logo
#

أحدث الأخبار مع #إنستاكارت

رئيسة "إنستاكارت" تنضم إلى مجلس إدارة "أوبن إيه آي" في دور محوري
رئيسة "إنستاكارت" تنضم إلى مجلس إدارة "أوبن إيه آي" في دور محوري

النهار

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • النهار

رئيسة "إنستاكارت" تنضم إلى مجلس إدارة "أوبن إيه آي" في دور محوري

تترك فيدجي سيمو رئيسة منصة "إنستاكارت" الأميركية لتوصيل طلبات البقالة وظيفتها هذه لتتولى الموقع الثاني في "أوبن إيه آي"، بحيث يتيح تعيينها في هذا المنصب الجديد للرئيس التنفيذي للشركة الناشئة سام ألتمان التركيز على البحث والبنى التحتية وأنظمة الأمان. ولن تتسلم الفرنسية فيدجي سيمو البالغة 39 عاما منصبها الجديد قبل أسابيع عدة، علماً أن علاقات وثيقة كانت تربطها أصلاً بـ"أوبن إيه آي"، إذ تولّت فيها مهام الإدارة في آذار/مارس 2024. وستصبح الموظفة السابقة في "فايسبوك" ("ميتا" راهناً)، وخريجة جامعة "اش أو سيه باريس" للدراسات العليا في التجارة، مديرة عامة للتطبيقات، التي تعدّ الكيان الذي تقع ضمنه الإدارة المساعِدة القائمة على الذكاء الاصطناعي التوليدي "تشات جي بي تي". ويواكب استحداث هذا المنصب اتّساع حجم الشركة، التي ارتفعت قيمتها السوقيّة خلال عامين فقط من 29 مليار دولار إلى 300 مليار دولار. وأطلقت الشركة "تشات جي بي تي" في تشرين الثاني/نوفمبر 2022، وبات عدد مستخدمي هذه الأداة يفوق الـ 500 مليون أسبوعياً. وقال سام ألتمان في منشور أورده، الخميس، الموقع الرسمي للمجموعة "لقد أصبحنا شركة ذات منتج عالميّ"، و"في الآونة الأخيرة، شركة للبنى التحتية". وفي نهاية كانون الثاني/يناير الفائت، أعلنت "أوبن إيه آي" مشروعاً جديداً أطلقت عليه تسمية "ستارغيت"، يلحظ استثمار 500 مليار دولار على مدى أربع سنوات في مراكز للبيانات في الولايات المتحدة، بالتعاون مع شركة "سوفت بنك" اليابانية، وشركة "أوراكل" الأميركية. وعرضت "أوبن إيه آي" الأربعاء مساعدة دول في تطوير البنية التحتية للذكاء الاصطناعي لديها إذا كانت مهتمة بذلك، بدعم من "ستارغيت". وقال سام ألتمان الذي سيظل رئيساً تنفيذياً للشركة، وسيواصل أيضاً الإشراف على التطبيقات، "سأركّز أكثر على البحث وقدرات معالجة البيانات وأنظمة الأمان". وكتبت فيدجي سيمو على شبكة "لينكدإن": "كان هذا قراراً صعباً جداً، ولكن كان من الصعب رفض فرصة تولّي مسؤولية أحد أهم عناصر مستقبلنا الجماعي". وأوضحت بأنها ستُسلّم مهامها إلى خَلَفها الذي لم يُعيَّن بعد، وستبقى رئيسة لمجلس الإدارة. ولاحظ سام ألتمان أن سيمو "تتمتع بمزيج نادر بين قدراتها القيادية وخبرتها في المنتجات والعمليات والتزامها ضمان إفادة الجميع من تكنولوجيا" الشركة.

