logo
#

أحدث الأخبار مع #إردوغان

إردوغان يلتقي برئيس وزراء باكستان شهباز شريف في إسطنبول
إردوغان يلتقي برئيس وزراء باكستان شهباز شريف في إسطنبول

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

إردوغان يلتقي برئيس وزراء باكستان شهباز شريف في إسطنبول

ذكر مكتب الرئيس التركي رجب طيب إردوغان أن الرئيس التقى برئيس الوزراء الباكستاني شهباز شريف في إسطنبول، الأحد، دون تقديم تفاصيل عن المحادثات التي لم تكن مقررة. وتتمتع تركيا بعلاقات قوية مع باكستان، لكون أغلب سكانهما من المسلمين، ولما بينهما من روابط تاريخية. وقال فخر الدين ألتون مدير الاتصالات في مكتب إردوغان في وقت سابق إن الزعيمين سيناقشان العلاقات الثنائية والقضايا الإقليمية والدولية، ومنها مكافحة الإرهاب. وقال مكتب إردوغان إن وزير الخارجية التركي هاكان فيدان ووزير الدفاع يشار غولر حضرا الاجتماع أيضاً. وعبَّر إردوغان، هذا الشهر، عن تضامنه مع باكستان بعد أن نفذت الهند ضربات عسكرية رداً على هجوم شنه متشددون في كشمير الهندية. وكانت هذه أعنف اشتباكات بين الجارتين المسلحتين نووياً منذ أكثر من عقدين. وتحتفظ أنقرة أيضاً بعلاقات ودية مع الهند، ولكن بعد تعبير إردوغان عن دعمه لباكستان، قاطعت متاجر البقالة الهندية الصغيرة وكبار تجار التجزئة للأزياء عبر الإنترنت المنتجات التركية.

إردوغان يجري محادثات مع الشرع في إسطنبول
إردوغان يجري محادثات مع الشرع في إسطنبول

الشرق الأوسط

timeمنذ 19 ساعات

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

إردوغان يجري محادثات مع الشرع في إسطنبول

أجرى الرئيس التركي رجب طيب إردوغان محادثات مع الرئيس السوري أحمد الشرع في إسطنبول اليوم السبت، وفقاً لوسائل إعلام تركية رسمية. وعرضت قناة حكومية صوراً للشرع وهو يصافح الرئيس التركي في مكتبه بقصر دولمة بهجة في إسطنبول. الرئيس التركي رجب طيب إردوغان (يمين) يصافح نظيره السوري أحمد الشرع خلال اللقاء في إسطنبول اليوم (وسائل إعلام تركية) من جهتها، كشفت الوكالة السورية للأنباء، ان وزيري الخارجية والدفاع السوريين سيلتقيا نظيريهما التركيين في تركيا لبحث الملفات المشتركة بين البلدين. وفي فبراير (شباط) كان أول لقاء يجمع الشرع وإردوغان، في أنقرة. وتأتي الزيارة بعد أيام من مطالبة إردوغان الإدارة السورية بعدم الانشغال عن تنفيذ الاتفاق مع قوات سوريا الديمقراطية (قسد) حيال الاندماج في مؤسسات الدولة، مشدداً على أن بلاده تتابع هذه القضية من كثب. وكشف إردوغان عن أن تركيا وسوريا والعراق والولايات المتحدة، شكلت لجنة مشتركة لمناقشة مصير عناصر تنظيم «داعش» الإرهابي وعائلاتهم المحتجزين في مخيمات وسجون الاعتقال شمال شرقي سوريا، التي تخضع لسيطرة قسد، التي تقودها وحدات حماية الشعب الكردية المدعومة أميركياً التي تعدّها أنقرة منظمة إرهابية. إلى ذلك، قال تلفزيون سوريا اليوم، إن المبعوث الأميركي الخاص إلى سوريا توماس باراك سيزور دمشق هذا الأسبوع ويلتقي بالرئيس الشرع ووزير خارجيته أسعد الشيباني. وأوضح التلفزيون أن المبعوث سيكون أول مسؤول في إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب يزور دمشق.

الرئاسة التركية: إردوغان يلتقي الشرع ويبحث معه العلاقات الثنائية
الرئاسة التركية: إردوغان يلتقي الشرع ويبحث معه العلاقات الثنائية

