logo
#

أحدث الأخبار مع #إنهاء_الحرب

ترامب: روسيا وأوكرانيا ستبدآن مفاوضات سلام على الفور
ترامب: روسيا وأوكرانيا ستبدآن مفاوضات سلام على الفور

أرقام

timeمنذ 7 ساعات

  • سياسة
  • أرقام

ترامب: روسيا وأوكرانيا ستبدآن مفاوضات سلام على الفور

قال الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب"، الإثنين، إن روسيا وأوكرانيا ستبدآن فورًا مفاوضاتٍ لبحث وقف إطلاق النار، والأهم من ذلك، لبحث إنهاء الحرب. وذكر "ترامب" بعد مكالمة هاتفية استمرت ساعتين مع الرئيس الروسي "فلاديمير بوتين": "سيجري التفاوض على شروط ذلك بين الطرفين، وهو أمرٌ لا مفر منه، لأنهما يعرفان تفاصيل المفاوضات التي لا يعلمها أحدٌ سواهما". وأضاف "ترامب" في منشور عبر "تروث سوشيال"، أن "لهجة وروح المحادثة كانتا ممتازتين"، وأن روسيا ترغب في تجارة واسعة النطاق مع الولايات المتحدة بعد انتهاء "هذه المذبحة الكارثية". وتابع: "أنا أتفق مع ذلك، وهناك فرصةٌ هائلةٌ أمام روسيا لخلق فرص عملٍ وثرواتٍ ضخمة، وإمكانات لا حدود لها، وأوكرانيا يمكن أن تستفيد بشكل كبير من التجارة". وأشار "ترامب" إلى أن الفاتيكان، ممثلاً بالبابا، أكد أنه مهتم للغاية باستضافة المفاوضات.

ترامب يهاتف بوتين للمرة الثالثة هذا العام
ترامب يهاتف بوتين للمرة الثالثة هذا العام

الجزيرة

timeمنذ 9 ساعات

  • سياسة
  • الجزيرة

ترامب يهاتف بوتين للمرة الثالثة هذا العام

أجرى الرئيس الأميركي دونالد ترامب مكالمة هاتفية مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين ، اليوم الاثنين، لبحث مساعي إنهاء الحرب في أوكرانيا ، بعد انسداد أفق المحادثات، ومن المقرر أن يتصل أيضا بنظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي. ويعد هذا ثالث اتصال رسمي بين الرئيسين خلال العام الجاري، حيث تقود إدارة ترامب جهودا دبلوماسية لإنهاء النزاع الذي ترى أنه كبّد الولايات المتحدة خسائر كبيرة. وقبل ساعات قليلة من المكالمة، صرح جيه دي فانس -نائب الرئيس الأميركي- بأن واشنطن تدرك أن الطريق نحو إنهاء الحرب صار مسدودا، وقد تضطر للانسحاب من المساعي الراهنة إذا لم تجد تجاوبا من طرف موسكو. وقال فانس للصحفيين قبل توجهه إلى إيطاليا "ندرك أن هناك بعض الجمود، وأعتقد أن الرئيس سيقول للرئيس بوتين: انظر، هل أنت جاد؟ هل أنت صادق في هذا؟". وتابع "أعتقد بصراحة أن الرئيس بوتين لا يعرف تماما كيف ينهي هذه الحرب". وأضاف أن الأمر "يتطلب جهودا من الجانبين. أعلم أن الرئيس مستعد للقيام بذلك، لكن إذا لم تكن روسيا مستعدة لفعل هذا، فسنقول في نهاية المطاف: هذه ليست حربنا.. لن نبذل جهدا بعد الآن". من جانبه، قال السفير الأميركي لدى حلف شمال الأطلسي (ناتو) ماثيو ويتاكر إن الطريقة الوحيدة لتحقيق تقدم نحو وقف الحرب في أوكرانيا هي أن يتحدث ترامب مع بوتين. إعلان من جهة أخرى، قال الكرملين إن المحادثة الهاتفية بين بوتين وترامب ستأخذ في الاعتبار نتائج المفاوضات التي أجريت في إسطنبول قبل أيام. وأضاف الكرملين أن احتمال عقد لقاء بين الرئيسين يعتمد على الاتفاقات الشخصية بينهما. في تلك الأثناء، نقل مراسل الجزيرة عن مصادر في الرئاسة الأوكرانية أن زيلينسكي ينتظر اتصالا من ترامب لإطلاعه على نتائج محادثته مع بوتين. وأضافت المصادر ذاتها أن زيلينسكي "يتعامل بمرونة تامة مع جهود ترامب لوقف الحرب في أوكرانيا". وتحت ضغط من ترامب، التقى ممثلون للبلدين المتحاربين في إسطنبول يوم الجمعة الماضي، للمرة الأولى منذ مارس/آذار 2022، بعد أن اقترح بوتين إجراء محادثات مباشرة، في حين طالبت أوكرانيا وحلفاؤها الأوروبيون بوقف فوري لإطلاق النار.

