logo
#

أحدث الأخبار مع #أوكسيدالكربون،

الصناعة: تجهيز الشبكة الوطنية بـ1700 محولة لتعزيز منظومة الطاقة الكهربائية
الصناعة: تجهيز الشبكة الوطنية بـ1700 محولة لتعزيز منظومة الطاقة الكهربائية

الأنباء العراقية

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الأنباء العراقية

الصناعة: تجهيز الشبكة الوطنية بـ1700 محولة لتعزيز منظومة الطاقة الكهربائية

بغداد – واع – محمد سليم تصوير: كرار خليل أعلنت وزارة الصناعة والمعادن عن مواصلة جهودها لدعم قطاع الكهرباء من خلال تنفيذ عقود لتجهيز الشبكة الوطنية بـ 1700 محولة كهربائية مختلفة السعات، مؤكدة أن هذه الخطوة تأتي ضمن التعاون المشترك مع وزارة الكهرباء، ، لتأمين متطلبات البنى التحتية وتعزيز استقرار منظومة الطاقة في البلاد. وفي مقابلة أجرتها وكالة الأنباء العراقية (واع) مع مدير عام الشركة العامة للصناعات الكهربائية والإلكترونية، صبار عثمان حمادي، أكد أن الشركة تعمل وفق خطط ميدانية مدروسة لتنفيذ المشاريع الحيوية وتوسيع الشراكات مع القطاع الخاص، مشيراً إلى وجود فرص استثمارية واعدة تدعم الصناعة الوطنية وتسهم في تطوير الإنتاج المحلي بما يواكب التكنولوجيا الحديثة. التعاون المشترك ودعم المستثمر قال مدير عام الشركة العامة للصناعات الكهربائية والإلكترونية صبار عثمان حمادي، : إن "هناك تعاوناً مستمراً مع وزارة الكهرباء وشركاتها لتوفير المتطلبات بالسرعة الممكنة"، مشيراً إلى "انه بصدد توقيع عقد لتجهيز ألف محولة بقدرة 400 كيلو فولت أمبير، مع وحود دعوة مباشرة لتجهيزهم 700 محولة إضافية". وأكد أن "هذا التعاون يتطلب تنسيقاً عالياً مع القطاع الخاص، وبإشراف ميداني على عقود تجهيز تشمل المحولات والمكيفات وغازي الأوكسجين وثاني أوكسيد الكربون، وأختام السيل". وبيّن أن "الوزارة حريصة على طرح المشاريع الاستثمارية داخلياً وخارجياً، مع تقديم جميع التسهيلات الممكنة للقطاع الخاص والمستثمرين". المنتجات ومواكبة التكنولوجيا وأضاف حمادي أن "الشركة تعمل حالياً على تطوير منتجاتها من خلال التعاون مع القطاع الخاص، باستخدام التكنولوجيا الحديثة مثل الشاشات الرقمية والمقاييس المتقدمة، وإنتاج محولات منخفضة الكلفة وعالية الكفاءة". وأوضح أن "هناك إنتاجاً متواصلاً لغاز CO2 والأوكسجين، فضلاً عن خط إنتاج متكامل لأختام السيل، يضم باركوداً ونظام خزن إلكتروني، لضمان سلامة الشحنات والمخزون". صناعات الشركة وأشار إلى أن "الشركة، باعتبارها من المؤسسات الرائدة، حرصت على إدخال الطاقة النظيفة ضمن خطوط إنتاجها"، مبيناً أن "السخان الشمسي بنظام الدفع الصفري يُعد من أبرز الابتكارات، إذ لا يحتاج إلى كهرباء ويعتمد على الأنابيب الزجاجية وأشعة الشمس". وتابع أن "الشركة تسعى لاستخدام الألواح الشمسية في تشغيل المضخات الزراعية، واستبدال الطاقة الكهربائية ببدائل نظيفة"، مشيراً إلى "تصنيع منتجات أساسية مثل المبردات والمراوح والمعطرات والسخانات، من الصفر وليس تجميعاً، إلى جانب تصنيع الكابلات". الصناعة المحلية وخطوط الإنتاج وأوضح حمادي أن "هناك خط إنتاج مشترك مع وزارة الكهرباء لإنتاج المقاييس الكهربائية الذكية، ما يمثل نقلة تكنولوجية ويعزز الموارد"، مضيفاً أن "الشركة دخلت في شراكات لتصنيع محولات كهربائية بقدرات تتراوح بين 100 إلى 1600 كيلو فولت أمبير". كما نوّه إلى "تعاون في تصنيع وتجميع المكيفات بأنواع مختلفة، والاعتماد على الجدوى الاقتصادية لتحديد عناصر الإنتاج، كالكومبريسر مثلاً، الذي تكون كلفته أحياناً أعلى من سعره المستورد". مراقبة الأسواق والسيطرة النوعية وأكد مدير عام الشركة أن "دعم المنتج المحلي يتطلب فرض رقابة نوعية على المنتجات المستوردة، التي قد تكون غير مطابقة للمواصفات"، محذراً من "تأثير هذه المنتجات على السوق وعلى الثقة بالمنتج المحلي". وقال: "نحن نُخضع منتجاتنا للفحص النوعي الكامل، وأي انحراف عن المواصفات يتم رفضه فوراً"، مشيراً إلى أن "بعض المكيفات المستوردة تعلن سعة 2 طن، لكنها لا تتجاوز فعلياً 1.75 طن، مما يخلق خللاً واضحاً في السوق".

