أحدث الأخبار مع #أوليهانسن،


مستقبل وطن
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- مستقبل وطن
سعر الذهب يتراجع مع انحسار مخاوف حرب الرسوم الأمريكية الصينية
هبط سعر الذهب إلى أدنى مستوياته في أكثر من شهر مع تراجع توترات حرب التجارة العالمية، مع خفض المستثمرين الطلب على الملاذ الآمن. التقدم في المحادثات التجارية وفّر دعماً للأصول الأكثر خطورة، التي انتعشت أسعارها على نطاق واسع. قال البيت الأبيض إن الرئيس دونالد ترمب أبرم صفقات بقيمة إجمالية تزيد عن 243.5 مليار دولار مع قطر، مما يمهد الطريق لتعهدات استثمارية تفوق 1.2 تريليون دولار من الدولة الخليجية. وكجزء من هدنة الرسوم الجمركية بين الولايات المتحدة والصين خلال عطلة نهاية الأسبوع، علقت الصين الحظر التجاري والاستثماري على أكثر من اثنتي عشرة شركة أميركية. تحسن معنويات المخاطرة قال أولي هانسن، رئيس استراتيجية السلع الأساسية في "ساكسو بنك": "بشكل عام، هناك تحسن في معنويات المخاطرة، وهو ما قلل من جاذبية الذهب في الوقت الحالي". تتعرض أسعار السبائك الذهبية لضغوط منذ بدء الهدنة التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم. لا يزال سعر الذهب مرتفعا بأكثر من 20% هذا العام، وبلغ ذروته عند مستوى قياسي تجاوز 3500 دولار للأونصة في أبريل. وكان المستثمرون يخشون أن تؤدي التوترات التجارية الناجمة عن رسوم ترمب الجمركية إلى تباطؤ النمو أو حتى الركود، بالإضافة إلى تسارع التضخم. انخفض سعر الذهب الفوري بنسبة 2% إلى 3,185.59 دولار للأونصة في الساعة 1:30 ظهراً بتوقيت نيويورك. ولم يشهد مؤشر بلومبرغ للدولار الفوري أي تغيير يُذكر. وانخفضت أسعار الفضة والبلاتين والبلاديوم.

سعورس
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- سعورس
الأسهم تنتعش والذهب ينخفض مع تراجع التوترات التجارية..
انخفض سعر الذهب الفوري بنسبة 0.4 % ليصل إلى 3,233.69 دولارًا للأوقية، وكانت الأسعار قد سجلت أعلى مستوى لها على الإطلاق عند 3,500.05 دولارًا الشهر الماضي وسط تصاعد مخاوف الحرب التجارية، وانخفضت العقود الآجلة للذهب الأميركي بنسبة 0.3 % لتصل إلى 3,238.10 دولارًا. اتفقت الولايات المتحدة والصين على تعليق الرسوم الجمركية المتبادلة لمدة 90 يومًا عقب مناقشات في جنيف خلال عطلة نهاية الأسبوع، حيث تخطط الولايات المتحدة لخفض الرسوم الجمركية "الدنيا" على الشحنات منخفضة القيمة من الصين إلى 30 %، وفقًا لأمر تنفيذي صادر عن البيت الأبيض وخبراء الصناعة. وقال أولي هانسن، رئيس استراتيجية السلع في ساكسو بنك: "بعد إعلان هدنة الرسوم الجمركية نهاية الأسبوع، شهدنا ارتفاعًا في أسواق الأسهم، وعلى المدى القصير على الأقل، أدى ذلك إلى تراجع التركيز على الملاذ الآمن الذي ساعد على دفع الذهب إلى مستويات قياسية في الأشهر الأخيرة". مضيفاً: "هناك خطر من مزيد من الانخفاض إذا تجاوزنا مستوى 3200 دولار، فقد نصل بسرعة إلى مستوى 3165 دولارًا". انتعشت الأسهم العالمية وسط انحسار مخاوف الحرب التجارية بين الصين والولايات المتحدة ، مستفيدةً أيضًا من بيانات التضخم الأميركية الإيجابية نسبيًا، وينتظر المتداولون الآن بيانات مؤشر أسعار المنتجين الأميركي، المقرر صدورها يوم الخميس، للحصول على مؤشرات على مسار أسعار الفائدة لمجلس الاحتياطي الفيدرالي، بعد