أحدث الأخبار مع #إنديانأويل


البورصة
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البورصة
مصافي الهند تكثف مشتريات الخام الأمريكي قبل محادثات التجارة
تعزز مصافي الهند مشترياتها من النفط الأمريكي قبل المحادثات التجارية المرتقبة بين البلدين الشهر المقبل، حيث يوشك نحو 11.2 مليون برميل من الخام الأمريكي الوصول إلى الهند في يونيو، وهو أعلى حجم منذ أغسطس الماضي، وفق بيانات أولية من شركة التحليلات 'كبلر' (Kpler). يأتي ذلك بعد تراجع أسعار خام غرب تكساس الوسيط نتيجة لانخفاض الطلب بسبب عمليات صيانة في مصفاة بسنغافورة، إلى جانب تراجع الشهية في الصين، أكبر مستوردة للنفط في العالم. قالت جون غو، كبيرة محللي سوق النفط في شركة 'سبارتا كوموديتيز' (Sparta Commodities): 'على أسعار خام غرب تكساس الوسيط أن تتراجع بقدر أكبر من المعتاد لتحفيز بقية دول آسيا على استيراد البراميل'. أوضحت جو: 'أن هناك هدفاً جيوسياسياً لهذه المشتريات إذ قد يسعى المشترون الآسيويون إلى زيادة مشترياتهم من خام غرب تكساس كأداة تفاوضية مع الولايات المتحدة لتقليص الرسوم الجمركية المتبادلة، مثلما نلاحظ في حالة إندونيسيا والهند'. اتّسع العجز التجاري في الهند بأكثر من المتوقع في مارس، بعدما قفزت واردات النفط بأكثر من 60% مقارنة بالشهر السابق. وكان المصدّرون في البلاد قد دعوا المسؤولين في نيودلهي إلى إبرام اتفاق تجاري ثنائي مع الولايات المتحدة في أسرع وقت ممكن. ومن المقرر أن تنطلق المفاوضات المباشرة في النصف الثاني من مايو بعدما علّق الرئيس دونالد ترمب الشهر الجاري رسوماً جمركية مقترحة بنسبة 26% على الدولة الآسيوية. اشترت شركات التكرير الحكومية، مثل 'إنديان أويل كورب' و'بهارات بتروليوم'، ما لا يقل عن 6 ملايين برميل من الخام الأمريكي المقرر وصوله في يونيو، وذلك من خلال عدة مناقصات أُجريت الشهر الجاري، وفقاً لحسابات 'بلومبرج'. ابتاعت 'بهارات بتروليوم' مليون برميل للأشهر الأربعة المنتهية في سبتمبر، وتسعى أيضاً للحصول على إمدادات فورية بما في ذلك درجات من الخام من الولايات المتحدة. كما بدأت شركة 'إنديان أويل' في شراء النفط الخام لشهر يوليو، بما في ذلك 3 ملايين برميل من الولايات المتحدة. امتنعت شركتا 'إنديان أويل' و'بهارات بتروليوم' عن التعليق بسبب إعلان نتائجهما المالية الأسبوع الجاري. تُعد مصفاة 'ريلاينس إندستريز' الخاصة بين المشترين المنتظمين للنفط الخام الأمريكي، لكن لم يتضح بعد حجم مشترياتها للأشهر المقبلة. وقال متعاملون إن ارتفاع مبيعات النفط الأمريكي إلى الهند أدى إلى تراجع مشترياتها من غرب أفريقيا، التي تُعد عادةً من أبرز مصادر الدولة لواردات النفط الخفيف.


أخبار مصر
٢٨-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار مصر
الهند ترفض استقبال ناقلة نفط روسية مع تشديد العقوبات الغربية
الهند ترفض استقبال ناقلة نفط روسية مع تشديد العقوبات الغربية مُنعت ناقلة نفط خام روسي تابعة لشركة 'إنديان أويل' (Indian Oil) الحكومية من دخول ميناء يتبع مشتري آسيوي رئيسي بسبب نقص في الوثائق المطلوبة، بحسب أشخاص مطلعين على التطورات.الناقلة 'أندامان سكايز' (Andaman Skies) التي ترفع علم هندوراس، والتي بُنيت في عام 2004، قامت بتحميل 767 ألف برميل في مورمانسك في 24 فبراير، وكان من المقرر لها تفريغ حمولتها في ميناء فادينار في 30 مارس، بحسب بيانات 'كبلر' (Kpler). لكن الوثائق اللازمة للموافقة على رسو السفينة في ميناء الساحل الغربي لم تكن سليمة، بحسب الأشخاص الذين طلبوا عدم الكشف عن هوياتهم، ولم تكشف عن الأسباب الدقيقة لهذا النقص في الوثائق. الهند وعقوبات النفطبرزت الهند كوجهة أساسية لشحنات النفط الروسي المنقولة بحراً بعد الحرب الروسية ضد أوكرانيا في…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