جرعة مخدرات أم تسمم.. شكوك بشأن وفاة 3 مغربيات بمنتجع سياحي بالكاريبي
جرعة مخدرات أم تسمم.. شكوك بشأن وفاة 3 مغربيات بمنتجع سياحي بالكاريبي

الأيام

time٠٢-٠٣-٢٠٢٥

  • الأيام

جرعة مخدرات أم تسمم.. شكوك بشأن وفاة 3 مغربيات بمنتجع سياحي بالكاريبي

ما زالت وفاة ثلاث شابات مغربيات يحملن الجنسية الأميركية في منتجع سياحي في بيليز بأميركا الوسطى، تثير الجدل، ففي الوقت الذي تعزو فيه التحقيقات الأولية السبب إلى 'جرعة مخدرات زائدة'، أشارت بعض الأنباء إلى 'تسمم واختناق'. وبيليز هي دولة في أميركا الوسطى، تعتبر جزءا من منطقة البحر الكاريبي، وتعتبر وجهة سياحية، حيث تتمتع بشواطئ رائعة. 'قناة 5 بيليز' كشفت أنه تم العثور على الشابات متوفيات الجمعة الماضية في غرفة فندق بمنتجع 'رويال كاهال' الواقع على طريق 'كوكونت درايف' في مدينة سان بيدرو التي تقع في جزر الكاريبي. والشابات هن: كوثر نقاد (23 عاما)، وإيمان ملاح (24 عاما) ووفاء العرار (26 عاما)، ويعشن في ماساتشوستس بالولايات المتحدة. وقالت السلطات الأمنية في بيليز إن التحقيقات تجري في الوفيات على اعتبار أن سببها 'جرعة مخدرات زائدة'. وأظهرت لقطات كاميرات المراقبة دخول الشابات إلى غرفهن مساء الخميس، وعند محاولة دخول للغرف في وقت لاحق من قبل عاملات التنظيف، تم العثور عليهن 'جثثا هامدة'. وقال المسعفون إن 'ظهور زبد على أفواههن' يشير إلى احتمال تناولهما جرعة زائدة من المخدرات. وشكك أصدقاء الشابات بالنتائج الأولية التي توصلت إليها السلطات في بيليز، وقالوا إنهن لم يكن من 'محبي الحفلات وشرب الكحول' أو تعاطي المخدرات. وقالت هاجر الخلفاوي، صديقة إحدى الشابات إن الفرضية التي وضعتها الشرطة بتعاطي إيمان المخدرات هي 'أبعد ما يكون عن الحقيقة'. ودعت صفحة 'القوات المغربية.. من أجل جالية أفضل في الولايات المتحدة' في فيسبوك التي تضم عشرات الآلاف من الأشخاص، إلى ضرورة 'إعادة تشريح الجثث بعد وصولها للولايات المتحدة'. وشككت بالتحقيقات التي تجريها السلطات الأمنية في بيليز. وقدمت الصفحة شكرها لوسائل الإعلام الأميركية التي سلطت الضوء على وفاة الشابات، والذي يدعم 'نزاهة التحقيقات وعدم طمس الحقيقة'. وأشارت تقارير إلى أن الشابات توفين بسبب 'التسمم بأول أوكسيد الكربون'، وتحدثت وسائل إعلامية محلية عن مخاوف من 'تسرب محتمل للغاز'، رغم عدم صدور تأكيد رسمي. إيرا نوفوسيلسكي، عضو مجلس مدينة ريفير ومالك المنزل الذي تسكنه الشابة إيمان نقاد، قد قال إن الشرطة في بيليز ترفض التعاون معهم، وأنهم لم يقدموا لهم إجابات واضحة، ويلقون 'باللوم على الفتيات، بوجود علكة وأجهزة تدخين وغير ذلك'. وأكد نوفوسيلسكي لا نعرف ما إذا