logo
#

أحدث الأخبار مع #إيتورالدي

حالة طرد وركلة جزاء وهدف غير محتسب.. كوارث تحكيمية بكلاسيكو برشلونة وريال مدريد
حالة طرد وركلة جزاء وهدف غير محتسب.. كوارث تحكيمية بكلاسيكو برشلونة وريال مدريد

الجزيرة

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الجزيرة

حالة طرد وركلة جزاء وهدف غير محتسب.. كوارث تحكيمية بكلاسيكو برشلونة وريال مدريد

شهدت مباراة الكلاسيكو بين برشلونة وريال مدريد العديد من الحالات التحكيمية التي أثارت جدلا واسعا واختلافا في الآراء حتى بين خبراء التحكيم. واقترب برشلونة من التتويج بلقب الدوري الإسباني للموسم الحالي عقب فوزه المثير أمس الأحد على ريال مدريد بنتيجة 4-3 في المباراة التي جرت على ملعب "مونتجويك" الأولمبي لحساب الجولة 35 من الليغا. واحتسب حكم الساحة أليخاندرو هيرنانديز هيرنانديز ركلة جزاء لصالح ريال مدريد بعد دقائق قليلة من بداية المباراة، بعد تعرّض كيليان مبابي للعرقلة من فوتشيك تشيزني حارس برشلونة داخل منطقة الجزاء، لكن لاعبي "البلوغرانا" طالبوا بإلغائها على اعتبار أن المهاجم الفرنسي كان في موقف تسلل. ركلة جزاء صحيحة وعلّق الحكم الإسباني المعتزل إيتورالدي غونزاليس على اللقطة بالقول "الحكم اعتبر أن باو كوبارسي كان يمكنه السيطرة على الكرة رغم وجود مبابي في وضعية تسلل لكنه لم يؤثر على لاعب برشلونة، القانون ينص على أن اللاعب في موقف تسلل لا يُعد مستفيدا إذا تلقى الكرة من مدافع لعبها طوعا، وبالتالي كان موقف مبابي قانوني". واتفق حساب "أركيفو فار" المتخصص في الحالات التحكيمية بالدوري الإسباني مع رأي إيتورالدي، وقال "كوبارسي كان لديه الوقت والفرصة للسيطرة على الكرة لكنه فشل في ذلك، عليه مبابي لم يكن متسللا". إعلان وبعد 10 دقائق تقريبا طالب لاعبو برشلونة مجددا بإلغاء الهدف الثاني لريال مدريد والذي سجله مبابي، بحجة وجود خطأ لصالح زميلهم لامين جمال ارتكبه فيديريكو فالفيردي لاعب ريال مدريد في اللقطة التي سبقت الهدف. وقال إيتورالدي "لم يتعمد جمال السقوط، لكن عند مراجعة اللقطة نرى أنه هو من اقترب من فالفيردي، صحيح أن الأخير داس على قدمه لكن كان هذا بسبب اقتراب جمال منه، برأيي لا توجد مخالفة". لكن "أركيفو فار" اختلف كليا مع تحليل إيتورالدي وأكد من جهته أن هدف ريال مدريد الثاني غير شرعي بقوله "فالفيردي الذي لم يتمكن من الوصول إلى الكرة داس على قدم لامين جمال وأسقطه، هناك مخالفة