أحدث الأخبار مع #إن_بي_سي


سكاي نيوز عربية
منذ 13 ساعات
- صحة
- سكاي نيوز عربية
بايدن وسرطان البروستاتا.. توقعات طبية بشأن "فرص النجاة"
وأكد أخصائي المسالك البولية في مركز "يو كون" الصحي بن ريستو لقناة "إن بي سي"، أن السرطان، رغم انتشاره إلى العظام، لا يزال قابلا للعلاج. وقال: "حتى في الحالات التي ينتشر فيها السرطان خارج البروستاتا وصولا إلى العظام، فإنه يظل قابلا للعلاج بدرجة كبيرة". وأوضح ريستو أن العلاج الهرموني يمثل أحد المحاور الرئيسية في مكافحة سرطان البروستاتا، حيث يعتمد على خفض مستويات هرمون التستوستيرون في الجسم، وهو الهرمون الذي يعد محفزا لنمو الخلايا السرطانية. وأضاف: "عندما نقلل من مستوى التستوستيرون غالبا ما ينكمش الورم، وقد يستمر هذا التأثير الإيجابي لعدة سنوات". كما أشار إلى أن العديد من الحالات، حتى تلك التي يتخللها انتشار المرض إلى العظام ، قد تشهد تحسنا كبيرا بفضل الخيارات العلاجية المتاحة حاليا، ومنها العلاجان الهرموني والكيميائي، مما يمكن المرضى من العيش لسنوات طويلة بعد بدء العلاج. وتابع: "هذا النوع من السرطان يمكن علاجه في العديد من الحالات، وهو ما يمنح المرضى أملا كبيرا في الشفاء أو التعايش الطويل معه". وتأتي هذه التصريحات في وقت تتوالى فيه الدعوات السياسية والشعبية لتمني الشفاء للرئيس السابق، وسط تطمينات طبية متفائلة نسبيا. ورغم أن سرطان البروستاتا يعد من أكثر أنواع السرطان شيوعا لدى الرجال، فإن التقدم الطبي المستمر في أساليب تشخيصه وعلاجه قد أتاح فرصا أكبر للتعافي. وأكدت عائلة الرئيس السابق أنه يدرس عدة خيارات علاجية، مما يشير إلى اتخاذه خطوات جدية في التعامل مع المرض. ودعا ريستو الرجال الذين تجاوزوا سن الخامسة والخمسين إلى إجراء فحوصات دورية للكشف المبكر عن سرطان البروستاتا، وهو أمر حاسم في تحسين فرص العلاج. يشار إلى أن سرطان البروستاتا يعد ثاني أكثر أنواع السرطان شيوعا بين الرجال في الولايات المتحدة ، وعادة ما يكتشف في مراحل متقدمة لدى الرجال في الستينات من أعمارهم. ووفقا لجمعية السرطان الأميركية، من المتوقع تسجيل أكثر من 310 ألف حالة جديدة من هذا المرض خلال العام الجاري وحده.


الشرق الأوسط
منذ 2 أيام
- أعمال
- الشرق الأوسط
النفط يتراجع وسط توقعات باتفاق نووي أميركي
انخفضت أسعار النفط بنحو دولار واحد في التعاملات المُبكِّرة، يوم الخميس، وسط توقعات باتفاق نووي أميركي - إيراني محتمل، في حين أنَّ زيادة غير متوقعة في مخزونات النفط الخام الأميركية، الأسبوع الماضي، زادت من مخاوف المستثمرين بشأن فائض المعروض. وانخفضت العقود الآجلة لخام برنت 88 سنتاً، أو 1.3 في المائة، لتصل إلى 65.21 دولار للبرميل بحلول الساعة 00:55 بتوقيت غرينتش. كما انخفضت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي بمقدار 92 سنتاً، أي بنسبة 1.5 في المائة، لتصل إلى 62.23 دولار. وخسر كلا الخامين القياسيَّين نحو 0.8 في المائة يوم الأربعاء. وصرَّح مسؤول إيراني لشبكة «إن بي سي»، في مقابلة نُشرت يوم الأربعاء، بأن إيران مستعدة للموافقة على اتفاق مع الولايات المتحدة مقابل رفع العقوبات الاقتصادية. وقال يوكي تاكاشيما، الخبير الاقتصادي في شركة «نومورا» للأوراق المالية: «إن عمليات البيع الجديدة مدفوعة بتوقعات بأنَّ الاتفاق النووي بين الولايات المتحدة وإيران سيخفِّف العقوبات الأميركية المشددة أخيراً على إيران، مما قد يؤدي إلى تخفيف التوازن العالمي بين العرض والطلب على النفط الخام». وصرَّح وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان آل سعود، يوم الأربعاء، بأن المملكة العربية السعودية تدعم المحادثات النووية الأميركية - الإيرانية دعماً كاملاً، وتأمل في تحقيق نتائج إيجابية. وقالت وزارة الخزانة الأميركية إن واشنطن فرضت عقوبات، يوم الأربعاء، تستهدف الجهود الإيرانية لتصنيع مكونات الصواريخ الباليستية محلياً، وذلك عقب فرض عقوبات، يوم الثلاثاء، على نحو 20 شركة ضمن شبكة قالت إنها «أرسلت النفط الإيراني إلى الصين منذ فترة طويلة». وجاءت العقوبات عقب جولة رابعة من المحادثات الأميركية - الإيرانية في عُمان؛ بهدف معالجة الخلافات بشأن البرنامج النووي الإيراني. وتعمل منظمة البلدان المُصدِّرة للنفط (أوبك) وحلفاؤها، المعروفون باسم «أوبك بلس»، على زيادة الإمدادات، على الرغم من أن «أوبك» خفَّضت، يوم الأربعاء، توقعاتها لنمو إمدادات النفط من الولايات المتحدة ومنتجين آخرين خارج مجموعة «أوبك بلس» الأوسع نطاقاً هذا العام. وفي الوقت نفسه، أظهرت بيانات من إدارة معلومات الطاقة ارتفاع مخزونات النفط الخام بمقدار 3.5 مليون برميل، إلى 441.8 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في 9 مايو (أيار)، مقارنة بتوقعات المحللين في استطلاع أجرته «رويترز» لانخفاض قدره 1.1 مليون برميل. كما أظهرت بيانات «معهد البترول الأميركي» زيادةً كبيرةً قدرها 4.3 مليون برميل في مخزونات النفط الخام الأسبوع الماضي، حسبما ذكرت مصادر في السوق، يوم الثلاثاء.


