أحدث الأخبار مع #أيبيسي

مصرس
منذ 10 ساعات
- سياسة
- مصرس
أمريكا: لن نسمح لطهران بتخصيب اليورانيوم.. وإيران ترد: البرنامج مستمر
أكد مبعوث الرئيس الأمريكي للشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، اليوم الأحد، أن الولايات المتحدة لن تسمح لإيران ب1% من قدرتها على تخصيب اليورانيوم، بينما أكدت طهران أن التخصيب سيستمر. وقال ويتكوف، في مقابلة أجراها مع شبكة "أي بي سي" الإخبارية: "لدينا خط أحمر واضح للغاية، وهو تخصيب اليورانيوم. لن نسمح لإيران بامتلاك حتى 1% من قدرتها على التخصيب، وكل هذا يبدأ بموقفنا الثابت، أي صفقة لا تشمل إمكانية التخصيب، ولا يمكننا السماح بذلك، لأن التخصيب يجعل من الممكن صنع أسلحة (نووية)".وأشار إلى أن "هناك طرق عديدة للولايات المتحدة لتحقيق أهدافها في المفاوضات مع إيران"، مضيفًا "نعتقد أننا سنعقد اجتماعًا الأسبوع المقبل في أوروبا، ونأمل أن يُفضي إلى نتائج إيجابية".ومن جانبه، رد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، على تصريحات المبعوث الأمريكي، مؤكدًا أن "التخصيب سيستمر"، موضحًا أن هذه التصريحات بعيدة تمامًا عن واقع مسار المفاوضات.وقال عراقجي، في تصريحات تلفزيونية: "إذا كانوا مهتمين بالتأكد من أن إيران لن تنتج سلاحا نوويًا، فنحن مستعدون للتعاون في هذا الشأن"، مضيفًا "أما إذا كانت لديهم مطالب غير واقعية، فمن الطبيعي ألا تُلبّى".ويُشار إلى أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أعلن أول أمس الجمعة، أن الولايات المتحدة أرسلت إلى إيران مقترحًا مكتوبًا لتسوية الأزمة بشأن برنامج طهران النووي، الأمر الذي نفته طهران.وقال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، أول أمس الجمعة، إن طهران لم تتلق أي مقترحات مكتوبة من واشنطن بشأن اتفاق نووي محتمل.وفي وقتٍ سابق، صرحت إيران أنها مستعدة، إذا تم رفع العقوبات، لمناقشة الحد من حجم ومستوى تخصيب اليورانيوم مع الولايات المتحدة، لكنها لن توافق أبدًا على وقف برنامجها النووي.وحتى الآن، تم عقد أربع جولات من المحادثات غير المباشرة بين الولايات المتحدة وإيران، بوساطة سلطنة عُمان، لتسوية الخلافات بشأن البرنامج النووي الإيراني. وكانت أولى هذه اللقاءات عقدت في 12 أبريل الماضي في العاصمة العمانية مسقط، والثانية في 19 أبريل في العاصمة الإيطالية روما، والثالثة في 26 أبريل بمسقط، والرابعة في 11 مايو أيضًا في مسقط.وقال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، اليوم الأحد، إنه تم تحديد زمان ومكان الجولة المقبلة من المفاوضات مع الولايات المتحدة بشأن البرنامج النووي الإيراني، مشيرًا إلى أنه سيتم الإعلان عنها قريبًا.

