logo
#

أحدث الأخبار مع #إريكتنهاغ،

اللحظات الهزلية وراء مسيرة مانشستر يونايتد المحظوظة في الدوري الأوروبي
اللحظات الهزلية وراء مسيرة مانشستر يونايتد المحظوظة في الدوري الأوروبي

Independent عربية

timeمنذ 16 ساعات

  • رياضة
  • Independent عربية

اللحظات الهزلية وراء مسيرة مانشستر يونايتد المحظوظة في الدوري الأوروبي

أحد أكبر الأندية في العالم بلغ نهائي الدوري الأوروبي، مسلحاً بأحد أضخم الموازنات في عالم كرة القدم، في عام تجاوزت فيه مصروفاته في سوق الانتقالات 230 مليون جنيه استرليني (308.41 مليون دولار)، وبدأ البطولة مرشحاً فوق العادة للفوز بها، وأنهى دور المجموعة الموحدة في المركز الثالث، ويعد الفريق الوحيد الذي لم يهزم في البطولات الأوروبية الثلاث. وقد يبدو ذلك بسيطاً، لكن بما أن مانشستر يونايتد هو مانشستر يونايتد، فالأمر لم يكن كذلك، فالفريق صاحب المركز الـ16 في الدوري الإنجليزي الممتاز سيواجه توتنهام، صاحب المركز الـ17، في المباراة النهائية بمدينة بيلباو الإسبانية. كان يونايتد يحتل المركز الـ21 في الدوري الأوروبي عندما أقال إريك تن هاغ، ومر بثلاثة مدربين في طريقه إلى النهائي، وتأخر في النتيجة أمام فرق من البرتغال والنرويج والتشيك وفرنسا. سجل هاري ماغواير هدف التعادل في الدقيقة الـ91، وهدف الفوز في الدقيقة 121، وقد تأخر الفريق كثيراً لحسم الفوز أمام فيكتوريا بلزن ورينجرز، وتأخر أكثر لهزيمة ليون. لقد تقارب مع الإخفاق مراراً وتكراراً، وها هو الآن يقف على أعتاب الانتصار الكبير. لقد نجح يونايتد في أن يكون عكس ما هو عليه في إنجلترا: ففي أوروبا، هم فريق لا يعرف الخسارة ويجد دائماً وسيلة للفوز، فريق غزير الأهداف. والوقائع المجردة تقول إن مانشستر يونايتد سجل 18 هدفاً في آخر خمس مباريات له في الدوري الأوروبي، أكثر مما سجله في الدوري الإنجليزي خلال الأشهر الأربعة الماضية. وكل ذلك حدث على رغم أنهم اختاروا استبعاد أفضل موهبة هجومية لديهم تشيدو أوبي من قائمتهم الأوروبية. لكن النهاية الدرامية أمام ليون الفرنسي جاءت بفضل مهاجمين غير تقليديين: كوبي ماينو وهاري ماغواير، لاعب وسط ومدافع تم الدفع بهما في الخط الأمامي، وقد يقول البعض إنهما أنهيا الهجمات بصورة أفضل من المهاجمين المتخصصين. كان ذلك ثاني فوز بنتيجة (5 - 4) في تاريخ مانشستر يونايتد، الأول حققه "أطفال باسبي" في آخر مباراة لهم على الأراضي الإنجليزية عام 1958، أما الثاني فجاء على يد فريق أقل شأناً بكثير. لكن وبينما عانوا موسماً محلياً يعد من بين الأسوأ في تاريخهم، قدم مانشستر يونايتد في أوروبا لمحات صحيحة من ماضيهم المجيد، مثل الأهداف المتأخرة والعودة في النتائج والدراما التي كثيراً ما أسهمت في صنع هالة هذا النادي، وكلها اختزلت في أمسيات الخميس. لكن النهائي، تماماً كالمباراة الافتتاحية، سيقام الأربعاء، وجاءت البداية المتعثرة أمام نادي مدينة المدرب السابق تن هاغ، إف سي تفينتي، على ملعب "أولد ترافورد". وقال المدرب الهولندي "ليس من اللطيف أن تؤذي من تحب"، لكن في الحقيقة، كان يونايتد هو من تلقى الأذى الأكبر، جزئياً بسبب عجزه عن احتواء الظهير الأيمن بارت فان رووي الذي ركض مسافة 50 ياردة متجاوزاً عدداً من لاعبي تن هاغ، في اللقطة التي سبقت هدف التعادل الذي سجله سام لامرز. وعندما أقيل تن هاغ، كان يملك سجلاً كاملاً في الدوري الأوروبي: ثلاث مباريات، ثلاثة تعادلات، وإذا ما تغلب يونايتد على توتنهام، ينبغي أن يمنح برونو فيرنانديز لقب أفضل لاعب في البطولة، إذ لم يسجل أي لاعب أهدافاً أكثر منه حتى الآن، وفقط لاعبان يتفوقان عليه في عدد التمريرات الحاسمة، لكنه بدأ مشواره