الميادين

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • الميادين

الرئاسة التركية: إردوغان يلتقي الشرع ويبحث معه العلاقات الثنائية

أعلنت الرئاسة التركية، أنّ الرئيس، رجب طيب إردوغان، بحث مع الرئيس السوري الانتقالي، أحمد الشرع، اليوم، في إسطنبول العلاقات الثنائية، والتطوّرات الإقليمية والدولية. وأفادت الرئاسة التركية، بأنّ إردوغان أكد "مواصلة تطوير التعاون بين تركيا وسوريا، في المجالات كافة، خاصة الطاقة والدفاع والنقل". وشدّد إردوغان على أنّ "احتلال إسرائيل وعدوانها على الأراضي السورية أمر غير مقبول"، وأنّ تركيا "ستواصل معارضة ذلك في جميع المحافل". اليوم 01:44 23 أيار ورحّب الرئيس التركي، في لقائه بقرار رفع العقوبات عن سوريا، فيما شكر الشرع نظيره على دعمه الحاسم وجهوده في رفع العقوبات عن سوريا. وزير التجارة التركي يطرح في #دمشق تفعيل اتفاق التجارة الحرة وإقامة شراكات اقتصادية بين البلدين.التفاصيل في هذا التقرير 👇#تركيا#سوريا#الميادين وزير الطاقة السوري، محمد البشير، وقّع ونظيره التركي، ألب أرسلان بيرقدار، يوم الخميس، اتفاقية تعاون مشترك، تهدف إلى تطوير وتعزيز التعاون بين دمشق وأنقرة في مجالات الطاقة المتعدّدة، وعلى رأسها النفط والغاز والكهرباء والمعادن. وفي مؤتمر صحافي مشترك، أوضح البشير أنّ الاتفاق يشمل بروتوكولاً للتنسيق والإطار العام للتعاون، ويتضمّن تبادل الخبرات والدراسات العلمية والبحثية، بما يسهم في إعادة بناء القطاع الطاقوي في سوريا، بعد سنوات من الحصار والاستهداف الممنهج لمقوّماته.

مخاوف متصاعدة في تركيا تجاه عدم التزام «قسد» باتفاقها مع دمشق
مخاوف متصاعدة في تركيا تجاه عدم التزام «قسد» باتفاقها مع دمشق

