logo
#

أحدث الأخبار مع #أولمبيادالرياضيات

هل نعيش عصر ‘الذكاء الاصطناعي العبقري'؟ تحليل قدرات Gemini 2.5 الجديدة
هل نعيش عصر ‘الذكاء الاصطناعي العبقري'؟ تحليل قدرات Gemini 2.5 الجديدة

أخبار مصر

timeمنذ 14 ساعات

  • علوم
  • أخبار مصر

هل نعيش عصر ‘الذكاء الاصطناعي العبقري'؟ تحليل قدرات Gemini 2.5 الجديدة

هل نعيش عصر 'الذكاء الاصطناعي العبقري'؟ تحليل قدرات Gemini 2.5 الجديدة أبرز ما أعلنته جوجل هو إضافة وضع Deep Think التجريبي، الذي يُعد نقلة نوعية في قدرات النموذج على مُعالجة المسائل الرياضية المُعقدّة والبرمجة المُتقدمة. يعتمد هذا الوضع على تقنيات بحث مُتطورة تسمح للنموذج بتحليل فرضيات مُتعددة قبل تقديم الإجابة، والذي يرفع دقته في المهام التي تتطلّب تفكيرًا عميقًا.أداء مُتميز في الاختبارات حقق Deep Think ما قدره 84 في اختبار MMMU للاستدلال مُتعدد الوسائط (صوت، صور، فيديو)، وهو أحد المعايير الصعبة التي تقيس الفهم الشامل عبر تخصصات متنوعة.أظهر نتائج 'مُبهرة' في أولمبياد الرياضيات الأمريكي (USAMO 2025)، رغم عدم الكشف عن النتيجة الدقيقة.يتصدّر حاليًا قائمة LMArena وWebDev Arena، وهو ما يؤكّد تفوقه في البرمجة وتطوير الويب.ميزات جديدة لتحسين الكفاءةميزانيات التفكير: تتيح للمُطورين التحكم في تكلفة التشغيل عبر موازنة سرعة الاستجابة وجودة المُخرجات، مع تحسين استخدام الأكواد البرمجية بنسبة تصل إلى 30 .نافذة سياقية بمليون رمز: تدعم التعلُّم العميق عبر LearnLM، وهي مجموعة نماذج مُطوّرة بالشراكة مع خبراء تعليميين.جوجل تُجري تقييمات سلامة مُتقدمة قبل الإتاحة العامة، مع إتاحة الوضع حاليًا لمختبرين موثوقين عبر 2.5 Flash: تحسينات كبيرة بأقل تكلفةركّزت جوجل على تعزيز كفاءة النموذج المخصص للمهام السريعة مُنخفضة التكلفة، حيث حقق:تحسنًا ملحوظًا في المنطق والبرمجة والسياق الطويل، مع تقليل استخدام الرموز…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

هل نعيش عصر 'الذكاء الاصطناعي العبقري'؟ تحليل قدرات Gemini 2.5 الجديدة
هل نعيش عصر 'الذكاء الاصطناعي العبقري'؟ تحليل قدرات Gemini 2.5 الجديدة

