أحدث الأخبار مع #إلفيإمإتش


العين الإخبارية
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- العين الإخبارية
«برنار أرنو».. لاعب «غير متوقع» في معركة الرسوم الجمركية
تم تحديثه الأربعاء 2025/5/7 05:52 م بتوقيت أبوظبي في خضم أزمة تجارية بين أمريكا وأوروبا، ومع إعلان دونالد ترامب فرض رسوم جمركية جديدة على منتجات أوروبا، ظهر اسم الملياردير الفرنسي برنار أرنو، رئيس مجموعة "إل في إم إتش" وأغنى رجل في أوروبا، كلاعب غير متوقَّع على مسرح السياسة الاقتصادية العالمية. وفي مشهد يجمع السياسة بالبزنس الفاخر، استقبل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رجل الأعمال الفرنسي برنار أرنو، رئيس مجموعة "إل في إم إتش" وأغنى رجل في أوروبا، في البيت الأبيض، واصفًا إياه بـ"الصديق المقرّب". اللقاء، الذي تخللته نقاشات حول كأس العالم لكرة القدم 2026 وتعاون "إل في إم إتش" عبر علامة "تيفاني"، تجاوز طابعه الرمزي، ليطرح تساؤلات حقيقية في الأوساط الاقتصادية الأوروبية: هل يؤدي أرنو، الذي دعا مؤخرًا إلى تسوية "ودية" مع الولايات المتحدة، دور الوسيط بين واشنطن وبروكسل وسط تصاعد الحمائية الأمريكية؟ رسائل جمركية مشفرة وفتح قرار ترامب بزيادة الرسوم الجمركية على بعض المنتجات الأوروبية – من الصناعات الفاخرة إلى الفولاذ والزراعة – جولة جديدة من الحمائية الاقتصادية التي تهدد بتقويض العلاقات عبر الأطلسي، في وقت تحاول فيه الشركات الكبرى تفادي خسائر فادحة. في هذا السياق، يبرز لقاء ترامب – أرنو كخط اتصال خلفي، حيث تسعى بعض النخب الاقتصادية إلى احتواء التصعيد من خلال قنوات غير رسمية. ويؤكد أوليفييه باسيه، الباحث في "مؤسسة مونتين" الفرنسية، في تصريح لـ"العين الإخبارية"، أن "أرنو يتحرك كرجل أعمال يسعى لحماية مصالح مجموعته، لكنه يؤدي من حيث لا يدري دورا دبلوماسيا غير مباشر. ظهوره بجانب ترامب وسط أزمة جمركية يُقرأ كرسالة ناعمة من الإدارة الأمريكية للقطاع الخاص الأوروبي: هناك باب مفتوح، ولكن بشروط ترامب". دبلوماسية تيفاني الزيارة الرسمية التي شارك فيها أرنو وابنه جاءت بحجة التحضير لكأس العالم 2026، حيث صممت شركة "تيفاني"، المملوكة لمجموعته "إل في إم إتش"، الكأس الخاصة بمونديال الأندية. لكن اللقاء تحوّل سريعًا إلى مناسبة ذات أبعاد اقتصادية أعمق. يرى لوران دافيد، الخبير الاقتصادي في معهد "إفري" الفرنسي، لـ"العين الإخبارية" أن "ترامب يعتمد على شخصيات مثل أرنو لبناء قنوات خلفية مع أوروبا. ففي الوقت الذي يصعّد فيه على الجبهة الرسمية، يرسل إشارات تهدئة عبر رجال الأعمال المؤثرين، ملوّحًا بإمكانية التفاوض ولكن وفق قواعد السوق الأمريكية". ويضيف دافيد: "في لعبة الضغط والتفاوض التي يمارسها ترامب، تلعب