logo
#

أحدث الأخبار مع #إنتاجية

مارك زوكربيرج يكشف كيف ينظّم وقته: وهذه هي القاعدة التي يتبعها
مارك زوكربيرج يكشف كيف ينظّم وقته: وهذه هي القاعدة التي يتبعها

الرجل

timeمنذ 10 ساعات

  • أعمال
  • الرجل

مارك زوكربيرج يكشف كيف ينظّم وقته: وهذه هي القاعدة التي يتبعها

اعتمد مارك زوكربيرج، الرئيس التنفيذي لشركة "ميتا"، أسلوبًا شائعًا بين كبار الناجحين يُعرف بـ"قاعدة 80%" لتنظيم الوقت، والذي يقوم على تخصيص 20% من اليوم دون أي مواعيد أو التزامات مسبقة. وخلال حوار أجراه مؤخرًا مع جون كوليسون، الشريك المؤسس لشركة Stripe، أكد زوكربيرج أن ترك مساحة مفتوحة في جدول أعماله اليومي، يُعد من العوامل الأساسية التي تعزز تركيزه وتُضاعف إنتاجيته. ورغم تولّيه قيادة واحدة من أكبر شركات التكنولوجيا في العالم، كشف زوكربيرج أنه يتجنب الاجتماعات الفردية الدورية، مفضلًا أن يبقي جدول أعماله مرنًا ليستجيب بسرعة لما يستجد من أولويات، وقال: "أستيقظ صباحًا ولدي أمور طارئة تستحق التركيز، وأحتاج إلى وقت فارغ حتى أتمكن من إنجازها". رفض زوكربيرج للانشغال الكامل أوضح زوكربيرج أنه يشعر بالإرهاق والانزعاج عندما يمتلئ يومه بالكامل بمواعيد لا تلامس الأولويات الحقيقية، وقال: "عندما تمر عليّ عدة أيام متتالية مليئة باجتماعات غير ضرورية، أفقد السيطرة. أحتاج دائمًا إلى مساحة للتفكير والتنفيذ الحقيقي". اقرأ أيضًا: في عيده ال 41 كم تبلغ ثروه مارك زوكربيرج لهذا السبب، يؤكد أن ترك جزء من اليوم خاليًا يساعده ليس فقط على الإنتاج، بل أيضًا على الحفاظ على التوازن العقلي والهدوء في بيئة تتطلب قرارات سريعة. قاعدة 80%فلسفة يدعمها العلم ما أشار إليه زوكربيرج لا يُعدّ أمرًا جديدًا في عالم إدارة الوقت، إذ تُعرف هذه الفلسفة داخل شركة جوجل باسم قاعدة 80%، وتُروّج لها خبيرة الإنتاجية لورا ماي مارتن، وتقوم على مبدأ بسيط: لا تملأ يومك بالكامل، بل اترك 20% من جدولك مفتوحًا للطوارئ أو التأمل أو الابتكار. وقد تبنّى هذه القاعدة سابقًا عدد من أعظم المفكرين وقادة الأعمال، مثل ألبرت آينشتاين وستيف جوبز، إضافة إلى العديد من خبراء الإنتاجية الذين يرون أن الانشغال لا يعني الفعالية، بل يضر أكثر مما يفيد. ويختتم زوكربيرج فكرته بدعوة ضمنية لكل من يغرق في الاجتماعات والمهام اليومية: "إذا كنت تدير وقتك وكأن كل دقيقة يجب أن تكون مشغولة، فربما آن الأوان لتراجع ذلك". ففي عالم سريع الإيقاع، قد يكون ترك جزء من الوقت دون جدول هو الطريقة الأذكى لتحقيق أقصى درجات النجاح.

