أحدث الأخبار مع #أوكسفام


الشرق السعودية
منذ 15 ساعات
- سياسة
- الشرق السعودية
أكبر مظاهرة في هولندا خلال 20 عاماً تندد بحرب إسرائيل على غزة
تظاهر عشرات الآلاف من الأشخاص في وسط مدينة لاهاي، الأحد، احتجاجاً على موقف الحكومة اليمينية من الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، في احتجاج اعتبر الأكبر في تاريخ البلاد خلال العقدين الماضيين، وفق Dutch News. ودعا المنظمون الحكومة الهولندية إلى اتخاذ إجراءات ملموسة لوقف انتهاكات إسرائيل المستمرة للقانون الإنساني الدولي في الأراضي الفلسطينية. وارتدى العديد من المتظاهرين ملابس حمراء لرسم خط أحمر "رمزياً"، وهو ما يقولون إنه أمر رفضت الحكومة القيام به في السابق. 100 ألف متظاهر وقدَّر منظمو الاحتجاج عدد الحضور بأكثر من 100 ألف شخص، واصفين إياها بأنها أكبر مظاهرة في هولندا خلال العشرين عاماً الماضية. فيما قالت الشرطة إن الاحتجاج مر بسلام، لكنها رفضت إعطاء تقدير رسمي للحشد. وشارك في المظاهرات شريحة واسعة من السكان، حيث كان هناك الكثير من كبار السن والعائلات التي لديها أطفال. وبدأت المسيرة في ماليفيلد بالقرب من المجمع البرلماني، وانتهت عند قصر السلام، حيث يوجد مقر محكمة العدل الدولية (ICJ). وتنظر محكمة العدل الدولية حالياً في قضية إبادة جماعية ضد إسرائيل، وفي حكم مؤقت صدر العام الماضي، أمرت المحكمة تل أبيب باتخاذ تدابير لحماية المدنيين في غزة، والسماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع. وهو ما لم تمتثل به الحكومة الإسرائيلية حتى الآن. أكبر مظاهرة في هولندا نُظمت المظاهرة من قِبَل تحالف واسع من منظمات الإغاثة وحقوق الإنسان والجماعات المؤيدة للفلسطينيين، بما في ذلك منظمة العفو الدولية، وأطباء بلا حدود، ومنظمة إنقاذ الطفولة، والفرع الهولندي لمنظمة أوكسفام الدولية "أوكسفام نوڨب" (Oxfam Novib)، وغيرها. وفي الأسبوع الماضي، اتهم وزير الخارجية الهولندي كاسبر فيلدكامب إسرائيل بانتهاك قوانين حقوق الإنسان؛ بسبب خطتها لاحتلال غزة بشكل دائم. وكتب فيلدكامب في رسالة إلى مسؤولة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي، كايا كالاس، أن الحصار الإسرائيلي على غزة ينتهك شروط اتفاقية التجارة الحرة مع الاتحاد الأوروبي. وفي أحدث استطلاع رأي، أجرته شبكة RTL الإعلامية الهولندية، وصف ثلثا المشاركين القصف الإسرائيلي الأخير على غزة بأنه "مفرط للغاية"، فيما أدان 77% منهم حصار القطاع ومنع دخول المساعدات الإنسانية.

