أحدث الأخبار مع #إكسإيهآي


النهار
منذ 6 أيام
- أعمال
- النهار
الذكاء الاصطناعي يجمع الرياض وواشنطن: استثمارات ضخمة وحضور لعمالقة وادي السيليكون
شهدت العاصمة السعودية الرياض، الثلاثاء، توافد قادة كبرى شركات التكنولوجيا في العالم لحضور منتدى الاستثمار السعودي-الأميركي، والذي يُعقد على هامش زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب للمملكة، في أول جولة خارجية له منذ انتخابه لولاية ثانية. حضر المنتدى كل من إيلون ماسك، الرئيس التنفيذي لشركتي "تسلا" و"سبايس إكس" ومؤسس شركة "إكس إيه آي" ، وسام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة "أوبن إيه آي"، ومارك زوكربيرغ، الرئيس التنفيذي لشركة "ميتا"، إلى جانب آندي جاسي، الرئيس التنفيذي لـ"أمازون"، وجنسن هوانغ، الرئيس التنفيذي لشركة "إنفيديا"، الذي تناول في كلمته أبرز تطورات الذكاء الاصطناعي. المنتدى عُقد بالتزامن مع مباحثات رسمية بين ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان والرئيس ترامب في قصر اليمامة، حيث ناقش الجانبان اتفاقاً يمنح السعودية قدرة أكبر على الحصول على رقائق الذكاء الاصطناعي المتقدمة من شركتي "إنفيديا" و"AMD"، وهي ضرورية لتدريب وتشغيل نماذج الذكاء الاصطناعي. وبحسب مصادر مطلعة، فإن هذا الاتفاق يأتي رغم استمرار مخاوف بعض المسؤولين الأميركيين من احتمال وصول تلك الرقائق إلى الصين عبر تحويل الشحنات أو عبر السحابة. ويجري حالياً التفاوض حول تفاصيل رئيسية من بينها وضع آلية رقابة أميركية على مراكز البيانات التي تستخدم هذه الرقائق، وإمكانية إنشاء "سفارات بيانات" تخضع لأنظمة قانونية أجنبية لحماية البيانات. وتعمل السعودية بالتوازي مع خمس شركات أميركية عملاقة على بناء بنية تحتية تقنية متقدمة، تشمل: "أمازون ويب سيرفيسز" لتوسعة الحوسبة السحابية إقليمياً، "مايكروسوفت" لإطلاق ثلاث مناطق "أزور"، "غوغل كلاود" لتوفير حلول الذكاء الاصطناعي، "أوراكل" لتعزيز البنية السحابية، و"غروك" لإنشاء أكبر مركز استدلال للذكاء الاصطناعي خارج أميركا. كما أطلق ولي العهد الأمير محمد بن سلمان شركة "هيوماين"، التابعة لصندوق الاستثمارات العامة، والتي تهدف إلى تطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي، بما في ذلك بناء أحد أفضل النماذج اللغوية الكبيرة باللغة العربية، إضافة إلى تطوير الجيل الجديد من مراكز البيانات والبنية السحابية. وتستند هذه التحركات إلى الاستراتيجية الوطنية للبيانات والذكاء الاصطناعي، التي تستهدف وضع المملكة ضمن أفضل 15 دولة عالمياً في هذا المجال، واستقطاب استثمارات تقدر بـ75 مليار ريال، ودعم تأسيس أكثر من 300 شركة ناشئة في قطاع البيانات والذكاء الاصطناعي.


