أحدث الأخبار مع #أيونالليثيوم


النهار المصرية
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- النهار المصرية
هبوط اضطراري لطائرة أمريكية على متنها 461 راكبًا لسبب غريب
في واقعة نادرة اضطرت طائرة تابعة لشركة «لوفتهانزا» والتي كانت تحمل على متنها نحو 461 راكبًا، متجهة من لوس أنجلوس إلى ميونيخ، إلى الهبوط اضطراريًا في مدينة بوسطن ، إثر مخاوف من احتمال نشوب حريق بسبب جهاز «iPad»عالق داخل أحد مقاعد الطائرة، وتُسلط هذه الواقعة الضوء على المخاطر المتزايدة للأجهزة الإلكترونية المحمولة على متن الطائرات. ووفقًا لما نشرته صحيفة ديلي ميل البريطانية، قرر أفراد طاقم الرحلة LH453 ضرورة هبوط الطائرة، خوفًا من ارتفاع درجة حرارة الجهاز واشتعاله، لتهبط الطائرة في مطار لوجان الدولي. وفور هبوطها تمكن فريق فني تابع لشركة الطيران لوفتهانزا من إخراج الجهاز من المقعد بأمان دون أي حوادث، لتغادر بعدها الطائرة بوسطن بعد ذلك بوقت قصير وتصل إلى ميونخ متأخرة عن الموعد المحدد لها بـ3 ساعات. وصرح متحدث باسم شركة لوفتهانزا: أن تحويل مسار الطائرة التي ضمت 461 راكبًا كان إجراءً احترازيًا بحتًا، للحد من أي خطر مرتبط بتلف بطارية ليثيوم أيون، مضيفًا أن مراقبي الحركة الجوية وطاقم الطائرة اتفقوا على أن التوقف المفاجئ كان ضروريًا لتجنب أي خطر محتمل، لا سيما فيما يتعلق باحتمالية ارتفاع درجة حرارة الجهاز. ويمكن أن تدخل بطاريات أيون الليثيوم الخاصة بالـ iPad عند انكسارها أو ثقبها في حالة اندفاع حراري، ما يؤدي إلى ارتفاع درجة حرارتها بسرعة أو نشوب حريق. هذه ليست الحادثة الأولى من نوعها، ففي العام الماضي، اضطرت طائرة تابعة لشركة 'بريز' كانت متجهة من لوس أنجلوس إلى بيتسبرغ إلى الهبوط اضطراريًا بعد نشوب حريق في كمبيوتر محمول لأحد الركاب، مما أدى إلى إصابته، وكان من بين 88 راكبًا على متن الرحلة.


الاتحاد
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الاتحاد
صادرات الصين من الطاقة النظيفة تتجه للأسواق الناشئة
حسونة الطيب (أبوظبي) رفعت الصين من معدل صادراتها من ألواح الطاقة الشمسية والبطاريات وبعض تقنيات الطاقة الخضراء الأخرى إلى الأسواق الناشئة قبيل البدء في تطبيق الرسوم الجمركية الأميركية مع توقعات بالمزيد من الارتفاع بحثاً عن مشترين جدد. وشكلت الأسواق الناشئة، %43 من صادرات الصين من التقنية النظيفة خلال العام الماضي بالمقارنة مع %24 في عام 2022 في مؤشر يدل على الجهود التي تبذلها الصين في سبيل الحصول على أسواق جديدة تستوعب سعتها الصناعية الضخمة، حسب «بلومبيرغ». وفي الوقت ذاته، ساعد انخفاض الأسعار الأسواق النامية في الحصول على منتجات الطاقة النظيفة بسهولة أكثر، كما من المتوقع زيادة تركيز الصين على صادراتها للأسواق الناشئة، تحسباً للارتفاع الكبير في الرسوم الجمركية المفروضة من قبل الإدارة الأميركية التي بلغت 145% حتى الآن، فضلاً عن العقبات التجارية المتفاقمة من الاتحاد الأوروبي وكيانات أخرى، وفقاً للوكالة. وبعد تراجعها بنسبة سنوية قدرها 9% خلال شهري يناير وفبراير، انخفضت قيمة صادرات الصين من السيارات الكهربائية وألواح الطاقة الشمسية وبطاريات أيون الليثيوم بنسبة سنوية بلغت 2.1% في شهر مارس. ويتخوف معظم القادة حول العالم من إعاقة الحرب التجارية القائمة للجهود المبذولة في سبيل خفض معدلات الانبعاثات الكربونية، وذلك من خلال الحد من مقدرة العالم للتصدي لارتفاع درجة الحرارة عبر تقليص فرص الحصول على