مساعد برمجة بالذكاء الاصطناعي يجذب مليون مستخدم تلقائياً
مساعد برمجة بالذكاء الاصطناعي يجذب مليون مستخدم تلقائياً

الشرق السعودية

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الشرق السعودية

مساعد برمجة بالذكاء الاصطناعي يجذب مليون مستخدم تلقائياً

فيما تكافح شركات ذكاء اصطناعي ناشئة لتعثر على زبائن مستعدين للدفع مقابل خدماتها، تبدو شركة "أنيسفير" (Anysphere) التي تطوّر مساعد برمجة تسميه "كرسر" (Cursor) استثناء شذّ عن تلك القاعدة. ورغم أنها لم تنفق أي أموال على التسويق، أصبحت واحدة من أسرع الشركات الناشئة نمواً في التاريخ، وجزءاً من مألوف مطوّري البرمجيات العاملين في شتى القطاعات، من شركات التقنية المتقدّمة مثل "أوبن إيه أي" (OpenAI) إلى العلامات التجارية الاستهلاكية مثل "إنستاكارت" (Instacart) و"سبوتيفاي" (Spotify) و"أوبر" (Uber)، وصولاً إلى مؤسسات لا تُعرف أصلاً بارتباطها بالبرمجيات، مثل دوري البيسبول الأميركي. أكثر من مليون مستخدم يومياً "كرسر" هو محرر شيفرة برمجية مدعوم بالذكاء الاصطناعي، قادر على تحليل سلوك المبرمج، واقتراح الأسطر التالية من الكود، كما أنه مزوَّد بروبوت دردشة يتيح للمستخدمين طرح أسئلتهم المتعلقة بالبرمجة. وبرغم أنه ليس الأول من نوعه، ولا الوحيد في هذا المجال، استطاع جذب مستخدمين بفضل واجهة استخدام سلسة تستند إلى محرر "فيجوال ستوديو كود" (Visual Studio Code) من شركة "مايكروسوفت"، كما أنه يتوافق مع كثير من النماذج اللغوية الضخمة، سواء تلك المطوّرة داخلياً، أو الصادرة عن "أوبن إيه أي" و"أنثروبيك" (Anthropic). قال رئيس شركة "أنيسفير" أوسكار شولتس: "بكل بساطة، هو يصقل المهام التي تقوم بها يومياً ويسرّعها". وبلغت الإيرادات السنوية المتكررة لشركة "أنيسفير" 100 مليون دولار في يناير، وما لبثت أن تضاعفت بحلول مارس، فيما تجاوز عدد مستخدمي "كرسر" المليون يومياً، وفقاً لمصدر مطّلع طلب عدم كشف هويته نظراً لمناقشته معلومات خاصة. ويتوفر "كرسر" للمستخدمين بموجب اشتراك شهري بقيمة 20 دولاراً للحساب "المحترف" المخصّص للأفراد، و40 دولاراً للحساب المخصص للشركات. وأوضح شولتس أن معظم الإيرادات ما تزال تأتي من المستخدمين الأفراد، رغم أن كثيراً يعملون لدى شركات، لكنها لا تغطي كلفة الاشتراك نيابة عنهم. لا يحل مكان المبرمج البشري يشير إقبال المبرمجين على "كرسر" إلى انتقال التركيز في قطاع الذكاء الاصطناعي نحو الأدوات القادرة على الاستفادة من نماذج الذكاء، بعد أن كان منصباً على النماذج بحد ذاتها في السابق. بدأ مؤسسو "أنيسفير" مايكل ترويل (الرئيس التنفيذي الحالي) وأمان سانغر وأرفيد لونمارك وسواله آصف العمل على تطوير "كرسر" في 2022. وقبل طرحه رسمياً في العام التالي، كانت (GitHub) "جيت هَب" قد أطلقت محررها (GitHub Copilot) ونشرته على نطاق واسع، ثم طرحت "أوبن إيه أي" نموذج "تشات جي بي تي" (ChatGPT)، محدثة زوبعة