logo
#

أحدث الأخبار مع #إسماعيلكوثري،

لجنة الأمن القومي الإيرانية: التفاوض مع أميركا لن ينجح
لجنة الأمن القومي الإيرانية: التفاوض مع أميركا لن ينجح

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 9 ساعات

  • سياسة
  • القناة الثالثة والعشرون

لجنة الأمن القومي الإيرانية: التفاوض مع أميركا لن ينجح

في خضم تراشق التصريحات بين الولايات المتحدة وإيران وتأكيد السلطات الإيرانية رفضها وقف التخصيب على أراضيها، كرر عضو لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في البرلمان الإيراني، الجنرال في الحرس الثوري، إسماعيل كوثري، مقولة المرشد الأعلى علي خامنئي "أن المفاوضات مع واشنطن لن تؤدي إلى أي نتيجة". كما اعتبر في تصريحات، اليوم الخميس، أن "الضغوط الأميركية هدفها"منع إيران من الحصول على حقها الطبيعي في التكنولوجيا النووية"، وفق ما نقل موقع "‌مرصد إیران". وقال "إن تخصيب اليورانيوم يُعد العمود الفقري لأي برنامج نووي في العالم". كذلك أشار إلى أن استخدامات الطاقة النووية تتنوع بين الطب والزراعة وتوليد الكهرباء وتحلية المياه، مضيفا "الأسوأ فيها هو إنتاج القنبلة النووية، لكن من استخدمها؟ أميركا"، حسب تعبيره. "لماذا تملكها إسرائيل؟" إلى ذلك، تساءل: "إذا كانت هذه القنبلة مرفوضة، فلماذا تمتلكها أميركا، وإسرائيل، وفرنسا؟". وأكد أن بلاده تملك القدرة الكاملة على تصنيع السلاح النووي، لكنه أردف قائلاً إن "المرشد حرّم ذلك شرعاً، ولهذا لا نسعى إليه". "بدأ بدعم غربي " وذكّر كوثري بأن "الولايات المتحدة وفرنسا وألمانيا كانت تعاونت مع إيران في مشاريع نووية قبل انتصار الثورة عام 1979، حيث أنشأ الأميركيون مفاعلاً بحثياً في جامعة طهران، وبدأ الفرنسيون تنفيذ مشروع محطة"دار خويِّن"النووية غربي الأهواز، كما شيد الألمان محطتين نوويتين في بوشهر". كما أضاف: "بعد الحرب (العراقية الإيرانية)، أكملنا محطة بوشهر بمساعدة الروس، والآن ننتج منها نحو 1000 ميغاواط من الكهرباء. فكيف كانوا يؤيدون امتلاكنا للطاقة النووية آنذاك ويعارضون التخصيب اليوم؟". إلى ذلك، انتقد بعض المسؤولين الإيرانيين السابقين الذين أبدوا استعداداً لتعليق التخصيب مؤقتاً، واصفاً إياهم بأنهم "ضعفاء النفوس وخونة". واستبعد كوثري إمكانية الوصول إلى اتفاق مع أميركا، قائلاً: "لقد قلت منذ البداية إن هذه المفاوضات لن تنجح، فالفجوة بين المطالب الأميركية وخطوطنا الحمراء واسعة جداً". وختم بالقول إن الفريق الإيراني المفاوض هذه المرة "يعمل بشكل مختلف تماماً عن فريق الاتفاق النووي (2015)"، مؤكداً أن قراراته تخضع لرقابة كاملة، ويتم دعمه بشكل كامل للاستمرار ضمن الخطوط الحمراء. تأتي تلك التصريحات في وقت تتجه فيه الأنظار إلى الجولة الخامسة من المحادثات النووية المرتقبة يوم الجمعة المقبل، وسط تصعيد كلامي متبادل بين طهران وواشنطن. فقد شدد المبعوث الأميركي الخاص بالملف الإيراني ستيف ويتكوف، على أن "الولايات المتحدة لن تسمح لإيران بتخصيب اليورانيوم داخل أراضيها ولو بنسبة واحدة بالمائة". في حين رفضت طهران هذا الشرط، مشددة على أنها ماضية في التخصيب باتفاق أو من دونه. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

