أحدث الأخبار مع #إف22

البوابة
منذ 3 أيام
- سياسة
- البوابة
"مجلة أمريكية": حديث ترامب عن المقاتلة "إف-55" يثير حيرة خبراء الطيران
أصاب حديث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، حول الطائرات الحربية المقاتلة المستقبلية المخططة للجيش الأمريكي، خبراء الطيران في الولايات المتحدة بحالة من الحيرة والارتباك نظرًا لأنه تطرق إلى طرازات ونوعيات من المقاتلات لم يُسمع عنها من قبل، فيما التزمت وزارة الدفاع الأمريكية الصمت. وقالت مجلة "ديفينس نيوز" الأمريكية المتخصصة في شئون الصناعات الدفاعية، إنه أثناء نقاشات الدائرة المستديرة التي أجراها ترامب في جولته بالخليج كشف الرئيس الأمريكي أن هناك مقاتلة ذات محركين ستخلف الطائرة الحربية "إف-35"، والتي أطلق عليها "إف-55"، وأنه يجري العمل عليها حاليًا، مضيفًا أن هناك نسخة مستحدثة من المقاتلة "إف-22"، والتي سماها "إف-22 سوبر"، قيد التطوير والعمل حاليًا. وتعليقًا على كلام ترامب، أوضح فرانك كيندال، وزير القوات الجوية أثناء إدارة جو بايدن، في تصريحات خاصة للمجلة المعنية بالشؤون العسكرية، أنه ليس من الواضح ما الذي كان يشير إليه ترامب حين تحدث عن "إف-22 سوبر"، لكن ربما كان يقصد الإشارة إلى "إف-47" مقاتلة الجيل السادس. وقال مسؤول القوات الجوية السابق "يبدو أن الرئيس كان يتكهن، بصوت عال، بشأن المقاتلات المستقبلية التي، على حد علمي، غير موجودة". وحين توجهت المجلة بسؤال القوات الجوية والقوات البحرية حول تعليقات ترامب أحالت الأمر إلى البيت الأبيض. من جانبه، أحال المتحدث باسم البيت الأبيض تساؤلات المجلة إلى متحدث آخر، الذي لم يجب على الفور على اتصالات وطلبات متكررة من المجلة. أما شركة "لوكهيد مارتين"، التي تصنع الطائرتين الحربيتين "إف-35" و"إف-22"، لم تتعاطَ مع التساؤلات المعينة التي وجهتها "ديفينس نيوز" حول تعليقات ترامب، لكنها اكتفت بإصدار بيان قالت فيه "نشكر الرئيس ترامب على دعمه لـإف-35 وإف-22، وسنواصل العمل عن كثب مع الإدارة لإدراك رؤيتها حول الهيمنة الجوية". وقد استخف ترامب من تصميم المقاتلة "إف-35" أحادي المحرك، اعتبر أن ذلك قد يعرض الطائرة الحربية للمخاطر حال حدوث عطل في المحرك. وأشار إلى أن القوات الجوية تضم في خدمتها حاليًا 830 مقاتلة "إف-16"، و471 مقاتلة "إف-35"، وهما طرازان أحادي المحرك، في مقابل 185 مقاتلة من طراز "إف-22" وأكثر من 250 مقاتلة "إف-15" ذات المحركين، لذا فإن أغلب أسطول مقاتلات سلاح الجو الأمريكي ذو محرك أحادي، ولقد كان كذلك لفترات طويلة، على حد قول ترامب. ولفتت مجلة "ديفينس نيوز" إلى أن برنامج المقاتلة" إف-35"، الذي تتولاه شركة "لوكهيد مارتين" وشركة تصنيع المحركات "برات & ويتني"، يعمل على إجراء سلسلة من التحسينات والتطويرات على المقاتلة الضاربة الهجومية المشتركة (جي إس إف)، التي ربما كان يقصدها ترامب أثناء مناقشة ما وصفه بـ"تحديث طفيف" للمقاتلات. من المقرر إجراء سلسلة من التحديثات يطلق عليها "بلوك 4"، والتي تستهدف تحسين قدرات مستشعرات "إف-35"، وتحديد الأهداف، والحرب الإلكترونية، والسماح للمقاتلة بتحميل المزيد من الأسلحة. وأعرب مسؤولو "لوكهيد مارتن" لدى جلسة إعلان الأرباح في أبريل، عن أملهم في تطبيق بعض تقنيات الجيل السادس، المطورة التي توصلوا إليها في عرض تطوير برنامج "نجاد"، لتصبح جزءًا من تحديثات "إف-35" و"إف-22". وقال الرئيس التنفيذي لشركة "لوكهيد"، جيم تاكليت، إن ذلك سيخلق مقاتلة "عالية الشحن" من "الجيل الخامس- بلاس"، معربًا عن شغفه في أن تصبح المقاتلة "إف-35" بمنزلة "فيراري" المقاتلات،مؤكدا أن ذلك سيتيح للمقاتلة "إف-35" أن تعكس جميع القدرات التي يتمتع بها برنامج "نجاد" للمقاتلة المستقبلية، وبنصف التكلفة. تشير المجلة إلى أن ترامب أبدى استخفافه أيضًا من مسألة قدرات التخفي بالنسبة للمقاتلة "إف-35"، رغم أن موقفه الجديد يختلف تمام الاختلاف عمّا كان عليه أثناء عهدته الأولى، حيث درج على الإشادة بقدرات التخفي لهذه المقاتلات. من جانبهم، لم يبد قادة سلاح الجو الأمريكي أية إشارة أو دلالة على رغبتهم في التخلي عن القدرات الشبحية بوجه عام. بل على النقيض تمامًا، إذ شددت القوات الجوية على ضرورة أن تكون المقاتلات المستقبلية غير قابلة للكشف ويصعب رصدها قدر الإمكان، لضمان قدرتها على البقاء أمام أي صراع محتمل للصين، التي تقترب بقدراتها من الولايات المتحدة. وبيَّنت "ديفينس نيوز" أن القاذفة المقبلة "بي-21 رايدر" والمقاتلة "إف-47" تتمتعان بقدرات شبحية ومتطورة، كما أن مسيرات الرجل المجنح، التي تعرف بأنها طائرات قتال متعاونة، ستكون شبحية أيضًا. كما يدرس سلاح الجو الأمريكي أن يضفي خاصية التخفي والشبحية على طائرات الصهريج المخصصة لتزويد المقاتلات بالوقود في الجو، لتؤهلها كي تقوم بمهامها بالقرب من مناطق القتال، رغم أن مخاوف الميزانية ألقت بالشكوك حول خطط إتمام ذلك. كما أن مقاتلة الجيل الخامس من طراز "إف-22" تتمتع بخصائص التخفي، ويبدو أنه أمر لم يقلل من حماس ترامب تجاهها، حين قال أثناء حديثه في الدوحة "أعتقد أن أجمل طائرة مقاتلة في العالم هي الـ إف- 22".


