أحدث الأخبار مع #إنغراممايكرو


البلاد البحرينية
منذ 12 ساعات
- أعمال
- البلاد البحرينية
هجوم فدية يعطل شبكة إنغرام مايكرو العالمية
أعلنت شركة إنغرام مايكرو، وهي واحدة من كبرى شركات توزيع التكنولوجيا والخدمات المدارة في العالم، عن تعرضها مؤخراً لهجوم إلكتروني ببرنامج فدية، تسبب في شلل ملحوظ في بنيتها التحتية الرقمية، وتعطيل موقعها الرسمي وعدد من خدماتها الأساسية. شركة إنغرام مايكرو تتعرض لهجوم فدية إلكتروني يربك عملياتها العالمية وبحسب ما ذكرته تقارير تقنية، فقد بدأت الواقعة يوم الخميس الماضي، حين رصد اختراق واسع النطاق أصاب الشبكات الرقمية للشركة، ما أدى إلى توقف مفاجئ في أنظمتها الإلكترونية. وقد سارعت الشركة إلى احتواء الأزمة، وأكدت مساء السبت أنها تعمل حالياً على استعادة الأنظمة المتأثرة، بهدف إعادة تشغيل خدماتها، وتمكين العملاء من تقديم الطلبات من جديد. ولفتت التقارير إلى أن تأثير الهجوم قد امتد ليشمل نظام ترخيص البرمجيات، مما أعاق قدرة العديد من عملاء الشركة على الوصول إلى منتجاتهم الرقمية، في وقت حساس يتطلب استمرارية الأعمال. وفي خطوة لطمأنة المستثمرين، أبلغت الشركة مساهميها بتفاصيل الحادثة صباح الاثنين، قبل افتتاح أسواق الأسهم الأمريكية. ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها بشكل رسمي عن الهجوم حتى الآن، إلا أن بعض التقارير رجحت أن تكون عصابة SafePay، المتخصصة في هجمات الفدية، هي المسؤولة عن الاختراق. جدير بالذكر أن شركة إنغرام مايكرو، ومقرها ولاية كاليفورنيا الأمريكية، تعتبر جزء أساسياً في سلسلة توريد التكنولوجيا العالمية، حيث توزع الأجهزة والبرمجيات للشركات والمؤسسات الكبرى حول العالم، كما أنها تقدم خدمات سحابية مدارة، والتي تعمل بمثابة الذراع التقنية الخارجية للعديد من المؤسسات الصغيرة. وأضافت التقارير أن هذا النوع من الهجمات يعكس تصاعد التهديدات الإلكترونية التي تواجه كبرى شركات التكنولوجيا، ويضع المزيد من الضغط على المؤسسات لتعزيز دفاعاتها الرقمية، واتخاذ تدابير استباقية لحماية بياناتها وعملائها. تم نشر هذا المقال على موقع


عرب نت 5
منذ 3 أيام
- أعمال
- عرب نت 5
: شركة "OpenAI" تراهن على الولاء وبناء المواهب بدلًا من مغريات "ميتا" المالية
OpenAIالإثنين, 07 يوليو, 2025في سباق وادي السيليكون المحموم على التفوق في مجال الذكاء الاصطناعي، تُعدّ الرواتب الباهظة جزءًا من جهود التوظيف في هذا القطاع.إقرأ أيضاً..الذكاء الاصطناعي يخدع 500 ألف مستمع للموسيقى على "Spotify"تلجأ تايوان لرياح البحار لتغذية مصانع الرقائق بالطاقةGoogle تطلق نموذج توليد الفيديوهات «فيو3» للمستخدمين في 159 دولةشركة "إنغرام مايكرو" الأميركية ترصد هجوم برنامج فدية على بعض أنظمتهاأما في "OpenAI"، فيسعى برنامج الإقامة البحثية للشركة إلى جذب أفضل المواهب والاحتفاظ بها من خلال البحث عن مواهب من خارج القطاع تمامًا.