أهم الأمور التي تنبغي مراعاتها قبل شراء هاتف قابل للطي
أهم الأمور التي تنبغي مراعاتها قبل شراء هاتف قابل للطي

البوابة العربية للأخبار التقنية

timeمنذ 10 ساعات

  • البوابة العربية للأخبار التقنية

أهم الأمور التي تنبغي مراعاتها قبل شراء هاتف قابل للطي

مع انتشار الهواتف القابلة للطي، أصبح الكثير من الأشخاص يفكرون في اقتناء واحد من هذه الهواتف لتصميمها المميز ودورها في تعزيز الإنتاجية للأشخاص الذين يستخدمون أجهزة لوحية لإنجاز بعض مهام العمل، فالهواتف القابلة للطي أفقيًا على غرار الكتب تتضمن شاشات داخلية كبيرة توفر تجربة قريبة من استخدام الجهاز اللوحي. لكن قبل أن تتخذ القرار النهائي فيما يتعلق بشراء هاتف قابل للطي، هناك بعض الأمور المهمة التي تنبغي مراعاتها، وسنذكر أبرزها فيما يلي: تحديد الهدف الرئيسي لشراء هاتف قابل للطي الهدف الأساسي من الهواتف القابلة للطي أفقيًا على غرار الكتب هو الدمج بين مزايا الهاتف الذكي والجهاز اللوحي، لتتمكن من استخدامه بالطريقة المعتادة معظم الوقت، مع إمكانية التبديل إلى شاشة أكبر عند الحاجة إلى إنجاز بعض مهام العمل؛ مما يعزز الإنتاجية. فإذا كنت تنوي استخدام الهاتف لتحسين الإنتاجية، ستجد العديد من مزايا تعدد المهام المدمجة في هذه الهواتف، مثل تقسيم الشاشة، والنوافذ المنبثقة، ووضع 'صورة داخل صورة'، كما ستجد أن تطبيقات Microsoft Office تعمل بكفاءة على الشاشات الكبيرة، والعمل على تطبيقات مثل Excel أو PowerPoint سيكون أسهل بكثير من الهاتف العادي. وإذا كنت تهتم أكثر بالترفيه، مثل اللعب بالألعاب أو بث المحتوى المرئي أو قراءة الكتب، فالهواتف القابلة للطي أفقيًا ستكون مناسبة لك، لكن هذا النوع من الهواتف مرتفع السعر. وأما الهواتف القابلة للطي رأسيًا (Flip)، فهي أرخص ولكنها تركز أكثر في الشكل المميز، ولا تعزز الإنتاجية كثيرًا، إلا إذا كنت من صناع المحتوى وتحتاج إلى استخدام الكاميرا الرئيسية لالتقاط صور ومقاطع فيديو بجودة عالية. إمكانية تحمّل تكاليف الإصلاح حتى مع تحسّن متانة الهواتف القابلة للطي خلال السنوات الماضية، فإنها ما تزال أقل متانة من الهواتف التقليدية. على سبيل المثال: تجعد الشاشة الداخلية سيصبح أكثر وضوحًا مع الاستخدام اليومي، كما أن الرمال أو الماء قد تشكل خطرًا على المفصل حتى لو كان الهاتف يدعم مقاومة الغبار والماء. وقلة المتانة تعني احتمالية التلف بسرعة؛ مما يستدعي الإصلاح الذي يُعدّ مكلفًا وصعبًا لهذا النوع من الهواتف، فعلى سبيل المثال: استبدال الشاشة الداخلية وحدها قد يكلف ثلث أو حتى نصف سعر الهاتف الجديد. السبب يعود إلى أن معظم مكونات الهواتف القابلة للطي مصممة خصوصًا لكل طراز، ولا تناسب الطرز الأخرى؛ مما يجعلها نادرة وأغلى ثمنًا مقارنةً بمكونات الأجهزة التقليدية. وحتى لو توفرت القطع، فإن المهارة الفنية المطلوبة لصيانة هذه الأجهزة محدودة جدًا، وقد