توتر نووي.. إيران تؤكد قدرتها على إنتاج القنبلة وإسرائيل تستعد لضرب المنشآت النووية
توتر نووي.. إيران تؤكد قدرتها على إنتاج القنبلة وإسرائيل تستعد لضرب المنشآت النووية

عين ليبيا

timeمنذ 9 ساعات

  • سياسة
  • عين ليبيا

توتر نووي.. إيران تؤكد قدرتها على إنتاج القنبلة وإسرائيل تستعد لضرب المنشآت النووية

في تصعيد جديد يعكس التوتر المتزايد في ملف البرنامج النووي الإيراني، أعلن إسماعيل كوثري، عضو لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في البرلمان الإيراني، أن بلاده تملك 'القدرة الكاملة على تصنيع السلاح النووي'، لكنه أكد أن 'المرشد الأعلى علي خامنئي حرّم ذلك شرعاً'، مشددًا على أن 'إيران لا تسعى لامتلاك القنبلة النووية'. وجاءت تصريحات كوثري، وهو جنرال في الحرس الثوري، في وقت حساس قبيل انطلاق الجولة الخامسة من المفاوضات النووية غير المباشرة بين طهران وواشنطن، المقررة غدًا الجمعة في العاصمة الإيطالية روما. وقال إن 'المفاوضات مع الولايات المتحدة لن تؤدي إلى أي نتيجة'، معتبرًا أن 'تخصيب اليورانيوم هو العمود الفقري لأي برنامج نووي'، ومشيرًا إلى أن الضغوط الأمريكية تهدف إلى 'منع إيران من الحصول على حقها الطبيعي في التكنولوجيا النووية السلمية'. في المقابل، كشفت مصادر إسرائيلية لموقع 'أكسيوس' عن استعدادات عسكرية إسرائيلية مكثفة لضرب المنشآت النووية الإيرانية في حال انهيار المحادثات. وأكدت أن 'الجيش الإسرائيلي يرى أن فرصته لتنفيذ ضربة ناجحة قد تتلاشى قريبًا'، وسط تغير في تقديرات أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية من احتمالية التوصل إلى اتفاق إلى توقع انهيار وشيك للمفاوضات. وأشارت المصادر إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ينتظر فشل المحادثات على أمل أن يفتح ذلك الباب أمام تدخل أمريكي مباشر أو ضوء أخضر من الرئيس دونالد ترامب لتنفيذ ضربة استباقية. وفي هذا السياق، ذكرت شبكة 'سي إن إن' أن الولايات المتحدة تلقت معلومات استخباراتية تؤكد أن إسرائيل تستعد بالفعل لتنفيذ ضربات عسكرية محتملة ضد المنشآت النووية الإيرانية، دون أن يتضح ما إذا كان القرار النهائي قد اتُّخذ. في إيران، أكد وزير الخارجية عباس عراقجي أن 'تخصيب اليورانيوم سيستمر، سواء باتفاق أو دون اتفاق'، فيما شدد البرلمان الإيراني على أن بلاده 'لن تتنازل عن حقوقها النووية'، متهمًا الولايات المتحدة بأنها الدولة الوحيدة التي استخدمت السلاح النووي. من جانبه، أبدى المرشد الإيراني الأعلى علي خامنئي تشكيكه في جدوى المفاوضات، وقال إن 'الطلبات الأمريكية غير واقعية'، وإنه 'لا يمكن جلب إيران إلى طاولة التفاوض بالتهديد'، مشيرًا إلى أن 'المفاوضات الحالية لن تختلف كثيرًا عن مفاوضات عهد الرئيس الراحل إبراهيم رئيسي'. وكانت الجولة الرابعة من المحادثات النووية بين طهران وواشنطن قد انتهت الأسبوع الماضي في العاصمة العمانية مسقط دون تحقيق تقدم ملموس، واستمرت لثلاث ساعات فقط، فيما تبقى الجولة المقبلة اختبارًا حاسمًا لمسار الأزمة. وتأتي هذه التطورات وسط مخاوف من انزلاق الأمور نحو مواجهة عسكرية، خاصة في ظل التهديدات المتبادلة والتصعيد المستمر بين إيران وإسرائيل، وعودة سياسة 'الضغوط القصوى' التي تبنتها إدارة ترامب منذ عودته إلى البيت الأبيض مطلع هذا العام.

إيران تحسمها: التفاوض مع أميركا "محكوم بالفشل"!
إيران تحسمها: التفاوض مع أميركا "محكوم بالفشل"!

