logo
#

أحدث الأخبار مع #أونصات

بين الفوائد والأضرار… هل التونة المعلبة صحية؟
بين الفوائد والأضرار… هل التونة المعلبة صحية؟

اليمن الآن

timeمنذ 3 أيام

  • صحة
  • اليمن الآن

بين الفوائد والأضرار… هل التونة المعلبة صحية؟

يتناول الكثير من الأشخاص التونة المعلبة لأنها غنية بالبروتين، ولكن هل هي خيار صحي؟ تابعوا معنا التفاصيل كاملة في هذا المقال! تشمل الفوائد الصحية لسمك التونة قدرته على الحد من اضطرابات القلب والأوعية الدموية، وتحفيز النمو والتطور، وخفض ضغط الدم ومستويات الكوليسترول، والمساعدة في إنقاص الوزن. كما تتمتع التونة بالقدرة على تعزيز جهاز المناعة، وزيادة الطاقة، والمساعدة في العناية بالبشرة، وزيادة عدد خلايا الدم الحمراء القيمة الغذائية للتونة المعلبة إليكم القيمة الغذائية الأساسية للتونة المعلبة: اقرأ المزيد... الخليفي رئيسا للاتحاد العربي للرياضات المائية 17 مايو، 2025 ( 6:04 مساءً ) انطلاق تظاهرة رجالية في عدن احتجاجًا على تدهور الخدمات 17 مايو، 2025 ( 5:41 مساءً ) غنية بالبروتين: تحتوي الحصة الواحدة (3 أونصات) حوالي 20-25 غرامًا من البروتين. هذا يجعل التونة المعلبة مصدرًا ممتازًا لهذه المادة الغذائية المهمة. منخفضة السعرات الحرارية والدهون (عند تعبئتها في الماء): تحتوي الحصة الواحدة (3 أونصات) من التونة المعلبة في الماء حوالي 90 سعرة حرارية وغرام واحد من الدهون. في حين تحتوي التونة المعلبة في الزيت حوالي 130 سعرة حرارية و4 غرامات من الدهون لكل حصة. توفير أحماض أوميغا 3 الدهنية: تحتوي التونة المعلبة أحماض أوميغا 3 الدهنية المضادة للالتهابات (EPA وDHA). كما تحتوي التونة الخفيفة حوالي 300 ملغ لكل حصة، بينما تحتوي التونة البيضاء حوالي 500 ملغ. مصدر جيد للفيتامينات والمعادن: التونة المعلبة في الماء غنية بالعناصر الغذائية مثل فيتامين د والسيلينيوم وفيتامين ب12 والفوسفور. كما تكون الكميات أقل عند تعبئتها في الزيت.

بين الفوائد والأضرار... هل التونة المعلبة صحية؟
بين الفوائد والأضرار... هل التونة المعلبة صحية؟

الأمناء

timeمنذ 3 أيام

  • صحة
  • الأمناء

بين الفوائد والأضرار... هل التونة المعلبة صحية؟

يتناول الكثير من الأشخاص التونة المعلبة لأنها غنية بالبروتين، ولكن هل هي خيار صحي؟ تابعوا معنا التفاصيل كاملة في هذا المقال! تشمل الفوائد الصحية لسمك التونة قدرته على الحد من اضطرابات القلب والأوعية الدموية، وتحفيز النمو والتطور، وخفض ضغط الدم ومستويات الكوليسترول، والمساعدة في إنقاص الوزن. كما تتمتع التونة بالقدرة على تعزيز جهاز المناعة، وزيادة الطاقة، والمساعدة في العناية بالبشرة، وزيادة عدد خلايا الدم الحمراء القيمة الغذائية للتونة المعلبة إليكم القيمة الغذائية الأساسية للتونة المعلبة: غنية بالبروتين: تحتوي الحصة الواحدة (3 أونصات) حوالي 20-25 غرامًا من البروتين. هذا يجعل التونة المعلبة مصدرًا ممتازًا لهذه المادة الغذائية المهمة. منخفضة السعرات الحرارية والدهون (عند تعبئتها في الماء): تحتوي الحصة الواحدة (3 أونصات) من التونة المعلبة في الماء حوالي 90 سعرة حرارية وغرام واحد من الدهون. في حين تحتوي التونة المعلبة في الزيت حوالي 130 سعرة حرارية و4 غرامات من الدهون لكل حصة. توفير أحماض أوميغا 3 الدهنية: تحتوي التونة المعلبة أحماض أوميغا 3 الدهنية المضادة للالتهابات (EPA وDHA). كما تحتوي التونة الخفيفة حوالي 300 ملغ لكل حصة، بينما تحتوي التونة البيضاء حوالي 500 ملغ. مصدر جيد للفيتامينات والمعادن: التونة المعلبة في الماء غنية بالعناصر الغذائية مثل فيتامين د والسيلينيوم وفيتامين ب12 والفوسفور. كما تكون الكميات أقل عند تعبئتها في الزيت.