تضطر إلى إرسال هاتفك إلى مركز الخدمة الرسمي، وانتظار عدة أيام أو حتى أسبوع أو أكثر. بالمقابل، إصلاح الهاتف التقليدي يتم غالبًا خلال ساعات في مركز صيانة محلي. لذلك من الأفضل أن تضع ميزانية جانبية لأي إصلاحات مستقبلية عندما تقرر شراء هاتف قابل للطي. توافق التطبيقات مع الشاشات القابلة للطي من المزايا الجذابة في الهواتف القابلة للطي إمكانية الاستمتاع بالمحتوى على شاشة كبيرة. لكن هناك عيب تصميميفي هذه الهواتف، وهو عندما تُفتح الشاشة، فإنها تكون أقرب إلى الشكل المربع، وليس المستطيل كما هي الحال في معظم الشاشات. هذا الشكل يؤثر سلبًا في تجربة مشاهدة مقاطع الفيديو؛ إذ تظهر أشرطة سوداء عريضة في الجهتين العلوية والسفلية من الفيديو، وإذا كبّرت الفيديو لملء الشاشة، قد يُقتطع جزء من المحتوى من الجانبين. من ناحية أخرى، بعض التطبيقات لا تعمل بكفاءة على هذه الأبعاد؛ مما يقلل من فائدة الشاشة الكبيرة، ومع أن جوجل تشجع المطورين على تحديث تطبيقاتهم لدعم هذا النوع من الأجهزة، فمن الأفضل التحقق من مدى توافق التطبيقات التي تعتمد عليها يوميًا مع نوع الهاتف القابل للطي الذي تفكر في شرائه. سهولة الحمل الهواتف القابلة للطي رأسيًا خفيفة الوزن وسهلة الحل، لكن القابلة للطي أفقيًا غالبًا تكون أضخم وأثقل بكثير من الهواتف التقليدية، وهو أمر قد يكون مزعجًا خصوصًا لمن لديهم يد صغيرة. والأمر يزداد سوءًا إذا أضفت غلافًا للحماية، فالغلاف سيجعل الجهاز أكبر حجمًا عند وضعه في الجيب، وأثقل عند حمله. ومع أن سامسونج نجحت في تقليل وزن هاتفها الأحدث في سلسلة Galaxy Fold، فإن الهاتف ما يزال أثقل من iPhone 16 Pro Max الذي يشكو العديد من الأشخاص حجمه الكبير. عمر البطارية لا تحتوي الهواتف القابلة للطي أفقيًا على بطاريات ضخمة مع أن حجمها كبير، والسبب بذلك أن جزءًا كبيرًا من المساحة الداخلية يُخصص للمفصل، ومع تقليص سماكة الجهاز تقل المساحة المتاحة للبطارية. على سبيل المثال: لم تغيّر سامسونج سعة بطارية سلسلة هواتف Fold منذ عام 2021 وتبلغ 4400 ميلي أمبير في الساعة. ومع أن شركات أخرى مثل ون بلس وجوجل تقدم بطاريات بسعة أكبر قليلًا، فإنها ما تزال أقل من السعة القياسية المتوفرة في معظم الهواتف الحديثة والتي تبلغ 5000 ميلي أمبير في الساعة. تكمن المشكلة في أن الشاشة الكبيرة تستهلك طاقة كبيرة؛ مما يقلل عمر البطارية. ومع ذلك، تتطور البطاريات في الوقت الحالي لحل هذه المشكلة، على سبيل المثال: هاتف Vivo X Fold3 Pro يحتوي على بطارية بتقنية السيليكون كربون بسعة تبلغ 5700 ميلي أمبير في الساعة، وهناك هواتف صينية تحتوي على بطاريات تصل سعتها إلى 8000 ميلي أمبير في الساعة. فإذا كان عمر البطارية يهمك، قد يكون من الأفضل انتظار اعتماد هذه التقنية على نطاق أوسع من شركات كبرى مثل سامسونج أو آبل التي يُتوقع أن تدخل عالم الهواتف القابلة للطي بحلول 2026.