ويُتيح هذا البرنامج، الذي يستمر ستة أشهر بدوام كامل مدفوع الأجر، للباحثين الطموحين في الذكاء الاصطناعي من مجالات قريبة، مثل الفيزياء أو علم الأعصاب، مسارًا لدخول هذا المجال، بدلًا من استقطاب أفراد منخرطين بالفعل بعمق في أبحاث الذكاء الاصطناعي ويعملون بالمجال.ووفقًا لجاكي هيهير، مديرة برنامج الإقامة البحثية في "OpenAI"، فإن المشاركين في البرنامج ليسوا من الساعين للحصول على درجة الدكتوراه في تعلم الآلة أو الذكاء الاصطناعي، ولا هم موظفون في مختبرات ذكاء اصطناعي أخرى، بحسب تقرير لمجلة فورتشن، اطلعت عليه "العربية Business".وبدلًا من ذلك، قالت هيهير في جلسة تعريفية بالبرنامج، إن المشاركين به "هم أشخاص شغوفون للغاية بهذا المجال".ما الفائدة التي تجنيها "OpenAI"؟يبدو أن "OpenAI" تسعى من هذا البرنامج إلى الوصول إلى مواهب واعدة بتكلفة منخفضة نسبيًا.وفي حين يضع الراتب المكون من ستة أرقام المشاركين في برنامج "OpenAI" ضمن أعلى 5% من القوى العاملة في الولايات المتحدة من حيث الدخل، فهو يُعد مقايضة في عالم الذكاء الاصطناعي النخبوي، حيث تدفع المنافسة الشرسة على المواهب بعض الشركات إلى تقديم مكافآت تصل إلى تسعة أرقام.ومن خلال توفير موطئ قدم في عالم الذكاء الاصطناعي، يبدو أن "OpenAI" تسعى إلى تنمية المواهب في مجالات متجذرة بعمق في مهمة الشركة.ولطالما كانت هذه الاستراتيجية، التي يقودها الرئيس التنفيذي للشركة سام ألتمان، جزءًا لا يتجزأ من نهج "OpenAI" للاحتفاظ بالموظفين ودفع عجلة الابتكار.ووصف أحد موظفي "OpenAI" السابقين، لموقع بيزنس إنسايدر، ثقافة الموظفين داخل الشركة بأنها "مهووسة بالمهمة الفعلية المتمثلة في تطوير الذكاء العام الاصطناعي".تفاصيل البرنامجسواءً كان دافعهم تحقيق هذه مهمة أم لا، سيحصل المشاركون في برنامج الإقامة لـ "OpenAI" أيضًا على مكافآت مجزية، حيث سيتلقون سنويًا مبلغ قدره 210 ألف دولار، أي ما يعادل حوالي 105 ألف دولار للبرنامج الذي يستمر ستة أشهر. وستغطي الشركة أيضًا تكاليف الانتقال إلى سان فرانسيسكو.وبخلاف التدريب الداخلي، يُعامل البرنامج المشاركين كموظفين كاملي الأهلية، مع مجموعة كاملة من المزايا. ويحصل كل مشارك يُحقق أداءً جيدًا على عرض عمل بدوام كامل. وقبل جميع المقيمين الذين تلقوا عروض عمل بدوام كامل حتى الآن هذه العروض، وفقًا لهيهير.وتستقبل الشركة سنويًا حوالي 30 مشاركًا في برنامج الإقامة.تُعدّ المؤهلات المطلوبة لبرنامج الإقامة من "OpenAI" غير تقليدية نوعًا ما.وتدعي الشركة عدم وجود أي متطلبات رسمية من حيث التعليم أو الخبرة العملية. وبدلًا من ذلك، تقول إن المشاركين لديهم "معايير تقنية عالٍية للغاية" تعادل ما تبحث عنه في موظفيها بدوام كامل، خاصة في ما يتعلق بالرياضيات والبرمجة.وقالت هيهير: "بينما لا تحتاج إلى حمل شهادة في الرياضيات المتقدمة، تحتاج إلى أن تكون مرتاحًا تمامًا (في التعامل) مع مفاهيم الرياضيات المتقدمة".