logo
#

أحدث الأخبار مع #إيبارشيةالمنيا

"المنيا الشاهد الحي لحضارة مصر".. مؤتمر علمي تحت رعاية الأنبا مكاريوس يعزز التراث الثقافي
"المنيا الشاهد الحي لحضارة مصر".. مؤتمر علمي تحت رعاية الأنبا مكاريوس يعزز التراث الثقافي

الاقباط اليوم

timeمنذ 17 ساعات

  • ترفيه
  • الاقباط اليوم

"المنيا الشاهد الحي لحضارة مصر".. مؤتمر علمي تحت رعاية الأنبا مكاريوس يعزز التراث الثقافي

إستكمالاً لفعاليات الثقافة وإحياء تراث المنيا تحت رعاية نيافة الحبر الجليل الأنبا مكاريوس، نظّمت إيبارشية المنيا للأقباط الأرثوذكس، المؤتمر العلمي الخامس بعنوان "المنيا الشاهد الحي لحضارة مصر.. بين الإرث الثقافي واستدامة المتاحف"، بحضور رسمي وأكاديمي واسع، وبتشريف معالي اللواء عماد الكدواني محافظ المنيا، وقادة من القوات المسلحة المصرية، بدأت الفعالية بافتتاح رسمي لمعرض فني بمشاركة الدكتور جرجس الجاولي والدكتورة أماني كميل ودير الأم سارة للراهبات والدكتورة أمل أبو زيد عميد كلية التربية الفنية بجامعة المنيا والأستاذة انجي هاني والدياكون أرساني، ثم توافد الحضور إلى قاعة المطرانية لبدء الملتقى، حيث عُزف السلام الوطني لجمهورية مصر العربية، تلاه فقرة مميزة من الغناء والألحان الوطنية لكورال بيت المجدلية التابع لمطرانية المنيا للأقباط الأرثوذكس، ثم القى نيافة الحبر الجليل الأنبا مكاريوس كلمة افتتاحية، والدكتور أحمد حميدة، المشرف العام على الإدارة المركزية للمتاحف الإقليمية، ثم كلمة السيد اللواء عماد الكدواني محافظ المنيا اللذين أكدوا على أهمية التكامل بين الكنيسة والمجتمع المدني والمؤسسات الثقافية في حفظ وصون التراث. وفي أولى المحاضرات، تحدّث الدكتور محمد البدري حول "حق الأرض لفلسطين"، واضعًا القضية الفلسطينية في سياقها الجغرافي والإنساني والثقافي، بما يعزز من الوعي القومي العام. ثم قدّم الإعلامي والفنان القدير الدكتور إيهاب صبحي المحاضرة الثانية بعنوان "دور القوى الناعمة في استدامة الأثر"، وركّز فيها على أهمية الإعلام والثقافة والفن كأدوات فعّالة لحماية التراث ونقله للأجيال، مستعرضًا تجارب واقعية في هذا السياق،،بعد ذلك عُرض فيديو وثائقي يوثّق مجهودات الكنيسة على مدار ثمانِ أعوام من الاهتمام الدائم بإبراز مكانة المنيا السياحية والتاريخية المهمة، وتواصلت الجلسات بمحاضرة ثالثة قدّمتها الدكتورة كريستينا عادل فتحي بعنوان "المنيا درة السياحة المصرية: تكامل منتج المنيا السياحي"، واستعرضت خلالها مقومات المنيا السياحية من موقعها الجغرافي، وتنوع آثارها، إلى مواردها الطبيعية، مؤكدة أن المنيا تمثل فرصة استراتيجية للسياحة الثقافية والدينية والتراثية في مصر، وفي الجلسة الرابعة، تحدثت الدكتورة أسماء حسين عبد الحميد عن أهمية المتاحف في الحفاظ على التراث الحي في مواجهة التحديات المعاصرة، مؤكدة أن المتاحف ليست فقط مخازن للآثار، بل مؤسسات تربوية وثقافية حيوية. تلا ذلك عرضًا لفيديو بعنوان "إرث المنيا عبر المكان والزمان"، الذي قدّم سردًا بصريًا عن أبرز عدد من الآثار المصرية المهمة بالخارج للمنيا، من العصور القديمة حتى العصر الحديث. وفي المحاضرة الخامسة، ألقى الباحث والكاتب ملاك بشري محاضرة بعنوان "شخصيات مؤثرة في تاريخ مصر الاجتماعي"، استعرض فيها نماذج من أعلام المنيا الذين أسهموا في التغيير المجتمعي والفكري، عبر أزمنة مختلفة، ثم اختُتمت الجلسات بمحاضرة الباحث محمد عسقلاني بعنوان "المنيا عروس الصعيد: ملتقى العصور والأديان"، وتناول فيها الثراء الثقافي والديني الذي تتميز به المنيا، مؤكداً أنها مدينة جمعت أطياف الحضارات المتعاقبة وشكّلت حالة فريدة في التعايش والتنوّع، وفي الختام ألقى الدكتور عصام عيسى آدم مدير المتحف الآتوني الكلمة الختامية، قبل أن يتم تكريم المشاركين وتوزيع شهادات التقدير، أعقبها السلام الجمهوري الختامي إيذانًا بانتهاء هذا اليوم الثقافي الوطني المميز.