أن غذّت بيانات مؤشر أسعار المستهلك لشهر أبريل، والتي جاءت أضعف من المتوقع، تكهنات باحتمال خفض أسعار الفائدة في وقت لاحق من هذا العام. ويتوقع السوق خفض أسعار الفائدة بمقدار 53 نقطة أساس من قِبَل الاحتياطي الفيدرالي هذا العام، بدءًا من سبتمبر، في حين يُنظر إلى الذهب تقليديًا على أنه تحوّط ضد التضخم، إلا أنه يميل أيضًا إلى الازدهار في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة نظرًا لعدم عائده، وشهدت أسعار المعادن النفيسة الأخرى تذبذباً، إذ انخفض سعر الفضة الفوري بنسبة 0.2 % ليصل إلى 32.83 دولارًا للأوقية، وارتفع البلاتين بنسبة 0.8 % ليصل إلى 995.66 دولارًا، بينما استقر البلاديوم عند 957.69 دولارًا. يؤدي انخفاض أسعار المستهلك إلى تراجع الطلب على أصول الملاذ الآمن التقليدية مثل الذهب، والتي تُستخدم غالبًا للحفاظ على قيمتها خلال فترات التضخم المرتفع، وتراجع الذهب نتيجة ضعف بيانات مؤشر أسعار المستهلك، وتحسن العلاقات التجارية بين الولايات المتحدة والصين ، وجاءت بيانات مؤشر أسعار المستهلك الأميركي الصادرة يوم الثلاثاء أضعف من المتوقع، مما خفف المخاوف بشأن الضغوط التضخمية الناجمة عن الرسوم الجمركية، واتفقت الولايات المتحدة والصين يوم الاثنين، على تقليص الرسوم الجمركية الباهظة مؤقتًا، إلى 30 % و10 % على التوالي لمدة 90 يومًا، مما خفف من مخاوف الركود العالمي وعزز شهية المخاطرة، وصرح الرئيس الأميركي دونالد ترمب يوم الثلاثاء بأنه قد يتواصل شخصيًا مع الرئيس الصيني شي جين بينغ لوضع الشروط النهائية لاتفاقية تجارية. في حين أن هذه التحولات قد تمنح الاحتياطي الفيدرالي مرونة أكبر في السياسة النقدية، إلا أن المخاوف المستمرة بشأن انتعاش التضخم المحتمل بسبب الرسوم الجمركية أبقت الأسواق حذرة. وأثر عدم اليقين الناتج عن مسار أسعار الفائدة الذي اتخذه الاحتياطي الفيدرالي على أسعار الذهب، والتي تستفيد عادةً من انخفاض أسعار الفائدة بسبب انخفاض تكاليف الفرصة البديلة. في حين، ارتفعت أسعار النحاس يوم الأربعاء مع تفاؤل المستثمرين بأن تخفيف التوترات التجارية لأكبر مستورد للنحاس في العالم قد يدعم توقعات الطلب على المعادن الصناعية، وكانت الخسائر محدودة مع توخي المتداولين الحذر قبل صدور بيانات مؤشر أسعار المنتجين الأميركي يوم الخميس، والتي من المتوقع أن تقدم مزيدًا من المعلومات حول اتجاهات التضخم وصحة الاقتصاد الأميركي بشكل عام. وارتفعت عقود النحاس الآجلة القياسية في بورصة لندن للمعادن بنسبة 0.2 % لتصل إلى 9,623.65 دولارًا للطن، بينما ارتفعت عقود النحاس الآجلة المنتهية في يوليو بنسبة 0.1 % لتصل إلى 4.7125 دولارًا للرطل. في بورصات الأسهم العالمية، ارتفعت الأسهم في آسيا يوم الأربعاء، بينما تذبذب الدولار، حيث أبقت بيانات التضخم الأميركية الإيجابية نسبيًا، احتمال خفض مجلس الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة، قائمًا في وقت لاحق من هذا العام، حتى مع استمرار ترقب المستثمرين لنهاية أسوأ النزاعات التجارية. ومع توقف الحرب التجارية العالمية التي شنها الرئيس الأميركي دونالد ترمب، على ما يبدو، نتيجة لهدنة في الخلاف حول الرسوم الجمركية بين الصين والولايات المتحدة ، ظلت الأسواق المالية متوترة بشأن التوقعات. وقال توني سيكامور، المحلل في آي جي: "أنا حذر بعض الشيء بشأن ملاحقة ارتفاع الأسهم عند هذا المستوى، وعلينا الانتظار لنرى ما سيحدث فيما يتعلق بالعناوين الرئيسة والإطار المتعلق بمزيد من مفاوضات الرسوم الجمركية مع الدول الأخرى، ولكن كما تعلمون، في هذه المرحلة، تم استبعاد أسوأ سيناريو محتمل". وارتفع مؤشر أم اس سي آي، الأوسع نطاقًا لأسهم آسيا والمحيط الهادئ خارج اليابان ، بنسبة 1.1 % بعد عودة الأسهم الأميركية إلى منطقة الارتفاع خلال العام، معوضةً الخسائر التي سببتها رسوم ترمب الجمركية الشاملة. وقفز مؤشر هانغ سنغ في هونغ كونغ بنسبة 1.4 %، مدعومًا بأسهم التكنولوجيا بعد أن حققت شركة التجارة الإلكترونية الصينية جيه دي دوت كوم، نتائج قوية. وسينصب تركيز المستثمرين هذا الأسبوع على أرباح تينسنت، وعلي بابا. وأشارت العقود الآجلة للأسهم إلى تراجعات في الأسواق الأوروبية ويوم هادئ في وول ستريت. وأظهرت البيانات الصادرة ليلاً انخفاضًا في تضخم أسعار المستهلكين في الولايات المتحدة ، وهو ما فاق التوقعات، مما خفف من قلق المستثمرين بشأن التأثير التضخمي لسياسات التعريفات الجمركية الأميركية، والتي قوضت بشدة توقعات خفض أسعار الفائدة من قِبَل الاحتياطي الفيدرالي على المدى القريب. إلى ذلك تحسنت المعنويات العالمية بعد إبرام اتفاق تجاري مع الولايات المتحدة وبريطانيا الأسبوع الماضي، وتحسنت أكثر عندما أعلنت الولايات المتحدة والصين يوم الاثنين أنهما ستعلقان حربهما التجارية لمدة 90 يومًا، مما سيؤدي إلى خفض الرسوم الجمركية المتبادلة وإزالة تدابير أخرى ريثما يتفاوضان على اتفاقية أكثر ديمومة. وصرح ترمب في مقابلة يوم الثلاثاء بأنه يتصور نفسه يتعامل مباشرة مع الرئيس الصيني شي جين بينغ بشأن تفاصيل اتفاقية تجارية. ولا تزال "اتفاقياته المحتملة" مع الهند واليابان وكوريا الجنوبية قيد الانتظار. وقال فريدريك نيومان، كبير الاقتصاديين الآسيويين في بنك إتش إس بي سي: "نواجه رياحًا معاكسة وحالة من عدم اليقين فيما يتعلق بمفاوضات التجارة مع الاقتصادات الأخرى، ولا يزال أمامنا مهلة 90 يومًا تُعلق بالعلاقات التجارية بين الولايات المتحدة والصين". وأضاف: "لا يُغامر المستثمرون بالمخاطرة مجددًا بسبب هذه الشكوك المستمرة". وانخفض الدولار الأميركي، الذي تعرّض لضربة قوية مؤخرًا على خلفية حالة عدم اليقين الاقتصادي والسياسي، بنسبة 0.4 % مقابل الين ليصل إلى 146.88، ولم يطرأ عليه تغيير يُذكر عند 1.1189 دولار مقابل اليورو. ولم يطرأ على مؤشر الدولار تغير يُذكر بعد انخفاضه بنسبة 0.8 % في الجلسة السابقة. انخفض سعر الذهب الفوري بنسبة 0.4 %


جريدة المال
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- جريدة المال
أسعار النفط تهبط بأكثر من دولار للبرميل.. خام برنت يصل إلى 59.75
انخفضت أسعار النفط بأكثر من دولار واحد للبرميل يوم الاثنين بعد أن قررت أوبك+ تسريع زيادات الإنتاج، مما أثار مخاوف بشأن زيادة المعروض في سوق تخيم عليه توقعات الطلب غير المؤكدة، بحسب وكالة رويترز. انخفضت العقود الآجلة لخام برنت بمقدار 1.54 دولار، أو 2.51%، لتصل إلى 59.75 دولار للبرميل بحلول الساعة 10:55 صباحًا بتوقيت شرق الولايات المتحدة (14:55 بتوقيت جرينتش)، بينما بلغ خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 56.61 دولار للبرميل، بانخفاض قدره 1.64 