logo
#

أحدث الأخبار مع #إنفيديا

ترامب يعتزم تقييد تصدير رقائق الذكاء الاصطناعي لماليزيا وتايلاند لمنع تهريبها للصين
ترامب يعتزم تقييد تصدير رقائق الذكاء الاصطناعي لماليزيا وتايلاند لمنع تهريبها للصين

الدستور

timeمنذ 4 ساعات

  • أعمال
  • الدستور

ترامب يعتزم تقييد تصدير رقائق الذكاء الاصطناعي لماليزيا وتايلاند لمنع تهريبها للصين

ذكرت قناة NDTV الهندية أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تخطط لفرض قيود على تصدير رقائق الذكاء الاصطناعي المتقدمة – خاصة من شركة إنفيديا – إلى كلا من ماليزيا وتايلاند، ضمن جهود واشنطن للحد من تهريب أشباه الموصلات إلى الصين عبر دول وسيطة. وقالت NDTV في تقرير لها، اليوم الجمعة، إن وزارة التجارة الأمريكية تعمل على صياغة قاعدة جديدة تمنع وصول تلك الرقائق إلى بكين من خلال دول جنوب شرق آسيا، وهي خطوة تأتي امتدادًا لقيود سابقة فرضتها إدارة بايدن قبل مغادرته المنصب. وأوضحت القناة أن هذه القاعدة لا تزال قيد الصياغة وقد تخضع لتعديلات. وأضافت القناة نقلًا عن مصادر مطلعة، أن المسؤولين الأمريكيين يعتزمون ربط القيود المقترحة بإلغاء رسمي لقاعدة "انتشار الذكاء الاصطناعي" التي كانت قد أثارت اعتراضات من حلفاء واشنطن وشركات التكنولوجيا مثل إنفيديا، ما يعني أن القيود ستُفعل ضمن إطار أوسع لإصلاح السياسات التنظيمية السابقة. مساعي أمريكية لعرقلة وصول رقائق إنفيديا إلى الصين وتسعى الولايات المتحدة للحفاظ على الحظر المفروض منذ عام 2022 على تصدير أشباه الموصلات المتطورة إلى الصين، والذي شُدد لاحقًا ليشمل أكثر من 40 دولة، وسط مخاوف متزايدة من استغلال تلك الرقائق في تعزيز القدرات العسكرية والتقنية الصينية. واعتبر التقرير، أن هذه الخطوة تمثل أول إجراء رسمي ضمن سياسة ترامب الجديدة لنشر الذكاء الاصطناعي، والتي أعلنت عنها وزارة التجارة في مايو، إلا أنها لا تُقدم حتى الآن بديلًا كاملًا لسياسات الإدارة السابقة، ولا توضح على وجه التحديد الشروط الأمنية الخاصة باستخدام الرقائق الأمريكية في مراكز بيانات خارجية، خصوصًا في منطقة الشرق الأوسط. ورغم الطلب المتزايد عالميًا على رقائق إنفيديا، تخشى واشنطن من إمكانية وصول هذه التكنولوجيا إلى الصين سواء بشكل مباشر أو من خلال أنظمة الحوسبة السحابية في دول أخرى. وفي هذا السياق، صرح وزير التجارة الأمريكي، هوارد لوتنيك، خلال جلسة استماع في الكونجرس، بأن بلاده "ستسمح لحلفائها بشراء رقائق الذكاء الاصطناعي بشرط أن تُدار من قبل مشغل بيانات أمريكي معتمد، وتعمل عبر سحابة تديرها جهة أمريكية أيضًا". وامتنعت كل من إنفيديا، والحكومتين التايلاندية والماليزية وفقا للتقرير عن التعليق على الخطط الأمريكية، بينما أكدت ماليزيا في وقت سابق ضرورة وجود سياسات واضحة ومستقرة في قطاع التكنولوجيا. وسبق للرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا، جنسن هوانغ، أن صرح بعدم وجود دليل على تهريب الرقائق إلى جهات غير مصرح بها. ويُذكر أن جنوب شرق آسيا تُعد نقطة تركيز رئيسية للولايات المتحدة، في ظل استثمارات كبرى من شركات مثل "أوراكل" في مراكز البيانات بالمنطقة، وتصاعد الشحنات إلى ماليزيا مؤخرًا. وتشمل مسودة القيود إجراءات تهدف لتقليل التأثير على الشركات الكبرى، بما في ذلك استثناءات مؤقتة تسمح باستمرار الشحنات من الشركات الأمريكية ودول حليفة لبضعة أشهر بعد تطبيق القاعدة الجديدة. كما سيتم السماح ببعض الاستثناءات لتجنب الإضرار بسلاسل التوريد العالمية، نظرًا لاعتماد شركات كثيرة على مرافق التصنيع في جنوب شرق آسيا، لاسيما في عمليات التغليف والتجميع.