مصرس
منذ 10 ساعات
- سياسة
- مصرس
"إذا كانت صادقة".. بزشكيان: مستعدون لتقديم ضمانات لواشنطن بشأن البرنامج النووي
قال الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، إنه "إذا كانت الولايات المتحدة الأمريكية صادقة في ادعائها القلق من تصنيعنا سلاحًا نوويًا فسنمنحها الضمانات اللازمة". وأضاف بزشكيان، خلال لقائه وزير الخارجية العراقي فؤاد حسين، اليوم الاثنين، "لا نأخذ أوامر أو إذنًا من أحد من أجل تقدم شعبنا وتنمية مجتمعنا.. ولن نرضخ للضغوط ولن نحرم شعبنا ثمار الصناعة النووية السلمية في مجالات الصحة والزراعة والصناعة".وأمس الأحد، أكد مبعوث الرئيس الأمريكي للشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، أن الولايات المتحدة لن تسمح لإيران ب1% من قدرتها على تخصيب اليورانيوم، بينما أكدت طهران أن التخصيب سيستمر.وقال ويتكوف، في مقابلة أجراها مع شبكة "أي بي سي" الإخبارية: "لدينا خط أحمر واضح للغاية، وهو تخصيب اليورانيوم. لن نسمح لإيران بامتلاك حتى 1% من قدرتها على التخصيب، وكل هذا يبدأ بموقفنا الثابت، أي صفقة لا تشمل إمكانية التخصيب، ولا يمكننا السماح بذلك، لأن التخصيب يجعل من الممكن صنع أسلحة (نووية)".وأشار إلى أن "هناك طرق عديدة للولايات المتحدة لتحقيق أهدافها في المفاوضات مع إيران"، مضيفًا "نعتقد أننا سنعقد اجتماعًا الأسبوع المقبل في أوروبا، ونأمل أن يُفضي إلى نتائج إيجابية".ومن جانبه، رد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، على تصريحات المبعوث الأمريكي، مؤكدًا أن "التخصيب سيستمر"، موضحًا أن هذه التصريحات بعيدة تمامًا عن واقع مسار المفاوضات.وقال عراقجي، في تصريحات تلفزيونية: "إذا كانوا مهتمين بالتأكد من أن إيران لن تنتج سلاحا نوويًا، فنحن مستعدون للتعاون في هذا الشأن"، مضيفًا "أما إذا كانت لديهم مطالب غير واقعية، فمن الطبيعي ألا تُلبّى".


مصراوي
منذ 11 ساعات
- سياسة
- مصراوي
"إذا كانت صادقة".. بزشكيان: مستعدون لتقديم ضمانات لواشنطن بشأن البرنامج النووي
وكالات قال الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، إنه "إذا كانت الولايات المتحدة الأمريكية صادقة في ادعائها القلق من تصنيعنا سلاحًا نوويًا فسنمنحها الضمانات اللازمة". وأضاف بزشكيان، خلال لقائه وزير الخارجية العراقي فؤاد حسين، اليوم الاثنين، "لا نأخذ أوامر أو إذنًا من أحد من أجل تقدم شعبنا وتنمية مجتمعنا.. ولن نرضخ للضغوط ولن نحرم شعبنا ثمار الصناعة النووية السلمية في مجالات الصحة والزراعة والصناعة". وأمس الأحد، أكد مبعوث الرئيس الأمريكي للشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، أن الولايات المتحدة لن تسمح لإيران بـ1% من قدرتها على تخصيب اليورانيوم، بينما أكدت طهران أن التخصيب سيستمر. وقال ويتكوف، في مقابلة أجراها مع شبكة "أي بي سي" الإخبارية: "لدينا خط أحمر واضح للغاية، وهو تخصيب اليورانيوم. لن نسمح لإيران بامتلاك حتى 1% من قدرتها على التخصيب، وكل هذا يبدأ بموقفنا الثابت، أي صفقة لا تشمل إمكانية التخصيب، ولا يمكننا السماح بذلك، لأن التخصيب يجعل من الممكن صنع أسلحة (نووية)". وأشار إلى أن "هناك طرق عديدة للولايات المتحدة لتحقيق أهدافها في المفاوضات مع إيران"، مضيفًا "نعتقد أننا سنعقد اجتماعًا الأسبوع المقبل في أوروبا، ونأمل أن يُفضي إلى نتائج إيجابية". ومن جانبه، رد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، على تصريحات المبعوث الأمريكي، مؤكدًا أن "التخصيب سيستمر"، موضحًا أن هذه التصريحات بعيدة تمامًا عن واقع مسار المفاوضات. وقال عراقجي، في تصريحات تلفزيونية: "إذا كانوا مهتمين بالتأكد من أن إيران لن تنتج سلاحا نوويًا، فنحن مستعدون للتعاون في هذا الشأن"، مضيفًا "أما إذا كانت لديهم مطالب غير واقعية، فمن الطبيعي ألا تُلبّى".


