logo
#

أحدث الأخبار مع #إندياناجونز

تحقيقات تكشف سبب وفاة تقني بريطاني خلال تصوير "إنديانا جونز" في فاس
تحقيقات تكشف سبب وفاة تقني بريطاني خلال تصوير "إنديانا جونز" في فاس

يا بلادي

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • يا بلادي

تحقيقات تكشف سبب وفاة تقني بريطاني خلال تصوير "إنديانا جونز" في فاس

كشفت تحقيقات طبية حديثة أن وفاة التقني البريطاني نيكولاس كوباك، الذي عثر عليه جثة هامدة داخل غرفته الفندقية بمدينة فاس في 31 أكتوبر 2021، ناتجة عن مرض القلب الإقفاري، وهو اضطراب مزمن يتسبب فيه انخفاض تدفق الدم إلى عضلة القلب. هذا التشخيص، الذي نقلته صحيفة ديلي ميل أمس الثلاثاء، أنهى الجدل الذي رافق ظروف وفاته الغامضة. وكان كوباك، البالغ من العمر 54 عاما، ضمن طاقم تقني يتكون من حوالي مئة شخص، شاركوا في تصوير الجزء الخامس والأخير من سلسلة "إنديانا جونز" بعنوان إنديانا جونز والقرصان الأخير، إلى جانب الممثلين هاريسون فورد وفيبي والر-بريدج. وبحسب كبير الأطباء الشرعيين، كريسبين باتلر، خضع جثمانه لتشريح في المغرب قبل نقله إلى المملكة المتحدة، حيث صنفت الوفاة رسميًا على أنها طبيعية. وأوضحت نقابة التقنيين"بيكتو" أن كوباك كان يعاني من انقطاع التنفس أثناء النوم، كما لم يكن يشعر بحالة صحية جيدة قبل سفره إلى المغرب، لكنه فضل مواصلة العمل رغم ذلك. وقد تنقل فريق العمل بين عدة دول لتصوير الفيلم، بما في ذلك إنجلترا، واسكتلندا، والمغرب وإيطاليا، بينما واجه المشروع تأجيلات متكررة بسبب جائحة كورونا، قبل أن يرى النور أخيرا في يونيو 2023، مختتما سلسلة سينمائية انطلقت عام 1981 بفيلم سارقو السفينة المفقودة.

نسخة Indiana Jones And The Great Circle لـ PS5 Pro ستقدم التجربة المثالية، تعرف على خصائصها
نسخة Indiana Jones And The Great Circle لـ PS5 Pro ستقدم التجربة المثالية، تعرف على خصائصها

VGA4A

time١٢-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • VGA4A

نسخة Indiana Jones And The Great Circle لـ PS5 Pro ستقدم التجربة المثالية، تعرف على خصائصها

