logo
#

أحدث الأخبار مع #أوزمبيكوويغوفي

"الأوزمبيك" لا يرحم البصر.. تحقيقات في مخاطر الدواء الأشهر
"الأوزمبيك" لا يرحم البصر.. تحقيقات في مخاطر الدواء الأشهر

ليبانون 24

timeمنذ 5 أيام

  • صحة
  • ليبانون 24

"الأوزمبيك" لا يرحم البصر.. تحقيقات في مخاطر الدواء الأشهر

في تطور لافت، رفع زوجان أميركيان دعاوى قضائية ضد شركة الأدوية الدنماركية " نوفو نورديسك"، متهمين إياها بإخفاء مخاطر "مدمرة" مرتبطة باستخدام أدوية إنقاص الوزن الشهيرة "أوزمبيك" و"ويغوفي"، بعد إصابتهما بفقدان دائم للبصر في كلتا العينين. سيليت ميتشل ، جدة تبلغ من العمر 64 عامًا ونائبة رئيس سابقة في أحد البنوك الكبرى في كاليفورنيا ، قالت لصحيفة نيويورك بوست إن استخدامها للأدوية بدأ في عام 2023، وسرعان ما لاحظت "ظلالًا داكنة" في عينها اليمنى، تبين لاحقًا أنها نتيجة إصابتها بمرض "الاعتلال العصبي البصري الأمامي الإقفاري غير الشرياني" (NAION) — وهو اضطراب مفاجئ وخطير قد يؤدي إلى العمى الدائم. بعد أسابيع، أصيبت عينها الثانية بنفس المرض، وأكد الأطباء فقدان بصرها بالكامل. وقالت ميتشل: " لو كنت أعلم أن أوزمبيك سيأخذ رؤيتي، لما استخدمته أبدًا"، مضيفة أن فقدان بصرها غيّر مجرى حياتها، وأجبرها على التقاعد قبل أوانها، والاعتماد على الآخرين في أنشطتها اليومية. أما المدعي الثاني، وهو رجل من نيوجيرسي، فادعى أنه فقد بصره بالكامل بعد فترة قصيرة من بدء استخدام الأدوية، مؤكداً أن حالته شُخّصت أيضًا بـ NAION الثنائي ، مما أفقده القدرة على القيادة أو القراءة، ودفعه للاعتماد كليًا على زوجته. الشركة ترد… والمحامون يتهمونها بـ"الإهمال الخطير" وفي بيان لصحيفة ذا بوست، نفت "نوفو نورديسك" وجود علاقة مباشرة بين أدويتها وحالات العمى، معتبرة أن مرض NAION نادر الحدوث و"ليس تفاعلًا سلبيًا مع الدواء". وأكدت الشركة أن ملف فوائد ومخاطر مادة "سيماجلوتايد" (الفعالة في أوزمبيك وويغوفي) "لم يتغير". لكن محامي المدعين، كريغ سيلفرمان، شدد على أن "محاولة نوفو نورديسك التقليل من خطورة هذه الأعراض غير مقبولة"، مشيرًا إلى أن الشركة "فشلت في تحذير الأطباء والمرضى من مخاطر فقدان البصر الدائم". دراسات تربط بين الأدوية وNAION تستند الدعويان إلى دراسات طبية حديثة، من بينها بحث نُشر في مجلة الجمعية الطبية الأمريكية عام 2024، خلُص إلى أن مستخدمي أدوية GLP-1 أكثر عرضة للإصابة بـNAION مقارنة بغيرهم، رغم إشارته إلى ضرورة إجراء المزيد من الأبحاث لتحديد العلاقة السببية بدقة. وتُشير الدعاوى إلى أن عبوات الأدوية لم تتضمن أي تحذير من مخاطر العمى أو مرض NAION، رغم شكاوى متكررة من مستخدمين سابقين يزعمون تعرضهم لأعراض مماثلة. (New York Post)

أدوية إنقاص الوزن.. هل تحسّن الصحة النفسية أيضًا؟
أدوية إنقاص الوزن.. هل تحسّن الصحة النفسية أيضًا؟

ليبانون 24

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • ليبانون 24

أدوية إنقاص الوزن.. هل تحسّن الصحة النفسية أيضًا؟

أظهرت مراجعة علمية شملت أكثر من 26 ألف شخص، أن بعض أدوية إنقاص الوزن الشهيرة مثل "أوزمبيك" و"ويغوفي" قد تساعد أيضًا في تحسين حالات نفسية مثل الاكتئاب والقلق، دون زيادة خطر الإصابة بأمراض نفسية جديدة. وبحسب الدراسة التي عرضت في المؤتمر الأوروبي للسمنة، فإن هذه الأدوية تمتلك خصائص مضادة للالتهاب قد تؤثر إيجابيًا على الدماغ.

