أحدث الأخبار مع #إم23


الوسط
منذ 6 ساعات
- أعمال
- الوسط
اتفاق وشيك بين الكونغو الديمقراطية والولايات المتحدة في مجال المعادن الحيوية
أعرب مسؤولون في جمهورية الكونغو الديمقراطية عن تفاؤل بقرب التوصل إلى اتفاق مع الولايات المتحدة، الشهر المقبل، يضمن ضخ استثمارات أميركية ضخمة في قطاع المعادن الحيوية بالبلاد مقابل الدعم الأميركي، لإنهاء تمرد مجموعات مدعومة من رواندا المجاورة. وأفادت جريدة «فاينانشيال تايمز» البريطانية، اليوم الأحد، بأن نطاق المفاوضات التي تجريها الكونغو مع الولايات المتحدة طموح للغاية، ويشتمل على منح الشركات الأميركية الوصول إلى مخزونات معادن الليثيوم والكوبالت مقابل الاستثمار في البنية التحتية والمناجم، ودعم الجهود الرامية إلى إنهاء حركات التمرد في المنطقة المستمرة منذ ما يقرب من 30 عاما. صفقة محتملة في نهاية يونيو نقلت الجريدة عن مصادر مطلعة على طبيعة المفاوضات أن «صفقة استثمارية مع الولايات المتحدة، واتفاق سلام منفصلا مع رواندا، أمران محتملان بنهاية يونيو المقبل». لكن المصادر أشارت كذلك إلى وجود بعض الخلافات التي لا تزال قائمة. ومن شأن التوصل إلى صفقة بين الجانبين وضع أسس التعاون بين جمهورية الكونغو وجيرانها، بما في ذلك رواندا، في مجالات التصدير ومعالجة المعادن. غير أن مسؤولين في الكونغو قالوا إنه «لا مجال للموافقة على مشاركة رواندا في تجارة بالكونغو إلى حين انسحاب متمردي حركة (إم 23) من المساحات التي سيطروا عليها منذ يناير الماضي»، في إشارة على خلافات قائمة قد تعرقل المحادثات. وقال مسؤول بارز في كينشاسا، طلب عدم ذكر اسمه: «سيكون من الصعب للغاية بالنسبة للكونغو الموافقة على الأمر بالنظر إلى وجود قوات رواندية على أراضي الكونغو، ولا تزال قوات مجموعة (إم 23) ترتكب انتهاكات». ولطالما اُتهمت رواندا باستغلال الوضع الأمني على طول حدودها مع الكونغو لنهب ثروات جارتها، بما في ذلك معدن الكولتان المستخدم في صناعة الهواتف المحمولة، والذهب، بحسب «فاينانشيال تايمز». مواجهة الهيمنة الصينية تأمل الولايات المتحدة أن تستعيد موطئ قدم لها في قطاع التعدين الذي هيمنت عليه الصين منذ العام 2008، حيث أبرمت صفقة بمليارات الدولارات مع كينشاسا، للتعاون في تطوير المناجم والبنية التحتية. وذكر أحد المصادر المطلعة أن مبعوث الرئيس الأميركي إلى أفريقيا، مسعد بولس، دعا إلى جولة أخرى من المفاوضات بين البلدين في واشنطن، الأسبوع المقبل، لتسوية أي نقاط خلافية لا تزال قائمة. وقال وزير التعدين في جمهورية الكونغو الديمقراطية، كيزيتو باكابومبا، في تصريحات إلى «فاينانشيال تايمز»: «الصفقة مع الولايات المتحدة تسهم في تنويع شراكاتنا الدولية، وتقليل الاعتماد على الصين لاستكشاف الثروات المعدنية الغنية في البلاد».