مصرس
منذ 17 ساعات
- سياسة
- مصرس
دخول 30 شاحنة مساعدات… "أوكسفام" تحذر : قطاع غزة يعاني من مجاعة حقيقية و92% من المنازل مدمرة
مع سماح سلطات الاحتلال الصهيونى بدخول 30 شاحنة مساعدات يوميا عبر معبر كرم أبوسالم أكد وسيم مشتهي مدير البرامج الإنسانية في مؤسسة "أوكسفام" ، أن هذا العدد غير كاف بالمرة مشيرا إلى أن قطاع غزة بحاجة إلى دخول 600 شاحنة مساعدات يوميا؛ لتلبية الاحتياجات الضرورية لأهالي القطاع . وحذر مشتهي في تصريحات صحفية اليوم من أن القطاع يعاني بالفعل من مجاعة حقيقية لافتا إلى إن سلطات الاحتلال تغلق المعابر منذ الثاني من مارس الماضي وأن الاحتياجات الإنسانية عالية جدا؛ مما يتطلب دخول شاحنات المساعدات مع تنوع المواد الإنسانية بما يشمل الغذاء والدواء والمياه .وأكد أن أغلب سكان غزة لا يستطيعون الحصول على الغذاء. الاحتلال يغلق المنافذ كانت سلطات الاحتلال الصهيوني قد أغلقت المنافذ التي تربط قطاع غزة منذ يوم 2 مارس الماضي بعد انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار ، وعدم التوصل لاتفاق لتثبيت وقف إطلاق النار واختراق الاحتلال له بقصف جوي عنيف يوم 18 مارس الماضي وإعادة التوغل بريا واحتلال مناطق متفرقة بقطاع غزة.كما تمنع سلطات الاحتلال دخول شاحنات المساعدات والمعدات الثقيلة اللازمة لإزالة الركام وإعادة الإعمار إلى القطاع، ولا تزال مئات الشاحنات مصطفة على جانبي طريق رفح والعريش منذ بداية شهر رمضان الماضي في انتظار السماح لها بالدخول.وكان قد تم الإعلان يوم (الأربعاء 15 يناير2025) عن التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة وتبادل الأسرى والمحتجزين بين حركة "حماس" والاحتلال والعودة إلى الهدوء المستدام على أن ينفذ على ثلاث مراحل، وبدأ سريان الاتفاق اعتبارًا من يوم الأحد (19 يناير 2025)..وانتهت المرحلة الأولى بعد 42 يومًا منذ بدء سريان الاتفاق دون التوصل لاتفاق بتثبيت وقف إطلاق النار أو هدنة. 92% من المنازل مدمرة فى سياق متصل كشفت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، عن تضرر وتدمير 92% من المنازل في غزة.وقالت الأونروا ، في منشور على صفحتها بموقع فيسبوك اليوم الاثنين ، إن العائلات في غزة تواجه دمارًا لا يمكن تصوره. موضحة أنه وفقًا لمجموعة الحماية، تضررت أو دُمرت 92% من المنازل .وأشارت إلى أنه تم تشريد عدد لا يحصى من الناس عدة مرات، والمأوى نادر ، لافتة إلى أن الأونروا لاتزال على أرض الواقع، تقدم معونة بالغة الأهمية . مستشفى العودة من جانبه قال محمد صالحة مدير مستشفى العودة في تل الزعتر ، إن المستشفى مازال يستقبل المصابين الذين تتمكن سيارات الإسعاف من نقلهم، رغم الظروف الأمنية الخطيرة.ونوه صالحة في تصريحات، نقلتها الصفحة الرسمية لجمعية العودة بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، صباح الاثنين، أن إطلاق نار متكرر من الطائرات المسيرة من نوع (كواد كابتر) يستهدف محيط المستشفى .وأشار إلى أن طائرات الاحتلال تواصل قصف المنازل المجاورة، مما يُعرّض حياة المرضى والمصابين والطواقم الطبية للخطر المباشر. إخلاء خان يونس من جهة آخرى أصدر جيش الاحتلال أوامر إخلاء بخان يونس جنوبي قطاع غزة والنزوح إلى منطقة المواصي.وطالب جيش الاحتلال، أهالى بني سهيلا وعبسان في خان يونس بالإخلاء الفوري، ضمن عملياته العسكرية في قطاع غزة.وقال جيش الاحتلال إنه سيشن هجومًا غير مسبوق في خان يونس. . استشهاد 22 فلسطينياً فيما أعلن الدفاع المدني في غزة عن استشهاد 22 فلسطينيا في غارات الاحتلال التى استهدفت، فجر اليوم الاثنين، مناطق في القطاع حيث أعلن جيش الاحتلال توسيع هجماته الجوية والبرية.وقال محمود بصل المتحدث باسم الدفاع المدني: تم نقل 22 شهيدا على الأقل إثر غارات شنها فجر اليوم طيران الاحتلال في مناطق مختلفة في قطاع غزة.وأشار بصل إلى أن الحصيلة الأعلى في خان يونس سجلت مقتل 12 شخصا، بينهم خمسة قضوا في استهداف لمنزل لعائلة أبو الروس في مدينة حمد السكنية غرب المدينة.وأضاف: سقط خمسة شهداء وثلاثة مصابين في استهداف طال تجمعا قرب سوق الفالوجا غرب مخيم جباليا شمال القطاع، نقلوا إلى مستشفى كمال عدوان مشيرا إلى استشهاد ثلاثة من عائلة واحدة في قصف طيران الاحتلال على خيمة للنازحين في مخيم النصيرات ، بينما سقط شخصان إثر استهداف مسيرة صهيونية خيمة تؤوي نازحين في منطقة اليرموك بمدينة غزة .وكشف بصل عن بلاغات بشأن عدد من الشهداء سقطوا برصاص الاحتلال في ساحة مستشفى الإندونيسي شمال غزة»، مؤكدا تعذر الوصول إليهم بسبب استمرار حصار قوات الاحتلال للمستشفى وإطلاق النار عليه.