رمزية أرنو دورا مضاعفا: هو في آنٍ واحد وجه أوروبا الصناعية وأداة تأثير فرنسية داخل السوق الأمريكية". أوروبا القلقة لقاء أرنو بترامب يأتي في وقت حساس للغاية، حيث تلوّح بروكسل بردود فعل حادة على القرار الأمريكي، بينما تخشى كبريات الشركات الأوروبية، خصوصًا تلك ذات الحضور في السوق الأمريكية، من الدخول في مرمى الإجراءات الجمركية، بحسب صحيفة "سود ويست" الفرنسية. ويشير مراقبون إلى أن أرنو، الذي تحقق مجموعته ما يقارب 25% من إيراداتها من السوق الأمريكية، يملك دوافع قوية للتحرك شخصيًا لاحتواء الضرر، وهو ما يفسر كثافة ظهوره في البيت الأبيض خلال الأشهر الأخيرة، بما في ذلك حضوره حفل تنصيب ترامب وزياراته المتكررة ضمن وفود رجال الأعمال. خطوط مفتوحة في الوقت الذي تتحدث فيه المفوضية الأوروبية عن "عدوان اقتصادي غير مبرر" من واشنطن، تلجأ الشركات الكبرى إلى وسائل بديلة لحماية مصالحها. ويبدو أن برنار أرنو، بحكم وزنه المالي والرمزي، بات أحد هذه الوسائل. ففي عالم يتغيّر بسرعة، لم تعد السياسة حكرًا على الدبلوماسيين. والملياردير الفرنسي، الذي يجمع بين النفوذ الاقتصادي والعلاقات العابرة للحدود، يُنظر إليه كـ"جسر ثراء" قد يخفف من حدة التصادم بين القارتين. وساطة ناعمة في زمن الحمائية الصلبة هل يستطيع أرنو بالفعل لعب دور الوسيط بين ترامب وأوروبا؟ السؤال مفتوح، لكن الظرف مناسب: البيت الأبيض مستعد لسماع صوت المصالح.. بشرط أن يأتي من رجال يعرفون لغة السوق. aXA6IDgyLjI2LjIxNS4xODAg جزيرة ام اند امز CA


صوت بيروت
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- صوت بيروت
أسهم أوروبا تغلق على ارتفاع بدعم من القطاع المالي
أغلقت الأسهم الأوروبية على ارتفاع طفيف، اليوم الثلاثاء، على خلفية صعود أسهم القطاع المالي ومكاسب ما بعد الإعلان عن الأرباح في لوريال، لكن المعنويات ظلت متقلبة بعد انتقاد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لرئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) جيروم باول. وصعد المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.2 بالمئة مبتعدا عن مستويات منخفضة سجلها خلال الجلسة، إذ قفز سهم لوريال 6.3 بالمئة مسجلا أفضل مكسب يومي منذ ما يقرب من سبعة أشهر. وأعلنت عملاقة مستحضرات التجميل عن زيادة مبيعاتها في الربع الأول من العام بأكثر من التوقعات، في بارقة أمل للقطاع بعد أن أعلنت مجموعة إل.في.إم.