أحدث الأخبار مع #إتش20


العربي الجديد
منذ 5 أيام
- أعمال
- العربي الجديد
الصين ترفض القيود الأميركية الجديدة على الرقائق الإلكترونية: ترهيب سنرد عليه بحزم
تعهّدت الصين، اليوم الأربعاء، "الردّ بحزم" على "الترهيب" الذي تحاول واشنطن ممارسته ضدّها عبر فرض السلطات الأميركية قيوداً جديدة على الواردات الصينية من الرقائق الإلكترونية المتقدّمة. وقال متحدث باسم وزارة التجارة الصينية، في بيان، إنّ "الإجراءات الأميركية نموذجية لنزعة أحادية، فهي تجمع بين الترهيب والحمائية، وتقوّض بشكل خطر استقرار سلاسل الصناعة والتوريد العالمية ل أشباه الموصلات "، متوعداً باتخاذ "إجراءات حازمة" ردّاً على ذلك. وفي الأسبوع الماضي، تراجعت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن قيود جديدة فرضتها على تصدير أشباه الموصلات المستخدمة في تطوير الذكاء الاصطناعي، وكانت ستطاول خصوصاً صادرات هذه المواد المتطوّرة إلى الصين. لكنّ وزارة التجارة الأميركية استبدلت هذه القيود الجديدة بتوصيات "تحذّر" فيها، من بين أمور أخرى، "الجمهور من العواقب المحتملة المترتبة على السماح باستخدام الرقائق الأميركية" لتطوير "نماذج صينية للذكاء الاصطناعي". وأوضحت الوزارة أنّ سياستها تهدف إلى مشاركة تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي الأميركية "مع الدول الأجنبية الموثوق بها في سائر أنحاء العالم، مع منع وقوعها في أيدي خصومنا". غير أنّ هذه المبادئ التوجيهية ليست ملزمة، على عكس القيود التي أرادت الإدارة السابقة بقيادة جو بايدن فرضها. لكن بكين أدانت بشدّة هذه الخطوة، متّهمة واشنطن "بإساءة استخدام ضوابط التصدير لاحتواء الصين وقمعها". وحذّرت وزارة التجارة الصينية "أيّ منظمة أو فرد ينفّذ أو يساعد في تنفيذ هذه التدابير الأميركية قد يكون ينتهك" القوانين الصينية. اقتصاد دولي التحديثات الحية 3 عوامل يمكن أن تهز الاقتصاد الصيني في 2025 "إنفيديا" تعلن فشل القيود على الرقائق من جانبه، أعلن الرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا ، جنسن هوانغ، اليوم الأربعاء، أنّ القيود التي فرضتها واشنطن على صادرات الرقائق الإلكترونية إلى الصين "فشلت" بسبب نجاح الشركات في العملاق الآسيوي في تطوير تقنيات محلية. وقال هوانغ، للصحافيين في معرض كومبيوتكس للتكنولوجيا في تايبيه، إنّ "الشركات المحلية (الصينية) موهوبة للغاية ومصمّمة للغاية، والرقابة على الصادرات منحتها العقلية والطاقة والدعم الحكومي لتسريع تطورها". وأضاف "أعتقد، بشكل عام، أنّ القيود على التصدير كانت فاشلة". رئيس شركة إنفيديا جنسن هوانغ متحدثاً في تايبيه، 21 مايو 2025 (فرانس برس) وتواجه رقائق "إنفيديا" مستقبلاً غامضاً في الصين. وقال هوانغ في تصريحات سابقة قبل إلغاء القيود، إنّ الشركة "خسرت مبيعات بقيمة 15 مليار دولار" في الصين بعد أن فرضت الولايات المتحدة قيوداً على شحنات رقائقها إتش20. وقالت الشركة الشهر الماضي إنها ستتحمل رسوماً بقيمة 5.5 مليارات دولار تتعلق بهذه القيود. وفي الوقت الحالي، الغالبية العظمى من قوة حوسبة الذكاء الاصطناعي هي في الولايات المتحدة والصين. (فرانس برس، العربي الجديد)


النهار
منذ 5 أيام
- أعمال
- النهار
"إنفيديا" تطور وتستعدّ لبيع حلول تسرّع تواصل رقائق الذكاء الاصطناعي
قالت شركة إنفيديا، اليوم الإثنين، إنها تخطط لبيع تقنية من شأنها أن تربط الرقائق معاً لتسريع الاتصال بينها، وهو شيء ضروريّ في صنع ونشر أدوات الذكاء الاصطناعي. وأطلقت الشركة نسخة جديدة من تقنية (إن في لينك) الخاصة بها تسمّى (إن في لينك فيوجن)، التي ستبيعها لمصمّمي رقائق آخرين للمساعدة في بناء أنظمة الذكاء الاصطناعي المخصصة القوية مع شرائح متعددة مرتبطة ببعضها البعض. وأعلن الرئيس التنفيذي جينسن هوانغ عن (إن في لينك فيوجن) في مركز تايبيه للموسيقى، وهو المكان الذي يقام فيه معرض كمبيوتكس للذكاء الاصطناعي الذي يستمر من 20 إلى 23 أيار/ مايو. وأعلنت شركة "إنفيديا" أن شركتي مارفيل تكنولوجي، وميدياتك، تعتزمان اعتماد تقنية فيوجن في تطوير شرائح مخصصة. ومن بين الشركاء الآخرين شركة فوجيتسو وكوالكوم. مع ذلك، تواجه رقائق "إنفيديا" مستقبلاً غامضاً في الصين. وفي مقابلة مع بن تومسون من ستراتشري، قال هوانغ إن الشركة "خسرت مبيعات بقيمة 15 مليار دولار" في الصين بعد أن فرضت الولايات المتحدة قيوداً على شحنات رقائقها إتش20. وقالت الشركة الشهر الماضي إنها ستتحمل رسوماً بقيمة 5.5 مليارات دولار تتعلق بهذه القيود. ويتمّ استخدام تقنية (إن في لينك) من إنفيديا لتبادل كميات هائلة من البيانات بين الشرائح المختلفة. بالإضافة إلى الإعلان عن إنتاج التكنولوجيا الجديدة، كشف هوانغ عن خطة الشركة لبناء مقر رئيسي في تايوان في الضواحي الشمالية لمدينة تايبه.


