logo
#

أحدث الأخبار مع #إدارة_الهجرة

إدارة ترامب تخطط لزيادة طائرات ترحيل المهاجرين
إدارة ترامب تخطط لزيادة طائرات ترحيل المهاجرين

العربية

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العربية

إدارة ترامب تخطط لزيادة طائرات ترحيل المهاجرين

أفادت تقارير إعلامية أن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب تخطط لزيادة عدد رحلات الترحيل هذا الأسبوع، بما في ذلك تسع رحلات إلى المكسيك. وأكدت مصادر في وزارة الأمن الداخلي لشبكة "News nation" عدد الرحلات المتجهة إلى المكسيك، والتي كانت تستقبل في المتوسط ​​رحلة ترحيل واحدة أسبوعيًا. وصرح المستشار السياسي لترامب، ستيفن ميلر، بأن إدارة الهجرة والجمارك (ICE) تنقل المرحلين جوًا إلى وجهات بعيدة. وقال ميلر للصحفيين خارج البيت الأبيض: "لقد استقبلنا بالفعل مهاجرين غير شرعيين، خلال إدارة بايدن، من 150 دولة. لذا، ترسل دائرة الهجرة والجمارك طائرات إلى كل دولة في العالم". وتابع "نرسل طائرات إلى العراق، ونرسل طائرات إلى اليمن، ونرسل طائرات إلى هايتي، ونرسل طائرات إلى أنغولا. أعني أن دائرة الهجرة والجمارك ترسل طائرات إلى جميع أنحاء العالم طوال الوقت. أي شخص جاء إلى هنا بشكل غير قانوني، نعثر عليه ونُخرجه". وأفاد التقرير أن العمليات الجوية لدائرة الهجرة والجمارك رحلت هذا العام أكثر من 142 ألف مهاجر، من بينهم 38 ألف مواطن مكسيكي. وقال ميلر للصحفيين: "الآن وقد أنجزنا مهمة إغلاق الحدود، ستشهدون تخصيص المزيد والمزيد من الموارد والأولويات لبرنامج الترحيل الجماعي." وشكّلت رحلات الترحيل الأميركية تحديًا للسلطات المكسيكية في إدارة عمليات الإعادة إلى الوطن. وأفاد التقرير أن حوالي ثلث المكسيكيين المرحّلين فقط يُسجّلون وصولهم في عشرة مراكز استقبال حكومية قرب الحدود الجنوبية. وأبرمت شركة أفيلو للطيران اتفاقية طويلة الأمد مع إدارة الهجرة والجمارك الأميركية (ICE). وقالت الشركة إن ثلاث طائرات من طائراتها ستبدأ بتسيير رحلات مستأجرة لمصلحة إدارة الهجرة والجمارك الأميركية (ICE) انطلاقًا من ميسا في أريزونا، ابتداءً من يوم الاثنين. وصرح الرئيس التنفيذي لشركة أفيلو أندرو ليفي، بأن الشركة تُسيّر رحلاتها لصالح إدارة الهجرة والجمارك الأميركية (ICE) في إطار "برنامج تأجير طائرات طويل الأمد" لدعم جهود الوكالة في مجال الترحيل. وأضاف أن الشركة قررت أن هذه الخطوة ستُسهم في التوسع وحماية الوظائف.

أمريكا.. آخر تطورات احتجاز الطالبة التركية أوزتورك
أمريكا.. آخر تطورات احتجاز الطالبة التركية أوزتورك