مسؤول صيني: الروبوتات لن تحل محل البشر
مسؤول صيني: الروبوتات لن تحل محل البشر

الإمارات اليوم

timeمنذ 2 أيام

  • علوم
  • الإمارات اليوم

مسؤول صيني: الروبوتات لن تحل محل البشر

أكد مسؤول صيني يشرف على مركز للتكنولوجيا في بكين أن الروبوتات الشبيهة بالبشر في الصين لن تحل محل العمالة البشرية، ولن تتسبب في حدوث بطالة جماعية، وذلك في ظل التوسع السريع لهذا القطاع وتمويل الدولة له. وأوضح ليان ليان، نائب مدير منطقة بكين للتنمية الاقتصادية والتكنولوجية التي تضم أحد أكبر مراكز التكنولوجيا في الصين، خلال حديث لوسائل إعلام أجنبية، أول من أمس، أنه لا يعتقد أن الروبوتات الشبيهة بالبشر ستحل محل صانعيها بل ستسهم في رفع الإنتاجية والعمل في بيئات خطرة. وأضاف: «لا نعتقد أن الروبوتات ستتسبب في فقدان الناس لوظائفهم بل ستعمل على زيادة الإنتاجية أو تتولى مهام لا يرغب البشر في القيام بها، مثل استكشاف الكون الفسيح أو أعماق المحيطات التي لا يستطيع البشر الوصول إليها. يمكن للآلات أن تساعدنا في هذه المهام». وأردف ليان: «عندما يحل الليل ويحتاج البشر إلى الراحة تستطيع الآلات مواصلة العمل، ما يمنحنا منتجات أفضل وأرخص وأسهل استخداماً، لذا نرى أن هذا هو مسار تطورنا المستقبلي». وأشار إلى أن أول نصف ماراثون للروبوتات في العالم والذي أقيم الشهر الماضي في بكين أعد عمداً بطريقة من شأنها تسليط الضوء على آماله وآمال المسؤولين الآخرين في أن تساعد هذه الروبوتات البشر بدلاً من أن تحل محلهم.

مسؤول صيني: الروبوتات لن تحل محل البشر
مسؤول صيني: الروبوتات لن تحل محل البشر

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 أيام

  • علوم
  • الشرق الأوسط

مسؤول صيني: الروبوتات لن تحل محل البشر

كشف مسؤول صيني يشرف على مركز للتكنولوجيا في بكين أن الروبوتات الشبيهة بالبشر في الصين لن تحل محل العمالة البشرية ولن تتسبب في حدوث بطالة جماعية، وذلك في ظل التوسع السريع لهذا القطاع، وتمويل الدولة له، وفقاً لوكالة «رويترز». وأوضح ليان ليان، نائب مدير منطقة بكين للتنمية الاقتصادية والتكنولوجية التي تضم أحد أكبر مراكز التكنولوجيا في الصين، خلال حديث لوسائل إعلام أجنبية أمس الجمعة، أنه لا يعتقد أن الروبوتات الشبيهة بالبشر ستحل محل صانعيها، بل ستسهم في رفع الإنتاجية، والعمل في بيئات خطرة. وأضاف: «لا نعتقد أن الروبوتات ستتسبب في فقدان الناس لوظائفهم، بل ستعمل على زيادة الإنتاجية، أو تتولى مهام لا يرغب البشر في القيام بها، مثل استكشاف الكون الفسيح، أو أعماق المحيطات التي لا يستطيع البشر الوصول إليها. يمكن للآلات أن تساعدنا في هذه المهام». وأردف قائلاً: «عندما يحل الليل ويحتاج البشر إلى الراحة تستطيع الآلات مواصلة العمل، مما يمنحنا منتجات أفضل، وأرخص، وأسهل استخداماً. لذا نرى أن هذا هو مسار تطورنا المستقبلي». روبوت على شكل امرأة يلوح بيده في مركز بكين لتطوير الروبوتات الشبيهة بالبشر (إ.ب.أ) وأكد ليان أن أول نصف ماراثون للروبوتات في العالم، والذي أقيم الشهر الماضي في بكين، تم إعداده عمداً بطريقة من شأنها تسليط الضوء على آماله وآمال المسؤولين الآخرين في أن تساعد هذه الروبوتات البشر بدلاً من أن تحل محلهم. تميز نصف الماراثون بمسارين يفصل بينهما سياج، تنافس البشر في أحدهما، بينما تحكم 20 فريقاً في روبوتات متفاوتة الحجم والقدرة على المسار الآخر. وأشار ليان إلى أن البشر «في الماراثون يسلكون مسارهم الخاص، يختبرون فيه حدود قدراتهم الجسدية... في حين تسير الروبوتات في مسار منفصل تتحدى فيه قدراتها معاً دون أن تحاول تجاوز مسار البشر للوصول إلى خط النهاية، موضحاً أن هذا التصور يعكس ما سيكون عليه المستقبل أيضاً». وتحدث ليان للصحافيين من مقر شركة «إكس هيومانويد» المدعومة من الدولة، والمعروفة أيضاً باسم مركز بكين لتطوير الروبوتات الشبيهة بالبشر، والتي فاز روبوتها تيان جونج ألترا بأول نصف ماراثون للروبوتات. واستعرض أحد الموظفين في عرض تجريبي قدرة الروبوت على التصحيح الذاتي، إذ قام مراراً بتحريك قطعة من القمامة، أو نزعها من يد الروبوت بشكل متكرر، فيقوم الروبوت بإعادة التقاطها، وإتمام المهمة حتى اكتمالها، ويؤكد المركز أن هذه المهارة ستكون عنصراً جوهرياً في تطوير الروبوتات الشبيهة بالبشر إلى عمال منتجين.