كنّ قد تناولن مشروبات، وكل شيء غير مؤكد. وكشف أن جثث الفتيات ستصل إلى العائلات خلال أيام الجمعة والسبت والأحد، بحسب ما أبلغت السفارة الأميركية العائلات. وأكدت السفارة المغربية في المكسيك، وفاة الشابات، وأنها ستقدم الدعم اللازم لأسر الضحايا. وكانت الخارجية الأميركية، قد رفعت مستوى التحذير من السفر إلى بيليز للمستوى الثاني في دجنبر الماضي بسبب ارتفاع خطر الجريمة. عن موقع 'الحرة'

دعوى على مصنّعي السجائر الإلكترونية في نيويورك
دعوى على مصنّعي السجائر الإلكترونية في نيويورك

النهار

time٢١-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • النهار

دعوى على مصنّعي السجائر الإلكترونية في نيويورك

أعلنت المدعية العامة لولاية نيويورك ليتيسيا جيمس أنها ستطلب فرض مئات ملايين الدولارات على 13 مصنّعاً وموزّعاً وبائعاً للسجائر الإلكترونية، بتهمة المساهمة الواسعة في انتشار "وباء السجائر الإلكترونية" بين الشباب. وتتهم الدعوى المرفوعة في نيويورك الشركات "بتسويق منتجات قائمة على النيكوتين ومنكّهة بالسكاكر والفاكهة تسبّب الإدمان الشديد في صفوف المستهلكين القاصرين، وتضليل الزبائن بشأن سلامة منتجاتها ومدى تطابقها مع القوانين، وإرسال منتجات بشكل غير قانوني إلى نيويورك، وانتهاك القوانين الصحية التي تهدف إلى الحد من التدخين بين الفئات الشابة"، وكل ذلك بفضل استراتيجية تسويق مضللة. وأكدت أنّ "قطاع السجائر الإلكترونية يستند إلى بيغ توباكو" أي قطاع التبغ. وقالت إن "الشركات توحي أنّ النيكوتين مادة ممتعة"، لكنها "تجعل الأطفال مدمنين وتتسبب بأزمة صحية عامة كبيرة جداً". وتتهم الشركات المستهدفة بالدعوى بأنها لم تحصل على ترخيص من إدارة الغذاء والدواء الأميركية (اف دي ايه) لتسويق منتجاتها بنكهة الفاكهة أو الحلوى. وقد حظرت ولاية نيويورك بيع المنتجات المنكهة منذ عام 2020، بحسب جيمس. ومن بين الجهات المستهدفة شركات أميركية وماركة "الف بار" الصينية. وفي عامي 2022 و2023، وافقت شركة بيع السجائر الإلكترونية الأميركية "جول" على دفع حوالى مليار دولار لأكثر من 40 ولاية بسبب استهدافها فئات الشباب. ولا تحتوي السيجارة الالكترونية التي تشهد نمواً تجارياً قوياً منذ عشر سنوات، على التبغ بل على سائل عادة ما يحتوي على نيكوتين ويتم استنشاقه على شكل بخار. لا يحتوي السائل على القطران أو أحادي أوكسيد الكربون، وهما المسؤولان عن الإصابة بالسرطان وأمراض القلب والأوعية الدموية المرتبطة بالتدخين. لكن منظمة الصحة العالمية وجمعيات مكافحة التدخين ترفض تأكيد أن التدخين الإلكتروني أقل خطورة من السجائر، مستندة إلى مبدأ الاحتراز وفي انتظار إجماع الدراسات على ذلك.