هبة بريس
منذ 6 أيام
- أعمال
- هبة بريس
إيلون ماسك يشكر السعودية بعد سماحها باستخدام "ستارلينك"
هبة بريس أكد رجل الأعمال الأميركي، إيلون ماسك، مؤسس شركتي 'تسلا' و'إكس إيه آي'، أن الروبوتات قادرة على مضاعفة الاقتصاد العالمي عشر مرات، مشيرًا إلى أن هذا التحول الجذري في الذكاء الاصطناعي سيفتح آفاقاً اقتصادية غير مسبوقة. ماسك يشكر السعودية وخلال مشاركته في جلسة حول الذكاء الاصطناعي ضمن منتدى الاستثمار السعودي الأميركي، عبّر ماسك عن شكره للمملكة العربية السعودية بعد الموافقة على استخدام شبكة 'ستارلينك' في مجالات الملاحة والطيران. المركبات ذاتية القيادة في السوق السعودية قريبا وقال ماسك: 'نعتزم إدخال المركبات ذاتية القيادة إلى السوق السعودية قريبًا'، مضيفًا أن الروبوتات الشخصية ستصبح جزءًا من الحياة اليومية، حيث يمكنها تنفيذ مختلف المهام، وستكون اقتناؤها أمرًا شائعًا في المستقبل القريب. وأوضح أن هذه الروبوتات المؤنسنة ستُحدث قفزة نوعية في الإنتاجية، مما ينعكس بشكل مباشر على مضاعفة الناتج الاقتصادي العالمي. وأضاف: 'بفضل هذه التقنية، قد يرتفع الدخل الأساسي العالمي، ويصبح بإمكان الجميع الوصول إلى السلع والخدمات بسهولة'. كما أشار إلى أن هدف مشروعه 'إكس إيه آي' يتمثل في فهم الكون والمساعدة في الإجابة على الأسئلة الكبرى، مؤكدًا أن فلسفته ترتكز على الفضول وحب المعرفة. تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X مقالات ذات صلة


هبة بريس
منذ 6 أيام
- أعمال
- هبة بريس
إيلون ماسك يشكر السعودية بعد سماحها باستخدام 'ستارلينك'
هبة بريس أكد رجل الأعمال الأميركي، إيلون ماسك، مؤسس شركتي 'تسلا' و'إكس إيه آي'، أن الروبوتات قادرة على مضاعفة الاقتصاد العالمي عشر مرات، مشيرًا إلى أن هذا التحول الجذري في الذكاء الاصطناعي سيفتح آفاقاً اقتصادية غير مسبوقة. ماسك يشكر السعودية وخلال مشاركته في جلسة حول الذكاء الاصطناعي ضمن منتدى الاستثمار السعودي الأميركي، عبّر ماسك عن شكره للمملكة العربية السعودية بعد الموافقة على استخدام شبكة 'ستارلينك' في مجالات الملاحة والطيران. المركبات ذاتية القيادة في السوق السعودية قريبا وقال ماسك: 'نعتزم إدخال المركبات ذاتية القيادة إلى السوق السعودية قريبًا'، مضيفًا أن الروبوتات الشخصية ستصبح جزءًا من الحياة اليومية، حيث يمكنها تنفيذ مختلف المهام، وستكون اقتناؤها أمرًا شائعًا في المستقبل القريب. وأوضح أن هذه الروبوتات المؤنسنة ستُحدث قفزة نوعية في الإنتاجية، مما ينعكس بشكل مباشر على مضاعفة الناتج الاقتصادي العالمي. وأضاف: 'بفضل هذه التقنية، قد يرتفع الدخل الأساسي العالمي، ويصبح بإمكان الجميع الوصول إلى السلع والخدمات بسهولة'. كما أشار إلى أن هدف مشروعه 'إكس إيه آي' يتمثل في فهم الكون والمساعدة في الإجابة على الأسئلة الكبرى، مؤكدًا أن فلسفته ترتكز على الفضول وحب المعرفة.


