أحدث الأخبار مع #إسماعيل_تركي


رؤيا نيوز
منذ 3 أيام
- سياسة
- رؤيا نيوز
بعد تحذير إسرائيل مواطنيها من السفر لسيناء.. خبراء: محاولة 'للضغط' على مصر
أعلن مجلس الأمن القومي الإسرائيلي أن التهديدات الأمنية التي يواجهها الإسرائيليون الراغبون في السفر إلى سيناء في مصر ارتفعت بصورة حادة في الآونة الأخيرة. وذكرت صحيفة 'جيروزاليم بوست' الإسرائيلية، أمس الخميس، أن الإسرائيليين كانوا يواجهون تهديدات في السابق عند السفر إلى سيناء لكنها زادت بصورة كبيرة مؤخرا مشيرة إلى وجود تهديد خطير يستهدف الإسرائيليين الراغبين في السفر والتنزه في سيناء. وعن سبب هذا التحذير يقول المتخصص في الشئون العسكرية والاستراتيجية العميد أحمد ثروت لـ 'العربية.نت': إن إسرائيل تحلم بتنفيذ مخطط التهجير على أرض الواقع، وتحاول بكل السبل والطرق الضغط على مصر لتنفيذ ذلك، ومن بين هذه الطرق ما تدعو إليه بمنع مواطنيها الدخول إلى أرض سيناء. وتابع: إنه وفي حالة تنفيذ إسرائيل قرارا بمنع دخول مواطنيها إلى سيناء، فسيعتبرون هم الخاسر الأكبر، لعدة أسباب أهمها التنوع السياحي في أرض سيناء وقرب المسافة مع إسرائيل، موضحا أن رغبة الإسرائيليين في زيارة سيناء تصطدم بمخططات رئيس الوزراء الإسرائيلي في الضغط على مصر للقبول بالتهجير، خاصة أن شعبيته –أي رئيس وزراء إسرائيل – تدنت وبات عبئا لا يحتمل حتى على أقرب حلفائه. من جانبه يقول الدكتور إسماعيل تركي أستاذ العلاقات الدولية بجامعة القاهرة، لـ'العربية.نت' و'الحدث.نت': إن دلالة التحذير من سفر الإسرائيليين يشير إلي رؤية إسرائيل أن وجود مواطنيها في سيناء قد يجعلهم أهدافًا محتملة لعمليات انتقامية أو هجمات بدافع الانتقام من الجرائم والإبادة في غزة، أو ربما لدى الأجهزة الإسرائيلية معلومات بوجود نية حقيقية لدى جهات معادية لاستهداف الإسرائيليين خارج الحدود، مضيفا أن 'سيناء، بحكم قربها الجغرافي وسهولة الوصول إليها نسبيًا، قد تكون مسرحًا لمثل هذه الهجمات حسب فهم الجهات الإسرائيلية'. وتابع إنه 'من ناحية أخرى وعلى الرغم من أن إسرائيل تؤكد إحباط عشرات المحاولات الإرهابية، فإن تكرار التحذير ورفعه إلى هذا المستوى المرتفع يشير إلى أن الأمر يتجاوز مجرد إجراء احترازي روتيني، وقد تكون هناك معلومات استخباراتية محددة حول تهديدات متزايدة'، مشيرا إلى أنه لا يمكن إغفال الأثر الكبير لتداعيات حرب غزة، حيث تأتي هذه التحذيرات في سياق العدوان الإسرائيلي على القطاع وما خلفه من ردود فعل غاضبة واسعة النطاق في كل دول العالم. وقال الخبير المصري إن هذا الغضب قد يدفع بعض الأفراد أو الجماعات إلى محاولة استهداف الإسرائيليين في أي مكان يمكن الوصول إليهم، مضيفا أن سيناء وخاصة مناطق الجنوب السياحية مثل شرم الشيخ وطابا، تستقبل آلاف السياح الإسرائيليين بشكل مستمر، حتى بعد تحذيرات إسرائيل لأن سيناء آمنة بالفعل. وأوضح تركي أن 'هناك العديد من المؤشرات على تحسن الوضع الأمني في سيناء فزيارات المسؤولين المصريين والدوليين لسيناء، كزيارة الرئيس السيسي مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون للعريش، وسبقها وتلاها العديد من الزيارات للمسؤولين الدوليين والأمين العام للأمم المتحدة الذي زار معبر رفح من الجانب المصري وكل هذه الزيارات تهدف إلى إرسال رسالة بأن المنطقة آمنة ومستقرة'، مؤكدا أنه من هذا المنطلق 'قد تكون التحذيرات الإسرائيلية مدفوعة بمخاوف حقيقية من أن يؤدي الغضب الشعبي إلى محاولات استهداف للإسرائيليين في الخارج، ومنها بالطبع سيناء لكثرة أعداد الإسرائيليين الذين يفضلونها كوجهة سياحية'.


