أحدث الأخبار مع #أيمنالحكيم


WinWin
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- WinWin
خصم أرنولد السابق يتوقع نجاحه مع منتخب العراق
تسود حالة تفاؤل بشأن الأسترالي غراهام أرنولد مدرب المنتخب العراقي الجديد، لدى أغلب المدربين والمحللين والجماهير في الشارع الرياضي العراقي؛ وذلك قبل بدء مهمته مع أسود الرافدين في ما تبقى من تصفيات مونديال 2026. وسيواجه المنتخب العراقي، منتخبي كوريا الجنوبية والأردن في الجولتين الأخيرتين (التاسعة والعاشرة) من التصفيات، يومي 5 و10 يونيو/ حزيران المقبل في مدينتي البصرة والعاصمة الأردنية عمان. وقال مدرب منتخب سوريا السابق أيمن الحكيم في تصريحات إعلامية: "الاتحاد العراقي، خطى خطوة جيدة جدا بتعاقده مع المدرب الأسترالي المعروف، كونه يمتلك خبرة دولية كبيرة حين درب المنتخب الأسترالي لسنوات طويلة ومن الممكن أن يستمر بنجاحه وعمله الجيد مع المنتخب العراقي رغم صعوبة التحدي وضيق الوقت قبل مباريات التصفيات المونديالية". وأضاف: "الأمر الذي يدعو للتفاؤل بالنسبة للمدرب الأسترالي، هو خبرته مقارنة بالمدرب الإسباني خيسوس كاساس، لأن كاساس لم يكن يعمل كمدرب قبل المجيء إلى العراق وبكل صراحة أقولها إن العراق هو من صنع كاساس وليس العكس، كون الإسباني حصل على شهرة كبيرة في الوطن العربي وآسيا بسبب المنتخب العراقي، خصوصا بعد نتائجه المميزة في بداية مشواره". أيمن الحكيم: أرنولد بإمكانه صنع أشياء عظيمة مع العراق وتابع: "المنتخب العراقي كبير ويمتلك عناصر مميزة جدا تساعد أي مدرب يقود الفريق في تحقيق نتائج إيجابية وتطبيق جميع أفكاره ليصبح الأداء أفضل وبصراحة أعتقد أن العراق بإمكانه التأهل إلى كأس العالم بسبب ما يمتلكه من إمكانيات وشغف على مستوى البلد بأكمله، لأن كرة القدم في العراق مميزة ومختلفة نوعا ما وهذا التأهل سيكون مكافأة للفريق وحتى للجماهير". وفيما يتعلق برأيه بالمدرب أرنولد الذي سبق أن واجهه عندما كان مدربا لسوريا في ملحق مونديال 2018، أكد الحكيم بالقول: "المدرب الأسترالي جيد جدا ولا يمكن مقارنته بكاساس، نعم قد تكون تجربة المدرب في الوطن العربي جديدة لكن أيضا كاساس لم يكن مطلعا في بادئ الأمر على وضع الكرة العربية، لكن الأمور سارت معه بشكل جيد في البداية، وبالتالي أعتقد إن الأسترالي بإمكانه النجاح وصنع أشياء عظيمة مع العراق". ومن المقرر أن يقود المدرب الأسترالي (61 عاما)، المنتخب العراقي في المرحلة الثالثة من تصفيات آسيا المؤهلة للمونديال مع إمكانية تجديد العقد حتى عام 2027 في حال حقق نتائج إيجابية مع أسود الرافدين في الفترة المقبلة.