سابقة. هيرنانديز هيرنانديز لم يرَ أن هناك خطأ، ومارتينيز مونويرا تملص من المسؤولية". هدف شرعي وعلى الجهة المقابلة، احتسب الحكم هدف برشلونة الثاني رغم وجود لمسة يد سابقة على الهولندي فرينكي دي يونغ. وأكد إيتورالدي صحة قرار الحكم بقوله "كانت هناك لمسة، حتى لو افترضنا أنها متعمدة، فإنها ليست ضمن الهجمة نفسها التي انتهت بهدف، لم تكن هناك تمريرات طولية تؤدي مباشرة إلى الهدف بل تمريرات عرضية، لذا لا تُعتبر لمسة يد في الهجمة نفسها، ولا يمكن لتقنية الفيديو المساعد أن تتدخل". إعلان وشرح "أركيفو فار" هذه اللقطة أكثر بالقول "بين لمسة يد الهولندي وهدف لامين جمال مرت 27 ثانية شهدت 10 تمريرات ولمسة واحدة من سيبايوس (لاعب ريال مدريد)، لذا لا يمكن لتقنية الفيديو أن تتدخل على الرغم من كونها لمسة يد تستحق العقوبة". تشواميني يستحق الطرد وخلال الشوط الأول أيضا، أشهر الحكم بطاقة صفراء للفرنسي أوريلين تشواميني لاعب ريال مدريد بعدما أعاق تقدّم فيران توريس مهاجم برشلونة، ثم طالب لاعبو البلوغرانا بطرده على اعتبار أن زميلهم كان في طريقه لانفراد صريح بالبلجيكي تيبو كورتوا. وعن هذه اللقطة، قال إيتورالدي "كانت هناك مخالفة واضحة، ويجب أن تُحتسب بطاقة حمراء، الحكم أخبر اللاعبين أن الكرة كانت ستذهب إلى ركلة ركنية ولذلك لم يطرده، لكنني أرى أنها تستحق الطرد المباشر". وكان لحساب أركيفو فار رأي مماثل لما قاله إيتورالدي، فحلّل اللقطة "تقنية الفيديو تغاضت عن طرد تشواميني، اللاعب الفرنسي كان آخر مدافع ودفع وعرقل توريس وحرمه من فرصة تسجيل هدف محقق، إنها بطاقة حمراء مباشرة. الحكم اكتفى بالبطاقة الصفراء والفار لم يتدخل مرة أخرى". ركلة جزاء جدلية وتواصل الجدل التحكيمي في الشوط الثاني حيث رفض الحكم احتساب ركلة جزاء لصالح برشلونة رغم ارتطام الكرة بيد تشواميني، كما تمسّك بقراره بعدما استدعاه الفار لمراجعة اللقطة. وقال إيتورالدي "كانت يد تشواميني بوضعية طبيعية، صحيح أنها ليست ملتصقة تماما بالجسد لكنها ليست مرتفعة، لذلك لا تُعد ركلة جزاء. لا يوجد في القانون ما يشير إلى أن الكرة يجب أن تكون متجهة إلى المرمى من أجل احتسابها". لكن حساب "أركيفو فار" كان له رأي آخر مختلف تماما عن إيتورالدي، إذ قال "مباراة للنسيان لهيرنانديز هيرنانديز، تشواميني بذراعه المفتوحة دون أن يحاول سحبها يوقف تسديدة من مسافة قريبة من فيران توريس، إنها عقوبة". وأضاف "رغم أن تقنية