أحدث الأخبار مع #إمبايرويند


شبكة عيون
منذ 6 ساعات
- أعمال
- شبكة عيون
رفع الحظر عن مشروع بحري لطاقة الرياح في نيويورك
رفع الحظر عن مشروع بحري لطاقة الرياح في نيويورك ★ ★ ★ ★ ★ مباشر: رفعت الحكومة الأمريكية الحظر عن مشروع إنشاء مزرعة بحرية لطاقة الرياح قبالة سواحل نيويورك، في خطوة تهدف لتعزيز أمن الطاقة، وخفض تكلفتها في هذه المنطقة. قالت شركة "إكوينور" النرويجية التي تتولى تشييد المشروع في بيان الثلاثاء، إنها باتت تستطيع استئناف عملية البناء، وإن الإنتاج المتوقع يكفي لتلبية احتياجات نصف مليون منزل من الكهرباء اعتباراً من عام 2027 فصاعداً. تبلغ تكلفة المشروع الذي أُطلق عليه اسم "إمباير ويند" 5 مليارات دولار، وسبق وعلق وزير الداخلية "دوج بورجوم" أعمال البناء في السادس عشر من أبريل الماضي. مباشر (اقتصاد) مباشر (اقتصاد) الكلمات الدلائليه الحكومة اقتصاد


البورصة
منذ 10 ساعات
- أعمال
- البورصة
إدارة ترامب ترفع الحظر عن مشروع "إمباير ويند" لطاقة الرياح قبالة سواحل نيويورك
أعلنت شركة 'إكوينور' النرويجية للطاقة، أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رفعت أمر التوقف عن العمل الذي كان مفروضا منذ شهر، عن مشروع ضخم لطاقة الرياح البحرية قبالة سواحل ولاية نيويورك؛ مما سمح باستئناف أنشطة البناء في مشروع 'إمباير ويند' البالغة تكلفته 5 مليارات دولار والذي يُتوقع أن يزود نصف مليون منزل في نيويورك بالكهرباء مستقبلا. وقال الرئيس التنفيذي لـ'إكوينور'، أندرس أوبيدال – في بيان نقلته وكالة (بلومبرج) الأمريكية – 'أود أن أشكر الرئيس ترامب على إيجاد حل يحفظ آلاف الوظائف الأمريكية ويتيح مواصلة الاستثمار في البنية التحتية للطاقة داخل الولايات المتحدة'..كما وجه الشكر لقيادة بلاده، مشيرا إلى أن رئيس الوزراء النرويجي يوناس جار ستوره ووزير المالية ينس ستولتنبرج أثارا القضية خلال لقائهما بالرئيس ترامب في واشنطن الشهر الماضي. وأشار أوبيدال إلى أن حاكمة ولاية نيويورك، كاثي هوشول، لعبت دورا مهما في إعادة المشروع إلى مساره الصحيح. ولم يصدر تعليق فوري من وزارة الداخلية الأمريكية، التي أصدرت أمر التوقف عن العمل في أبريل الماضي. وذكرت 'إكوينور' أنها ستجري تقييما اقتصاديا محدثا للمشروع خلال الربع الثاني من العام، مع سعيها لبدء أعمال التركيب البحرية في عام 2025 وتحقيق التشغيل التجاري الكامل بحلول عام 2027. وكانت الشركة النرويجية قد أنفقت نحو 50 مليون دولار أسبوعيا للإبقاء على المشروع قائما خلال فترة التعليق، وستعمل الآن بالتنسيق مع المورّدين والهيئات التنظيمية للتقليل من تأثيرات التأخير. ويمثل هذا القرار إنفراجة حاسمة لصناعة طاقة الرياح البحرية، بعد أن حذرت 'إكوينور' من احتمال تكبدها خسائر بمليارات الدولارات بسبب وقف العمل، وهو ما أثار مخاوف واسعة في القطاع بشأن مصير مشاريع حاصلة على التصاريح الكاملة، لكنها لا تزال عرضة للمخاطر التنظيمية. ويعود تاريخ شراء 'إكوينور' لرخصة مشروع 'إمباير ويند' إلى عام 2017 خلال الولاية الأولى لترامب، فيما حصل المشروع على الموافقة الرسمية خلال إدارة الرئيس السابق جو بايدن عام 2023 ويبلغ حجم المشروع 810 ميجاوات، بحسب الشركة. ورحبت جمعية الصناعات البحرية الوطنية الأمريكية بقرار الإدارة، مشيرة إلى أنه 'يمهد الطريق أمام استثمارات ضخمة للمضي قدماً – ما يُنشّط أحواض بناء السفن الأمريكية، ويوفر وظائف عالية الجودة، ويسرّع إنشاء البنية التحتية اللازمة لتوفير طاقة موثوقة ومحلية للساحل الشرقي'. وتوجد حالياً أربع مزارع رياح بحرية عاملة في الولايات المتحدة، فيما يجري بناء ثلاث أخرى إلى جانب 'إمباير ويند' وتملك شركة 'أورستد' الدنماركية اثنتين منها: 'صن رايز ويند' قبالة سواحل نيويورك، و'ريفوليوشن ويند' قبالة رود آيلاند، فيما تعمل 'دومينيون إنرجي' على تطوير مشروع 'كوستال فيرجينيا أوفشور ويند'.