الذكاء الاصطناعي التي اجتاحت العالم، فأتى ظهور "كرسر" في لحظة مثالية، بالتزامن مع اندفاع الشركات والمبرمجين والمستخدمين نحو تجربة أدوات الذكاء الاصطناعي الجديدة. من بين أوائل مستخدمي "كرسر"، كان مهندسو البرمجيات في شركة "نير إيه أي" (Near AI) الناشئة التي شارك في تأسيسها إيليا بولوسوخين، أحد المساهمين في الورقة البحثية العلمية التي يُنسب إليها الفضل في إطلاق موجة الذكاء الاصطناعي الحالية. يوفّر "كرسر" على المبرمجين الوقت الذي كانوا يضيّعونه على "جوجل" ومنصات مرجعية مثل "ستاك أوفرفلو" (Stack Overflow) بحثاً عن أجوبة على أسئلة متعلقة بالبرمجة. لكن هذه الأداة لا تحلّ بديلاً عن المبرمج البشري. وقال بولوسوخين إن "كرسر" ما يزال يواجه صعوبة في التعامل مع المهام البرمجية المعقّدة التي تتطلّب سلسلة خطوات. مع ذلك، فإن التطبيق قادر تلقائياً على حل المشكلات بسرعة، كما بيّن مصمم المنتجات البرمجية دانيال ديستيفانيس الذي يستخدم "كرسر" لتطوير تطبيق لنظام التشغيل (iOS)، يعرض ساعة أنيقة في وضع الاستعداد أثناء شحن الجهاز. أقرّ ديستيفانيس أن البرنامج قد يرتكب بعض الأخطاء، ومع ذلك ولّد الجزء الأكبر من الشيفرة البرمجية للتطبيق الذي يطوّره، والذي يتوقع إنجازه في الفترة بين أبريل ومايو. وقال ديستيفانيس إن استخدام أدوات البرمجة المدعومة بالذكاء الاصطناعي منحه "نوعاً من الزخم الإبداعي"، مشيراً إلى أن "كرسر" يتميز بذاكرته طويلة الأمد التي تمكّنه من حفظ سياق المشروع البرمجي، وبقدرته على تصحيح الأخطاء التي كانت تعرقل تقدّمه في العمل بالسابق. وأضاف: "يتيح لي الفرصة للتركيز على الجزء الممتع، أي جانب التصميم، بينما يتولّى المهام التي لا أملك المهارة للقيام بها، أو التي تستغرق كثيراً من وقتي". استقطاب المستثمرين أسهم البرنامج في نشوء نمط جديد من البرمجة يُعرف باسم "البرمجة استناداً إلى الحدس"، يقوم على قبول المستخدمين لاقتراحات المساعد المدعوم بالذكاء الاصطناعي كما هي، مرة تلو الأخرى. ويُعتقد أن المصطلح ظهر للمرة الأولى في فبراير على لسان المؤسس الشريك لـ"أوبن إيه أي" أندريه كارباثي الذي وصف هذا الأسلوب عبر منصة "إكس" بأنه شكل من البرمجة "تُسلِّم فيه نفسك بالكامل للحدس وتتقبل التحولات المتسارعة وتنسى أن الشيفرة موجودة أصلاً". وراهن المستثمرون على أن أدوات المساعدة البرمجية ستصبح من التطبيقات المدرّة للربح في عالم الذكاء الاصطناعي المتطور، وقد ضخوا 175 مليون دولار في "أنيسفير". وتضم قائمة الداعمين شركات رأس مال جريء كبرى مثل "أندريسن هورويتز" (Andreessen Horowitz) و"ثرايف كابيتال" (Thrive Capital)، إلى جانب "أوبن إيه أي" إضافة إلى بعض أبرز الأسماء في مجال الذكاء الاصطناعي، منهم الشريك المؤسس لمطورة ChatGPT جون شلمان، وكبير العلماء في "جوجل ديب مايند" جيف دين. من جانبه، قال مارتن كسادو، الشريك في "أندريسن هورويتز" وعضو مجلس إدارة "أنيسفير": "كان