logo
#

أحدث الأخبار مع #إسإيد

منظمة دولية: 400 ألف طفل في سوريا يواجهون خطر سوء التغذية الحاد
منظمة دولية: 400 ألف طفل في سوريا يواجهون خطر سوء التغذية الحاد

النهار

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • النهار

منظمة دولية: 400 ألف طفل في سوريا يواجهون خطر سوء التغذية الحاد

أفادت منظمة "سايف ذي تشلدرن" الأربعاء بأن أكثر من 400 ألف طفل في سوريا يواجهون خطر معاناة "سوء التغذية الحاد" بعدما علّقت الولايات المتحدة المساعدات، ما أجبر المنظمة على تخفيف عملياتها في البلاد. ودعا مدير "سايف ذي تشلدرن" في سوريا بويار هوغا في بيان المجتمع الدولي إلى سد الفجوة في التمويل بشكل عاجل، محذّرا من أن الحاجات كانت "أعلى من أي وقت مضى" بعد سنوات من الحرب والانهيار الاقتصادي. وأفادت المنظمة في بيان بأن "أكثر من 416 ألف طفل في سوريا يواجهون حاليا خطرا كبيرا بالمعاناة من سوء التغذية الحادة بعد التعليق المفاجئ للمساعدات الخارجية"، فيما أشارت إلى أن الولايات المتحدة وراء تراجع المساعدات. تدهور وضع المساعدات عالميا منذ أمر الرئيس الأميركي دونالد ترامب بتفكيك الوكالة الأميركية للتنمية الدولية (يو إس إيد) مطلع العام. وألغت إدارته 83 في المئة من البرامج الإنسانية التي تمولها "يو إس أيد". كانت الميزانية السنوية للوكالة تبلغ 42,8 مليار دولار، تمثّل 42 في المئة من المساعدات الإنسانية الإجمالية العالمية. وأدى تعليق المساعدات إلى "توقف ثلث أنشطة سايف ذي تشلدرن المرتبطة بالتغذية والمنقذة للحياة" في أنحاء سوريا، بحسب المنظمة، ما أدى إلى توقف "الرعاية الحيوية لأكثر من 40500 طفل" تحت سن الخامسة. وذكر هوغا أن إغلاق مراكز التغذية التابعة للمنظمة "يأتي في أسوأ وقت ممكن" في ظل "تزايد الاحتياجات في سوريا بشكل أكبر من أي وقت مضى". وأفادت المنظمة بأن عياداتها التي ما زالت مفتوحة "تسجّل ازديادا في حالات سوء التغذية بينما تكافح لمواكبة الطلب المتزايد للحصول على الرعاية". وألحق النزاع في سوريا الذي استمر على مدى أكثر من 13 عاما الدمار في مختلف أنحاء البلاد وأدى إلى انهيار النظام الصحي وتضرر البنى التحتية. وفي شباط/فبراير، أفاد برنامج الأمم المتحدة الإنمائي بأن تسعة من كل عشرة سوريين يعانون من الفقر ويواجهون خطر انعدام الأمن الغذائي في ظل "ازدياد سوء التغذية، خصوصا في أوساط الأطفال". وذكرت "سايف ذي تشلدرن" أن أكثر من 650 ألف طفل تحت سن الخامسة يعانون حاليا "سوء التغذية المزمن" في سوريا بينما يحتاج أكثر من 7,5 ملايين طفل في أنحاء البلاد إلى مساعدات إنسانية، وهو رقم قالت إنه الأعلى منذ بدأت الأزمة في 2011. وحضّ هوغا الأسرة الدولية على "التحرّك بشكل عاجل" لسد الفجوة في التمويل. وأضاف في بيان أن الأطفال السوريين "يدفعون ثمن القرارات التي اتُّخذت على بعد آلاف الأميال".