إيبارشية المنيا المؤتمر العلمي الخامس " المنيا الشاهد الحي لحضارة مصر.. بين الإرث الثقافي واستدامة المتاحف"
إيبارشية المنيا المؤتمر العلمي الخامس " المنيا الشاهد الحي لحضارة مصر.. بين الإرث الثقافي واستدامة المتاحف"

الاقباط اليوم

timeمنذ 20 ساعات

  • ترفيه
  • الاقباط اليوم

إيبارشية المنيا المؤتمر العلمي الخامس " المنيا الشاهد الحي لحضارة مصر.. بين الإرث الثقافي واستدامة المتاحف"

إستكمالاً لفعاليات الثقافة وإحياء تراث المنيا تحت رعاية نيافة الأنبا مكاريوس، نظّمت إيبارشية المنيا للأقباط الأرثوذكس، المؤتمر العلمي الخامس بعنوان "المنيا الشاهد الحي لحضارة مصر.. بين الإرث الثقافي واستدامة المتاحف"، بحضور رسمي وأكاديمي واسع، وبحضور اللواء عماد الكدواني محافظ المنيا، وقادة من القوات المسلحة المصرية. بدأت الفعالية بافتتاح رسمي لمعرض فني بمشاركة الدكتور جرجس الجاولي والدكتورة أماني كميل ودير الأم سارة للراهبات والدكتورة أمل أبو زيد عميد كلية التربية الفنية بجامعة المنيا والأستاذة انجي هاني والدياكون أرساني، ثم توافد الحضور إلى قاعة المطرانية لبدء الملتقى، حيث عُزف السلام الوطني لجمهورية مصر العربية، تلاه فقرة مميزة من الغناء والألحان الوطنية لكورال بيت المجدلية التابع لمطرانية المنيا للأقباط الأرثوذكس، ثم القى نيافة الحبر الجليل الأنبا مكاريوس كلمة افتتاحية، والدكتور أحمد حميدة، المشرف العام على الإدارة المركزية للمتاحف الإقليمية، ثم كلمة السيد اللواء عماد الكدواني محافظ المنيا اللذين أكدوا على أهمية التكامل بين الكنيسة والمجتمع المدني والمؤسسات الثقافية في حفظ وصون التراث. وفي أولى المحاضرات، تحدّث الدكتور محمد البدري حول "حق الأرض لفلسطين"، واضعًا القضية الفلسطينية في سياقها الجغرافي والإنساني والثقافي، بما يعزز من الوعي القومي العام. ثم قدّم الإعلامي والفنان القدير الدكتور إيهاب صبحي المحاضرة الثانية بعنوان "دور القوى الناعمة في استدامة الأثر"، وركّز فيها على أهمية الإعلام والثقافة والفن كأدوات فعّالة لحماية التراث ونقله للأجيال، مستعرضًا تجارب واقعية في هذا السياق،،بعد ذلك عُرض فيديو وثائقي يوثّق مجهودات الكنيسة على مدار ثمانِ أعوام من الاهتمام الدائم بإبراز مكانة المنيا السياحية والتاريخية المهمة، وتواصلت الجلسات بمحاضرة ثالثة قدّمتها الدكتورة كريستينا عادل فتحي بعنوان "المنيا درة السياحة المصرية: تكامل منتج المنيا السياحي"، واستعرضت خلالها مقومات المنيا السياحية من موقعها الجغرافي، وتنوع آثارها، إلى مواردها الطبيعية، مؤكدة أن المنيا تمثل فرصة استراتيجية للسياحة الثقافية والدينية والتراثية في مصر، وفي الجلسة الرابعة، تحدثت الدكتورة أسماء حسين عبد الحميد عن أهمية المتاحف في الحفاظ على التراث الحي في مواجهة التحديات المعاصرة، مؤكدة أن المتاحف ليست فقط مخازن للآثار، بل مؤسسات تربوية وثقافية حيوية. تلا ذلك عرضًا لفيديو بعنوان "إرث المنيا عبر المكان والزمان"، الذي قدّم سردًا بصريًا عن أبرز عدد من الآثار المصرية المهمة بالخارج للمنيا، من العصور القديمة حتى العصر الحديث. وفي المحاضرة الخامسة، ألقى الباحث والكاتب ملاك بشري محاضرة بعنوان "شخصيات مؤثرة في تاريخ مصر الاجتماعي"، استعرض فيها نماذج من أعلام المنيا الذين أسهموا في التغيير المجتمعي والفكري، عبر أزمنة مختلفة، ثم اختُتمت الجلسات بمحاضرة الباحث محمد عسقلاني بعنوان "المنيا عروس الصعيد: ملتقى العصور والأديان"، وتناول فيها الثراء الثقافي والديني الذي تتميز به المنيا، مؤكداً أنها مدينة جمعت أطياف الحضارات المتعاقبة وشكّلت حالة فريدة في التعايش والتنوّع، وفي الختام ألقى الدكتور عصام عيسى آدم مدير المتحف الآتوني الكلمة الختامية، قبل أن يتم تكريم المشاركين وتوزيع شهادات التقدير، أعقبها السلام الجمهوري الختامي إيذانًا بانتهاء هذا اليوم الثقافي الوطني المميز.