إن كنت من اللاعبين الذين عانوا خلال تشغيل نسخة Indiana Jones And The Great Circle على منصة الحاسب او أجهزة Xbox،، فسيسعدك أن ترى هذه الخصائص المذهلة في نسخة Indiana Jones And The Great Circle على جهاز PS5 Pro. تشغيل اللعبة على جهاز PS5 Pro سيجعل الرحلة حول العالم أكثر إثارة مع إنديانا جونز والدائرة الكبرى، حيث تضمن هذه النسخة الأداء المثالي الذي لطالما أراده اللاعبون للعبة مغامرات من هذا الوزن والمستوى، إذ أنَّ جهاز برو سيتطيع تشغيل اللعبة بمعدلات إطارات أعلى وأكثر ثباتًا متجاوزًا المشاكل المزعجة في نسخة الاكسبوكس، ويضفي المزيد من الدقة والخصائص في المشاهد الطبيعية التي تحيط بكل أطراف عالم اللعبة. ستصبح كل لحظة من المغامرة لا تُنسى عند النظر إلى مدى الواقعية ووضوح الصورة والمستوى الجديد تمامًا عند المقارنة بين النسختين، أضف إلى ذلك إمكانية تشغيل اللعبة مع دقة 4K الأصلية وتقنية تتبع ضوء متقدمة، مما يبرز جودة التفاصيل الدقيقة التي كرس فريق التطوير في استوديو MachineGames كل طاقته لتقديمها في كل ركن من أركان عالم اللعبة الخلاب. حيث أصبح بإمكان اللاعبين الآن قضاء الساعات في التجوال بين البيئات المختلفة مستمتعين بكل تفاصيل اللعبة، بما في ذلك المناطق الأثرية وكل قطعة في مجموعة مارشال الرائعة والغطاء الأخضر الجذاب للغابات سوخوثاي. كما تتميز هذه النسخة حتى على جهاز PS5 التقليدي بإضاءة أكثر واقعية وديناميكية في جميع أنحاء بيئات اللعبة، مع تعزيز الصوت ثلاثي الأبعاد أثناء المشاهد السينمائية وتجربة اللعب، مما يجعل اللاعبين يشعرون وكأنهم في قلب الحدث. تابعنا على مواضيع ذات صلة.. اقرأ ايضا