400 ألف طفل في سوريا يواجهون خطر "سوء التغذية الحاد"
400 ألف طفل في سوريا يواجهون خطر "سوء التغذية الحاد"

جفرا نيوز

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • جفرا نيوز

400 ألف طفل في سوريا يواجهون خطر "سوء التغذية الحاد"

جفرا نيوز - أفادت منظمة "سايف ذي تشلدرن" الأربعاء بأن أكثر من 400 ألف طفل في سوريا يواجهون خطر معاناة "سوء التغذية الحاد" بعدما علّقت الولايات المتحدة المساعدات، ما أجبر المنظمة على تخفيف عملياتها في البلاد. ودعا مدير "سايف ذي تشلدرن" في سوريا بويار هوجا، في بيان المجتمع الدولي إلى سد الفجوة في التمويل بشكل عاجل، محذّرا من أن الحاجات كانت "أعلى من أي وقت مضى" بعد سنوات من الحرب والانهيار الاقتصادي. وأفادت المنظمة في بيان بأن "أكثر من 416 ألف طفل في سوريا يواجهون حاليا خطرا كبيرا بالمعاناة من سوء التغذية الحادة بعد التعليق المفاجئ للمساعدات الخارجية"، فيما أشارت إلى أن الولايات المتحدة وراء تراجع المساعدات. وتدهور وضع المساعدات عالميا منذ أمر الرئيس الأميركي دونالد ترامب بتفكيك الوكالة الأميركية للتنمية الدولية (يو إس إيد) مطلع العام. وألغت إدارته 83% من البرامج الإنسانية التي تمولها "يو إس أيد". وكانت الميزانية السنوية للوكالة تبلغ 42,8 مليار دولار، تمثّل 42% من المساعدات الإنسانية الإجمالية العالمية. وأدى تعليق المساعدات إلى "توقف ثلث أنشطة سايف ذي تشلدرن المرتبطة بالتغذية والمنقذة للحياة" في أنحاء سوريا، بحسب المنظمة، ما أدى إلى توقف "الرعاية الحيوية لأكثر من 40500 طفل" تحت سن الخامسة. وذكر هوجا أن إغلاق مراكز التغذية التابعة للمنظمة "يأتي في أسوأ وقت ممكن" في ظل "تزايد الاحتياجات في سوريا بشكل أكبر من أي وقت مضى". وأفادت المنظمة بأن عياداتها التي ما زالت مفتوحة "تسجّل ازديادا في حالات سوء التغذية بينما تكافح لمواكبة الطلب المتزايد للحصول على الرعاية". وألحق النزاع في سوريا الذي استمر على مدى أكثر من 13 عاما الدمار في مختلف أنحاء البلاد وأدى إلى انهيار النظام الصحي وتضرر البنى التحتية. وفي شباط، أفاد برنامج الأمم المتحدة الإنمائي بأن تسعة من كل عشرة سوريين يعانون من الفقر ويواجهون خطر انعدام الأمن الغذائي في ظل "ازدياد سوء التغذية، خصوصا في أوساط الأطفال". وذكرت "سايف ذي تشلدرن" أن أكثر من 650 ألف طفل تحت سن الخامسة يعانون حاليا "سوء التغذية المزمن" في سوريا بينما يحتاج أكثر من 7,5 ملايين طفل في أنحاء البلاد إلى مساعدات إنسانية، وهو رقم قالت إنه الأعلى منذ بدأت الأزمة في 2011. وحضّ هوجا الأسرة الدولية على "التحرّك بشكل عاجل" لسد الفجوة في التمويل. وأضاف في بيان أن الأطفال السوريين "يدفعون ثمن القرارات التي اتُّخذت على بعد آلاف الأميال".

اقتطاعات مرتقبة واسعة النطاق بموازنة الخارجية الأميركية
اقتطاعات مرتقبة واسعة النطاق بموازنة الخارجية الأميركية

