أحدث الأخبار مع #إبراهيم_جابر


الجزيرة
منذ 11 ساعات
- سياسة
- الجزيرة
الجيش السوداني يتوعد بـ"طرد" الدعم السريع من كردفان ودارفور
توعد إبراهيم جابر مساعد قائد الجيش السوداني بطرد ما وصفها بالمليشيا من كردفان و دارفور ، وذلك في أعقاب تأكيدات عسكرية سودانية باستعادة مدينة "الدبيبات"، بولاية جنوب كردفان، من قوات الدعم السريع. وقال جابر إنه سيتم حسم وطرد ما وصفها بمليشيا الدعم السريع من كردفان ودارفور كما حدث في سِـنّار والجزيرة والخرطوم، مؤكدا أنه لا تفاوض مع الدعم السريع، وأن القوات المسلحة حققت المطلوب، ولن تفاوض. وقد أكدت القوة المشتركة، التي تقاتل إلى جانب الجيش السوداني، استعادة مدينة "الدبيبات" بولاية جنوب كردفان من قوات الدعم السريع، في حين توعد إبراهيم جابر مساعد قائد الجيش السوداني بطرد ما وصفها بالمليشيا من كردفان ودارفور. وأوضحت القوة المشتركة لحركات "الكفاح المسلح" أنها استولت على أسلحة وذخائر ومركبات قتالية خلفتها قوات الدعم السريع في المنطقة بولاية جنوب كردفان. كما نشر جنود تابعون للقوة المشتركة مقاطع مصورة لسيارات قتالية وذخائر لأسلحة ثقيلة، وقالوا إن قوات الدعم السريع هربت من مدينة الدبيبات تاركة عتادها الحربي. وكان الجيش السوداني والقوات المساندة له قد أعلنوا استعادتهم السيطرة أمس الجمعة على منطقة الدبيبات الإستراتيجية، الواقعة على مفترق طرق يربط بين ولايات إقليم كردفان الثلاث. وكان الجيش السوداني قال إنه تسلم أجهزة ومعدات من مواطنين كانت مخزونة داخل منازلهم، التي تم استغلالها كقواعد عسكرية ومخازن للأسلحة من جانب الدعم السريع. وتأتي هذه التطورات بعد أيام من إعلان السلطات السودانية السيطرة بالكامل على ولايتي الخرطوم والنيل الأبيض، وخلوهما من قوات الدعم السريع. ومنذ أسابيع وبوتيرة متسارعة بدأت تتناقص مساحات سيطرة قوات الدعم السريع في ولايات السودان لصالح الجيش، وتمددت انتصارات الأخير لتشمل الخرطوم وولاية النيل الأبيض. ويشهد السودان منذ أبريل/نيسان 2023 حربا مستمرة بين الجيش بقيادة رئيس مجلس السيادة عبد الفتاح البرهان وقوات الدعم السريع بقيادة نائبه السابق محمد حمدان دقلو " حميدتي". وأسفر النزاع عن مقتل عشرات الآلاف من الأشخاص ونزوح 13 مليونا، وتسبب بما تصفه الأمم المتحدة بأسوأ أزمة إنسانية في التاريخ الحديث.