الفيديو طلبت منه مراجعة اللقطة إلا أن الحكم تمسك بقراره". ولم يتوقف الجدل حول هذه اللقطة بالتحديد، خاصة بعدما نشر الاتحاد الإسباني لكرة القدم التسجيل الصوتي لمحادثة حكم الساحة ومساعده في تقنية الفيديو. واكتفى مارتينيز مونويرا حكم الفيديو المساعد بعرض لقطة لمسة اليد من زاويتين اثنتين ومن مسافة بعيدة جدا عن مكان اللعب، بحجة أنه ليس هناك "الكثير من الكاميرات لعرض لقطات أخرى بشكل أوضح"، في حين أن هناك كاميرا عرضت اللقطة بشكل مثالي أثناء البث المباشر وفق "أركيفو فار". هدف شرعي لفيرمين وفي الوقت بدل الضائع سجل برشلونة هدفا خامسا عن طريق لاعبه فيرمين لوبيز، لكن هيرنانديز هيرنانديز ألغى الهدف بعد العودة إلى تقنية الفيديو بداعي وجود لمسة يد على لاعب البلوغرانا قبل تسديد الكرة. إعلان وبحسب أركيفو فار، فإن تقنية الفيديو "ارتكبت خطأ فادحا في إلغاء الهدف. لمسة يد فيرمين لا تستوفي الشرط الوارد في القانون باعتبارها لحظة فورية وبالتالي فهي غير قابلة للمراجعة". وتابع "إنه هدف قانوني، إذ لا تُعد اللقطة مخالفة إذا حدثت أثناء السيطرة على الكرة أو مراوغة لاعب منافس". وتواصل الجدل في هذه اللقطة بعد أن نشر الاتحاد الإسباني لكرة القدم التسجيل الصوتي للمحادثة بين حكم الساحة ومساعده في تقنية الفيديو أثناء مراجعة لقطة فيرمين. وسُمع أحد الحكام وهو يقول "الحمد لله" عند رؤية الكرة وهي تصطدم بيد فيرمين وذلك في الثانية 37 من الفيديو، وهو ما أثار جدلا أكبر كان من الممكن أن يتسبب بفضيحة لولا فوز برشلونة وفق رأي صحيفة "ماركا" الإسبانية. وعلّق إيتورالدي على هذا الموقف بالقول "هل تعلمون ماذا حصل؟ هناك 3 أشخاص في غرفة الفيديو، ويبدو أن أحدهم اكتشفها دون أن يلاحظها الآخرون، هذا رأيي وليس معلومة مؤكدة ويمكنهم تأكيدها غدا أو نفيها". وأضاف "من الممكن أن أحدهم كان يراقب كاميرا معينة والآخر كاميرا مختلفة، فالأول لم ير لمسة اليد والثاني رآها، وقال من أعماق قلبه يا إلهي الحمد لله أننا رأيناها". تقييم كارثي للحكم وأعطى حساب "أركيفو فار" تقييما كارثيا لهيرنانديز هيرنانديز، إذ منحه علامة صفر من 10 واصفا أداءه بأنه "الأسوأ تحكيميا في الليغا هذا الموسم". وقال "بعد أن أصاب في احتساب ركلة جزاء واحدة ارتكب 4 أخطاء جسيمة، حيث تغاضى عن مخالفة سابقة للهدف الثاني لمبابي، ولمسة يد على دي يونغ لا يمكن مراجعتها، وبطاقة حمراء مباشرة لتشواميني، وركلة جزاء لبرشلونة".