روسيا اليوم
منذ 2 أيام
- سياسة
- روسيا اليوم
غوتيريش: 295 مليون شخص عانوا من الجوع في 2024 من غزة إلى السودان واليمن ومالي
وجاء ذلك في رسالة مصورة للأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، بمناسبة إطلاق "التقرير العالمي حول الأزمات الغذائية لعام 2025"، الذي حمل عنوان "الجوع الناجم عن النزاعات يحطم الأرقام القياسية". وأكد فيها أن النزاعات تظل المحرك الرئيسي للأزمة، إلى جانب عوامل أخرى تفاقم الوضع. وأوضح أن تغير المناخ يزيد الأزمة سوءا، حيث يدمر المحاصيل وسبل العيش، مما يدفع نحو 100 مليون شخص إلى حافة المجاعة بسبب الظواهر الجوية المتطرفة. وأضاف: "بينما يتسارع انعدام الأمن الغذائي وسوء التغذية، نجد أن قدرتنا على الاستجابة تتراجع بشكل خطير. فالتخفيضات الكبيرة في التمويل الإنساني المنقذ للحياة تزيد الأزمة تعقيدا، وإذا اندلعت حرب تجارية، فقد يصبح الوضع أكثر كارثية". وشدد غوتيريش على أن ضمان الأمن الغذائي يتطلب تعبئة الموارد المالية، وتعزيز الابتكار، وبناء أنظمة تجارية عادلة وشفافة تضمن وصول الغذاء للمحتاجين، خاصة في أوقات الأزمات. كما دعا إلى تضامن عالمي لإنشاء أنظمة غذائية قادرة على الصمود، وشاملة، ومستدامة للجميع. وأشار إلى "ميثاق الأمم المتحدة للمستقبل"، الذي تم اعتماده في سبتمبر 2024، كإطار عمل لتحقيق هذه الأهداف. واختتم رسالته بالقول: "رسالتي واضحة: يجب أن نأخذ هذه التحذيرات الجادة على محمل الجد. لقد حان وقت التحرك الآن. فلنعمل معا لوضع حد للجوع". المصدر: موقع الأمم المتحدة كشف مركز رصد النزوح الداخلي في جنيف أن الصراعات والكوارث الطبيعية أدت إلى تسجيل رقم قياسي جديد في عدد النازحين داخليا حول العالم خلال عام 2024. أكدت منظمة "أوكسفام" الدولية أن المجاعة المتفاقمة في قطاع غزة نتيجة لسياسات متعمدة ومخطط لها، محذرة من أن الكتلة السكانية التي تواجه خطر المجاعة هناك هي الأكبر في العالم حاليا. أكدت الأمم المتحدة أن المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة لا تزال متوقفة منذ أكثر من شهرين، وأن إسرائيل لم تسمح بإدخال المعونات رغم توافر إمدادات برنامج الأغذية العالمي على الحدود.


