أحدث الأخبار مع #أويلبرايس


العربي الجديد
منذ يوم واحد
- أعمال
- العربي الجديد
النفط يصعد وسط احتمال ضربة إسرائيلية لإيران
ارتفعت أسعار النفط بشكل لافت، الأربعاء، إثر تقرير إعلامي بأن الاستخبارات الأميركية تلقت معلومات تفيد بأن إسرائيل تخطط لضرب منشآت نووية إيرانية، في خطوة قد تؤدي إلى تصاعد التوتر الجيوسياسي وتغذي المخاوف من نزاع إقليمي. وسجّل سعر برميل خام برنت زيادة قاربت الـ 2% ليصل إلى 66.56 دولاراً، فيما ازداد سعر خام غرب تكساس الوسيط بنسبة مماثلة تقريباً، ليسجل 63.22 دولاراً، بعدما نقلت شبكة "سي إن إن" الأميركية، مساء الثلاثاء، عن عدد من المسؤولين الأميركيين قولهم إن الحكومة تلقت معلومات استخباراتية تفيد بأنّ إسرائيل تستعد لاستهداف منشآت نووية إيرانية. وتسري مخاوف من إمكان تسبب تصعيد حاد من هذا القبيل باندلاع حرب في الشرق الأوسط حيث ما زال منسوب التوتر مرتفعاً على خلفية العدوان الإسرائيلي الوحشي على قطاع غزة. وتهدد أيّ ضربة إسرائيلية للمنشآت النووية الإيرانية بتعطيل المفاوضات الحالية بين الولايات المتحدة وإيران والتي تهدف إلى التوصل إلى اتفاق نووي جديد، بعد انسحاب الرئيس الأميركي دونالد ترامب خلال ولايته الرئاسة الأولى في 2018 من الاتفاق النووي المبرم مع إيران في 2015. وهذا بدوره سيؤثر على إمدادات النفط، مما سيؤدي إلى ارتفاع أسعار الخام المرجعية، وفق تقرير لنشرة أويل برايس الأميركية المتخصصة في الطاقة. وارتفعت أسعار الخام بنحو 15% منذ مطلع مايو/أيار الجاري بفضل تراجع حدة المخاوف حيال التوقعات الاقتصادية بعد تهدئة نسبية في التوترات المرتبطة بحرب الرسوم الجمركية الواسعة التي شنها ترامب على مختلف دول العالم. اقتصاد دولي التحديثات الحية واشنطن تفرض عقوبات على مصفاة نفط صينية وثلاث شركات للضغط على إيران وعوض خطر التصعيد بين إسرائيل وإيران تأثير الأخبار السلبية على أسعار النفط، مثل تقرير مخزون النفط الأميركي، الذي أظهر زيادة قدرها 2.5 مليون برميل، ونبأ تجاوز كازاخستان إنتاجها مرة أخرى في مايو/أيار الجاري، رغم ضغوط السعودية للالتزام بالتخفيضات التي يلتزم بها تحالف "أوبك+" الذي يضم الدول الأعضاء في منظمة البلدان المصدر للنفط (أوبك) وكبار المنتجين من خارجها وعلى رأسهم روسيا. وهناك وجهات نظر متباينة داخل الحكومة الأميركية بشأن احتمال قيام إسرائيل بتنفيذ هجوم، إذ من المحتمل أن يعتمد القرار النهائي على نتائج مفاوضات ترامب مع إيران. وذكرت "سي إن إن" نقلاً عن مسؤولين أميركيين أنّ "مثل هذه الضربة ستُمثل قطيعة صارخة مع ترامب".


