logo
#

أحدث الأخبار مع #إسبنبارثإيدي،

الأردن والنرويج يؤكدان التعاون متعدد الأطراف للحفاظ على السلم والأمن الدوليين
الأردن والنرويج يؤكدان التعاون متعدد الأطراف للحفاظ على السلم والأمن الدوليين

هلا اخبار

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • هلا اخبار

الأردن والنرويج يؤكدان التعاون متعدد الأطراف للحفاظ على السلم والأمن الدوليين

هلا أخبار – عقد نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين في المملكة الأردنية الهاشمية أيمن الصفدي، ووزير خارجية مملكة النرويج إسبن بارث إيدي، اجتماعا؛ لإجراء مشاورات ثنائية. واتفق الوزيران أن نظاما متعدد الأطراف فعّالا ونظاما دوليا قائما على القانون الدولي يشكّلان ركيزة أساسية للمصالح الوطنية لبلديهما، وشدّدا على أن التعاون متعدد الأطراف ضروري للحفاظ على السلم والأمن الدوليين، وتعزيز التنمية المستدامة، والحد من الفقر، وترسيخ القيم المشتركة في مجالات حقوق الإنسان، والمناخ والبيئة، وحقوق المرأة، وغيرها من القضايا الجوهرية في عالمنا اليوم. واتفق الوزيران أيضًا على أن منظمة الأمم المتحدة هي الجهة الوحيدة التي تملك الولاية والشرعية والبنية التحتية التي تمكّنها من أن تكون مركزًا رئيسيًا للتعاون متعدد الأطراف على المستوى العالمي. وأشارا إلى التحديات المتزايدة التي تواجه منظومة الأمم المتحدة في ظل ضغوط جيوسياسية متصاعدة واقتطاعات خطيرة في التمويل، مما يهدد أسس العمل المتعدد الأطراف. واستجابةً لذلك، أطلق الأمين العام للأمم المتحدة مبادرة "UN80" بهدف ضمان مواكبة المنظمة للسياق العالمي القائم، من خلال تقديم مقترحات جريئة لإصلاح منظومة الأمم المتحدة، بما يعزز كفاءتها ويحافظ على دورها القيادي العالمي. وفي هذا الصدد، أعرب الوزيران عن دعم بلديهما التام لجهود الأمين العام، وتطلعهما إلى مقترحات طموحة تُحدث تغييرات تنظيمية مؤثرة، وتُدخل الابتكار لتعزيز فعالية أداء المنظمة، من خلال إصلاحات تضمن استمرار دور الأمم المتحدة كمنصة أساسية للحوار وصنع السياسات واتخاذ القرارات العالمية، كما تضمن تمكين منظومة الأمم المتحدة الأوسع من تنفيذ أجندة 2030 وميثاق المستقبل بشكل فعّال على أرض الواقع، والحفاظ على فعالية النظام الإنساني العالمي. إن نجاح هذه الإصلاحات يتطلب دعمًا واسعًا من الدول الأعضاء في الأمم المتحدة. وفي هذا الإطار، سيقوم الأردن والنرويج بالتعاون مع الشركاء في المبادرة بالتواصل مع الدول لبناء دعم عابر للأقاليم من أجل أجندة إصلاح طموحة للأمم المتحدة.

الأردن والنرويج يؤكدان على التعاون متعدد الأطراف للحفاظ على السلم والأمن الدوليين
الأردن والنرويج يؤكدان على التعاون متعدد الأطراف للحفاظ على السلم والأمن الدوليين

الدستور

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • الدستور

الأردن والنرويج يؤكدان على التعاون متعدد الأطراف للحفاظ على السلم والأمن الدوليين