الجزيرة

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجزيرة

اقتطاعات مرتقبة واسعة النطاق بموازنة الخارجية الأميركية

ذكرت وسائل إعلام أميركية، اليوم الثلاثاء نقلا عن وثيقة موازنة داخلية، أن موازنة وزارة الخارجية الأميركية، قد تخفض بمقدار النصف تقريبا وستتوقف الولايات المتحدة جزئيا عن تمويل المنظمات الدولية منها الأمم المتحدة وحلف شمال الأطلسي (الناتو). وتأتي الاقتطاعات المقترحة في الموازنة والتي لا تزال في المراحل الأولى وستحتاج إلى موافقة الكونغرس، في إطار اقتطاعات ضخمة تقوم بها إدارة ترامب في الحكومة الفدرالية بإشراف الملياردير إيلون ماسك. ووفقا لصحيفة واشنطن بوست، التي تستشهد بوثيقة من مكتب الإدارة والموازنة التابع للبيت الأبيض، فإن مشروع الموازنة لوزارة الخارجية للسنة المالية 2026 ستكون 28.4 مليار دولار، بخفض نسبته 48% مقارنة بعام 2025. وستكون الاقتطاعات المخطط لها واسعة النطاق بدءا من تمويل المنظمات الدولية إلى البعثات الدبلوماسية الأميركية في كل أنحاء العالم والعديد من برامج المساعدة. وكان أمام الوزارات مهلة حتى هذا الأسبوع لإرسال خطط الاقتطاع إلى البيت الأبيض، لكن أي اعلان رسمي لم يصدر بعد عن وزارة الخارجية، كما أنه من غير الواضح ما إذا كان وزير الخارجية ماركو روبيو قد وافق على الوثيقة المؤرخة في 10 أبريل/نيسان. ووفقا للصحيفة السياسية الإلكترونية "بانتشباول نيوز"، فإنه من المقرر أن تدمج الولايات المتحدة "بؤرها الاستيطانية" في دول مثل اليابان وكندا، ويشمل ذلك "تغيير حجم القنصليات في المدن الكبرى إلى قنصليات خفيفة". كما قد تغلق الولايات المتحدة حوالي 10 سفارات و17 قنصلية، لا سيما في إريتريا ولوكسمبورغ وجنوب السودان ومالطا، وسيتم دمج هذه السفارات في سفارات الدول المجاورة، في حين تقع خمس من القنصليات المقترحة للإغلاق في فرنسا واثنتان في ألمانيا، وتشمل القائمة أيضا إدنبرة، عاصمة أسكتلندا، وفلورنسا بإيطاليا، بحسب المصدر نفسه. وتقترح الوثيقة أيضا دمج البعثات الأميركية لدى المنظمات الدولية ضمن السفارات والقنصليات الأميركية في تلك المدن. وتحدد باريس حصرا، حيث مقر منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية ومنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو). وتدعو الوثيقة، التي أعدها كبار المُعينين في إدارة ترامب، إلى "تقليص أو إلغاء" وجود وزارة الخارجية في مقديشو بالصومال، بسبب "البيئة غير المتساهلة" للخارجية، على الرغم من الإشارة إلى أنها "ذات تقييم عالٍ من قبل الوكالات المشتركة". كما يسعى مسؤولو وزارة الخارجية الأميركية أيضا إلى إغلاق مركز الدعم الدبلوماسي في بغداد، مُضيفين أن العراق هو "بفارق كبير" أغلى بعثة تابعة لوزارة الخارجية. وتُعرف هذه البعثات بأنها "مراكز خاصة لاحتواء التكاليف والمخاطر، وفقا لما نقله موقع بانتشباول نيوز عن الوثيقة. ووصفت رابطة السلك الدبلوماسي الأميركي الخطوات المقترحة بأنها "متهورة وخطيرة". وسبق لإدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب قطع 83% من برامج وكالة التنمية الأميركية "يو إس إيد" التي أدارت وحدها ميزانية سنوية مقدارها 42.8 مليار دولار، أي 42% من المساعدات الإنسانية الموزعة على مستوى العالم.

واشنطن تعلن رسمياً حلّ الوكالة الأميركية للتنمية الدولية
واشنطن تعلن رسمياً حلّ الوكالة الأميركية للتنمية الدولية

