أحدث الأخبار مع #إنفلونزا


البورصة
منذ يوم واحد
- أعمال
- البورصة
شركات الدواجن المصرية تدرس صفقات تصديرية للخليج وأفريقيا
تستعد شركات الدواجن للتعاقد على صفقات تصديرية إلى الأسواق الخليجية والأفريقية. ويدرس اتحاد منتجى الدواجن المصري، ضخ شحنات فى أسواق المملكة العربية السعودية، خلال الربع الثالث من العام الحالى، بحسب تصريحات محمود العنانى، رئيس الاتحاد لـ«البورصة». أضاف «العنانى»، أن وفداً من الخدمات البيطرية السعودية سيلتقى قيادات الاتحاد خلال أيام، للاتفاق على الكميات التى يحتاجها السوق السعودى من الدواجن والبيض، بالإضافة إلى تحديد الجدول الزمنى للتصدير. وأكد أن الشركات المصرية تصدر، خلال الفترة الحالية، إلى عدد من الأسواق منها الإمارات، التى تستورد الدواجن المصنعة والبيض المبستر، مشيراً إلى أن حجم الإنتاج اليومى من الدواجن يبلغ حالياً نحو 4.5 مليون طائر من خلال نحو 27 ألف مزرعة مرخصة. وقال سامح السيد، رئيس شعبة الثروة الداجنة بغرفة الجيزة التجارية، إنَّ 5 شركات محلية تلقت طلبات تصديرية من دول خليجية وأفريقية خلال الأسابيع الماضية. أضاف لـ«البورصة»، أن الشركات المصرية تدرس الاشتراطات والمواصفات القياسية المطلوبة للتوافق معها، تمهيداً لبدء عمليات التصدير. أوضح «السيد»، أن أسعار الدواجن فى السوق المحلى تتراوح حالياً بين 90 و95 جنيهاً للكيلو، وتصل للمستهلك بسعر يتراوح بين 110 و115 جنيهاً، على الرغم من أن السعر العادل لا يتجاوز 80 جنيهاً. من جانبه، قال مصطفى الصياد، نائب وزير الزراعة واستصلاح الأراضى، إنَّ 37 منشأة دواجن تابعة لكبرى الشركات العاملة فى السوق معزولة وخالية من مرض إنفلونزا الطيور. أضاف أن المنشآت تم تسجيلها فى المنظمة العالمية لصحة الحيوان، مشيراً إلى دراسة عدة طلبات جديدة لمنشآت أخرى يتم سحب عينات منها للتأكد من سلامتها. وأوضح «الصياد»، أن إجراءات فحص المنشآت وسحب العينات تستمر مدة تصل إلى عامين لضمان خلوها التام من مرض إنفلونزا الطيور. كان طارق سليمان، رئيس قطاع الثروة الحيوانية والداجنة بوزارة الزراعة، قد صرح الشهر الماضى بأن مصر حققت الاكتفاء الذاتى من الدواجن، وبدأت تصدير الفائض، متوقعاً أن يصل الإنتاج بنهاية العام الحالى إلى 1.6 مليار طائر، بالإضافة إلى أكثر من 15 مليار بيضة مائدة. : الخليجالدواجنالسعودية


24 القاهرة
منذ يوم واحد
- صحة
- 24 القاهرة
البرازيل تستبعد 3 من بين 7 حالات مشتبه بإصابتها بإنفلونزا الطيور
أعلنت السلطات الصحية في البرازيل، أكبر مصدر للدجاج في العالم استبعاد 3 من بين 7 حالات مشتبه بإصابتها بإنفلونزا الطيور شديدة العدوى مستشهدين بنتائج اختبارات معملية، وفقًا لـ رويترز. البرازيل تستبعد 3 حالات بسبب إنفلونزا الطيور وكانت الحكومة تحقق في 7 حالات بعد تأكيد أول تفشي للمرض في مزرعة تجارية في البرازيل الأسبوع الماضي، وفقا لمعلومات محدثة على موقع وزارة الزراعة. وصرح مسؤولون أيضًا للصحفيين بأن الولايات المتحدة أكدت أنها ستواصل شراء البيض من البرازيل، وعززت الولايات المتحدة وارداتها من البيض البرازيلي بعد أن وصلت الأسعار المحلية إلى مستوى قياسي بسبب تفشي إنفلونزا الطيور في الولايات المتحدة. وقال المسؤولون إن إحدى الحالتين اللتين لا تزالان قيد التحقيق كانت في مزرعة تجارية في ولاية توكانتينز، والأخرى