مصراوي
منذ 2 أيام
- سياسة
- مصراوي
أمريكا: لن نسمح لطهران بتخصيب اليورانيوم.. وإيران ترد: البرنامج مستمر
أكد مبعوث الرئيس الأمريكي للشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، اليوم الأحد، أن الولايات المتحدة لن تسمح لإيران بـ1% من قدرتها على تخصيب اليورانيوم، بينما أكدت طهران أن التخصيب سيستمر. وقال ويتكوف، في مقابلة أجراها مع شبكة "أي بي سي" الإخبارية: "لدينا خط أحمر واضح للغاية، وهو تخصيب اليورانيوم. لن نسمح لإيران بامتلاك حتى 1% من قدرتها على التخصيب، وكل هذا يبدأ بموقفنا الثابت، أي صفقة لا تشمل إمكانية التخصيب، ولا يمكننا السماح بذلك، لأن التخصيب يجعل من الممكن صنع أسلحة (نووية)". وأشار إلى أن "هناك طرق عديدة للولايات المتحدة لتحقيق أهدافها في المفاوضات مع إيران"، مضيفًا "نعتقد أننا سنعقد اجتماعًا الأسبوع المقبل في أوروبا، ونأمل أن يُفضي إلى نتائج إيجابية". ومن جانبه، رد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، على تصريحات المبعوث الأمريكي، مؤكدًا أن "التخصيب سيستمر"، موضحًا أن هذه التصريحات بعيدة تمامًا عن واقع مسار المفاوضات. وقال عراقجي، في تصريحات تلفزيونية: "إذا كانوا مهتمين بالتأكد من أن إيران لن تنتج سلاحا نوويًا، فنحن مستعدون للتعاون في هذا الشأن"، مضيفًا "أما إذا كانت لديهم مطالب غير واقعية، فمن الطبيعي ألا تُلبّى". ويُشار إلى أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أعلن أول أمس الجمعة، أن الولايات المتحدة أرسلت إلى إيران مقترحًا مكتوبًا لتسوية الأزمة بشأن برنامج طهران النووي، الأمر الذي نفته طهران. وقال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، أول أمس الجمعة، إن طهران لم تتلق أي مقترحات مكتوبة من واشنطن بشأن اتفاق نووي محتمل. وفي وقتٍ سابق، صرحت إيران أنها مستعدة، إذا تم رفع العقوبات، لمناقشة الحد من حجم ومستوى تخصيب اليورانيوم مع الولايات المتحدة، لكنها لن توافق أبدًا على وقف برنامجها النووي. وحتى الآن، تم عقد أربع جولات من المحادثات غير المباشرة بين الولايات المتحدة وإيران، بوساطة سلطنة عُمان، لتسوية الخلافات بشأن البرنامج النووي الإيراني. وكانت أولى هذه اللقاءات عقدت في 12 أبريل الماضي في العاصمة العمانية مسقط، والثانية في 19 أبريل في العاصمة الإيطالية روما، والثالثة في 26 أبريل بمسقط، والرابعة في 11 مايو أيضًا في مسقط. وقال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، اليوم الأحد، إنه تم تحديد زمان ومكان الجولة المقبلة من المفاوضات مع الولايات المتحدة بشأن البرنامج النووي الإيراني، مشيرًا إلى أنه سيتم الإعلان عنها قريبًا.


Independent عربية
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- Independent عربية
ترمب يقبل طائرة فاخرة من قطر لاستخدامها كرئاسية
أشاد الرئيس الأميركي دونالد ترمب الإثنين بـ"لفتة رائعة" من قطر التي ستقدم طائرة رئاسية جديدة له، بينما أكد البيت الأبيض أنه سيتعامل مع المسألة "بأقصى درجات الشفافية"، نافياً أن الدوحة تتوقع في المقابل أي معاملة تفضيلية. وقال ترمب للصحافيين في البيت الأبيض، "هي لفتة رائعة. لن أرفض يوماً عرضاً كهذا. وقد يكون من الغباء القول كلا، لا نريد طائرة فاخرة بالمجان". وكانت كارولاين ليفيت المتحدثة باسم البيت الأبيض قالت اليوم الاثنين إن قطر عرضت إهداء طائرة للولايات المتحدة، وإن التفاصيل لا تزال قيد الدراسة. وأضافت ليفيت في مقابلة أجرتها معها قناة "فوكس نيوز"، "عرضت الحكومة القطرية مشكورة إهداء طائرة لوزارة الدفاع، ولا تزال التفاصيل القانونية لذلك قيد الدراسة". وصرحت ليفيت إن إدارة الرئيس دونالد ترمب ستتصرف وفقاً للقانون في هذا الشأن ولا تشعر