عمان-الدستور عقد نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين في المملكة الأردنية الهاشمية أيمن الصفدي، ووزير خارجية مملكة النرويج إسبن بارث إيدي، اجتماعا؛ لإجراء مشاورات ثنائية. واتفق الوزيران أن نظاما متعدد الأطراف فعّالا ونظاما دوليا قائما على القانون الدولي يشكّلان ركيزة أساسية للمصالح الوطنية لبلديهما، وشدّدا على أن التعاون متعدد الأطراف ضروري للحفاظ على السلم والأمن الدوليين، وتعزيز التنمية المستدامة، والحد من الفقر، وترسيخ القيم المشتركة في مجالات حقوق الإنسان، والمناخ والبيئة، وحقوق المرأة، وغيرها من القضايا الجوهرية في عالمنا اليوم. واتفق الوزيران أيضًا على أن منظمة الأمم المتحدة هي الجهة الوحيدة التي تملك الولاية والشرعية والبنية التحتية التي تمكّنها من أن تكون مركزًا رئيسيًا للتعاون متعدد الأطراف على المستوى العالمي. وأشارا إلى التحديات المتزايدة التي تواجه منظومة الأمم المتحدة في ظل ضغوط جيوسياسية متصاعدة واقتطاعات خطيرة في التمويل، مما يهدد أسس العمل المتعدد الأطراف. واستجابةً لذلك، أطلق الأمين العام للأمم المتحدة مبادرة "UN80" بهدف ضمان مواكبة المنظمة للسياق العالمي القائم، من خلال تقديم مقترحات جريئة لإصلاح منظومة الأمم المتحدة، بما يعزز كفاءتها ويحافظ على دورها القيادي العالمي. وفي هذا الصدد، أعرب الوزيران عن دعم بلديهما التام لجهود الأمين العام، وتطلعهما إلى مقترحات طموحة تُحدث تغييرات تنظيمية مؤثرة، وتُدخل الابتكار لتعزيز فعالية أداء المنظمة، من خلال إصلاحات تضمن استمرار دور الأمم المتحدة كمنصة أساسية للحوار وصنع السياسات واتخاذ القرارات العالمية، كما تضمن تمكين منظومة الأمم المتحدة الأوسع من تنفيذ أجندة 2030 وميثاق المستقبل بشكل فعّال على أرض الواقع، والحفاظ على فعالية النظام الإنساني العالمي. إن نجاح هذه الإصلاحات يتطلب دعمًا واسعًا من الدول الأعضاء في الأمم المتحدة. وفي هذا الإطار، سيقوم الأردن والنرويج بالتعاون مع الشركاء في المبادرة بالتواصل مع الدول لبناء دعم عابر للأقاليم من أجل أجندة إصلاح طموحة للأمم المتحدة.

وزير خارجية النرويج: الوضع في غزة كارثي لا يصدق والتهجير القسري خرق للقانون الدولي
وزير خارجية النرويج: الوضع في غزة كارثي لا يصدق والتهجير القسري خرق للقانون الدولي

وكالة الصحافة اليمنية

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • وكالة الصحافة اليمنية

وزير خارجية النرويج: الوضع في غزة كارثي لا يصدق والتهجير القسري خرق للقانون الدولي

متابعات/وكالة الصحافة اليمنية// وصف وزير الخارجية النرويجي إسبن بارث إيدي، الاثنين، الوضع في قطاع غزة الفلسطيني بأنه 'كارثي'، داعيا إلى وقفه 'فورا'. يأتي ذلك خلال مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الأردني أيمن الصفدي، بالعاصمة عمان، . واعتبر الوزير النرويجي أن 'التهجير القسري خرق للقانون الدولي، وطرد الفلسطينيين يخالف كل مبادئ العالم'. فيما اعتبر الصفدي أن 'استخدام الاحتلال الإسرائيلي التجويع سلاحًا هو جريمة حرب'، مشدداً على أن 'الكارثة الإنسانية في غزة لا يمكن القبول بها'. وتابع: 'لن يحصل الإسرائيليون على الأمن ما لم يحصل الفلسطينيون على الأمن'، مشيراً إلى أن 'معظم دول العالم تجمع على حل الدولتين وفق المرجعيات المعتمدة'. وبين الصفدي أن رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين 'نتنياهو يستمر بمذبحته في قتل الفلسطينيين، ويأخذ المنطقة بأسرها رهينة لأهداف أيديولوجية خاصة'. وقال، إن الحرب على قطاع غزة 'لا تتعلق بأمن الاحتلال الإسرائيلي وإنما بالدمار والقتل'. وأدان الصفدي اقتحام وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير للمسجد الأقصى في وقت سابق اليوم. فيما علق نظيره النرويجي عليه بأنه 'استهداف مقصود لعنف أكبر ومن قاموا به يريدون مواجهة أكبر وهذا طريق خاطئ ويجب أن يكون هناك توجه أفضل'. وفي وقت سابق الاثنين، اقتحم بن غفير المسجد الأقصى برفقة أعضاء في الحكومة والكنيست وأكثر من 1400 مستوطن إسرائيلي.