ليبانون ديبايت

timeمنذ 9 ساعات

  • سياسة
  • ليبانون ديبايت

إيران تحسمها: التفاوض مع أميركا "محكوم بالفشل"!

في ظل تصاعد التصريحات بين واشنطن وطهران بشأن الملف النووي الإيراني، جدد عضو لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في البرلمان الإيراني، العميد في الحرس الثوري إسماعيل كوثري، التأكيد على رفض إيران التخلي عن برنامجها النووي أو وقف تخصيب اليورانيوم على أراضيها. وقال كوثري، في تصريحات أدلى بها اليوم الخميس، إن "المفاوضات مع الولايات المتحدة لن تؤدي إلى أي نتيجة"، مستنداً إلى موقف المرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية علي خامنئي الذي يرفض الرهان على التفاهم مع واشنطن. واعتبر كوثري أن الضغوط الأميركية هدفها الأساس "منع إيران من الحصول على حقها الطبيعي في التكنولوجيا النووية"، مشدداً على أن "تخصيب اليورانيوم يُعد العمود الفقري لأي برنامج نووي في العالم"، بحسب ما نقل عنه موقع "مرصد إيران". ولفت كوثري إلى أن إيران تملك القدرة الكاملة على تصنيع سلاح نووي، لكنه شدد في المقابل على أن "المرشد الأعلى حرم ذلك شرعاً، ولهذا لا نسعى إليه". وأضاف: "الأسوأ في برنامج الطاقة النووية هو إنتاج القنبلة الذرية، لكن من استخدمها فعلاً؟ الولايات المتحدة". وتساءل: "إذا كانت القنبلة مرفوضة، فلماذا تمتلكها الولايات المتحدة و"إسرائيل" وفرنسا؟"، في إشارة إلى ما وصفه بـ"ازدواجية المعايير الغربية" في التعامل مع ملف التسلّح النووي. وفي إطار عرضه للتاريخ النووي الإيراني، أشار كوثري إلى أن الولايات المتحدة وفرنسا وألمانيا كانت قد تعاونت مع إيران في مشاريع نووية قبل انتصار الثورة الإسلامية عام 1979. وقال: "أنشأ الأميركيون مفاعلاً بحثياً في جامعة طهران، وبدأ الفرنسيون بتنفيذ مشروع محطة "دار خويِّن" النووية غرب الأهواز، بينما شيد الألمان محطتين نوويتين في بوشهر". وأضاف: "بعد الحرب مع العراق، أكملنا محطة بوشهر بمساعدة الروس، واليوم ننتج منها نحو 1000 ميغاواط من الكهرباء. فكيف كانوا يؤيدون امتلاكنا للطاقة النووية في السابق ويعارضون التخصيب اليوم؟". وانتقد كوثري بعض المسؤولين الإيرانيين السابقين الذين وافقوا على تعليق مؤقت لعمليات التخصيب، واصفاً إياهم بـ"ضعفاء النفوس وخونة". كما استبعد إمكانية التوصل إلى اتفاق جديد مع الولايات المتحدة، قائلاً: "لقد قلت منذ البداية إن هذه المفاوضات لن تنجح، فالفجوة بين المطالب الأميركية وخطوطنا الحمراء واسعة جداً". وأكد أن الفريق المفاوض الحالي "يعمل بشكل مختلف تماماً عن فريق الاتفاق النووي لعام 2015"، ويخضع لرقابة مشددة ويتلقى دعماً كاملاً من القيادة.

ايران: المفاوضات مع واشنطن لن تؤدي إلى أي نتيجة
ايران: المفاوضات مع واشنطن لن تؤدي إلى أي نتيجة