أخبار العالم : دراسة: الوقاية من مرض باركنسون قد تبدأ من مائدة العشاء
أخبار العالم : دراسة: الوقاية من مرض باركنسون قد تبدأ من مائدة العشاء

نافذة على العالم

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • نافذة على العالم

أخبار العالم : دراسة: الوقاية من مرض باركنسون قد تبدأ من مائدة العشاء

الجمعة 9 مايو 2025 10:45 صباحاً نافذة على العالم - دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- كشفت دراسة جديدة أنّ تناول حوالي 12 حصة من الأطعمة فائقة المعالجة يوميًا، قد يضاعف أكثر من مرتين من خطر الإصابة بمرض باركنسون. تُعادل الحصة الواحدة في الدراسة 8 أونصات (240 ملليلترًا أو كوب صغير) من المشروبات الغازية المحلاة بالسكر أو المُحليات الصناعية، أو قطعة نقانق واحدة، أو شريحة واحدة من الكعك المُعبأ، أو ملعقة طعام واحدة فقط من الكاتشب، أو أونصة واحدة (28 غرامًا من رقائق البطاطس، علمًا أنّ الكيس الصغير النموذجي من رقائق البطاطس يحتوي على حوالي 1.5 أونصة (42.5 غرامًا). قد يهمك أيضاً أفاد الدكتور شيانغ جاو، المؤلف الرئيسي للدراسة، وأستاذ متميز، وعميد معهد التغذية في جامعة فودان بشنغهاي، في الصين، ببيان: "تُظهر أبحاثنا أن تناول كميات كبيرة من الأطعمة المُعالجة، مثل المشروبات الغازية المحلاة، والوجبات الخفيفة المُعلبة، قد يسرّع من ظهور علامات مرض باركنسون المبكرة". وأضاف جاو أنّ هذه الدراسة الأخيرة تُعد جزءًا من "الأدلة المتزايدة التي تشير إلى أن النظام الغذائي قد يؤثر على تطور مرض باركنسون". قد يهمك أيضاً ذكر الدكتور دانيال فان واملن، وهو المحاضر البارز في علم الأعصاب بكلية كينغز بالعاصمة البريطانية لندن، غير المشارك في البحث الجديد أنه رغم أن الدراسة كشفت عن أنّ الأشخاص الذين تناولوا كميات أكبر من الأطعمة فائقة المعالجة كانوا أكثر ميلًا إلى الإبلاغ عن المزيد من الأعراض المبكرة المرتبطة بمرض باركنسون، إلا أنها لم تجد علاقة مباشرة بزيادة خطر الإصابة بمرض باركنسون. ولفت واملن في بيان إلى أنّ "الدراسة لم تتتبّع ما إذا كان المشاركون قد تم تشخيصهم لاحقًا بمرض باركنسون. ومع ذلك، فإن وجود المزيد من هذه الأعراض المبكرة قد يشير إلى خطر أعلى مع مرور الوقت". صحة الدماغ تبدأ "على مائدة الطعام" حلّلت الدراسة بيانات النظام الغذائي والصحة لنحو 43 ألف مشارك في دراسة صحة الممرضات ودراسة متابعة المهنيين الصحيين، وهما دراستان في الولايات المتحدة تجمعان معلوماتٍ حول السلوكيات الصحية منذ عقود. كان متوسط ​​أعمار المشاركين 48 عامًا، ولم يُصَب أيٌّ منهم بمرض باركنسون في بداية الدراسة. وقد أبلغ جميعهم ذاتيًا عمّا تناولوه كل بضع سنوات، وهو ما يُعَدّ قيدًا للبحث الجديد، إذ قد لا يتذكّر المشاركون كمية طعامهم بدقة. وشملت الأطعمة فائقة المعالجة التي تم قياسها في الدراسة ما يلي: المشروبات المحلاة صناعيًا أو بالسكر، التوابل، والصلصات، والمقبلات القابلة للدهن الوجبات الخفيفة أو الحلويات المعلبة الزبادي أو الحلويات المعتمدة على منتجات الألبان الخبز والحبوب الوجبات الخفيفة المالحة المعلبة وجدت الدراسة ارتباطًا أيضَا بين العلامات المبكرة لمرض باركنسون وجميع أنواع الأطعمة فائقة المعالجة باستثناء الخبز والحبوب، ما أشار