أحدث الأخبار مع #إيجيس


الحدث
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الحدث
رسالة ردع: أمريكا وكوريا الجنوبية تختتمان تدريبات بحرية مشتركة في البحر الشرقي
أعلنت القوات البحرية في كوريا الجنوبية والولايات المتحدة الأمريكية، اليوم الأحد، عن انتهاء مناورات بحرية مشتركة استمرت لمدة أربعة أيام في منطقة البحر الشرقي. وتهدف هذه التدريبات إلى تعزيز مستوى الجاهزية الدفاعية وتوطيد التنسيق العسكري المشترك بين البلدين في مواجهة التهديدات الإقليمية المتزايدة، وذلك حسب ما أفادت به شبكة KBS World الكورية الجنوبية. وقد انطلقت فعاليات هذه التدريبات يوم الخميس الماضي، بمشاركة واسعة شملت نحو عشر سفن حربية وعشر طائرات من الجانب الكوري الجنوبي، من بينها المدمرة المتطورة "يولجوك يي 1" المزودة بنظام إيجيس الدفاعي، بالإضافة إلى طائرة دورية بحرية من طراز P-3. كما شاركت البحرية الأمريكية في هذه المناورات بالمدمرة "يو إس إس لورانس" (DDG) المجهزة أيضاً بنظام إيجيس، إلى جانب طائرة دورية بحرية متقدمة من طراز P-8. وخلال فترة التدريبات، نفذت القوات البحرية من كلا البلدين سيناريوهات معقدة تحاكي استفزازات عدائية متزامنة قد تأتي من البحر أو من الأعماق تحت الماء أو من الجو. وقد تركزت العمليات بشكل أساسي على كيفية تحييد هذه التهديدات بسرعة وفاعلية باستخدام القدرات الدفاعية المشتركة والمتكاملة. وتضمنت التدريبات أيضاً مناورات خاصة لقوات العمليات الخاصة البحرية، والتي استهدفت بشكل مباشر منع أي محاولة تسلل محتملة لقوات العمليات الخاصة التابعة لكوريا الشمالية عبر خط الحدود الشمالي البحري الحساس. وفي إطار التصدي للتهديدات القادمة من تحت الماء، أجرى الحليفان تدريبات متقدمة في مجال مكافحة الغواصات، شملت عمليات اكتشاف وتعقب وتدمير غواصات معادية قد تحاول التسلل إلى المياه الإقليمية. وتأتي هذه المناورات البحرية المشتركة في ظل تصاعد ملحوظ في التوترات العسكرية في المنطقة، حيث تسعى كل من واشنطن وسيول إلى تعزيز قدراتهما الدفاعية المشتركة بشكل مستمر لمواجهة التحديات الأمنية المتزايدة، وخاصة تلك التي تمثلها كوريا الشمالية.


الوئام
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الوئام
تدريبات بحرية مشتركة بين أمريكا وكوريا الجنوبية في البحر الشرقي
أعلنت القوات البحرية في كوريا الجنوبية والولايات المتحدة، اليوم الأحد، اختتام مناورات بحرية مشتركة استمرت أربعة أيام في البحر الشرقي، بهدف تعزيز الجاهزية الدفاعية والتنسيق العسكري المشترك في مواجهة التهديدات الإقليمية، وذلك وفقًا لما نقلته شبكة KBS World الكورية الجنوبية. وانطلقت التدريبات يوم الخميس الماضي، بمشاركة نحو عشر سفن حربية وعشر طائرات من الجانب الكوري الجنوبي، من بينها المدمرة 'يولجوك يي 1' المزودة بنظام إيجيس الدفاعي المتطور، وطائرة دورية بحرية من طراز P-3. كما شاركت البحرية الأمريكية بالمدمرة 'يو إس إس لورانس' (DDG) المجهزة بنظام إيجيس، بالإضافة إلى طائرة دورية بحرية من طراز P-8. اقرأ أيضًا: ترامب: أمريكا ستزيد بشكل 'ملحوظ' التبادل التجاري مع الهند وباكستان وخلال التدريبات، نفذت القوات البحرية من البلدين سيناريوً معقدًا لمحاكاة استفزازات عدائية متزامنة من البحر وتحت الماء والجو، وتركزت العمليات على تحييد التهديدات سريعًا باستخدام القدرات الدفاعية المشتركة. وشملت التدريبات مناورات خاصة لقوات العمليات الخاصة البحرية، استهدفت منع أي تسلل محتمل لقوات العمليات الخاصة الكورية الشمالية عبر خط الحدود الشمالي البحري. وفي إطار التصدي للتهديدات تحت الماء، أجرى الحليفان تدريبات متقدمة في مكافحة الغواصات، تضمنت اكتشاف وتعقّب وتدمير غواصات معادية تحاول التسلل في المياه الإقليمية. وتأتي هذه المناورات في ظل تصاعد التوترات العسكرية في المنطقة، حيث تسعى واشنطن وسيول إلى تعزيز قدراتهما الدفاعية المشتركة لمواجهة التحديات الأمنية، لاسيما من كوريا الشمالية.