التقنيات الحديثة. لكن ربما يصب أيضاً الارتفاع في مبيعات السلع الصينية للأسواق الناشئة في مصلحة الجهود العالمية الرامية لتقليص انبعاثات الكربون، كما ساعد تحول الصين السريع ناحية الأسواق الناشئة في انتعاش الطاقة الشمسية في دول تعاني نقصاً حاداً في مصادر الطاقة، مثل باكستان ولبنان، بجانب نشر طاقة الرياح البرية في أوزبكستان والسيارات الكهربائية في البرازيل. وتراجعت قيمة الواردات العالمية من الطاقة النظيفة للمرة الأولى في السنة الماضية بنسبة قدرها 7% إلى 409 مليارات دولار مدفوعة بانخفاض أسعار تقنية البطاريات والطاقة الشمسية، بحسب «فاينانشيال تايمز». وقالت وكالة بلومبيرغ لتمويل الطاقة النظيفة، إن ما يزيد على 75% من الاستثمارات الجديدة في صناعة التقنيات الخضراء كانت في الصين خلال العام الماضي 2024. وفي حين يعول الرئيس الأميركي على مساعدة الرسوم الجمركية في عودة الصناعة الأميركية لموطنها، أدى الفائض في المنتجات الصينية لانخفاض الأسعار العالمية للتقنيات الخضراء لتواجه الدول الأخرى معاناة من أجل تطوير سلاسل التوريد الخاصة بها. وتتوقع وكالة بلومبيرغ استمرار هذا الفائض لسنوات عدة، مع تجاوز العرض للطلب حتى حلول عام 2027 على أقل تقدير، خاصة فيما يتعلق بصناعة الألواح الشمسية والبطاريات. وفي حين أوشكت صادرات الصين لأميركا من ألواح الطاقة الشمسية والسيارات الكهربائية على التوقف، شكلت صادرات البطاريات 10% من جملة صادرات الفئات الثلاث؛ لذا فإن القفزة في الرسوم الجمركية لنحو 107% على واردات أميركا من الصين، فضلاً عن تلك القائمة على التقنيات النظيفة، ستلقي بأعباء ثقيلة على صادرات الصين. مفاوضات تجارية في ظل هذه الظروف من المتوقع أن يعّوض النمو في حجم صادرات الصين لدول أخرى خسارة الطلب الأميركي، وربما يستمر هذا التوجه ليشمل أسواقاً أخرى، لكن لا يزال عدم اليقين يخيم على الرسوم الجمركية، في ظل إمكانية إعفاء بعض السلع، وإجراء بعض المفاوضات التجارية حولها، ويتوقع بعض المحللين إعادة الرسوم المفروضة على واردات الصين لنسبة 60%، بحسب موقع «كابيتال إيكونيميكس».


24 القاهرة
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- 24 القاهرة
بسبب جهاز iPad.. هبوط اضطراري لطائرة أمريكية على متنها 461 راكبًا
حولت طائرة أمريكية متجهة إلى ميونخ مسارها إلى ولاية بوسطن الأمريكية بعد أن علق جهاز الـ iPad الخاص بأحد الركاب في مقعد درجة رجال الأعمال، ولم يتمكن أفراد طاقم الطائرة من إخراجه ما أثار مخاوف تتعلق بسلامة الركاب، دفعتهم للهبوط اضطراريًا بمطار لوجان الدولي. هبوط اضطراري لطائرة أمريكية على متنها 461 راكبًا ووفقًا لما نشرته صحيفة ديلي ميل البريطانية، قرر أفراد طاقم الرحلة LH453 ضرورة هبوط الطائرة، خوفًا من ارتفاع درجة حرارة الجهاز واشتعاله، لتهبط الطائرة في مطار لوجان الدولي. وفور هبوطها تمكن فريق فني تابع لشركة الطيران لوفتهانزا من إخراج الجهاز من المقعد بأمان دون أي حوادث، لتغادر بعدها الطائرة بوسطن بعد ذلك بوقت قصير وتصل إلى ميونخ متأخرة عن الموعد المحدد لها بـ3 ساعات. وصرح متحدث باسم شركة لوفتهانزا: أن تحويل مسار الطائرة التي ضمت 461 راكبًا كان إجراءً احترازيًا بحتًا، للحد من أي خطر مرتبط بتلف بطارية ليثيوم أيون، مضيفًا أن مراقبي الحركة الجوية وطاقم الطائرة اتفقوا على أن التوقف المفاجئ كان ضروريًا لتجنب أي خطر محتمل، لا سيما فيما يتعلق باحتمالية ارتفاع درجة حرارة الجهاز. ويمكن أن تدخل بطاريات أيون الليثيوم الخاصة بالـ iPad عند انكسارها أو ثقبها في حالة اندفاع حراري، ما يؤدي إلى ارتفاع درجة حرارتها بسرعة أو نشوب حريق. تركيا تعلن عدم فتح مجالها الجوي أمام طائرة نتنياهو المتجهة إلى أذربيجان فريق طائرة الأهلي يسقط أمام الترجي التونسي ويودع بطولة إفريقيا من الدور نصف النهائي