البيت الأبيض يعلن بدء اتصال بين ترمب وبوتين
البيت الأبيض يعلن بدء اتصال بين ترمب وبوتين

الشرق السعودية

timeمنذ 10 ساعات

  • سياسة
  • الشرق السعودية

البيت الأبيض يعلن بدء اتصال بين ترمب وبوتين

أعلن البيت الأبيض، الاثنين، بدء اتصال هاتفي بين الرئيس الأميركي دونالد ترمب مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، لبحث سبل إنهاء الحرب في أوكرانيا، وسط تصاعد المخاوف من وصول محادثات إنهاء أكثر الصراعات دموية في أوروبا منذ الحرب العالمية الثانية إلى "الطريق مسدود" مع تلويح واشنطن عدة مرات بإمكانية انسحابها من الوساطة. وقال مسؤول في البيت الأبيض لوكالة "رويترز"، إن "الاتصال جاري" حالياً، إذ يتحدث بوتين من منتجع سوتشي المطل على البحر الأسود، بينما ترمب من واشنطن. ويضغط الرئيس الأميركي منذ أسابيع من أجل التوصل إلى اتفاق ولو مؤقت لوقف لإطلاق النار بين روسيا وأوكرانيا، كما هدّد بفرض عقوبات على أي طرف يعرقل هذا المسار. وقال ترمب الذي دعا مراراً إلى إنهاء "حمام الدم" في أوكرانيا، لقناة Fox News، الجمعة الماضية، إنه "سيستخدم نفوذه على بوتين إذا رأى أن الأمر ضروري". والتقى ممثلون من البلدين المتحاربين في إسطنبول، الجمعة، للمرة الأولى منذ مارس 2022، بعد أن اقترح بوتين إجراء محادثات مباشرة، فيما طالب الأوروبيون وأوكرانيا بوقف فوري لإطلاق النار. وأجرى ترمب، الأحد، مكالمة جماعية مع قادة بريطانيا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا، حثّوه فيها على فرض عقوبات على روسيا إذا لم يوافق بوتين على وقف فوري وغير مشروط لإطلاق النار خلال مكالمتهما. ومن المتوقع أن يتحدث ترمب إلى نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في وقت لاحق الاثنين. "الطريق المسدود" وقبل الاتصال الهاتفي بوقت قصير، قال نائب الرئيس الأميركي جيه دي فانس لصحافيين، إن واشنطن تدرك أن الطريق نحو إنهاء الحرب صار مسدوداً، وإذا لم تكن موسكو مستعدة للمشاركة، فإن الولايات المتحدة ستضطر في النهاية إلى القول إنها ليست حربها. وأضاف في أثناء استعداده لمغادرة إيطاليا: "ندرك أن هناك بعض الجمود، وأعتقد أن الرئيس سيقول لبوتين: انظر، هل أنت جاد؟ هل أنت صادق في هذا؟". وتابع: "أعتقد بصراحة أن الرئيس بوتين لا يعرف تماماً كيف ينهي تلك الحرب". وأشار فانس، إلى أن الأمر "يتطلب جهوداً من الجانبين. أعلم أن الرئيس مستعد للقيام بذلك، لكن إذا لم تكن روسيا مستعدة لفعل هذا، فسنقول في نهاية المطاف إن هذه ليست حربنا"، لافتاً إلى أن بلاده ستحاول إنهاء الحرب، لكن "إذا لم نتمكن من إنهائها، فسنقول في النهاية: أتعلمون؟ كان الأمر يستحق المحاولة، لكننا لن نبذل جهداً بعد الآن'". وفي وقت سابق الاثنين، قال التلفزيون الأوكراني إن ترمب تحدث هاتفياً مع نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي قبل أن يتصل بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين في وقت لاحق. ولم يذكر التلفزيون تفاصيل بشأن مضمون الاتصال. وذكر الكرملين في بيان، أن الجانب الروسي مستعد للعمل على حل الخلافات بشأن الأزمة الأوكرانية، لكنه أشار إلى أن "تسوية الصراع الأوكراني تنطوي على العديد من الفروق الدقيقة، وينتظرنا عمل شاق". وفي كييف، قال زيلينسكي، الأحد، إن أوكرانيا مستعدة للانخراط في مفاوضات حقيقية مع روسيا، مشدداً على أهمية وقف إطلاق النار في أقرب وقت ممكن.