واضحاً منذ البداية أنهم يعملون على شيء استثنائي". وتخوض "أنيسفير" محادثات حالياً لجمع مئات الملايين من الدولارات الإضافية في جولة تمويل جديدة تُقدّر قيمة الشركة بنحو 10 مليارات دولار. وقد امتنعت الشركة عن التعليق على خطط التمويل المستقبلية. حتى وقت ليس ببعيد، كان جلّ تركيز فريق "أنيسفير" المؤلف من 60 شخصاً، ينصب على المستخدمين الأفراد، وخصوصاً المبرمجون المحترفون، بدل المؤسسات. ولفت شولتس إلى أن الشركة كانت تتحاشى استقطاب المؤسسات قبل 2025 لدرجة أنها صعّبت العثور على عنوان بريدها الإلكتروني على موقع "كرسر". مخاطر النمو السريع لكن رغم كل هذه الحواجز، تشير تقديرات شولتس إلى أن نحو 14 ألف شركة تدفع حالياً مقابل استخدام "كرسر"، وقد بدأت "أنيسفير" اليوم في التحوّل نحو سوق الشركات، فشكلت في العام الماضي أول فريق مبيعات مكرّس لهذا النموذج، وتعتزم مواصلة التوسع في التوظيف خلال الفترة المقبلة. وذكر شولتس أن ما بين 4 آلاف و5 آلاف شركة تواصلت مع "أنيسفير" في فبراير وحده، معربة عن رغبتها في تجريب البرنامج. إلا أن النمو السريع يترافق مع تعقيدات وتكاليف باهظة، حتى لو كانت الشركة تحقق الإيرادات. إلى جانب زيادة عدد الموظفين، تنفق "أنيسفير" مبالغ طائلة لتأمين القدرة الحاسوبية اللازمة لتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي التي يعتمد عليها "كرسر" وتشغيل برمجياته. كما تجد الشركة نفسها في موقف حرج نظراً لأنها تتنافس مع أكبر شركات الذكاء الاصطناعي الناشئة، فيما تعتمد على نماذج تلك الشركات ذاتها وتدفع مقابل إدخالها ضمن "كرسر". فيما تتجه شركتا "أوبن إيه أي" و"أنثروبيك" أكثر نحو تطبيقات البرمجة المدعومة بالذكاء الاصطناعي كمصدر لجني الأرباح، قد يجد "كرسر" نفسه خارج المعادلة. أداة لا غنى عنها لكن ترويل يعتقد أن "أنيسفير" تتفوق على غيرها لأنها تركز على حالة استخدام محدّدة، بينما تسعى شركات النماذج العامة إلى تطوير ذكاء اصطناعي شامل قادر على أداء كل المهام التي يقوم بها البشر عادة. وقال ترويل: "لسنا معنيين بأنظمة تُنجز الأمور تلقائياً بالكامل، بل نريد أن نُبقي القدرة على التحكم بيد البشر". بلغ تعلُّق بعض أولئك البشر بـ"كرسر" حدّاً لافتاً، فعند منتصف ليل يوم سبت في فبراير، جاء رجل إلى جوار مقر "أنيسفير" غير العلني في حي نورث بيتش في مدينة سان فرانسيسكو وهو يحمل حاسوبه المحمول ورفعه لتقابل شاشته إحدى نوافذ المبنى وكان عليها رسالة تساؤل مقتضبة هي: "هل (كرسر) متوقف عن العمل؟". كان البرنامج يواجه مشكلة تقنية حينها، وقد اقترب عدد من الموظفين، الذين كانوا يعملون حتى ساعة متأخرة على إصلاح الأداة، لقراءة رسالته من خلف الزجاج. يروي شولتس ما حصل قائلاً: "سألنا: الخدمة متوقفة. ما الذي يحدث؟"، لافتاً إلى أنهم أجابوا الرجل الذي كان غاضباً بسبب العطل: "نعمل على إصلاح المشكلة! نعتذر!". هذا المحتوى من "اقتصاد الشرق مع بلومبرغ".