مجلة رواد الأعمال
١١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- مجلة رواد الأعمال
أغنى 10 أشخاص في العالم حتى مايو 2025.. هيمنة تكنولوجية
في ضوء التطورات الاقتصادية المتسارعة التي يشهدها العالم، يكتسب تصنيف الأثرياء أهمية متزايدة كمؤشر حيوي يعكس توزيع الثروات وتوجهات الاستثمار العالمية. هذا التصنيف، المعتمد من المؤسسات المتخصصة، يوفر رؤى معمقة حول تمركز الثروة لدى النخب الاقتصادية وتأثيرها في مختلف القطاعات. علاوة على ذلك، فإن عملية تصنيف الأثرياء لا تقتصر فقط على حصر أصحاب الثروات الضخمة، بل تتعدى ذلك لتشمل تحليل مصادر ثرواتهم، وتوزيعها الجغرافي، وأنماط استهلاكهم واستثماراتهم. من ناحية أخرى، يرى بعض المحللين أن التركيز المفرط على تصنيف الأثرياء قد يغفل جوانب أخرى مهمة تتعلق بالتنمية الاقتصادية الشاملة والعدالة الاجتماعية. تصنيف الأثرياء في حين أن تصنيف الأثرياء يقدم صورة واضحة عن قمة الهرم الاقتصادي، فإنه يثير في الوقت نفسه تساؤلات حول الفجوة المتزايدة بين الأغنياء والفقراء في العديد من دول العالم. كذلك، بينما يعد البعض هذا التصنيف أداة قيمة للمستثمرين وصناع القرار، يرى آخرون أنه قد يسهم في تعزيز ثقافة الاستهلاك المفرط والتنافس غير الصحي. كما أن دقة وموثوقية تصنيف الأثرياء تعتمد بشكل كبير على المنهجيات والمعايير المتبعة في جمعه وتحليله للبيانات. وبالتالي، فإن فهم هذه المنهجيات أمر بالغ الأهمية لتقييم المصداقية الحقيقية لهذه التصنيفات وتجنب الوقوع في تعميمات مضللة حول طبيعة الثروة وتوزيعها عالميًا. أغنى 10 أشخاص في العالم وفقًا لأحدث التقارير الصادرة عن مجلة 'فوربس' الاقتصادية المرموقة حتى شهر مايو من العام 2025. تتصدر قائمة أغنى 10 أشخاص في العالم نخبة من رواد الأعمال والمستثمرين الذين استطاعوا، بفضل رؤاهم الطموحة وابتكاراتهم الثورية. أن يراكموا ثروات طائلة ويحدثوا تأثيرًا عميقًا في مختلف القطاعات الاقتصادية والتكنولوجية على مستوى العالم. إيلون ماسك: يتربع على عرش الأثرياء، وبجدارة، رجل الأعمال الأمريكي ذو الأصول الجنوب إفريقية، إيلون ماسك، البالغ من العمر 53 عامًا. بصافي ثروة هائلة تقدر بنحو 386.5 مليار دولار. يستمد 'ماسك' ثروته من إمبراطوريته المتنوعة التي تشمل شركة صناعة السيارات الكهربائية الرائدة 'تسلا'. وشركة استكشاف الفضاء الطموحة 'سبيس إكس'، وشركة الذكاء الاصطناعي الناشئة 'إكس إيه آي'. بالإضافة إلى منصة التواصل الاجتماعي 'إكس' (تويتر سابقًا). جيف بيزوس: علاوة على ذلك، يحل في المرتبة الثانية مؤسس عملاق التجارة الإلكترونية 'أمازون'، الأمريكي جيف بيزوس، البالغ من العمر 60 عامًا. بصافي ثروة تقدر بنحو 201.6 مليار دولار. كذلك، يظل 'بيزوس' شخصية مؤثرة في عالم التكنولوجيا والتجارة. على الرغم من تنحيه عن منصب الرئيس التنفيذي لشركة أمازون. مارك زوكربيرج: من ناحية أخرى، يحتل المركز الثالث مؤسس شركة 'ميتا' (فيسبوك)، الأمريكي مارك زوكربيرج، البالغ من العمر 40 عامًا. بصافي ثروة تقدر بنحو 190 مليار دولار. كما لا يزال 'زوكربيرج' يقود إمبراطورية التواصل الاجتماعي التي تربط مليارات الأشخاص حول العالم. ويستثمر بقوة في تقنيات