حراك إقليمي ودولي لإحياء مفاوضات وقف حرب السودان
حراك إقليمي ودولي لإحياء مفاوضات وقف حرب السودان

الشرق الأوسط

timeمنذ 12 ساعات

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

حراك إقليمي ودولي لإحياء مفاوضات وقف حرب السودان

عاودت جهود إقليمية ودولية حراكها بشكل مكثف؛ سعياً لإحياء مبادرات إنهاء الحرب في السودان، بعد حالة من الجمود امتدت لأكثر من عام. وتعثرت محادثات جرت في أوقات سابقة بين طرفي القتال، الجيش و«قوات الدعم السريع»، في إحداث اختراق يذكر نحو الحل السلمي. غير أن تعهد السعودية، في قمة بغداد الأخيرة، بمواصلة جهودها عبر «منبر جدة» لحل الأزمة السودانية، حظي بقدر كبير من اهتمام السودانيين. وقالت منصة المتحدث الرسمي باسم الحكومة السودانية، يوم الأحد، إن اجتماعاً تشاورياً رفيع المستوى عُقد على هامش القمة، جمع كلاً من الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، والأمين العام للجامعة العربية أحمد أبوالغيط، ورئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي محمود علي يوسف، ناقش إمكانية تحقيق استجابة دولية أقوى للتوصل إلى وقف دائم وشامل لإطلاق النار في السودان. ومع تأكيد قادة المنظمات الثلاث على التزامهم بوحدة وسيادة السودان، لتفادي انهيار مؤسساته الوطنية، فقد أكدوا في الوقت نفسه الحاجة الملحة إلى وضع «رؤية ومقاربة متسقة» للأزمة في حل النزاع السوداني. وكان عضو مجلس السيادة، إبراهيم جابر، قد طرح في خطاب السودان أمام قمة بغداد، خريطة الطريق التي دفعت بها الحكومة للأمم المتحدة والوسطاء في مارس (آذار) الماضي، وتشمل وقف إطلاق النار مع انسحاب «قوات الدعم السريع» من كل المناطق والمدن التي تسيطر عليها. وبحسب المسؤول السوداني، تحوي خريطة الطريق استئناف العملية السياسية بتعيين حكومة مدنية من الكفاءات المستقلة، يرافقها حوار سوداني- سوداني شامل يؤسس للوصول إلى الانتخابات. عبد الفتاح البرهان يستقبل لعمامرة في بورتسودان خلال زيارة سابقة (أرشيفية - مجلس السيادة السوداني) وأثار ترحيب مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة، رمطان لعمامرة، بخريطة الطريق التي دفعت بها الحكومة السودانية، حينها، انتقادات عدد من القوى السياسية، واعتبرتها تمثل انحيازاً لأحد أطراف النزاع، كما تمثل إقصاءً لمكونات القوى المدنية. وفي هذا الصدد، رأى رئيس المكتب التنفيذي لحزب «التجمع الاتحادي»، بابكر فيصل، أن إعادة طرح خريطة الطريق السابقة في القمة العربية، «تشبه إملاء شروط طرف منتصر على طرف مهزوم، وهو أمر لا يعكس ما يجري على أرض الواقع». كما رفضت «قوات الدعم السريع» تأييد الأمم المتحدة لمبادرة عدتها «أحادية الجانب» من طرف الجيش، قائلة إن ذلك يعرّض للخطر مصداقية الهيئة الأممية، بوصفها «وسيطاً محايداً». وأضاف فيصل في تصريح لـ«لشرق الأوسط»، أن على طرفي الحرب العودة إلى التفاوض في «منبر جدة»، وإجراء حوار جدي لوقف الاقتتال، ويستصحبوا فيه ما تم التوافق عليه في «اتفاق المنامة»، مشيراً إلى أن ما تم التوافق حوله حينها بلغ نسبة 85 في المائة حول تفاصيل وقف العدائيات وإطلاق النار. قائد الجيش عبد الفتاح البرهان وقائد «قوات الدعم السريع» محمد حمدان دقلو (حميدتي) (أرشيفية) وقال فيصل، لا توجد إرادة حقيقة كافية لوقف الحرب، وما كان يمكن تحقيقه قبل سنتين منذ اندلاع الحرب قد يصعب