أبرز الحالات التحكيمية للكلاسيكو.. طرد مستحق وركلة جزاء غير محتسبة
أبرز الحالات التحكيمية للكلاسيكو.. طرد مستحق وركلة جزاء غير محتسبة

الجزيرة

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الجزيرة

أبرز الحالات التحكيمية للكلاسيكو.. طرد مستحق وركلة جزاء غير محتسبة

شهدت المباراة النهائية لكأس ملك إسبانيا بين الغريمين برشلونة و العديد من اللقطات التي أثارت جدلا تحكيميا كبيرا. وتُوج برشلونة أمس بكأس الملك للمرة الـ32 في تاريخه عقب فوزه في النهائي على ريال مدريد بنتيجة 3-2 بعد التمديد في المباراة التي جرت على ملعب لا كارتوخا في مدينة إشبيلية. أولى هذه الحالات طالب من خلالها لاعبو برشلونة باحتساب ركلة جزاء بعد تمريرة عرضية من رافينيا اصطدمت بيد فيديريكو فالفيردي لاعب ريال مدريد داخل منطقة الجزاء في الدقيقة الـ20، لكن حكم الساحة ريكاردو دي بورغوس أشار إلى مواصلة اللعب. واتفق الخبير التحكيمي إيتورالدي غونزاليس مع قرار دي بورغوس حيث قال في تحليله للقطة: "يد فالفيردي تتجه إلى الأرض وبالتالي ليست مخالفة، هنا لا يُشترط أن تكون اليد ملامسة للأرض بل يكفي أن تكون موجهة من أجل دعم جسم اللاعب"، وهو ما أكده حساب "أركيفو فار" المتخصص في تحليل الحالات التحكيمية في كرة القدم الإسبانية. وفي لقطة ثانية تدخّل الفرنسي أوريلين تشواميني لاعب ريال مدريد من الخلف على داني أولمو لاعب برشلونة في وسط الملعب، وفيها اكتفى دي بورغوس بإشهار البطاقة الصفراء فقط. لكن حساب "أركيفو فار" على منصة "إكس" يرى أن تدخّل تشواميني كان يستحق الطرد وأنه كان على تقنية الفيديو المساعد أن تتدخل. وكتب: "قام الفرنسي برفع ساق داني أولمو المثبتة على الأرض مع ثني كاحله، إنها بطاقة حمراء مباشرة". وحامت الشكوك حول ركلة جزاء أخرى لم تُحتسب لبرشلونة بعد ركلة ركنية نفّذها أولمو وارتدت من القائم في وقت كان هناك شد من قبل داني سيبايوس لاعب الريال ضد باو كوبارسي مدافع البارسا الذي لم يتمكن من متابعة الكرة، لكن دي بورغوس أمر بمواصلة اللعب أيضا. واتفق إيتورالدي وحساب "أركيفو فار" مع القرار على اعتبار أن كوبارسي لم يكن بمقدوره أن يصل إلى الكرة في ظل شد متبادل بين اللاعبين وفق رأيهما. وفي الشوط الثاني حاول لاعبو ريال مدريد الضغط على الحكم من أجل طرد الهولندي فرينكي دي يونغ لاعب وسط برشلونة بدعوى أنه حرم البديل كيليان مبابي من الانفراد بالحارس تشيزني. لكن دي بورغوس تعامل مع هذه الضغوط بهدوء واكتفى ببطاقة صفراء وبرّر قراره بأن مبابي لم يكن منفردا بالحارس بل كان وسط لاعبين آخرين من برشلونة غير دي يونغ. إعلان وقال إيتورالدي غونزاليس عن هذه اللقطة "هي بطاقة صفراء لأن هناك لاعبين آخرين من برشلونة كانوا بالقرب من اللعب وبالتالي لم يكن مبابي منفردا تماما. إذن القرار صحيح". وفي الوقت بدل الضائع من الشوط الثاني جدد لاعبو برشلونة مطالبتهم باحتساب ركلة جزاء بدعوى وجود احتكاك بين الألماني أنطونيو روديغر مدافع الريال وزميلهم توريس الذي سقط داخل الصندوق، لكن دي بورغوس وتقنية الفيديو تجاهلا هذه المطالبة. ومن وجهة نظر إيتورالدي فهنا كان يتوجب احتساب ركلة جزاء للبارسا إذ حلل اللقطة وقال: "بالنسبة لي هي ركلة جزاء. ربما هذا خطأ في التقدير لكن بما أن الحكم لم يعتبرها كافية لم يتدخل الفار لطلب مراجعتها". من جهته دعم حساب "أركيفو فار" رأي إيتورالدي: "روديغر ضرب وسحب قدم فيران توريس الثابتة مما أدى إلى سقوطه أرضا. إنها ركلة جزاء". وأشاد إيتورالدي بتدخل تقنية الفيديو في لقطة رافينيا وراؤول أسينسيو، حيث احتسب الحكم ركلة جزاء بدعوى وجود تدخل من الأخير على الأول قبل أن يلغيها بسبب الفار. وقال إيتورالدي: "قرار إلغاء ركلة الجزاء كان صحيحا، رافينيا بحث عن الاحتكاك وتعمد السقوط داخل المنطقة لهذا السبب لم تكن ركلة جزاء. كانت حالة واضحة".