17 نهاية مروعة أفسدت أفلاماً رائعة
17 نهاية مروعة أفسدت أفلاماً رائعة

Independent عربية

time٠٢-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • Independent عربية

17 نهاية مروعة أفسدت أفلاماً رائعة

إذا أفسدت الهبوط فلن يهتم أحد بمدى سلاسة الرحلة، وهذه المقولة تنطبق على الأفلام كما تنطبق على الطيران. تاريخ السينما مليء بأفلام قادرة على جذب المشاهدين ببراعة لمدة ساعة أو ساعتين، قبل أن ينقلب الوضع كلياً في اللحظة الأخيرة، وسواء كان ذلك لأن الفيلم ببساطة فقد زخمه، أو بسبب مفاجأة غريبة أو خطأ في التقدير، مثل فيلم الدراما "إسداء الخدمات" Pay it Forward أو فيلم "القرية" Village للمخرج إم نايت شيامالان، فهناك كثير من الأفلام التي تركت مشاهديها مع نهايات غير مرضية. أحياناً يحصل ذلك لأسباب خارجة عن سيطرة صناع الفيلم، كما حصل بفيلم "نادي القتال" Fight Club على سبيل المثال، إذ حذفت أجهزة الرقابة الصينية نهاية الفيلم الأصلية بالكامل واستبدلتها بنهاية مريعة، لكن في أحيان أخرى يحدث الأمر نتيجة لسوء اختيار الكاتب للنهاية سواء من حيث القصة أو الأسلوب، وفيما يلي 17 فيلماً مذهلاً أفسدتها نهاياتها. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) فيلم "10 ممر كلوفرفيلد" 10 Cloverfield Lane خلال معظم أحداث هذا الفيلم المثير، وهو نسخة مبتكرة عن فيلم "كلوفرفيلد"، تحتجز ماري إليزابيث وينستيد بصحبة جون غودمان وجون غالاغر جونيور في ملجأ تحت الأرض وتحصل أمور مثيرة، وفي اللحظات الأخيرة من الفيلم تخرج وينستيد من الملجأ لتجد أن خاطفها كان يخبر الحقيقة حول الغزو الفضائي، وهذا التحول في الأحداث بدد تماماً وبصورة قاتلة التشويق المستحق الذي سبقه. 7 أفلام بنهايات محبطة أفلام بنهايات محبطة 1/7 أنسيل إلغورت في فيلم "بيبي السائق" (تريستار بيكتشرز) أنسيل إلغورت في فيلم "بيبي السائق" (تريستار بيكتشرز) 2/7 مصاب وبلا قميص: براد بيت في "نادي القتال" (فوكس) مصاب وبلا قميص: براد بيت في "نادي القتال" (فوكس) 3/7 هاريسون فورد في فيلم "إنديانا جونز ومملكة الجمجمة الكريستالية" (ديفيد جيمس) هاريسون فورد في فيلم "إنديانا جونز ومملكة الجمجمة الكريستالية" (ديفيد جيمس) 4/7 مورغان فريمان في فيلم "الآن تراني" (ساميت انترتانمينت) مورغان فريمان في فيلم "الآن تراني" (ساميت انترتانمينت) 5/7 "سايكو": أنتوني بيركنز وجانيت لي في فيلم الرعب الشهير للمخرج ألفريد هتشكوك (يونيفرسال) "سايكو": أنتوني بيركنز وجانيت لي في فيلم الرعب الشهير للمخرج ألفريد هتشكوك (يونيفرسال) 6/7 دانيال كريغ في فيلم "سبيكتر" (إم جي إم) دانيال كريغ في فيلم "سبيكتر" (إم جي إم) 7/7 كيليان مورفي في فيلم "شروق الشمس" (فوكس) فيلم "بيبي السائق" Baby Driver حتى لو تجاهلنا كيفن سبيسي فهناك مشكلات كبيرة في نهاية فيلم المخرج إدغار رايت، الفيلم الذي حقق قفزة كبيرة لمخرج فيلم "شون أوف ذا ديد" Shaun of the Dead في هوليوود، ففي حين تميزت المشاهد الأولى من الفيلم بخفة إيقاعية ممتعة لكن القسم الأخير منه ينتقل إلى "ميلودراما أكشن" غريبة، إذ يواجه السائق المدمن على الاستماع للموسيقى عبر السماعات، والذي يلعب دوره الممثل أنسيل إلغورت، شخصية الممثل جون هام الشريرة.