logo
#

أحدث الأخبار مع #إفإم

تقرير فاضح بشأن السدود في إثيوبيا، حكومة أديس أبابا أنفقت المال لحجز المياه فقط
تقرير فاضح بشأن السدود في إثيوبيا، حكومة أديس أبابا أنفقت المال لحجز المياه فقط

مصرس

timeمنذ 4 ساعات

  • سياسة
  • مصرس

تقرير فاضح بشأن السدود في إثيوبيا، حكومة أديس أبابا أنفقت المال لحجز المياه فقط

أزمة السدود الإثيوبية، كشف الباحث في الشأن الإفريقي وحوض النيل، الباحث هاني إبراهيم، عن تقرير فاضح بشأن بعض السدود الإثيوبية، حيث أكد أن هناك مشكلات في أربعة سدود للري في إثيوبيا، وأن هذه السدود لم تحقق الغرض الفعلي من إقامتها. السدود الإثيوبية لحجز الماء فقطكما كشف التقرير الإثيوبي أن السدود الإثيوبية، لم تحقق أهدافها، وأن الدراسات الخاصة بالسدود غير مكتملة أو غير موجودة، كما أشار تقرير إثيوبي سابق إلى أن سدود عديدة في إثيوبيا تواجه أزمات في تحقيق أهدافها، والغرض من بناء إثيوبيا للسدود حجز المياه ومحاولة تصدير صورة أنها للتنمية. السدود الإثيوبية لم تحقق الغرض منها، فيتووقال الباحث هاني إبراهيم عن السدود الإثيوبية إن: "تقرير إثيوبي عن مشكلات في أربع سدود للري في إثيوبيا، بعدم تحقيق الغرض الفعلي من بينهم سد كسيم في حوض الأواش، وسد جودي في إقليم العفر، وسد تنداهو في الأقليم الصومالي وسد ألويرو في حوض السوباط".وأوضح الباحث هاني إبراهيم أن "التقرير يؤكد أن عدم تحقيق السدود لأهدافها، وهي من بين سدود أخرى، مرتبط بأن الدراسات الخاصة بالسدود غير مكتملة أو غير موجودة لأن إذا كان هناك دراسات فعلية كان الغرض من السدود تحقق" التقرير الإثيوبي يكشف أزمات سدود أديس أبابا وأكد هاني إبراهيم أنه "من فترة كان هناك تقرير لمراقب الحكومة الإثيوبية، تضمن على سدود عديدة تواجه أزمات في تحقيق أغراضها"، مشيرً لإلى أن ذلك يطرح "سؤال مهم: هل فعلًا إثيوبيا تقوم بعمل دراسات أم أن الغرض بناء سدود من أجل حجز المياه ومحاولة تصدير صورة أنها للتنمية ولنا في السد الكارثي مثال".وكانت إذاعة "شيجر 102.1 إف إم "Yenanetew Radio" أول محطة إذاعية خاصة في إثيوبيا، قد كشف عن خسارة إثيوبيا ل 48 مليار بر، في المتوسط، بسبب بناء أربعة مشاريع ري، على مدى ثلاثين عامًا، لا تُقدم الخدمة المطلوبة.السدود الإثيوبية لحجز المياه فقط، فيتووأظهرت الدراسة الخاصة بالسدود الإثيوبية، التي نشرها معهد أبحاث السياسات الإثيوبي أن ثلاثة من أصل أربعة مشاريع "سدود" في إثيوبيا لا تعمل حاليًا، حيث أكدت الدراسة الإثيوبية ان عملية بناء سدود للري، تُعد من المشاريع التي تتطلب استثمارات ضخمة بطبيعتها.