معا الاخبارية

timeمنذ 10 ساعات

  • سياسة
  • معا الاخبارية

ايران: المفاوضات مع واشنطن لن تؤدي إلى أي نتيجة

طهران- معا- كرر عضو لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في البرلمان الإيراني، الجنرال في الحرس الثوري، إسماعيل كوثري، مقولة المرشد الأعلى علي خامنئي "أن المفاوضات مع واشنطن لن تؤدي إلى أي نتيجة". كما اعتبر في تصريحات، اليوم الخميس، أن "الضغوط الأميركية هدفها" منع إيران من الحصول على حقها الطبيعي في التكنولوجيا النووية"، وفق ما نقل موقع "‌مرصد إیران". وقال "إن تخصيب اليورانيوم يُعد العمود الفقري لأي برنامج نووي في العالم". وأشار إلى أن استخدامات الطاقة النووية تتنوع بين الطب والزراعة وتوليد الكهرباء وتحلية المياه، مضيفا "الأسوأ فيها هو إنتاج القنبلة النووية، لكن من استخدمها؟ أميركا"، حسب تعبيره. وتساءل: "إذا كانت هذه القنبلة مرفوضة، فلماذا تمتلكها أميركا، وإسرائيل، وفرنسا؟". وأكد أن بلاده تملك القدرة الكاملة على تصنيع السلاح النووي، لكنه أردف قائلاً إن "المرشد حرّم ذلك شرعاً، ولهذا لا نسعى إليه".

لجنة الأمن القومي الإيرانية: التفاوض مع أميركا لن ينجح
لجنة الأمن القومي الإيرانية: التفاوض مع أميركا لن ينجح

ليبانون 24

timeمنذ 12 ساعات

  • سياسة
  • ليبانون 24

لجنة الأمن القومي الإيرانية: التفاوض مع أميركا لن ينجح

كرر عضو لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في البرلمان الإيراني ، الجنرال في الحرس الثوري ، إسماعيل كوثري، مقولة المرشد الأعلى علي خامنئي"أن المفاوضات مع واشنطن لن تؤدي إلى أي نتيجة". وجاء كلامه في خضم تراشق التصريحات بين الولايات المتحدة وإيران وتأكيد السلطات الإيرانية رفضها وقف التخصيب على أراضيها. كما اعتبر في تصريحات، اليوم الخميس، أن "الضغوط الأميركية هدفها"منع إيران من الحصول على حقها الطبيعي في التكنولوجيا النووية"، وفق ما نقل موقع "‌مرصد إیران". وقال "إن تخصيب اليورانيوم يُعد العمود الفقري لأي برنامج نووي في العالم". كذلك أشار إلى أن استخدامات الطاقة النووية تتنوع بين الطب والزراعة وتوليد الكهرباء وتحلية المياه، مضيفا "الأسوأ فيها هو إنتاج القنبلة النووية، لكن من استخدمها؟ أميركا"، حسب تعبيره. إلى ذلك، تساءل: "إذا كانت هذه القنبلة مرفوضة، فلماذا تمتلكها أميركا، وإسرائيل، وفرنسا؟". وأكد أن بلاده تملك القدرة الكاملة على تصنيع السلاح النووي ، لكنه أردف قائلاً إن "المرشد حرّم ذلك شرعاً، ولهذا لا نسعى إليه". وذكّر كوثري بأن "الولايات المتحدة وفرنسا وألمانيا كانت تعاونت مع إيران في مشاريع نووية قبل انتصار الثورة عام 1979، حيث أنشأ الأميركيون مفاعلاً بحثياً في جامعة طهران ، وبدأ الفرنسيون تنفيذ مشروع محطة"دار خويِّن"النووية غربي الأهواز، كما شيد الألمان محطتين نوويتين في بوشهر". كما أضاف: "بعد الحرب العراقية الإيرانية، أكملنا محطة بوشهر بمساعدة الروس ، والآن ننتج منها نحو 1000 ميغاواط من الكهرباء. فكيف كانوا يؤيدون امتلاكنا للطاقة النووية آنذاك ويعارضون التخصيب اليوم؟". إلى ذلك، انتقد بعض المسؤولين الإيرانيين السابقين الذين أبدوا استعداداً لتعليق التخصيب مؤقتاً، واصفاً إياهم بأنهم "ضعفاء النفوس وخونة". واستبعد كوثري إمكانية الوصول إلى اتفاق مع أميركا، قائلاً: "لقد قلت منذ البداية إن هذه المفاوضات لن تنجح، فالفجوة بين المطالب الأميركية وخطوطنا الحمراء واسعة جداً". وختم بالقول إن الفريق الإيراني المفاوض هذه المرة "يعمل بشكل مختلف تماماً عن فريق الاتفاق النووي (2015)"، مؤكداً أن قراراته تخضع لرقابة كاملة، ويتم دعمه بشكل كامل للاستمرار ضمن الخطوط الحمراء. (العربية)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store