مساعد برمجة بالذكاء الاصطناعي يجذب مليون مستخدم تلقائياً
مساعد برمجة بالذكاء الاصطناعي يجذب مليون مستخدم تلقائياً

أخبار مصر

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أخبار مصر

مساعد برمجة بالذكاء الاصطناعي يجذب مليون مستخدم تلقائياً

فيما تكافح شركات ذكاء اصطناعي ناشئة لتعثر على زبائن مستعدين للدفع مقابل خدماتها، تبدو شركة 'أنيسفير' (Anysphere) التي تطور مساعد برمجة مدعوم بالذكاء الاصطناعي تسميه 'كرسر' (Cursor)، استثناءً شذّ عن تلك القاعدة.فبرغم أنها لم تنفق أي أموال على التسويق، أصبحت واحدة من أسرع الشركات الناشئة نمواً في التاريخ، وجزءاً من مألوف مطوّري البرمجيات العاملين في شتّى القطاعات، من شركات التقنية المتقدّمة مثل 'أوبن إيه أي' إلى العلامات التجارية الاستهلاكية مثل 'إنستاكارت' (Instacart) و'سبوتيفاي' (Spotify) و'أوبر' (Uber)، وصولاً إلى مؤسسات لا تُعرف أصلاً بارتباطها بالبرمجيات، مثل دوري البيسبول الأميركي. أكثر من مليون مستخدم يومياً'كرسر' هو محرّر شيفرة برمجية مدعوم بالذكاء الاصطناعي، قادر على تحليل سلوك المبرمج واقتراح الأسطر التالية من الكود. كما أنه مزوَّد بروبوت دردشة يتيح للمستخدمين طرح أسئلتهم المتعلقة بالبرمجة.برغم أنه ليس الأول من نوعه ولا الوحيد في هذا المجال، استطاع جذب مستخدمين بفضل واجهة استخدام سلسة تستند إلى محرّر 'فيجوال ستوديو كود' (Visual Studio Code) من شركة 'مايكروسوفت'، كما أنه يتوافق مع كثير من النماذج اللغوية الضخمة، سواء تلك المطوّرة داخلياً أو الصادرة عن 'أوبن إيه أي' و'أنثروبيك'.قال أوسكار شولتس، رئيس شركة 'أنيسفير': 'بكلّ بساطة، هو يصقل المهام التي تقوم بها يومياً ويسرّعها'.بلغت الإيرادات السنوية المتكرّرة لشركة 'أنيسفير' 100 مليون دولار في يناير. وما لبثت أن تضاعفت بحلول مارس، فيما تجاوز عدد مستخدمي 'كرسر' المليون يومياً، وفقاً لمصدر مطّلع طلب عدم كشف هويته نظراً لمناقشته معلومات خاصة.يتوفر 'كرسر' للمستخدمين بموجب اشتراك شهري بقيمة 20 دولاراً للحساب 'المحترف' المخصّص للأفراد، و40 دولاراً للحساب المخصص للشركات. وقد أوضح شولتس أن معظم الإيرادات ما تزال تأتي من المستخدمين الأفراد، رغم أن كثيراً يعملون لدى شركات، لكنها لا تغطي كلفة الاشتراك نيابةً عنهم.لا يحلّ مكان المبرمج البشرييشير إقبال المبرمجين على 'كرسر' إلى انتقال التركيز في قطاع الذكاء الاصطناعي نحو الأدوات القادرة على الاستفادة من نماذج الذكاء، بعد أن كان منصباً على النماذج بحد ذاتها في السابق.بدأ مؤسسو 'أنيسفير' مايكل ترويل (الرئيس التنفيذي الحالي) وأمان سانغر وأرفيد لونمارك وسواله آصف العمل على تطوير 'كرسر' في 2022. وقبل طرحه رسمياً في العام التالي، كانت (GitHub) 'غيت هَب' قد أطلقت محرّرها (GitHub Copilot) ونشرته على نطاق واسع، ثمّ طرحت 'أوبن إيه أي' نموذج 'تشات جي بي تي'، محدثة زوبعة الذكاء الاصطناعي التي اجتاحت العالم، فأتى ظهور 'كرسر' في لحظة مثالية، بالتزامن مع اندفاع الشركات والمبرمجين والمستخدمين نحو تجربة أدوات الذكاء الاصطناعي الجديدة.من بين أوائل مستخدمي 'كرسر'، كان مهندسو البرمجيات في شركة 'نير إيه أي' (Near AI) الناشئة التي شارك في تأسيسها إيليا بولوسوخين، أحد المساهمين في الورقة البحثية العلمية التي يُنسب إليها الفضل في إطلاق موجة الذكاء الاصطناعي الحالية.يوفّر 'كرسر' على المبرمجين الوقت الذي كانوا يضيّعونه على 'جوجل' ومنصات مرجعية مثل 'ستاك أوفرفلو' (Stack Overflow) بحثاً عن أجوبة على أسئلة متعلقة بالبرمجة. لكن هذه الأداة لا تحلّ بديلاً عن المبرمج البشري. قال بولوسوخين إن 'كرسر' ما يزال يواجه صعوبة في التعامل مع المهام البرمجية المعقّدة التي تتطلّب سلسلة خطوات.مع ذلك، فإن التطبيق قادر تلقائياً على حلّ المشاكل بسرعة، كما بيّن مصمّم المنتجات البرمجية دانيال ديستيفانيس الذي يستخدم 'كرسر' لتطوير تطبيق لنظام التشغيل (iOS) يعرض ساعة أنيقة في وضع الاستعداد أثناء شحن الجهاز.أقرّ ديستيفانيس أن البرنامج قد يرتكب بعض الأخطاء، ومع ذلك ولّد الجزء الأكبر من الشيفرة البرمجية للتطبيق الذي يطوّره، والذي يتوقع إنجازه في الفترة بين أبريل ومايو.قال ديستيفانيس إن استخدام أدوات البرمجة المدعومة بالذكاء الاصطناعي منحه 'نوعاً من الزخم الابداعي'. وأشار إلى أن 'كرسر' يتميز بذاكرته طويلة الأمد التي تمكّنه من حفظ سياق المشروع البرمجي، وبقدرته على تصحيح الأخطاء التي كانت تعرقل…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

