logo
#

أحدث الأخبار مع #إسماعيلتركي،

خبير يوضح أسباب عدم إعلان أمريكا وأوكرانيا تفاصيل اتفاقية المعادن النادرة
خبير يوضح أسباب عدم إعلان أمريكا وأوكرانيا تفاصيل اتفاقية المعادن النادرة

الدستور

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الدستور

خبير يوضح أسباب عدم إعلان أمريكا وأوكرانيا تفاصيل اتفاقية المعادن النادرة

قال الدكتور إسماعيل تركي، أستاذ العلوم السياسية، أنه كانت هناك مخاوف كبيرة من أوكرانيا تجاه اتفاق المعادن مع أمريكا، حيث إن البعض يرى أنه كانت هناك صفقة لإكراه كييف على دفع الكثير من التعويضات للولايات المتحدة نتيجة المساعدات التي حصلت عليها على مدار ثلاثة أعوام في ظل إدارة جو بايدن، وبالتالي هذه الاختلافات ما بين التوجهات الأمريكية والرغبات الأوكرانية جعلت هناك صعوبة في التوصل إلى اتفاق. محاولات لتخفيف الهوة ما بين الطرفين وتقريب وجهات النظر وأضاف تركي، اليوم، خلال مداخلة عبر قناة "النيل للأخبار"، أن هذا الاتفاق الذي كانت الولايات المتحدة أعلنت أنه سيتم توقيعه في أول زيارة للبيت الأبيض قام بها الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، وكان لقاءً عاصفًا حيث تم انسحاب أوكرانيا من اللقاء بشكل مخز ولم يتم التوقيع، وعلى مدار الشهرين التاليين كانت هناك المباحثات المباشرة مع كييف سواء ما تم في المملكة العربية السعودية أو في الولايات المتحدة أو حتى في أوكرانيا كلها كانت محاولة لتخفيف الهوة ما بين الطرفين وتقريب وجهات النظر. الولايات المتحدة الأمريكية كانت تمني نفسها بتوقيع صفقة سريعة ومباشرة وأوضح أن الولايات المتحدة الأمريكية كانت تمني نفسها بتوقيع صفقة سريعة ومباشرة، والجانب الأوكراني كانت لديه تخوفات كثيرة حيث يريد ضمانات أمنية ووقف الحرب وانسحاب روسيا من الأراضي الأوكرانية، وهو أمر كان يأتي في ثاني أو ثالث الأولويات بالنسبة للولايات المتحدة.

أستاذ علوم سياسية: إسرائيل منعت وسائل الإعلام الدولية من نقل الحقيقة عن الوضع في غزة
أستاذ علوم سياسية: إسرائيل منعت وسائل الإعلام الدولية من نقل الحقيقة عن الوضع في غزة

الدستور

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الدستور

أستاذ علوم سياسية: إسرائيل منعت وسائل الإعلام الدولية من نقل الحقيقة عن الوضع في غزة

قال الدكتور إسماعيل تركي، أستاذ العلوم السياسية، إن حرب غزة التي استمرت لأكثر من عام ونصف كشفت بشكل واضح عن فشل النظام الدولي في التعامل مع الأزمات الإنسانية في العالم، لاسيما إبادة الشعب الفلسطيني على يد الاحتلال الإسرائيلي. وأوضح، عبر مداخلة لقناة "إكسترا نيوز"، أن الحرب المستمرة على غزة، والتي أسفرت عن قتل وتدمير ممنهج، تم خلالها استخدام أسلحة غير مشروعة، جاءت لتؤكد عجز الأمم المتحدة ومجلس الأمن عن اتخاذ إجراءات ملموسة لوقف العدوان وحماية المدنيين. وأشار، إلى أن المنظمات الدولية التي تأسست بعد الحرب العالمية الثانية، والتي كانت تهدف إلى منع الحروب والإبادة، قد أصبحت عاجزة أمام الدعم الأمريكي المطلق لإسرائيل. وأضاف أن الولايات المتحدة الأمريكية قد اختطفت القرار الدولي في الأمم المتحدة وحجمت دور المنظمات الدولية، بل وأثرت بشكل مباشر على قدرة الدول على اتخاذ إجراءات ضد إسرائيل عبر فرض عقوبات اقتصادية أو تقليل التمويل. وتابع، أن إسرائيل، مدعومة من الولايات المتحدة، تسعى لتغيير الواقع الديمغرافي في المنطقة، وتعمل على تدمير غزة بالكامل من خلال القتل الممنهج والتهجير القسري. ونوه، أن هذه الحرب تظهر التواطؤ الدولي، حيث أن اللوبي الصهيوني في الولايات المتحدة يؤثر بشكل كبير على الكونجرس الأمريكي لتمرير قرارات تدعم إسرائيل. وأكد، أن إسرائيل قد منعت وسائل الإعلام الدولية من نقل الحقيقة عن الوضع في غزة، وحاصرت المنظمات الإعلامية التي تحاول تسليط الضوء على الجرائم الإسرائيلية. وقال إنه رغم وجود بعض الأصوات المعارضة في الولايات المتحدة مثل بيرني ساندرز، إلا أن هذه الأصوات تجد نفسها مقيدة في الداخل الأمريكي، ولا تستطيع التأثير بشكل فعّال على السياسة الأمريكية. وأوضح أن المجتمع الدولي في النهاية يجب أن يضغط على إسرائيل من خلال فرض عقوبات على المستوى الفردي أو الجماعي، وأن الدول يجب أن تتخذ خطوات أحادية إذا عجز النظام الدولي عن التحرك. كما شدد على أن هناك حاجة مُلحة لإيجاد حلول إنسانية من خلال وقف الحرب وإدخال المساعدات الإنسانية للفلسطينيين في غزة، الذين يعانون من مجاعة حقيقية بسبب الحصار والعدوان الإسرائيلي المستمر.