إدارة ترامب تعتزم تقييد صادرات رقائق الذكاء الاصطناعي إلى ماليزيا وتايلاند
إدارة ترامب تعتزم تقييد صادرات رقائق الذكاء الاصطناعي إلى ماليزيا وتايلاند

صحيفة الخليج

timeمنذ 12 ساعات

  • أعمال
  • صحيفة الخليج

إدارة ترامب تعتزم تقييد صادرات رقائق الذكاء الاصطناعي إلى ماليزيا وتايلاند

تخطط إدارة الرئيس دونالد ترامب لتقييد شحنات رقائق الذكاء الاصطناعي من شركات مثل شركة إنفيديا (NVDA) إلى ماليزيا وتايلاند، كجزء من جهودها للقضاء على عمليات تهريب أشباه الموصلات المشتبه بها إلى الصين. وتسعى مسودة قاعدة من وزارة التجارة إلى منع الصين - التي حظرت الولايات المتحدة فعلياً مبيعات معالجات الذكاء الاصطناعي المتقدمة من إنفيديا إليها - من الحصول على تلك المكونات من خلال وسطاء في الدولتين الواقعتين في جنوب شرق آسيا، وفقاً لأشخاص مطلعين على الأمر. وقال الأشخاص الذين طلبوا عدم الكشف عن هويتهم لمناقشة المحادثات الخاصة إن القاعدة لم يتم الانتهاء منها بعد ويمكن أن تتغير. وأضاف الأشخاص أن المسؤولين يخططون لربط الضوابط المفروضة على ماليزيا وتايلاند بإلغاء رسمي للقيود العالمية المفروضة على ما يسمى بقاعدة انتشار الذكاء الاصطناعي. وقد أثار هذا الإطار من نهاية ولاية الرئيس جو بايدن اعتراضات من حلفاء الولايات المتحدة وشركات التكنولوجيا، بما في ذلك إنفيديا. وستُبقي واشنطن على قيود أشباه الموصلات التي تستهدف الصين - والتي فُرضت في عام 2022 وشُدّدت عدة مرات منذ ذلك الحين - بالإضافة إلى أكثر من 40 دولة أخرى يشملها إجراء عام 2023، والذي صُمّم من قِبل مسؤولي بايدن لمعالجة مخاوف التهريب وزيادة وضوح الرؤية في الأسواق الرئيسية. الخطوة الأولى في الإصلاح وبشكل عام، يُمثّل هذا التنظيم الخطوة الرسمية الأولى في الإصلاح الذي وعد به ترامب لنهج نشر الذكاء الاصطناعي الذي تبناه سلفه، بعد أن صرّحت وزارة التجارة في مايو بأنها ستحل محلّ نهج بايدن ذاك بـ«استراتيجيتها الجريئة والشاملة». لكنّ مسودة الإجراء أبعد ما تكون عن الاستبدال الشامل، وفقاً للمصادر. فهو لا يُجيب، على سبيل المثال، عن أسئلة حول الشروط الأمنية لاستخدام الرقائق الأمريكية في مراكز البيانات الخارجية. ومن غير الواضح ما إذا كان مسؤولو ترامب سيُنظّمون في نهاية المطاف شحنات رقائق الذكاء الاصطناعي إلى شريحة أوسع من الدول، بما يتجاوز إضافة ماليزيا وتايلاند. ولم تستجب وزارة التجارة لطلب التعليق. ولم تُقدّم الوكالة سوى تفاصيل قليلة حول رؤيتها التنظيمية، باستثناء ما قاله الوزير هوارد لوتنيك للمشرعين الشهر الماضي: «ستسمح الولايات المتحدة لحلفائنا بشراء رقائق الذكاء الاصطناعي، شريطة أن تُدار من قِبل مُشغّل مركز بيانات أمريكي مُعتمد، وأن تكون السحابة التي تُشغّل مركز البيانات هذا مُشغّلاً أمريكياً مُعتمداً»، وذلك خلال شهادة أمام الكونغرس. ورفضت شركة إنفيديا، المُصنّع المُهيمن لرقائق الذكاء الاصطناعي، التعليق، بينما لم يُجب المُتحدثون باسم الحكومتين التايلاندية والماليزية. وكان الرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا، جنسن هوانغ، قد صرّح سابقاً بأنه «لا يوجد دليل على تحويل رقائق الذكاء الاصطناعي». ورداً على استفسارات سابقة لبلومبيرغ حول القيود التي تُركّز على مخاطر التهريب، قالت تايلاند إنها تنتظر التفاصيل، بينما قالت وزارة الاستثمار والتجارة والصناعة الماليزية إن وجود سياسات واضحة ومتسقة أمرٌ أساسي لقطاع التكنولوجيا. (بلومبيرغ)