النهار
منذ يوم واحد
- رياضة
- النهار
فورمولا 1 تفتح الطريق نحو أفريقيا ولكن العقبات كثيرة
قال الرئيس التنفيذي لبطولة العالم لسباقات فورمولا 1 للسيارات ستيفانو دومينيكالي، اليوم السبت، إن البطولة لا تزال تأمل في العودة إلى أفريقيا وتجري محادثات مع ثلاثة أماكن محتملة لكن يبدو أن أي اتفاق لاستضافة السباقات لا يزال بعيد المنال. تعد أفريقيا أبرز الغائبين عن جدول البطولة القياسي المكون من 24 سباقاً وكان آخر سباق جائزة كبرى استضافته القارة في حلبة كيالامي بجنوب أفريقيا في عام 1993. وتسعى فورمولا 1، المملوكة لشركة ليبرتي ميديا، جاهدة لتصحيح هذا الوضع لكنها ترغب في مكان مستقر يمكن أن يصبح ركيزة أساسية على المدى الطويل. كما مثلت المشاكل المالية عقبة في السابق. وقال دومينيكالي خلال فعالية إعلامية على هامش سباق جائزة موناكو الكبرى للإعلان عن تمديد الشراكة مع خط الرحلات البحرية بمجموعة "إم إس سي" حتى عام 2030: "لا يمكننا الذهاب إلى مكان جديد... من دون البقاء لفترة طويلة". وأضاف المسؤول الإيطالي، متحدثاً من على متن سفينة الرحلات البحرية (إكسبلورا 2) في ميناء مونتي كارلو: "نحرز تقدماً في مناقشاتنا مع ثلاثة أماكن في أفريقيا. من الناحية الواقعية، لا أعتقد أننا سنتوصل إلى نتيجة على المدى القريب جداً". ولم يذكر دومينيكالي اسم مدن أو حلبات. وتعد رواندا وجنوب أفريقيا المرشحان الرئيسيان. وتطرح كيالامي وكيب تاون كخيارين محتملين في جنوب أفريقيا. وأعلن الرئيس الرواندي بول كاغامي ترشيح بلاده في كانون الأول / ديسمبر الماضي خلال حفل توزيع جوائز فورمولا 1 في كيجالي لكن تعقدت الأمور بسبب القتال في شرق الكونغو الذي انخرط فيه متمردو حركة (إم23) المدعومة من رواندا. حثت جمهورية الكونغو الديمقراطية فورمولا 1 في شباط / فبراير على إنهاء المحادثات مع رواندا. وقال دومينيكالي إن فورمولا 1 لا تزال ملتزمة بإضافة أفريقيا إلى جدولها المزدحم أساساً في ظل سعي المزيد من الدول للانضمام إليها. وأضاف: "نفتقد قارة واحدة ونريد التقارب معها أيضاً". وأوضح: "يتعلق الأمر بإيجاد الخطة المناسبة ونأمل أن نطلعكم قريباً على تفاصيل هذا المشروع".


مصراوي
منذ يوم واحد
- سياسة
- مصراوي
رويترز تكذّب ترمب: "أدلة مغلوطة" وصور الإبادة من الكونغو وليست من جنوب إفريقيا
وكالات فاجأ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، يوم الأربعاء الماضي، نظيره الجنوب أفريقي سيريل رامافوز، بصور وجزء من مقطع فيديو كدليل على "إبادة جماعية" لمواطنين بيض من جنوب أفريقيا، وفق زعمه. وقال ترامب، وهو يرفع نسخة مطبوعة من مقال مصحوبًا بالصورة خلال اجتماع مثير للجدل في المكتب البيضاوي مع رامافوزا: "هؤلاء جميعًا مزارعون بيض يتم دفنهم". لكن بعد التحقق من صحة الفيديو، تبين أنه لجثث مزارعين بيض في مدينة جوما الكونغولية وليس في جنوب أفريقيا؛ كما ادعى الرئيس الأمريكي، بحسب رويترز. وقالت "رويترز"، إنها نشرت الفيديو، الذي استشهد به ترامب، في 3 فبراير الماضي