وأشارت الدراسة الإثيوبية إلى وجود العديد من السدود التي بُنيت في إثيوبيا بتكلفة عالية في مناطق مختلفة، وتساءلت الدراسة عن مدي مطابقة هذه السدود لما تم الاتفاق عليه، حيث أكدت الدراسة التي نشرها معهد أبحاث السياسات، مدي كفاءه هذه السدود وتأدية الغرض منها من الأسئلة المطروحة.سدود الري الإثيوبية لم تحقق الغرض منهاوأجرى معهد أبحاث السياسات في إثيوبيا الدراسة عن السدود في إثيوبيا، وبحثت ا عن سدود الريّ في كيسيم، وتنداهو، وجودي، وألويرو، وكشفت الدراسة أن مساحة 20 ألف هكتار من الأراضي التي بُنيت للريّ لا تُطوّر سوى 2700 هكتار من سد سيم "سد تنداهو"، الذي بُني لتنمية 60 ألف هكتار من الأراضي، لكن الدراسة كشفت أن السد لا يُطور شيئًا.السدود الإثيوبية ليست للتنمية، فيتووأكدت الدراس الإثيوبية أنه "برغم الاعتقاد بأن سد جودي لم يُطوّر 85 ألف هكتار، إلا أن ألف هكتار فقط من الأراضي قيد التطوير؛ كما صرّح الدكتور تاديسي كوما، أحد الخبراء الذين أجروا البحث".وذكرت الدراسة أن "ما قيل عن سد ألويرو لن يُطوّر عشرة آلاف هكتار"، حيث أكدت الدراسة أن سد ألويرو لا يقدم أي تطوير"، وبرغم مرور نحو 15 عامًا على بنائه؛ ومرور نحو 13 عامًا على بناء سد تنداهو، وسد جودي وألويرو، لكنهما لم يُقدّما الخدمة المطلوبة.وأشارت الدراسة إلى أن سدي تنداهو وكيسيم لا يُنتجان القدر المتوقع، ويُفقدان ما متوسطه 43 مليار بر سنويًا، وسد بيجودي وألويرو يخسران 5.7 مليار بر سنويًا. وأن سدود الري لا تُقدم الخدمة المتوقعة، ولا توجد وظائف سوى الأموال ومنتجات التصدير.وعن أسباب عدم تشغيل مشارع الري في إثيوبيا، أشارت الدراسة إلى أن "هناك أسبابًا مختلفة لعدم تشغيل مشاريع الري طوال هذه السنوات"حيث قال أحد الخبراء الذين أجروا البحث: "إن الصراع هو أحد أسباب بناء هذه المشاريع."وقال الدكتور تاديسي، أحد المشاركين في الدراسة، "إنه لا يوجد موقف بين زعماء القبائل، بالإضافة إلى مشاكل في الصيانة والإدارة، ويُعد إيجاد طرق لاستفادة المجتمع المحلي من المشاريع أحد الحلول لحل المشكلة".المشارك الآخر في الدراسة، الدكتور ميكونين بيكيلي، قال إن: "الحكومة أنفقت الكثير من المال على هذه المشاريع، ومن المفترض أن تعمل بعناية"، لكن المشروعات القائمة على مياه سدود الري، لن تحقق شيئًا.إثيوبيا تتعنت، خبير يكشف سر تأخر فتح بوابات سد النهضةإثيوبيا ترفض تخفيض مياه سد النهضة، وتدفقات النيل تتراجع ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا

تقرير فاضح بشأن السدود في إثيوبيا، حكومة أديس أبابا أنفقت المال لحجز المياه فقط
تقرير فاضح بشأن السدود في إثيوبيا، حكومة أديس أبابا أنفقت المال لحجز المياه فقط

فيتو

timeمنذ 5 ساعات

  • سياسة
  • فيتو

تقرير فاضح بشأن السدود في إثيوبيا، حكومة أديس أبابا أنفقت المال لحجز المياه فقط

أزمة السدود الإثيوبية، كشف الباحث في الشأن الإفريقي وحوض النيل، الباحث هاني إبراهيم، عن تقرير فاضح بشأن بعض السدود الإثيوبية، حيث أكد أن هناك مشكلات في أربعة سدود للري في إثيوبيا، وأن هذه السدود لم تحقق الغرض الفعلي من إقامتها. السدود الإثيوبية لحجز الماء فقط كما كشف التقرير الإثيوبي أن السدود الإثيوبية، لم تحقق أهدافها، وأن الدراسات الخاصة بالسدود غير مكتملة أو غير موجودة، كما أشار تقرير إثيوبي سابق إلى أن سدود عديدة في إثيوبيا تواجه أزمات في تحقيق أهدافها، والغرض من بناء إثيوبيا للسدود حجز المياه ومحاولة تصدير صورة أنها للتنمية. السدود الإثيوبية لم تحقق الغرض منها، فيتو وقال الباحث هاني إبراهيم عن السدود الإثيوبية إن: "تقرير إثيوبي عن مشكلات في أربع سدود للري في إثيوبيا، بعدم تحقيق الغرض الفعلي من بينهم سد كسيم في حوض الأواش، وسد جودي في إقليم العفر، وسد تنداهو في الأقليم الصومالي وسد ألويرو في حوض السوباط". وأوضح الباحث هاني إبراهيم أن "التقرير يؤكد أن عدم تحقيق السدود لأهدافها، وهي من بين سدود أخرى، مرتبط بأن الدراسات الخاصة بالسدود غير مكتملة أو غير موجودة لأن إذا كان هناك دراسات فعلية كان الغرض من السدود تحقق" التقرير الإثيوبي يكشف أزمات سدود أديس أبابا وأكد هاني إبراهيم أنه "من فترة كان هناك تقرير لمراقب الحكومة الإثيوبية، تضمن على سدود عديدة تواجه أزمات في تحقيق أغراضها"، مشيرً لإلى أن ذلك يطرح "سؤال مهم: هل فعلًا إثيوبيا تقوم بعمل دراسات أم أن الغرض بناء سدود من أجل حجز المياه ومحاولة تصدير صورة أنها للتنمية ولنا في السد الكارثي مثال". وكانت إذاعة "شيجر 102.1 إف إم "Yenanetew Radio" أول محطة إذاعية خاصة في إثيوبيا، قد كشف عن خسارة إثيوبيا لـ 48 مليار بر، في المتوسط، بسبب بناء أربعة مشاريع ري، على مدى ثلاثين عامًا، لا تُقدم الخدمة المطلوبة. السدود الإثيوبية لحجز المياه فقط، فيتو وأظهرت الدراسة الخاصة بالسدود الإثيوبية، التي نشرها معهد أبحاث السياسات الإثيوبي أن ثلاثة من أصل أربعة مشاريع "سدود" في إثيوبيا لا تعمل حاليًا، حيث أكدت الدراسة الإثيوبية ان عملية بناء سدود للري، تُعد من المشاريع التي تتطلب استثمارات ضخمة بطبيعتها. وأشارت الدراسة الإثيوبية إلى وجود العديد من السدود التي بُنيت في إثيوبيا بتكلفة عالية في مناطق مختلفة، وتساءلت الدراسة عن مدي مطابقة هذه السدود لما تم الاتفاق عليه، حيث أكدت الدراسة التي نشرها معهد أبحاث السياسات، مدي كفاءه هذه السدود وتأدية الغرض منها من الأسئلة المطروحة. سدود الري الإثيوبية لم تحقق الغرض منها وأجرى معهد أبحاث السياسات في إثيوبيا الدراسة عن السدود في إثيوبيا، وبحثت ا عن سدود الريّ في كيسيم، وتنداهو، وجودي، وألويرو، وكشفت الدراسة أن مساحة 20 ألف هكتار من الأراضي التي بُنيت للريّ لا تُطوّر سوى 2700 هكتار من سد سيم "سد تنداهو"، الذي بُني لتنمية 60 ألف هكتار من الأراضي، لكن الدراسة كشفت أن السد لا يُطور شيئًا. السدود الإثيوبية ليست للتنمية، فيتو وأكدت الدراس الإثيوبية أنه "برغم الاعتقاد بأن سد جودي لم يُطوّر 85 ألف هكتار، إلا أن ألف هكتار فقط من الأراضي قيد التطوير؛ كما صرّح الدكتور تاديسي كوما، أحد الخبراء الذين أجروا البحث". وذكرت الدراسة أن "ما قيل عن سد ألويرو لن يُطوّر عشرة آلاف هكتار"، حيث أكدت الدراسة أن سد ألويرو لا يقدم أي تطوير"، وبرغم مرور نحو 15 عامًا على بنائه؛ ومرور نحو 13 عامًا على بناء سد تنداهو، وسد جودي وألويرو، لكنهما لم يُقدّما الخدمة المطلوبة. وأشارت الدراسة إلى أن سدي تنداهو وكيسيم لا يُنتجان القدر المتوقع، ويُفقدان ما متوسطه 43 مليار بر سنويًا، وسد بيجودي وألويرو يخسران 5.7 مليار بر سنويًا. وأن سدود الري لا تُقدم الخدمة المتوقعة، ولا توجد وظائف سوى الأموال ومنتجات التصدير. وعن أسباب عدم تشغيل مشارع الري في إثيوبيا، أشارت الدراسة إلى أن "هناك أسبابًا مختلفة لعدم تشغيل مشاريع الري طوال هذه السنوات" حيث قال أحد الخبراء الذين أجروا البحث: "إن الصراع هو أحد أسباب بناء هذه المشاريع." وقال الدكتور تاديسي، أحد المشاركين في الدراسة، "إنه لا يوجد موقف بين زعماء القبائل، بالإضافة إلى مشاكل في الصيانة والإدارة، ويُعد إيجاد طرق لاستفادة المجتمع المحلي من المشاريع أحد الحلول لحل المشكلة". المشارك الآخر في الدراسة، الدكتور ميكونين بيكيلي، قال إن: "الحكومة أنفقت الكثير من المال على هذه المشاريع، ومن المفترض أن تعمل بعناية"، لكن المشروعات القائمة على مياه سدود الري، لن تحقق شيئًا. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