عرب هاردوير

timeمنذ 15 ساعات

  • علوم
  • عرب هاردوير

هل نعيش عصر 'الذكاء الاصطناعي العبقري'؟ تحليل قدرات Gemini 2.5 الجديدة

أبرز ما أعلنته جوجل هو إضافة وضع Deep Think التجريبي، الذي يُعد نقلة نوعية في قدرات النموذج على مُعالجة المسائل الرياضية المُعقدّة والبرمجة المُتقدمة. يعتمد هذا الوضع على تقنيات بحث مُتطورة تسمح للنموذج بتحليل فرضيات مُتعددة قبل تقديم الإجابة، والذي يرفع دقته في المهام التي تتطلّب تفكيرًا عميقًا. أداء مُتميز في الاختبارات حقق Deep Think ما قدره 84⁒ في اختبار MMMU للاستدلال مُتعدد الوسائط (صوت، صور، فيديو)، وهو أحد المعايير الصعبة التي تقيس الفهم الشامل عبر تخصصات متنوعة. أظهر نتائج "مُبهرة" في أولمبياد الرياضيات الأمريكي (USAMO 2025)، رغم عدم الكشف عن النتيجة الدقيقة. يتصدّر حاليًا قائمة LMArena وWebDev Arena، وهو ما يؤكّد تفوقه في البرمجة وتطوير الويب. ميزات جديدة لتحسين الكفاءة ميزانيات التفكير: تتيح للمُطورين التحكم في تكلفة التشغيل عبر موازنة سرعة الاستجابة وجودة المُخرجات، مع تحسين استخدام الأكواد البرمجية بنسبة تصل إلى 30⁒. نافذة سياقية بمليون رمز: تدعم التعلُّم العميق عبر LearnLM، وهي مجموعة نماذج مُطوّرة بالشراكة مع خبراء تعليميين. جوجل تُجري تقييمات سلامة مُتقدمة قبل الإتاحة العامة، مع إتاحة الوضع حاليًا لمختبرين موثوقين عبر API. Gemini 2.5 Flash: تحسينات كبيرة بأقل تكلفة ركّزت جوجل على تعزيز كفاءة النموذج المخصص للمهام السريعة مُنخفضة التكلفة، حيث حقق: تحسنًا ملحوظًا في المنطق والبرمجة والسياق الطويل، مع تقليل استخدام الرموز بنسبة 20-30⁒. 12.1⁒ في اختبار HLE (Humanity's Last Exam)، ليحتل المرتبة الثانية بعد نموذج O4-mini من OpenAI (14.3⁒). سيتوفر للإنتاج العام بداية يونيو عبر Google AI Studio و Vertex AI. تحديثات الصوت: محادثات أكثر تعبيرًا وواقعية أطلقت جوجل ميزات صوتية مُبتكرة في واجهة Live API، تشمل: تخصيص النبرة والأسلوب: مثل جعل النموذج يروي القصص بنبرة درامية أو كوميدية. الحوار العاطفي: يستجيب لمشاعر المستخدم عبر تحليل نبرة الصوت. إلغاء ضوضاء الخلفية: لتحسين جودة التفاعل في البيئات الصاخبة. تحويل النص إلى كلام مُتعدد المتحدثين: يدعم 24 لغة مع إمكانية التبديل بينها بسلاسة، بما في ذلك نبرات الهمس والتأكيد. تحديثات إضافية للمُطورين Project Mariner: وكيل الذكاء الاصطناعي لتصفح الويب، سيتوسع نطاق اختباره الصيف القادم. دعم بروتوكول MCP من Anthropic: لدمج أدوات الذكاء الاصطناعي المفتوحة المصدر. مُلخصات الأفكار (سلسلة الأفكار): ستُضاف إلى واجهات Gemini API وVertex AI لتحليل المسائل المُعقّدة خطوة بخطوة. مع هذه التحديثات، تؤكّد جوجل مكانتها الرائدة في سباق الذكاء الاصطناعي، حيث تجمع بين القوة الحسابية لنماذج مثل Deep Think والكفاءة في Flash، مع تحسينات غير مسبوقة في التفاعل الصوتي والأمان. يُتوقع أن تُحدث هذه الترقيات تحولًا في قطاعات مثل التعليم والبرمجة والخدمات الصوتية، مع إتاحة أدوات أكثر تخصيصًا للمُطورين. جوجل لا تكتفي بالمُنافسة، بل تُعيد تعريف معايير الذكاء الاصطناعي عمليًا وأكاديميًا.

'ملعب الحياة': جناح ينبض بالحيوية في قلب أوساكا إكسبو!

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه

'ملعب الحياة': جناح ينبض بالحيوية في قلب أوساكا إكسبو!