، وبالمقارنة مع ما سبق ذلك من أحداث تبدو النهاية مثل حادثة سيارة أو عطل في المحرك على أقل تقدير. فيلم "أوقات عصيبة في إل رويال" Bad Times at the El Royale نادراً ما تسوء نهاية الأفلام بصورة جذرية كما حصل في فيلم "أوقات عصيبة في إل رويال"، الذي يبدأ كمعزوفة موسيقية لطيفة وغير متوقعة، ولكن مع اقترابه من نهايته يسيطر كريس هيمسوورث، الزعيم المتبجح، ويصبح الفيلم "أوقات عصيبة" عبارة عن فوضى مملة ومبالغ فيها. فيلم "نادي القتال" Fight Club (النسخة الصينية) النهاية الأصلية لفيلم "نادي القتال" مدهشة، إدوارد نورتون وهيلينا بونهام كارتر يمسكان أيدي بعضهما وينظران من النافذة إلى المباني المتفجرة، لكن النسخة الصينية من الفيلم استبدلت هذه اللقطة بنهاية نصية مخيبة جداً للآمال تقول "اكتشفت الشرطة الخطة كاملة بسرعة واعتقلت جميع المجرمين، ونجحت في منع القنبلة من الانفجار"، وكانت النهاية أكثر من مجرد سخرية محبطة، إذ شارك مؤلف الفيلم تشاك بولانيك الخبر معلقاً بسخرية "هل رأيتم هذا الهراء؟ هذا رائع جداً، الجميع يحصل على نهاية سعيدة في الصين". فيلم "أسعد موسم" Happiest Season حقق فيلم عيد الميلاد الكوميدي الرومانسي "أسعد موسم" الذي طرح عام 2020 النجاح من جوانب عدة، فهو عبارة عن قصة حب مثلية ساحرة وملائمة لموسم الأعياد، وطوال أحداث الفيلم يظهر انسجام قوي بين الشخصية التي لعبتها الممثلة أوبري بلازا والبطلة كريستين ستيوارت، لدرجة أن قرار الأخيرة بالعودة إلشريكتها السابقة السامة (عن غير قصد) ماكنزي ديفيس يبدو وكأنه شوكة في الحلق. فيلم "إنديانا جونز ومملكة الجمجمة الكريستالية" Indiana Jones and the Kingdom of the Crystal Skull على رغم الضجة التي أحاطت بمشهد "الثلاجة النووية" لكن عودة المخرج ستيفن سبيلبرغ إلى سلسلة أفلام المغامرات أنتجت ما يعد إلى حد كبير فيلماً ترفيهياً متقناً إلى أن يصل الفيلم إلى ذروته عندما يقوم عالم الآثار الشجاع الذي يجسده هاريسون فورد بتفعيل مركبة فضائية غريبة، وهذا التحول نحو الخيال العلمي ليس أكثر بعداً عن الواقع من السحر شبه الديني في الأفلام الثلاثة الأولى، لكن فيلم "الجمجمة الكريستالية" يضخم الحدث ليس فقط لدرجة السخافة بل لدرجة عدم الإقناع على الإطلاق. فيلم "سيد الخواتم: عودة الملك" The Lord of the Rings: Return of the King جميع أفلام الخيال للمخرج بيتر جاكسون متساهلة من ناحية سرد ​​القصص، فمدة عرضها الطويلة التي تصل إلى ثلاث ساعات جزء من جاذبيتها، لكن في نهاية الفيلم الثالث، "عودة الملك"، يتحول هذا الصبر إلى إحباط، فمع انتهاء سلسلة الدراما الثلاثية نشاهد مشهداً يبدو بلا نهاية، إذ يجتمع فرودو باغينز (إليجاه وود) بأصدقائه القدامى، واحداً تلو الآخر، والمشهد ممل للغاية وهو أحد الأسباب الأساس لكون فيلم "عودة الملك" أضعف جزء من سلسة الأفلام الثلاثية. فيلم "آل أمبرسون الرائعون" The Magnificent Ambersons النسخة الأصلية من الفيلم التي صدرت عام 1942 للمخرج غالباً ما تعتبر تحفة فنية تضاهي فيلمه لعام 1941 "المواطن كين" Citizen Kane، لكن من المؤسف أن أحداً لا يستطيع مشاهدتها، إذ إن "النهاية السعيدة" التي فرضتها شركة الانتاج أصبحت النسخة الوحيدة المتاحة الآن، ومع أن الفيلم لا يزال يستحق المشاهدة، وقد نجح على رغم نهايته، لكن شبح خطط ويلز الأصلية لا يزال يطارده. فيلم "الآن تراني" Now You See Me بدا أن فيلم الإثارة الصادر عام 2013 أراد أن يضاهي فيلم "العظمة" The Prestige للمخرج كريستوفر نولان، فالفيلم يدور حول مجموعة من السحرة وقد نجح في خلق سحره الخاص، لكن الفيلم أفسد لحظته الكبرى حين اتضح في النهاية أن السحر حقيقي وغير مرضٍ أبداً، ففكرة أن "الساحر فعلها" بدت وكأنها تنصل وجعلت الفيلم يفشل في حل كثير من المشكلات العالقة، ولذلك كان الجزء الثاني مزرياً ولم ينجح في إنقاذ الأمر. فيلم "إسداء الخدمات" Pay It Forward يمكن قول الكثير عن نهاية الفيلم ولكنها بالتأكيد غير متوقعة، ففيلم الدراما الملهم الذي يؤدي فيه الممثل هالي جويل أوزمنت دور البطولة ويلعب دور طفل يحاول تغيير العالم للأفضل، ولكن في النهاية تبين أن الفيلم ليس ملهماً، ففي مفاجئة صادمة يموت الطفل طعناً، وتلك النهاية كانت سوداوية (سوداوية