صناديق الأسهم الأميركية تسجل أكبر تدفق أسبوعي في ثمانية أشهر
صناديق الأسهم الأميركية تسجل أكبر تدفق أسبوعي في ثمانية أشهر

الشرق الأوسط

timeمنذ 13 ساعات

  • أعمال
  • الشرق الأوسط

صناديق الأسهم الأميركية تسجل أكبر تدفق أسبوعي في ثمانية أشهر

شهدت صناديق الأسهم الأميركية تدفقات قوية خلال الأسبوع المنتهي في 2 يوليو (تموز)؛ حيث سجلت الأسهم الأميركية مستويات قياسية مرتفعة بدعم من التفاؤل بشأن الذكاء الاصطناعي، رغم اقتراب انتهاء مهلة التجميد الأميركية للرسوم الجمركية المتبادلة التي تستمر 90 يوماً في 9 يوليو، مع إحراز تقدم محدود في محادثات التجارة. وأظهرت بيانات بورصة لندن لأوراق المال أن المستثمرين ضخوا استثمارات ضخمة بقيمة 31.6 مليار دولار في صناديق الأسهم الأميركية، في أكبر صافي شراء أسبوعي منذ 13 نوفمبر (تشرين الثاني) 2024، وفق «رويترز». وجاء التفاؤل حول الأسهم المرتبطة بالذكاء الاصطناعي مدفوعاً بتوقعات شركة «مايكرون تكنولوجي»، المزود لشرائح الذكاء الاصطناعي لشركتي «إنفيديا» و«أدفانسد مايكرو ديفايسز»، بتحقيق مبيعات قوية في الربع الأخير. وسجل قطاع صناديق الأسهم الأميركية ذات القيمة السوقية الكبيرة أفضل أداء أسبوعي له منذ 25 ديسمبر (كانون الأول) 2024، بتدفقات بلغت 31.04 مليار دولار. كما حققت صناديق الشركات المتوسطة والصغيرة صافي مبيعات بقيمة 1.72 مليار دولار و1.09 مليار دولار على التوالي. وبلغ الطلب على الصناديق القطاعية أعلى مستوياته في خمسة أشهر، حيث اجتذبت تدفقات صافية بنحو 3.4 مليار دولار خلال الأسبوع. وسجل قطاعا التكنولوجيا والمالية صافي مشتريات كبيراً بقيمة 1.17 مليار دولار و1.04 مليار دولار على التوالي. في المقابل، استحوذ المستثمرون على صافي مشتريات بقيمة 6.66 مليار دولار من صناديق السندات الأميركية، مسجلين أسبوعهم الحادي عشر على التوالي من صافي الشراء. وحققت صناديق الاستثمار قصيرة إلى متوسطة الأجل ذات التصنيف الاستثماري تدفقات أسبوعية صافية بلغت 4.14 مليار دولار، وهو أعلى مستوى منذ 20 نوفمبر 2024. وتلقت صناديق الدخل الثابت المحلية العامة الخاضعة للضريبة 3.03 مليار دولار، فيما سجلت صناديق الحكومة وصناديق الخزانة قصيرة إلى متوسطة الأجل تدفقات خارجية صافية بلغت 2.11 مليار دولار. في الوقت ذاته، بلغ صافي الاستثمارات الأسبوعية في صناديق أسواق النقد 57.98 مليار دولار، وهو أعلى مستوى له في أربعة أسابيع.