ركلتا جزاء وحالة طرد .. حالات تحكيمية مثيرة للجدل بمباراة برشلونة وسيلتا فيغو
ركلتا جزاء وحالة طرد .. حالات تحكيمية مثيرة للجدل بمباراة برشلونة وسيلتا فيغو

سرايا الإخبارية

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • سرايا الإخبارية

ركلتا جزاء وحالة طرد .. حالات تحكيمية مثيرة للجدل بمباراة برشلونة وسيلتا فيغو

سرايا - شهدت مباراة برشلونة وضيفه سيلتا فيغو في الدوري الإسباني العديد من الحالات التحكيمية التي أثارت جدلا واسعا في وسائل الإعلام وعبر مواقع التواصل الاجتماعي. وقلب برشلونة تأخره أمس من 1-3 إلى فوز مثير على سيلتا فيغو 4-3 في المباراة التي أقيمت على ملعب مونتغويك الأولمبي ضمن منافسات الجولة الـ32 من الليغا. وخلال المباراة كانت أبرز لقطة حظيت باهتمام كبير هي احتساب حكم الساحة ميليرو لوبيز ركلة جزاء لصالح برشلونة في الوقت بدل الضائع بعد العودة إلى تقنية الفيديو، عقب تعرض داني أولمو للعرقلة داخل الصندوق من قبل يويل لاغو مدافع سيلتا فيغو، وسجل منها البرازيلي رافينيا هدف الفوز. وأكد الخبير التحكيمي إيتورالدي غونزاليس صحة قرار الحكم بقوله "أصاب مدافع سيلتا أولمو في ساقه اليمنى بعدما سبقه الأخير إلى الكرة. لقد ضربه من الخلف. لذا هي ركلة جزاء واضحة". واتفق حساب "أركيفو فار" المتخصص في الحالات التحكيمية مع رأي إيتورالدي حيث قال "إنها ركلة جزاء، لاغو ضرب أولمو من الخلف". وفي الدقيقة 71 وحين كانت النتيجة تشير إلى التعادل 3-3، طالب لاعبو سيلتا فيغو بطرد إنيغو مارتينيز مدافع برشلونة، بعد أن انطلق زميلهم بابلو دوران بهجمة مرتدة وكان قريبا من الانفراد بفوتشيك تشيزني حارس البارسا. لكن مارتينيز جذب دوران وحال دون تقدّمه أكثر بعد أن أفقده توازنه قبل أن يقطع الكرة، وهي لقطة ثار حولها جدل عما إذا كان هذا التلامس كافيا لاحتساب خطأ أم أنه مجرد احتكاك طبيعي ضمن مجريات اللعب. وقال غونزاليس "هذه لقطة تفتح الباب على مصراعيه للشك، لو سقط دوران أرضا كان سيتسبب للحكم بورطة حقيقية"، في إشارة إلى أن عدم سقوط اللاعب أنقذ مدافع برشلونة من الطرد. وقبل نهاية الوقت الأصلي ثارت شكوك حول ضربة وجهها تشيزني حارس برشلونة على وجه أوسكار مينغويزا لاعب سيلتا فيغو بعد أن قام الأخير بلعب الكرة برأسه. وقال إيتورالدي عن ذلك "لا يمكن احتسابها ركلة جزاء، إنها لقطة غير مؤثرة"، وهو ما اتفق معه حساب "أركيفو فار" عبر منصة "إكس" حيث حلل اللقطة بالتفصيل بقوله "ما حدث بين اللاعبين مجرد تلامس، وبالتالي لا يمكن اعتباره عملا متهورا يستحق العقاب". وأضاف "بالإضافة إلى ذلك قرر مينغويزا أن يسقط بعد أن لاحظ أن تسديدته لم تتجه إلى المرمى". واعترض لاعبو سيلتا فيغو على عدم طرد رافينيا الذي حصل على بطاقة صفراء أولى بعد تدخله على ياغو أسباس، بعدها أشار إلى الحكم بإيماءة اعتراضية وهو ما اعتبره إيتورالدي كافيا لمنحه بطاقة صفراء ثانية لكن "حكم الساحة عفا عنه". ورفع برشلونة رصيده إلى 73 نقطة ليبتعد بالصدارة بفارق 7 نقاط عن غريمه ريال مدريد الذي يستقبل الليلة ضيفه أتلتيك بيلباو على ملعب سانتياغو برنابيو ضمن الجولة ذاتها. 1- Era roja a Íñigo Martínez por derribar a Duran cuando se iba solo. 2- Roja perdonada (y varios partidos de sanción) a Rapinha por agredir a un futbolista. 3- Penalti y roja perdonada a Szczesny por dar un puñetazo. 4- Penaltito al Barça en el 97✅ Juegan con otras reglas. — Clonazepam (@Clonazepamers) April 19, 2025 'Era roja a Iñigo Martínez por derribar a Durán cuando se iba solo' SUBNORMAL ES POCO — sbsoz (@fjeisnffj) April 19, 2025 من جدك تبيهم يحسبونها الدقيقة 90. — PATROL (@iPATROL7) April 19, 2025