الأنبا مكاريوس والكدواني يترأسا لقاء "المنيا الشاهد الحي لحضارة مصر"
الأنبا مكاريوس والكدواني يترأسا لقاء "المنيا الشاهد الحي لحضارة مصر"

الدستور

timeمنذ 20 ساعات

  • منوعات
  • الدستور

الأنبا مكاريوس والكدواني يترأسا لقاء "المنيا الشاهد الحي لحضارة مصر"

نظّمت إيبارشية المنيا للأقباط الأرثوذكس، المؤتمر العلمي الخامس بعنوان "المنيا الشاهد الحي لحضارة مصر.. بين الإرث الثقافي واستدامة المتاحف"، وذلك استكمالًا لفعاليات الثقافة وإحياء تراث المنيا تحت رعاية الأنبا مكاريوس أسقف الإيبارشية. وجاء ذلك بحضور رسمي وأكاديمي واسع، وبتشريف اللواء عماد الكدواني محافظ المنيا، وقادة من القوات المسلحة المصرية، بدأت الفعالية بافتتاح رسمي لمعرض فني بمشاركة الدكتور جرجس الجاولي والدكتورة أماني كميل ودير الأم سارة للراهبات والدكتورة أمل أبو زيد عميد كلية التربية الفنية بجامعة المنيا. ثم توافد الحضور إلى قاعة المطرانية لبدء الملتقى، حيث عُزف السلام الوطني لجمهورية مصر العربية، تلاه فقرة مميزة من الغناء والألحان الوطنية لكورال بيت المجدلية التابع لمطرانية المنيا للأقباط الأرثوذكس، ثم القى الأنبا مكاريوس كلمة افتتاحية، والدكتور أحمد حميدة، المشرف العام على الإدارة المركزية للمتاحف الإقليمية، ثم كلمة السيد اللواء عماد الكدواني محافظ المنيا اللذين أكدوا على أهمية التكامل بين الكنيسة والمجتمع المدني والمؤسسات الثقافية في حفظ وصون التراث. وفي أولى المحاضرات، تحدّث الدكتور محمد البدري حول "حق الأرض لفلسطين"، واضعًا القضية الفلسطينية في سياقها الجغرافي والإنساني والثقافي، بما يعزز من الوعي القومي العام. ثم قدّم الإعلامي والفنان القدير الدكتور إيهاب صبحي المحاضرة الثانية بعنوان "دور القوى الناعمة في استدامة الأثر"، وركّز فيها على أهمية الإعلام والثقافة والفن كأدوات فعّالة لحماية التراث ونقله للأجيال، مستعرضًا تجارب واقعية في هذا السياق. بعد ذلك عُرض فيديو وثائقي يوثّق مجهودات الكنيسة على مدار ثمانِ أعوام من الاهتمام الدائم بإبراز مكانة المنيا السياحية والتاريخية المهمة، وتواصلت الجلسات بمحاضرة ثالثة قدّمتها الدكتورة كريستينا عادل فتحي بعنوان "المنيا درة السياحة المصرية: تكامل منتج المنيا السياحي"، واستعرضت خلالها مقومات المنيا السياحية من موقعها الجغرافي، وتنوع آثارها، إلى مواردها الطبيعية، مؤكدة أن المنيا تمثل فرصة استراتيجية للسياحة الثقافية والدينية والتراثية في مصر. وفي الجلسة الرابعة، تحدثت الدكتورة أسماء حسين عبد الحميد عن أهمية المتاحف في الحفاظ على التراث الحي في مواجهة التحديات المعاصرة، مؤكدة أن المتاحف ليست فقط مخازن للآثار، بل مؤسسات تربوية وثقافية حيوية، تلا ذلك عرضًا لفيديو بعنوان "إرث المنيا عبر المكان والزمان"، الذي قدّم سردًا بصريًا عن أبرز عدد من الآثار المصرية المهمة بالخارج للمنيا، من العصور القديمة حتى العصر الحديث. وفي المحاضرة الخامسة، ألقى الباحث والكاتب ملاك بشري محاضرة بعنوان "شخصيات مؤثرة في تاريخ مصر الاجتماعي"، استعرض فيها نماذج من أعلام المنيا الذين أسهموا في التغيير المجتمعي والفكري، عبر أزمنة مختلفة. ثم اختُتمت الجلسات بمحاضرة الباحث محمد عسقلاني بعنوان "المنيا عروس الصعيد: ملتقى العصور والأديان"، وتناول فيها الثراء الثقافي والديني الذي تتميز به المنيا، مؤكدًا أنها مدينة جمعت أطياف الحضارات المتعاقبة وشكّلت حالة فريدة في التعايش والتنوّع، وفي الختام ألقى الدكتور عصام عيسى آدم مدير المتحف الآتوني الكلمة الختامية، قبل أن يتم تكريم المشاركين وتوزيع شهادات التقدير، أعقبها السلام الجمهوري الختامي إيذانًا بانتهاء هذا اليوم الثقافي الوطني المميز.