والذي أظهر عمال الإغاثة الإنسانية وهم يرفعون أكياس الجثث في مدينة غوما الكونغولية، عقب معارك عسكرية مع متمردي حركة إم23 المدعومة من رواندا. ونشرت مجلة "أميركان ثينكر"، وهي مجلة إلكترونية محافظة، التدوينة التي عرضها ترامب على رامافوزا خلال اجتماعهما في البيت الأبيض، حول الصراع والتوترات العنصرية في جنوب أفريقيا والكونغو. وقالت "أمريكان ثينكر"، إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب "أخطأ في تحديد الصورة". كما عرض الرئيس الأمريكي، خلال الاجتماع، مقطع فيديو زعم أنه يُظهر قبورًا جماعية لمزارعين بيض، قائلًا إنها "مواقع دفن". لكن كشفت صحيفة "ذا جارديان" البريطانية، أن اللقطات تم تصويرها على طريق سريع يربط بين بلدتي نيوكاسل ونورماندين في جنوب إفريقيا، وتُظهر موقعًا تذكاريًا مؤقتًا وليس قبورًا حقيقية. Trump plays a propaganda video of crosses lined up on the side of the road, claiming it's a burial site for white South African farmers. South African President, Cyril Ramaphosa: "I'd like to know where that is because this I've never seen." Total clown show at The White… — Blue Georgia (@BlueATLGeorgia) May 21, 2025 وزار رئيس جنوب أفريقيا سيريل رامافوزا، واشنطن يوم الأربعاء الماضي في محاولة لإصلاح العلاقات مع الولايات المتحدة بعد الانتقادات المستمرة من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في الأشهر الأخيرة بشأن قوانين الأراضي في جنوب أفريقيا، والسياسة الخارجية، والمعاملة السيئة المزعومة للأقلية البيضاء، وهو ما تنفيه جنوب أفريقيا. وقاطع ترامب الاجتماع المتلفز مع رامافوزا لعرض فيديو، قال إنه يُظهر أدلة على إبادة جماعية للمزارعين البيض في جنوب أفريقيا. ومن جانبه، نفى رامافوزا هذه الاتهامات مؤكدًا أن جنوب أفريقيا دولة ديمقراطية تحترم حقوق جميع مواطنيها، وأن الجرائم في البلاد ليست موجهة ضد مجموعة عرقية معينة.


الزمان
منذ 2 أيام
- سياسة
- الزمان
رويترز تكشف عن صورة مغلوطة واجه ترامب بها رئيس جنوب أفريقيا
كشفت وكالة رويترز عن صورة مغلوطة عرضها الرئيس الأمريكى دونالد ترامب خلال لقائه برئيس جنوب أفريقيا سيريل رامافوزا والتى ادّعى أنها توثق دفن مزارعين بيض قُتلوا فى جنوب أفريقيا. وكشفت الوكالة أن الصورة لا تمت بصلة لجنوب أفريقيا، بل التُقطت فى جمهورية الكونغو الديمقراطية. خلال الاجتماع الذى عُقد فى البيت الأبيض يوم 21 مايو الجارى، حيث أخرج ترامب صورة مطبوعة متّهما حكومة رامافوزا بالتقاعس عن حماية المزارعين البيض، فيما بدا تكرارا لروايته القديمة حول "إبادة جماعية بيضاء" فى جنوب أفريقيا، وهى مزاعم دحضها مرارا الخبراء والبيانات الرسمية. الصورة التى استخدمها ترامب مأخوذة من فيديو نشرته وكالة رويترز فى ديسمبر 2022، ويُظهر جنازة جماعية فى مدينة جوما شرقى الكونغو لضحايا سقطوا فى اشتباكات بين الجيش ومتمردى حركة "إم 23″، ولا علاقة لها بالمزارعين أو بجنوب أفريقيا.


