logo
#

أحدث الأخبار مع #إدمان

جريمة تهز أسوان.. مدمن مخدرات يفصل رأس والده عن جسده
جريمة تهز أسوان.. مدمن مخدرات يفصل رأس والده عن جسده

عكاظ

timeمنذ ساعة واحدة

  • عكاظ

جريمة تهز أسوان.. مدمن مخدرات يفصل رأس والده عن جسده

تابعوا عكاظ على في حادثة صادمة هزت مدينة أسوان جنوب مصر، أقدم شاب على قتل والده المسن، البالغ من العمر 95 عامًا، وفصل رأسه عن جسده في قرية الكوبانية التابعة لمركز أسوان. الجريمة، التي وقعت في نجع الحجر، أثارت حالة من الذهول والرعب بين الأهالي، فيما ألقت أجهزة الأمن القبض على المتهم بعد مطاردة سريعة. وفقًا للتحريات الأولية التي أجرتها مباحث شرطة أسوان، وقعت الجريمة في منزل الأسرة بنجع الحجر، حيث استخدم المتهم آلة حادة للتعدي على والده المسن، مما أدى إلى ذبحه وفصل رأسه عن جسده بشكل مأساوي. وكشفت المصادر أن المتهم، وهو شاب في العقد الثالث من عمره، يعاني من إدمان المواد المخدرة، مما قد يكون دافعًا وراء ارتكاب الجريمة. تلقت مديرية أمن أسوان بلاغًا من الأهالي يفيد بالعثور على جثة المسن في ظروف مروعة، حيث هرعت قوات الأمن إلى مكان الحادثة، وتم نقل الجثة إلى مشرحة المستشفى العام تحت تصرف النيابة العامة للتحقيق. وأكدت التحريات أن الجريمة لم تنجم عن خلافات عائلية تقليدية، بل يُرجح أن تكون مرتبطة بحالة المتهم النفسية والإدمانية. أخبار ذات صلة بعد ارتكاب الجريمة، حاول المتهم الفرار من مسرح الجريمة، لكن أجهزة الأمن تمكنت من إلقاء القبض عليه في وقت قياسي بعد عملية ملاحقة دقيقة. وأفادت تقارير إخبارية أن المتهم أُحيل إلى النيابة العامة، التي بدأت التحقيق معه للكشف عن ملابسات الحادثة والدوافع الحقيقية وراء الجريمة. وتجري النيابة العامة تحقيقات موسعة للوقوف على الأسباب الحقيقية للجريمة، مع التركيز على فحص الحالة النفسية والصحية للمتهم. كما كلفت النيابة خبراء الطب الشرعي بفحص جثة الضحية لتحديد أداة الجريمة وزمن الوفاة بدقة. ومن المتوقع أن تُجرى جلسات استجواب مكثفة للمتهم لمعرفة ما إذا كانت هناك دوافع أخرى، مثل الخلافات المالية أو العائلية، قد ساهمت في الحادثة.

السم الأبيض؟ أسباب تجعل السكر خطرا على صحتك
السم الأبيض؟ أسباب تجعل السكر خطرا على صحتك