أيهما أهم: الإذاعة أم الموقع الإلكتروني؟
أيهما أهم: الإذاعة أم الموقع الإلكتروني؟

عمان نت

timeمنذ 7 ساعات

  • سياسة
  • عمان نت

أيهما أهم: الإذاعة أم الموقع الإلكتروني؟

كثيراً ما يراودني هذا السؤال، نظراً لتعقيدات القوانين الأردنية المتعلقة بالمواقع الإلكترونية، في مقابل التسهيلات النسبية في ما يخص ملكية وإدارة الإذاعات التي تبث عبر موجات "إف إم". أعتقد، بل أجزم، أن للإذاعة — والتي يظل عددها محدوداً بسبب ضيق الترددات — تأثيراً واسعاً، إذ تصل إلى آلاف المستمعين بسهولة وبدون أي تكلفة أو عوائق تقنية، سواء عبر المذياع في السيارة أو في أماكن العمل. في المقابل، يعاني الموقع الإلكتروني من تزاحم آلاف المواقع الأخرى، ويحتاج زائره إلى اشتراك في شبكة الإنترنت، ما يحد من وصوله الفوري والسهل للجمهور. ومن المفارقات أن المشرّع الأردني يسمح لغير الأردنيين بامتلاك إذاعة "إف إم"، بينما يشترط أن تكون ملكية الموقع الإخباري الإلكتروني محصورة بالكامل بالأردنيين. أي أن شركة يمتلك الأردنيون 99% من أسهمها، والأجانب 1% فقط، تعتبر مخالِفة، ويُطلب منها تصويب أوضاعها. الأمر الأكثر غرابة أن ترخيص موقع إخباري إلكتروني يشترط أن يكون رئيس تحريره عضواً في نقابة الصحفيين الأردنيين لمدة لا تقل عن أربع سنوات، وأن يكون متفرغاً للعمل الصحفي، في حين لا يُطلب من رئيس تحرير إذاعة تبث أخباراً على مدار الساعة عضوية مماثلة في النقابة. كل ما يُطلب هو أن يكون مدير الإذاعة لديه خبرة إذاعية، دون اشتراط عضوية في نقابة الصحفيين، وهي مغلقة عملياً أمام معظم الصحفيين الإلكترونيين في الأردن. من خبرتي في إنشاء إذاعات محلية، أعلم أن التسهيلات التي مُنحت لملّاك الإذاعات في البداية كانت تهدف إلى جذب الاستثمار الأجنبي، إلا أن الغالبية العظمى من إذاعات الأردن مملوكة أو مسيطَر عليها من قبل أردنيين. وقد يختلف الوضع قليلاً في ما يخص القنوات التلفزيونية التي تبث من الأردن، والتي يملك أغلبها غير أردنيين. معالجة هذا التناقض لا يجب أن تكون عبر تشديد شروط الإذاعات، بل بتخفيف القيود المفروضة على ملكية وتشغيل المواقع الإخبارية. ففي عصر الرقمنة والانفتاح العالمي، من غير المنطقي أن يكون شرط عضوية النقابة أو الملكية الأردنية الكاملة عائقاً أمام تأسيس موقع إخباري، في حين لا توجد أي قيود على بث المحتوى نفسه عبر وسائل التواصل الاجتماعي، التي لا يمكن للدولة ضبطها إلا من خلال قانون الجرائم الإلكترونية — وهو قانون بالغ في تشديده حتى على الصحفيين المحترفين. وقد كشف قانون الجرائم الإلكترونية عن انحياز واضح ضد الصحافة الإلكترونية؛ فبينما ينص قانون المطبوعات والنشر على حماية من يكتب في الصحف الورقية، لا تُمنح هذه الحماية للصحفي إذا نشر المادة نفسها إلكترونياً. وهناك أمثلة واقعية لصحفيين نُشرت موادهم في الصحف الورقية دون ملاحقة قانونية، لكنهم أوقفوا بسبب نشرها على المواقع الإلكترونية. لقد بالغ المشرّع الأردني في وضع شروط ترخيص للصحافة الإلكترونية، دون أن يقدم بالمقابل ميزات حقيقية للجهات المرخّصة. ونتيجة لهذه التناقضات والقيود، تضررت صورة الأردن دولياً، وانعكس ذلك على تراجع ترتيبه في مؤشر "مراسلون بلا حدود" لحرية الصحافة — رغم أن واقع الحريات الصحفية اليومية لم يشهد تراجعاً كبيراً، ما يشير إلى أن أصل المشكلة يكمن في التشريعات المقيدة، لا في البيئة الإعلامية نفسها. * الكاتب صحفي غير أردني، ويمتلك إذاعة "راديو البلد".