CNN عربية

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • CNN عربية

أمريكا.. آخر تطورات احتجاز الطالبة التركية أوزتورك

(CNN)-- وصلت طالبة الدكتوراه التركية التي تدس بجامعة تافتس الأمريكية، روميسا أوزتورك، السبت إلى مسقط رأسها في ولاية ماساتشوستس، بعد احتجازها من قبل عملاء فيدراليين ملثمين بالقرب من منزلها، في مقطع فيديو أشعل تفاعلا واسعا. Play وقضت أوزتورك 6 أسابيع في مركز احتجاز تابع لإدارة الهجرة والجمارك الأمريكية، كجزء من جهود إدارة ترامب لترحيل غير المواطنين الذين انتقدوا الحرب في غزة. وقد هبطت في مطار بوسطن لوغان الدولي، السبت، بعد يوم من إطلاق سراحها بأمر قضائي، وفقًا لما أكده محاموها لشبكة CNN. وكانت أوزتورك مسجلة في برنامج دكتوراه بجامعة تافتس بتأشيرة F-1 سارية، والتي تسمح للطلاب الدوليين بمتابعة دراساتهم الأكاديمية بدوام كامل، وفقًا لمحاميتها، ماهسا خانباباي. في مارس/ آذار 2024، شاركت أوزتورك في كتابة مقال رأي في صحيفة الجامعة انتقدت فيه رد فعل الجامعة على الحركة المؤيدة للفلسطينيين، في حين صرح مسؤولو جامعة تافتس بأن الجامعة لم تكن على علم مسبق بالاعتقال. وقالت رئيس جامعة تافتس، سونيل كومار في بيان مكتوب: "لم تُطلع الجامعة السلطات الفيدرالية على أي معلومات قبل وقوع الحادثة، وأن المكان الذي وقعت فيه الحادثة ليس تابعًا لجامعة تافتس.. بناءً على ما أُبلغنا به لاحقًا، تم إلغاء تأشيرة الطالبة، ونسعى إلى التأكد من صحة هذه المعلومات". وفي بيان مُحدّث، مساء الأربعاء، تضمّن إرشادات وموارد إضافية للطلاب الدوليين الآخرين، قالت كومار، إنها تُشاطر المدعية العامة لولاية ماساتشوستس، أندريا جوي كامبل، مخاوفها في وصف فيديو اعتقال أوزتورك بأنه "مُقلق". وأضافت: "ندرك مدى الرعب والقلق الذي يُشكّله هذا الوضع عليها وعلى أحبائها وعلى المجتمع ككل في تافتس، وخاصةً طلابنا الدوليين وموظفينا وأعضاء هيئة التدريس الذين قد يشعروا بالضعف أو القلق إزاء هذه الأحداث". وأشارت إلى أن الجامعة على تواصل مع المسؤولين المنتخبين على المستويات المحلية والولائية والفيدرالية، و"تأمل أن تُتاح لروميسا فرصة الاستفادة من حقوقها في الإجراءات القانونية الواجبة". ورفض متحدث باسم وزارة الخارجية التعليق على تفاصيل القضية، قائلا لشبكة CNN: "نظرًا للخصوصية واعتبارات أخرى، وسرية التأشيرات، فإننا عادةً لا نُعلّق على إجراءات الوزارة فيما يتعلق بقضايا مُحددة". وتُعد أوزتورك واحدة من بين العديد من الأجانب المنتسبين إلى جامعات أمريكية مرموقة الذين تم اعتقالهم في عهد إدارة ترامب بزعم أنشطتهم المتعلقة بالمنظمات الإرهابية، بمن فيهم محمود خليل، الناشط الفلسطيني البارز، الذي احتُجز في سكنه بجامعة كولومبيا في وقت سابق من هذا الشهر.

السجن 60 عاماً لخبيرة تجميل بريطانية لهذا السبب!
السجن 60 عاماً لخبيرة تجميل بريطانية لهذا السبب!

رؤيا نيوز

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • رؤيا نيوز

السجن 60 عاماً لخبيرة تجميل بريطانية لهذا السبب!

اتُهمت خبيرة تجميل بريطانية تدعى كيمبرلي هول، تبلغ من العمر 29 عاماً، بمحاولة تهريب كوكايين بقيمة 6.2 مليون دولار إلى مطار أوهير في شيكاغو، ثم حاولت خداع إدارة الهجرة والجمارك الأمريكية (ICE) لترحيلها إلى بريطانيا للهروب من العدالة، وفقاً لادعاءات السلطات. ووفقاً لصحيفة «شيكاغو تريبيون»، قدمت هول نفسها لمسؤولي الهجرة في فبراير الماضي بعد إطلاق سراحها بشروط، بما في ذلك ارتداء جهاز مراقبة إلكتروني. وكانت قد حجزت تذكرة طيران للعودة إلى مسقط رأسها في ميدلسبره بإنجلترا، لكن خطتها فشلت عندما اكتشف مدعو عام مقاطعة كوك هذه المحاولة. وقرر القاضي مايكل مكهيل إلغاء المراقبة الإلكترونية وحبسها، مشيراً إلى أن «هول» كادت تنجح في الفرار من الولايات المتحدة. وفي أغسطس 2024، أُلقي القبض على «هول» في مطار أوهير بعد وصولها من كانكون بالمكسيك، حيث كانت تحمل 43 كيلوغراماً من الكوكايين في حقائبها، وهي في طريقها للصعود إلى رحلة متجهة إلى مانشستر بإنجلترا. وأفادت التحقيقات بأن هول اعترفت بأنها تلقت الحقائب خلال رحلتها إلى المكسيك وطُلب منها نقلها إلى بريطانيا. وحاول محاميها، براندون هول، التقليل من دورها، قائلاً إنها سمكة صغيرة في شبكة أكبر بكثير. لكن المدعين وجهوا إليها تهمتين من الدرجة العليا: الاتجار بالمواد المخدرة وحيازتها بنية التوزيع. وفي سبتمبر 2024، أصدرت هيئة محلفين كبرى لائحة اتهام ضدها، وطالب المدعون بحبسها خشية هروبها، لكن القاضي اكتفى بمصادرة جواز سفرها وإلزامها بارتداء جهاز تتبع. وادعى محاميها، كارتر، أنها لم تكن تحاول الفرار، بل كانت تبحث عن عمل في الولايات المتحدة عندما احتجزتها إدارة الهجرة. وأوضح أن موظفاً في كشك للمعلومات رأى جهاز المراقبة الإلكتروني واعتقد أنه تابع للهجرة، فأرسلها إلى مكتبهم حيث أُلقي القبض عليها. وألقى كارتر، باللوم على السياسات غير المتوقعة لإدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب في ملف الهجرة، معتبراً أن رد فعل السلطات كان مبالغاً فيه. من جانبها، نفت «هول» التهم الموجهة إليها، وقالت إنها كانت في رحلة سياحية إلى البرتغال عندما عرض عليها رجلان رحلة مجانية إلى المكسيك مقابل نقل حقيبة مليئة بالنقود إلى بريطانيا. وأضافت أنها قبلت العرض لأنها كانت بحاجة إلى مساحة للتنفس، مؤكدة أن الرجلين لم يبديا كمجرمين. وكانت «هول» قد أُفرج عنها في البداية تحت الإقامة الجبرية، ولم يُسمح لها بمغادرة مكان إقامتها سوى يومين أسبوعياً، لكن لم يُكشف عن موقع إقامتها أو ما إذا كانت تتحمل تكاليفها. وفي حال إدانتها، قد تواجه عقوبة تصل إلى 60 عاماً في السجن. ومن المقرر عقد جلسة استماع في 16 مايو الجاري لتحديد ما إذا كان يجب إبقاؤها في الحبس أو الإفراج عنها مجدداً.