رائج

timeمنذ 3 أيام

  • صحة
  • رائج

السم الأبيض؟ أسباب تجعل السكر خطرا على صحتك

ندين بحبنا للحلويات للعرب في القرنين السابع والثامن الميلاديين، ففي بغداد التي كانت حينئذٍ مدينة جديدة، بدأ الناس يتعلقون بالحلوى، فكانوا يستمتعون بشراب السكر والعصيدة بالعسل والمعجنات المقلية المحلاة، وأنواع أخرى من الحلويات. حتى كلمة "سكر" أصلها عربي، وانتقلت إلى أوروبا بعد الحروب الصليبية في القرن الحادي عشر، ومعها انتشرت شهية الناس للسكر. في ذلك الوقت، لم تكن الحلويات نوعا من الترف، بل كانت وسيلة لإنعاش الجسم أو لطرد النعاس بعد الظهيرة. واليوم أصبح السكر أصبح موجودا في كل مكان وعلى كل مائدة تقريبا. أكثر من 60% من منتجات الطعام والشراب في المتاجر الأمريكية تحتوي على سكر مضاف، حتى في الأطعمة التي يُفترض أنها صحية، مثل أنواع السلطة والحساء والجرانولا. قراءة ملصقات الطعام قد تكون مفاجئة، وناهيك عن الكوكا كولا، مثلاً تحتوي معلبة حساء الطماطم تحتوي على 7-8 ملاعق صغيرة من السكر. 17 ملعقة صغيرة من السكر المضاف يوميا. ويُعد انتشار السكر في كل مكان من أكبر التغييرات في الأنظمة الغذائية الحديثة حول العالم، وقد حمّل خبراء الصحة السكر المسؤولية عن مشاكل صحية مثل داء السكري والأمراض المرتبطة بالسمنة. الإفراط في تناول السكر: عادة أم إدمان؟ قد يبدو أن السكر يسبب الإدمان، فالإفراط في تناول الحلويات، والرغبة الشديدة في تناول السكر، والشعور بالتعب والانزعاج عند عدم الحصول عليه، هي كلها علامات تدل على الإدمان. أظهرت دراسات علم الأعصاب أن الإفراط المستمر في تناول السكر يمكن أن يغير طريقة عمل الدماغ، بما في ذلك تأثيره على إشارات الدوبامين والمستويات المرتبطة بالتوتر. وذكرت نيكول أفينا، أخصائية إدمان الطعام في مستشفى ماونت سيناي في نيويورك، أن "هذه التغيرات مشابهة لتلك التي تحدث مع إدمان المخدرات، وقد تساهم في استمرار الرغبة المفرطة والإفراط في تناول السكر". ومن جهه اخري لا يزال غير واضح ما إذا كان السكر يسبب الإدمان بالفعل، فالسكر لا يؤثر على مسارات المكافأة في الدماغ بنفس الطريقة التي يؤثر بها النيكوتين أو الكوكايين. مع ذلك، يعتقد بعض العلماء أن الإفراط في تناول السكر قد يؤدي إلى إدمان الطعام من خلال تأثيره على نظام المكافأة في الدماغ. وفي الوقت نفسه قد لا يكون السكر نفسه هو المسؤول عن الإدمان، بل الشعور بالمكافأة الذي يمنحنا إياه عند تناوله، وهو يختلف عن المواد التي تؤثر مباشرة على مراكز المكافأة في الدماغ. لذلك، يُعتبر الإفراط في تناول السكر، مثل إدمان الطعام بشكل عام، إدمانًا سلوكيًا وليس إدمانًا على مواد أخرى. ما سبب الإدمان على السكر؟ قالت سيلينا بارتليت وكيري جيليسبي، عالمتا الأعصاب في جامعة كوينزلاند للتكنولوجيا في أستراليا، إن "السكر يؤثر على الدماغ بطرق قد تساهم في تكوين عادات غير صحية، خصوصًا لدى الأشخاص الذين يعانون من التوتر أو مروا بتجارب صعبة في مراحل مبكرة من حياتهم". وأوضحت بارتليت وجيليسبي لـ DW عبر البريد الإلكتروني أن "فهم سبب الوقوع في فخ الإفراط في تناول السكر والإدمان عليه أمر بالغ الأهمية، لأن استهلاك السكر مرتبط ارتباطًا وثيقًا بتنظيم العواطف". من المعروف أن التوتر النفسي قد يدفع الجسم إلى الرغبة في تناول الحلويات كوسيلة