أدوية أوزمبيك ونظيراتها للتخسيس.. فعالية ملحوظة وخطر لا يُرى بالعين المجردة
أدوية أوزمبيك ونظيراتها للتخسيس.. فعالية ملحوظة وخطر لا يُرى بالعين المجردة

البوابة

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • البوابة

أدوية أوزمبيك ونظيراتها للتخسيس.. فعالية ملحوظة وخطر لا يُرى بالعين المجردة

في الوقت الذي حازت فيه أدوية مثل أوزمبيك وويغوفي على شهرة واسعة بفضل فعاليتها في تقليل الوزن وتحسين المؤشرات الصحية، بدأ باحثون حول العالم بدق ناقوس الخطر بشأن جانب مهم لم يُدرس بعمق بعد، تأثير هذه الأدوية على الكتلة العضلية، وفي تعليق علمي نُشر مؤخرًا في مجلة 'ذا لانسيت'، عبر فريق بحثي دولي عن قلقه من نقص الدراسات التي تبحث في أثر ناهضات مستقبلات GLP-1 على العضلات، وهي الأدوية التي طورت في الأساس لعلاج مرضى السكري من النوع الثاني، لكنها أثبتت قدرة ملحوظة على المساعدة في فقدان الوزن. هل فوائد حقن التخسيس حقيقية؟ اللافت أن فوائد هذه العلاجات لا تقتصر على خسارة الوزن فقط، بل تشمل أيضًا تحسين صحة القلب والكلى وحتى تقليل مخاطر الإصابة بالأزمات القلبية والجلطات، حتى لدى الأشخاص الذين لم يفقدوا وزنًا كبيرًا، لكن مع هذه الإيجابيات، تظهر بيانات أولية تشير إلى أن بعض المستخدمين يفقدون كميات من الأنسجة غير الدهنية تفوق ما يُلاحظ عند الاعتماد على الحمية والرياضة فقط، وهو ما يثير تساؤلات حول ما إذا كان هذا الفقدان يشمل العضلات تحديدًا. رغم أن فقدان الأنسجة الخالية من الدهون لا يعني بالضرورة تراجعًا في الكتلة العضلية، فإن الباحثين يشددون على أننا لا نملك بعد معلومات كافية للحسم في هذا الأمر. ولا توجد حتى الآن بيانات علمية تسمح بتحديد ما إذا كانت هذه الأدوية ترتبط فعليًا بضعف جسدي أو بانخفاض حقيقي في الكتلة العضلية. هل أجريت أبحاث كاملة على هذه الحقن؟ كما أشار الخبراء إلى أن الدراسات المتاحة حاليًا لم تُصمم لتقييم هذا النوع من التأثيرات، وهناك حاجة ماسة إلى أبحاث طويلة المدى قادرة على تقديم إجابات دقيقة. وعلى الرغم من أن بعض البيانات المبدئية تُظهر أن القوة العضلية قد لا تتأثر بفقدان الوزن الناتج عن استخدام ناهضات GLP-1، إلا أن المختصين يلفتون إلى أن العضلات تلعب أدوارًا أكبر من مجرد دعم الحركة. فهي عنصر رئيسي في عمليات الأيض، وتعزز مناعة الجسم، وتساعد في التعامل مع الضغوط النفسية والجسدية، إلى جانب دورها في تنظيم مستويات السكر من خلال تحسين استجابة الجسم للإنسولين. ونبه الباحثون إلى أن تراجع الكتلة العضلية قد يؤدي إلى تفاقم بعض المشكلات الصحية، خاصة لدى المرضى الذين يعانون أصلًا من اضطرابات استقلابية، أو ضعف تغذية، أو قلة النشاط البدني. بناءً على ذلك، شدد الفريق العلمي على أهمية استخدام هذه الأدوية ضمن خطة شاملة تشمل تعديلات غذائية وممارسة الرياضة، لتفادي فقدان غير مرغوب فيه للكتلة العضلية. وتشير الأدلة العلمية إلى أن الالتزام بتمارين المقاومة أو زيادة استهلاك البروتين قد يساعد في تقليل خسارة الكتلة العضلية المصاحبة لفقدان الوزن، بل إن بعض التقديرات تبيّن أن تمارين القوة يمكن أن تحد من هذا الفقد بنسبة تتراوح بين 50 إلى 95%. وتدعم هذه النتائج فكرة دمج برامج رياضية وخطط غذائية عند وصف أدوية ناهضات GLP-1، وذلك للحصول على نتائج متوازنة وصحية على المدى الطويل. ومن الجدير بالذكر أن الكثير ممن يتوقفون عن استخدام هذه الأدوية يستعيدون جزءًا كبيرًا من الوزن الذي فقدوه خلال عام واحد، غير أن تجربة سريرية حديثة أظهرت أن الجمع بين استخدام الأدوية والمشاركة في برامج رياضية بإشراف مختصين يرفع من فرص الحفاظ على الوزن المفقود. ويجري حاليًا العمل على تطوير أدوية تكميلية قد تساعد في تقليل أو منع خسارة الكتلة العضلية أثناء فقدان الوزن، ما قد يشكل حلًا إضافيًا لمن يتبعون هذه العلاجات. ورغم أن فقدان بعض الكتلة العضلية لا يعني بالضرورة ضرورة التوقف عن استخدام هذه الأدوية، فإن أهمية العضلات في الحفاظ على الصحة العامة تجعل من الضروري التوسع في الأبحاث لفهم التأثيرات الكاملة لهذه الأدوية على الجسم.