في مزرعة تجارية في سانتا كاتارينا. وجرى تأكيد أول تفش للمرض في مزرعة تجارية الأسبوع الماضي في ولاية ريو غراندي دو سول الواقعة في أقصى جنوب البرازيل. وقال وزير الزراعة كارلوس فافارو لمراسلي التلفزيون خارج وزارته: الناس في حالة تأهب قصوى، في إشارة إلى الحالات قيد التحقيق. وأضاف: يُبلغ المزارعون، سواءً في المزارع التجارية أو مزارع الكفاف، عن أي حيوان مريض، وهذا أمر جيد. انتشار إنفلونزا الطيور وقال فافارو إن البرازيل ستعتبر خالية من أنفلونزا الطيور إذا لم يتم تأكيد أي حالات جديدة من المرض خلال فترة 28 يوما بعد تفشي المرض الأولي. ولكن هذا لا يعني أن الصادرات ستعود على الفور، ولكن البرازيل ستكون في وضع يسمح لها بالتفاوض مع المشترين لتخفيف القيود الناجمة عن الخروج من البروتوكولات الصحية. وتعد الصين واليابان والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة من بين الوجهات الرئيسية لصادرات الدجاج البرازيلية، بالإضافة إلى تأكيد ظهور مرض إنفلونزا الطيور يوم الجمعة الماضي في مزرعة تجارية في مونتينيجرو، في ولاية ريو غراندي دو سول الواقعة في أقصى جنوب البرازيل، أكدت السلطات أيضا وجود حالة في بجعة سوداء الرقبة في بلدة سابوكايا دو سول، على بعد حوالي 50 كيلومترا 31 ميلا من مونتينيجرو. اليابان توقف بعض واردات الدواجن من البرازيل بعد تفشي إنفلونزا الطيور اختبارات لحسم العلاقة بين تفشي إنفلونزا الطيور في حديقة الحيوان ومزرعة تجارية بالبرازيل


اليوم السابع
منذ يوم واحد
- صحة
- اليوم السابع
نجاح تجربة لقاح جديد على الخنازير يحمى من H1N1 وسلالات الأنفلونزا
في تطور علمي واعد، يعمل باحثون من جامعة نبراسكا لينكولن بالولايات المتحدة على لقاح جديد للإنفلونزا أُطلق عليه اسم Epigraph، نجح في حماية الخنازير من عدة سلالات من فيروس H1N1 – الفيروس نفسه الذي تسبب في جائحة 2009. ما يميّز هذا اللقاح وفقا لموقع " thebrighterside" أنه صُمم بواسطة الذكاء الاصطناعي ليستهدف الأجزاء الأكثر ثباتًا في الفيروس، مما قد يمنح حماية طويلة الأمد تصل إلى 10 سنوات، بدلاً من اللقاحات الحالية التي تتغير كل موسم. خلافًا للقاحات الموسمية التقليدية التي تحتاج إلى تحديث كل عام بسبب الطفرات المستمرة للفيروس، أظهر اللقاح الجديد فعالية واسعة النطاق في التجارب على الخنازير، التي تُعد نموذجًا حيويًا مهمًا لانتقال الفيروسات بين الحيوانات والبشر، يوفر لقاح Epigraph حماية ضد 12 سلالة مختلفة من فيروس H1N1، مقارنة بست سلالات فقط بالنسبة للقاحات التجارية. ويأمل العلماء أن يكون هذا اللقاح خطوة نحو إنتاج لقاح عالمي للإنفلونزا ، يوفر حماية طويلة الأمد قد تمتد إلى 10 سنوات أو أكثر، وهو ما يمثل نقلة نوعية في مجال الوقاية من الأمراض الموسمية. فيروس يتطور بسرعة كبيرة تُعد مكافحة فيروسات الإنفلونزا لدى الخنازير أمرًا صعبًا للغاية. الأنواع الفرعية الرئيسية الموجودة في الخنازير هي H1N1 وH1N2 وH3N2. من بين هذه الفيروسات، يُعد فيروس H1 الأكثر شيوعًا والأكثر تنوعًا وراثيًا، كما أنه يسبب أمراضًا أكثر شدة، وتنقسم هذه الفيروسات إلى عدة سلالات ومجموعات فرعية لا تتفاعل دائمًا بشكل متبادل، مما يجعل من الصعب استخدام لقاح واحد للحماية منها جميعًا في التجارب، تفوّق Epigraph على اللقاحات التقليدية، وقدم حماية ضد ضعف عدد السلالات الفيروسية ، ويأمل العلماء أن يكون هذا اللقاح خطوة نحو لقاح عالمي ضد الإنفلونزا، يقي من التحورات المستمرة للفيروس، ويخفف من الحاجة للتطعيم السنوي. المرحلة المقبلة؟ تجربة اللقاح على البشر، بعد نجاحه في "المعمل الطبيعي" للخنازير، التي تُعد خزانات للفيروسات وتساهم في تحوراتها.