ركلتا جزاء وحالة طرد.. حالات تحكيمية مثيرة للجدل بمباراة برشلونة وسيلتا فيغو
ركلتا جزاء وحالة طرد.. حالات تحكيمية مثيرة للجدل بمباراة برشلونة وسيلتا فيغو

الجزيرة

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الجزيرة

ركلتا جزاء وحالة طرد.. حالات تحكيمية مثيرة للجدل بمباراة برشلونة وسيلتا فيغو

شهدت مباراة برشلونة وضيفه سيلتا فيغو في الدوري الإسباني العديد من الحالات التحكيمية التي أثارت جدلا واسعا في وسائل الإعلام وعبر مواقع التواصل الاجتماعي. وقلب برشلونة تأخره أمس من 1-3 إلى فوز مثير على سيلتا فيغو 4-3 في المباراة التي أقيمت على ملعب مونتجويك الأولمبي ضمن منافسات الجولة الـ32 من الليغا. وخلال المباراة كانت أبرز لقطة حظيت باهتمام كبير هي احتساب حكم الساحة ميليرو لوبيز ركلة جزاء لصالح برشلونة في الوقت بدل الضائع بعد العودة إلى تقنية الفيديو، عقب تعرض داني أولمو للعرقلة داخل الصندوق من قبل يويل لاغو مدافع سيلتا فيغو، وسجل منها البرازيلي رافينيا هدف الفوز. وأكد الخبير التحكيمي إيتورالدي غونزاليس صحة قرار الحكم بقوله "أصاب مدافع سيلتا أولمو في ساقه اليمنى بعدما سبقه الأخير إلى الكرة. لقد ضربه من الخلف. لذا هي ركلة جزاء واضحة". واتفق حساب "أركيفو فار" المتخصص في الحالات التحكيمية مع رأي إيتورالدي حيث قال "إنها ركلة جزاء، لاغو ضرب أولمو من الخلف". إعلان وفي الدقيقة 71 وحين كانت النتيجة تشير إلى التعادل 3-3، طالب لاعبو سيلتا فيغو بطرد إنيغو مارتينيز مدافع برشلونة بعد أن انطلق زميلهم بابلو دوران بهجمة مرتدة وكان قريبا من الانفراد بفوتشيك تشيزني حارس البارسا. لكن مارتينيز جذب دوران وحال دون تقدّمه أكثر بعد أن أفقده توازنه قبل أن يقطع الكرة، وهي لقطة ثار حولها جدل إذا ما كان هذا التلامس كافيا لاحتساب خطأ أم أنه مجرد احتكاك طبيعي ضمن مجريات اللعب. وقال غونزاليس "هذه لقطة تفتح الباب على مصراعيه للشك، لو سقط دوران أرضا كان سيتسبب للحكم بورطة حقيقية"، في إشارة إلى أن عدم سقوط اللاعب أنقذ مدافع برشلونة من الطرد. وقبل نهاية الوقت الأصلي ثارت شكوك حول ضربة وجهها تشيزني حارس برشلونة على وجه أوسكار مينغويزا لاعب سيلتا فيغو بعد أن قام الأخير بلعب الكرة برأسه. وقال إيتورالدي حول ذلك "لا يمكن احتسابها ركلة جزاء، إنها لقطة غير مؤثرة"، وهو ما اتفق معه حساب "أركيفو فار" عبر منصة "إكس" حيث حلل اللقطة بالتفصيل بقوله "ما حدث بين اللاعبين مجرد تلامس، وبالتالي لا يمكن اعتباره عملا متهورا يستحق العقاب". إعلان وأضاف "بالإضافة إلى ذلك قرر مينغويزا أن يسقط بعد أن لاحظ أن تسديدته لم تتجه إلى المرمى". واعترض لاعبو سيلتا فيغو على عدم طرد رافينيا الذي حصل على بطاقة صفراء أولى بعد تدخله على ياغو أسباس، بعدها أشار إلى الحكم بإيماءة اعتراضية وهو ما اعتبره إيتورالدي كافيا لمنحه بطاقة صفراء ثانية لكن "حكم الساحة عفا عنه". ورفع برشلونة رصيده إلى 73 نقطة ليبتعد بالصدارة بفارق 7 نقاط عن غريمه ريال مدريد الذي يستقبل الليلة ضيفه أتلتيك بيلباو على ملعب سانتياغو برنابيو ضمن الجولة ذاتها.