الوئام
منذ 5 أيام
- سياسة
- الوئام
ترمب: خطة أمريكية لإنتاج طائرة حربية جديدة وتحديث 'F-22'
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، اليوم الخميس، إن الولايات المتحدة تدرس إمكانية بناء طائرة حربية بمحركين ستعرف باسم 'إف-55″، بالإضافة إلى تحديث الطائرة 'إف-22' رابتور التي تصنعها لوكهيد مارتن لتطرح باسم 'إف-22' سوبر. جاء ذلك خلال اجتماع ترامب في الدوحة مع رؤساء شركات منها بوينج وجنرال إلكتريك للطيران، بعد يوم من الإعلان عن سلسلة صفقات تجارية تضمنت طلبية من قطر لشراء 160 طائرة تجارية من بوينج. وأشار ترمب إلى الطائرة إف-55 على أنها تحديث للطائرة إف-35 من إنتاج لوكهيد مارتن، في تكرار على ما يبدو لحديث عملاقة الأسلحة الأمريكية عن بديل 'أفضل قيمة'، بعد أن حصلت بوينج على عقد لتطوير مقاتلات تحل محل طائرات إف-22. وقال ترمب 'سنصنع الطائرة إف-55، وأعتقد أنه إذا حصلنا على السعر المناسب.. ستكون بمحركين (وتمثل) تحديثًا كبيرًا للطائرة إف-35'. وأضاف 'أعتقد أن أجمل طائرة مقاتلة في العالم هي إف-22، ولكننا سنصنع الطائرة إف-22 سوبر، وستكون نسخة حديثة جدًا من الطائرة المقاتلة إف-22'. ومنح ترمب الشهر الماضي شركة بوينج عقد تصنيع المقاتلة إف-47، وهي بديل للمقاتلة الشبح إف-22 التي تنتجها لوكهيد مارتن.


الرأي
منذ 5 أيام
- سياسة
- الرأي
ترامب: أميركا تدرس إنتاج طائرة حربية جديدة وتحديث الطائرة «إف-22»
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، اليوم الخميس، إن الولايات المتحدة تدرس إمكانية بناء طائرة حربية بمحركين ستعرف باسم إف-55، بالإضافة إلى تحديث الطائرة إف-22 رابتور التي تصنعها لوكهيد مارتن لتطرح باسم إف-22 سوبر. جاء ذلك خلال اجتماع ترامب في الدوحة مع رؤساء شركات منها بوينج وجنرال إلكتريك للطيران، بعد يوم من الإعلان عن سلسلة صفقات تجارية تضمنت طلبية من قطر لشراء 160 طائرة تجارية من بوينج. وأشار ترامب إلى الطائرة إف-55 على أنها تحديث للطائرة إف-35 من إنتاج لوكهيد مارتن، في تكرار على ما يبدو لحديث عملاقة الأسلحة الأميركية عن بديل «أفضل قيمة»، بعد أن حصلت بوينج على عقد لتطوير مقاتلات تحل محل طائرات إف-22. وقال ترامب «سنصنع الطائرة إف-55، وأعتقد أنه إذا حصلنا على السعر المناسب... ستكون بمحركين (وتمثل) تحديثا كبيرا للطائرة إف-35». وأضاف «أعتقد أن أجمل طائرة مقاتلة في العالم هي إف-22، ولكننا سنصنع الطائرة إف-22 سوبر، وستكون نسخة حديثة جدا من الطائرة المقاتلة إف-22». ومنح ترامب الشهر الماضي شركة بوينج عقد تصنيع المقاتلة إف-47، وهي بديل للمقاتلة الشبح إف-22 التي تنتجها لوكهيد مارتن.