المشهد
منذ 2 أيام
- صحة
- المشهد
وسط غموض حول الإصابات البشرية.. تحذير جديد من إنفلونزا الطيور
جدّد مسؤولو الصحة في أميركا تحذيراتهم بشأن إنفلونزا الطيور، في وقتٍ يعبّر فيه بعض الخبراء عن حيرتهم إزاء غياب التقارير عن إصابات بشرية جديدة. وتقول مديرة مركز الأوبئة في جامعة براون جينيفر نوزو، لا نعلم لماذا لم تُسجّل حالات جديدة. أعتقد أنه ينبغي افتراض وجود إصابات بين عمال المزارع، لكنها لا تُكتشف". إنفلونزا الطيور يواصل فيروس H5N1، المسبب لإنفلونزا الطيور، انتشاره منذ سنوات بين الطيور البرية والدواجن والحيوانات الأخرى حول العالم، وبدأ يمثل مصدر قلق في الولايات المتحدة منذ أوائل العام الماضي مع انتقاله إلى الأبقار والبشر. فخلال 14 شهرًا مضت، أُصيب 70 شخصًا في الولايات المتحدة، معظمهم من العاملين في مزارع الألبان والدواجن، وقد سُجّلت وفاة واحدة، فيما عانى الباقون من أعراض طفيفة. وكانت آخر الحالات المؤكدة في فبراير، بولايات نيفادا وأوهايو ووايومنغ. وتُعد كاليفورنيا بؤرة أساسية لتفشي الفيروس، حيث تركزت 3 أرباع الإصابات لدى الأبقار الحلوب. إلا أنّ عدد الفحوصات التي تُجرى للبشر تراجع بشكل ملحوظ، وفق موقع "ميديكال إكسبرس". فبعدما بلغ عدد من خضعوا للفحص أكثر من 50 شخصًا شهريًا في أواخر عام 2024، لم يُفحص سوى 3 أشخاص في مارس، وشخص واحد في أبريل، ولم يُسجّل أيّ فحص في مايو حتى الآن، بحسب سجلات الولاية، التي أكدت إصابة 38 شخصًا، كان آخرها في 14 يناير. تراجع طبيعي محتمل في الإصابات في السياق، أوضح مسؤول في مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC)، أنّ إنفلونزا الطيور قد تخضع لدورة موسمية، إذ تبلغ ذروتها في الخريف وبداية الشتاء، ربما نتيجة أنماط هجرة الطيور البرية التي تنقل الفيروس. وقد يعني ذلك أنّ البلاد تشهد تراجعًا طبيعيًا ولو موقتًا في الحالات. من جهته، رأى خبير الأمراض المعدية في جامعة مينيسوتا مايكل أوسترهولم أنه: من غير المحتمل أن تمرّ إصابات بشرية خطيرة تستدعي دخول المستشفى من دون أن يتم رصدها. نظام مراقبة الفيروسات في مياه الصرف الصحي إلى انخفاض النشاط الفيروسي مؤخرًا. لا تزال الإصابات تُسجّل بين الطيور والأبقار، لكن بوتيرة أقل مما كانت عليه قبل أشهر. وأكدت مراكز السيطرة على الأمراض، أنه "نظرًا لانخفاض عدد الإصابات في الحيوانات بحسب بيانات وزارة الزراعة، فمن الطبيعي أن تنخفض الحالات البشرية أيضًا". مخاطر منخفضة رغم هذه التطورات، تُقيّم مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها خطر الإصابة على عامة الناس، بأنه لا يزال منخفضًا، لكنه أعلى نسبيًا لمن يعملون في قطاع الدواجن أو يتعاملون مع الطيور البرية. وفي وقت سابق من الشهر الحالي، أشارت الوكالة إلى وجود "خطر معتدل" من تحوّل بعض سلالات إنفلونزا الطيور الحالية إلى جائحة مستقبلية، لكنها أوضحت أن هذا التصنيف سبق أن طُبق على سلالات أخرى من دون أن تتحول إلى خطر واسع.