خبير سياسي: إسرائيل ترتكب إبادة ممنهجة لاقتلاع الفلسطينيين
خبير سياسي: إسرائيل ترتكب إبادة ممنهجة لاقتلاع الفلسطينيين

الدستور

time١٢-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الدستور

خبير سياسي: إسرائيل ترتكب إبادة ممنهجة لاقتلاع الفلسطينيين

اتهم الدكتور إسماعيل تركي، أستاذ العلوم السياسية، إسرائيل بارتكاب "جريمة إبادة ممنهجة" ضد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، مشيرًا إلى أن ما يحدث هو "خطة استراتيجية لليمين المتطرف" لتهجير الفلسطينيين وتدمير مقومات حياتهم. وصف تركي، خلال مداخلة هاتفية مع فضائية "إكسترا لايف"، العمليات الإسرائيلية في غزة بأنها "تطهير عرقي"، مع استهداف متعمد للمدنيين والبنى التحتية، بما في ذلك المنظمات الدولية والمستشفيات والصحفيين. و أكد أن إسرائيل تماطل في دخول المساعدات، مما زاد من تدهور الأوضاع الإنسانية "الكارثية"، داعيًا إلى ضغط دولي عاجل لفتح المعابر. وطالب الولايات المتحدة، التي تمتلك "مفاتيح القرار"، بفرض وقف إطلاق النار، مشيرًا إلى أن زيارة نتنياهو الأخيرة للبيت الأبيض كشفت "تغيرًا" في الموقف الأمريكي تجاه استمرار الحرب. وأشار إلى تحركات دبلوماسية مكثفة، بما في ذلك الاتصالات بين مصر وفرنسا والأردن مع الرئيس الأمريكي، والمبادرات المصرية لوقف إطلاق النار، معتبرًا أن "الصحافة الإسرائيلية بدأت تتحدث عن صفقة محتملة". وعلق على رفض وزير الخارجية الإسرائيلي للتصريحات الفرنسية الداعية لوقف الحرب، واصفًا إياها بـ"المناورات السياسية". ختامًا، حذر الخبير السياسي من أن اليمين الإسرائيلي المتطرف "يلعب بالنار" لتحقيق أهدافه التوسعية، معتبرًا أن الضغط الشعبي والدولي هو "الورقة الأخيرة" لوقف الإبادة وإنقاذ غزة.

بدأت بالرافال.. إسماعيل تركى: زيارة الرئيس الفرنسى لمصر الأرفع والأعلى بين الدول
بدأت بالرافال.. إسماعيل تركى: زيارة الرئيس الفرنسى لمصر الأرفع والأعلى بين الدول