صناديق الأسهم الأمريكية تشهد أكبر تدفق أسبوعي في ثمانية أشهر
صناديق الأسهم الأمريكية تشهد أكبر تدفق أسبوعي في ثمانية أشهر

صحيفة الخليج

timeمنذ 13 ساعات

  • أعمال
  • صحيفة الخليج

صناديق الأسهم الأمريكية تشهد أكبر تدفق أسبوعي في ثمانية أشهر

شهدت صناديق الأسهم الأمريكية، أكبر تدفّقات استثمارية أسبوعية لها منذ أكثر من سبعة أشهر، مدفوعة بموجة تفاؤل واسعة بأسهم الذكاء الاصطناعي، وذلك بالرغم من اقتراب انتهاء فترة تجميد الرسوم الجمركية المتبادلة بين الولايات المتحدة وشركائها التجاريين، من دون تحقيق تقدّم ملموس في المفاوضات. ووفقاً لبيانات «LSEG Lipper»، ضخّ المستثمرون ما يقارب 31.6 مليار دولار في صناديق الأسهم الأمريكية خلال الأسبوع المنتهي في 2 يوليو 2025، وهي أكبر عملية شراء صافية منذ نوفمبر الماضي. جاءت هذه القفزة الكبيرة مدفوعة بتوقعات قوية من شركة «ميكرون تكنولوجي»، المورّد الأساسي لشرائح الذكاء الاصطناعي لشركتي «إنفيديا» و«إيه إم دي»، حيث توقّعت الشركة مبيعات قوية في الربع الرابع، ما عزز شهية المستثمرين تجاه قطاع التكنولوجيا. صناديق الأسهم ذات رأس المال الكبير وفي السياق ذاته، استقطبت صناديق الأسهم ذات رأس المال الكبير وحدها 31.04 مليار دولار، بينما سجّلت صناديق الشركات المتوسطة والصغيرة صافي مبيعات بلغ 2.81 مليار دولار. كما جذبت صناديق القطاعات المختلفة تدفّقات قدرها 3.4 مليار دولار، بقيادة قطاعي التكنولوجيا (1.17 مليار دولار) والمالية (1.04 مليار دولار)، في أعلى وتيرة شراء قطاعي منذ خمسة أشهر. صناديق السندات الأمريكية لم تقتصر شهية المستثمرين على الأسهم فقط، إذ سجلت صناديق السندات الأمريكية صافي تدفّقات بلغ 6.66 مليار دولار، في الأسبوع الحادي عشر على التوالي من الشراء الصافي. وتوزعت هذه التدفّقات على صناديق السندات قصيرة إلى متوسطة الأجل من الدرجة الاستثمارية (4.14 مليار دولار)، والسندات الخاضعة للضريبة، بينما شهدت سندات الخزانة الحكومية خروجاً بـ2.11 مليار دولار. وفي سياق موازٍ، شهدت صناديق أسواق المال صافي تدفّقات بلغ 57.98 مليار دولار، وهو أعلى مستوى خلال أربعة أسابيع، ما يعكس اتجاهاً دفاعياً لدى المستثمرين وسط استمرار حالة عدم اليقين التجاري. تأتي هذه التطورات، في وقت توشك فيه فترة التجميد البالغة 90 يوماً للرسوم الجمركية المتبادلة على الانتهاء في 9 يوليو، وسط تقدّم محدود في المفاوضات التجارية بين الولايات المتحدة وشركائها، ما يُبقي الأسواق عرضة للتقلبات في الأسابيع المقبلة. (رويترز)

