أحدث الأخبار مع #إسطفان

القناة الثالثة والعشرون
منذ 4 أيام
- سياسة
- القناة الثالثة والعشرون
نائب القوات : الانتخابات النيابيّة "هانت"
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... دعا عضو تكتل "الجمهورية القوية" النائب الياس إسطفان، في حديث للـmtv، "المُغتربين للعودة بعد ما تحقّق في الانتخابات البلدية والاختيارية الأحد". وقال إسطفان: "نحن دعاة بناء الدولة والمؤسّسات ولا كيديّة، والانتخابات النيابيّة "هانت" بعد نتيجة اليوم". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


ليبانون 24
منذ 5 أيام
- سياسة
- ليبانون 24
إسطفان: لا نريد أن تبقى زحلة كابوساً ونشكر البلدية على ما قامت به في الفترة الماضية لكنّنا بحاجة إلى التغيير وإلى فكر جديد
إسطفان: لا نريد أن تبقى زحلة كابوساً ونشكر البلدية على ما قامت به في الفترة الماضية لكنّنا بحاجة إلى التغيير وإلى فكر جديد Lebanon 24


النهار
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- النهار
الذكرى الأولى... الطوباوي الدويهي يجمع كهنة نيابتي إهدن وبشرّي في إهدن
أحيت رعيّة إهدن – زغرتا الذكرى الأولى لتطويب ابنها البطريرك إسطفان في قداس ترأسه المطران جوزاف نفاع، النائب البطريركي العام على نيابة إهدن – زغرتا، وجبة بشري في كنيسة مار جرجس – إهدن، بمشاركة الخورأسقف اسطفان فرنجية، والخوري حنا عبود وكهنة نيابة جبة بشري إلى جانب عدد من الشمامسة. كما حضر الاحتفال ممثلون عن الجمعيات والحركات الرسولية وحشود من المؤمنين. وبعد الإنجيل المقدّس، ألقى المطران نفّاع عظة عبّر فيها عن عمق المعاني التي يحملها هذا العيد، وقال: "اختارت الكنيسة نص الإنجيل: "أنا الراعي الصالح". وليس ذلك من باب المصادفة، بل لأن هذا النص يُجسّد بأمانة سيرة الطوباوي البطريرك إسطفان الدويهي، الذي عاش مثالًا حيًّا للمسيح الراعي، لا سيّما في تضحياته واهتمامه بشعبه. فقد مرّ بظروف قاسية، أشدّ قسوة من تلك التي نعيشها اليوم، وكان بوسعه أن يبقى في روما بعيدًا عن المصاعب، كما يفعل كثيرون من أبنائنا الذين يغادرون ولا يعودون. لكنه اتخذ قرار العودة، ليكون راعيًا أمينًا لشعبه وأرضه". وتابع : "وانطلاقًا من هذه الروح، أردنا أن يكون احتفال اليوم مميزًا، فجاء كهنة منطقة الجبّة – بشرّي، ليشاركوا كهنة زغرتا في الذبيحة الإلهية، احتفالًا ببطريركنا الطوباوي، تأكيدًا على وحدتنا الكنسية والرعوية، ولنعيد التذكير بأنّ الكنيسة هي بيت الجميع". وأضاف قائلًا: "وفي إهدن لا ننسى حين بُنيت كنيسة مار شربل، كيف أَتيتُم من مختلف القرى، من حصرون، كفرصغاب، بشري، برقاشا، بزعون وبان، وغيرها، لتشاركوا في تكريسها، لأنّ القديسين يوحّدون القلوب. وعند إعلان التطويب، طلب كهنة نيابة جبة بشري بشري أن تُرسل ذخيرة من رفات البطريرك إليهم، وقد تمّ ذلك بتعاون كريم من المونسينيور وكهنة إهدن- زغرتا. لم يكن الأمر مجرّد تسليم ذخيرة، بل كان مسيرة روحية، حملنا فيها الرفات من إهدن إلى بشري، في أجواء مهيبة تعبّر عن روح الوحدة والمحبة". وختم: "نصلّي معًا من أجل أن يعود وطننا واحدًا موحّدًا بكل مكوّناته، لنمنح أبناءنا مستقبلًا أجمل، كما حلم به البطريرك إسطفان، حين أسّس المدرسة ليصنع حياة أفضل. فلنحافظ على هذا الحلم، ولا نتركه يضيع من بين أيدينا". الى ذلكً احتفل رئيس أساقفه ابرشية طرابلس المارونية المطران يوسف سويف، بالقداس الإلهي في كنيسة الطوباوي البطريرك اسطفان الدويهي الاهدني، في بلدة ارده في قضاء زغرتا، لمناسبة عيده، عاونه النائب الأسقفي الخاص المونسنيور سايد مرون،ولفيف من كهنة الرعايا المجاورة. حضر القداس النائب ميشال الدويهي، إلى جانب فعاليات من البلدة وحشد واسع من المؤمنين من ابناء ارده والبلدات المجاورة.