النرويج: الوضع في غزة كارثي لا يصدق ويجب أن يتوقف فورا
النرويج: الوضع في غزة كارثي لا يصدق ويجب أن يتوقف فورا

أخبارنا

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • أخبارنا

النرويج: الوضع في غزة كارثي لا يصدق ويجب أن يتوقف فورا

أخبارنا : عمان: وصف وزير الخارجية النرويجي إسبن بارث إيدي، الاثنين، الوضع في قطاع غزة الفلسطيني بأنه "كارثي'، داعيا إلى وقفه "فورا'. جاء ذلك خلال مؤتمر صحافي مشترك مع نظيره الأردني أيمن الصفدي، بالعاصمة عمان. وقال إيدي: "الوضع الذي نراه في غزة كارثي وشيء لا يصدق ويجب أن يتوقف فورا'. واعتبر الوزير النرويجي أن "التهجير القسري خرق للقانون الدولي (..) طرد الفلسطينيين يخالف كل مبادئ العالم'. فيما اعتبر الصفدي أن "استخدام إسرائيل التجويع سلاحًا هو جريمة حرب'، مشدداً على أن "الكارثة الإنسانية في غزة لا يمكن القبول بها'. وتابع: "لن يحصل الإسرائيليون على الأمن ما لم يحصل الفلسطينيون على الأمن'، مشيراً إلى أن "معظم دول العالم تجمع على حل الدولتين وفق المرجعيات المعتمدة'. وبين الصفدي أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يستمر بمذبحته في قتل الفلسطينيين، ويأخذ المنطقة بأسرها رهينة لأهداف أيديولوجية خاصة'. وقال إن الحرب على قطاع غزة "لا تتعلق بأمن اسرائيل وإنما بالدمار والقتل'. ودعا إلى إقامة دولة فلسطينية "تعيش مع إسرائيل جنباً إلى جنب'، مؤكداً أن "الأردن للأردنيين وفلسطين للفلسطينيين، ونساند الشعب الفلسطيني في العيش على أرضه بسلام'. وجدد الصفدي موقف بلاده الرافض لتهجير الفلسطينيين، معتبراً أنه "خط أحمر' بالنسبة لبلاده. وترتكب إسرائيل بدعم أمريكي مطلق منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 حرب إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 177 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود. وأدان الصفدي اقتحام وزير الأمن القومي الاسرائيلي إيتمار بن غفير للمسجد الأقصى في وقت سابق اليوم. فيما علق نظيره النرويجي عليه بأنه "استهداف مقصود لعنف أكبر ومن قاموا به يريدون مواجهة أكبر وهذا طريق خاطئ ويجب أن يكون هناك توجه أفضل'. وفي وقت سابق الاثنين، اقتحم بن غفير المسجد الأقصى برفقة أعضاء في الحكومة والكنيست وأكثر من 1400 مستوطن إسرائيلي. وجرى الاقتحام من باب المغاربة في الجدار الغربي للمسجد الأقصى، تزامنا مع ذكرى احتلال القدس الشرقية عام 1967 وفق التقويم العبري. من جهة أخرى، استقبل عاهل الأردن الملك عبد الله الثاني الوزير النرويجي في قصر الحسينية بالعاصمة عمان. وأفاد الديوان الملكي في بيان، أن اللقاء بين الجانبين، بحث "سبل تعزيز علاقات الصداقة بين البلدين، وتوسيع التعاون في مختلف المجالات'. وجرى بحث التطورات بالمنطقة، إذ أكد ملك الأردن على "ضرورة التوصل إلى سلام عادل وشامل وفق حل الدولتين، وتكثيف الجهود لوقف الحرب على غزة واستئناف إيصال المساعدات الإنسانية.'. وتناول اللقاء الإجراءات "أحادية الجانب' ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية ومدينة القدس المحتلة. وبالتوازي مع حرب الإبادة الجماعية بقطاع غزة، صعّد جيش الاحتلال الإسرائيلي والمستوطنون اعتداءاتهم بالضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، ما أدى لاستشهاد 969 فلسطينيا على الأقل، وإصابة نحو 7 آلاف، واعتقال ما يزيد على 17 ألفا، وفق معطيات فلسطينية. كما تناول اللقاء "المستجدات في سوريا'، وفق البيان ذاته. وفي 8 ديسمبر/ كانون الأول 2024 بسطت فصائل سورية سيطرتها على البلاد، منهية 61 سنة من حكم حزب البعث الدموي، بينها 53 سنة من سيطرة عائلة الأسد. (وكالات)