لتهدئة مشاعر الاكتئاب. على المدى الطويل، يمكن أن يسهم الاكتئاب والقلق في زيادة هذه الرغبة، مما يؤدي في النهاية إلى الإدمان على السكر. وأشار بارتليت وجيليسبي إلى أن "الأبحاث تشير أيضًا إلى أن التوتر في مراحل مبكرة من الحياة قد يحفز الدماغ على البحث عن أطعمة لذيذة مثل السكر" أخطار السكر لا تقتصر على المدمنين الإدمان ليس دائمًا أمرًا سلبيًا، لكنه يصبح مشكلة عندما يكون ما يُسبب الإدمان ضارًا بالصحة. وهذا ينطبق بشكل كبير على السكر، حيث إن الإفراط في تناوله على المدى الطويل يمكن أن يؤدي إلى أضرار جسيمة. بدوره يقول الدكتور أوكتافيان فاسيليو: "الأدلة واضحة تمامًا، فالإفراط في استهلاك السكر يُعدّ خطرًا على الصحة، سواء أدى ذلك إلى زيادة الوزن أم لا." على مدار سنوات، راقب العلماء تأثير تناول كميات كبيرة من السكر على الجسم. وتعتبر الكميات الزائدة - أكثر من ست ملاعق صغيرة في اليوم للنساء وتسع للرجال - ضارة بشكل خاص، إذ يمكن أن تؤدي إلى تسوس الأسنان، والشعور بالتعب المستمر، والإصابة بالسكري، والسمنة، وأمراض القلب. ولكن الأضرار لا تتوقف هنا، فقد أظهرت الدراسات أن الأنظمة الغذائية الغنية بالسكر ترتبط أيضًا بزيادة خطر الإصابة بالسرطان، ومشاكل في الدماغ، واضطرابات مثل مرض الزهايمر. وفي هذا السياق، أشارت الباحثتان كيري جيليسبي وسيلينا بارتليت إلى دراسة أفادت بأن الأشخاص الذين يستهلكون أربعة مشروبات غازية أو أكثر في الأسبوع كانوا أكثر عرضة للإصابة بالاكتئاب بمعدل الضعف مقارنةً بمن يشربون أقل من مشروب واحد في الأسبوع. كيف تتغلب على إدمان السكر توجد طرق مثبتة للتغلب على إدمان السكر، ولكن الإقلاع عنه يتطلب نهجًا شاملاً. من أبرز هذه الأساليب العلاج المعرفي السلوكي (CBT) الذي يساعد الأفراد على تحديد سلوكياتهم القهرية وتعديلها، مثل الإفراط في تناول السكر. وتشير أفينا إلى أن الاستراتيجيات الغذائية يمكن أن تكون فعّالة أيضًا، مثل تقليل السكر تدريجيًا لتجنب أعراض الانسحاب، وزيادة تناول البروتين والألياف لتنظيم مستويات السكر في الدم، بالإضافة إلى تخطيط الوجبات. ومع ذلك، قليلون هم من يتمكنون من الإقلاع عن السكر بمفردهم، حيث يُشار إلى السكر حاليًا باعتباره "التبغ الجديد". وفي هذا السياق، قال فاسيليو إنه من الضروري أن تتدخل الحكومات لزيادة توفر الغذاء الصحي وتقليل الدعاية للأطعمة المعالجة. تعتبر ضرائب السكر وسيلة فعّالة للحد من استهلاك الأطعمة والمشروبات السكرية. على سبيل المثال، أدى رفع ضريبة المشروبات السكرية بنسبة 33% في أربع ولايات أمريكية إلى انخفاض مبيعات المشروبات الغازية بنفس النسبة. ومع ذلك، في بعض الأحيان، يجد الناس طرقًا للتهرب من هذه الضرائب. ففي المكسيك، على سبيل المثال، فرضت ضريبة على المشروبات الغازية، لكن الناس بدأوا في التحول إلى عصائر الفاكهة التي تحتوي على سكر أيضًا، ولكنها لم تكن خاضعة للضريبة. في المملكة المتحدة، فرضت الحكومة ضريبة سكر في عام 2018 بناءً على كمية السكر في المنتجات، مما دفع الشركات إلى تقليل كمية السكر في مشروباتها الغازية وبالتالي خفض الاستهلاك. ومع ذلك، يرى خبراء الصحة أن تأثير هذه الضرائب سيكون أكبر إذا كانت الضرائب أعلى وشملت جميع المنتجات الغنية بالسكر، وليس فقط المشروبات الغازية. أعدته للعربية: ندى فاروق