الدستور
١١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
المخرج يتهم رئيس"الفنون الشعبية"والأخير يعتذر.. القصة الكاملة لأزمة "مسرحية جاهين"
قبل أن يرى العرض المسرحي 'مسرحية جاهين' النور على خشبة مسرح البالون؛ ثمة أزمة نشبت بين مخرج العمل ومؤلفه ومخرج النص الجديد.. أطراف الأزمة توزعت بين المخرج المسرحي هاني عبد الهادي، والفنان تامر عبد المنعم، رئيس البيت الفني للفنون الشعبية والاستعراضية، والكاتب المسرحي أيمن الحكيم. الأول أتهم الثاني بالاستيلاء على عرضه المسرحي "مسرحية جاهين" والمقرر عرضها قريبًا على خشبة مسرح البالون؛ وسرعان ما تدخل مؤلف النص الكاتب أيمن الحكيم ليروى تفاصيل لم ترد لا من الطرف الأول أو الثاني. البداية كانت بتعليق كتبه المخرج المسرحي هاني عبد الهادي عّبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" جاء فيه:«العرض ده بتاعى انا مخرجه اللى اشتغل مع المؤلف أيمن الحكيم عليه شهور فى كتابته وتم تقديمه للبيت الفنى للفنون الشعبيه بناءا على الاتفاق مع دكتور عادل عبده، وخالد جلال وكان هيتعمل فى القاعه ولكن لم يسعف الوقت الدكتور عادل فقد خرج معاش قبل إنتاجه وجاء الأستاذ أحمد الشافعى وسنه كامله أسعى واتقدم بميزانيات ووعود. وتابع" عبد الراضي": "وأثناء ذلك اقترح خالد جلال أن يتحول العرض للمسرح الكبير وأبلغ السيد احمد الشافعى وقمت عمل جلسات مع المؤلف وتم تجهيز العرض للخشبه وينتقل من انغام الشباب عند ماهر عبيد للآلات الشعبيه عند لبنى الشيخ، وبدأت بروفات فى قاعة الآلات الشعبيه ولكن تم تسويف الميزانيه حتى رحل احمد الشافعى والآن يتم عمل العرض بدون وباخراج رئيس الفنون الشعبية!!؟؟ »؛ بهذه الكلمات كشف المخرج المسرحي هاني عبد الهادي تفاصيل أزمة إعلان عرض العرض المسرحي "مسرحية جاهين" قريبًا على خشبة مسرح البالون من إخراج تامر عبد المنعم وليس من إخراجه. أيمن الحكيم مؤلف النص يكشف تفاصيل الأزمة من جانبه، علق مؤلف النص المسرحي الكاتب والمسرحي أيمن الحكيم عبر حسابه بموقع "فيس بوك"؛ قائلًا:"جاهين أود توضيح الحقائق التالية بخصوص العرض المسرحي عن العبقري صلاح جاهين:" عقب نجاح عرض "سيرة حب" الذي قدمته عن الموسيقار الراحل بليغ حمدي على مسرح البالون واستثمارا لنجاحه بدأنا في مشروع مسرحي عن صلاح جاهين على أن يقوم بإخراجه هاني عبد الهادي مساعد د. عادل عبده في إخراج سيرة حب، ليكون صلاح جاهين هو أول تجاربه الإخراجية.. ولسوء الحظ غادر د. عادل رئاسة قطاع الفنون الشعبية والاستعراضية قبل اعتماد ميزانية العرض؛ تقدمنا بالمشروع إلى رئيس القطاع الجديد الفنان القدير أحمد الشافعي، ودخلنا في دورة من الروتين العقيم، وحاول المخرج جاهدا أن يحل تلك التعقيدات الروتينية، وكتبت وقتها مقالات أطالب المسئولين بالتدخل لانقاذ العرض، ولكن تعثر المشروع وفشلنا في اعتماد الميزانية وغادر الفنان أحمد الشافعي رئاسة القطاع. وتابع "الحكيم": "واستغلالا لعلاقاته الوطيدة داخل الوسط الفني نجح في الاتفاق السريع المنجز مع عدد من النجوم على