نهج "ميتا"في الوقت الذي تسعى فيه "OpenAI" لبناء المواهب من الصفر، تبذل منافستها "ميتا" قصارى جهدها لاستقطاب أفضل المواهب في مجال الذكاء الاصطناعي، حيث أفادت تقارير بأن مارك زوكربيرغ، الرئيس التنفيذي لميتا، حدد شخصيًا أفضل موظفي "OpenAI" ضمن ما وصفه أشخاص مطلعون على الأمر بـ"القائمة"، وحاول استقطابهم بعروض تتجاوز 100 مليون دولار كمكافآت توقيع.ويمكن أن تصل حزم المالية من "ميتا" لكفاءات الذكاء الاصطناعي إلى أكثر من 300 مليون دولار على مدار أربع سنوات للباحثين المتميزين.وقد أشعل هذا التدفق النقدي ما وصفه بعض المطلعين بـ "صيف الخوف من تفويت فرص المكافآت الكبرى"، حيث يوازن متخصصو الذكاء الاصطناعي بين البقاء على ولائهم لأصحاب عملهم الحاليين أو المغادرة للحصول على رواتب غير مسبوقة.وحققت أساليب زوكربيرغ بعض النجاح، حيث استقطبت عددًا من موظفي "OpenAI" للانضمام إلى فريق الذكاء الفائق الجديد في"ميتا". وردًا على خبر مغادرة الموظفين، قال مارك تشين، كبير مسؤولي الأبحاث في "OpenAI"، للموظفين إن الأمر كما لو أن "أحدهم اقتحم منزلنا وسرق شيئًا".وفي غضون ذلك، وصف ألتمان، الرئيس التنفيذي لـ"OpenAI"، أساليب التوظيف التي تتبعها "ميتا" بأنها "مجنونة"، محذرًا من أن المال وحده لن يضمن أفضل الكفاءات. وقال ألتمان للموظفين في مذكرة داخلية سُربت قبل أيام: "ما تفعله ميتا سيؤدي، في رأيي، إلى مشكلات ثقافية عميقة للغاية".وفي نهاية المطاف، قد يثبت نهج بناء مواهب جديدة، بدلًا من الدخول في سباق عروض مالية كما تفعل "ميتا"، أنه مسار أكثر استدامة لـ"OpenAI" في سعيها للحفاظ على تركيزها الكبير على رسالتها، في وقت يواجه في القطاع ندرة في المواهب المتميزة.وتشير التقديرات إلى وجود حوالي ألفي شخص فقط حول العالم قادرين على دفع حدود النماذج اللغوية الكبيرة وأبحاث الذكاء الاصطناعي المتقدمة. ولا يزال من غير المعروف ما إذا كانت المواهب التي يقوم ألتمان و"OpenAI" بتنشئتها ستظل وفية للشركة، لكن ألتمان يقول إن أصحاب الرسالة سيتغلبون على الساعين وراء المال في مجال الذكاء الاصطناعي.المصدر: العربية قد يعجبك أيضا...


عرب نت 5
منذ 3 أيام
- علوم
- عرب نت 5
: تلجأ تايوان لرياح البحار لتغذية مصانع الرقائق بالطاقة
صورة ارشيفيةالإثنين, 07 يوليو, 2025في قلب مضيق تايوان المتقلب، وفي ظل رياح موسمية عاتية، تخوض تايوان تحديًا استراتيجيًا غير مسبوق لإنشاء صناعة طاقة رياح بحرية متقدمة لتغذية مصانعها العملاقة لصناعة أشباه الموصلات بالطاقة، وتقليل الاعتماد على واردات الطاقة.إقرأ أيضاً..Google تطلق نموذج توليد الفيديوهات «فيو3» للمستخدمين في 159 دولةشركة "إنغرام مايكرو" الأميركية ترصد هجوم برنامج فدية على بعض أنظمتهاشركة "Xreal" الصينية تتحدى "أبل".. نظارات واقع معزز مدعومة بأندرويد وذكاء اصطناعيمع تسارع دوران الأرض غير المتوقع| صيف 2025 يشهد أقصر الأيام في التاريخقبالة السواحل، وعلى متن سفينة "أورينت أدفنتشرر"، يواجه الطاقم الدولي تحديات يومية.تقلص التيارات العنيفة ساعات العمل الفعلي إلى ثلاث أو أربع فقط خلال كل 12 ساعة.