المشهد العربي
١٧-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- المشهد العربي
الهند وأبوظبي تعززان التعاون باتفاقيات ضخمة للغاز المسال
شهدت الهند والإمارات العربية المتحدة تطوراً كبيراً في العلاقات الاقتصادية، حيث أبرمت شركتان هنديتان من أكبر شركات النفط الحكومية في البلاد اتفاقيات لشراء الغاز الطبيعي المسال من شركة بترول أبوظبي الوطنية "أدنوك". وتأتي الاتفاقيات في إطار سعي الهند لتأمين إمدادات طويلة الأجل من الغاز الطبيعي لتلبية الطلب المتزايد على الطاقة، خاصة مع تزايد الاعتماد على مصادر الطاقة النظيفة. وستقوم شركة النفط الهندية "إنديان أويل" بشراء 1.2 مليون طن سنوياً من الغاز الطبيعي المسال من "أدنوك" لمدة 14 عاماً، بدءاً من عام 2026، بقيمة تتجاوز 7 مليارات دولار. كما ستقوم شركة "بهارات بتروليوم" بشراء 2.5 مليون طن من الغاز الطبيعي المسال من "أدنوك" لمدة 5 سنوات قابلة للتجديد.


صدى البلد
١٥-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- صدى البلد
الهند ترفع واردات النفط والغاز الأميركية لتجنب الرسوم الانتقامية
وافقت الهند على زيادة واردات النفط والغاز من الولايات المتحدة في محاولة لتقليص اختلال الميزان التجاري بين الدولتين، وتجنب فرض رسوم انتقامية محتملة. قال وزير خارجية الهند، فيكرام ميسري، خلال مؤتمر صحفي في واشنطن الخميس بعد اجتماع رئيس الوزراء ناريندرا مودي بالرئيس الأميركي دونالد ترمب،"أعتقد أننا استوردنا منتجات طاقة أميركية بنحو 15 مليار دولار. هناك احتمال كبير لارتفاع هذا الرقم إلى ما يصل إلى 25 مليار دولار"، و"من الممكن أن تسهم زيادة واردات الطاقة في التأثير على عجز الميزان التجاري بين الهند والولايات المتحدة". أشارت الشركات الحكومية الحاضرة في مؤتمر "أسبوع الطاقة الهندي" المقام في نيودلهي هذا الأسبوع إلى أنها ستسعى إلى شراء كميات أكبر من النفط والغاز المسال من الولايات المتحدة. وتخوض شركة "إنديان أويل" (Indian Oil) مفاوضات مع "تشينيير إنرجي" حول اتفاق طويل الأجل لتوريد الغاز المسال، فيما كشف رئيس مجلس إدارة "غايل إنديا" (Gail India)، سانديب غوبتا، عن أن الشركة جددت خطط الاستحواذ على حصة في منشأة تسييل في الولايات المتحدة. واردات الطاقة الهندية من أميركا في البيان المشترك الذي أصدره الزعيمان، تعهد مودي وترمب بتعزيز تجارة الطاقة "لترسيخ مكانة الولايات المتحدة كمورد رئيسي للنفط الخام والمنتجات النفطية والغاز المسال إلى الهند"، مع زيادة الاستثمارات في البنية التحتية للوقود الهيدروكربوني. كانت الهند أكبر مشترٍ للنفط الأميركي في 2021، حيث استوردت حوالي 406 آلاف برميل يومياً، أو ما يعادل 14.5% من إجمالي الصادرات الأميركية، بحسب بيانات شركة "كبلر" (Kpler). لكن هذا الرقم انخفض. وخلال أول 11 شهراً من 2024، مثلت الصادرات الأميركية أقل من 5% من إجمالي واردات الهند، مع عزوف مصافي التكرير عن الشراء من الموردين التقليديين والاتجاه إلى الخام الروسي الأقل سعراً. وبعدما فرضت الولايات المتحدة عقوبات أشد صرامة على تجارة الوقود الهيدروكربوني الروسي في وقت سابق من هذا العام، تعمل الهند (ثالث أكبر دولة مستهلكة للنفط في العالم) على تطوير سلاسل التوريد المتعطلة سعياً للحفاظ على استمرار تدفقات الخام الأقل سعراً. قلق هندي من الرسوم الانتقامية تُعد الولايات المتحدة ثاني أكبر شريك تجاري للهند بعد الصين، حيث بلغ إجمالي حجم التجارة ما بين شهري أبريل ونوفمبر 2024 إلى 82.5 مليار دولار. غير أن صادرات الهند استقرت عند 52.9 مليار دولار مقابل مجموعة من المنتجات المستوردة بقيمة 29.6 مليار دولار، ما أدى إلى فجوة قد تعرض الدولة الجنوب آسيوية إلى فرض الإدارة الأميركية رسوماً جمركية انتقامية. وتراجع التفاؤل الأولي للهند تجاه رئاسة ترمب نتيجة المخاوف من حرب تجارية وشيكة، وسياسات مرتبطة بالهجرة تستهدف مواطنيها. وأملاً في تجنب القيود التجارية، قدمت الحكومة تنازلات، مثل تقليص الرسوم الجمركية والخفض التدريجي للتعريفات الجمركية الإضافية على الواردات. قال ترمب الخميس إن مودي وافق على بدء المفاوضات لمعالجة عجز الميزان التجاري الأميركي، بينما لام الهند على الرسوم الجمركية المرتفعة التي أدت إلى فرض الولايات المتحدة تعريفات انتقامية.