خبير يحسم مسألة مشاركة مبابي ضد برشلونة في نهائي الكأس
خبير يحسم مسألة مشاركة مبابي ضد برشلونة في نهائي الكأس

الجزيرة

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الجزيرة

خبير يحسم مسألة مشاركة مبابي ضد برشلونة في نهائي الكأس

حسم خبير في التحكيم الإسباني مصير مشاركة الفرنسي كيليان مبابي نجم ريال مدريد ضد الغريم برشلونة في نهائي كأس ملك إسبانيا، رغم طرده المباشر أمام ألافيس. وتلقى مبابي بطاقة حمراء في الدقيقة 38 بعد تدخله القاسي على أنطونيو بلانكو لاعب ألافيس حيث ضرب بقدمه ساق الأخير، ورغم أن اللقطة كانت عنيفة إلا أن حكم الساحة سوتو غرادو أشهر البطاقة الصفراء في البداية قبل أن يعدّل قراره بعد الاستعانة بتقنية حكم الفيديو "فار". ولعل أكثر ما يثير قلق جماهير ريال مدريد وترقب أنصار برشلونة على حد سواء، هو عدد المباريات التي سيُعاقب فيها مبابي خاصة مع قرب موعد نهائي كأس الملك بين الغريمين. وبانتظار الإعلان الرسمي عن العقوبة من قبل رابطة الدوري الإسباني، استبق الحكم السابق إيتورالدي غونزاليس الأحداث واستعرض اللوائح الخاصة بمثل هذه اللقطات ومن خلالها سيتفادى مبابي عقوبة قاسية بسبب أن بلانكو لاعب ألافيس تمكن من إكمال المباراة. وقال إيتورالدي "ستُطبق على مبابي المادة 130 التي تتعلق باللعب العنيف، وتنص بوضوح على أن التصرف بعنف خلال اللعب أو نتيجة مباشرة لإحدى مجرياته إذا تسببت في خطر دون أن تسفر عن ضرر أو إصابة تُعاقب بالإيقاف من مباراة إلى 3 مباريات"، وبناء على ذلك سيشارك مبابي في نهائي الكأس في كلتا الحالتين. وبحسب إيتورالدي فإنه وبالنظر إلى أن أنطونيو بلانكو تمكّن من إكمال المباراة، فعليه لا يُعتبر تدخل مبابي رغم قسوته قد تسبب بإصابة. وجاء في تقرير الحكم سوتو غرادو "في الدقيقة 38 من المباراة تم طرد اللاعب كيليان مبابي بسبب تدخل بالقدم بشكل مباشر على ساق لاعب الخصم أثناء محاولة لعب الكرة، مستخدما قوة مفرطة". وبحسب صحيفة "سبورت" الإسبانية فإن النقطة المهمة في تقرير الحكم هي عبارة "أثناء محاولة لعب الكرة" والتي تُعتبر عاملا مخففا للعقوبة. وأكد إيتورالدي فإنه في مثل هذه اللقطات عادة ما يتم اتخاذ الحد الأدنى من العقوبة، لذا من المتوقع أن يغيب مبابي عن مباراتين فقط. المباراتان اللتان سيغيب عنهما مبابي