هل يمكن لأدوية فقدان الوزن علاج الاكتئاب؟
هل يمكن لأدوية فقدان الوزن علاج الاكتئاب؟

أريفينو.نت

time٢٨-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • أريفينو.نت

هل يمكن لأدوية فقدان الوزن علاج الاكتئاب؟

كشفت دراسة حديثة عن إمكانية استخدام أدوية إنقاص الوزن، مثل 'ويغوفي' و'أوزمبيك'، في علاج الاكتئاب. أجرى باحثون من جامعة فلوريدا دراسة شملت زهاء 30 ألف مريض، حيث قارنوا مستويات الاكتئاب لدى مرضى السكري الذين تزيد أعمارهم عن 66 عاما، والذين تلقوا العلاج إما بعقاقير GLP-1RAs (مثل أوزمبيك وويغوفي) أو بأدوية السكري التقليدية مثل DPP4is (غليبتين). وأظهرت النتائج أن المرضى الذين تناولوا GLP-1RAs عانوا من أعراض اكتئاب أقل مقارنة بالمجموعة الأخرى، ما يشير إلى أن هذه الأدوية قد يكون لها تأثير إيجابي على الصحة النفسية. ويرجح الباحثون أن هذا التأثير يعود إلى قدرة هذه الأدوية على تقليل الالتهابات، حيث أوضح الدكتور ريكاردو دي جيورجي، الباحث السريري بجامعة أكسفورد: 'نعلم أن أدوية GLP-1 تقلل الالتهاب، ونعتقد أن هذا قد يفسر تأثيرها الإيجابي على حالات مثل الاكتئاب، التي ترتبط عادة بوجود التهاب في الدماغ'. وتدعم هذه النتائج دراسات أخرى أظهرت أن تقليل الالتهابات في الدماغ قد يساعد أيضا في الحد من خطر الإصابة بأمراض ألزهايمر وباركنسون. وفي السابق، أثارت بعض الدراسات مخاوف حول احتمال ارتباط أدوية إنقاص الوزن بزيادة خطر الاكتئاب والانتحار، إلا أن الدراسة الحديثة دحضت هذه المزاعم. إقرأ ايضاً وأكد الدكتور دي جيورجي أن 'أفضل الدراسات الحالية تشير إلى أن الأدلة السابقة لم تكن دقيقة'، ما يطمئن المرضى الذين يستخدمون هذه الأدوية. ومن جانبه، أبدى البروفيسور ديفيد سترين، الخبير في صحة القلب والأيض بجامعة إكستر، عدم اندهاشه من هذه النتائج، موضحا أن مرضى السكري الذين يعانون من الاكتئاب قد يستفيدون من هذه الأدوية بشكل كبير. وأضاف: 'الإرشادات الحالية تمنعنا من وصف GLP-1RAs للمرضى الأكبر سنا، ولكن هذه النتائج تشير إلى ضرورة إعادة النظر في ذلك'. ورغم النتائج المشجعة، ما تزال هناك حاجة إلى مزيد من الأبحاث السريرية للتأكد من فعالية هذه الأدوية في علاج الاكتئاب قبل اعتمادها رسميا لهذا الغرض. جدير بالذكر أن فوائد هذه الأدوية لم تُقتصر على التحكم في نسبة السكر في الدم وفقدان الوزن، إذ أظهرت دراسات متعددة أنها تقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والخرف. ومع ذلك، أثار استخدامها لأغراض تجميلية فقط، مثل الحصول على جسم نحيف، قلق الأطباء والمسؤولين الصحيين، خاصة بعد ظهور بعض المشاهير بأجساد نحيفة للغاية في المناسبات العامة.