للغاية)، وجعلت المشاهدين يشعرون وكأنهم تلقوا صفعة. فيلم "سايكو" [مختل] Psycho فيلم الرعب الشهير للمخرج ألفريد هيتشكوك يحوي كثيراً من المشاهد السينمائية الخالدة، بما فيها ذروة الأحداث الأيقونية عندما يجري الكشف على أن نورمان بيتس (أنتوني بركنز) كان يرتدي ثياب والدته لارتكاب جرائم القتل، لكن ما يضعف بريق نهاية الفيلم هو الخاتمة المضافة والتي تفرط في شرح الجانب النفسي لشخصية نورمان عبر مصطلحات جامدة وبالية، ولولا هذا المشهد لكان الفيلم أفضل. فيلم "تذكرني" Remember Me كثيرون يعتبرون هذا الفيلم الدرامي من بطولة روبرت باتينسون فيلما رائعاً في أول 100 دقيقة تقريباً، لكنه تحول إلى كارثة في المشهد الأخير، فمفاجأة اللحظة الأخيرة بوقوف باتينسون في مركز التجارة العالمي قبل لحظات من هجمات الـ 11 من سبتمبر (أيلول) الإرهابية، كانت كارثية لدرجة أنها حولت الفيلم إلى مادة للسخرية. فيلم "سبيكتر" [طيف] Spectre هناك كثير من الأشياء التي تستحق الإعجاب في فيلم سلسلة جيمس بوند الذي شهد عودة المخرج سام مينديز بداية من مشهد مهرجان يوم الموتى المكسيكي، ولكن بمجرد ظهور شخصية بلوفيلد التي يؤديها كريستوف فالتز تبدأ الأمور في التدهور، والمشهد الأخير مبالغ فيه ومخيب للآمال إلى حد ما. فيلم "انقسام" Split يبدأ فيلم المخرج إم نايت شيامالان الصادر عام 2016 كفيلم رعب نفسي مشوق، فلدى البطل الرئيس جيمس مكافوي حرية كاملة في أدائه التمثيلي لشخصيات كيفن ويندل كرامب المتعددة، وهو خاطف مصاب باضطراب الهوية التفارقي [المعروف سابقاً باسم اضطراب تعدد الشخصيات] وطوال مدة الفيلم تجري إثارة المشاهدين بالتهديد المتمثل في إحدى شخصيات كرامب المعروفة فقط باسم "الوحش"، لكن بعد الكشف يتضح أن الوحش ليس مجرد شخصية أخرى بل هو في الواقع كائن عملاق خارق للطبيعة يتحول إليه كرامب، ثم يتضح أن فيلم "انقسام" هو في الواقع تكملة لفيلم شيامالان السابق "غير قابل للكسر" Unbreakable، فهل كان ذلك غير متوقع؟ بالتأكيد، لكنه قتل التشويق وأفسد الفيلم. فيلم "شروق الشمس" Sunshine خلال معظم مدة عرض فيلم الخيال العلمي للمخرج داني بويل لعام 2007، كان الفيلم عبارة عن دراما بارعة وذكية تدور أحداثها على متن مركبة متجهة نحو الشمس، وكان مبنياً على أساس الشخصية والصدقية النفسية، لكن في المشهد الأخير، يتحول الفيلم بسرعة إلى عالم الرعب مما يضعف كثيراً مما سبقه، وقد انتقد النقاد النهاية تحديداً، وكانت ماريت إنغمان من صحيفة "أوستن كرونيكل" واحدة من الذين استخفوا بـ "التحول غير المعقول أبداً في الحبكة والذي دفع الفيلم إلى رعب مروع، مما يحبط قيمة المعنويات ولا يتعافى الفيلم منه". فيلم "القرية" The Village آسف يا إم نايت، لكن هناك عنواناً آخر من أفلامك على هذه القائمة، فلقد حافظ "سيد التحولات في الحبكة" في هوليوود على مكانته من خلال فيلم الدراما التاريخية لعام 2004، والذي يكشف في تحوله الكبير عن أنه ليس فيلم دراما تاريخياً على الإطلاق، فالناقد الكبير الراحل روجر إيبرت انتقد الفيلم بشدة خلال مراجعته قائلاً إن "وصف النهاية بأنها مخيبة للآمال يعد إهانة ليس فقط لنهايات الذروة بل وللبدايات، إنه سر تافه، بعيداً خطوة من الخيال، في الواقع إنه سخيف جداً لدرجة أننا عندما نكتشف السر نرغب في إعادة الفيلم إلى الوراء حتى لا نعرف السر". فيلم "نهاية العالم" The World's End لغاية بلوغه ذروته، يعد الفيلم الثالث من سلسلة "ثلاثية كورنيتو" للمخرج إدغار رايت من أفضل أعماله، فالفيلم مضحك ومثير ومليء بالألغاز الذكية، لكن المواجهة النهائية التي يواجه فيها سيمون بيج بدور غاري كينغ المزعج الخاطفين الفضائيين تقضي على زخم الفيلم بالكامل، فيصبح غير مضحك أو مرضٍ لدرجة أنه يفسد كل ما سبقه.

