أحدث الأخبار مع #إسإلبي،


Economic Key
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- Economic Key
تأثير رسوم ترامب على أسعار النفط : تحديات جديدة لقطاع النفط الأمريكي'
كتبت – يسرا السيوفي تشهد صناعة النفط في الولايات المتحدة تحديات كبيرة بعد تراجع أسعار النفط بشكل ملحوظ بسبب رسوم ترامب الجمركية. حيث أعلنت شركات كبرى مثل 'إس إل بي'، 'هاليبرتون'، و'بيكر هيوز' عن تقليص أنشطتها الحفرية بسبب الانخفاض المستمر في الأسعار، مما يدفع المنتجين إلى إعادة النظر في ميزانياتهم المستقبلية. فقد تراجعت أسعار النفط إلى حوالي 55 دولارًا للبرميل هذا الشهر، بعد أن كانت 78 دولارًا قبيل تولي الرئيس ترامب منصبه في يناير. وتواجه شركات النفط ضغوطًا مالية كبيرة في ظل الأسعار الحالية، حيث يصعب تبرير تكلفة الحفر في حال انخفاض الأسعار عن 65 دولارًا للبرميل. على الرغم من أن الرسوم الجمركية التي فرضها ترامب زادت من تكاليف المعدات، فقد قررت العديد من الشركات مثل 'دايموندباك إنرجي' و'كوتيرا إنرجي' تقليص عدد الحفارات في حوض بيرميان، مما قد يؤثر على شركات الخدمات المساندة لهذه الأنشطة. وتوقعت شركة 'هاليبرتون' أن تؤثر الرسوم الجمركية على أرباحها بنسبة تصل إلى 3 سنتات للسهم في الربع الثاني من العام، في حين حذرت 'بيكر هيوز' من تأثير يتراوح بين 100 و200 مليون دولار على أرباحها. وفي نفس السياق، تواصل الشركات الكبرى في قطاع النفط استكشاف مجالات أخرى مثل الغاز الطبيعي المسال، وترقيات شبكات الطاقة، وذلك لتحسين الوضع المالي والتكيف مع تقلبات السوق.


البورصة
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- البورصة
انخفاض سعر النفط إثر "رسوم ترامب" يعصف بقطاع النفط الأمريكي
يواجه عمالقة النفط في الولايات المتحدة فترة صعبة قادمة، بعد أن توجه منتجي النفط إلى تقليص أنشطتهم الحفرية وإعادة التفكير في ميزانياتهم، بعد التراجع الأخير في أسعار النفط. وحذرت كل من شركات 'إس إل بي'، و'هاليبرتون'، و'بيكر هيوز' الأمريكية من أن الإنفاق الحذر من جانب العملاء كان أحد أبرز السمات في تقاريرها للربع الأول، مشيرة إلى نقص الرؤية المستقبلية، خاصة في أمريكا الشمالية، بحسب ما نقلته شبكة 'يو إس نيوز' الأمريكية. وكان ارتفاع الإنتاج من مجموعة 'أوبك+'، بالإضافة إلى تأثيرات الحرب التجارية العالمية المتمثلة في انخفاض الطلب، قد دفعا أسعار النفط إلى نحو 55 دولارًا للبرميل هذا الشهر، مقارنة بحوالي 78 دولارًا قبيل تولي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب منصبه في يناير. وقال محللو سوق النفط إنه 'مع تراجع أسعار النفط عن النطاق المحدد الذي ظل سائدا لفترة كبيرة منذ أكثر من عامين، تواجه ميزانيات المنتجين ضغوطا كبيرة لأول مرة منذ عدة سنوات'. وحذر العديد من المنتجين من أن الحفر يصبح غير مربح عندما تكون الأسعار دون 65 دولارًا للبرميل، حيث وصل سعر خام برنت الأمريكي عند 63 دولارًا خلال تعاملات الجمعة. وخفضت شركة 'دايموندباك إنرجي' ميزانيتها الرأسمالية لعام 2025 بمقدار 400 مليون دولار، وقالت إنها ستقوم بحفر وإكمال عدد أقل من الآبار، بينما قالت شركة 'كوتيرا إنرجي' إنها ستخفض عدد الحفارات في حوض بيرميان بنسبة 30% في النصف الثاني من العام. ونوهت الشبكة الأمريكية عن أن هذه التخفيضات من قبل المنتجين المستقلين قد تؤثر على شركات الخدمات التي تزودهم بالحفارات والطاقم والمعدات، وهو ما أكده الرئيس التنفيذي لشركة 'هاليبرتون' جيف ميلر، بقوله إن العملاء يراجعون خططهم لعام 2025، وهو ما قد يؤدي إلى المزيد من الوقت غير المستغل للأساطيل، وفي بعض الحالات، إرسال المعدات إلى الخارج أو تقاعدها. وأضافت الرسوم الجمركية التي فرضها ترامب على كثير من دول العالم مزيدًا من الغموض، بما في ذلك زيادة تكاليف المعدات، وتوقعت شركة 'هاليبرتون' تأثيرًا يتراوح بين 2 سنت و3 سنتات للسهم في الربع الثاني من التوترات التجارية، بينما حذرت شركة 'بيكر هيوز' من تأثير يتراوح بين 100 مليون دولار و200 مليون دولار على الأرباح قبل الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك لعام 2025 إذا استمرت الرسوم الجمركية. وفي الوقت نفسه، تركز الشركات الثلاث على مجالات أخرى بجانب النفط مثل بنية الغاز الطبيعي المسال، وترقيات شبكات الطاقة، وطلب الطاقة المدفوع بمراكز البيانات للتعامل مع التعافي البطيء والأقل انتظامًا، وتتوقع شركة 'بيكر هيوز' تسجيل طلبات لا تقل عن 1.5 مليار دولار في معدات مراكز البيانات خلال السنوات الثلاث المقبلة.