بصورة سيئة أيضاً، بعد طرده في بلده الأم، البرتغال، أمام بورتو. ومع ذلك، لا شيء من هذا يفسر تماماً لماذا، عندما أعلن تن هاغ بديله في مركز رقم "10" أمام فنربخشه التركي، كان الخيار صادماً، وهو الظهير الأيمن نصير مزراوي. تولى المدرب الموقت رود فان نيستلروي قيادة مانشستر يونايتد لتحقيق فوزه الأول المتأخر في البطولة، وجاء ذلك أمام باوك اليوناني. أما سجل روبن أموريم في هذه المسابقة، فهو ممتاز في الأقل، إذ حقق ثمانية انتصارات من أصل 10 مباريات، وتعادلان مقبولان خارج الديار أمام ريال سوسييداد وليون، لكن هذا لا يروي القصة كاملة. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) سجل مانشستر يونايتد هدفاً في الدقيقة الأولى من أول مباراة أوروبية تحت قيادة أموريم، عن طريق أليخاندرو غارناتشو أمام بودو/غليمت، ومع ذلك وجد الفريق نفسه متأخراً في النتيجة، كما تأخر أيضاً أمام فيكتوريا بلزن. وأنقذ الفريق الهدفان المتتاليان من راسموس هويولوند، الذي كحال كريستيان إريكسن ودييغو دالوت سجل في الدوري الأوروبي أكثر مما سجل في الدوري الإنجليزي هذا الموسم. أما جاك بوتلاند، الذي ضمه مانشستر يونايتد في 2023، فسجل لصالح الفريق، لكن بصفته حارس مرمى رينجرز حالياً، إذ دفع الكرة بقبضته إلى شباكه إثر ركلة ركنية، مما جعله موقفاً محرجاً لا مناسبة للاحتفال. وشهدت الأدوار الإقصائية انفجاراً في عدد الأهداف واحتفالات صاخبة في مباريات الإياب على ملعب "أولد ترافورد" ثلاثية من برونو فيرنانديز أمام ريال سوسييداد، وثلاثية متأخرة في غضون سبع دقائق أمام ليون، وانفجار هجومي بأربعة أهداف خلال 19 دقيقة ضد أتلتيك بيلباو. وكانت هناك لحظات ساحرة مثل التحول المفاجئ لهاري ماغواير إلى جناح رشيق ليصنع هدف كاسيميرو الافتتاحي في ملعب "سان ماميس"، وتمريرة مانويل أوغارتي بالكعب ضد بيلباو، وتسديدة ماسون ماونت الرائعة من مسافة 50 ياردة ضد أتلتيك، كما قدم الفريق شوطاً أول مميزاً على أرضه أمام ليون، ربما الأفضل تحت قيادة أموريم، إلى جانب السيطرة التي فرضها في بيلباو بعد تقدمه بثلاثية نظيفة. لكن في المقابل، لم تخل المباريات من مشاهد هزلية وهشاشة دفاعية، فأندريه أونانا ذهب إلى ليون بعد أن وصفه نيمانيا ماتيتش بأنه أحد أسوأ الحراس في تاريخ مانشستر يونايتد، وارتكب خطأين فادحين تسببا في هدفين، فمن تقدم (2 - 0) وأداء مميز في لقاء الإياب، وجد يونايتد نفسه بطريقة ما متأخراً (2 - 4) على أرضه أمام فريق لعب بـ10 لاعبين. أحد المواضيع المتكررة في مسيرة مانشستر يونايتد هذا الموسم كان مواجهته لخصوم منقوصين عددياً، فكل من ريال سوسييداد وأتلتيك بيلباو أبديا استياءهما من البطاقات الحمراء التي أشهرت ضدهما في مباريات يونايتد، وشكا بيلباو تحديداً من لقطة رأوا فيها أن غارناتشو لمس الكرة بيده قبل أن يرتكب داني فيفيان الخطأ ضد هويلوند، الذي تسبب في طرده. وقد يكون في ذلك دلالة على أن الحظ وقف إلى جانب يونايتد، لكن الفريق يمكنه الادعاء بأنه صنع حظه بفضل صلابته ولحظات الإلهام، وتفوق بعض أفراده في اللحظات الحاسمة وأحياناً بطرق لا تصدق. لقد تحول كوبي ماينو وهاري ماغواير - على طريقة تيدي شيرنغهام وأولي غونار سولسكاير في القرن الـ21، إلى منقذين للفريق. فقد أبقيا على موسم يونايتد حياً، في كل دور كان فيه على شفير الخروج من بطولة، ومن دون أية بارقة أمل. وها هو الآن في بيلباو، في موسم يمكن وصفه بالكارثي، يقترب من العودة لدوري أبطال أوروبا. سميت سيرة المدير الفني الأول الذي قاد مانشستر يونايتد للفوز بكأس أوروبا، السير مات باسبي، بـ"مجـد غريب النوع"، وهذا سيكون بلا شك مجداً أوروبياً غريباً للغاية.