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

مخاوف متصاعدة في تركيا تجاه عدم التزام «قسد» باتفاقها مع دمشق

عكس تصريح للرئيس التركي، رجب طيب إردوغان، حثّ فيه إدارة دمشق على تنفيذ اتفاقها مع «قوات سوريا الديمقراطية» (قسد) بشأن اندماجها في الجيش السوري، مخاوف في أنقرة من احتمالات عدم التزام القوات التي تسيطر عليها وحدات حماية الشعب الكردية بالاتفاق. جاء ذلك في وقت بدا فيه أن «قسد» والجماعات الكردية في شمال وشرق سوريا لا تزال تركز على مسألة «الإدارة الذاتية»، التي تنظر إليها أنقرة على أنها محاولة لتقسيم سوريا. إردوغان ربط، في تصريحات الخميس، بين قضية حل حزب «العمال الكردستاني» وتنفيذ الاتفاق الموقع بين دمشق و«قسد» في مارس (آذار) الماضي، لافتاً إلى أن قرار الحزب حل نفسه بموجب دعوة من زعيمه التاريخي السجين في تركيا، عبد الله أوجلان يشمل أيضاً وحدات حماية الشعب الكردية، المدعومة أميركياً في إطار الحرب على تنظيم «داعش» الإرهابي، بينما تعدّها أنقرة امتداداً لـ«العمال الكردستاني»، الذي تصنفه وحلفاؤها الغربيون «منظمة إرهابية». مخيم الهول يؤوي عائلات من عناصر «داعش» السوريين والعراقيين (رويترز) وفي إشارة إلى سحب مهمة «قسد» الأساسية منها، قال إردوغان إن بلاده وسوريا والعراق والولايات المتحدة، شكّلت لجنة لمناقشة مصير مقاتلي تنظيم «داعش» في مخيمات ومعسكرات الاعتقال بشمال شرقي سوريا، التي تديرها قوات «قسد» منذ سنوات، وإنه يتعين على العراق «التركيز على مسألة المخيمات؛ لأن معظم النساء والأطفال في (مخيم الهول) من السوريين والعراقيين، ويجب إعادتهم إلى بلادهم». في السياق ذاته، أكد مجلس الأمن القومي التركي، الذي اختتم اجتماعاً برئاسة إردوغان ليل الخميس - الجمعة، أهمية القضاء على المحاولات التي من شأنها «المساس بسيادة سوريا وسلامة أراضيها وبنيتها الوحدوية ووحدتها السياسية»، داعياً إلى اتخاذ موقف مناهض لأي فعالية أو نشاط من شأنه جر سوريا إلى حالة من عدم الاستقرار. في المقابل، قال عضو هيئة الرئاسة المشتركة لحزب «الاتحاد الديمقراطي»، وهو الحزب المهيمن في شمال شرقي سوريا، وتشكل الوحدات الكردية ذراعه المسلحة، آلدار خليل، إن الأحزاب الكردية السورية سترسل وفداً إلى دمشق قريباً لإجراء محادثات حول المستقبل السياسي لمناطقهم، في إطار سعيها لتحقيق هدفها المتمثل في الحصول على «إدارة ذاتية»، على الرغم من معارضة إدارة دمشق وكذلك تركيا المجاورة. الشرع وقع مع قائد «قسد» مظلوم عبدي في مارس الماضي اتفاقاً يقضي باندماجها في مؤسسات الدولة (أ.ب) ورفضت الجماعات الكردية بدورها الترتيبات الانتقالية التي وضعتها إدارة الشرع، ومنها الإعلان الدستوري الذي ركز السلطة في يد الرئيس المؤقت. ووصف خليل خطوات دمشق بأنها أحادية الجانب، لكنه أضاف: «نحن نسعى للنقاش والمشاركة». وبعد إعلان الشهر الماضي، رفض الرئيس التركي رجب طيب إردوغان الدعوات إلى الفيدرالية، ووصفها بأنها «ليست أكثر من مجرد حلم». وتنبع شكوك تركيا في الجماعة الكردية السورية المهيمنة من علاقاتها بحزب «العمال الكردستاني»، الذي قرر في وقت سابق من الشهر الحالي حل نفسه، وإنهاء عقود من الصراع المسلح مع الدولة التركية. مؤتمر للأحزاب والجماعات الكردية في سوريا عقد في القامشلي الشهر الماضي وشهد حديثاً عن الفيدرالية والحكم الذاتي (رويترز) وقال خليل: «اعتبرت تركيا وجود حزب (العمال الكردستاني) أو الجماعات المتأثرة به ذريعة للهجوم على شمال شرقي سوريا، لن تكون هناك ذريعة لتركيا بعد ذلك لمهاجمة المنطقة». ونقلت «رويترز» عن خليل قوله: «ستكون وثيقة الرؤية الكردية أساساً للمفاوضات مع دمشق. الوفد على وشك أن يكون جاهزاً للتفاوض مع دمشق... قد نواجه بعض الصعوبات لأن موقفهم لا يزال متصلباً». وتبنى كل من حزب «الاتحاد الديمقراطي» ومنافسه الرئيسي، المجلس الوطني الكردي، الإعلان الكردي الصادر الشهر الماضي، والذي أصدر مكتب الشرع، بعده، بياناً يرفض «أي محاولة لفرض واقع تقسيمي أو إنشاء كيانات اتحادية أو إدارة ذاتية دون توافق وطني». جانب من لقاء الشرع مع رئيس المخابرات التركية إبراهيم كالين في دمشق (إعلام تركي) ووسط هذه الأجواء، زار رئيس المخابرات التركية إبراهيم كالين دمشق، الاثنين، والتقى الشرع. وتصدر أجندة اللقاء موضوع إلقاء حزب «العمال الكردستاني» أسلحته وحل قوات «قسد» واندماجها في سوريا الجديدة، ونقل السجون والمعسكرات التي يحتجز فيها أعضاء «داعش» إلى سيطرة الإدارة السورية. وأصدرت جماعات وأحزاب كردية سورية متنافسة عانت من القمع خلال حكم الأسد، الشهر الماضي، رؤية سياسية مشتركة تدعو إلى دمج المناطق الكردية كوحدة سياسية وإدارية ضمن سوريا اتحادية، بهدف حماية المكاسب التي حققها الأكراد خلال الحرب الأهلية. وجاءت زيارة كالين وكأنها نوع من «طرق الحديد وهو ساخن»، بعدما ربط الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، خلال اجتماعه في الرياض مع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، والشرع، والذي شارك فيه إردوغان عبر اتصال هاتفي، رفع العقوبات بشروط من بينها تولي إدارة دمشق مكافحة تنظيم «داعش». وتحدث ترمب صراحة عن أن حماية المعسكرات التي تؤوي مسلحي «داعش» مبرر لدعم واشنطن لـ«قسد»، وتدخل إردوغان قائلاً إن تركيا يمكن أن تدعم الحفاظ على المعسكرات وتشغيلها إذا وافق الشرع. ويعتقد مراقبون أن إردوغان وجه كالين إلى الإسراع بالذهاب إلى دمشق لفعل ما يلزم قبل أن تهدأ المسألة. هناك مصدر قلق آخر بالنسبة لتركيا، مبعثه تصريح وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو عن احتمال اندلاع حرب أهلية جديدة في سوريا، وبحسب الكاتب الصحافي التركي البارز، مراد يتيكين: «إذا ساءت الأمور في سوريا وتحول الصراع إلى حرب أهلية مرة أخرى، فسيكون إحجام حزب (العمال الكردستاني) عن حل نفسه وإلقاء أسلحته أمراً مفهوماً؛ لأنه لا شيء انتهى بعد، وقرار حل الحزب هو مجرد البداية».

إردوغان: على دمشق التركيز على اتفاقها مع «قسد»
إردوغان: على دمشق التركيز على اتفاقها مع «قسد»

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

إردوغان: على دمشق التركيز على اتفاقها مع «قسد»

قال الرئيس التركي رجب طيب إردوغان، اليوم (الخميس)، إنه يتعين على الحكومة السورية التركيز على اتفاقها مع قوات سوريا الديمقراطية (قسد) الكردية المدعومة من الولايات المتحدة، والذي ينص على اندماجها في القوات المسلحة السورية، وحث دمشق على تنفيذه. وفي حديثه إلى صحافيين على متن طائرة من بودابست، قال إردوغان إن تركيا وسوريا والعراق والولايات المتحدة شكّلت لجنة لمناقشة مصير مقاتلي تنظيم «داعش» في معسكرات الاعتقال شمال شرقي سوريا، التي تديرها «قسد» منذ سنوات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store