أحدث الأخبار مع #إليوت،


صراحة نيوز
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- صراحة نيوز
شبح التقليد يطارد ميغان ماركل مجددًا
صراحة نيوز ـ في أزمة جديدة تضرب خطط ميغان ماركل المهنية، اتهمت الكاتبة والرسامة البريطانية ميل إليوت دوقة ساسكس وفريقها بسرقة فكرتها وتحويلها إلى مسلسل يحمل الاسم نفسه 'بيرل'، كانت ميغان تعتزم إنتاجه عبر شركتها 'أركويل برودكشنز' بالتعاون مع نتفليكس. إليوت، صاحبة سلسلة كتب 'بيرل باور' الشهيرة منذ 2014، أرسلت سلسلة مراسلات قانونية إلى ميغان وشركتها محذّرة من التشابه الكبير بين الشخصية التي ابتكرتها والعمل الذي أعلن عنه في يوليو 2021، لكنها لم تتلق أي رد رسمي، ما دفعها لاحقًا إلى إرسال خطابين شخصيين، ظلا كذلك بلا إجابة. الخبير الملكي فيليب دامبيير اعتبر القضية 'جزءًا من نمط متكرر من الإهمال' في مشاريع ميغان وفريقها، محذرًا من الضرر الذي قد يلحق بسمعتها، خاصة في ظل سعيها لصنع مسيرة مهنية جديدة بعيدًا عن العائلة المالكة. فيما رأى الخبير القانوني ماركوس هاربر أن القضية تفتح الباب على تساؤلات أوسع حول استغلال أفكار المبدعين المستقلين في هوليوود. ميغان، التي تُعرف بخطابها الداعم لتمكين المرأة، وُوجهت بانتقادات لاذعة من الكاتبة إليوت، التي أعربت عن خيبة أملها، قائلة: 'كان يمكن لهذا الخلاف أن يتحول إلى فرصة للتعاون، لا إلى صراع صامت'. وفي تطور لاحق، قررت نتفليكس إلغاء مشروع 'بيرل' في مايو 2022 ضمن حملة خفض التكاليف، لكن مراقبين يربطون القرار بالخلاف القانوني الدائر. وقد أزالت شركة ميغان كافة الإشارات إلى المسلسل من موقعها الرسمي، في خطوة فسّرها البعض بأنها محاولة 'لطي الصفحة بصمت'. الحادثة تضاف إلى سلسلة اتهامات سابقة طالت ميغان بالتقليد في مشاريع أخرى، ما يعمّق الجدل حول هويتها المهنية في عالم الإعلام والترفيه بعد انسحابها من الحياة الملكية.

مصرس
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- مصرس
مصادر: بريتش بتروليوم تدرس بيع قطاع زيوت التشحيم
قالت مصادر مطلعة إن شركة الطاقة البريطانية بريتش بتروليوم (بي.بي) تستعد لإعلان صفقة محتملة لبيع قطاع زيوت التشحيم والتخلي عن خططها لخفض إنتاجها من النفط والغاز الطبيعي في إطار التخلي عن التوسع في مجال الطاقة المتجددة، نتيجة الضغوط التي تتعرض لها الإدارة من شركة الاستثمار إليوت إنفستمنت مانجمنت المساهمة فيها. وفي عرض استراتيجي حاسم يوم الأربعاء الماضي وعد الرئيس التنفيذي للشركة موراي أوكنيكلوس "بإعادة ضبط" شركة النفط الكبرى المتعثرة، بعد خمس سنوات من الاستثمار الضخم في الطاقة النظيفة الذي أثار استياء المستثمرين نتيجة تراجع عائداتها.وأشارت بلومبرج إلى أن الخطوات التالية من إليوت، التي تشتهر بتكتيكاتها العدوانية، ستتوقف على ما إذا كان الرئيس التنفيذي سيتوصل إلى خطة جريئة بما فيه الكفاية لتحسين إيرادات بي.بي. وقالت المصادر إنه إذا لم ترض إليوت عن تحركات بي بي، فقد تضغط شركة الاستثمار من أجل إجراء تغييرات في إدارة شركة الطاقة. كما أن رئيس مجلس الإدارة هيلج لوند، المعروف بأنه أحد الداعمين الرئيسيين لاستراتيجية الشركة للوصول إلى صفر انبعاثات والتي تتعرض لانتقادات حاليا سيتعرض بشكل خاص للضغوط في هذا السياق.وتعتزم بي بي بيع وحدتها الخاصة بزيوت التشحيم، والتي تعمل تحت العلامة التجارية كاسترول، وقد تبلغ قيمتها نحو 10 مليارات دولار، حسبما قالت المصادر التي طلبت عدم الكشف عن هويتها. وقد تساعد العائدات من مثل هذا البيع في تعزيز الميزانية العمومية للشركة، الأضعف من نظيراتها، وتعزيز عوائد المستثمرين.وأضافت المصادر أن خطة شركة الطاقة العملاقة لخفض إنتاج النفط والغاز ستلغى أيضًا، في حين سيتم تقليص أهداف زيادة توليد الطاقة المتجددة.

مصرس
١٢-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- مصرس
إيليوت إنفستمنت تطالب بفصل أو بيع وحدة خطوط الأنابيب التابعة لشركة فيليبس 66
كشفت شركة الاستثمار الأمريكية إيليوت إنفستمنت مانجمنت عن امتلاكها حصة قيمتها 5ر2 مليار دولار في شركة تكرير النفط الأمريكية فيليبس 66، مع اعتزامها دفع الشركة إلى بيع وحدة خطوط الأنابيب التابعة لها أو فصلها كشركة مستقلة. وقالت شركة الاستثمار التي بدأت الضغط على فيليبس 66 لفصل وحدة خطوط الأنابيب أو بيعها في 2023، في رسالة إلى فيليبس إنها الآن أصبحت واحدا من أكبر 5 مساهمين فيها وتعتقد أن فيليبس لم تنفذ وعودها بشأن تحسين عملياتها.وأضافت أن "هذه التجربة (الاستثمار في فيليبس 66) مخيبة للآمال، لكنها أوضحت حجم المشكلة وتؤكد الحاجة الملحة لمضي الشركة قدما في مسار بديل".وقالت إليوت، التي نجحت في الدفع نحو إجراء تغييرات في بعض أكبر شركات العالم، إن شركة فيليبس 66 يجب أن تبسط عملياتها، مضيفة أن بيع وحدة خطوط الأنابيب الخاصة بها يمكن أن "يحقق تقييمًا ممتازًا يتجاوز 40 مليار دولار".كما قالت إليوت إن شركة فيليبس 66 يجب أن تحدد أهدافًا أكثر طموحًا لنشاط التكرير وأن تضيف مديرين مستقلين جددًا إلى مجلس إدارتها لتعزيز المساءلة وتحسين الرقابة. وقال متحدث باسم شركة فيليبس 66 إن الشركة "على المسار الصحيح" وإن نتائجها لعام 2024 تعكس أداءً تشغيليًا قويًا.وأضاف أل أورتيز، المتحدث باسم الشركة في رسالة بريد إلكتروني: "مع استمرارنا في تنفيذ استراتيجيتنا، سنواصل الترحيب بالحوار البناء مع إيليوت وكل مساهمينا".يأتي ذلك في حين تنفذ فيليبس 66 خطة متعددة السنوات لخفض النفقات، تتضمن بيع أصول بقيمة 3 مليارات دولار نتيجة ضغوط شركة إيليوت. وفي أكتوبر/تشرين الأول قالت الشركة إنها باعت أصولا بقيمة 7ر2 مليار دولار منذ 2022.