تحقيقه الآن. وأضاف أن إعلان ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، في القمة الخليجية - الأميركية بالرياض حول مواصلة الجهود لوقف الحرب في السودان «أمر جيد، ونتمنى اتباعه بخطوات تنفيذية لاستئناف منبر جدة، بدعوة الأطراف المتحاربة للعودة إلى التفاوض، خصوصاً أنه تم قطع أشواط كبيرة في المحادثات السابقة». وأشار إلى أن المرجو من «منبر جدة» أن يصل بالأطراف المتحاربة إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، وترتيبات إيصال المساعدات الإنسانية وحماية المدنيين، وإفساح المجال أمام القوى المدنية لتقرر في العملية السياسية، ما بعد إيقاف الحرب. بدوره قال رئيس حزب «الأمة -الإصلاح والتجديد»، مبارك الفاضل المهدي، إن خريطة الطريق المقدمة من الجيش إلى الأمم المتحدة، «غير واقعية، وأغفلت أي إشارة إلى التزامه بتعهداته في اتفاق جدة لحماية المدنيين الموقع في مايو(أيار) 2023، برعاية السعودية والولايات المتحدة». وأضاف في بيان: «كما تجاهلت الخريطة أيضاً اتفاق المنامة الذي وقعه نائب القائد العام للجيش، الفريق شمس الدين كباشي، وقائد ثاني (قوات الدعم السريع)، عبد الرحيم دقلو، وهي وثيقة مهمة، وضعت إطاراً للحل السياسي والعسكري». حرب المسيَّرات في السودان دمَّرت كثيراً من المرافق العامة (رويترز) وأشار المهدي إلى أن اتفاقَي جدة والمنامة وضعا الأساس الحقيقي لإنهاء الحرب، والعودة إلى الحكم المدني وتشكيل جيش مهني لا علاقة له بالسياسة. ودعا المهدي، قيادة الجيش و«الدعم السريع» إلى الالتزام التام باتفاقَي جدة والمنامة، والاستجابة للدعوات الإقليمية والدولية، وتنفيذها لإنهاء المأساة الإنسانية الكبرى التي حلت بالشعب السوداني. من جانبه، قال رئيس حزب «مؤتمر البجا»، أسامة سعيد، وهو أحد فصائل تحالف «التأسيس» المؤيد لـ«الدعم السريع»، إن «خريطة طريق الجيش محاولة للالتفاف على أسس ومبادئ الحل التي جاءت في اتفاق المنامة». وأضاف في تصريح لـ«الشرق الأوسط» أن ما جاء في خريطة الطريق هو «فرض شروط وإملاءات لن تؤدي إلى عملية سلام في السودان»، مشيراً إلى أن أي عملية سلام يجب أن تقوم على أسس ومبادئ يتراضى عليها طرفا النزاع، وأن الوصول إلى إنهاء الحرب لا يتم إلا بمخاطبة جذور الأزمة، عبر الجلوس إلى طاولة مفاوضات.

ترامب: سأتحدث مع بوتين الاثنين لبحث سبل وقف الحرب
ترامب: سأتحدث مع بوتين الاثنين لبحث سبل وقف الحرب

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • صحيفة الخليج

ترامب: سأتحدث مع بوتين الاثنين لبحث سبل وقف الحرب

واشنطن - أ ف ب أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، السبت، أنّه سيتحدث هاتفياً مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين الاثنين، لمناقشة إنهاء الحرب في أوكرانيا، قبل أن يتحدث مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي وعدد من قادة الدول الأعضاء في حلف شمال الأطلسي. وقال ترامب عبر منصته تروث سوشال: إنّ «المواضيع التي ستتم مناقشتها خلال الاتصال، هي وقف النزاعات»، وذلك غداة أول محادثات مباشرة بين موسكو وكييف منذ أكثر من ثلاث سنوات. وأعرب ترامب عن أمله في أن «يكون يوماً مثمراً، وأن يتم وقف إطلاق النار، وأن تنتهي هذه الحرب العنيفة للغاية، التي لم يكن ينبغي أن تحدث أبداً».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store