دولار، أو 2.81%. وفاقمت هذه التحركات الخسائر بعد أن انخفض خام برنت بنسبة 8.3% وخام غرب تكساس الوسيط بنسبة 7.5% الأسبوع الماضي، على خلفية تزايد مخاوف المعروض بعد أن أشارت السعودية إلى قدرتها على التعامل مع انخفاض الأسعار لفترة طويلة. وقال أولي هانسن، المحلل في ساكسو بنك، إن ذلك عوض التفاؤل في جانب الطلب باحتمالية إجراء محادثات بشأن الرسوم الجمركية بين الولايات المتحدة والصين. اتفقت أوبك+ يوم السبت على تسريع وتيرة زيادات إنتاج النفط للشهر الثاني على التوالي، بزيادة الإنتاج في يونيو بمقدار 411 ألف برميل يوميًا. بزيادة الإنتاج في يونيو من قِبل ثمانية مشاركين في مجموعة أوبك+، التي تضم حلفاء من خارج أوبك مثل روسيا، سيصل إجمالي الزيادات المجمعة لأبريل ومايو ويونيو إلى 960 ألف برميل يوميًا، وهو ما يمثل تخفيفًا بنسبة 44% من التخفيضات المختلفة البالغة 2.2 مليون برميل يوميًا والمتفق عليها منذ عام 2022، وفقًا لحسابات رويترز. وصرح بيتر ماكنالي، المحلل في شركة ثيرد بريدج: 'بالنسبة للمنتجين خارج مجموعة أوبك+، الذين يمثلون الآن ما يقرب من 60% من إمدادات النفط العالمية، ربما تكون مكاسب حصتهم السوقية قد بلغت ذروتها إذا تم ضخ هذه البراميل الجديدة في السوق وانخفضت الأسعار'. وأبلغت مصادر من أوبك+ رويترز أن المجموعة قد تخفف تخفيضاتها الطوعية بالكامل بحلول نهاية أكتوبر إذا لم يُحسّن الأعضاء التزامهم بحصص الإنتاج الخاصة بهم. أفادت مصادر في أوبك+ أن السعودية تضغط على أوبك+ لتسريع إنهاء تخفيضات الإنتاج السابقة لمعاقبة العراق وكازاخستان، العضوين الآخرين، على عدم التزامهما بحصصهما الإنتاجية. وصرح هانسن من ساكسو بنك: 'إن زيادة الإنتاج، التي حثت عليها السعودية، تهدف إلى تحدي إمدادات النفط الصخري الأمريكي بقدر ما تهدف إلى معاقبة الأعضاء الذين استفادوا من ارتفاع الأسعار متجاهلين حدود إنتاجهم'.


أموال الغد
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- أموال الغد
أسعار الذهب تعود للارتفاع بنحو 1.5% قبيل صدور بيانات الوظائف الأمريكية
ارتفعت أسعار الذهب اليوم الجمعة بدعم من عمليات الشراء عند التراجع، وذلك قبل صدور تقرير الوظائف غير الزراعية في الولايات المتحدة، بعدما لامست الأسعار أدنى مستوى لها في أسبوعين خلال الجلسة السابقة. ومع ذلك، فإن مؤشرات على تهدئة التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين أبقت المعدن الثمين، الذي يُعد ملاذاً آمناً، على مسار تسجيل ثاني خسارة أسبوعية له. وارتفت أسعار الذهب في التعاملات الفورية بنسبة 1.46 ليصل إلى 3,264.36 دولاراً للأونصة، بعدما خسر المعدن 1.8% منذ بداية الأسبوع. كما صعدت العقود الآجلة للذهب في الولايات المتحدة بنسبة 1.4% إلى 3,266.90 دولاراً. وقال أولي هانسن، رئيس استراتيجية السلع في بنك ساكسو: 'تحسن مستوى الشهية للمخاطر هذا الأسبوع بفضل الآمال في تحسن العلاقات التجارية بين الولايات المتحدة والصين'، مضيفاً: 'لا تفصلنا سوى بضع مئات من الدولارات عن أعلى المستويات، وقد يشير ذلك إلى أن بعض المستثمرين الذين لا يزالون يؤمنون بقوة الطلب على الذهب بدأوا في الشراء من القاع'. وأعلنت وزارة التجارة الصينية أن الولايات المتحدة أبدت مراراً رغبتها في التفاوض بشأن الرسوم الجمركية، مؤكدة أن باب بكين لا يزال مفتوحاً