمنة'، مؤكدًا أن مثل هذه الأقراص قد تُغني عن الكثير من الأدوية والجراحات. هذا وتُعد السمنة من أبرز التحديات الصحية العالمية التي تؤثر على ملايين الأشخاص، وتزيد من مخاطر الإصابة بأمراض مزمنة مثل السكري وأمراض القلب والضغط. شهدت السنوات الأخيرة تقدمًا ملحوظًا في وسائل علاج السمنة، من خلال جراحات تحويل مسار المعدة وحقن هرمونات تساعد في تقليل الشهية، مثل 'أوزمبيك' و'مونجارو'، ومع ذلك، لا تزال هذه العلاجات تعاني من تحديات تتعلق بالتكلفة، والتدخل الجراحي، والآثار الجانبية، وصعوبة الاستمرار على الحقن لفترات طويلة. في هذا السياق، يأتي الابتكار الجديد للقرص الفموي كحل ثوري يسعى إلى توفير بديل آمن وبسيط، يسهل استخدامه دون الحاجة إلى جراحة أو حقن، مع تحقيق نتائج فعالة ومستدامة في إنقاص الوزن.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store