الإمارات اليوم
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- الإمارات اليوم
هبوط اضطراري لطائرة على متنها 461 راكباً.. بسبب «آيباد»
تم تحويل مسار رحلة تابعة لشركة لوفتهانزا، متجهة من لوس أنجلوس إلى ميونيخ، إلى بوسطن في ساعة مبكرة من صباح يوم الخميس 24 أبريل، بعد أن علق جهاز iPad الخاص بأحد الركاب في مقعد درجة رجال الأعمال، ما أثار مخاوف تتعلق بالسلامة. وقرر أفراد طاقم الرحلة LH453، خوفاً من ارتفاع درجة حرارة الجهاز واشتعاله، الهبوط في مطار لوغان الدولي نحو الساعة 2:30 صباحاً بالتوقيت المحلي، كما أفادت «لوفتهانزا» أن جهاز iPad أظهر تشوهاً واضحاً، ما زاد من خطر الحريق المتوقع. وفور هبوطه، تمكن فريق فني تابع لـ«لوفتهانزا» من إخراج الجهاز من المقعد بأمان دون أي حوادث، لتغادر بعدها الطائرة بوسطن بعد ذلك بوقت قصير وتصل إلى ميونيخ متأخرًة عن الموعد المحدد بثلاث ساعات تقريباً. وصرح متحدث باسم لوفتهانزا لموقع «بيزنس إنسايدر» أن تحويل مسار الطائرة التي ضمت 461 راكباً كان «إجراءً احترازياً بحتاً» للحد من أي خطر مرتبط بتلف بطارية ليثيوم أيون. وأضاف المتحدث أن مراقبي الحركة الجوية وطاقم الطائرة اتفقوا على أن التوقف المفاجئ كان ضرورياً «لتجنب أي خطر محتمل، لاسيما فيما يتعلق باحتمالية ارتفاع درجة الحرارة». ويمكن أن تدخل بطاريات أيون الليثيوم في حالة انكسارها أو ثقبها في حالة اندفاع حراري، ما يؤدي إلى ارتفاع درجة حرارتها بسرعة أو نشوب حريق في بيئة المقصورة الضيقة. وفي العام الماضي، هبطت رحلة تابعة لشركة بريز للطيران، متجهة من لوس أنجلوس إلى بيتسبرغ، اضطرارياً بعد اشتعال حريق في جهاز كمبيوتر محمول لأحد الركاب؛ وكان صاحب الجهاز هو الشخص الوحيد المصاب من بين 88 شخصاً كانوا على متن الطائرة.


مجلة رواد الأعمال
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- مجلة رواد الأعمال
كيف تغيّر البطاريات كفاءة شبكات الكهرباء؟
من الشائع استخدام البطاريات في الكثير من تطبيقات الطاقة المحلية. وكذلك تطبيقات الطاقة المتجددة؛ بهدف تخزين الطاقة لاستهلاكها في أوقات الذروة وكذلك للاستخدامات الليلية للطاقة. في حين تستهدف الاتجاهات العامة للطاقة عالميًا، في الآونة الأخيرة، استخدامها في نطاقات الشبكات القومية داخل دول مثل الولايات المتحدة. متطلبات فائقة للطاقة على مدار الساعة في الولايات المتحدة، على سبيل المثال، قد تتغير كمية الكهرباء المستهلكة فعليًا بشكل كبير على مدار اليوم والسنة. ما يعني ضرورة تصميم الشبكة لتلبية فترات الذروة. التي تكون عادة خلال أيام الصيف الحارة عندما يتضاعف متوسط استهلاك الكهرباء بسبب استخدام مكيفات الهواء. ولضمان ذلك يجب توفير ما يكفي من المولّدات الكهربائية لتشغيل جميع منافذ الكهرباء في الشبكة المستهدفة وتنسيق عملها بشكل دقيق. وهنا يبرز سؤال مهم هو: ماذا لو استطعتَ الاحتفاظ بالكهرباء لفترة من الوقت وادخارها لوقت لاحق؟ عندئذ لن تضطر إلى بناء شبكة كهرباء زائدة أو بذل جهد كبير للحفاظ على توازن توليد الطاقة مع احتياجات المستخدمين. وكذلك يمكنك تجاوز عيوب مصادر الطاقة المتقطعة التي لا ينبعث منها ثاني أكسيد الكربون، مثل: طاقة الرياح والطاقة الشمسية. كما يمكننا في هذه الحالة الحصول على طاقة احتياطية محلية سهلة الاستخدام في حالات الطوارئ أو عند تلف خطوط النقل. بل قد لا نحتاج حتى إلى شبكة كهرباء مركزية عملاقة على الإطلاق. صور متعددة من تخزين الطاقة محليًا يمكن تخزين الطاقة المولدة، سواء من محطات توليد الكهرباء العادية أو مصادر الطاقة المتجددة بطرق شتى. والتي تختلف في الكفاءة والكيفية وبالطبع التكلفة وإمكانية إعادة تدويرها بعد عمرها الافتراضي. ويعد استخدام البطاريات من أهم تلك الطرق، إلى جانب التخزين عبر الطاقة الكهرومائية وكذلك بطاريات الجاذبية التي صنعتها الصين مؤخرًا. أما الولايات المتحدة فهي تستخدم شكلًا بدائيًا من أشكال تخزين الطاقة يُسمى 'تخزين الطاقة الكهرومائية المُضخّ لعقود'. ولكنها في الآونة الأخيرة شهدت طفرة هائلة في سعة تخزين الطاقة عبر تقنية بطاريات أيون الليثيوم. حيث زادت سعة بطاريات الشبكة خمسة أضعاف بين عامي 2021 و2024. وفي عام 2024 شهدت الولايات المتحدة تركيب 12.3 جيجا وات من تخزين الطاقة. بينما يتوقع في عام 2025 أن تتضاعف تركيبات بطاريات الشبكة الجديدة. وتتجاوز سعة تخزين البطاريات الآن سعة الطاقة الكهرومائية المضخة، بإجمالي أكثر من 26 جيجا وات. شبكات كهرباء تخفف من انبعاثات الكربون فيما يمثل قطاع الطاقة ثاني أكبر مصدر لانبعاثات غازات الاحتباس الحراري في الولايات المتحدة، ولن يكون هناك سبيل لإضافة طاقة نظيفة متقطعة كافية لإزالة الكربون من الشبكة بشكل كافٍ دون تخزين رخيص ووافر. ما يجعل هناك حاجة ملحة للتوسع في تخزين الطاقة بصورة كبيرة. وبينما تعد شبكة توزيع الكهرباء في الولايات المتحدة متقادمة نسبيًا يمكن للبطاريات أن تخفف من وطأة إضافة جيجا وات من طاقة الرياح والطاقة الشمسية. مع توفير الوقت لإجراء تجديدات أوسع نطاقًا. في حين بدأ بعض أسواق الطاقة أخيرًا في فهم جميع الخدمات التي تقدمها البطاريات، مثل: تنظيم الترددات، وتقليص فترات الذروة، والاستجابة للطلب. ما أدى إلى ظهور مجالات عمل جديدة. كما تُعد البطاريات أداةً رئيسية في بناء شبكات كهرباء أصغر وأكثر محلية. والتي يمكنها أن تزود المجتمعات النائية بطاقة كهربائية موثوقة. وتحوّل شبكة الكهرباء بأكملها يومًا ما إلى نظام أكثر لا مركزيةً وقادرًا على تحمل الاضطرابات بشكل أفضل. إذ يمكن أن يحدث ذلك خلال الطقس شديد السوء والأعطال المركزية الكبيرة. وإذا تمكنا من تحقيق ذلك على النحو الصحيح فإن تخزين البطاريات على نطاق الشبكة الحقيقي لن يكون مجرد محفز للطاقة النظيفة، بل أيضًا وسيلة لترقية نظام الطاقة لعصر جديد. بطاريات أرخص واستفادة مضاعفة ولأن بطاريات الشبكة الكهربائية لا يشترط أن تكون صغيرة بما يكفي لتكون محمولة، على عكس بطاريات الكمبيوتر المحمول أو الهاتف. ففي هذه الحالة يمكننا الاستفادة من بطاريات أرخص وأقل كثافة. والتي قد لا تكون مناسبة لتشغيل جهاز يتسع في جيبك. حتى إن هناك حديثًا عن منح بطاريات السيارات الكهربائية القديمة حياة ثانية على شبكة الكهرباء. كما ساهم التطور في صناعة بطاريات السيارات الكهربية والأجهزة المحمولة في تطور صناعة بطاريات الليثيوم، وكذلك خفض ثمنها. وبالتالي أدى ذلك إلى الانخفاض الكلي في سعر وحدات تخزين الطاقة الملحقة بالشبكة. ما يعني أنه في القريب العاجل قد نرى شبكات محلية توفر احتياج المجتمعات من الطاقة بصورة دائمة بغض النظر عن توزيع الأحمال أو أوقات الذروة للتشغيل.