أخبار مصر : الأنبا باسيليوس يترأس صلوات بصخة الصلبوت بكاتدرائية يسوع الملك بالمنيا
أخبار مصر : الأنبا باسيليوس يترأس صلوات بصخة الصلبوت بكاتدرائية يسوع الملك بالمنيا

نافذة على العالم

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • منوعات
  • نافذة على العالم

أخبار مصر : الأنبا باسيليوس يترأس صلوات بصخة الصلبوت بكاتدرائية يسوع الملك بالمنيا

السبت 19 أبريل 2025 03:55 صباحاً نافذة على العالم - ترأس أمس الجمعة، نيافة الأنبا باسيليوس فوزي، مطران إيبارشية المنيا للأقباط الكاثوليك، صلوات بصخة الصلبوت من يوم الجمعة العظيمة، وذلك بكاتدرائية يسوع الملك بالمنيا. صلوات الجمعة العظيمة وشارك في الصلوات الأب كيرلس مكسيموس، والأب يوحنا صموئيل، راعيا الكاتدرائية، حيث ألقى الأب يوحنا تأملًا روحيًا للحاضرين بعنوان "موقفنا نحن اليوم تجاه الصليب". كما ترأس نيافة الأنبا بشارة جودة، مطران إيبارشية أبوقرقاص وملوي وديرمواس للأقباط الكاثوليك، صلوات بصخة الصلبوت من يوم الجمعة، وذلك بكنيسة ملكة السلام، بالفكرية، بمشاركة الأب متى رزق، راعي الكنيسة. وألقى صاحب النيافة تأملًا روحيًا للحاضرين حول "كلمات الرب يسوع ليهوذا"، لماذا جئت إلى هنا؟ ما هدف بحثي عن يسوع؟ هل لأجل مظاهر خارجية، أو قبلة غش وريا؟. وأشار الأب المطران إلى آلام يسوع الداخلية، بسبب ترك التلاميذ له، وإنكار بطرس، وبيع يهوذا، متسائلًا أين الجموع الكثير التي أطلت من الخبر؟، أين المرضى الذين نالوا الشفاء؟. تلا ذلك، استكمال الصلوات، وتأملات مراحل درب الصليب، كما قدم كورال الرعية مجموعة من الترانيم الروحية، كما تضمن اليوم أيضًا كلمة الأب متى، انطلاقًا من إنجيل القديس يوحنا، الإصحاح الثالث "محبة الله الآب تَجلت في يسوع"، مؤكدًا أن المحبة الإلهية هي المحبة المجانية، والمحبة الكفارية على الصليب. وفي الختام، أقيم التطواف بأيقونة الصلبوت، مصحوبًا بدورة بدفن المسيح.

الأنبا باسيليوس يختتم الزيارة الرعوية لكنيسة مار جرجس بمنسافيس
الأنبا باسيليوس يختتم الزيارة الرعوية لكنيسة مار جرجس بمنسافيس

صدى البلد

time١٣-٠٢-٢٠٢٥

  • منوعات
  • صدى البلد

الأنبا باسيليوس يختتم الزيارة الرعوية لكنيسة مار جرجس بمنسافيس

اختتم نيافة الأنبا باسيليوس فوزي، مطران إيبارشية المنيا للأقباط الكاثوليك، زيارته الرعوية لكنيسة مار جرجس، بمنسافيس. شارك في الزيارة الأب إشعياء مكرم، راعي الكنيسة. حيث تفقد صاحب النيافة عددًا من منازل شعب الرعية، مشاركًا إياهم بعض الصلوات. تضمنت الزيارات الرعوية كلمة تشجيعية من الأنبا باسيليوس للأسر، موكدًا لهم ضرورة الثبات في المسيح، ومواجهة تحديات الحياة، بفرح، ورجاء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store