اليمن الآن
١٨-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- اليمن الآن
إدارة ترامب تلغي قيود بايدن على تصدير رقائق الذكاء الاصطناعي
ألغت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب مجموعة من القيود الجديدة التي كانت مقررة على تصدير أشباه الموصلات المستخدمة في تطوير الذكاء الاصطناعي، والتي كانت ستؤثر بشكل كبير على الصين. وكان من المفترض أن تدخل هذه القيود الجديدة حيز التنفيذ اعتبارًا من 15 مايو، لتضاف إلى ضوابط سابقة فرضتها إدارتا ترامب وبايدن في عامي 2022 و2023. وقد أقرت إدارة الرئيس الديمقراطي السابق جو بايدن هذه القيود في شهر يناير الماضي، قبل أيام قليلة من انتهاء ولايته. وتتعلق القيود الملغاة بشكل خاص بشرائح "إتش 20" التي صممتها شركة "إنفيديا" الأمريكية خصيصًا للتوافق مع القيود الحالية بهدف بيعها للمستوردين الصينيين. واستبدلت وزارة التجارة الأميركية هذه القواعد الجديدة بتوصيات "تحذر" الجمهور من "العواقب المحتملة المترتبة على السماح باستخدام الرقائق الأميركية" في تطوير "نماذج الذكاء الاصطناعي الصينية".


المشهد العربي
١٨-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- المشهد العربي
إدارة ترامب تلغي قيود بايدن على تصدير رقائق الذكاء الاصطناعي
ألغت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب مجموعة من القيود الجديدة التي كانت مقررة على تصدير أشباه الموصلات المستخدمة في تطوير الذكاء الاصطناعي، والتي كانت ستؤثر بشكل كبير على الصين. وكان من المفترض أن تدخل هذه القيود الجديدة حيز التنفيذ اعتبارًا من 15 مايو، لتضاف إلى ضوابط سابقة فرضتها إدارتا ترامب وبايدن في عامي 2022 و2023. وقد أقرت إدارة الرئيس الديمقراطي السابق جو بايدن هذه القيود في شهر يناير الماضي، قبل أيام قليلة من انتهاء ولايته. وتتعلق القيود الملغاة بشكل خاص بشرائح "إتش 20" التي صممتها شركة "إنفيديا" الأمريكية خصيصًا للتوافق مع القيود الحالية بهدف بيعها للمستوردين الصينيين. واستبدلت وزارة التجارة الأميركية هذه القواعد الجديدة بتوصيات "تحذر" الجمهور من "العواقب المحتملة المترتبة على السماح باستخدام الرقائق الأميركية" في تطوير "نماذج الذكاء الاصطناعي الصينية".


فلسطين الآن
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- فلسطين الآن
ترامب يلغي القيود الجديدة على صادرات شرائح الذكاء الاصطناعي
ألغت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عددا من القيود الجديدة على تصدير أشباه الموصلات المستخدمة في تطوير الذكاء الاصطناعي والتي تضرّرت منها بالدرجة الأولى الصين. وهذه القيود الجديدة التي كان يفترض أن تضاف اعتبارا من 15 أيار/ مايو إلى ضوابط سابقة موضوعة منذ 2022 و2023، أقرّتها إدارة الرئيس الديمقراطي السابق جو بايدن في شهر كانون الثاني/ يناير، أي قبل بضعة أيام فقط من نهاية ولايته. وتتعلق هذه القيود خصوصا بشرائح إتش20 التي صمّمتها شركة إنفيديا العملاقة الأمريكية خصيصا لكي تتوافق مع القيود السارية أساسا ولكي تكون قادرة تاليا على بيعها للمستوردين الصينيين. واستبدلت وزارة التجارة الأمريكية هذه القواعد الجديدة بتوصيات "تحذر"، من بين أمور أخرى، "الجمهور من العواقب المحتملة المترتبة على السماح باستخدام الرقائق الأمريكية" لتطوير "نماذج الذكاء الاصطناعي الصينية". لكنّ هذه المبادئ التوجيهية ليست ملزمة، على عكس القيود التي أقرّتها إدارة بايدن. وقالت وزارة التجارة الأمريكية في بيان، الثلاثاء، إنّ "هذه الظروف الجديدة من شأنها أن تخنق الابتكار الأمريكي وتثقل كاهل الشركات". وأضافت أنّ هذه الإجراءات "قوّضت العلاقات الدبلوماسية الأمريكية مع عشرات الدول". ويمثلّ هذا الأمر تحوّلا جذريا في موقف إدارة ترامب التي أبلغت شركة إنفيديا في أوائل نيسان/ أبريل أنّها ستحتاج إلى ترخيص لتصدير هذا النوع من الرقائق إلى دول معينة، بما في ذلك الصين. وإثر نشر هذه المعلومات، قفز سعر سهم شركة إنفيديا بنسبة 5.98% في بورصة نيويورك للأوراق المالية. ويأتي هذا التراجع في موقف الإدارة غداة الإعلان عن خفض جذري للرسوم الجمركية التي فرضتها الصين والولايات المتحدة، لمدة 90 يوما حتى التوصل إلى اتفاق.