هل يمكن لأدوية فقدان الوزن علاج الاكتئاب؟
هل يمكن لأدوية فقدان الوزن علاج الاكتئاب؟

تليكسبريس

time٢٧-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • تليكسبريس

هل يمكن لأدوية فقدان الوزن علاج الاكتئاب؟

كشفت دراسة حديثة عن إمكانية استخدام أدوية إنقاص الوزن، مثل 'ويغوفي' و'أوزمبيك'، في علاج الاكتئاب. أجرى باحثون من جامعة فلوريدا دراسة شملت زهاء 30 ألف مريض، حيث قارنوا مستويات الاكتئاب لدى مرضى السكري الذين تزيد أعمارهم عن 66 عاما، والذين تلقوا العلاج إما بعقاقير GLP-1RAs (مثل أوزمبيك وويغوفي) أو بأدوية السكري التقليدية مثل DPP4is (غليبتين). وأظهرت النتائج أن المرضى الذين تناولوا GLP-1RAs عانوا من أعراض اكتئاب أقل مقارنة بالمجموعة الأخرى، ما يشير إلى أن هذه الأدوية قد يكون لها تأثير إيجابي على الصحة النفسية. ويرجح الباحثون أن هذا التأثير يعود إلى قدرة هذه الأدوية على تقليل الالتهابات، حيث أوضح الدكتور ريكاردو دي جيورجي، الباحث السريري بجامعة أكسفورد: 'نعلم أن أدوية GLP-1 تقلل الالتهاب، ونعتقد أن هذا قد يفسر تأثيرها الإيجابي على حالات مثل الاكتئاب، التي ترتبط عادة بوجود التهاب في الدماغ'. وتدعم هذه النتائج دراسات أخرى أظهرت أن تقليل الالتهابات في الدماغ قد يساعد أيضا في الحد من خطر الإصابة بأمراض ألزهايمر وباركنسون. وفي السابق، أثارت بعض الدراسات مخاوف حول احتمال ارتباط أدوية إنقاص الوزن بزيادة خطر الاكتئاب والانتحار، إلا أن الدراسة الحديثة دحضت هذه المزاعم. وأكد الدكتور دي جيورجي أن 'أفضل الدراسات الحالية تشير إلى أن الأدلة السابقة لم تكن دقيقة'، ما يطمئن المرضى الذين يستخدمون هذه الأدوية. ومن جانبه، أبدى البروفيسور ديفيد سترين، الخبير في صحة القلب والأيض بجامعة إكستر، عدم اندهاشه من هذه النتائج، موضحا أن مرضى السكري الذين يعانون من الاكتئاب قد يستفيدون من هذه الأدوية بشكل كبير. وأضاف: 'الإرشادات الحالية تمنعنا من وصف GLP-1RAs للمرضى الأكبر سنا، ولكن هذه النتائج تشير إلى ضرورة إعادة النظر في ذلك'. ورغم النتائج المشجعة، ما تزال هناك حاجة إلى مزيد من الأبحاث السريرية للتأكد من فعالية هذه الأدوية في علاج الاكتئاب قبل اعتمادها رسميا لهذا الغرض. جدير بالذكر أن فوائد هذه الأدوية لم تُقتصر على التحكم في نسبة السكر في الدم وفقدان الوزن، إذ أظهرت دراسات متعددة أنها تقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والخرف. ومع ذلك، أثار استخدامها لأغراض تجميلية فقط، مثل الحصول على جسم نحيف، قلق الأطباء والمسؤولين الصحيين، خاصة بعد ظهور بعض المشاهير بأجساد نحيفة للغاية في المناسبات العامة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store