24 القاهرة
منذ 2 أيام
- صحة
- 24 القاهرة
اختبارات لحسم العلاقة بين تفشي إنفلونزا الطيور في حديقة الحيوان ومزرعة تجارية بالبرازيل
تسعى السلطات البرازيلية لحسم ما إذا كان تفشي فيروس إنفلونزا الطيور بين الطيور البرية في إحدى حدائق الحيوانات بولاية ريو غراندي دو سول مرتبطًا بأول حالة مؤكدة للمرض في مزرعة دواجن تجارية في الولاية نفسها، وذلك من خلال إجراء اختبار للتسلسل الجيني للفيروس، وذلك وفقًا لرويترز. اختبارات لحسم العلاقة بين تفشي إنفلونزا الطيور في حديقة الحيوان ومزرعة تجارية بالبرازيل وأوضحت روزاني كولاريس، مديرة إدارة الزراعة في الولاية، أن نتائج الاختبار، المتوقع صدورها يوم الثلاثاء، ستحدد ما إذا كان الفيروس الذي تسبب في نفوق نحو 100 طائر مائي في حديقة الحيوانات في بلدة سابوكايا دو سول مرتبطًا بحالة مزرعة مونتينيغرو، التي تبعد حوالي 50 كيلومترًا عن الحديقة. وكانت مزرعة مونتينيغرو قد شهدت نفوق نحو 17 ألف دجاجة بسبب فيروس H5N1، إما نتيجة العدوى أو في إطار عمليات الإعدام الوقائية التي فُرضت لاحتواء المرض. غلقت كولاريس قائلة: نحتاج لمعرفة ما إذا كان هناك صلة حقيقية، أم أن ما حدث مجرد مصادفة مؤلمة. وأشارت إلى أن بروتوكولات التعامل مع الطيور البرية تختلف عن تلك المتبعة مع الطيور التجارية، حيث لا يتم إعدام الطيور غير المصابة في الحدائق. الطائر الوحيد الذي تأكدت إصابته في الحديقة كان بجعة سوداء الرقبة، وتبيّن أن الطيور التي نفقت كانت تقطن حول إحدى بحيرات الحديقة. وعلى إثر ذلك، فُرضت تدابير صحية مشددة، شملت عزل المنطقة وتقييد دخول العاملين للحد من انتشار الفيروس. في المقابل، قامت شركة Vibra Foods، المدعومة من عملاق الصناعات الغذائية Tyson Foods، والتي تدير مزرعة مونتينيغرو، بإجراءات وقائية صارمة شملت حرق النفايات الحيوانية ودفنها يوم السبت، منعًا لانتقال الفيروس. البرازيل تسعى لتخفيف الحظر التجاري على دواجنها بسبب إنفلونزا الطيور البرازيل تحقق في الاشتباه بإصابة 6 حالات بإنفلونزا الطيور.. وقلق عالمي يلوح في الأفق