مسؤول صيني: الروبوتات لن تأخذ من البشر وظائفهم
مسؤول صيني: الروبوتات لن تأخذ من البشر وظائفهم

العربية

timeمنذ 3 أيام

  • علوم
  • العربية

مسؤول صيني: الروبوتات لن تأخذ من البشر وظائفهم

قال مسؤول صيني يشرف على مركز للتكنولوجيا في بكين إن الروبوتات الشبيهة بالبشر في الصين لن تحل محل العمالة البشرية ولن تتسبب في حدوث بطالة جماعية، وذلك في ظل التوسع السريع لهذا القطاع وتمويل الدولة له. وأوضح ليان ليان، نائب مدير منطقة بكين للتنمية الاقتصادية والتكنولوجية التي تضم أحد أكبر مراكز التكنولوجيا في الصين، خلال حديث لوسائل إعلام أجنبية، أمس الجمعة، أنه لا يعتقد أن الروبوتات الشبيهة بالبشر ستحل محل صانعيها بل ستسهم في رفع الإنتاجية والعمل في بيئات خطرة. وأضاف: "لا نعتقد أن الروبوتات ستتسبب في فقدان الناس لوظائفهم بل ستعمل على زيادة الإنتاجية أو تتولى مهام لا يرغب البشر في القيام بها، مثل استكشاف الكون الفسيح أو أعماق المحيطات التي لا يستطيع البشر الوصول إليها. يمكن للآلات أن تساعدنا في هذه المهام". وأردف قائلا: "عندما يحل الليل ويحتاج البشر إلى الراحة تستطيع الآلات مواصلة العمل، ما يمنحنا منتجات أفضل وأرخص وأسهل استخداما. لذا نرى أن هذا هو مسار تطورنا المستقبلي". وأكد ليان أن أول نصف ماراثون للروبوتات في العالم، والذي أقيم الشهر الماضي في بكين، تم إعداده عمدا بطريقة من شأنها تسليط الضوء على آماله وآمال المسؤولين الآخرين في أن تساعد هذه الروبوتات البشر بدلا من أن تحل محلهم. وتميز نصف الماراثون بمسارين يفصل بينهما سياج، تنافس البشر في أحدهما بينما تحكم 20 فريقا في روبوتات متفاوتة الحجم والقدرة على المسار الآخر. وأشار ليان إلى أن البشر "في الماراثون يسلكون مسارهم الخاص، يختبرون فيه حدود قدراتهم الجسدية.. في حين تسير الروبوتات في مسار منفصل تتحدى فيه قدراتها معا دون أن تحاول تجاوز مسار البشر للوصول إلى خط النهاية. موضحا أن هذا التصور يعكس ما سيكون عليه المستقبل أيضا". وتحدث ليان للصحافيين من مقر شركة "إكس هيومانويد" المدعومة من الدولة والمعروفة أيضا باسم "مركز بكين لتطوير الروبوتات الشبيهة بالبشر" والتي فاز روبوتها تيان جونغ ألترا بأول نصف ماراثون للروبوتات. واستعرض أحد الموظفين في عرض تجريبي قدرة الروبوت على التصحيح الذاتي، إذ قام مرارا بتحريك قطعة من القمامة أو نزعها من يد الروبوت بشكل متكرر فيقوم الروبوت بإعادة التقاطها وإتمام المهمة حتى اكتمالها، ويؤكد المركز أن هذه المهارة ستكون عنصرا جوهريا في تطوير الروبوتات الشبيهة بالبشر إلى عمال منتجين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store