إلى وجود سمة مشتركة بين غالبية فئات هذه الأطعمة. ويتمثل أحد الأسباب المحتملة بأنّ الأطعمة فائقة المعالجة تحتوي عادةً على كميات أقل من الألياف الغذائية، والبروتين، والعناصر الغذائية الدقيقة، لكنّها في المقابل تحتوي على سكر مضاف، وملح، ودهون مشبعة أو متحوّلة. كما أشارت الدراسة إلى أنّ هذه الأطعمة قد تؤثّر على توازن البكتيريا النافعة في الأمعاء، في حين أن المضافات الصناعية قد تزيد من الالتهاب، والجذور الحرة، وموت الخلايا العصبية. Credit: Chan2545/iStockphoto/Getty Images وكتب مؤلفو الدراسة مقالة افتتاحية نُشرت بالتوازي مع الدراسة جاء فيها، أنه "مع حجم عينة يتجاوز 42,800 مشارك، وفترة متابعة طويلة تصل إلى 26 عامًا، تميزت هذه الدراسة ليس فقط بقوتها، إنما بدقتها المنهجية أيضًا". وقد تم تأليف المقال الافتتاحي بمشاركة الدكتور نيكولاوس سكارميس، وهو أستاذ مساعد بعلم الأعصاب السريري في جامعة كولومبيا بمدينة نيويورك الأمريكية، واختصاصية التغذية ماريا ماراكي، وهي الأستاذة المساعدة بطب الرياضة وعلم الأحياء الرياضي بالجامعة الوطنية الكابوديستريانية في أثينا، باليونان. ولم يشارك أي منهما في البحث الجديد. وكتب الطبيبان أن "الوقاية من الأمراض التنكسية العصبية تبدأ على مائدة الطعام"، وأضافا "أنّ الاستهلاك المفرط للأطعمة فائقة المعالجة لا يشكل فقط عامل خطر للأمراض الأيضية، بل قد يسرّع أيضًا العمليات التنكسية العصبية والأعراض المرتبطة بها". قبل سنوات نظر الباحثون في الدراسة الجديدة، التي نُشرت في مجلة Neurology الأربعاء، في المرحلة السابقة لمرض باركنسون، أي الأعراض المبكرة التي تظهر قبل سنوات أو عقود من التراخوما، والعضلات المتصلبة، والمشي البطيء، والتغيرات في وضع الجسم، وكلها تُعد من الأعراض المميزة لمرض باركنسون. وقد تكون العلامات المبكرة لمرض باركنسون على الشكل التالي: ألم الجسم الإمساك علامات الاكتئاب التغيرات في القدرة على الشم أو رؤية الألوان النوم المفرط خلال النهار وأشارت الأبحاث إلى أن اضطراب النوم غير العادي، المتمثّل بقدرة الأشخاص على الحركة خلال مرحلة REM (حركة العين السريعة) من النوم، يعد أيضًا من العلامات المبكرة الرئيسية. في هذه المرحلة، عادةً ما يكون الجسم مشلولًا بحيث لا يمكنه تنفيذ أو محاكاة ما يراه في أحلامه. وجدت الدراسة أنّ الأشخاص الذين تناولوا حوالي 11 حصة يوميًا من الأطعمة فائقة المعالجة، مقارنةً بمن تناولوا ثلاث حصص فقط، كانوا أكثر عرضة بمعدل 2.5 مرة لظهور ثلاث أو أكثر من العلامات المبكرة لمرض باركنسون. قد يهمك أيضاً ذكرت الدراسة أن تناول المزيد من الأطعمة فائقة المعالجة ارتبط بزيادة خطر الإصابة تقريبًا بكل الأعراض باستثناء الإمساك. وبقي هذا الاكتشاف صحيحًا حتى بعدما أخذ الباحثون في الحسبان عوامل أخرى قد تؤثر على النتائج، مثل العمر، والنشاط البدني، والتدخين. وأوضح جاو لـCNN: "مرض باركنسون غير قابل للشفاء"، مضيفًا أنه "في دراستنا السابقة التي استندت إلى العينة ذاتها المستخدمة في التحليل الحالي، وجدنا أن نمطًا غذائيًا صحيًا بالإضافة إلى النشاط البدني يمكن أن يبطئ من تقدم المرض". وشدّد على أن "اختيار تناول أطعمة أقل معالجة وأكثر تغذية كاملة قد يكون استراتيجية جيدة للحفاظ على صحة الدماغ".

