أحدث الأخبار مع #إبراهيمكنعان


ليبانون ديبايت
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون ديبايت
من يموّل الحملة على إبراهيم كنعان وفرعية 'المال' ولأية أهداف؟
"ليبانون ديبايت" تقوم منصة "ميغافون" المعروفة الميول بموضوع شطب الودائع من خلال دعمها الخطط الحكومية السابقة ورفض التدقيق الجنائي بموجودات المصارف، بحملة يومية ممنهجة على فرعية لجنة المال والموازنة ورئيسها النائب إبراهيم كنعان لحمل كنعان وأعضاء اللجنة على القبول بشروط مموليها، على خلفية قانون إصلاح المصارف. وتعتمد المنصة على اخبار ملفقة بالكامل وعلى فبركة سيناريوهات تضليلية، كالحديث عن عقد جلسات "سرية" في مجلس النواب، وتخيّل "تفخيخ" القوانين الاصلاحية التي لم يبدأ النقاش بموادها القانونية بعد. وللتذكير فاللجنة الفرعية التي تهاجمها "ميغافون" وتهوّل عليها لأهداف معروفة، شكّلت بعد التصويت على إنشائها، بحسب النظام الداخلي لمجلس النواب، وانعقدت، وفق الأصول، بحضور أعضائها الذين ينتمون الى "لبنان القوي"( سليم عون) و"التنمية والتحرير" (علي حسن خليل) و"اللقاء الديموقراطي" ( راجي السعد) و"الجمهورية القوية" (غسان حاصباني) والنواب المستقلين (فؤاد مخزومي والان عون) بينما تغيّب بداعي السفر النائب علي فياض (الوفاء للمقاومة) وحضر من خارجها النواب (ملحم خلف وجميل السيد وفريد البستاني). والملاحظ أن منشورات "ميغافون" "دعاية مدفوعة" لتوسيع انتشارها، كما تظهره الصورة المرفقة بالخبر. فمن يموّل هذه الحملة "النظيفة"؟ ولأية أهداف؟


IM Lebanon
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- IM Lebanon
'خطأ بسيط' يُطيح بنتائج انتخابات مخاتير البوشرية
كتبت كارين القسيس في 'نداء الوطن': عقب الجولة الأولى من الانتخابات البلدية والاختيارية التي جرت يوم الأحد الواقع فيه 4 أيار في بلدة الجديدة -البوشريّة – السد، أصدرت لجنة القيد العليا قراراً بإلغاء نتائج الانتخابات الاختيارية في منطقة البوشرية، وذلك بسبب 'خطأ تقني بسيط' ارتكبه أحد رؤساء الأقلام، بحسب ما تبيّن لاحقاً، وطلبت إعادة العملية الانتخابية في هذه الدائرة. الفائزون بالمقاعد الاختيارية في هذه الجولة، بحسب النتائج الأوليّة، كانوا مدعومين من أحزاب 'القوات اللبنانية'، و'الكتائب اللبنانية'، و'الطاشناق'، والنائب إبراهيم كنعان. وهم: شربل مرشد الخوري، وكمال بشارة عبد المسيح، وإيليو ريمون حنكش، وموهير كاروج أرويان، وروبير وجوزاف سلامة. وبعدما أثار هذا القرار جدلاً واسعاً في البلدة، تحقّقت صحيفة 'نداء الوطن' من خلفياته، وتواصلت مع مصدر قانوني متابع للملف، حيثُ أوضح أنّ هناك 14 صندوق اقتراع خاصة بالمخاتير في منطقة الجديدة – البوشرية – السد، وقد تبيّن أن أحد هذه الصناديق عُثر عليه عند القائمقام، مكتملاً من حيث المضمون، لكنّه لم يكن بعهدة القوى الأمنية، ولا رئيس القلم، ولا أي من الجهات المولجة بحمايته، ما يُعتبر مخالفة إجرائية. وبناءً عليه، رأت رئيسة لجنة القيد أنّ هذا الخلل يمسّ بشفافيّة العمليّة الانتخابيّة. إلاّ أن المصدر القانوني نفسه أشار إلى أنّ عدد الأصوات في هذا الصندوق لا يتجاوز 200 صوت، بينما الفارق بين الفائزين والخاسرين يفوق 500 صوت، ما يعني، قانوناً، أنّ نتيجة الانتخابات لم تكن لتتأثر حتى لو احتُسبت كل أوراق الاقتراع الموجودة في هذا الصندوق لصالح الفريق الخاسر. وتوقّع المصدر نفسه أن يُطعن بهذا القرار أمام مجلس شورى الدولة، ضمن المهلة القانونية التي تبلغ 15 يوماً من تاريخ صدور القرار. وبحسب المعلومات، فإن الطعن قد يُقدّم مطلع الأسبوع المقبل. وفي ظل هذا التطور، تُطرح علامات استفهام حول قرار الإلغاء، خاصة أن الفارق الواضح في الأصوات بين الفائزين والخاسرين يتجاوز بكثير عدد الأصوات التي يحتويها الصندوق الذي تم العثور عليه خارج الإطار القانوني.