ساحة التحرير
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- ساحة التحرير
اليمن يُعيد تشكيل موازين القوة: انتصارٌ على الهيمنة الأمريكية!إلـهام الأبيـض
اليمن يُعيد تشكيل موازين القوة: انتصارٌ على الهيمنة الأمريكية! إلـهام الأبيـض* في تحولٍ تاريخي يثبت أن زمن الهيمنة العسكرية الأمريكية قد ولى، أثبتت القوات المسلحة اليمنية قدرتها على تجاوز واحدة من أكثر المنظومات الدفاعية تقدمًا في العالم، وهي نظام 'إيجيس' (AEGIS) المضاد للصواريخ، في فترة زمنية قياسية لم تتجاوز العشرة أيام. ما هو نظام 'إيجيس'؟ نظام 'إيجيس' هو نظام دفاع جوي وبحري متطور، يُعتبر أحد الركائز الأساسية لحماية السفن الحربية الأمريكية. يعتمد هذا النظام على تقنيات كهرومغناطيسية متقدمة، تهدف إلى كشف وتدمير أي تهديدات معادية قبل وصولها إلى أهدافها. مكونات 'إيجيس' الرئيسية: 1. رادار AN/SPY-1: – يعمل بترددات كهرومغناطيسية قوية، قادرة على تتبع أكثر من 100 هدف في آن واحد، بمدى يصل إلى 400 كم. 2. صواريخ الاعتراض (SM-2 / SM-3 / SM-6): – تُطلق تلقائياً عند اكتشاف أي تهديد، مع قدرة خاصة على اعتراض الصواريخ الباليستية. 3. نظام القيادة والسيطرة: – يُنسق بين جميع المكونات ويحلل البيانات بسرعة فائقة. 4. أنظمة الحرب الإلكترونية: – تستخدم تقنيات التشويش الكهرومغناطيسي لتعطيل توجيه الصواريخ المعادية. كيف تجاوزت القوات اليمنية 'إيجيس'؟ تمكنت القوات المسلحة اليمنية من إحباط فعالية هذا النظام من خلال: – استخدام أسلحة متطورة: تعتمد على تقنيات تخفيض البصمة الرادارية. – تكتيكات عسكرية مبتكرة: مثل الهجمات المتزامنة على أهداف متعددة، مما أضعف قدرة 'إيجيس' على التعامل مع التهديدات بشكل فعال. – حرب إلكترونية متطورة: عبر استخدام تشويش إلكتروني لتعطيل توجيه المنظومة. لماذا يُعتبر هذا التجاوز صفعة للولايات المتحدة؟ لقد ادعت الولايات المتحدة أن 'إيجيس' لا يُقهر، وأنه قادر على حماية سفنها من أي هجوم، لكن اليمن أثبت عكس ذلك. لقد انهارت نظرية 'السيادة العسكرية الأمريكية' عندما تبين أن حاملات الطائرات الأمريكية ليست محصنة كما كان يُعتقد. نتائج هذا الانتصار: – فقدان الهيبة العسكرية: عدم قدرة الولايات المتحدة على حماية سفنها في المنطقة يُضعف ثقة حلفائها. – تكاليف باهظة: كل عملية اعتراض تكلف ملايين الدولارات، بينما كلفت الصواريخ والطائرات المسيرة اليمنية بضع آلاف فقط. الخلاصة: تجاوز 'إيجيس' خلال أيام قليلة يُظهر أن اليمن يمتلك تكنولوجيا متقدمة رغم الحصار، وأن الاستراتيجيات العسكرية التقليدية لم تعد فعالة. إن صنعاء تُعيد تشكيل معادلات القوة في المنطقة، وتؤكد أن أمريكا لم تعد القوة التي لا تُهزم. 'اليمن يُعيد كتابة قواعد اللعبة العسكرية، ويثبت أن الأمل يمكن أن يولد من قلب المعاناة.' #اتحاد_كاتبات_اليمن 2025-04-27 The post اليمن يُعيد تشكيل موازين القوة: انتصارٌ على الهيمنة الأمريكية!إلـهام الأبيـض first appeared on ساحة التحرير.