الدستور

time٠٦-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الدستور

بدأت بالرافال.. إسماعيل تركى: زيارة الرئيس الفرنسى لمصر الأرفع والأعلى بين الدول

قال الدكتور إسماعيل تركي، أستاذ العلوم السياسية، إن هناك الكثير من القضايا التي تشهد اتفاقًا في الرؤى والتوجهات بين مصر وفرنسا، مشيرًا إلى أن مسألة مكافحة الإرهاب التي كان للدولتين باع كبير في مواجهتها والحد من تداعياتها، إلى جانب مكافحة الهجرة غير الشرعية، ومواجهة التداعيات السلبية للتغيرات المناخية، مشيرًا إلى قمة باريس وقمة COP27 التي عقدت في شرم الشيخ. وأضاف خلال تصريحاته لقناة إكسترا نيوز، أن هذه الملفات مهمة وتمثل قضايا دولية تهم المنطقة بالكامل، وكان هناك توافق كبير بشأنها من الجانب الفرنسي والجانب المصري، الأمر الذي يوطد العلاقات المصرية الفرنسية، حتى على مستوى التقدير الشخصي بين قيادة الدولتين، مشيرًا إلى التوافق الكبير أيضًا فيما يخص القضية الأبرز والملف الأهم على جدول هذه الزيارة، وهو العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة. وأوضح أن هناك دعمًا فرنسيًا قويًا للطرح المصري بخصوص إعادة الإعمار والتعافي المبكر لغزة، والذي تم عرضه على القمة الطارئة في القاهرة في 4 مارس الماضي، مرجحًا أن تسهم هذه الزيارة في حشد الدعم الدولي والأوروبي لهذه الرؤية، ولدعم الموقف العربي والمصري بشأن هذا الملف، مع محاولة الضغط لعودة الأطراف إلى وقف إطلاق النار، والضغط من أجل إدخال المساعدات؛ لمواجهة التحديات الإنسانية التي أصبحت بمثابة كارثة ومجاعة حقيقية. زخم الزيارة بدأ قبل أن تهبط طائرة الرئاسة الفرنسية وأشار إلى أن الزيارة التي يقوم بها الرئيس الفرنسي هي الأرفع والأعلى بين الدول، موضحًا أن هذا النوع من الزيارات يصحبه زخم كبير، وقد بدأ الزخم حتى قبل أن تهبط طائرة الرئاسة الفرنسية على أرض المطار، كما يظهر في لقطة الرافال التي نشرت على الموقع الرسمي للرئيس إيمانويل ماكرون، وكتب فيها أنه فخور بقوة التعاون الاستراتيجي مع القاهرة، مؤكدًا أن الرافال هي رمز للتعاون العسكري بين مصر وفرنسا.

آخر التطورات في غزة.. حرب إسرائيلية متعددة الأبعاد ومحاولات لإعادة تشكيل الشرق الأوسط
آخر التطورات في غزة.. حرب إسرائيلية متعددة الأبعاد ومحاولات لإعادة تشكيل الشرق الأوسط

الدستور

time٠٤-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الدستور

آخر التطورات في غزة.. حرب إسرائيلية متعددة الأبعاد ومحاولات لإعادة تشكيل الشرق الأوسط