ويؤكد القبطان البريطاني ريتشارد بوجورست أن المهمة تشبه "العمل في غرفة مضطربة لا يمكن التنبؤ بها"، بحسب تصريحات نقلها موقع "restofworld" في تقريراً له، اطلعت عليه "العربية Business".أما القبطان الروماني رازفان سيربانيل، فيؤكد أن انعدام الرؤية جعل مسح قاع البحر شبه مستحيل، مشددًا على أن "التوقيت والتخطيط هما كل شيء".الكابلات بين الرياح والتوتر السياسييشهد مضيق تايوان، الذي يُعدّ أحد أكثر الممرات البحرية حساسية في العالم، سباقًا حيويًا تحت سطح البحر.فهو يحتوي على نوعين من الكابلات الحيوية: كابلات الاتصالات التي تربط تايوان بالعالم، وكابلات نقل الطاقة التي تحمل الكهرباء من مزارع الرياح البحرية إلى مصانع الرقائق.لكن تلك الكابلات ليست في مأمن، إذ تتعرض للانقطاع أحيانًا بفعل أعمال تخريب يُزعم أن مصدرها سفن صينية.في فبراير الماضي، تعطلت الاتصالات في جزيرة ماتسو بعد قطع كابل بحري، فيما أعلنت بكين لاحقًا عن تطوير جهاز قادر على قطع الكابلات البحرية، مما زاد منسوب التوتر.رقائق العالم تعتمد على طاقة الرياحتعتمد صناعة الإلكترونيات والذكاء الاصطناعي العالمية على الرقائق التايوانية، ما يجعل أمن الطاقة في الجزيرة قضية استراتيجية.استهلكت شركة TSMC وحدها عام 2024 طاقةً تفوق استهلاك دولة كاملة مثل آيسلندا.ومع ازدياد الطلب على الذكاء الاصطناعي، من المتوقع أن تتضاعف حاجة القطاع للطاقة ثمانية أضعاف بحلول 2028.اليوم، لا يزال 97% من الطاقة في تايوان مستوردًا، لذا، كثّفت الحكومة جهودها لتطوير مزارع رياح بحرية ونقل الكهرباء منها إلى البر الرئيسي عبر كابلات مدرعة ضخمة.صناعة جديدة ووظائف براتب مضاعفلم تقتصر الثورة على الطاقة، بل فتحت قطاعًا صناعيًا جديدًا.فقد تحوّلت صناعة كابلات الرياح إلى مسار وظيفي مغرٍ بفضل الرواتب المرتفعة، والتي تصل إلى ضعف المعدلات التقليدية.كما بدأ مهندسو الكهرباء والمدنيون والميكانيكيون يتدفقون إلى هذا القطاع الواعد.وأعلنت الحكومة عن افتتاح أول مصنع تايواني للكابلات البحرية هذا العام، بعد أن بلغت قيمة صادرات هذا القطاع أكثر من 5.7 مليار دولار العام الماضي.تحول جذري في سوق العمل التايوانيةمن الاتصالات إلى أعالي البحار، سلك المهندس وي تشون هونغ مسارًا غير متوقع.ففي سن الخمسين، وبعد مسيرة مهنية راكدة، التحق بسفينة كابلات وبدأ التدريب على عمليات التمديد المعقدة.وسرعان ما ترقّى إلى غرفة التحكم، حيث يُشرف على إطلاق الكابلات بدقة متناهية في أعماق البحر.أما المهندس باس لو، فبعد تخرّجه بشهادة في الهندسة المدنية، التحق بشركات طاقة الرياح.ويقول: "رأيت مستقبلي في هذا المجال، وكان بلا سقف".فيما يتولى مهندسون مثل يي تنغ شيا تنسيق عمليات بحرية دولية، ويسافرون إلى دول مثل اليونان لدعم مشاريع كابلات الرياح.بحسب بيانات "GWEC Market Intelligence"، من المتوقع أن تصبح تايوان ثاني أكبر سوق لطاقة الرياح البحرية في آسيا بحلول عام 2030.ويُنتظر أن تُشيّد عشرات المزارع البحرية خلال العقد المقبل، ما يتطلب بنية تحتية بشرية وتقنية واسعة.المصدر: العربية قد يعجبك أيضا...