البورصة
منذ 6 أيام
- أعمال
- البورصة
الشركات الأمريكية تخوض سباق تأمين المعادن المهمة قبل انتهاء مدة الهدنة التجارية
شهد مؤشر المعادن الشهرية للطاقة المتجددة استقرارًا نسبيًا في مايو 2025، مسجلًا ارتفاعًا طفيفًا بنسبة 2.83%، في وقت تواصلت فيه تقلبات أسعار المعادن الأساسية مثل النحاس والصلب والليثيوم والكوبالت، وسط تسابق الشركات الأمريكية لتأمين المواد الخام قبل تطبيق الرسوم الجمركية الجديدة. واختبرت أسعار النحاس والصلب تقلبات حادة واستقرار نسبي، إذ قفزت أسعار النحاس في الربع الأول من العام مع تنامي المخاوف من القيود التجارية، قبل أن تتراجع بشكل حاد في أبريل إثر فرض الصين رسومًا جمركية مشددة على السلع الأمريكية، بحسب ما نقلته منصة 'أويل برايس' الاقتصادية. وأشارت البيانات إلى أن العقود الآجلة للنحاس في الولايات المتحدة هبطت بنسبة 14% خلال أسبوع واحد، متدنية مؤقتًا عن حاجز 9,000 دولار للطن في بورصة لندن للمعادن؛ ما يرجع إلى فجوة الأسعار بين السوق الأمريكية والأسواق العالمية، ما قد يؤدي إلى زيادة المخزونات بمجرد تطبيق الرسوم فعليًا. أما في قطاع الصلب، فقد هدأت الأسعار بعد موجة ارتفاع دفعتها المخاوف من الرسوم المتبادلة، وتراجعت أسعار اللفائف الساخنة من ذروتها في مارس التي بلغت نحو 920 دولارًا للطن القصير، بينما بدأت عروض أسعار ألواح الصلب في الانخفاض مع تراجع الطلب الفوري وتقلص فترات التسليم من المصانع، ما يعكس هدوءًا مؤقتًا في السوق. رغم ذلك، يواجه منتجو الصلب في الولايات المتحدة ضغوطًا مستمرة، إذ أبقت الرسوم الجمركية التي تم الإعلان عنها في مطلع أبريل على المعدلات القديمة البالغة 25% على منتجات الصلب والألمنيوم. وفيما يخص معادن البطاريات، شهدت معادن الليثيوم وفرة في العرض، بينما شهد سوق الكوبالت تقلب ملحوظ. ولا يزال الليثيوم تحت ضغط هبوطي كبير بعد الطفرة التي شهدها العام الماضي، نتيجة لتزايد الإنتاج من خام 'سبودومين' وارتفاع المخزونات، خاصة مع انخفاض أسعار كربونات وهيدروكسيد الليثيوم بشكل متواصل خلال الربع الأول، وسط توقعات بمزيد من الانخفاض في الربع الثاني، ما دفع الأسعار إلى أدنى مستوياتها منذ ثلاث سنوات في بعض مؤشرات آسيا. أما الكوبالت، فشهد حالة من التقلب الحاد، إذ تراجعت الأسعار إلى أدنى مستوياتها في تسع سنوات خلال يناير نتيجة فائض المعروض. لكن قرارا مفاجئا من جمهورية الكونغو الديمقراطية بوقف صادرات الكوبالت لمدة أربعة أشهر اعتبارًا من فبراير، دفع الأسعار إلى الارتفاع بنسبة تقارب 40% خلال مارس، لتُنهي الربع الأول عند نحو 34,000 دولار للطن، ورغم استمرار الترقب في السوق خلال مايو، تشير التقديرات إلى أن هذا الارتفاع قد لا يدوم طويلاً بعد استئناف الشحنات الكونغولية. ورغم بعض إشارات الاستقرار في أسعار المعادن الصناعية، لا يزال سوق المعادن العالمية مرهونة بالمتغيرات الجيوسياسية والتجارية؛ فالتقلبات الحادة، خصوصًا في معادن الطاقة المتجددة، تؤكد هشاشة سلاسل الإمداد في ظل الحروب التجارية، ما يعزز الحاجة إلى استراتيجيات توريد أكثر مرونة وتنوعًا للحد من المخاطر المستقبلية.