الإمساك عند الأطفال..أسبابه وعلاجه وأنواع الملينات الطبيعية
الإمساك عند الأطفال..أسبابه وعلاجه وأنواع الملينات الطبيعية

CNN عربية

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • CNN عربية

الإمساك عند الأطفال..أسبابه وعلاجه وأنواع الملينات الطبيعية

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- يُعاني العديد من الأطفال من مشاكل الإمساك خاصة في وقت التدريب على استخدام المرحاض. يُصاب الأطفال بالإمساك عند التبرز بقوة، أو في حال وجود صعوبة في إخراج البراز، أو إذا كان التبرز غير منتظماً. أشار موقع "Healthdirect" الأسترالي إلى أن عادات الأمعاء الطبيعية تختلف عند الأطفال، وتتراوح بين مرة واحدة على الأقل وأكثر كل يومين أو ثلاثة أيام. يمكن أن يحدث الإمساك عند الأطفال إذا لم يكن لديهم ما يكفي من حليب الثدي أو لم تتناسب تركيبة الحليب مع أجسامهم. كما يمكن أن يتطور أيضًا عند البدء بالأطعمة الصلبة. عادةً ما تتحسن مشاكل الإمساك عندما يكبر الطفل، لتصبح عملية التبرز مستقرة عند سن الـ 4 سنوات. يمكن أن يُصاب الأطفال بالإمساك في الحالات التالية: في حال عدم تناول كميات كافية من الألياف عند شرب الكثير من الحليب وعدم تناول ما يكفي من الأطعمة الصلبة في حال وجود مرض يجعل الأطفال يأكلون ويشربون أقل عند تناول أدوية معينة، مثل بعض أدوية السعال الرعاية الذاتية في المنزل بالنسبة للأطفال الصغار والأكبر سنًا، من المهم إضافة الأطعمة الغنية بالألياف إلى النظام الغذائي للطفل. كما يمكن مساعدة الطفل من خلال تعليمه عادات الأمعاء الصحية، وقد يحتاج إلى كرسي قدم أو حلقة مرحاض للتأكد من أنه في الوضع الصحيح. وقد يساعد تغيير نوع الحليب حالة الإمساك التي قد يُعاني منها الأطفال الرضع. وأشار موقع "medlineplus" إلى أنه يمكن أن تساعد تغييرات نمط حياة الطفل في تجنب الإمساك من خلال الخطوات التالية: إعطاء الطفل المزيد من الماء أو العصير خلال النهار بين الوجبات، إذ يمكن أن يساعد العصير في تليين القولون. الأطفال الأكبر من شهرين: تناول بين 2 و4 أونصات (59 إلى 118 ملل) من عصير الفاكهة مثل العنب، أو الكمثرى، أو التفاح، أو الكرز، أو البرقوق، مرتين يوميًا. الأطفال الأكبر من 4 أشهر: إذا بدأ الطفل في تناول الأطعمة الصلبة، يمكن إدخال أطعمة الأطفال التي تحتوي على نسبة عالية من الألياف لنظامهم الغذائي مثل البازلاء، والفاصوليا، والمشمش، والخوخ، والكمثرى، والسبانخ مرتين في اليوم. تجنب بعض الأطعمة مثل الجبن، ووجبات الطعام السريعة، والأطعمة الجاهزة والمصنعة، واللحوم، والمثلجات. التوقف عن التدريب على استخدام المرحاض إذا أصيب الطفل بالإمساك. تعليم الأطفال الأكبر سناً استخدام المرحاض مباشرة بعد تناول وجبة الطعام. الأدوية المعالجة قد تساعد ملينات البراز (مثل تلك التي تحتوي على دوكوسات الصوديوم) الأطفال الأكبر سنًا. كما قد تساعد التحاميل، أو المسهلات اللطيفة، والمحاليل الإلكتروليتية على انتظام حركات الأمعاء. في بعض الحالات يحتاج بعض الأطفال إلى الحقن الشرجية أو المسهلات الموصوفة طبيًا، إذا لم توفر الألياف، والسوائل، وملينات البراز راحة كافية.