الاقتصادية
منذ 5 أيام
- أعمال
- الاقتصادية
أسعار النفط تواصل الهبوط وتفقد 2% وسط تفاؤل بشأن المحادثات مع إيران
تراجعت أسعار النفط لليوم الثاني على التوالي بفقدانها 2%، بعد تقرير أشار إلى استعداد إيران للتخلي عن الأسلحة النووية ضمن اتفاق مع الولايات المتحدة، مقابل رفع العقوبات. خام "تكساس" انخفض مقتربا من 62 دولارا للبرميل أمس الأربعاء، في حين أغلق خام "برنت" قرب 65 دولارا، وذكرت "إن بي سي"، نقلا عن المستشار الإيراني البارز علي شمخاني، أن طهران مستعدة لتوقيع اتفاق بشروط معينة. كانت أسعار الخام تراجعت أمس الأربعاء بعد أن أظهرت بيانات حكومية أن المخزونات الأمريكية سجلت أعلى زيادة منذ مارس، لتنهي بذلك موجة صعود دامت 4 أيام حققت خلالها مكاسب تقارب 10%، وكان هذا الصعود مدفوعاً بهدنة تجارية بين الصين وأمريكا، وتصعيد الرئيس دونالد ترمب لهجته العدائية تجاه الإمدادات الإيرانية. تخمة في المعروض رغم هذه التحركات، لا يزال النفط منخفضا 13% منذ بداية العام، وقد أشار منتجون أمريكيون إلى أنهم لا يتوقعون تغيرا كبيرا في الأسعار قبل نهاية العام، ويتوقع أن تسهم زيادة إمدادات إيران في تفاقم تخمة محتملة في السوق في وقت لاحق من هذا العام، خاصة بعدما بدأت منظمة (أوبك) وحلفاؤها الشهر الماضي في استعادة الإمدادات التي كانت متوقفة منذ 2022. بحسب تقرير شهري صدر أمس الأربعاء، أضافت المجموعة فقط 25 ألف برميل يوميا في أبريل، وهو جزء بسيط من الزيادة المقررة البالغة 138 ألف برميل يوميا، ومن المقرر أن ينظر التحالف في زيادة أخرى للإنتاج خلال اجتماع في الأول من يونيو المقبل. من جانبها، ستصدر الوكالة الدولية للطاقة، التي تقدم المشورة للدول المستهلكة وتُتابع تقاريرها عن كثب من قبل المتداولين، أحدث تقديراتها بشأن العرض والطلب اليوم الخميس


جريدة المال
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- جريدة المال
"ترامب" يلوح من جديد بإعادة حظر تطبيق "تيك توك"
صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال مقابلة في برنامج 'ميت ذا بريس' عُرضت على قناة 'إن بي سي نيوز' إنه سيمدد الموعد النهائي المحدد لحظر 'تيك توك' في يونيو المقبل، مانحا شركة 'بايت دانس' فرصة أخرى لبيع أصول تطبيقها في الولايات المتحدة، وذلك في حال لم يتوصل إلى اتفاق بحلول ذلك الوقت، وفقا لموقع رويترز. وبين ترامب خلال المقابلة أن لديه ميلا شخصيا اتجاه التطبيق، لأنه ساعده في كسب أصوات الناخبين الشباب خلال انتخابات 2024، مضيفا أن 'تيك توك مثير للاهتمام للغاية، وأنه سيحظى بالحماية'. وفرض الكونجرس الأميركي حظرا على تطبيق 'تيك توك' كان من المفترض أن يدخل حيز التنفيذ في يناير/الماضي ، لكن ترامب أجّل تنفيذه مرتين، اذ كانت هناك خطة لتحويل عمليات التطبيق في الولايات المتحدة إلى شركة جديدة يملكها مستثمرون أميركيون، ولكن الصين علقت الصفقة كرد على زيادة الرسوم الجمركية الأميركية على بضائعها. ومن جهة أخرى، يجادل أعضاء مجلس الشيوخ الديمقراطيون بأن ترامب لا يملك سلطة قانونية لتمديد الموعد النهائي، ويشيرون إلى أن الصفقة التي كانت قيد الدراسة لن تفي بالمتطلبات القانونية. وصرح مصدر مقرب من مستثمري 'بايت دانس' الأميركيين الشهر الماضي بأن العمل على الصفقة المحتملة مستمر قبل الموعد النهائي في 19 يونيو المقبل، لكن البيت الأبيض وبكين بحاجة إلى حل نزاع الرسوم الجمركية أولا.