مؤتمر رؤساء أجهزة الإعلام الأمني يدعو لمواجهة ترويج المخدرات عبر الإنترنت
مؤتمر رؤساء أجهزة الإعلام الأمني يدعو لمواجهة ترويج المخدرات عبر الإنترنت

صحيفة سبق

timeمنذ 5 أيام

  • سياسة
  • صحيفة سبق

مؤتمر رؤساء أجهزة الإعلام الأمني يدعو لمواجهة ترويج المخدرات عبر الإنترنت

أكد المشاركون في أعمال المؤتمر العربي السادس عشر لرؤساء أجهزة الإعلام الأمني أهمية قيام الدول الأعضاء بالعمل على مواجهة استخدام الإنترنت وشبكات التواصل الاجتماعي في مجال الترويج للمخدرات وتشجيع استهلاكها، وإنشاء مواقع إلكترونية وصفحات تواصل اجتماعي تكشف أضرار المخدرات، وتحث على الابتعاد عن الوقوع ضحية للإدمان. ودعا المؤتمر – الذي انعقد أمس في مقر الأمانة العامة لمجلس وزراء الداخلية العرب بالعاصمة التونسية – في ختام أعماله، الدول الأعضاء إلى العمل على الحيلولة دون التشجيع غير المقصود على استهلاك المخدرات، من خلال البرامج والأفلام والمسلسلات التي تتضمن مشاهد تغري بتناول المخدرات والمؤثرات العقلية. وأكد المؤتمرون أهمية التنسيق بين الدول الأعضاء لتعزيز تبادل التجارب والخبرات والزيارات بين أجهزة الإعلام الأمني العربية، داعين أجهزة الإعلام الأمني إلى تخصيص مساحات في البرامج الإعلامية الأمنية لديها لاستعراض جهود التوعية الأمنية في الدول الأخرى. ودعا المشاركون أجهزة الإعلام الأمني، في هذا الصدد، إلى التنسيق مع الجهات الأخرى المعنية في الدولة لتعزيز جهود توعية النشء والشباب بمخاطر الجرائم الإلكترونية وكيفية الوقاية منها. وكان المؤتمر قد ناقش عددًا من الموضوعات، من بينها: دور الإعلام الأمني في تعزيز الوعي بالجرائم الإلكترونية في العصر الرقمي، واستخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي في مجال الإعلام الأمني، كما ناقش تجارب عددٍ من الدول العربية في استخدام الإعلام لمكافحة الإرهاب، والوقاية من المخدرات.

ويغينز: أدمنت الكوكايين بعد اعتزالي سباقات الدراجات... أتعافى الآن
ويغينز: أدمنت الكوكايين بعد اعتزالي سباقات الدراجات... أتعافى الآن

الشرق الأوسط

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • الشرق الأوسط

ويغينز: أدمنت الكوكايين بعد اعتزالي سباقات الدراجات... أتعافى الآن

كشف برادلي ويغينز، بطل سباق فرنسا للدراجات السابق، عن إدمانه الكوكايين بعد إسدال الستار على مسيرته، لكنه قال إنه محظوظ بالتعافي منه الآن بعدما أقلع عن المخدرات قبل عام. وأصبح ويغينز، الذي اعتزل في 2016، أول بريطاني يفوز بسباق فرنسا للدراجات في 2012، وحصد ثماني ميداليات أولمبية وهو رقم قياسي بريطاني آنذاك، بما في ذلك الميدالية الذهبية لسباق ضد الساعة بدورة الألعاب الأولمبية في لندن 2012. وفي مقابلة مع صحيفة «الأوبزرفر»، نُشرت الثلاثاء، تحدث ويغينز (45 عاماً) عن تأثير تعاطيه للمخدرات على عائلته. وقال: «كانت هناك أوقات ظن فيها ابني أنني سأجد نفسي ميتاً في الصباح. كنت مدمناً شرهاً. لم يعرف الناس ذلك. كنت أتعاطى المخدر طوال الوقت لعدة سنوات». وأضاف: «كنت في ورطة كبيرة. كان أولادي سيضعونني في مركز إعادة تأهيل. كنت أسير على حبل مشدود. أدركت أن لديّ مشكلة كبيرة. كان عليّ التوقف. أنا محظوظ بالتعافي. كنت ضحية خياراتي الخاصة لسنوات طويلة». وكشف ويغينز أيضاً أن بطل سباق الدراجات السابق لانس أرمسترونغ، الذي تورط في فضيحة منشطات أدّت إلى تجريده من ألقابه السبعة القياسية في سباق فرنسا للدراجات وقف بجانبه، مضيفاً: «يتحدث ابني إلى لانس كثيراً». وأوضح: «كان يسأل ابني: (كيف حال والدك؟) كان بن يقول: (لم أسمع عنه أي شيء منذ أسبوعين، أعلم أنه يعيش في فندق). كانوا لا يسمعون أي أخبار عني لعدة أيام. يمكنني التحدث عن هذه الأمور بصراحة الآن». وفي ديسمبر (كانون الأول) من العام الماضي، قال ويغينز إن أرمسترونغ عرض عليه تحمل تكاليف علاجه من مشاكل الصحة النفسية والعقلية.