الشرق الأوسط
منذ 4 أيام
- سياسة
- الشرق الأوسط
أمام القضاء... بريطانيا تدافع عن مواصلتها تصدير قطع طائرات مقاتلة لإسرائيل
دافعت الحكومة البريطانية أمس الخميس عن قرارها بمواصلة بيع قطع طائرات مقاتلة لإسرائيل أمام المحكمة العليا في لندن، وقالت إن تعليق الصادرات من شأنه أن يعرض أمن بريطانيا للخطر ويضر بالعلاقات مع إسرائيل وحلفائها، وفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية». وتسعى منظمات من بينها «الحق» الفلسطينية غير الحكومية المدعومة من «منظمة العفو الدولية»، و«هيومن رايتس ووتش»، و«أوكسفام»، للحصول على أمر قضائي لمنع تصدير المكونات المصنّعة في المملكة المتحدة لطائرات «لوكهيد مارتن» المقاتلة من طراز «إف-35»، لإسرائيل. والخميس، قال محامي الحكومة جيمس إيدي إن وزارة التجارة تصرفت بشكل قانوني وإن أي تعليق لتراخيص تصدير هذه المكونات كان من شأنه أن يؤدي إلى تبعات وخيمة على البرنامج الدولي لإنتاج طائرات «إف-35» ويشكّل «أخطارا كبرى على الأمن البريطاني والأمن الدولي». وأضاف أن المحكمة لا تملك صلاحية الحكم على قانونية تصرفات إسرائيل، وأن محاولة القيام بذلك قد يكون لها تأثير «ضار محتمل» على «العلاقات الخارجية مع دولة صديقة، وهي إسرائيل». وأُطلقت الدعوى بدعم من شبكة العمل القانوني الدولي (GLAN) بعدما شنت إسرائيل الحرب على قطاع غزة ردا على هجوم حركة «حماس» في 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023. ورفضت إسرائيل مرارا الاتهامات بارتكاب إبادة جماعية في غزة. وفي سبتمبر (أيلول)، أعلنت حكومة حزب العمال تعليق نحو 30 من أصل 350 ترخيصا لتصدير أسلحة لإسرائيل، مشيرة إلى «خطر» استخدامها في انتهاك للقانون الدولي في القطاع الفلسطيني، لكنها استثنت مكونات مقاتلات «إف-35». ولفت إيدي إلى أن الحكومة اتخذت قرارات لتعليق تراخيص لتصدير الأسلحة آخذة في الاعتبار علاقتها مع إسرائيل، سعيا إلى «ضمان استمرار العلاقات الودية». وتنتهي المناقشات الجمعة على أن تصدر المحكمة قرارها في موعد لاحق لم يحدد.


الجزيرة
منذ 4 أيام
- سياسة
- الجزيرة
المحكمة العليا البريطانية تنهي اليوم مناقشات بشأن صادرات الأسلحة لإسرائيل
تنظر المحكمة العليا البريطانية في دعوى مرفوعة ضد الحكومة بسبب ترخيصها صادرات أسلحة إلى إسرائيل، وتنتهي المناقشات اليوم الجمعة على أن تصدر المحكمة قرارها في موعد لاحق لم يحدد. وأمام المحكمة العليا في لندن دافعت الحكومة البريطانية أمس الخميس عن قرارها مواصلة بيع قطع طائرات مقاتلة إلى إسرائيل، وقالت إن تعليق الصادرات من شأنه أن يعرّض أمن بريطانيا للخطر ويضر بالعلاقات مع إسرائيل وحلفائها. وتسعى منظمات -من بينها "الحق" الفلسطينية غير الحكومية المدعومة من منظمة العفو الدولية ، و هيومن رايتس ووتش ، و أوكسفام – إلى الحصول على أمر قضائي لمنع تصدير المكونات المصنعة في المملكة المتحدة لطائرات لوكهيد مارتن المقاتلة من طراز " إف-35" إلى إسرائيل. أمن قومي وقال محامي الحكومة جيمس إيدي أمس الخميس إن وزارة التجارة تصرفت بشكل قانوني، وإن أي تعليق لتراخيص تصدير هذه المكونات كان من شأنه أن يؤدي إلى تبعات وخيمة على البرنامج الدولي لإنتاج طائرات "إف-35″، ويشكل "أخطارا كبرى على الأمن البريطاني والأمن الدولي". وأضاف إيدي أن المحكمة لا تملك صلاحية الحكم على قانونية تصرفات إسرائيل، وأن محاولة القيام بذلك قد يكون لها تأثير "ضار محتمل" على "العلاقات الخارجية مع دولة صديقة، وهي إسرائيل". ولفت إلى أن الحكومة اتخذت قرارات لتعليق تراخيص تصدير الأسلحة، آخذة في الاعتبار علاقتها مع إسرائيل، سعيا إلى "ضمان استمرار العلاقات الودية". وأُطلقت الدعوى بدعم من شبكة العمل القانوني الدولي بعدما شنت إسرائيل الحرب على قطاع غزة في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023. وفي سبتمبر/أيلول الماضي أعلنت حكومة حزب العمال تعليق نحو 30 من أصل 350 ترخيصا لتصدير أسلحة إلى إسرائيل، مشيرة إلى "خطر" استخدامها في انتهاك للقانون الدولي في القطاع الفلسطيني، لكنها استثنت مكونات مقاتلات "إف-35".