اليوم السابع
منذ 7 أيام
- سياسة
- اليوم السابع
السودان يحدد مطالبه لتنفيذ خارطة الطريق وإطلاق الحوار.. تفاصيل
رهن عضو مجلس السيادة السوداني، إبراهيم جابر، تنفيذ خارطة الطريق فى السودان ، بحزمة مطالب تضمنت وقف دول إقليمية إمداد الدعم السريع، ودعمها بالسلاح ورفع الحصار عن الفاشر لتنفيذ خارطة الطريق التي قدمها إلى الأمم المتحدة. وشارك إبراهيم جابر ممثلًا للسودان في أعمال القمة العربية الـ34 التى جرت فعالياتها أمس السبت في العاصمة العراقية بغداد. وقال جابر، خلال مخاطبته أعمال القمة العربية، إن "حكومة السودان ملتزمة بتنفيذ خارطة الطريق التي قُدمت إلى الأمم المتحدة والوسطاء، والتي تشمل وقف إطلاق نار مصحوب بانسحاب الدعم السريع من المناطق والمدن التي تحتلها ورفع الحصار عن الفاشر". وأوضح أن الخارطة تتضمن عودة النازحين واللاجئين وتسهيل وصول المساعدات الإنسانية واستئناف العملية السياسية الانتقالية بتعيين حكومة مدنية من كفاءات مستقلة، مع حوار سوداني ــ سوداني شامل يؤسس للوصول إلى الانتخابات. وأضاف: 'لا يتأتى ذلك إلا بوقف إمداد الميليشا بالسلاح والمرتزقة من داعميهم الإقليميين، حتى يصبح تطبيق خارطة الطريق ممكنًا، حفظًا لسيادة السودان ووحدته وأمن القرن الإفريقي وأمن البحر الأحمر". ودعا إبراهيم جابر رؤساء الدول والمنظمات المشاركة في القمة العربية إلى دعم الحلول الوطنية التي ستفضي وحدها إلى إنتاج سلام مستدام يمتد أثره للمنطقة كلها، كما دعاهم إلى المساهمة في إعادة إعمار السودان. وأفاد بأن الدعم السريع استهدف مكتسبات الشعب السوداني من مؤسسات وبنية تحتية، باستخدام أسلحة متطورة ومرتزقة أجانب بدعم إقليمي .


اليوم السابع
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- اليوم السابع
مجلس السيادة السودانى يدعو الدول العربية إلى دعم الحلول الوطنية لبلاده
دعا نائب رئيس مجلس السيادة السوداني الفريق أول إبراهيم جابر، الدول العربية إلى دعم الحلول الوطنية السودانية التي يمكن أن تفضي وحدها لإنتاج سلام مستدام يمتد أثره للمنطقة كلها. وقال جابر، في كلمته خلال الجلسة الافتتاحية للقمة العربية الـ34، بالعاصمة العراقية بغداد ، إننا نجدد التزامنا بمبادئ العمل العربي المشترك وتقوية المواقف وتنسيقها تحقيقا لتطلعات الشعوب العربية، وذلك في وقت تمر به المنطقة والعالم بتحديات جسام منها تصاعد الصراعات العسكرية والأزمات الاقتصادية وتنامي ظواهر اللجوء والفقر وزيادة الفوارق الاجتماعية وتزايد الانقسامات التي تستهدف وحدة الصف العربي. وأضاف :"لا يخف على أحد ما يتعرض له السودان جراء الحرب التي فرضتها مليشيات الدعم السريع واستهدافها لكافة مكتسبات الشعب السوداني من مؤسسات وبنى تحتية مستخدمة في ذلك أسلحة متطورة ومرتزقة أجانب بدعم إقليمي يعلمه الجميع. وأكد التزام حكومة السودان بتنفيذ خارطة الطريق التي تم تقديمها للأمم المتحدة والوسطاء والتي تشمل وقف اطلاق نار مصحوب بانسحاب المليشيات من كل المناطق والمدن التي تحتلها، ورفع الحصار عن مدينة الفاشر وتنفيذ قرار مجلس الأمن الدولي 2736 ثم عودة النازحين وتسهيل وصول المساعدات الإنسانية واستئناف العملية السياسية الانتقالية بتعيين حكومة مدنية من الكفاءات المستقلة مع حوار سوداني ـ سوداني شامل يؤسس للوصول إلى الانتخابات. ودعا الدول العربية إلى المساهمة في إعادة إعمار السودان انطلاقا من المشروعات المقدمة في الوثيقة التنموية التي اقترحها السودان لتكون خارطة طريق للاستثمار مشترك وإعادة تأهيل البنى التحتية ودعم القطاع الزراعي بما في ذلك استعادة ديناميكية الاقتصاد الوطني. وفي سياق أخر ، جدد موقف السودان الثابت من القضية الفلسطينية بإقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية، رافضا كافة أشكال التهجير وانتهاكات القانون الدولي التي يتعرض الشعب الفلسطيني الشقيق. وجدد في نهاية كلمته التهنئة للجمهورية العربية السورية برفع العقوبات، مثمنا جهد المملكة العربية السعودية في هذا العمل.