العربية
منذ 3 أيام
- منوعات
- العربية
بعد تحذير إسرائيل مواطنيها من السفر لسيناء.. خبراء: محاولة "للضغط" على مصر
أعلن مجلس الأمن القومي الإسرائيلي أن التهديدات الأمنية التي يواجهها الإسرائيليون الراغبون في السفر إلى سيناء في مصر ارتفعت بصورة حادة في الآونة الأخيرة. وذكرت صحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية، أمس الخميس، أن الإسرائيليين كانوا يواجهون تهديدات في السابق عند السفر إلى سيناء لكنها زادت بصورة كبيرة مؤخرا مشيرة إلى وجود تهديد خطير يستهدف الإسرائيليين الراغبين في السفر والتنزه في سيناء. وعن سبب هذا التحذير يقول المتخصص في الشئون العسكرية والاستراتيجية العميد أحمد ثروت لـ "العربية.نت": إن إسرائيل تحلم بتنفيذ مخطط التهجير على أرض الواقع، وتحاول بكل السبل والطرق الضغط على مصر لتنفيذ ذلك، ومن بين هذه الطرق ما تدعو إليه بمنع مواطنيها الدخول إلى أرض سيناء. وتابع: إنه وفي حالة تنفيذ إسرائيل قرارا بمنع دخول مواطنيها إلى سيناء، فسيعتبرون هم الخاسر الأكبر، لعدة أسباب أهمها التنوع السياحي في أرض سيناء وقرب المسافة مع إسرائيل، موضحا أن رغبة الإسرائيليين في زيارة سيناء تصطدم بمخططات رئيس الوزراء الإسرائيلي في الضغط على مصر للقبول بالتهجير، خاصة أن شعبيته –أي رئيس وزراء إسرائيل - تدنت وبات عبئا لا يحتمل حتى على أقرب حلفائه. ربما لدى الأجهزة الإسرائيلية معلومات بوجود نية حقيقية لدى جهات معادية لاستهداف الإسرائيليين خارج الحدود الدكتور إسماعيل تركي من جانبه يقول الدكتور إسماعيل تركي أستاذ العلاقات الدولية بجامعة القاهرة، لـ"العربية.نت" و"الحدث.نت": إن دلالة التحذير من سفر الإسرائيليين يشير إلي رؤية إسرائيل أن وجود مواطنيها في سيناء قد يجعلهم أهدافًا محتملة لعمليات انتقامية أو هجمات بدافع الانتقام من الجرائم والإبادة في غزة، أو ربما لدى الأجهزة الإسرائيلية معلومات بوجود نية حقيقية لدى جهات معادية لاستهداف الإسرائيليين خارج الحدود، مضيفا أن "سيناء، بحكم قربها الجغرافي وسهولة الوصول إليها نسبيًا، قد تكون مسرحًا لمثل هذه الهجمات حسب فهم الجهات الإسرائيلية". وتابع إنه "من ناحية أخرى وعلى الرغم من أن إسرائيل تؤكد إحباط عشرات المحاولات الإرهابية، فإن تكرار التحذير ورفعه إلى هذا المستوى المرتفع يشير إلى أن الأمر يتجاوز مجرد إجراء احترازي روتيني، وقد تكون هناك معلومات استخباراتية محددة حول تهديدات متزايدة"، مشيرا إلى أنه لا يمكن إغفال الأثر الكبير لتداعيات حرب غزة، حيث تأتي هذه التحذيرات في سياق العدوان الإسرائيلي على القطاع وما خلفه من ردود فعل غاضبة واسعة النطاق في كل دول العالم. وقال الخبير المصري إن هذا الغضب قد يدفع بعض الأفراد أو الجماعات إلى محاولة استهداف الإسرائيليين في أي مكان يمكن الوصول إليهم، مضيفا أن سيناء وخاصة مناطق الجنوب السياحية مثل شرم الشيخ وطابا، تستقبل آلاف السياح الإسرائيليين بشكل