عرب نت 5
منذ 3 أيام
- ترفيه
- عرب نت 5
: الذكاء الاصطناعي يخدع 500 ألف مستمع للموسيقى على "Spotify"
Spotifyالإثنين, 07 يوليو, 2025كان صنع الفنّ في الماضي مسعىً إنسانيًا فريدًا، لكن الآلات تعلمت استخلاص الإبداع البشري باستخدام الذكاء الاصطناعي المُولّد.إقرأ أيضاً..تلجأ تايوان لرياح البحار لتغذية مصانع الرقائق بالطاقةGoogle تطلق نموذج توليد الفيديوهات «فيو3» للمستخدمين في 159 دولةشركة "إنغرام مايكرو" الأميركية ترصد هجوم برنامج فدية على بعض أنظمتهاشركة "Xreal" الصينية تتحدى "أبل".. نظارات واقع معزز مدعومة بأندرويد وذكاء اصطناعيظهرت فرقة جديدة تُدعى "ذا فيلفيت صن داون" على "سبوتيفاي" هذا الشهر، وحصدت بالفعل أكثر من نصف مليون مستمع.لكن على ما يبدو، "ذا فيلفيت صن داون" ليست فرقة حقيقية، إنها ذكاء اصطناعي، بحسب تقرير نشره موقع "arstechnica" واطلعت عليه "العربية Business".في حين يُعارض العديد من الفنانين بشدة استخدام الذكاء الاصطناعي، انخرط البعض في هذا التوجه للمساعدة في إنتاج الموسيقى.في أقل من شهر، أصدرت "ذا فيلفيت صن داون" ألبومين على "سبوتيفاي"، بعنوان "Floating On Echoes" و"Dust and Silence"، وسيصدر ألبوم ثالث خلال أسبوعين.تتميز الأغاني بأجواء روك كلاسيكية مع تناغم موسيقيّ صاخب مع عزف الآلات الموسيقية ذات الصدى ولمسة من ضبط الصوت التلقائي.إذا ظهرت إحدى هذه الأغاني في مزيج موسيقي، فقد لا تلاحظ أي شيء غير طبيعي، لكن إذا استمعت إلى واحدة تلو الأخرى، فإن الغموض الممل يكشف عن كونها من صنع الآلة.بدأ بعض المستمعين يشككون في وجود فرقة "ذا فيلفيت صن داون" خلال الأسبوع الماضي، حيث أشارت العديد من النقاشات على منصة "ريديت" و"إكس" إلى نقص المعلومات الموثوقة عنها.يذكر الملف التعريفي أربعة أعضاء، لا يبدو أن أيًا منهم موجود خارج قوائم ألبومات "ذا فيلفيت صن داون" وحساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي.أُضيفت أغاني الفرقة بشكل غامض إلى عدد كبير من قوائم التشغيل التي أنشأها المستخدمون، مما ساهم في زيادة قاعدة مستمعيها في غضون أسابيع قليلة.عندما لاحظ مستخدمو "سبوتيفاي" استخدام "ذا فيلفيت صن داون" الواضح للذكاء الاصطناعي، كان لدى الملف التعريفي حوالي 300.000 مستمع، وقد تجاوز الآن 500.000 مستمع في أقل من أسبوع.عندما أنشأت فرقة "ذا فيلفيت صن داون" حسابًا على "إنستغرام" في 27 يونيو، تبددت كل الشكوك - هؤلاء "الأشخاص" هم بلا شك ذكاء اصطناعي.في أحد منشورات "إنستغرام"، تدّعي الفرقة أنها حصلت على برغر احتفالًا بنجاح الألبومين الأولين، لكن البرغر كان أكثر من اللازم والأطباق كانت قليلة، والطعام والشراب موزّعين بشكل عشوائي على الطاولة.كما يتمتع أعضاء الفرقة أنفسهم بمظهر ناعم ومتناسق بشكل غير واقعي، كما هو الحال في الصور المُولّدة بواسطة الذكاء الاصطناعي.ليست فرقة "ذا فيلفيت صن داون" الوحيدة التي تُولّدها الذكاء الاصطناعي والتي غزت منصات البث.