السجن 60 عاماً لخبيرة تجميل بريطانية !
السجن 60 عاماً لخبيرة تجميل بريطانية !

عكاظ

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • عكاظ

السجن 60 عاماً لخبيرة تجميل بريطانية !

اتُهمت خبيرة تجميل بريطانية تدعى كيمبرلي هول، تبلغ من العمر 29 عاماً، بمحاولة تهريب كوكايين بقيمة 6.2 مليون دولار إلى مطار أوهير في شيكاغو، ثم حاولت خداع إدارة الهجرة والجمارك الأمريكية (ICE) لترحيلها إلى بريطانيا للهروب من العدالة، وفقاً لادعاءات السلطات. ووفقاً لصحيفة «شيكاغو تريبيون»، قدمت هول نفسها لمسؤولي الهجرة في فبراير الماضي بعد إطلاق سراحها بشروط، بما في ذلك ارتداء جهاز مراقبة إلكتروني. وكانت قد حجزت تذكرة طيران للعودة إلى مسقط رأسها في ميدلسبره بإنجلترا، لكن خطتها فشلت عندما اكتشف مدعو عام مقاطعة كوك هذه المحاولة. وقرر القاضي مايكل مكهيل إلغاء المراقبة الإلكترونية وحبسها، مشيراً إلى أن «هول» كادت تنجح في الفرار من الولايات المتحدة. وفي أغسطس 2024، أُلقي القبض على «هول» في مطار أوهير بعد وصولها من كانكون بالمكسيك، حيث كانت تحمل 43 كيلوغراماً من الكوكايين في حقائبها، وهي في طريقها للصعود إلى رحلة متجهة إلى مانشستر بإنجلترا. وأفادت التحقيقات بأن هول اعترفت بأنها تلقت الحقائب خلال رحلتها إلى المكسيك وطُلب منها نقلها إلى بريطانيا. وحاول محاميها، براندون هول، التقليل من دورها، قائلاً إنها سمكة صغيرة في شبكة أكبر بكثير. لكن المدعين وجهوا إليها تهمتين من الدرجة العليا: الاتجار بالمواد المخدرة وحيازتها بنية التوزيع. أخبار ذات صلة وفي سبتمبر 2024، أصدرت هيئة محلفين كبرى لائحة اتهام ضدها، وطالب المدعون بحبسها خشية هروبها، لكن القاضي اكتفى بمصادرة جواز سفرها وإلزامها بارتداء جهاز تتبع. وادعى محاميها، كارتر، أنها لم تكن تحاول الفرار، بل كانت تبحث عن عمل في الولايات المتحدة عندما احتجزتها إدارة الهجرة. وأوضح أن موظفاً في كشك للمعلومات رأى جهاز المراقبة الإلكتروني واعتقد أنه تابع للهجرة، فأرسلها إلى مكتبهم حيث أُلقي القبض عليها. وألقى كارتر، باللوم على السياسات غير المتوقعة لإدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب في ملف الهجرة، معتبراً أن رد فعل السلطات كان مبالغاً فيه. من جانبها، نفت «هول» التهم الموجهة إليها، وقالت إنها كانت في رحلة سياحية إلى البرتغال عندما عرض عليها رجلان رحلة مجانية إلى المكسيك مقابل نقل حقيبة مليئة بالنقود إلى بريطانيا. وأضافت أنها قبلت العرض لأنها كانت بحاجة إلى مساحة للتنفس، مؤكدة أن الرجلين لم يبديا كمجرمين. وكانت «هول» قد أُفرج عنها في البداية تحت الإقامة الجبرية، ولم يُسمح لها بمغادرة مكان إقامتها سوى يومين أسبوعياً، لكن لم يُكشف عن موقع إقامتها أو ما إذا كانت تتحمل تكاليفها. وفي حال إدانتها، قد تواجه عقوبة تصل إلى 60 عاماً في السجن. ومن المقرر عقد جلسة استماع في 16 مايو الجاري لتحديد ما إذا كان يجب إبقاؤها في الحبس أو الإفراج عنها مجدداً.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store