هاريسون فورد وزوجته في مترو الأنفاق بلقطات رومانسية ومتواضعة (فيديو)
هاريسون فورد وزوجته في مترو الأنفاق بلقطات رومانسية ومتواضعة (فيديو)

النهار

time٠١-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • النهار

هاريسون فورد وزوجته في مترو الأنفاق بلقطات رومانسية ومتواضعة (فيديو)

لا يزال هاريسون فورد وزوجته كاليستا فلوكهارت، على الرغم من شهرتهما الواسعة، يستمتعان بوقتهما كأي شخصين عاديين، إذ شوهد الممثل الأميركي البالغ من العمر 82 عاماً وزوجته، البالغة من العمر 60 عاماً، معاً في مترو أنفاق مدينة نيويورك في لقطات نشرها موقعا TMZ وPeople أمس الإثنين. وتُظهر إحدى الصور الزوجين وهما يتبادلان العناق والقبلات على رصيف المترو أثناء انتظارهما قطار الركاب. وأفاد الموقع بأن فلوكهارت استقلّت القطار لحضور مسرحيتها "لعنة الطبقة الجائعة" التي تُعرض خارج برودواي، بينما استقلّ زوجها قطاراً مختلفاً إلى كولومبوس سيركل. ويُقال إن الممثل كان يتحدث إلى ركاب آخرين، بل وأخبر أحدهم بأنه مرّت سنوات منذ آخر مرة استقل فيها القطار. ويعيش نجم سلسلة أفلام "إنديانا جونز" في كاليفورنيا، بعيداً عن زوجته التي تعيش حالياً في نيويورك من أجل عروض مسرحيتها المستمرة حتى 6 نيسان (أبريل) الحالي. تؤدي فلوكهارت دور إيلا تيت،"ربة منزل وأم مُنهكة في عائلة مُفككة تُكافح من أجل البقاء في مزرعة مُتهالكة في ريف كاليفورنيا. والتقى فورد وفلوكهارت في حفل توزيع جوائز "غولدن غلوب" التاسع والخمسين عام 2002. وتمت خطوبتهما عام 2009 وتزوجا في سانتا فيه، نيو مكسيكو، عام 2010. للممثل والممثلة ابن واحد، ليام فلوكهارت فورد، والذي تبنته فلوكهارت قبل علاقتها بفورد. ولدى فورد أربعة أطفال آخرين: بن وويلارد من زواجه الأول بماري ماركوارت، ومالكولم وجورجيا من زواجه الثاني بميليسا ماثيسون. View this post on Instagram A post shared by TMZ (@tmz_tv)

جبل "يلتهم" الرجال.. ما قصة مدينة التعدين الأعلى بالعالم في بوليفيا؟
جبل "يلتهم" الرجال.. ما قصة مدينة التعدين الأعلى بالعالم في بوليفيا؟