اليمن الآن
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- اليمن الآن
حرب تجارية متصاعدة.. الأسواق الأمريكية تتكبد خسائر حادة بعد رد الصين
فرضت قيودًا على صادرات بعض العناصر الأرضية النادرة وأدرجت عددًا من الشركات الأمريكية في قائمة "الكيانات غير الموثوق بها"، مما يمكّنها من اتخاذ إجراءات عقابية بحقها. حشد نت- تقرير: تكبدت أسواق المال الأمريكية خسائر حادة، اليوم الجمعة، مع تراجع أسهم شركات التكنولوجيا، البنوك، وشركات النفط الكبرى، عقب إعلان الصين عن إجراءات انتقامية ردًا على الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في تصعيد جديد للحرب التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم. وأعلنت بكين فرض رسوم إضافية بنسبة 34% على السلع الأمريكية، تدخل حيز التنفيذ في 10 أبريل، كما فرضت قيودًا على صادرات بعض العناصر الأرضية النادرة وأدرجت عددًا من الشركات الأمريكية في قائمة "الكيانات غير الموثوق بها"، مما يمكّنها من اتخاذ إجراءات عقابية بحقها. وجاء هذا القرار ردًا على خطوة سابقة لواشنطن بفرض رسوم بنسبة 34% على الواردات الصينية، ما أدى إلى اضطرابات كبيرة في الأسواق منذ يوم أمس الخميس، لتضاف إلى رسوم بنسبة 20% فرضت مطلع العام. وأثارت هذه الإجراءات مخاوف المستثمرين من اضطرابات في سلاسل التوريد، ارتفاع الأسعار، وتراجع الطلب على مجموعة واسعة من المنتجات، بدءًا من السيارات والهواتف الذكية وحتى الأحذية الرياضية. هبوط أسهم التكنولوجيا سجلت أسهم تسلا، التي تواجه أصلًا منافسة شرسة من الشركات الصينية، انخفاضًا بنسبة 8%، بينما تراجعت أسهم أبل بنسبة 4%. وقال نيشانت أودوبا، مدير الممارسات في شركة "إيفرست جروب" للأبحاث: "أقامت العديد من شركات التكنولوجيا سلاسل توريد محلية في الصين، مما قد يخفف من حدة التأثير، لكننا نتوقع ارتفاع أسعار المكونات غير المنتجة محليًا." الرقائق الإلكترونية وامتدت الخسائر إلى قطاع صناعة الرقائق، حيث هبطت أسهم إنتل، أبلايد ماتريالز، وكوالكوم بين 5% و8%، وسط توقعات بمزيد من التحديات رغم محدودية صادرات الولايات المتحدة من المعدات الإلكترونية إلى الصين. وفي سوق الطاقة، تزايدت الضغوط على أسعار النفط وسط تصاعد التوترات التجارية وتوقعات بزيادة إنتاج تحالف أوبك+ في مايو. وتراجعت أسهم إكسون موبيل وشيفرون بأكثر من 5%، بينما انخفضت أسهم إس.إل.بي، أكبر شركة لخدمات حقول النفط، بنسبة 10%، وسجلت أسهم ماراثون بتروليوم، أكبر شركة تكرير أمريكية، انخفاضًا بنسبة 6%. كما واصلت أسهم البنوك انخفاضها لليوم الثاني، وسط مخاوف من أن تؤدي التوترات التجارية إلى زعزعة ثقة المستهلكين، خفض الإنفاق، وتقليل الطلب على القروض. وفي مؤشر على عمق الخسائر، فقد مؤشر داو جونز الصناعي 2000 نقطة، ليواصل التراجع الحاد منذ يوم أمس. وسجلت أسعار البلاتين انخفاضًا بنسبة 4% إلى 914.23 دولار للأوقية في المعاملات الفورية. ويترقب المستثمرون مزيدًا من التطورات، في ظل تصاعد التوترات التجارية التي تلقي بظلالها على مستقبل الاقتصاد العالمي.