مع استمرار التصعيد العسكري في قطاع غزة، تتسارع التحليلات حول أبعاد الأزمة الفلسطينية وتداعياتها على الاستقرار الإقليمي والدولي، وفي ظل الهجمات الإسرائيلية المستمرة، تتعدد وجهات النظر بشأن الأسباب الحقيقية للصراع وتوجهات القوى الكبرى في التعامل مع الأحداث. قناة "إكسترا نيوز" استعرضت خلال تغطياتها الحية لآخر التطورات في غزة، آراء مجموعة من الخبراء والقيادات السياسية، مثل السفير حسين هريدي، مساعد وزير الخارجية المصري الأسبق، الذين قدموا رؤاهم حول التصعيد الإسرائيلي، أهدافه السياسية، والردود الدولية، بالإضافة إلى جهود مصر المستمرة من أجل إيجاد حلول سياسية تهدف إلى وقف العنف واستعادة الاستقرار في المنطقة. التصعيد الإسرائيلي: حرب متعددة الأبعاد في تصريحاته خلال تغطية القناة للتطورات في قطاع غزة، أوضح السفير حسين هريدي، أن إسرائيل ليست بصدد شن حرب فقط على قطاع غزة، بل هي حرب متعددة الأوجه تستهدف القضية الفلسطينية ككل. هذه الحرب، كما وصفها، تشمل إبادة واسعة، وتصفية للهوية الوطنية الفلسطينية، في وقت تسعى فيه إسرائيل لإعادة تشكيل المنطقة وفقًا لأجندتها الخاصة، مدعومة بدعم أمريكي مطلق. وأوضح 'هريدي' أن إسرائيل تتبنى ثلاثة محاور رئيسية في حربها الحالية، وهي "حرب الإبادة" التي تستهدف تصفية القضية الفلسطينية بشكل كامل، عبر العدوان المستمر على الفلسطينيين، و"حرب التجويع"، حيث تتم عبر حصار قطاع غزة ومنع دخول المساعدات الإنسانية بشكل كامل، ما يؤدي إلى تفاقم المعاناة في المنطقة، وأخيرًا 'حرب إقليمية مفتوحة'، حيث تهدد إسرائيل من خلالها دول الجوار مثل سوريا ولبنان واليمن، في محاولة لتوسيع نطاق النزاع ليشمل مناطق أخرى، وربما تشمل إيران مستقبلًا. وأشار السفير حسين هريدي، إلى أن الحكومة الإسرائيلية الحالية، بقيادة بنيامين نتنياهو، تستغل هذه الحروب لتحقيق أهداف سياسية شخصية، منها تجنب المحاسبة على أحداث السابع من أكتوبر، بالإضافة إلى تأجيل محاكمات الفساد التي يواجهها نتنياهو، وكذلك ضمان بقائه في السلطة حتى الانتخابات المقبلة في 2026. جهود مصرية متواصلة من أجل حل سياسي من جانبه، تحدث الدكتور إسماعيل تركي، أستاذ العلوم السياسية، عن الدور المصري في هذه الأزمة، مؤكدًا أن مصر عملت بشكل دؤوب في الأشهر الأخيرة على وقف إطلاق النار في قطاع غزة، إلا أن هذه الجهود تواجه تعنتًا إسرائيليًا مستمرًا. وأوضح أن مصر تسعى إلى ربط وقف إطلاق النار بحل سياسي شامل، يضمن انسحاب الاحتلال الإسرائيلي من القطاع وإعادة إعمار غزة، مشيدًا بالدور المحوري الذي تلعبه مصر على المستويين الدبلوماسي والإنساني، مشيرًا إلى أن الدعم الأمريكي غير المحدود لإسرائيل قد ساهم في تعقيد الوضع، وجعل من الصعب التوصل إلى حلول واقعية لوقف العنف، ورغم هذه التحديات، أكد أن صمود الشعب الفلسطيني، إلى جانب الدعم المستمر من مصر، يمثل حجر الزاوية في مواجهة المخططات الإسرائيلية التي تستهدف تصفية القضية الفلسطينية. الواقع الإنساني في غزة: مأساة غير مسبوقة فيما يخص الوضع الإنساني في غزة، أشار الدكتور إسماعيل تركي، إلى أن الحصار الإسرائيلي المستمر منع دخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع، رغم التفاهمات التي جرت بشأن وقف إطلاق النار، مؤكدًا أن هذه الممارسات تمثل كارثة إنسانية غير مسبوقة، حيث استهدفت إسرائيل المدارس والمنشآت المدنية، في ظل صمت غربي مطبق على هذه المجازر. وتحدث الدكتور تركي عن ازدواجية المعايير الغربية، حيث تركز الاهتمام على مصير الأسرى الإسرائيليين لدى المقاومة الفلسطينية، بينما يتم تجاهل المجازر الجماعية التي ترتكبها إسرائيل في غزة. إسرائيل والتهديدات الدولية: الإفلات من العقاب في تعليقه على الموقف الدولي، أشار الدكتور تركي إلى أنه على الرغم من إصدار مذكرة توقيف بحق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو من قبل المحكمة الجنائية الدولية في 2024، فإن إسرائيل لا تزال تحظى بدعم بعض الدول، مثل المجر، التي أعلنت استعدادها لاستقبال نتنياهو، مما يظهر التواطؤ الدولي مع ممارسات الاحتلال. وأشار إلى أن هذا الدعم غير المحدود يجعل إسرائيل تشعر بالحصانة، ما يعزز من مخاطر تصعيد الوضع في المنطقة بشكل أكبر، داعيًا المجتمع الدولي إلى تحرك أكثر توازنًا للضغط على إسرائيل وإنهاء هذه الانتهاكات. دور الولايات المتحدة في التصعيد من جانبه، شدد السفير صلاح حليمة، مساعد وزير الخارجية المصري الأسبق، على أن مصر ترفض التهجير القسري للفلسطينيين، وتؤكد أهمية التوصل إلى حل سياسي شامل، مضيفًا أن مصر تعمل على تحركات دبلوماسية واسعة النطاق، تشمل الوساطة مع القوى الدولية والإقليمية، لضمان التوصل إلى وقف إطلاق نار دائم، بالإضافة إلى حل شامل ينهي الاحتلال الإسرائيلي. وأشار 'حليمة' إلى أن الموقف الأمريكي قد تحول من وسيط إلى طرف داعم لإسرائيل بشكل كامل، ما جعل الولايات المتحدة تتخلى عن دورها كوسيط محايد، مضيفًا أن هذا الدعم الأمريكي قد ساهم في تصعيد الموقف، حيث أن إسرائيل لا تتوقف عن تنفيذ مخططاتها التوسعية في فلسطين والمنطقة بأكملها. إلى أين يتجه الشرق الأوسط؟ في ختام تصريحات الخبراء، حذروا من أن ما يجري في فلسطين ليس مجرد نزاع محلي، بل جزء من مخطط أكبر يستهدف تفتيت المنطقة وإعادة تشكيلها وفقًا للمصالح الإسرائيلية والغربية، مؤكدين أن استمرار صمود الشعب الفلسطيني، إلى جانب الدعم المصري والعربي المستمر، يمثل العائق الأكبر أمام تنفيذ هذه المخططات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store