CNN عربية

time١١-٠٣-٢٠٢٥

  • CNN عربية

جبل "يلتهم" الرجال.. ما قصة مدينة التعدين الأعلى بالعالم في بوليفيا؟

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- يجلس ستة سياح يرتدون خوذات صلبة وبدلات ثقيلة، في منجم ضيق، حيث يسحب مرشد سياحي محلي ولاعة تُستخدم لمرة واحدة، ويشعل بها فتيلًا أخضر اللون، ثم يطلب بهدوء من الجميع التراجع إلى الخلف. بعد لحظة، تخترق موجة صدمة قوية النفق، تتبعها سحابة من الغبار. وقام المرشد السياحي بتفجير عصا ديناميت اشتراها أحد السياح بالسوق المحلي في وقت سابق من ذلك اليوم، بتكلفة 13 بوليفيانو بوليفي (أقل من دولارين). تُعد مدينة التعدين البوليفية، بوتوسي، المكان الوحيد في العالم الذي يمكن فيه للزوار شراء الديناميت بشكل قانوني. قال جوني كوندوري، وهو دليل سياحي يعمل بمناجم بوتوسي: "بالنسبة للعمال، أهم شيء هو الديناميت"، مضيفًا: "إذا لم تكن تعرف كيفية التعامل معه، فإنه خطير". لكن بالنسبة للعمال من ذوي الخبرة، فإنه يسرّع بشكل كبير معدل استخراج المعادن. وتمتد شبكة المناجم في بوتوسي التي يبلغ عمرها قرونا من الزمن، إلى مساحة شاسعة، حيث يركض عمال المناجم صعودًا وهبوطًا عبر ممرات طويلة وضيقة، ويدفعون عربات مليئة بالصخور المتفتتة على سكك حديدية مهترئة، في مشهد يذكّر بشيء من فيلم "إنديانا جونز ومعبد الهلاك". وتقع بوتوسي على ارتفاع يزيد عن 4,000 متر فوق مستوى سطح البحر، ما يجعلها واحدة من أعلى المدن في العالم. وتكشف شوارعها الضيقة، وأسقفها المكسوة بالقرميد الأحمر، وجدرانها الجصية عن ماضيها الاستعماري الإسباني. وتتركز غالبية عمليات التعدين داخل جبل "سيرو ريكو" المجاور، الذي يعني اسمه حرفيًا "الجبل الغني"، وسُمّي كذلك بسبب الثروة الهائلة التي جلبها إلى المدينة في الماضي. لكن اليوم، يقول خوليو فيرا أيراشي، وهو دليل سياحي محلي آخر: "تُعتبر بوتوسي واحدة من أفقر المناطق في بوليفيا بأكملها". مصور يلتقط صورة لطيور الفلامنغو وكأنها في "السماء بين الغيوم" في بوليفيا وتحكي الأسطورة أن الودائع الغنية بالفضة في سيرو ريكو تم اكتشافها لأول مرة من قبل دييغو غوالبا، وهو منقب أصلي من الأنديز، حيث عثر عليها بالصدفة في عام 1545. وقال كريس لين، وهو أستاذ الفنون الحرة في جامعة تولين في نيو أورلينز ومؤلف كتاب "بوتوسي: مدينة الفضة التي غيرت العالم" إن "السر انتشر بسرعة. لا يمكنك إخفاء مثل هذه الأخبار". ولم يمضِ وقت طويل حتى علم المستعمرون الإسبان، الذين كانوا قد وصلوا إلى المنطقة قبل بضع سنوات فقط، بهذا الاكتشاف، وبدأوا باستغلال الفضة الوفيرة في الجبل. وأوضح لين: "تطورت الأمور بسرعة لتتحول إلى كابوس. إنه مكان خارج عن القانون للعمل القسري". وأُجبر السكان على العمل وتقديم الضريبة لملك إسبانيا، في ظل نظام كان قريبًا جدًا من