أمام المحادثات. وقد عززت هذه الإشارات بشأن إمكانية إجراء محادثات تجارية بين واشنطن وبكين من معنويات المخاطرة، مما قلل من جاذبية الأصول الآمنة مثل الذهب. وفي مذكرة لبنك UBS، قال محللوه: 'نُبقي على نظرة إيجابية تجاه الذهب كأداة للتحوط من المخاطر السياسية، إذ نتوقع استمرار التقلبات مع دعم قوي طويل الأجل من مشتريات البنوك المركزية، وطلب المستثمرين، واتجاه فك الارتباط بالدولار'. وأضاف البنك: 'يمكن للمستثمرين الذين لم يخصصوا نسبة كافية للذهب استغلال ضعف الأسعار الحالي لتعزيز مراكزهم أو لإعادة توازن محافظهم بما يضمن صمودها على المدى الطويل'. وينتظر السوق الآن صدور تقرير الوظائف غير الزراعية الأمريكية في الساعة 12:30 ظهراً بتوقيت غرينتش للحصول على مؤشرات إضافية حول مسار سياسة مجلس الاحتياطي الفيدرالي. وتُشير توقعات استطلاع أجرته 'رويترز' إلى أن الوظائف غير الزراعية في الولايات المتحدة قد تكون زادت بواقع 130 ألف وظيفة في أبريل، مقارنة بـ228 ألفاً في مارس. وعلى صعيد المعادن النفيسة الأخرى، ارتفعت الفضة الفورية بنسبة 0.1% إلى 32.42 دولاراً للأونصة، وصعد البلاتين بنسبة 0.8% إلى 966.40 دولاراً، في حين تراجع البلاديوم بنسبة 0.2% إلى 939 دولاراً.


Economy Plus
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- Economy Plus
رويترز ترفع توقعاتها لأسعار الذهب لتتجاوز 3 آلاف دولار بنهاية العام
رفع استطلاع لوكالة رويترز توقعاته لأسعار الذهب خلال العام الحالي لتصل إلى 3065 دولارا مقابل 2756 دولارا متوقعة في استطلاع سابق، وأن تصل إلى 3000 دولار في العام المقبل من 2700 دولار سابقًا. وحذر المحللون من الزيادات المستمرة في الأسعار لأنها تحد من الطلب على شراء المشغولات. شهدت أسعار الذهب زيادة خلال الربع الأول من عام 2025 تعادل الزيادة المسجلة على مدار العام الماضي بأكمله، وبلغ متوسط سعر المعدن الأصفر 2952 دولارا حتى الآن بحسب بيانات LSEG. ووصف روس نورمان، محلل مستقل لرويترز، العام الحالي بأنه عام ملحمي للذهب، قائلا: 'الذهب يشهد عمليات شراء مدفوعة بقوة الأسعار'. وتجاوزت الأسعار 3000 دولار للمرة الأولى في منتصف الشهر الماضي، وكسرت حاجز 3500 دولار الأسبوع الماضي بفضل تصاعد حدة الحرب التجارية بين الصين وأمريكا، بالإضافة إلى مشتريات البنوك المركزية المستمرة. قال أولي هانسن، رئيس استراتيجية السلع في ساكسو بنك، إن حظ الذهب سيظل يعتمد على سوء حظ الأسواق الأخرى، وسيظل مدعومًا بتأثير التعريفات الجمركية على النمو العالمي والاستقرار المالي. وترى سوكي كوبر، محللة في ستاندرد تشارترد، أن تراجع حدة مخاطر التعريفات الجمركية، وانخفاض مخاطر الركود يمكن أن يعيق جاذبية الذهب كملاذ آمن. ارتفع إجمالي الطلب على الذهب في الربع الأول، بما في ذلك الاستثمارات خارج البورصة، بنسبة 1% على أساس سنوي ليصل إلى 1.206 طن، وهو أعلى مستوى له في الربع الأول منذ عام 2016 بحسب تقرير مجلس الذهب العالمي اليوم. توقع استطلاع رويترز أن تشهد الفضة أداء أقل من الذهب على مدار العام الحالي والمقبل، متوقعين أن يصل متوسط سعر الفضة إلى 33.10 دولارًا للأوقية في العام الحالي وأن يرتفع إلى 34.58 دولارا في العام المقبل لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من إيكونومي بلس عبر واتس اب اضغط هنا