المستقبل مثل الواقع الافتراضي والمعزز. لاري إليسون: بينما يأتي في المرتبة الرابعة المؤسس المشارك لشركة 'أوراكل' العملاقة في مجال برمجيات قواعد البيانات، الأمريكي لاري إليسون، البالغ من العمر 80 عامًا. بصافي ثروة تقدر بنحو 176.9 مليار دولار. لكن يظل 'إليسون' شخصية بارزة في عالم التكنولوجيا ويُعرف باستثماراته الذكية ونمط حياته الفخم. وارن بافيت: فيما يحتل المركز الخامس أسطورة الاستثمار الأمريكي ورئيس شركة 'بيركشاير هاثاواي' القابضة؛ وارن بافيت، البالغ من العمر 94 عامًا. بصافي ثروة تقدر بنحو 166.4 مليار دولار. علاوة على ذلك، يعد 'بافيت' من أكثر المستثمرين احترامًا وتأثيرًا في التاريخ، ويعرف بحكمته الاستثمارية الطويلة الأمد. برنارد أرنو: يحل في المرتبة السادسة برنارد أرنو؛ رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمجموعة 'LVMH' الفرنسية المتخصصة في السلع الفاخرة، البالغ من العمر 75 عامًا. بصافي ثروة تقدر بنحو 146.5 مليار دولار. يقود 'أرنو' إمبراطورية تضم علامات تجارية عالمية مرموقة في مجالات الأزياء والمجوهرات ومستحضرات التجميل وغيرها. لاري بيج وسيرجي برين: يتقاسم المؤسسان المشاركان لشركة 'جوجل' العملاقة في مجال محركات البحث والتقنية، الأميركيان لاري بيج وسيرجي برين، المركزين السابع والثامن على التوالي. يبلغ 'بيج' من العمر 51 عامًا بصافي ثروة تقدر بنحو 132.7 مليار دولار. في حين يبلغ 'برين' من العمر 51 عامًا أيضًا بصافي ثروة تقدر بنحو 127.2 مليار دولار. أمانسيو أورتيجا: يأتي في المرتبة التاسعة مؤسس مجموعة 'إنديتكس' الإسبانية العملاقة في مجال صناعة الأزياء. والتي تضم علامات تجارية شهيرة، مثل: 'زارا'، أمانسيو أورتيجا، البالغ من العمر 88 عامًا. بصافي ثروة تقدر بنحو 114.4 مليار دولار. يعد 'أورتيجا' من أبرز الشخصيات المؤثرة في عالم صناعة الأزياء. ستيف بالمر: يختتم قائمة العشرة الأغنى في العالم، ستيف بالمر؛ الرئيس التنفيذي السابق لشركة 'مايكروسوفت' الأمريكية العملاقة في مجال البرمجيات، البالغ من العمر 68 عامًا. بصافي ثروة تقدر بنحو 114.1 مليار دولار. يمتلك 'بالمر' أيضًا فريق لوس أنجلوس كليبرز، لكرة السلة، ويقوم باستثمارات متنوعة. في النهاية، تظهر هذه القائمة التي أعدتها مجلة 'فوربس' هيمنة رواد الأعمال الأمريكيين على صدارة الأثرياء في العالم. مع وجود تمثيل قوي لقطاعات التكنولوجيا والتجارة الإلكترونية والسلع الفاخرة والاستثمار. كما تعكس هذه الثروات الهائلة القدرة الاستثنائية لهؤلاء الأفراد على تحويل الأفكار المبتكرة إلى إمبراطوريات اقتصادية عالمية.


اليمن الآن
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- اليمن الآن
ماسك يوسّع إمبراطوريته الرقمية.. شراكة ثلاثية لدفع الذكاء الاصطناعي في القطاع المالي
أعلنت شركة "إكس إيه آي" التابعة لإيلون ماسك عن شراكة استراتيجية مع "بلانتير تكنولوجيز" و"تي دبليو جي جلوبال" للاستفادة من تطبيقات الذكاء الاصطناعي في قطاع الخدمات المالية. ووفقًا لـ"رويترز"، يركز التعاون على دمج نموذج "جروك" المتطور في الأنظمة التجارية، فيما تتولى "تي دبليو جي جلوبال" قيادة التنفيذ والتكامل بين الشركات.