نيويورك.. السلطات المحلية ترفع دعوى قضائية على مصنّعي السجائر الإلكترونية
نيويورك.. السلطات المحلية ترفع دعوى قضائية على مصنّعي السجائر الإلكترونية

شفق نيوز

time٢١-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • شفق نيوز

نيويورك.. السلطات المحلية ترفع دعوى قضائية على مصنّعي السجائر الإلكترونية

شفق نيوز/ أعلنت المدعية العامة لولاية نيويورك الأمريكية، ليتيسيا جيمس، يوم الجمعة، أنها رفعت دعوى قضائية تطالب فيها بفرض مئات الملايين من الدولارات على 13 مصنعاً وموزعاً وبائعاً للسجائر الإلكترونية. وتتهم الدعوى المرفوعة في نيويورك الشركات "بتسويق منتجات قائمة على النيكوتين ومنكّهة بالسكاكر والفواكه تسبّب الإدمان الشديد في صفوف المستهلكين القاصرين، وتضليل الزبائن بشأن سلامة منتجاتها ومدى تطابقها مع القوانين، وإرسال منتجات بشكل غير قانوني إلى نيويورك، وانتهاك القوانين الصحية التي تهدف إلى الحد من التدخين بين الفئات الشابة"، وكل ذلك بفضل إستراتيجية تسويق مضللة. وأكدت جيمس أنّ "قطاع السجائر الإلكترونية يستند إلى (بيغ توباكو) أي قطاع التبغ"، مبيناً أن "الشركات توحي بأنّ النيكوتين مادة ممتعة، لكنها تجعل الأطفال مدمنين وتتسبب بأزمة صحية عامة كبيرة جداً". وتتهم الشركات المستهدفة بالدعوى بأنها لم تحصل على ترخيص من إدارة الغذاء والدواء الأميركية (أف دي أيه) لتسويق منتجاتها بنكهة الفاكهة أو الحلوى. وقد حظرت ولاية نيويورك بيع المنتجات المنكهة منذ العام 2020، بحسب جيمس. ومن بين الجهات المستهدفة شركات أميركية وماركة "ألف بار" الصينية. وفي عامي 2022 و2023، وافقت شركة بيع السجائر الإلكترونية الأميركية "جول" Juul على دفع نحو مليار دولار لأكثر من 40 ولاية بسبب استهدافها فئات الشباب. ولا تحتوي السيجارة الالكترونية التي تشهد نمواً تجارياً قوياً منذ عشر سنوات، على التبغ بل على سائل عادة ما يحوي نيكوتين ويتم استنشاقه على شكل بخار. لا يحتوي السائل على القطران أو أحادي أوكسيد الكربون، وهما المسؤولان عن الإصابة بالسرطان وأمراض القلب والأوعية الدموية المرتبطة بالتدخين. لكن منظمة الصحة العالمية وجمعيات مكافحة التدخين ترفض تأكيد أن التدخين الإلكتروني أقل خطورة من السجائر، مستندة إلى مبدأ الاحتراز وفي انتظار إجماع الدراسات على ذلك.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store