ترتكبها في وجبة الإفطار.. 10 أخطاء قد تعيق تحقيق هدف فقدان الوزن
ترتكبها في وجبة الإفطار.. 10 أخطاء قد تعيق تحقيق هدف فقدان الوزن

مصرس

time٢٨-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • مصرس

ترتكبها في وجبة الإفطار.. 10 أخطاء قد تعيق تحقيق هدف فقدان الوزن

يُعد الإفطار من أهم الوجبات الثلاثة التي يتناولها الشخص خلال اليوم، وذلك لأنها تؤثر بشكل كبير على الوزن، إذ أن ما يتناوله الإنسان في الصباح يُمكن أن يحدد مستويات الطاقة لديه، بالإضافة إلى التمثيل الغذائي، والجوع طوال اليوم. إذا كنت تتطلع إلى إنقاص الوزن، فإن وجبة الإفطار المتوازنة يمكن أن تساعد في تنظيم الشهية والحفاظ على العضلات ومنع الإفراط في تناول الطعام لاحقًا، ومع ذلك، فإن ارتكاب الأخطاء مثل تخطي وجبة الإفطار أو اختيار الأطعمة الخاطئة يُمكن أن يمنعك من تحقيق ذلك، وبحسب موقع «Health»، من بين تلك الأخطاء، أيضا:تخطي وجبة الإفطار تمامًاتشير بعض الدراسات إلى أن تخطي وجبة الإفطار يؤدي إلى انخفاض طفيف في الوزن والسعرات الحرارية، بينما تقول دراسات أخرى أن تخطيها يمكن أن يؤدي إلى الشعور بمزيد من الجوع وحرق سعرات حرارية أقل في وقت لاحق، خاصة عند تناول المزيد من السعرات الحرارية في وقت لاحق من اليوم.ووجدت مراجعة لدراسات متعددة أن الأشخاص الذين يتناولون الطعام في وقت متأخر هم أكثر عرضة لزيادة الوزن أو السمنة ولديهم صحة أيضية سيئة، حتى عند استهلاك سعرات حرارية مماثلة للذين يتناولون الطعام في وقت مبكر.تناول القهوة المُحلاةالقهوة التي تحتوي على كريمة والسوائل الأخرى التي تحتوي على السكر، قد تعرقل أهداف إنقاص الوزن بسرعة، إذ يُمكن أن يحتوي كوب اللاتيه المنكه (8 أونصات) على حوالي 24 جرامًا من السكر، ويرتبط الكثير من السكر المضاف بزيادة الوزن، ومرض السكري من النوع 2، وأمراض القلب، لذلك توصي المبادئ التوجيهية الغذائية للأميركيين بإبقاء السكريات المضافة على المشروبات أقل من 10% من السعرات الحرارية اليومية، مما يعني أنها لا تزيد عن 50 جرامًا (200 سعرة حرارية) في نظام غذائي يحتوي على 2000 سعرة حرارية.تناول الأطعمة قليلة الأليافإذا تناولت وجبة الإفطار ولكنك تشعر بالجوع قبل الغداء بوقت طويل، فقد تفتقر وجبتك إلى الألياف، إذ أن الألياف، الموجودة في الفواكه والخضروات والحبوب الكاملة، تدعم عملية الهضم، وتخفض نسبة الكوليسترول، وتساعدك على الشعور بالشبع لفترة أطول، ما يمكن أن يساعد في التحكم في الوزن، وبدلًا من الأطعمة منخفضة الألياف مثل الحبوب السكرية أو المعجنات، اختر البدائل الغنية بالألياف مثل الحبوب الكاملة أو خبز القمح الكامل أو دقيق الشوفان.