الأدوار الرئيسية.. وقمت بإجراء بعض التعديلات في النص لتتناسب مع اختياراته. النص الذي كتبته عن صلاح جاهين هو ملكي وسجلته في إدارة الملكية الفكرية وهو ليس سيرة ذاتية بقدر ما هو حالة مسرحية يمكن أن تندرج تحت مسمى الواقعية السحرية حيث تختلط فيه الوقائع بالخيال. وتابع، في بداية رئاسة الفنان تامر عبد المنعم القطاع تواصلت معه واستقبل مخرج العرض، وجرى الاتفاق على أن يمنحه فرصة 3 شهور لتكوين كاست للعرض، وبالفعل تواصل المخرج لتكوين كاست للعرض، وبالفعل تواصل المخرج مع نجوم مثل الفنان أحمد رزق والفنان خالد زكي.. لكنه بعد 6 شهور لم يوفق في مسعاه - وبعد نحو 3 سنوات من الانتظار.. وبعد أن ساندت المخرج بصدق ورغبة في أن يخرج العرض للنور كان واضحا أن الأمل بات مستحيلا.. ولم يكن هناك من حل لانقاذ العرض سوى البحث عن مخرج جديد، وبالفعل تواصل تامر مع مخرج وفنان كبير وأرسل إليه النص لكن ظروفه لم تسمح له بالعمل وكان الحل الأخير أن اقترحت على الفنان تامر عبد المنعم إخراج العرض، ووافق مشكورا. وأستطرد "الحكيم": "واستغلالا لعلاقاته الوطيدة داخل الوسط الفني نجح في الاتفاق السريع المنجز مع عدد من النجوم على الأدوار الرئيسية وقمت بإجراء بعض التعديلات في النص لتتناسب مع اختياراته. النص الذي كتبته عن صلاح جاهين هو ملكي وسجلته في إدارة الملكية الفكرية وهو ليس. سيرة ذاتية بقدر ما هو حالة مسرحية يمكن أن تندرج تحت مسمى الواقعية السحرية حيث تختلط فيه الوقائع بالخيال؛ من حقي كمؤلف أن أحلم أنا الآخر بخروج العرض للنور.. مع كامل التحية والتقدير". تامر عبد المنعم يعتذر عن العرض: أبلغت خالد جلال وأشرف زكي بذلك "الدستور" توصلت مع الفنان تامر عبد المنعم، رئيس البيت الفني للفنون الشعبية والاستعراضي، للوقوف على حقيقة ما أثير حول العرض المسرحي؛ حيث قال: "المؤلف صاحب المصنف كتب ورقة لقطاع شئون الإنتاج الثقافي طلب فيها تغيير المخرج لعدم قدرته علي إقناع نجم يقوم بالدور والمخرج قابلني بتدخل من الدكتور اشرف ذكي وقال لي أنه سيتفق مع النجم احمد رزق إلا أن الأخير رفض القيام ببطولة العمل؛ مشيرًا أن ذلك منذ ٤ شهور مضت، وأن أيمن الحكيم مؤلف النص عرض عليه النص وبالفعل تم الاتفاق مع أحد النجوم للقيام ببطولته وتم البدء في تنفيذ العمل؛ ورغم كل ما حدث أعتذر عن إخراج النص حيث قام بإبلاغ أيمن الحكيم مؤلف العرض على أن يرجع للمخرج خالد جلال مباشرة للتعرف على موقف قطاع شئون الإنتاج الثقافي تجاه العرض ؛ مؤكدًا انه أخلى مسئوليته تماما عن هذا النص وإنتاجه. ووجه "عبد المنعم" تساؤلًا للمخرج هاني عبد الهادي؛ قائلًا: "هو حضرتك وقعت عقد أو معاك ما يثبت عكس طلب المؤلف ايمن الحكيم بعدم إخراجك للنص !؟! إلا تعلم أن تنازل الرقابة المؤلف قد كتبه باسمي !؟ ؛ وسؤالي الي كل من يحب المجاملة هل سيادتك قمت بالاطلاع علي داخليات العمل ولا سيادتك بتكتب وخلاص !!، لقد أخطرت المخرج الكبير خالد جلال رئيس قطاع الإنتاج الثقافي، والأستاذ الدكتور أشرف ذكي نقيب المهن التمثيلية باعتذاري عن العمل".