ففي حلقة حديثة من برنامج "لاست ويك تونايت" ركّزت على الذكاء الاصطناعي، سلّط المقدّم جون أوليفر الضوء على فرقة "ذا ديفل إنسايد" التي تُوظّف الذكاء الاصطناعي، والتي أصدرت عشرة ألبومات خلال العامين الماضيين.ومن المثير للاهتمام أن كلاً من "ذا فيلفيت صن داون" و"ذا ديفل إنسايد" يبدو أنهما يتضمّنان العديد من الأغاني التي تُشير إلى الغبار والرياح.قد يكون هذا مجرد نتيجة للتكرار في نماذج توليد الموسيقى، أو قد يكون كلاهما من إنتاج نفس مُصنّعي برامج الذكاء الاصطناعي.تصنيف الذكاء الاصطناعييسرّ "سبوتيفاي" قبول موسيقى الذكاء الاصطناعي، ولا يشترط على قوائم الأغاني الكشف عما إذا كانت الأغنية قد أُنتجت بالكامل بواسطة آلة.تتوفر أغنية "The Velvet Sundown" أيضًا على منصات بث أخرى، بما في ذلك "ديزر" التي تتخذ موقفًا أكثر صرامة تجاه الذكاء الاصطناعي.ووفقًا لمجلة "NME"، تتضمن السيرة الذاتية للفرقة على "ديزر" إخلاء مسؤولية مفاده أن "بعض الأغاني في هذا الألبوم قد تكون أُنتجت باستخدام الذكاء الاصطناعي".كما تُشير مجلة "NME" إلى أن السيرة الذاتية على "سبوتفياي" قد نسبت سابقًا وصفًا مُجاملًا لموسيقى الفرقة إلى Billboard.حاليًا، يمتلئ حساب الفرقة على "إنستغرام" بتعليقات تُنتقد استخدام الذكاء الاصطناعي، ولكن قد يأتي يوم يصعب فيه تحديد ذلك.المصدر: العربية قد يعجبك أيضا...


عرب نت 5
منذ 3 أيام
- عرب نت 5
: Google تطلق نموذج توليد الفيديوهات «فيو3» للمستخدمين في 159 دولة
فيو3الإثنين, 07 يوليو, 2025أعلنت شركة التكنولوجيا الأمريكية جوجل عن بدء توفير نموذج الذكاء الصناعي لإنتاج الفيديوهات "فيو3" لجميع مستخدمي منصة الذكاء الاصطناعي التابعة للشركة جيمني في أكثر من 159 دولة.إقرأ أيضاً..شركة "إنغرام مايكرو" الأميركية ترصد هجوم برنامج فدية على بعض أنظمتهاشركة "Xreal" الصينية تتحدى "أبل".. نظارات واقع معزز مدعومة بأندرويد وذكاء اصطناعيمع تسارع دوران الأرض غير المتوقع| صيف 2025 يشهد أقصر الأيام في التاريخشركة OpenAI تُدين روبن هود: "رموزنا ليست أسهمًا.. ولم نوافق عليها"وأشار موقع تك كرانش المتخصص في موضوعات التكنولوجيا إلى أن نموذج توليد الفيديوهات متاح فقط للمشتركين في الخدمة مدفوعة الأجر المعروفة باسم جوجل أيه.آي برو، ويتيح توليد 3 فيديوهات يوميا كحد أقصى.ويذكر أن شركة جوجل كشفت عن نموذج الذكاء التوليدي فيو3 في شهر مايوالماضي، والذي يسمح للمستخدمين بإنتاج فيديوهات تصل مدتها إلى 8 ثوان باستخدام أوامر نصية مكتوبة مطولة.ومن جانبه قال جوش وودورد المسؤول في جوجل إن الشركة تعمل حاليا على إضافة خاصية توليد فيديوهات باستخدام الصور إلى منصة جيمني.ويذكر أن الاشتراك في خدمة جوجل أيه.آي برو يتيح للمستخدم المزيد من ميزات الذكاء الاصطناعي التي طوّرتها جوجل، إلى جانب مساحة تخزين إضافية على الحوسبة السحابية بسعة 2 تيرابايت.المصدر: بوابه اخبار اليوم قد يعجبك أيضا...