البورصة
منذ 6 أيام
- أعمال
- البورصة
استمرار تراجع أعداد حفارات النفط والغاز في الولايات المتحدة وسط اضطراب الأسواق
تراجع إجمالي عدد حفارات النفط والغاز النشطة في الولايات المتحدة مجددًا هذا الأسبوع، وفقًا للبيانات الصادرة عن شركة 'بيكر هيوز' لتحليل الأسواق، وذلك بعد انخفاضٍ بلغ 6 حفارات في الأسبوع السابق . وأفادت البيانات بأن عدد الحفارات الكلي في الولايات المتحدة انخفض بمقدار 6 ليصل إلى 578 حفارة، أي أقل بـ25 حفارة مقارنةً بنفس الفترة من العام الماضي، بحسب منصة 'أويل برايس' الاقتصادية. وانخفض عدد حفارات النفط الأمريكي هذا الأسبوع بمقدار 1 ليبلغ 473 حفارة، بعد تراجعٍ بلغ 5 حفارات في الأسبوع الماضي، وهو أقل بـ24 حفارة مقارنةً بالفترة نفسها من العام الماضي . كما تراجع عدد حفارات الغاز الطبيعي أيضًا بمقدار 1 ليصل إلى 100 حفارة، أي بانخفاض قدره 3 حفارات عن العام الماضي، فيما استقر عدد الحفارات المصنفة كمجهولة أو متنوعة عند 3 دون تغيير . وفي المقابل، أظهرت أحدث بيانات إدارة معلومات الطاقة الأمريكية أن إنتاج النفط الخام الأسبوعي في الولايات المتحدة ارتفع من 13.367 مليون برميل يوميًا إلى 13.387 مليون برميل يوميًا، ليقترب من أعلى مستوى تم تسجيله في الأسبوع المنتهي في 6 ديسمبر 2024، بفارق 244 ألف برميل يوميًا دونه. كما انخفض مؤشر 'فراك سبريد كاونت' الصادر عن 'برايماري فيجن'، والذي يقدّر عدد الطواقم العاملة على إتمام عمليات الحفر، إلى 195 حتى الأسبوع الماضي، مقارنةً بـ201 في الأسبوع الذي يسبقه، في إشارة إلى تباطؤ في نشاط إتمام الآبار. تعكس هذه المؤشرات استمرار حالة التباطؤ الحذرة في نشاط الحفر الأمريكي، رغم التماسك النسبي في مستويات الإنتاج. : النفطالولايات المتحدة الأمريكية


الدولة الاخبارية
منذ 6 أيام
- أعمال
- الدولة الاخبارية
محطة نووية جديدة في كندا تدخل الخدمة 2030 بتكلفة 21 مليار دولار كندي
السبت، 17 مايو 2025 11:59 صـ بتوقيت القاهرة حصلت حكومة ولاية أونتاريو الكندية على الضوء الأخضر لتوليد الطاقة من خلال بناء أول مفاعل من أربعة مفاعلات معيارية صغيرة (SMRs) في موقع مشروع دارلينجتون النووي الجديد. وبحسب منصة "أويل برايس" المعنية بالطاقة، سيدخل المفاعل الخدمة في عام 2030، وهو أول بناء نووي جديد في أونتاريو منذ أكثر من ثلاثة عقوية وبحسب المنصة، جاء دعم حكومة أونتاريو للمشروع الذي تبلغ تكلفته 20.9 مليار دولار كندي بعد أن حصلت الشركة المنفذة على ترخيص للبناء في أبريل الماضي من لجنة السلامة النووية الكندية. وسيكلف المفاعل الأول 7.7 مليار دولار ومن المقرر أن تقع جميع المفاعلات الأربعة بجوار محطة دارلينجتون للطاقة النووية شرق تورنتو. وتم تصميم محطة BWRX 300 المعيارية من قبل شركة الخدمات النووية وبناء المفاعلات المتطورة الأمريكية ( Nuclear Energy)، وتصل قدرة المحطة إلى 300 ميجاواط من الكهرباء، وهو ما يكفي لتشغيل 300 ألف منزل. وبالمقارنة، توفر مفاعلات دارلينجتون النووية التقليدية الأربعة 935 ميجاوات لكل منها. وتقول الحكومة إن المحطة ستساعد في تلبية متطلبات الطاقة المستقبلية في أونتاريو، التي من المتوقع أن ترتفع بنسبة 75% بحلول عام 2050. يشار إلى أن أونتاريو هي ولاية في شرق وسط كندا تقع على الحدود مع الولايات المتحدة والبحيرات العظمى.