مدرب برشلونة السابق مرشح لخلافة ألونسو في ليفركوزن
مدرب برشلونة السابق مرشح لخلافة ألونسو في ليفركوزن

النهار

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • النهار

مدرب برشلونة السابق مرشح لخلافة ألونسو في ليفركوزن

دخل تشافي هيرنانديز، المدير الفني السابق لفريق برشلونة الإسباني، قائمة المرشحين لتولي تدريب نادي باير ليفركوزن الألماني بداية من الموسم المقبل، خلفاً للمدرب الحالي تشابي ألونسو، الذي يُتوقع رحيله في نهاية الموسم لتولي قيادة ريال مدريد بدلاً من المدير الفني الإيطالي كارلو أنشيلوتي. ومنذ رحيله عن برشلونة في صيف 2024، لم يتولَّ تشافي تدريب أي فريق، رغم تلقيه عدداً من العروض، أبرزها من مانشستر يونايتد الإنكليزي كبديل محتمل للهولندي إريك تن هاغ، ومن روما الإيطالي لخلافة دانييلي دي روسي. وقد فضّل المدرب الإسباني، البالغ من العمر 45 عاماً، الابتعاد عن الساحة التدريبية لمدة عام على الأقل بعد نهاية متوترة لمسيرته مع النادي الكاتالوني، وهو ما دفعه لرفض العديد من العروض خلال هذه الفترة. وبحسب ما أفادت صحيفة "كيكر" الألمانية، فإن إدارة باير ليفركوزن تُبدي اهتماماً كبيراً بالتعاقد مع تشافي هيرنانديز لتولي قيادة الفريق اعتباراً من الموسم المقبل، حيث يحظى بثقة عالية داخل أروقة النادي، خاصة وأنهم يرون أنه سيسير على نفس خطى نجاحات تشابي ألونسو في المستقبل. وأشارت الصحيفة إلى أن تشافي يحظى بتقدير خاص بفضل أسلوب لعبه، وخبرته الدولية، إضافة إلى إتقانه اللغة الإنكليزية، وهو ما يُسهل تواصله مع اللاعبين داخل الفريق. وأكد التقرير أن ليفركوزن تواصل بالفعل مع مقربين من المدرب الإسباني، ولم يتلقَّ أي رد سلبي حتى الآن، ما يُعد مؤشراً إيجابياً نحو إمكانية إتمام الاتفاق. كما كشفت تقارير أخرى عن وجود أسماء مرشحة إضافية لخلافة ألونسو، من بينها الهولندي إريك تن هاغ، المدير الفني السابق لمانشستر يونايتد، وإيمانول الغواسيل مدرب ريال سوسيداد. يُذكر أن تشافي كان قد حقق نجاحاً ملحوظاً مع برشلونة بعد تجربته في نادي السد القطري، حيث قاد الفريق الكاتالوني للتتويج بلقبي الدوري الإسباني وكأس السوبر الإسباني، قبل أن تتوتر علاقته بالإدارة في موسمه الثاني ويقرر مغادرة منصبه صيف العام الماضي.