وفق إيتورالدي: ريال مدريد x أتلتيك بيلباو على ملعب سانتياغو برنابيو (الجولة 32 من الليغا). خيتافي x ريال مدريد على ملعب كولسيوم ألفونسو بيريز (الجولة 33 من الليغا). أما في حال فرض العقوبة القصوى على مبابي وهي الإيقاف 3 مباريات وهو أمر غير مرجّح وفق إيتورالدي، فستكون المباراة التالية وفق جدول ريال مدريد هي نهائي الكأس ضد برشلونة. ومع ذلك فإن القوانين لن تؤثر على مشاركة مبابي في كلاسيكو الكأس، لأن العقوبات لا تُنقل من الدوري إلى الكأس، إلا إذا كانت فترة الإيقاف أطول أي من 4 إلى 12 مباراة. ومن المقرر أن يُقام نهائي كأس الملك بين برشلونة وريال مدريد يوم السبت 26 أبريل/نيسان الجاري على ملعب لا كارتوخا في مدينة إشبيلية عند الساعة 23:00 بتوقيت مكة المكرمة والدوحة. في الأثناء أكد بلانكو لاعب ديبورتيفو ألافيس أن مبابي اعتذر منه على هذا التدخل بعد نهاية المباراة. وقال في تصريحات أبرزتها صحيفة "ماركا" الإسبانية "لقد كان تدخلا قويا لكنه اعتذر. هذا هو الأهم"، مضيفا "هذه أمور قد تحدث وهي جزء من كرة القدم وتبقى داخل أرضية الملعب". في المقابل شدّد دافيدي أنشيلوتي الذي تولّى قيادة ريال مدريد بدلا من والده كارلو على أن مبابي ليس لاعبا عنيفا وقد اعتذر عما حدث. إعلان وأضاف "لقد كان تدخلا واضحا يستوجب البطاقة الحمراء وقد نال عقوبته، لا أبرر ما فعله لكن أعتقد أن كثرة الأخطاء التي ارتُكبت ضده خلال المباراة قد أوصلته إلى هذا التصرف". الطرد الرابع ويُعد هذا الطرد هو الرابع في مسيرة مبابي التي خاض فيها 530 مباراة كلاعب محترف، وجميع الحالات السابقة كانت مع فريقه السابق باريس سان جيرمان. أول حالة طرد كانت في موسم 2018-2019 ضد فريق نيم عندما فقد مبابي أعصابه بعد تعرضه لخطأ فقام بدفع اللاعب المنافس ليتلقى بطاقة حمراء مباشرة. أما الحالتان الثانية والثالثة فكانتا أمام نفس الفريق وهو رين، الأولى في نصف نهائي كأس الرابطة الفرنسية موسم 2017-2018 بعد تدخله العنيف على عضلة الساق الخلفية لأحد اللاعبين من الخلف. والأخرى كانت في نهائي كأس فرنسا 2018-2019 حين طُرد في الدقيقة 118 من الشوط الإضافي الثاني بعد تدخل عنيف بالقدم الممدودة على ركبة أحد لاعبي رين أثناء محاولة افتكاك الكرة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store