إتش للمنتجات الفاخرة عن تباطؤ في نتائج سيفورا للتجزئة في مجال مستحضرات التجميل التابعة للمجموعة الأسبوع الماضي. وبدأ قطاع البنوك الأوروبي هذا الأسبوع على ارتفاع 0.7 بالمئة. وصعد مؤشر الموارد الأساسية، الذي يضم أكبر شركات التعدين في أوروبا، بنسبة 1.2 بالمئة على خلفية زيادة أسعار المعادن. ومع ذلك استمرت مخاوف المستثمرين التي تتمحور حول التوتر التجاري العالمي المتصاعد مع العودة من عطلة عيد القيامة. وخفض صندوق النقد الدولي توقعاته للنمو في الولايات المتحدة والصين ومعظم البلدان، مشيرا إلى تأثير الرسوم الجمركية الأمريكية التي وصلت الآن إلى أعلى مستوياتها منذ 100 عام، ومحذرا من أن المزيد من التوتر التجاري من شأنه أن يزيد تباطؤ النمو. وفي الوقت نفسه، أدت الانتقادات المتكررة التي وجهها ترامب إلى باول وحثه للبنك المركزي على خفض أسعار الفائدة بسرعة إلى تفاقم المخاوف حيال استقلالية مجلس الاحتياطي. وقالت دانييلا هاثورن كبيرة محللي السوق في كابيتال دوت كوم 'هذه ما هي إلا صورة من الضبابية. لم يتغير شيء حقا'. وارتفع سهما شركتي التأمين السويسريتين هيلفيتيا وبالوا 2.6 بالمئة و4.7 بالمئة على الترتيب بعد أن قالتا إنهما تخططان للاندماج، مما سيؤدي إلى إنشاء ثاني أكبر مجموعة تأمين في سويسرا بحصة سوقية مجمعة تبلغ حوالي 20 بالمئة. وعلى الجانب السلبي، انخفض سهم شركة نوفو نورديسك الدنمركية لصناعة الأدوية 7.4 بالمئة إلى أدنى مستوى منذ أكتوبر تشرين الأول 2022 بعد أن أظهرت نتائج التجارب التي أجرتها شركة إيلي ليلي الأمريكية المنافسة على أقراص لفقدان الوزن وضبط سكر الدم أنها تعمل بنفس كفاءة عقار نوفو نورديسك الرائد أوزمبيك. وهبط مؤشر قطاع الرعاية الصحية على مستوى أوروبا 0.6 بالمئة. وتراجع سهم شركة الطاقة المتجددة الدنمركية أورستيد 4.7 بالمئة بعد أن خفض باركليز تصنيف سهم الشركة. وخسر سهم جتينج السويدية 5.5 بالمئة بعد أن أعلنت شركة تصنيع المعدات الطبية عن أرباح أساسية ربع سنوية أقل بقليل من توقعات السوق.


المشهد العربي
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- المشهد العربي
رئيس LVMH يحذر من تأثير الرسوم الأمريكية على النمو
صرح "برنارد أرنو"، رئيس مجموعة السلع الفاخرة الفرنسية "إل في إم إتش"، بأن أداء المجموعة كان جيدًا في بداية العام، إلا أن الأمور تدهورت منذ شهر مارس الماضي. وأرجع "أرنو" هذا التراجع إلى الاضطرابات الاقتصادية الناجمة عن الرسوم الجمركية التي تفرضها الإدارة الأمريكية. وخلال الاجتماع السنوي لمساهمي المجموعة، أوضح الملياردير الفرنسي أن "إل في إم إتش" ستركز في الفترة المقبلة على النمو في أعلى فئات منتجاتها الفاخرة. وأشار إلى أن المشترين ذوي الثراء الأقل سيكونون أكثر تأثرًا بارتفاع معدلات التضخم والفائدة. يُذكر أن "أرنو"، البالغ من العمر 76 عامًا، يحتل المرتبة السابعة في قائمة أثرياء العالم وفقًا لمؤشر "بلومبرج" للمليارديرات، على الرغم من انخفاض ثروته بنحو 24.9 مليار دولار منذ بداية العام لتصل إلى 151 مليار دولار.