رحلة إلى المستقبل تبدأ من هنا... استكشف أوساكا إكسبو 2025 سياحة وسفر ثقافة 02/05/2025 جناح 'ملعب الحياة: قنديل البحر (إحياء الحياة)'، الذي أبدعته ناكاجيما ساتشيكو، موسيقية وعالمة رياضيات حائزة على ميدالية ذهبية في أولمبياد الرياضيات الدولي، يُجسد رؤية ملهمة لتعليم العلوم والتكنولوجيا والهندسة والفنون والرياضيات (STEAM). تسعى ساتشيكو، بصفتها رائدة في هذا المجال، إلى خلق مساحة تعاونية تُحفز الإبداع المشترك، حيث يختبر الزوار متعة الحياة من خلال اللعب، التعلم، الفنون، والرياضة، مع تعزيز تحسين حياتهم بشكل جماعي. يتميز الجناح بتصميم خارجي مستوحى من قنديل البحر، يشبه شجرة عملاقة بسقف غشائي يسمح بتدفق الضوء الطبيعي، مما يعكس تقلبات الحياة الفردية والجماعية وروح اللعب المتحررة. يتضمن الجناح ملعبًا يجذب جميع الحواس، يوفر تجربة تفاعلية غامرة تُحاكي ديناميكية الحياة. في الطابق السفلي، يوجد مسرح يستضيف عروضًا فنية ومهرجانات محلية وعالمية، تُعرض على شاشة بزاوية 360 درجة، مما يخلق تجربة بصرية شاملة. كما يُنظم الجناح ورش عمل يومية تتيح للزوار التفاعل مع أشخاص من خلفيات متنوعة، مما يعزز التواصل والإبداع. بالمقارنة مع الجناحات الأخرى، يتميز جناح ساتشيكو بتركيزه على التكامل بين الفنون والعلوم، مع الإلهام من قنديل البحر كرمز للتجدد والمرونة. فبينما يستكشف جناح كوياما كوندو الطعام كجسر ثقافي، ويركز جناح فوكوكا شينيتشي على التوازن البيولوجي، ويتأمل جناح يويتشي أوشياي في الهوية الرقمية، ويقدم جناح كاواموري شوجي رحلة حسية عبر أبعاد الحياة، يبرز جناح 'قنديل البحر' كمساحة للعب والإبداع المشترك، مستلهمًا من دورة حياة قنديل البحر التي تُجسد التجدد. يشترك الجناحات في رؤية مشتركة لتحفيز التفكير في الحياة، لكن جناح ساتشيكو يتميز بقدرته على دمج التعلم التفاعلي مع الفنون الأدائية في بيئة مفتوحة وشاملة. (المقالة الأصلية منشورة باللغة اليابانية التقرير والنص: أوتشياما كينيتشي و مساعدة في التصوير الفوتوغرافي بواسطة كورويوا ماساكازو من (96BOX). صورة العنوان © تكنولوجيا الثقافة الثقافة الشعبية

جيتا بهات تكتب: كيف يسهم استثمار المواهب فى تحقيق قفزات اقتصادية عالمية؟
جيتا بهات تكتب: كيف يسهم استثمار المواهب فى تحقيق قفزات اقتصادية عالمية؟