العبودية. وبدأ تدفق التجار الأثرياء من جميع أنحاء العالم لبناء البنية التحتية والاستفادة من المناجم. مع تحسّن التقنيات، تدهورت الظروف أكثر، حسبما ذكره لين. وتم إدخال الزئبق السام إلى عملية التكرير، وتسرّب إلى البيئة، مما تسبب بوفاة العديد من الأشخاص. وأصبح "سيرو ريكو" يُعرف باسم "الجبل الذي يلتهم الرجال"، وهو اسم لا يزال شائعًا بين عمال المناجم حتى اليوم. وسرعان ما نمت بوتوسي لتصبح رابع أكبر مدينة في العالم المسيحي، حيث بلغ عدد سكانها أكثر من 200 ألف بحلول نهاية القرن السادس عشر. ويُعتقد أنها كانت تزوّد العالم بـ 60% من الفضة في ذلك الوقت، ما موّل الإمبراطورية الإسبانية وسلالات أخرى حول العالم. لكن، مع مرور الوقت، بدأت احتياطيات الفضة التي كانت تبدو بلا نهاية تنضب. وبحلول الوقت الذي أعلنت فيه بوليفيا استقلالها في عام 1825، كان قد تم استخراج غالبية مخزون الفضة بالفعل، وتحولت بوتوسي إلى مجرد ظل مقارنة بما كانت عليه في السابق. رغم أن التعدين لا يزال مستمرًا حتى اليوم، إلا أن الكثير منه يركّز على معادن أرخص مثل القصدير والزنك. وقد أدت مئات الأميال من الأنفاق إلى خلل في استقرار الجبل. دوزداغ: منتجع صحي يختبئ في أعماق منجم للملح بطرف آسيا أوضح الدليل السياحي المحلي أوسكار توريز فيلابوما أن عمال المناجم في بوتوسي لا يزالوا يصلّون للآلهة نفسها، ويتبعون الطقوس ذاتها، ويموتون بسبب الأمراض التنفسية ذاتها التي أصابت أسلافهم قبل قرون. ويجمل كل مدخل لمنجم في بوتوسي تمثالًا شيطاني الشكل بقرون يُعرف محليًا باسم "El Tío" (العم). عادةً ما يكون "El Tío" أحمر اللون، ومزخرفًا بشرائط ملوّنة حول عنقه، وغالبًا ما يُصوّر بعضو ذكري، كرمز للخصوبة. ماذا تفعل امرأة بمفردها على "جزيرة الشيطان" التي يسكنها مجرمون مدانون؟ وتمنح تماثيل "El Tío" بحسب اعتقاد العمال المرور الآمن عبر المناجم، والمعادن الوفيرة. ويقوم السكان المحليون بانتظام بذبح حيوانات اللاما ودهن مداخل المناجم بدمائها، على أمل إشباع عطش "El Tío" للدماء. تستضيف مدينة بوتوسي "كرنفال التعدين" النابض بالحياة بين شهري فبراير/ شباط ومارس/ آذار من كل عام، والذي يجذب أعدادًا هائلة من المسافرين. وتقضي التقاليد بأن يرتدي عمال المناجم زي العمل الخاص بهم ويرقصون في جميع أنحاء المدينة، ويشربون الجعة، ويحملون دمى "El Tío"، بينما ترتدي النساء المحليات، المعروفات باسم تشوليتاس، فساتين متقنة ويقمن بتأدية عروضًا مصممة على أنغام فرق الموسيقى العسكرية. بعد الاحتفالات، يعود العديد من السياح إلى عاصمة بوليفيا، لاباز، على طريق الحافلات الليلية الوعرة التي أوصلتهم إلى بوتوسي. أما عمال المناجم وعائلاتهم، فيعودون إلى روتينهم اليومي القاسي والمتكرر لعام آخر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store