«نيكاي» الياباني يرتفع بدعم من أسهم الرقائق
«نيكاي» الياباني يرتفع بدعم من أسهم الرقائق

صحيفة الخليج

timeمنذ 15 ساعات

  • أعمال
  • صحيفة الخليج

«نيكاي» الياباني يرتفع بدعم من أسهم الرقائق

ارتفع المؤشر نيكاي قليلاً عند الإغلاق، الجمعة، مع اقتفاء أثر الأداء القوي لأسهم الشركات المرتبطة بالرقائق في وول ستريت الليلة الماضية، لكنه أنهى سلسلة مكاسب استمرت ثلاثة أسابيع بسبب توخي المستثمرين الحذر قبل الموعد النهائي الذي حددته الولايات المتحدة، لإبرام اتفاقيات تجارية. وصعد نيكاي 0.06% إلى 39810.88 نقطة بعد أن بلغ أعلى مستوى له خلال اليوم عند 40012.66 نقطة. وتذبذب المؤشر بين الخسائر والمكاسب المتواضعة خلال الجلسة. وتراجع نيكاي 0.85% منذ بداية الأسبوع لينهي بذلك سلسلة مكاسب استمرت ثلاثة أسابيع. واستقر المؤشر توبكس الأوسع نطاقاً عند 2827.95 نقطة. وارتفعت وول ستريت إلى أعلى مستوى لها عند الإغلاق الخميس مع صعود تقييم شركة إنفيديا لصناعة الرقائق ليقترب من أربعة تريليونات دولار، كما شعر المستثمرون بارتياح بعد صدور تقرير الوظائف الأمريكية الذي جاء قوياً على نحو غير متوقع وتجاهلوا احتمالات خفض أسعار الفائدة هذا الشهر. وقال خبراء اقتصاد إن المستثمرين ما زالوا يتوخون الحذر ويمتنعون عن القيام بمراهنات كبيرة على الأسهم اليابانية في نهاية الأسبوع ويترقبون الموعد النهائي المحدد لفرض رسوم جمركية أمريكية أعلى والذي يحل الأسبوع المقبل. أسهم الرقائق الإلكترونية وقادت أسهم الشركات المرتبطة بالرقائق الإلكترونية مكاسب المؤشر نيكاي مع ارتفاع سهم أدفانتست لتصنيع معدات اختبار الرقائق 1.38% وزيادة سهم طوكيو إلكترون لصناعة معدات تصنيع الرقائق 0.46%. وربحت أسهم البنوك مع ارتفاع عوائد السندات الحكومية اليابانية متأثرة بعوائد السندات الأمريكية. وزادت أسهم قطاع البنوك 1.29% مع ارتفاع سهم مجموعة ميتسوبيشي يو.إف.جي المالية 1.16%. وصعد قطاع المرافق 1.3% ليصبح أكبر الرابحين من بين 33 مؤشراً فرعياً للقطاعات في بورصة طوكيو. (رويترز)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store