أخبار مصر
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار مصر
#الأسواق_الآن أسهم شركات النفط تحت الضغط. المخاوف من اتساع الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين تلقي بظلالها على أسعار النفط، التي تتعرض لضغوط بالفعل جراء زيادة متوقعة في إنتاج تحالف أوبك+ في مايو أيار. أسهم شركتي النفط العملاقتين إكسون موبيل وشيفرون تنخفضان بأكثر من 5% خلال تعاملات الجمعة في وول ستريت. أسهم شركة إس.إل.بي، وهي أكبر شركة لخدمات حقول النفط، هوت بنحو 10 % كما تراجعت أسهم ماراثون بتروليوم، أكبر شركة تكرير أميركية من حيث الحجم، بنسبة 6% تقريباً – حول تعاملات الجمعة في وول ستريت
قناة CNBC عربية | #الأسواق_الآن أسهم شركات النفط تحت الضغط. المخاوف من اتساع الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين تلقي بظلالها على أسعار النفط، التي تتعرض لضغوط بالفعل جراء زيادة متوقعة في إنتاج تحالف أوبك+ في مايو أيار. أسهم شركتي النفط العملاقتين إكسون موبيل وشيفرون تنخفضان بأكثر من 5% خلال تعاملات الجمعة في وول ستريت. أسهم شركة إس.إل.بي، وهي أكبر شركة لخدمات حقول النفط، هوت بنحو 10 % كما تراجعت أسهم ماراثون بتروليوم، أكبر شركة تكرير أميركية من حيث الحجم، بنسبة 6% تقريباً – حول تعاملات الجمعة في وول ستريت


العين الإخبارية
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- العين الإخبارية
«أرامكو» تُدشّن أول وحدة لاستخلاص الكربون مباشرة من الهواء
تم تحديثه الخميس 2025/3/20 10:23 م بتوقيت أبوظبي أطلقت أرامكو السعودية، إحدى الشركات المتكاملة والرائدة عالمياً في مجال الطاقة والكيميائيات، أول وحدة تجريبية لاستخلاص الهواء المباشر لثاني أكسيد الكربون في المملكة، لها القدرة على إزالة 12 طنًا من ثاني أكسيد الكربون سنويًا من الغلاف الجوي. وتمثّل هذه المحطة التجريبية التي تم تطويرها بالتعاون مع شركة سيمنز للطاقة، خطوة ذات أهمية ضمن جهود الشركة لتوسيع قدرات وحدة اختبار الاستخلاص المباشر من الهواء. وتعتزم أرامكو السعودية استخدام هذه المنشأة كمنصة اختبار للجيل القادم من مواد احتجاز ثاني أكسيد الكربون في مناخ المملكة المتنوع، كما ستسعى أيضًا إلى تحقيق تخفيضات في التكاليف يمكن أن تساعد في تسريع تطبيق تقنيات استخلاص ثاني أكسيد الكربون في المنطقة. كما تعتزم أرامكو السعودية وسيمنز للطاقة مواصلة العمل معًا عن كثب؛ بهدف توسيع نطاق هذه التقنية، مما قد يضع الأسس لمرافق استخلاص ثاني أكسيد الكربون على نطاق واسع في المستقبل. وتعليقًا على ذلك، قال النائب الأعلى للرئيس للتنسيق والإشراف التقني في أرامكو السعودية علي المشاري: "من المرجّح أن تؤدي التقنيات التي تستخلص ثاني أكسيد الكربون من الهواء مباشرة دورًا مهمًا في الحد من انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري العالمي في المستقبل، خاصة في القطاعات التي يصعب الحد منها، ويشكّل مرفق الاختبار الذي أطلقته أرامكو السعودية خطوة أساس في جهودنا الرامية إلى توسيع نطاق أنظمة الاستخلاص المباشر لثاني أكسيد الكربون القابلة لتطبيقها داخل المملكة وخارجها، إضافة إلى المساعدة في معالجة الانبعاثات، ويمكن استخدام ثاني أكسيد الكربون المستخرج من خلال هذه العملية لإنتاج كيميائيات ووقود أكثر استدامة". وتؤكد مثل هذه المشاريع التركيز القوي لأرامكو السعودية على استخلاص الكربون، والذي يمثّل ركيزة أساس في استراتيجية الشركة لتحقيق الحياد الصفري لانبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري في النطاق 1 والنطاق 2 بمرافق أعمالها التي تملكها وتديرها بالكامل بحلول عام 2050، وتستكشف الشركة خيارات استخلاص ثاني أكسيد الكربون سواءً عند نقطة الانبعاثات أو مباشرة من الغلاف الجوي، من خلال نهج اقتصاد الكربون الدائري، وتطبيق حلول التقنية المبتكرة. ويأتي إطلاق الوحدة التجريبية لاستخلاص الكربون وتخزينه في أعقاب الإعلان في ديسمبر/كانون الأول 2024 عن توقيع أرامكو السعودية وشركائها، "ليندي" و "إس إل بي"، اتفاقية مساهمين تمهد الطريق لتطوير مركز لاستخلاص الكربون وتخزينه في الجبيل، وستكون للمرحلة الأولى من مركز استخلاص الكربون وتخزينه القدرة على استخلاص تسعة ملايين طن من ثاني أكسيد الكربون من ثلاثة معامل غاز تابعة لأرامكو السعودية ومصادر صناعية أخرى. aXA6IDg2LjM4LjIyMi4yMzYg جزيرة ام اند امز LT