مانشستر يونايتد... من المجد إلى الانهيار
مانشستر يونايتد... من المجد إلى الانهيار

النهار

time٠٤-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • النهار

مانشستر يونايتد... من المجد إلى الانهيار

يعيش مانشستر يونايتد واحدة من أسوأ فتراته على الإطلاق، في موسم يتسم بالأرقام الكارثية والعروض الهزيلة، التي تهدد بإعادة كتابة تاريخ النادي العريق بأحرف من خيبة الأمل. ولم تعد معاناة يونايتد مقتصرة على سوء النتائج فحسب، بل تحولت إلى حالة شاملة من الانهيار الفني والإداري، التي ترسم ملامح سقوط غير مسبوق لفريق لطالما كان أحد أقطاب كرة القدم الإنكليزية والأوروبية. من الحلم إلى الكابوس بعد رحيل الهولندي إريك تن هاغ، تولى البرتغالي روبن أموريم قيادة الفريق في محاولة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه. لكن المدرب الجديد ورث مشروعاً فاشلاً وثقيلاً. ورغم الدعم الكبير في سوق الانتقالات وصرف الأموال، فإن الصفقات التي أُبرمت لم تسفر عن نتائج إيجابية، بل ازدادت الأمور سوءاً. في الموسم الحالي، يحتل مانشستر يونايتد المركز الثالث عشر برصيد 37 نقطة بعد 30 مباراة، وهو أسوأ تصنيف له منذ عقود، مما يفتح الباب أمام إمكانية إنهاء الموسم في مركز هو الأدنى في تاريخ مشاركاته في الدوري الإنكليزي لكرة القدم. أرقام مخجلة وتاريخ يُلطخ وصل عدد الهزائم إلى 13، وعلى بُعد خسارتين فقط من رقم قياسي سلبي جديد. أما في الهجوم، فسجل الفريق 37 هدفاً فقط بمعدل 1.2 في المباراة، مقارنة بمعدل 2.2 في موسم 2007-2008 الذهبي، حين توج بدوري الأبطال و"بريميرليغ". دفاعياً، الوضع ليس أفضل، إذ استقبل الفريق 41 هدفاً حتى الآن، بعد أن تلقى 58 هدفاً في الموسم الماضي، وهو الرقم الأسوأ في تاريخه بالبريميرليغ. من أساطير الدفاع إلى ثغرات لا تنتهي من أيام الحصن الدفاعي بقيادة ريو فرديناند ونيمانيا فيديتش، مروراً بفان دير سار، إلى التشكيلة الحالية التي تضم أسماء مثل أونانا، دالوت، دي ليخت، ومزراوي، بات واضحاً أن الفارق في الجودة والصلابة صار شاسعاً. ورغم اعتماد أموريم على خطة بخمسة مدافعين، فلا تزال الهشاشة الدفاعية تطارد الفريق. الماضي المجيد... والواقع المؤلم تبقى أرقام اليوم شبحاً لما حققه الفريق في حقبة السير أليكس فيرغسون، التي استمرت 27 عاماً. منذ رحيله في 2013، لم ينجح أيّ مدرب في إعادة النادي إلى مجده السابق؛ وآخر لقب أوروبي كان في 2008، عندما تفوق يونايتد على تشيلسي بركلات الترجيح في نهائي دوري الأبطال. حينها، ضمت تشكيلة الفريق أسماء لامعة مثل كريستيانو رونالدو، واين روني، ريان غيغز، وكارلوس تيفيز. رونالدو. (إكس) أما الآن، فإن هجوم الفريق بقيادة هويلوند وغارناتشو، مدعوماً ببرونو فيرنانديز وكاسيميرو في وسط الملعب، فلا يملك نفس التأثير ولا الجودة. خلل إداري ومصير مجهول لا تقتصر الأزمة على الجانب الفني فحسب، بل تتعدى ذلك إلى الإدارة، حيث تُحمّل الجماهير مسؤولية التراجع لإدارة عائلة غليزر، التي فشلت في الحفاظ على استقرار المشروع الرياضي رغم الإنفاق الضخم. في ظل هذا الأداء المتردي، أصبح يونايتد مهدداً بكسر أرقام سلبية جديدة، وربما تكرار سيناريو السقوط المدوي في موسم 1973-1974 حين هبط الفريق إلى الدرجة الثانية. وفي موسم تتراكم فيه الهزائم وتغيب فيه الشخصية، يبدو مانشستر يونايتد أبعد ما يكون عن الفريق الذي أرعب أوروبا. وبين صفقات لم تنجح، وتكتيكات لم تؤتِ ثمارها، وتاريخ يئن تحت وطأة الأرقام، يظل السؤال الأهم: هل من مخرج من هذا النفق المظلم؟