النرويج: الوضع في غزة كارثي لا يصدق ويجب أن يتوقف فورا
النرويج: الوضع في غزة كارثي لا يصدق ويجب أن يتوقف فورا

مصرس

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • مصرس

النرويج: الوضع في غزة كارثي لا يصدق ويجب أن يتوقف فورا

وصف وزير الخارجية النرويجي إسبن بارث إيدي، الاثنين، الوضع في قطاع غزة الفلسطيني بأنه "كارثي"، داعيا إلى وقفه "فورا". يأتي ذلك خلال مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الأردني أيمن الصفدي، بالعاصمة عمان، تابعه مراسل الأناضول.وقال إيدي: "الوضع الذي نراه في غزة كارثي وشيء لا يصدق ويجب أن يتوقف فورا".واعتبر الوزير النرويجي أن "التهجير القسري خرق للقانون الدولي، وطرد الفلسطينيين يخالف كل مبادئ العالم".فيما اعتبر الصفدي أن "استخدام إسرائيل التجويع سلاحًا هو جريمة حرب"، مشدداً على أن "الكارثة الإنسانية في غزة لا يمكن القبول بها".وتابع: "لن يحصل الإسرائيليون على الأمن ما لم يحصل الفلسطينيون على الأمن"، مشيراً إلى أن "معظم دول العالم تجمع على حل الدولتين وفق المرجعيات المعتمدة".وبين الصفدي أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين "نتنياهو يستمر بمذبحته في قتل الفلسطينيين، ويأخذ المنطقة بأسرها رهينة لأهداف أيديولوجية خاصة".وقال، إن الحرب على قطاع غزة "لا تتعلق بأمن إسرائيل وإنما بالدمار والقتل".ودعا إلى إقامة دولة فلسطينية "تعيش مع إسرائيل جنباً إلى جنب"، مؤكداً أن "الأردن للأردنيين وفلسطيني للفلسطينيين، ونساند الشعب الفلسطيني في العيش على أرضه بسلام".وجدد الصفدي موقف بلاده الرافض لتهجير الفلسطينيين، معتبراً أنه "خط أحمر" بالنسبة لبلاده.وترتكب إسرائيل بدعم أمريكي مطلق منذ 7 أكتوبر 2023 حرب إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 177 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.وأدان الصفدي اقتحام وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير للمسجد الأقصى في وقت سابق اليوم.فيما علق نظيره النرويجي عليه بأنه "استهداف مقصود لعنف أكبر ومن قاموا به يريدون مواجهة أكبر وهذا طريق خاطئ ويجب أن يكون هناك توجه أفضل".وفي وقت سابق الاثنين، اقتحم بن غفير المسجد الأقصى برفقة أعضاء في الحكومة والكنيست وأكثر من 1400 مستوطن إسرائيلي.وجرى الاقتحام من باب المغاربة في الجدار الغربي للمسجد الأقصى، تزامنا مع ذكرى احتلال القدس الشرقية عام 1967 وفق التقويم العبري.من جهة أخرى، استقبل عاهل الأردن الملك عبدالله الثاني الوزير النرويجي في قصر الحسينية بالعاصمة عمان.وأفاد الديوان الملكي في بيان، أن اللقاء بين الجانبين، بحث "سبل تعزيز علاقات الصداقة بين البلدين، وتوسيع التعاون في مختلف المجالات".وجرى بحث التطورات بالمنطقة، إذ أكد ملك الأردن "ضرورة التوصل إلى سلام عادل وشامل وفق حل الدولتين، وتكثيف الجهود لوقف الحرب على غزة واستئناف إيصال المساعدات الإنسانية.".وتناول اللقاء الإجراءات "أحادية الجانب" ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية ومدينة القدس المحتلة.وبالتوازي مع حرب الإبادة الجماعية بقطاع غزة، صعّد الجيش الإسرائيلي والمستوطنون اعتداءاتهم بالضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، ما أدى لاستشهاد 969 فلسطينيا على الأقل، وإصابة نحو 7 آلاف، واعتقال ما يزيد على 17 ألفا، وفق معطيات فلسطينية.كما تناول اللقاء "المستجدات في سوريا"، وفق البيان ذاته.وفي 8 ديسمبر 2024 بسطت فصائل سورية سيطرتها على البلاد، منهية 61 سنة من حكم حزب البعث الدموي، بينها 53 سنة من سيطرة عائلة الأسد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store