المركزية
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- المركزية
'خطأ بسيط' يُطيح بنتائج انتخابات مخاتير البوشرية
عقب الجولة الأولى من الانتخابات البلدية والاختيارية التي جرت يوم الأحد الواقع فيه 4 أيار في بلدة الجديدة -البوشريّة – السد، أصدرت لجنة القيد العليا قراراً بإلغاء نتائج الانتخابات الاختيارية في منطقة البوشرية، وذلك بسبب 'خطأ تقني بسيط' ارتكبه أحد رؤساء الأقلام، بحسب ما تبيّن لاحقاً، وطلبت إعادة العملية الانتخابية في هذه الدائرة. الفائزون بالمقاعد الاختيارية في هذه الجولة، بحسب النتائج الأوليّة، كانوا مدعومين من أحزاب 'القوات اللبنانية'، و'الكتائب اللبنانية'، و'الطاشناق'، والنائب إبراهيم كنعان. وهم: شربل مرشد الخوري، وكمال بشارة عبد المسيح، وإيليو ريمون حنكش، وموهير كاروج أرويان، وروبير وجوزاف سلامة. وبعدما أثار هذا القرار جدلاً واسعاً في البلدة، تحقّقت صحيفة 'نداء الوطن' من خلفياته، وتواصلت مع مصدر قانوني متابع للملف، حيثُ أوضح أنّ هناك 14 صندوق اقتراع خاصة بالمخاتير في منطقة الجديدة – البوشرية – السد، وقد تبيّن أن أحد هذه الصناديق عُثر عليه عند القائمقام، مكتملاً من حيث المضمون، لكنّه لم يكن بعهدة القوى الأمنية، ولا رئيس القلم، ولا أي من الجهات المولجة بحمايته، ما يُعتبر مخالفة إجرائية. وبناءً عليه، رأت رئيسة لجنة القيد أنّ هذا الخلل يمسّ بشفافيّة العمليّة الانتخابيّة. إلاّ أن المصدر القانوني نفسه أشار إلى أنّ عدد الأصوات في هذا الصندوق لا يتجاوز 200 صوت، بينما الفارق بين الفائزين والخاسرين يفوق 500 صوت، ما يعني، قانوناً، أنّ نتيجة الانتخابات لم تكن لتتأثر حتى لو احتُسبت كل أوراق الاقتراع الموجودة في هذا الصندوق لصالح الفريق الخاسر. وتوقّع المصدر نفسه أن يُطعن بهذا القرار أمام مجلس شورى الدولة، ضمن المهلة القانونية التي تبلغ 15 يوماً من تاريخ صدور القرار. وبحسب المعلومات، فإن الطعن قد يُقدّم مطلع الأسبوع المقبل. وفي ظل هذا التطور، تُطرح علامات استفهام حول قرار الإلغاء، خاصة أن الفارق الواضح في الأصوات بين الفائزين والخاسرين يتجاوز بكثير عدد الأصوات التي يحتويها الصندوق الذي تم العثور عليه خارج الإطار القانوني. كارين القسيس- "نداء الوطن"


صوت لبنان
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- صوت لبنان
إبراهيم كنعان يرفض الهتافات المسيئة لباسيل: لا أنزلق إلى لغة لا تشبهني والربح لا يبرّر الإهانة
صدر عن النائب إبراهيم كنعان البيان الآتي: يتمّ التداول بفيديو أثناء تواجدي في مكتب لائحة "صار وقتا" في الجديدة البوشرية السد يتضمّن هتافات مسيئة لرئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل. لذا، أودّ التأكيد أنّني غير معني بهذه الهتافات ولا أوافق عليها، والتباين في الآراء والمواقف والمواقع لا يجوز، بالنسبة اليّ، أن يتحوّل إلى إساءة للآخرين ولا إلى انزلاقٍ الى لغةٍ لم اعتمدها يوماً.كما أشدّد على أنّ الربح والخسارة في أيّ استحقاقٍ انتخابي لا يجب أن يُعبَّر عنه إلا بأسلوبٍ محترم وراقٍ، وهو ما اعتاد عليه أبناء المتن، وما حصل كان مجرّد تعبيرٍ عفوي مرفوض صادر عن مجموعة صغيرة كانت متواجدة في المكان عادت واعتذرت عنه، ولكن يبقى أنّ ما حصل لا يمتّ بصلة لقيمنا وهو مستنكر.


المركزية
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- المركزية
النائب ابرهيم كنعان يوضح: غير معني بهتافات الاساءة لباسيل
صدر عن النائب إبراهيم كنعان البيان الآتي: يتمّ التداول بفيديو أثناء تواجدي في مكتب لائحة "صار وقتا" في الجديدة البوشرية السد يتضمّن هتافات مسيئة لرئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل. لذا، أودّ التأكيد أنّني غير معني بهذه الهتافات ولا أوافق عليها، والتباين في الآراء والمواقف والمواقع لا يجوز، بالنسبة اليّ، أن يتحوّل إلى إساءة للآخرين ولا إلى انزلاقٍ الى لغةٍ لم اعتمدها يوماً. كما أشدّد على أنّ الربح والخسارة في أيّ استحقاقٍ انتخابي لا يجب أن يُعبَّر عنه إلا بأسلوبٍ محترم وراقٍ، وهو ما اعتاد عليه أبناء المتن، وما حصل كان مجرّد تعبيرٍ عفوي مرفوض صادر عن مجموعة صغيرة كانت متواجدة في المكان عادت واعتذرت عنه، ولكن يبقى أنّ ما حصل لا يمتّ بصلة لقيمنا وهو مستنكر.