أخبار ليبيا

time٢٩-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • أخبار ليبيا

واشنطن تعلن رسمياً حلّ الوكالة الأميركية للتنمية الدولية

واشنطن 29 مارس 2025 م (وال) – أصدرت إدارة دونالد ترمب الجمعة قرارا رسمياً بحلّ الوكالة الأميركية للتنمية الدولية (يو إس إيد) في إطار التخفيضات الكبيرة لمساعدات الولايات المتحدة إلى الخارج . وقال وزير وزير الخارجية ' ماركو روبيو ' في بيان له أن وزارة الخارجية والوكالة الأميركية للتنمية الدولية (يو إس إيد) أبلغتا الكونغرس اليوم بنيّتهما خوض عملية إعادة تنظيم تقتضي نقل بعض مهام الوكالة إلى الوزارة بحلول الأول من يوليو (تموز) 2025، وإلغاء مهام الوكالة الأخرى التي لا تتوافق مع أولويات الإدارة . وأضاف روبيو أن (يو إس إيد) ابتعدت منذ زمن طويل للأسف عن مهمّتها الرئيسية مشدّداً على ضرورة إعادة توجيه برامجنا للمساعدة الخارجية لتتماشى مباشرة مع ما هو أفضل للولايات المتحدة ولمواطنينا . وتابع «نواصل برامج أساسية لإنقاذ الأرواح، ونقوم باستثمارات استراتيجية تعزّز شراكاتنا وتقوّي بلدنا»، وفق ما نقلته «وكالة الصحافة الفرنسية». ووقّع الرئيس ' ترمب ' مرسوماً يأمر بتجميد المساعدة الأميركية الأجنبية لمدّة 90 يوماً بعدّة اقتطاعات في برامج مختلفة للوكالة على الرغم من إعفاءات مرتبطة بالمساعدة الإنسانية الحيوية ووضع الجزء الأكبر من موظّفي الوكالة في إجازة إدارية. وأُنشئت الوكالة الأميركية للتنمية الدولية (يو إس إيد) بموجب قانون صدر عن الكونغرس الأميركي عام 1961.وكانت ميزانيتها السنوية تقدر بـ42.8 مليار دولار، تشكّل وحدها 42 في المائة من المساعدات الإنسانية في العالم. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من وكالة الانباء الليبية

واشنطن تكتب نهاية الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية
واشنطن تكتب نهاية الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية

العين الإخبارية

time٢٨-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العين الإخبارية

واشنطن تكتب نهاية الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية

تم تحديثه السبت 2025/3/29 01:11 ص بتوقيت أبوظبي أكّدت إدارة دونالد ترامب الجمعة رسميا حلّ الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (يو إس إيد) في إطار التخفيضات الكبيرة لمساعدات الولايات المتحدة إلى الخارج والتي أثارت استياء كثير من البلدان والمنظمات الإنسانية. وجاء في بيان صادر عن وزير الخارجية ماركو روبيو أن "وزارة الخارجية والوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (يو إس إيد) أبلغتا اليوم الكونغرس بنيّتهما خوض عملية إعادة تنظيم تقتضي نقل بعض مهام الوكالة إلى الوزارة بحلول الأول من يوليو/تموز 2025 وإلغاء مهام الوكالة الأخرى التي لا تتوافق مع أولويات الإدارة". وفقا لوكالة "فرانس برس"، أضاف روبيو أن "يو إس إيد ابتعدت منذ زمن طويل للأسف عن مهمّتها الرئيسية"، مشدّدا على ضرورة "إعادة توجيه برامجنا للمساعدة الخارجية لتتماشى مباشرة مع ما هو أفضل للولايات المتحدة ولمواطنينا". وتابع "نواصل برامج أساسية لإنقاذ الأرواح ونقوم باستثمارات استراتيجية تعزّز شراكاتنا وتقوّي بلدنا". وقّع الرئيس ترامب بعيد عودته إلى البيت الأبيض في 20 يناير/كانون الثاني مرسوما يأمر بتجميد المساعدة الأمريكية الأجنبية لمدّة 90 يوما استتبع بعدّة اقتطاعات في برامج مختلفة للوكالة، بالرغم من إعفاءات مرتبطة بالمساعدة الإنسانية الحيوية. ووضع الجزء الأكبر من موظّفي الوكالة في إجازة إدارية. وتسبّب هذا القرار بصدمة في أوساط الوكالة المستقلّة التي أنشئت بموجب قانون صدر عن الكونغرس الأمريكي العام 1961. وكانت ميزانيتها السنوية تقدر بنحو 42.8 مليار دولار تشكّل وحدها 42% من إجمالي المساعدات الإنسانية في العالم. aXA6IDExMy4yMC41My44NSA= جزيرة ام اند امز US

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store