مستمر، حتى بعد تحذيرات إسرائيل لأن سيناء آمنة بالفعل. وأوضح تركي أن "هناك العديد من المؤشرات على تحسن الوضع الأمني في سيناء فزيارات المسؤولين المصريين والدوليين لسيناء، كزيارة الرئيس السيسي مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون للعريش، وسبقها وتلاها العديد من الزيارات للمسؤولين الدوليين والأمين العام للأمم المتحدة الذي زار معبر رفح من الجانب المصري وكل هذه الزيارات تهدف إلى إرسال رسالة بأن المنطقة آمنة ومستقرة"، مؤكدا أنه من هذا المنطلق "قد تكون التحذيرات الإسرائيلية مدفوعة بمخاوف حقيقية من أن يؤدي الغضب الشعبي إلى محاولات استهداف للإسرائيليين في الخارج، ومنها بالطبع سيناء لكثرة أعداد الإسرائيليين الذين يفضلونها كوجهة سياحية".


اليوم السابع
منذ 6 أيام
- منوعات
- اليوم السابع
ما فرص التوصل لمقترح وقف إطلاق النار في غزة؟ أستاذ علوم سياسية يوضح
قال الدكتور إسماعيل تركي أستاذ العلوم السياسية، إن التقارير التي خرجت عن تصريحات المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف، إن هناك مقترح على الطاولة، وصفقة يتم التباحث فيها، ليست جديدة عن مبادرة ويتكوف التي تم عرضها بعد انتهاء المرحلة الأولى لوقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ حينها عرض الإفراج عن نصف الأسرى لدى حماس مقابل وقف إطلاق نار لمدة 40 يوم، وفي نهاية الفترة يتم الإفراج عن باقي الأسرى والجثامين. وأوضح خلال مداخلة هاتفية لقناة "إكسترا نيوز"، أن في هذه المرة الهدنة التي يتحدثون عنها ما بين 60 و 70 يوم، ويتم الإفراج عن عدد من الأسرى لدى حماس، والجثامين، مع بداية وقف إطلاق النار والدخول في هدنة للمباحثات الجدية للتوصل لصفقة لإتمام وقف دائم لإطلاق النار. ولفت إلى أن حماس تطلب أن يكون هناك ضمانة أمريكية، عبارة عن خطاب رئاسي أو مؤتمر ستيف ويتكوف مع أحد قيادات حماس.


اليوم السابع
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- اليوم السابع
أستاذ علوم سياسية: إنهاء صفقة عيدان ألكسندر خطوة مهمة فى دعم القضية الفلسطينية
قال الدكتور إسماعيل تركى أستاذ العلوم السياسية، إن إنهاء صفقة إطلاق الرهينة الإسرائيلى الأمريكى عيدان ألكسندر خطوة مهمة فى دعم القضية الفلسطينية والموافق العربية وإفشال خطة إسرائيل للتصعيد فى قطاع غزة. وأضاف إسماعيل تركى، خلال مداخلة بقناة إكسترا نيوز، أن الولايات المتحدة أدركت أنه يجب عليها أن تتجاوز الحكومة الإسرائيلية فى مفاوضات مباشرة مع حماس لمحاولة إعادة الأسير الذى يحمل الجنسية الأمريكية، فى وقت يشتعل فيه الشارع الإسرائيلى من أجل الضغط وعودة كامل الأسرى أحياء. ولفت إلى أن الولايات المتحدة الأمريكية ودونالد ترامب اكتشفوا الخديعة الإسرائيلية وأن بنيامين نتنياهو يتلاعب بالجميع ويريد استمرار الحرب من أجل أهداف شخصية وتمرير خطط اليمين المتطرف، واتخذت أمريكا قرارها بتجاوز إسرائيل من أجل الحصول على الأسير.