أحدث الأخبار مع #إنتاج_النفط

العربية
منذ 5 ساعات
- أعمال
- العربية
ارتفاع إنتاج النفط في ليبيا إلى 1.39 مليون برميل يوميًا
أعلنت المؤسسة الوطنية للنفط في ليبيا ، اليوم الخميس، عن تسجيل ارتفاع في إنتاج النفط الخام الليبي والغاز الطبيعي مع تراجع طفيف في إنتاج المكثفات. وقالت المؤسسة، إن إنتاج النفط الخام الليبي ارتفع إلى 1.395 مليون برميل اليوم الخميس، مقابل 1.39 مليون برميل، أمس الأربعاء. كما ارتفع إجمالي إنتاج الغاز الطبيعي في ليبيا إلى 2.5 مليار قدم مكعبة اليوم الخميس، مقابل 2.48 مليار قدم مكعبة أمس، وفق وكالة الأنباء الليبية. وأوضحت المؤسسة الوطنية للنفط، أن إنتاج المكثفات تراجع إلى 52.45 ألف برميل اليوم، مقابل 52.74 ألف برميل أمس الأربعاء. وأعلنت المؤسسة الوطنية للنفط، في شهر أبريل الماضي، عن طرح 22 منطقة للاستثمار في جولة جديدة من العطاءات 11 منها برية و11 بحرية.


روسيا اليوم
منذ 6 ساعات
- أعمال
- روسيا اليوم
روسيا تمتلك احتياطيات نفطية تكفي لربع قرن
وأشار الوزير الروسي إلى أن إنتاج النفط مع المكثفات في روسيا بلغ في بحلول نهاية عام 2024 نحو 516 مليون طن. وفي فبراير الماضي، صرح وزير الموارد الطبيعية الروسي ألكسندر كوزلوف بأن روسيا تمتلك احتياطيات قابلة للاستخراج من الغاز تكفي لأكثر من 100 عام انطلاقا من مستوى الإنتاج الحالي. ومن المخطط إجراء مزادات لثمانية مواقع هيدروكربونية في العام الجاري في إطار مشروع فيدرالي "الجيولوجيا: إحياء الأسطورة". المصدر: نوفوستي شدد وزير الموارد الطبيعية الروسي ألكسندر كوزلوف على أن روسيا تمتلك احتياطيات قابلة للاستخراج من الغاز تكفي لأكثر من 100 عام انطلاقا من مستوى الإنتاج الحالي. كشف رئيس شركة "روس نفط" الروسية إيغور سيتشين أن القيمة الإجمالية للثروات الطبيعية الروسية تقدر بـ100 تريليون دولار، بواقع ضعف الثروات الطبيعية التي تمتلكها الولايات المتحدة.


الشرق الأوسط
منذ يوم واحد
- أعمال
- الشرق الأوسط
«كونوكو فيليبس»: استقرار إنتاج النفط الصخري الأميركي رهن بسعر 65 دولاراً للبرميل
قال رايان لانس، الرئيس التنفيذي لـ«كونوكو فيليبس»، وهي من كبرى شركات الاستكشاف والتنقيب وإنتاج الطاقة، إنه إذا ظلت أسعار النفط عند مستواها الحالي بين 60 و65 دولاراً للبرميل، فسيستقر إنتاج النفط الصخري الأميركي. ويخشى منتجو النفط الأميركي من تراجع الأسعار، إذ تعدّ تكلفة إنتاج البرميل في الولايات المتحدة من بين الأعلى، خصوصاً بالنسبة إلى النفط الصخري، الذي يساهم بأكثر من 60 في المائة من إجمالي إنتاج النفط الأميركي البالغ ما بين 12و13 مليون برميل يومياً. ورأى لانس، خلال منتدى اقتصادي بالعاصمة القطرية الدوحة، أن إنتاج النفط سيبدأ في الانخفاض إذا انخفض سعر النفط إلى ما دون 50 دولاراً للبرميل. ويُتداول النفط حالياً في نطاق 65 دولاراً للبرميل، بعد ارتفاعه من مستويات 60 دولاراً التي كان قد بلغها حينما أعلنت الولايات المتحدة عن رسوم جمركية على معظم دول العالم، غير أن توقف الرسوم لمدة 90 يوماً، وأنباء عن قرب التوصل إلى حل ينهي الحرب الروسية - الأوكرانية، دعما الأسعار. وتشير التوقعات إلى اقتراب نهاية طفرة النفط الصخري في أميركا، التي استمرت نحو عقدين، في تحدٍّ محتمل يواجه رؤية الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، لزيادة إمدادات الخام المحلية. وكانت «إدارة معلومات الطاقة» الأميركية، قد توقعت أن يبلغ إنتاج النفط بالولايات المتحدة ذروته عند 14 مليون برميل يومياً في 2027، وأن يبقى قريباً من هذا المستوى حتى نهاية العقد، ثم ينخفض بسرعة. وأضافت «الإدارة»، في تقريرها السنوي لتوقعات الطاقة، أن إنتاج النفط في أميركا، أكبر منتج للنفط في العالم، سينخفض إلى نحو 11.3 مليون برميل يومياً في 2050، من نحو 13.7 مليون برميل يومياً هذا العام. واتهمت وزارة الطاقة الأميركية سياسات الرئيس الأميركي السابق، جو بايدن، برسم «مسار كارثي» لإنتاج الطاقة الأميركي، وقالت إن توقعات «إدارة معلومات الطاقة» تستند إلى السياسات المعمول بها حتى نهاية العام الماضي. وسجل إنتاج النفط الأميركي أرقاماً قياسية جديدة في ظل رئاسة بايدن في عامي 2023 و2024، وصدرت تصاريح حفر جديدة في عهد بايدن بوتيرة أسرع من مدة رئاسة ترمب الأولى. وتوقعت «إدارة معلومات الطاقة» أن يبلغ إنتاج النفط الصخري الأميركي ذروته عند 10 ملايين برميل يومياً في 2027، ارتفاعاً من نحو 9.69 مليون برميل يومياً هذا العام، ثم ينخفض إلى نحو 9.33 مليون برميل يومياً بحلول 2050. وخلصت التوقعات إلى أن حالة الانتعاش التي يشهدها الطلب الأميركي على النفط منذ انحسار جائحة «كوفيد19» ستنتهي العام المقبل.