وضوح
منذ 2 أيام
- سياسة
- وضوح
مجلس الشيوخ الكونغولى يرفع الحصانة عن الرئيس السابق جوزيف كابيلا
كتبت : د.هيام الإبس صوت مجلس الشيوخ في جمهورية الكونغو الديمقراطية بأغلبية ساحقة لصالح رفع الحصانة عن الرئيس السابق جوزيف كابيلا، وذلك في إطار تحقيق حول صلته المزعومة بحركة '23 مارس' المتمردة. وأشارت تقارير صحفية ، إلى أن كابيلا مطلوب في جمهورية الكونغو الديمقراطية بتهمة ارتكاب جرائم ضد الإنسانية، بما في ذلك دعم التمرد في شرق البلاد ولعب دور في مذبحة المدنيين، كما تحركت السلطات الكونغولية لتعليق عمل حزبه السياسي ومصادرة أصول قادته. وفقاً لـ' موقع 'زون بورس' وكان الرئيس السابق كابيلا، الذي ينفي أي صلة له بحركة '23 مارس'، قد غادر السلطة في عام 2018 بعد ما يقرب من 20 عامًا في السلطة، وغادر جمهورية الكونغو الديمقراطية في نهاية عام 2023 ويقيم منذ ذلك الحين بشكل أساسي في جنوب إفريقيا. واتخذ مجلس الشيوخ قراره بالاقتراع السري، بأغلبية 88 صوتاً مقابل 5 أصوات ضد رفع الحصانة عنه. من جهة أخرى ، اعتبرت منظمة 'مراسلون بلا حدود' أن الوضع الأمنى المتدهور فى جمهورية الكونغو الديمقراطية منذ بداية عام 2025، أجبر عدداً من الصحفيين على الفرار من مناطقهم بسبب نشاطهم المهنى. وقالت المنظمة المعنية بالدفاع عن الصحفيين فى أنحاء العالم، إنها تكثف جهودها لتلبية احتياجات الصحفيين الذين أُجبروا على الفرار من مناطقهم بسبب عملهم الإعلامى. وأضافت أنها تمكنت من دعم نحو 40 صحفياً كانوا مهددين، ودعت جميع أطراف النزاع إلى اتخاذ كل التدابير اللازمة لحماية الصحفيين فى ظل الصراع المسلح فى البلاد. وسجلت المنظمة، أن حوالى 50 هجوماً استهدف صحفيين ومقار إعلامية فى منطقة شمال كيفو منذ يناير عام 2024. وأفادت بأن التهديدات والاعتداءات الجسدية والاختطافات ونهب مقرات وسائل الإعلام اضطرت عدداً كبيراً من الصحفيين إلى مغادرة مناطق سكنهم. وأكدت المنظمة أن مكتب المساعدة فى 'مراسلون بلا حدود' تلقى منذ بداية 2025 'عشرات طلبات الدعم من صحفيين كونغوليين غادروا بشكل طارئ مناطق المعارك شرق البلاد'، وسط تبادل للعنف بين جماعة إم-23 المسلحة والجيش الوطنى. واستجابت المنظمة، وفق ما ذكرت، لـ40 من هذه الطلبات، وقدمت مساعدات مباشرة للصحفيين المستهدفين بسبب عملهم الإعلامى بمبلغ إجمالى قدره 47 ألف يورو، لتغطية تكاليف إعادة التوطين الطارئ وتأمين الحماية. كما تم إعادة توطين 32 صحفياً داخل البلاد فى مناطق أقل خطورة، بينما لجأ 8 إلى دول مجاورة، إذ كان معظمهم يعملون فى إذاعات مجتمعية تعمل على إيصال المعلومات للسكان المحليين خاصة فى فترات النزاع. ووفق 'مراسلون بلا حدود' فإن هذه الإذاعات أضحت هدفاً للجماعات المسلحة، إذ تم نهب وإغلاق 26 إذاعة مجتمعية فى شمال كيفو، منها 10 إذاعات تعرّضت لهجمات مباشرة من قبل 'جماعة إم-23″، حسب المنظمة ذاتها. يذكر أن جمهورية الكونغو الديمقراطية فقدت 10 مراتب فى تصنيف حرية الصحافة العالمى لعام 2025 الذى تصدره منظمة 'مراسلون بلا حدود'، إذ احتلت المرتبة 133 من أصل 180 دولة.