البوابة
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- البوابة
شركة نرويجية توقف تطوير مشاريع الهيدروجين الأخضر الجديدة في أوروبا
أعلنت شركة "ستاتكرافت" النرويجية للطاقة، المملوكة للدولة، أنها قررت وقف تطوير مشروعات جديدة للهيدروجين الأخضر في جميع أنحاء أوروبا، مرجعة القرار إلى تزايد حالة عدم اليقين في السوق، ومحدودية الجدوى الاقتصادية على المدى القريب. ووفقًا لما ذكرته منصة "أويل برايس" المعنية بأخبار الطاقة، فإن القرار يشمل محفظة الشركة من مشروعات الهيدروجين الأخضر بالكامل، والتي تتضمن مواقع في كل من النرويج والسويد والمملكة المتحدة وألمانيا وهولندا وإيطاليا. وأوضحت الشركة أنها ستواصل العمل على نضج بعض المشروعات القائمة، وتنظيمها من أجل الإعداد لشراكات مستقبلية مع المستثمرين، لا سيّما تلك التي سبق أن حصلت على تمويل حكومي. وشددت "ستاتكرافت" على أنها لا تتخلى تمامًا عن استثمارات الهيدروجين الأخضر، بل تعيد هيكلة استراتيجيتها عبر تقليص التوسّع وتحويل التركيز إلى تقنيات وأسواق تحقق عوائد أقوى على المدى القصير والمتوسط. وقالت الرئيسة التنفيذية للشركة، بيرجيت رينغستاد فارتدال، إن تدهور ظروف السوق دفع الشركة إلى إعادة تخصيص مواردها لصالح قطاعات أعمال أخرى ذات قيمة أكثر استقرارًا وتوقعًا. ويعكس هذا الإعلان التحديات المتزايدة التي تواجه قطاع الهيدروجين الأخضر عالميًا، والتي تشمل ارتفاع تكاليف الإنتاج، وغموض الأطر التنظيمية، وعدم وضوح آليات الدعم، ما يصعّب من جذب الاستثمارات الخاصة في هذا المجال. ولم تفصح "ستاتكرافت" عن حجم رؤوس الأموال التي تم ضخها حتى الآن في هذه المشروعات، أو عن الجداول الزمنية الخاصة بالمشروعات التي لا تزال قيد التقدم. وكان يُنظر إلى الهيدروجين الأخضر سابقًا كإحدى الركائز الأساسية في استراتيجية النمو منخفض الكربون لشركة "ستاتكرافت"، إلا أن المستجدات الحالية دفعت الشركة لإعادة تقييم جدوى هذه الاستراتيجية، حيث أصبح هذا المسار يُنظر إليه على أنه أكثر مخاطرة وأقل قابلية للتطبيق التجاري مما كان متوقعًا. وتواصل الشركة حاليًا التنسيق مع السلطات الإقليمية والوطنية لضمان الامتثال التنظيمي، والسعي لتحقيق العوائد المحتملة من الأصول المرتبطة بمشروعات الهيدروجين التي تم تطويرها جزئيًا.