الشرق الأوسط
منذ يوم واحد
- أعمال
- الشرق الأوسط
ارتفاع إنتاج كازاخستان من النفط 2 % في مايو
ارتفع إنتاج النفط في كازاخستان بنسبة 2 في المائة، خلال مايو (أيار)، وفقاً لوكالة «رويترز»، نقلاً عن مصدر مطلع بقطاع النفط والغاز في البلاد، في تحدٍّ لضغوط تحالف «أوبك بلس» على الدولة الواقعة في وسط آسيا لخفض الإنتاج. وخرقت كازاخستان مراراً حصص إنتاجها المقررة من «أوبك بلس»، وعزت ذلك وقتها إلى صعوبة إجبار شركات النفط الغربية الكبرى، مثل «شيفرون» و«إكسون موبيل»، على تقليص خططها. وكازاخستان عضو في مجموعة «أوبك بلس»، التي تضم دول أعضاء منظمة البلدان المصدرة للنفط (أوبك)، ومنتجين مستقلين، أبرزهم روسيا. وتنفذ «أوبك بلس» تخفيضات في الإنتاج بهدف استقرار أسواق النفط، لكن بعض الدول وأبرزهم كازاخستان لم تلتزم بحصصها المقررة. وانخفض إنتاج كازاخستان من النفط بنسبة 3 في المائة في أبريل، على الرغم من أنه لا يزال يتجاوز حصتها في اتفاق «أوبك بلس». وأفادت وزارة الطاقة في كازاخستان، في تعليقات مُرسلة عبر البريد الإلكتروني، بأن إنتاج حقل «تنجيز»، أكبر حقول البلاد، قد وصل إلى مستواه المخطط له، ما يعني أن إنتاج البلاد لن يرتفع أكثر هذا العام. وأضافت: «تتخذ كازاخستان جميع الإجراءات اللازمة للامتثال لالتزامات (أوبك بلس) وتعويض فائض الإنتاج». ووفقاً لـ«رويترز»، نقلاً عن مصدر في قطاع النفط، طلب عدم الكشف عن هويته نظراً لحساسية الوضع، بلغ متوسط إنتاج كازاخستان من النفط الخام، باستثناء مكثفات الغاز، 1.86 مليون برميل يومياً في الفترة من 1 إلى 19 مايو، بما في ذلك 932 ألف برميل يومياً في تنجيز. ويمثل هذا ارتفاعاً من 1.82 مليون برميل يومياً في أبريل (نيسان)، عندما خفّضت كازاخستان إنتاجها من 1.88 مليون برميل يومياً في مارس (آذار). وبموجب أحدث اتفاقية «أوبك بلس»، ارتفعت حصة كازاخستان من «أوبك بلس» لشهر مايو إلى 1.486 مليون برميل يومياً، مقارنةً بـ1.473 مليون برميل يومياً في أبريل. وأكّدت وزارة الطاقة الكازاخستانية مراراً التزامها باتفاقية «أوبك بلس»، وأنها ستعوّض فائض الإنتاج بخفض إنتاجها التراكمي بمقدار 1.3 مليون برميل يومياً بحلول أبريل 2026، مؤكدةً في الوقت نفسه أنها ستُعطي الأولوية للمصالح الوطنية على مصالح «أوبك بلس» عند تحديد مستويات الإنتاج.


أرقام
منذ 4 أيام
- أعمال
- أرقام
غويانا تُقر قانوناً يُحمّل الشركات مسؤولية تسربات النفط
أقر البرلمان في غويانا، في وقت متأخر من مساء الجمعة، مشروع قانون جديد بشأن التلوث النفطي، يُحمّل الشركات المسؤولية عن الأضرار الناتجة عن تسربات النفط، بما في ذلك تلك الصادرة عن السفن. وقد تم تمرير مشروع القانون عبر تصويت صوتي بسيط حظي بالأغلبية، ومن المتوقع أن يوقعه الرئيس عرفان علي قريباً ليصبح قانوناً نافذاً. ويأتي هذا التشريع في وقت تتسارع فيه وتيرة إنتاج النفط في الدولة الواقعة بأميركا الجنوبية، والذي تديره مجموعة تقودها شركة "إكسون موبيل"، حيث من المتوقع أن يتجاوز الإنتاج 900 ألف برميل يومياً خلال العام الجاري، معتمداً كلياً على الحقول البحرية. وينص القانون الجديد على إلزام الجهات المسؤولة عن الأنشطة النفطية بتقديم ضمانات مالية لتغطية أي تسربات، إلى جانب إجراء عمليات تفتيش وتدقيق منتظمة، ومعالجة أي مشكلات يتم اكتشافها. كما يفرض القانون عقوبات صارمة على الشركات المخالفة، من بينها تعليق تراخيص التنقيب والإنتاج للشركات التي لا تقدم الضمانات المالية المطلوبة. يُذكر أن غويانا أصبحت العام الماضي خامس أكبر مُصدر للنفط في أميركا اللاتينية بعد البرازيل والمكسيك وفنزويلا وكولومبيا، ويضم تحالف "إكسون" شركتي "هيس" الأميركية و"سينوك" الصينية.