أهل مصر
١٥-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- أهل مصر
الهند ترفع واردات النفط والغاز الأمريكية لتجنب الرسوم الانتقامية
وافقت الهند على زيادة واردات النفط والغاز من الولايات المتحدة في محاولة لتقليص اختلال الميزان التجاري بين الدولتين، وتجنب فرض رسوم انتقامية محتملة. قال وزير خارجية الهند، فيكرام ميسري، خلال مؤتمر صحفي في واشنطن الخميس بعد اجتماع رئيس الوزراء ناريندرا مودي بالرئيس الأميركي دونالد ترمب،'أعتقد أننا استوردنا منتجات طاقة أميركية بنحو 15 مليار دولار. وهناك احتمال كبير لارتفاع هذا الرقم إلى ما يصل إلى 25 مليار دولار'، و'من الممكن أن تسهم زيادة واردات الطاقة في التأثير على عجز الميزان التجاري بين الهند والولايات المتحدة'. واردات النفط الهندية من أمريكا أشارت الشركات الحكومية الحاضرة في مؤتمر 'أسبوع الطاقة الهندي' المقام في نيودلهي هذا الأسبوع إلى أنها ستسعى إلى شراء كميات أكبر من النفط والغاز المسال من الولايات المتحدة. وتخوض شركة 'إنديان أويل' (Indian Oil) مفاوضات مع 'تشينيير إنرجي' حول اتفاق طويل الأجل لتوريد الغاز المسال، فيما كشف رئيس مجلس إدارة 'غايل إنديا' (Gail India)، سانديب غوبتا، عن أن الشركة جددت خطط الاستحواذ على حصة في منشأة تسييل في الولايات المتحدة. في البيان المشترك الذي أصدره الزعيمان، تعهد مودي وترمب بتعزيز تجارة الطاقة 'لترسيخ مكانة الولايات المتحدة كمورد رئيسي للنفط الخام والمنتجات النفطية والغاز المسال إلى الهند'، مع زيادة الاستثمارات في البنية التحتية للوقود الهيدروكربوني. كانت الهند أكبر مشترٍ للنفط الأميركي في 2021، حيث استوردت حوالي 406 آلاف برميل يومياً، أو ما يعادل 14.5% من إجمالي الصادرات الأميركية، بحسب بيانات شركة 'كبلر' (Kpler). لكن هذا الرقم انخفض. وخلال أول 11 شهراً من 2024، مثلت الصادرات الأميركية أقل من 5% من إجمالي واردات الهند، مع عزوف مصافي التكرير عن الشراء من الموردين التقليديين والاتجاه إلى الخام الروسي الأقل سعراً. وبعدما فرضت الولايات المتحدة عقوبات أشد صرامة على تجارة الوقود الهيدروكربوني الروسي في وقت سابق من هذا العام، تعمل الهند (ثالث أكبر دولة مستهلكة للنفط في العالم) على تطوير سلاسل التوريد المتعطلة سعياً للحفاظ على استمرار تدفقات الخام الأقل سعراً. قلق هندي من الرسوم الانتقامية تُعد الولايات المتحدة ثاني أكبر شريك تجاري للهند بعد الصين، حيث بلغ إجمالي حجم التجارة ما بين شهري أبريل ونوفمبر 2024 إلى 82.5 مليار دولار. غير أن صادرات الهند استقرت عند 52.9 مليار دولار مقابل مجموعة من المنتجات المستوردة بقيمة 29.6 مليار دولار، ما أدى إلى فجوة قد تعرض الدولة الجنوب آسيوية إلى فرض الإدارة الأميركية رسوماً جمركية انتقامية. وتراجع التفاؤل الأولي للهند تجاه رئاسة ترمب نتيجة المخاوف من حرب تجارية وشيكة، وسياسات مرتبطة بالهجرة تستهدف مواطنيها. وأملاً في تجنب القيود التجارية، قدمت الحكومة تنازلات، مثل تقليص الرسوم الجمركية والخفض التدريجي للتعريفات الجمركية الإضافية على الواردات. قال ترمب الخميس إن مودي وافق على بدء المفاوضات لمعالجة عجز الميزان التجاري الأميركي، بينما لام الهند على الرسوم الجمركية المرتفعة التي أدت إلى فرض الولايات المتحدة تعريفات انتقامية.