أرقام
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أرقام
وزير المالية الفرنسي يحذر من أن إقالة باول ستضر بالدولار والاقتصاد الأميركي
حذّر وزير المالية الفرنسي إريك لومبارد من أن الرئيس دونالد ترمب سيُعرّض موثوقية الدولار للخطر ويزعزع استقرار الاقتصاد الأميركي إذا أقال رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول. وقال لومبارد في مقابلة نُشرت في صحيفة "لا تريبيون ديمانش": "لقد أضرّ دونالد ترمب بموثوقية الدولار بتحركاته الشرسة المرتبطة بالرسوم الجمركية، لفترة طويلة". وإذا أُقيل باول، "فإن هذه الموثوقية ستتضرر بشكل أكبر، مع حدوث تطورات في سوق السندات". وأوضح أن النتيجة ستكون ارتفاع تكاليف خدمة الدين و"فوضى عميقة في اقتصاد البلاد"، مضيفاً أن العواقب ستدفع الولايات المتحدة عاجلًا أم آجلًا إلى إجراء محادثات لإنهاء التوترات. تأتي تعليقات لومبارد بعد أن نشر ترمب، المُحبط من حذر باول بشأن خفض أسعار الفائدة الأميركية، على وسائل التواصل الاجتماعي يوم الخميس أن "إقالة باول لم تأت بالسرعة الكافية". ولم يتضح بعد ما إذا كان ترمب يقصد أنه يريد إقالة جيروم باول أم أنه متلهف لانقضاء ولايته، التي ستنتهي في مايو 2026. وقال مدير المجلس الاقتصادي الوطني كيفن هاسيت يوم الجمعة إن ترمب يدرس ما إذا كان بإمكانه إقالة باول. معارضة فرنسية عارض الرئيس إيمانويل ماكرون ترمب في مجموعة من القضايا، من ضمنها أوكرانيا والتجارة، بل وعرض اللجوء في فرنسا على العلماء المقيمين في الولايات المتحدة الذين تم تخفيض التمويل الفيدرالي لأبحاثهم. رغم ذلك، تُعدّ تعليقات لومبارد مباشرة، على نحو غير معتاد، بشأن الشؤون الداخلية الأمريكية. وفيما يتعلق بالرسوم الجمركية، قال وزير المالية الفرنسي إن الرسوم الجمركية البالغة 10% التي فرضها ترمب على الواردات من الاتحاد الأوروبي تعيق التفاهم والتعاون ولا تخلق أرضية مشتركة، وإن أوروبا تهدف لإقامة منطقة تجارة حرة مع الولايات المتحدة. وحذّر لومبارد من أن نسبة 10% تُعد "زيادة هائلة لا يُمكن أن يتحملها الاقتصاد الأميركي، كما تشكل مخاطر كبيرة على التجارة العالمية". ودعا وزير المالية الرؤساء التنفيذيين الأوروبيين إلى التحلي بالوطنية والعمل مع حكوماتهم حتى لا تتضرر المنطقة. في يوم الخميس، بدا أن الملياردير الفرنسي برنارد أرنو، الذي تمتلك مجموعته "إل في إم إتش" (LVMH) علامات تجارية للشمبانيا مثل (Moët & Chandon) و(Veuve Clicquot) إضافة إلى (Hennessy Cognac)، يشير إلى أن زعماء الاتحاد الأوروبي لم يدفعوا بالقوة الكافية للتوصل إلى اتفاق بشأن التعريفات الجمركية.


المشهد العربي
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- المشهد العربي
هيرميس تتجاوز إل في إم إتش وتتصدر مؤشر كاك 40 الفرنسي
تجاوزت القيمة السوقية لشركة "هيرميس إنترناشونال إس سي إيه" الفرنسية قيمة "مويت هنسي لوي فيتون" لفترة وجيزة، لتصبح بذلك الشركة الأكثر قيمة في مؤشر "كاك 40" الفرنسي. بلغت قيمة "هيرميس" 243.65 مليار يورو (276.3 مليار دولار)، لتصبح ثالث أكبر الشركات الأوروبية قيمة سوقية، متفوقة على "إل في إم إتش" التي بلغت قيمتها 243.44 مليار يورو. ويأتي الارتفاع بعد هبوط سهم "إل في إم إتش" بنحو 8%، عقب انخفاض مبيعاتها في الربع الأول بنسبة 3% على أساس سنوي، في مقابل تراجع سهم "هيرميس" بأكثر من 1%. وعلى مستوى أوروبا، تحتل الشركة الألمانية "ساب" صدارة الشركات الأكثر قيمة سوقية بنحو 302.76 مليار دولار، تليها شركة الأدوية الدنماركية "نوفو نورديسك" بنحو 293.96 مليار دولار.