بالقلق تجاه ما قد تطلبه الدوحة في المقابل. وأكدت أن "أي إهداء لهذه الحكومة يجري دائماً وفق القانون، ونلتزم بأقصى درجات الشفافية، وسنواصل ذلك". ورداً على سؤال حول هل يشعر البيت الأبيض بالقلق من أن تطلب قطر شيئاً في المقابل، أجابت "بالتأكيد لا. لأنهم يعرفون الرئيس ترمب، ويعلمون أنه لا يضع في اعتباره سوى مصالح الشعب الأميركي". وأفادت تقارير إعلامية في وقت سابق بأن الرئيس الأميركي يعتزم قبول طائرة "بوينغ" فاخرة من قطر لاستخدامها كطائرة رئاسية "إير فورس وان"، على الرغم من القوانين الصارمة المتعلقة بالهدايا الرئاسية. ورجحت شبكة "أي بي سي نيوز" التي كانت أول من أذاع النبأ أن تكون طائرة "بوينغ 8-747 جامبو" أثمن هدية تتلقاها الحكومة الأميركية على الإطلاق، حيث وصفتها بأنها "قصر طائر". ويحظر الدستور الأميركي تحت بند المكافآت على المسؤولين الحكوميين قبول هدايا "من أي ملك أو أمير أو دولة أجنبية". لكن ترمب قد يخطط لتجاوز القانون بتسليم الطائرة إلى مكتبته الرئاسية مع انتهاء ولايته، بينما وقال أعضاء بالحزب الديمقراطي وناشطون إن تقديم قطر لمثل هذه الهدية أمر غير أخلاقي، وربما غير دستوري. ومع ذلك، فقد عد البيت الأبيض ووزارة العدل أن الهدية قانونية لأنه لم يتم منحها مقابل أي خدمة أو إجراء معين، مما يعني بالتالي أنها ليست رشوة، وفق ما أبلغت مصادر شبكة "أي بي سي". كما أن الخطوة غير منافية للدستور، على حد قولهم، لأن سلاح الجو الأميركي سيتسلمها أولاً قبل تسليمها إلى مكتبة ترمب الرئاسية، ومن ثم لن تمنح لأي شخص. ترمب يشيد بـ"الهدية" بعد التقارير الإعلامية، دافع الرئيس الأميركي، أمس الأحد، عن خططه لقبول طائرة رئاسية جديدة كـ"هدية". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وفي منشور على وسائل التواصل الاجتماعي، في وقت متأخر الأحد، لم يشر فيه إلى قطر، شن ترمب هجوماً حاداً قائلاً إن الطائرة "هدية" موقتة ستذهب إلى وزارة الدفاع وستحل مكان طائرة عمرها أربعة عقود. وقال ترمب، إن العملية "شفافة"، موجهاً سهام النقد إلى الديمقراطيين الذين يرغبون في إنفاق المال على طائرة رئاسية جديدة من دون داع. "استخدام موقت" من جانبها، قللت قطر من حجم الضجة التي أثارها التقرير، قائلة إن وصف الطائرة بالهدية "غير دقيق". وقال علي الأنصاري، الملحق الإعلامي في سفارة دولة قطر في واشنطن، "إن النقل المحتمل لطائرة للاستخدام الموقت كطائرة إير فورس وان قيد الدراسة حالياً بين وزارة الدفاع القطرية ووزارة الدفاع الأميركية"، مؤكداً أنه لم يتم اتخاذ أي قرار بعد. وذكرت تقارير أن ترمب تفقد الطائرة التي تملكها قطر في فبراير (شباط) عندما كانت رابضة في مطار بالم بيتش الدولي. ومن المقرر الإعلان عن الأمر بالتزامن مع جولة ترمب الشرق أوسطية هذا الأسبوع، التي تشمل قطر، وفقاً لما ذكرته شبكة "أي بي سي" وصحيفة "نيويورك تايمز". والرئيس الأميركي غير راض منذ فترة طويلة عن طائرتي الرئاسة من طراز "بوينغ 747-200B" أدخلت عليهما تعديلات بشكل كبير. وأعلن في وقت سابق من هذا العام أن إدارته "تبحث عن بدائل" لشركة "بوينغ" بعد تأخرها في تسليم طائرتين جديدتين. وكانت شركة الطيران الأميركية العملاقة قد وافقت عام 2018 على تسليم طائرتين رئاسيتين من طراز "747-8" بحلول نهاية عام 2024 مقابل 3.9 مليار دولار. لكن إفلاس أحد المتعهدين وتعطل الإنتاج بسبب وباء كورونا أجبرا شركة "بوينغ" على تأجيل التسليم إلى عامي 2027 و2028. ورغم أن الطائرة التي يعرضها القطريون يقال إنها عمرها أكثر من 10 أعوام، فإن طائرة "بوينغ 747-8" الجديدة يبلغ ثمنها نحو 400 مليون دولار، بحسب خبراء. ويتعين أيضاً تجهيز الطائرة بوسائل اتصالات وتحديثات أمنية واسعة النطاق قبل أن تصبح طائرة رئاسية.