الديار
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الديار
السجن لجندي أميركي بتهمة التجسس لحساب الصين
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أعلنت وزارة العدل الأميركية أن عنصرا في الاستخبارات العسكرية يدعى كوربين شولتز حكم عليه بالسجن 7 سنوات بعد إدانته بتهمة تزويد الصين بوثائق ومعلومات سرية عن الجيش الأميركي تشمل إستراتيجيات وتسليح وتكتيكات دفاعية. ووفق البيان الرسمي، فقد تم اعتقال شولتز في آذار 2024 داخل قاعدة عسكرية بشرق الولايات المتحدة، قبل أن يعترف بالتهم المنسوبة إليه في آب الماضي. وقالت الوزارة إن المتهم سلم 92 وثيقة على الأقل إلى جهة مرتبطة بالحكومة الصينية مقابل مبلغ مالي بلغ 42 ألف دولار خلال فترة تجسس امتدت بين أيار 2022 وآذار 2024. وشملت الوثائق المسربة: تحليلات استخباراتية بشأن الحرب في أوكرانيا، والدروس التي يمكن للجيش الأميركي تطبيقها في حال اندلاع نزاع حول تايوان. تفاصيل عن تكتيكات وتدريبات عسكرية أميركية جرت في كوريا الجنوبية والفلبين. معلومات فنية عن أسلحة أميركية مثل مروحيات "إتش إتش-60" ومقاتلات "إف-22". رؤى استخباراتية بشأن قدرات الصين العسكرية. وأكدت وزيرة العدل بام بوندي في تعليقها على الحكم "وزارة العدل تظل يقظة إزاء محاولات الصين اختراق مؤسساتنا العسكرية، ولن تتساهل مع من يفرط بأسرار الدفاع الوطني". من جانبه، شدد رئيس مكتب التحقيقات الفدرالي (إف بي آي) كاش باتيل على أن الحكم الصادر يشكل "رسالة واضحة لكل من يفكر في خيانة البلاد، والثمن سيكون باهظا". وتأتي هذه القضية في ظل تصاعد التوتر بين واشنطن وبكين، وازدياد المخاوف الأميركية من محاولات التجسس الصيني على المؤسسات العسكرية والتكنولوجية الحساسة.


الجزيرة
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الجزيرة
السجن سبع سنوات لجندي أميركي بتهمة التجسس لحساب الصين
أعلنت وزارة العدل الأميركية، أمس الأربعاء، أن عنصرا في الاستخبارات العسكرية يُدعى كوربين شولتز حُكم عليه بالسجن 7 سنوات، بعد إدانته بتهمة تزويد الصين بوثائق ومعلومات سرّية عن الجيش الأميركي، تشمل استراتيجيات وتسليح وتكتيكات دفاعية. ووفق البيان الرسمي، فقد تم اعتقال شولتز في مارس/آذار 2024 داخل قاعدة عسكرية بشرق الولايات المتحدة، قبل أن يعترف بالتهم المنسوبة إليه في أغسطس/آب الماضي. وقالت الوزارة إن المتهم سلم 92 وثيقة على الأقل إلى جهة مرتبطة بالحكومة الصينية، مقابل مبلغ مالي بلغ 42 ألف دولار، خلال فترة تجسس امتدت بين مايو/أيار 2022 ومارس/آذار 2024. تحليلات استخباراتية حول الحرب في أوكرانيا، والدروس التي يمكن للجيش الأميركي تطبيقها في حال اندلاع نزاع حول تايوان. تفاصيل عن تكتيكات وتدريبات عسكرية أميركية جرت في كوريا الجنوبية والفيلبين. معلومات فنية عن أسلحة أميركية مثل مروحيات "إتش إتش-60" ومقاتلات "إف-22". رؤى استخباراتية حول قدرات الصين العسكرية. وأكدت وزيرة العدل، بام بوندي ، في تعليقها على الحكم: "وزارة العدل تظل يقظة إزاء محاولات الصين لاختراق مؤسساتنا العسكرية، ولن تتساهل مع من يفرط بأسرار الدفاع الوطني". من جانبه، شدد رئيس مكتب التحقيقات الفدرالي (إف بي آي)، كاش باتيل ، على أن الحكم الصادر يشكل "رسالة واضحة لكل من يفكر في خيانة البلاد: الثمن سيكون باهظا". وتأتي هذه القضية في ظل تصاعد التوتر بين واشنطن وبكين، وازدياد المخاوف الأميركية من محاولات التجسس الصيني على المؤسسات العسكرية والتكنولوجية الحساسة.