مانشستر يونايتد يدفع تن هاغ لاعتزال التدريب
مانشستر يونايتد يدفع تن هاغ لاعتزال التدريب

النهار

time٢٦-٠٢-٢٠٢٥

  • رياضة
  • النهار

مانشستر يونايتد يدفع تن هاغ لاعتزال التدريب

ألمح الهولندي إريك تن هاغ، المدير الفني السابق لنادي مانشستر يونايتد الإنكليزي، إلى إمكانية عدم عودته للتدريب مرة أخرى، بعد إقالته من مانشستر يونايتد في شهر تشرين الأول / أكتوبر بسبب سوء النتائج، التي تركت الفريق في المركز الرابع عشر في جدول الدوري الإنكليزي الممتاز، إثر بداية سيئة للموسم الحالي 2024 – 2025. وتولى روبن أموريم، المدير الفني السابق لفريق سبورتينغ لشبونة البرتغالي، مهمة تدريب مانشستر يونايتد خلفاً للهولندي تن هاغ، لكن أداء المدرب البرتغالي لم يكن أفضل بكثير، مع تراجع ترتيب الشياطين الحمر إلى المركز الخامس عشر في جدول الدوري الإنكليزي الممتاز. وأكد تن هاغ أنه يبقي خياراته مفتوحة بشأن خطوته المقبلة، ومن بينها احتمال إنهاء مسيرته التدريبية مبكراً، والتي شهدت فوزه بثلاثة ألقاب في الدوري الهولندي وكأس هولندا مرتين مع أياكس، بالإضافة إلى رفعه كأس الاتحاد الإنكليزي وكأس كاراباو مع مانشستر يونايتد. ونقلت صحيفة "الصن" البريطانية تصريحات للمدير الفني السابق لفريق مانشستر يونايتد، أكد فيها أنه منفتح على مشروع جديد يناسبه، لكنه سعيد حالياً بالبقاء بعيداً عن كرة القدم مع عائلته. ويملك والد الهولندي، هيني، شركة عقارية ناجحة، في حين يدير شقيقه ميشيل وريكو العديد من الشركات المالية. وقال تن هاغ: "لا أعرف كيف ستتطور مسيرتي المهنية، لكنني سأبذل قصارى جهدي، بشرط أن يأتي عرض يناسبني. هناك الكثير من الأشياء الأخرى التي يمكنني القيام بها". وأضاف: "ربما في كرة القدم، في منصب جديد كمدير فني، هذا خيار، وربما شيء مختلف تماماً، لقد عملت مع إخوتي مؤخراً. لدينا شركتنا الخاصة، أو بالأحرى لديهم شركتهم الخاصة". وتابع: "لكننا أيضاً ندير شركة مع والدنا. وهذا أيضاً شيء أحب القيام به، وأستطيع الآن أن أعطي هذا الأمر المزيد من الاهتمام، كما أنه ممتع للغاية". وكانت تقارير صحافية سابقة قد ربطت المدير الفني الهولندي تن هاغ بتدريب نادي بوروسيا دورتموند الألماني بعد إقالة المدير الفني نوري شاهين من منصبه بسبب سوء النتائج، ولكن تم تعيين الكرواتي نيكو كوفاتش مديراً فنياً للفريق بعد ذلك.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store