النهار
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- النهار
عشية العيد الأوّل للطوباوي البطريرك اسطفان الدويهي: قدّاس في إهدن وتبريك بالذخائر
احتفلت رعيّة إهدن – زغرتا بالعيد الأوّل للطوباوي البطريرك إسطفان الدويهي، فترأس عشية العيد، الذي يصادف غداً، النائب البطريركي العام على نيابة إهدن – زغرتا المطران جوزف نفاع، الذبيحة الإلهيّة في كنيسة مار جرجس – إهدن، حيث ذخائر الطوباوي الدويهي بمشاركة الخورأسقف اسطفان فرنجية، والآباء يوسف طنوس، سابا سابا، يوحنا مخلوف، حنا عبود، ريمون إيليا، ولفيف من الكهنة والشمامسة، وحضور النائب ميشال الدويهي والنقيب جوزاف رعيدي وجموع المؤمنين. وبعد الإنجيل المقدّس، ألقى المطران نفاع عظة تحدث فيها عن تطويب البطريرك الدويهي، "ذاك الراعي الذي بذل ذاته من أجل شعبه، وسط أزمنة الاضطهاد والضيق". وأضاف: "لم يكن تطويبه وليد اللحظة، بل اختيار إلهيّ في توقيت ملائم، كنفحة رجاءٍ لنا في وسط الأزمات، ليقول لنا الرب: ما زال في كنيستي قديسون من أرضكم، من ترابكم، من حياتكم." وقال:"نحن اليوم نحتفل بعيد عظيم، لأنّ في قلب رعيتنا ضريح قديس، وهذه النعمة تقابلها مسؤوليّة روحيّة. فالدويهي لم يُطوَّب من أجلنا فقط، بل يدعونا أن نكون جسدًا واحدًا وقلبًا واحدًا. هو حاضر بيننا، وفي حضرته نحن مدعوون أن نمرّ أمام ضريحه، نكرّمه، ونصلّي معه." وتابع: "منذ إعلان تطويبه وحتى اليوم، عشرات العجائب حصلت بشفاعته، لكن علينا أن نكون حذرين من الأخبار الكاذبة والملفّقة. الحقيقة وحدها مصدرها الرعيّة، وكلّ ما يخصّ العجائب والبركات سيُعلَن عنها رسميًّا بوضوح وشفافيّة." وختم المطران نفاع بالشكر لكلّ من ساهم في إنجاح مسيرة التطويب.


المركزية
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- المركزية
نفاع نرأس في زغرتا العيد الأوّل للطوباوي الدويهي
أحيت رعيّة إهدن – زغرتا العيد الأوّل للطوباوي البطريرك إسطفان الدويهي، ابن البلدة وراعيها، في مناسبة روحيّة تحوّلت إلى محطة شكرٍ ورجاء بعد عام على إعلان تطويبه في ٢ و٣ آب من العام الفائت. وترأّس المطران جوزاف نفاع، النائب البطريركي العام على نيابة إهدن – زغرتا، الذبيحة الإلهيّة في كنيسة مار جرجس – إهدن، بمشاركة الخورأسقف اسطفان فرنجية، والأباء يوسف طنوس، سابا سابا، يوحنا مخلوف، حنا عبود، ريمون إيليا، ولفيف من الكهنة والشمامسة، وحضور النائب ميشال الدويهي، النقيب جوزاف رعيدي، وفود من مؤسسة البطريرك إسطفان الدويهي، الأخويات، الحركات الرسولية، وحشد من المؤمنين. بعد تلاوة الإنجيل المقدّس، ألقى المطران نفاع عظة تناول فيها الأبعاد الرعوية والروحية لهذا الحدث، قائلاً: "يسوع هو الراعي الصالح الذي يقودنا إلى الحياة، وقد رعى كنيسته بتطويب البطريرك الدويهي، ذاك الراعي الذي بذل ذاته من أجل شعبه وسط أزمنة الاضطهاد والضيق". أضاف: "لم يكن تطويبه وليد اللحظة، بل اختيار إلهيّ في توقيت ملائم، كنفحة رجاءٍ لنا في وسط الأزمات، ليقول لنا الرب: ما زال في كنيستي قديسون من أرضكم، من ترابكم، من حياتكم". كما وأكّد المطران نفاع أن تطويب الدويهي كان ثمرة تعاون بين الكنيسة والكهنة والعلمانيّين والمتطوّعين، معتبرًا أن "هذا الإنجاز شكّل لحظة تاريخيّة مشهودة للعالم بأسره، ومثالًا حيًّا على وحدة الجماعة المؤمنة". وشدّد على أنّ "في قلب رعيتنا ضريح قديس، وهذه النعمة تقابلها مسؤوليّة روحيّة، فالدويهي لم يُطوَّب من أجلنا فقط، بل يدعونا أن نكون جسدًا واحدًا وقلبًا واحدًا"، داعيًا المؤمنين إلى تكريمه بالصلاة والتأمّل أمام ضريحه. وتطرّق المطران إلى العجائب الحاصلة بشفاعة الطوباوي، قائلاً: "منذ إعلان تطويبه وحتى اليوم، عشرات العجائب حصلت بشفاعته، لكن علينا أن نكون حذرين من الأخبار الكاذبة والملفّقة. الحقيقة وحدها مصدرها الرعيّة، وكلّ ما يخصّ العجائب والبركات سيُعلَن عنها رسميًّا بوضوح وشفافيّة". وفي ختام عظته، توجّه بالشكر إلى كلّ من ساهم في مسيرة التطويب، مؤكدًا: "بإيماننا، بوحدتنا، وبصلاتنا، نرجو أن نراه قريبًا على مذابح الكنيسة الجامعة في عداد القدّيسين".