تراجع أسهم إنستاكارت بعد إعلان إيرادات أقل من التوقعات
تراجع أسهم إنستاكارت بعد إعلان إيرادات أقل من التوقعات

المشهد العربي

time٠١-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • المشهد العربي

تراجع أسهم إنستاكارت بعد إعلان إيرادات أقل من التوقعات

شهدت أسهم شركة توصيل البقالة "إنستاكارت" تراجعًا بعد إعلانها تحقيق إيرادات أقل من التوقعات خلال الربع الرابع من العام الماضي. ووفقًا للبيانات المالية للشركة، حققت "إنستاكارت" صافي دخل قدره 148 مليون دولار خلال الربع المنتهي في ديسمبر، بزيادة عن 135 مليون دولار في الربع المقارن من العام السابق. كما ارتفعت إيرادات الشركة إلى 883 مليون دولار من 803 ملايين دولار قبل عام، إلا أنها كانت أقل من توقعات المحللين البالغة 891 مليون دولار. وتتوقع الشركة أرباحًا معدلة قبل الفوائد والضرائب والإهلاك للربع المنتهي في مارس، يبلغ متوسطها 225 مليون دولار، وهو أقل من 237 مليون دولار يتوقعها المحللون.

سهم إنستاكارت يهبط 10% بعد تسجيل إيرادات دون التوقعات
سهم إنستاكارت يهبط 10% بعد تسجيل إيرادات دون التوقعات

أرقام

time٢٥-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أرقام

سهم إنستاكارت يهبط 10% بعد تسجيل إيرادات دون التوقعات

أعلنت شركة توصيل البقالة "إنستاكارت Instacart" تحقيق إيرادات دون التوقعات خلال الربع الرابع، وقدمت توقعات ضعيفة لأعمالها، مما ساهم في تراجع السهم بعد الجلسة. وهبط سهم "إنستاكارت" (CART) بنسبة 10.4% في تعاملات ما بعد الإغلاق في تمام الساعة 02:00 صباحًا بتوقيت مكة المكرمة، بعدما أنهى تداولات الثلاثاء منخفضًا بنسبة 1.2% عند 48.78 دولار. وحققت "إنستاكارت" صافي دخل قدره 148 مليون دولار، خلال الربع المنتهي في ديسمبر، ارتفاعًا من 135 مليون دولار خلال الربع المقارن قبل عام. وارتفعت إيرادات الشركة -التي تحمل رسميًا اسم "مابلبير Maplebear" - إلى 883 مليون دولار من 803 ملايين دولار قبل عام، ومقارنة بتوقعات المحللين البالغة 891 مليون دولار. وتتوقع الشركة أرباحًا معدلة قبل الفوائد والضرائب والإهلاك للربع المنتهي في مارس، يبلغ متوسطها 225 مليون دولار، وهو أقل من 237 مليون دولار يتوقعها المحللون.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store