البورصة

time٢٤-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • البورصة

جيتا بهات تكتب: كيف يسهم استثمار المواهب فى تحقيق قفزات اقتصادية عالمية؟

كل قفزة كبيرة على طريق التقدم الإنساني – بداية من الصحافة المطبوعة مرورا بالمحركات البخارية وحتى أشباه الموصلات – كانت وليدة فكرة. لكن الأفكار لا تأتي من فراغ، بل من البشر. وغالبا ما تكون العقول الأكثر موهبة بين البشر هي القادرة على دفع حدود الممكن. وهذا يجعل من المواهب، المورد الأقيم على الإطلاق الذي يمكنه حفز الابتكار والنمو في العالم. والبلدان التي تُعِد أفضل العقول تجني ميزة تنافسية هائلة. ومن يخفق منها في ذلك لا يشهد بطئا في مسيرة تقدمه فحسب – بل إن العالم يخسر بدوره أيضا. فكل عبقرية لم تستغل هي اكتشاف لن يتحقق، أو تكنولوجيا لن ترى النور، أو مجال لن يشهد أبدا الانطلاقة المرجوة. وقد تأتي الفكرة التي ستقود التحول التالي – علاج لمرض ما، أو تكنولوجيا ثورية – من أي مكان، بشرط إتاحة الفرصة للعقول المؤهلة لتحقيق كامل إمكاناتها. وتبدي المجتمعات اهتماما قويا بإتاحة مزيد من الفرص لأفرادها ليكونوا علماء ومخترعين ورواد أعمال. ويبحث روشير أجاروال وباتريك جول، فيما يطلقان عليه المعادلة المفقودة: ما هو السبيل الأمثل لاكتشاف العبقريات الشابة ورعايتها وتمكينها؟ لا سيما في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات. فإغفال موهبة واحدة فحسب يعني التضحية برؤى قد تُحدث تحولا في مجالات بأكملها. وغالبا ما تخفق الاقتصادات النامية في الكشف عن أكفأ مواهبها مبكرا، مما قد يؤدي إلى عدم استغلالها. لننظر على سبيل المثال، إلى الطفلة النابغة من البرازيل تاباتا أمارال ، التي صعد نجمها – من خلفية متواضعة إلى أحد أبرز المفوهين في المجال السياسي – بفضل أولمبياد الرياضيات للمدارس العامة. وتقول 'أنا هنا اليوم بفضل هذه المنافسات'. وهي حالة نادرة. فغالبا ما تظل المواهب المستترة حول العالم دون اكتشاف – لا لعدم القدرة على ذلك ولكن لعدم توافر الفرصة الملائمة. وتوضح البيانات هذه الحقيقة. فأبحاث زافيير جارافيل من كلية لندن للاقتصاد وزملائه تشير إلى أن الحصول على التعليم والدخل الأسري والشبكات الاجتماعية جميعها عوامل تحدد من سيصبح مخترعا. فالعديد من الأطفال يمتلكون القدرة ولكن تنقصهم الظروف الملائمة لتحقيق إمكاناتهم. وتترتب على عدم استغلال المواهب تكلفة باهظة من الناحية الاقتصادية. وإذا حظيت المواهب الشابة حول العالم بفرص متساوية في الحصول على الموارد اللازمة لتنمية إمكاناتها، يمكن أن نشهد زيادة هائلة في حجم الإنتاج العلمي العالمي يجني الجميع ثمارها. ويضيف الذكاء الاصطناعي بعدا جديدا إلى هذا التحدي. فتشير مارينا تافاريس، الاقتصادية بصندوق النقد الدولي، إلى أن الذكاء الاصطناعي يمكنه إما تعظيم الإمكانات البشرية أو تقليص مساحة الابتكار. فإذا ما استُخدم بحكمة، فمن شأنه تمكين المواهب على نطاق غير مسبوق. أما إذا أُسيئت إدارته، فقد يؤدي إلى تركيز القوة في أيادٍ قليلة ووضع حدود للاكتشافات الخلاقة. وفي الوقت نفسه، يشير ويليام كير من جامعة هارفارد إلى أن البلدان البارعة في استقطاب الأفضل أداء والاحتفاظ بهم ستكون أقدر على التصدي للضغوط الديمغرافية، مثل شيخوخة السكان وتباطؤ نمو الإنتاجية. والسباق العالمي من أجل المواهب لا يقتصر على العثور على ألمع العقول فقط، بل يهدف إلى تأمين المستقبل الاقتصادي. ومن المهم الكشف عن المتميزين – خصوصا في المجتمعات المعوزة. ولكن زيادة فرص التعليم لا تقل أهمية. ومما يمكن أن يساعد أيضا في الحد من عدم تكافؤ الفرص تطوير التعليم الثانوي وما بعد الثانوي، وتزويد الشباب بالمهارات المهنية، وتشجيع بيئة تزكي الابتكار وحل المشكلات. ولا تزال اقتصاديات المواهب مجالا وليدا، ولكن يتضح شيء واحد؛ وهو أن السياسات الذكية التي تساعد البشر في تحقيق إمكاناتهم من شأنها إحداث تحول عبر مجتمعات بأسرها. ونأمل أن تبعث مقالات هذا العدد شرارة فكر جديد بين صناع السياسات والقادة. وبتسليط الضوء على المواهب، نهدف إلى إحراز تقدم حقيقي في المجالات الأهم على الإطلاق من خلال خلق مساحات أكبر للتميز البشري لمواجهة تحديات هذا العصر. : الاقتصاد العالمىصندوق النقد الدولى