الأنباء
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الأنباء
البيت الأبيض يحبط مشروعات طاقة رياح بقيمة 28 مليار دولار
بإصدارها أمرا بوقف العمل في مزرعة رياح قبالة ساحل نيويورك، وجهت إدارة ترامب ضربة موجعة لصناعة طاقة الرياح البحرية، معرضة استثمارات بقيمة 28 مليار دولار للخطر. يوم الأربعاء 16 ابريل الجاري، نشر وزير الداخلية دوغ بورغوم على موقع X أنه أمر بوقف مشروع «إمباير ويند» التابع لشركة إكوينور ASA قبالة لونغ آيلاند، كان المشروع قد بدأ بالفعل ـ حيث تم تجهيز التصاريح والإمدادات، وتمت الموافقة على تمويل بقيمة 3 مليارات دولار، وبدأت مرحلة البناء، وفقا لما ذكرته «بلومبرغ». في حين أوضح ترامب أن التطورات في مراحلها الأولى ستتباطأ أو تحبط، فقد شكل قرار الرئيس بوقف مشروع في أوج عطائه صدمة للقطاع. قبل بضع سنوات فقط، كانت الولايات المتحدة تعتبر واحدة من أكثر أسواق النمو جاذبية لشركات الطاقة الأوروبية التي تتطلع إلى توسيع نطاق تقنية مطورة في بحر الشمال. أما الآن، ومع ارتفاع التكاليف، إلى جانب العداء السياسي، فتبدو التوقعات لهذا القطاع قاتمة. قالت رايا بيترسون، المديرة العالمية لطاقة الرياح البحرية في شركة رامبول الاستشارية، في منشور على لينكدإن: «إن إيقاف تصريح مشروع إمباير ويند 1، في الوقت الذي يستعد فيه للبناء، حيث ان تصنيع المكونات على قدم وساق، يعد خطوة أخرى غير مسبوقة وتصعيدية ضد طاقة الرياح البحرية في الولايات المتحدة». وأضافت: «إنه يدمر الوظائف الأميركية وإنتاج الطاقة المحلي، علاوة على ذلك، فإنه يثير الشكوك حول جدية الولايات المتحدة كشريك تجاري». يمثل هذا تراجعا حادا عن سياسة إدارة بايدن، التي تعهدت بتطوير حوالي 30 غيغاواط من طاقة الرياح البحرية في الولايات المتحدة بحلول عام 2030، وهي سياسة أدت إلى استثمارات بمليارات الدولارات في المشاريع وسلاسل التوريد اللازمة لتوفيرها. وقد اعتبرت الولايات الواقعة على الساحل الشرقي للولايات المتحدة مزارع الرياح البحرية وسيلة رئيسية لتعزيز نمو إمدادات الطاقة التي تشتد الحاجة إليها، بالإضافة إلى تحقيق أهداف المناخ. يعد مشروع إمباير ويند واحدا من عدد قليل من المشاريع التي يجري بناؤها حاليا في الولايات المتحدة. إجمالا، ستتطلب المشاريع استثمارات تزيد على 28 مليار دولار، وفقا لتحليل بلومبرغ إن إي إف والتصريحات العامة. أمر تنفيذي في أول يوم له في منصبه، وقع الرئيس ترامب أمرا تنفيذيا بوقف إصدار التصاريح والتأجير الفيدرالي لمشاريع طاقة الرياح البحرية الجديدة في الولايات المتحدة. كما دعا الأمر إلى مراجعة المشاريع التي تمت الموافقة عليها بالفعل. وصرح الوزير بورغوم في منشور ثان يوم الأربعاء بأن وزارته تقوم بدورها لضمان تنفيذ المراجعة. يهدد هذا التراجع الحاد بتجميد الاستثمار في الولايات المتحدة لفترة طويلة بعد مغادرة ترامب منصبه، وفقا لتيموثي فوكس، المدير الإداري لشركة أبحاث كلير فيو إنرجي بارتنرز. قد يحذر مطورو المشاريع من اتخاذ قرارات استثمارية كبيرة طويلة الأجل في قطاع ينطوي على مخاطر انتخابية كبيرة. وقال فوكس في مقابلة: «حتى لو كانت الإدارة القادمة تتمتع بحماسة تشبه حماس بايدن، فقد يشعر المطورون بالقلق. قد تكون لهذا آثار طويلة المدى». قد ينذر إشعار وقف العمل في مشروع إمباير ويند التابع لشركة إكوينور بنزاعات حول مزارع الرياح البحرية الأخرى قيد الإنشاء حاليا.