تحذير هام.. 'دواء قاتل' يباع كمكمل غذائي في أمريكا
تحذير هام.. 'دواء قاتل' يباع كمكمل غذائي في أمريكا

أخبار السياحة

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • أخبار السياحة

تحذير هام.. 'دواء قاتل' يباع كمكمل غذائي في أمريكا

حذّرت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) من دواء قاتل يسوّق كمكمل غذائي غير ضار، يعرف باسم 'هيروين محطات الوقود'. ويحتوي العقار على مادة 'تيانيبتين' التي تشكّل خطرا جسيما على الصحة العامة، خصوصا بين الشباب. وأصدر الدكتور مارتي ماكاري، مفوض إدارة الغذاء والدواء، رسالة مفتوحة إلى مسؤولي الصحة العامة دعاهم فيها إلى نشر التوعية بشأن هذا المنتج، مشددا على ضرورة إدراك خطورته، ومشيرا إلى أن الإدارة تتابع عن كثب عمليات توزيعه وبيعه. وأوضح ماكاري أن 'تيانيبتين'، وهو دواء يشبه المواد الأفيونية وله خصائص إدمانية عالية، لا يخضع للحظر بموجب القانون الفيدرالي، إلا أن تعاطيه ارتبط بعدة حالات وفاة حتى بعد تناول جرعات محدودة. ويُباع 'تيانيبتين' على شكل مسحوق أو سوائل أو أقراص (كمكمل غذائي)، تحت أسماء تجارية متعددة مثل: 'تيانا' و'زازا' و'نبتون فيكس' و'بيغاسوس' و'تي دي رِد'. وتتوفر هذه المنتجات في محطات الوقود ومتاجر السجائر الإلكترونية وعبر الإنترنت، رغم عدم اعتمادها رسميا كمكملات غذائية. وأكد ماكاري التزام الإدارة باتخاذ إجراءات صارمة ضد الجهات التي تروج أو توزع هذه المنتجات المخالفة، ودعا إلى موقف استباقي في فهم مخاطرها ومعالجة انتشارها، خاصة بين فئة الشباب. إقرأ المزيد سحب عصائر شهيرة من الأسواق الأمريكية بسبب مخاطر صحية سحب عصائر شهيرة من الأسواق الأمريكية بسبب مخاطر صحية وقد أظهرت تقارير صادرة عن مركز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC) ومركز مكافحة السموم في نيوجيرسي، تصاعدا في الحالات الطارئة المرتبطة بـ'تيانيبتين' بين يونيو ونوفمبر 2023، فقد تم توثيق 20 مكالمة طوارئ لـ17 مريضا تتراوح أعمارهم بين 28 و69 عاما، أُصيبوا بأعراض خطيرة مثل تغيرات عقلية حادة، وتسارع في ضربات القلب ونوبات صرع وسكتات قلبية. وأُدخل 13 مريضا إلى وحدات العناية المركزة، ووُضع 7 منهم على أجهزة التنفس الصناعي، دون تسجيل أي وفيات. وكشفت التقارير أن معظم الحالات كانت نتيجة تعاطي مزيج من 'تيانيبتين' والكافيين، فيما خلط آخرون 'تيانيبتين' بمواد أفيونية أو بنزوديازيبينات أو كراتوم، ما زاد من خطورة الحالات. وأشار ماكاري إلى أن بعض المستخدمين في الولايات المتحدة يتعاطون جرعات يومية تتراوح بين 50 ملغ و10000 ملغ، أي ما يصل إلى 250 ضعف الجرعة الموصى بها دوليا في البلدان التي تصرّح باستخدام 'تيانيبتين' كمضاد للاكتئاب. وأضاف أن لـ'تيانيبتين' آثارا جانبية مدمرة رغم الشعور المؤقت بالنشوة، تشمل: الغثيان والتقيؤ والارتباك والتعرق والنعاس والنوبات والغيبوبة، وأحيانا الوفاة. كما أن التوقف المفاجئ عن استخدامه قد يؤدي إلى أعراض انسحاب مشابهة لأعراض انسحاب المواد الأفيونية، مثل الرغبة الشديدة والإسهال وآلام العضلات والقشعريرة والتعرق. المصدر: ديلي ميل

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store