فتح المؤسّسات لمترشحي "البيام" و"الباك" أيام العطلة
فتح المؤسّسات لمترشحي "البيام" و"الباك" أيام العطلة

المساء

time١٢-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • المساء

فتح المؤسّسات لمترشحي "البيام" و"الباك" أيام العطلة

❊ انطلاق تصفيات أولمبياد الرياضيات في طبعتها الثانية ❊ سحب كشوف النقاط رقميا عبر فضاء الأولياء أكد وزير التربية الوطنية محمد صغير سعداوي، أمس، على إبقاء المؤسّسات التربوية مفتوحة خلال الأسبوع الأول من عطلة الفصل الثاني للتلاميذ المقبلين على اجتياز امتحاني شهادتي التعليم المتوسط والبكالوريا، قصد ضمان مرافقتهم البيداغوجية وتمكينهم من فرص النجاح، مشيرا إلى أهمية التصحيح الجماعي لإجابات الاختبارات بالأقسام، باعتبارها وسيلة فعّالة ليتعلّم التلاميذ من أخطائهم. خلال إشرافه على إعطاء إشارة انطلاق المنافسة التصفوية الأولى للأولمبياد الجزائرية للرياضيات في طبعتها الثانية، بثانوية الرياضيات "محند مخبي" بالقبة، ثمّن سعداوي جهود الأسرة التربوية في إنجاح الفصل الثاني، مشيرا إلى أهمية هذه المرحلة البيداغوجية والتي يحرص فيها الأساتذة على تصحيح إجابات الامتحانات مع التلاميذ في الأقسام، لاسيما وأنها تعتبر، حسبه، من الالتزامات الأساسية لهم، لأنها تقوم على تبصير التلاميذ بالأخطاء المرتكبة وتحفيزهم في حال امتيازهم في الإجابة. ودعا سعداوي الأسرة التربوية إلى ضرورة استكمال الإجراءات المتبقية من الفصل الثاني لتسليم كشوف النقاط في الآجال المحدّدة، مذكرا بإمكانية سحب الأولياء لكشوف نقاط أبنائهم عبر الفضاء المخصّص لهم على الأرضية الرقمية للوزارة. كما شدّد على إبقاء المؤسّسات التعليمة مفتوحة خلال الأسبوع الأول من عطلة الفصل الثاني للمقبلين على اجتياز الامتحانات الرسمية من أجل تقديم دروس الدعم لهم، وضمان مرافقتهم البيداغوجية الدائمة والمستمرة، لما للعملية من أثر إيجابي في الرفع من المردود التربوي وتحسين النتائج المدرسية وتمكين التلاميذ من فرص النجاح. أما بخصوص الهدف من إجراء تصفيات أولمبياد الرياضيات على المستوى الوطني، يقول الوزير "هو التعرّف على النخب والكفاءات الموجودة بالمؤسّسات التربوية، واختيارها لتمثيل الجزائر في المنافسات القارية والدولية". وأوضح سعداوي أنه بعد الانتهاء من تصحيح إجابات هذه المنافسة اليوم ترسل النتائج إلى مديرية التعليم للشروع في مرحلة تدريب المتحصّلين على المراتب الأولى في مختلف المستويات من قبل مفتشين وأساتذة متخصّصين من وزارتي التربية والتعليم العالي والبحث العلمي لتمكينهم من الخبرة اللازمة للمشاركة في المنافسات الدولية. يذكر أن المنافسة التصفوية الأولى للأولمبياد الجزائرية للرياضيات تجري في طبعتها الثانية لفائدة التلاميذ المتميزين في هذه المادة والمتحصّلين على معدلات تساوي أو تفوق 17 من 20 في الرياضيات خلال الفصل الأول من السنة الدراسية الجارية، وذلك بأقسام الثالثة والرابعة من التعليم المتوسط والأولى ثانوي (جذع مشترك علوم وتكنولوجيا) وكذا السنتين الثانية والثالثة ثانوي في شُعب الرياضيات وتقني رياضي بخياراتها الأربعة، فضلا عن شعبة العلوم التجريبية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store