عدم الحصول على ما يكفي من البروتينيُعتبر البروتين مهم لإدارة الوزن لأنه يساعد على الشعور بالشبع لفترة أطول، إذ يتم تقسيم البروتين إلى أحماض أمينية وببتيدات، ما يؤدي إلى تحفيز الهرمونات التي تنظم الشهية، لذلك فإن تناول ما يكفي من البروتين في وجبة الإفطار أو أي وجبة يمكن أن يساعد في السيطرة على الجوع وتقليل السعرات الحرارية الإجمالية، وتشمل خيارات الإفطار الغنية بالبروتين البيض واللبن اليوناني والحبوب الكاملة مثل الشوفان والفطائر.الحد من الأطعمة التي تحتوي على البروتينلا تقتصر اختيارات الأطعمة التي تحتوي على البروتين للإفطار على البيض والزبادي فقط، لكن تعد الجبنة «القريش» خيارًا مميزًا أيضًا ويمكنك إضافة الألياف لها عن طريق مزجها مع الفواكه المقطعة.الاعتماد على الوجبات الخفيفة منخفضة العناصر الغذائيةقد تكون الوجبات الخفيفة مثل رقائق البطاطس والكعك والدونات سريعة ولذيذة، ولكنها تحتوي بشكل أساسي على سعرات حرارية فارغة ودهون وسكر مضاف، ونظرًا لأنها تحتوي على القليل من البروتين أو الألياف أو لا تحتوي على أي منها أحيانًا، فإنها لن تبقيك شبعًا، مما يجعلك أكثر عرضة للإفراط في تناول الطعام.عدم تناول الدهون الصحيةتخطي الدهون في وجبة الإفطار يُمكن أن يعيق فقدان الوزن لأن الدهون تساعد على الشعور بالشبع لفترة أطول عن طريق تحفيز هرمونات الشبع (الامتلاء) التي تبطئ عملية الهضم، كما تساعد الدهون أيضًا الجسم على امتصاص بعض الفيتامينات.عدم تناول الطعام بما فيه الكفايةيُمكن تناول وجبة الإفطار بانتظام وتشمل الأطعمة الصحية مثل الفاكهة واللبن والبيض، ولكن في حين أن قطعة الفاكهة توفر الألياف والفيتامينات، فمن المرجح أنها لا تشبع بما يكفي عند تناولها بمفردها، فإذا كنت لا تشعر بالشبع بعد الإفطار، فقد تفرط في تناول الطعام لاحقًا أو تتناول الوجبات الخفيفة التي توفر القليل من العناصر الغذائية.تناول وجبة الإفطار في وقت متأخرإذا انتظرت وقتًا طويلًا لتناول وجبة الإفطار، فقد تفرط في تناول الطعام لاحقًا، لذلك يجب أن تتذكر أن تناول الطعام في وقت متأخر قد يزيد من خطر زيادة الوزن.وتظهر الأبحاث أن الأشخاص الذين يتناولون الطعام في وقت مبكر يميلون إلى فقدان المزيد من الوزن، حتى لو تناولوا نفس الكمية من الطعام، إذ يؤثر توقيت تناول الوجبات على كيفية استخدام الجسم للطاقة، كما أن تناول الطعام في وقت متأخر يمكن أن يؤثر على إيقاعات الجسم الطبيعية.تجاهل «المياه»شرب كمية كافية من الماء ضروري للصحة العامة، فهو يساعد على تنظيم درجة حرارة الجسم، وتليين المفاصل، ومنع الجفاف، الذي يُمكن أن يسبب التعب، وتغيرات المزاج، والإمساك، إذ تظهر الأبحاث أن شرب الماء قبل الوجبات قد يساعد في إنقاص الوزن عن طريق تعزيز الشبع وتقليل تناول السعرات الحرارية، كذلك يعزز الماء عملية التمثيل الغذائي بشكل طفيف ويزيد من حرق الدهون، مما يجعله أداة قيمة لإدارة الوزن.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store