شبانة: الأهلي يدرس تعديل عقد إمام عاشور بعد تألقه الملفت
شبانة: الأهلي يدرس تعديل عقد إمام عاشور بعد تألقه الملفت

الأسبوع

timeمنذ 9 ساعات

  • رياضة
  • الأسبوع

شبانة: الأهلي يدرس تعديل عقد إمام عاشور بعد تألقه الملفت

إمام عاشور تسعى إدارة الكرة بالنادي الأهلي برئاسة الكابتن محمود الخطيب لتعديل عقد إمام عاشور نجم الفريق بعد تألقه الشديد خلال الفترة الماضية. وأضاف شبانة خلال برنامجه "من الآخر" والمذاع عبر راديو شعبي إف إم الأهلي سيقوم برفع قيمة عقد إمام عاشور من ١٥ مليون لقيمة تتراوح ما بين ال٣٠ ل ٤٠ مليون جنيه في الموسم مع تمديد عقده لمدة موسمين آخرين. وأتم شبانة بأن الأهلي يسعى للاحتفاظ بإمام لأقصى فترة ممكنة خاصة وأنه من المتوقع أن يحصل على عروض إحتراف خلال الفترة المقبلة.

إعلامي : شخصية الأهلي تنتزع الألقاب من الجميع
إعلامي : شخصية الأهلي تنتزع الألقاب من الجميع

One 3 Sport

timeمنذ يوم واحد

  • رياضة
  • One 3 Sport

إعلامي : شخصية الأهلي تنتزع الألقاب من الجميع

الأحد 18/مايو/2025 - 01:52 م كتب: علي عبيد الأهلي والبنك أشاد الإعلامي محمد شبانة بآداء وإصرار لاعبي الأهلي خلال المباريات الماضية في بطولة الدوري ليتصدر جدول الترتيب بعد أن كان بعيدا عنها.وأضاف شبانة خلال برنامجه "من الآخر" والمذاع عبر راديو شعبي إف إم ان رغبة لاعبي الأهلي في القتال على الحفاظ بدري الدوري وعدم الإستسلام أو التركيز مع الأزمات المحيطة بالمسابقة كان كفيلا لإعتلاء الصدارة منفردا وهو ما أكدته الثواني الأخيرة من مباراة البنك الأهلي بالأمس حيث جاء هدف وسام أبو علي كالصاعقة على لاعبي البنك وجهازهم الفني. واشاد شبانة بعماد النحاس المدير الفني المؤقت للأهلي والذي حقق الانتصار في كل المباريات التي قادها مستغلا سقوط بيراميدز ليصل إلى الصدارة.واتم شبانة بأن شخصية الأهلي هي التي انتصرت في النهاية لتنتزع لقب الدوري من أحضان بيراميدز.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store