يمني برس
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- يمني برس
تجاوز اليمن لأنظمة الدفاع الكهرومغناطيسية.. إنجازٌ تقني غير مسبوق
يمني برس- تقرير تُثبِتُ القواتُ المسلحة اليمنية من يومٍ إلى آخرَ تفوُّقَها النوعيَّ في مواجهة العدوان الأمريكي وفي الوصول إلى عمق كيان العدوّ وتوجيه ضربات مسددة نحوه. وفي جديد هذه التطورات، تمكّنت الصواريخ اليمنية وبنجاح من تجاوز منظومات الدفاع الأمريكية الكهرومغناطيسية في غضون مدة لم تزِد عن 10 أَيَّـام، كما قال رئيس المجلس السياسي الأعلى مهدي المشاط. وتعد أنظمة الدفاع الأمريكية، من الأنظمة النارية، وَمن الجيل الخامس 'نظام إيجيس وثاد ومنظومات آرو 2-3″، وأنظمة الطاقة الموجَّهة الكهرومغناطيسية (directed-energy weapons) التي استخدمها العدوّ الأمريكي لأول مرة في مهام الدفاع الجوي. وفي هذا الشأن يقول الباحث في الشؤون العسكرية زين العابدين عثمان: إن العدوَّ الأمريكي حاول تطبيقَ أنظمة الـ (directed-energy weapons) الطاقة الموجَّهة بالإشعاع الكهرومغناطيسي، كخطوة لتعزيز القدرة على الدفاع، وسد الفجوة الهائلة لفشل أنظمة الدفاع الصاروخي 'نظام إيجيس وثاد ومنظومات آرو 2-3″، في حماية كيان العدوّ الإسرائيلي والأساطيل الأمريكية. ويؤكّـد عثمان أن 'العدوّ الأمريكي لجأ إلى استخدام هذه التكنولوجيا لأول مرة في تاريخ الولايات المتحدة الأمريكية لمواجهة الهجمات الصاروخية والجوية التي تنفذها قواتنا المسلحة'، موضحًا أن 'مختبرات أبحاث القوات الجوية الأمريكية، ومركز أبحاث وتنمية بحوث التسليح بالجيش، ومختبر الأبحاث البحرية، أجرى خلال السنوات الماضية، العملَ على تطوير تقنيات أسلحة الطاقة الموجهة directed-energy weapons وإنجاز بعض الأنظمة منها الرادارات النبضية عالية الطاقة والمايكروويف التي صُمِّمت لمواجهة التهديدات التي تشكلها الصواريخ فائقة السرعة، مثل الصواريخ الباليستية، وصواريخ كروز الفرط صوتية، والمركبات الانزلاقية HGV الفرط صوتية'. وأوضح أنَّ 'هذه الأنظمة، مع ما تحمله من تأثيرات وأبعاد تقنية متطورة، يمكن اعتبارها إحدى ركائز نظام الدفاع الاستراتيجي الأمريكي المعروف بـ 'القبة الذهبية'، والتي خُصِّصت لحماية الأمن القومي الاستراتيجي لأمريكا من تهديدات الصواريخ النووية والجوفضائية التي تملكها كُـلٌّ من روسيا والصين'، مُشيرًا إلى أن 'الفرضيات الأمريكية كانت متجهة للاحتفاظ بهذه التكنولوجيا كورقة قوة رئيسية في حال نشوب حرب نووية شاملة مع روسيا والصين'. ويرى أن 'إقدام خبراء الحرب الأمريكيين على استخدام هذه التكنولوجيا في هذه المرحلة، وخُصُوصًا ضد صواريخ قواتنا المسلحة، يعتبر مسألة اضطرارية، تأتي لمحاولة سد الفشل الكبير للتقنيات الدفاعية الأُخرى التي ذكرناها آنفًا، كما تعتبر هذه الخطوة إحدى أهم أوراق القوة في مرحلة مبكرة سابقة لأوانها وخارجة عن الفرضيات الأمريكية'. ويشير إلى أن 'عملَ أنظمة الطاقة الموجَّهة، منها المدافع الكهرومغناطيسية والرادارات النبضية، يقوم على أَسَاس توليد موجات راديوية عالية الطاقة والتردّد تعمل على التشويش والتأثير بالبنية الإلكترونية للهدف (سواءً صاروخ أَو طائرة)؛ ما يؤدي إلى تعطل قدرتها على التحليق، وينتهي الأمر بفشلها وسقوطها' وفق عثمان. ويؤكّـد عثمان أن 'مسألة القدرة الفعالة التي فرضتها أنظمةُ الصواريخ فرط صوتية لقواتنا المسلحة في تجاوز النُّظُم الكهرومغناطيسية الأمريكية تعتبر -بفضل الله تعالى- إنجازًا تقنيًّا غير مسبوق، وَيجعل أمريكا أمامَ فشل جديد لأحد أهم قدراتها وأنظمتها الدفاعية السرية التي كانت مخصصة لمواجهة صواريخ الصين وروسيا'. ويوضح أن 'قواتنا المسلحة بهذا الإنجاز انتقلت، بفضل الله تعالى، إلى وضعية أحرقت فيها أهمَّ أوراق القوة الأمريكية'.


ساحة التحرير
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- ساحة التحرير
اليمن يصفع أمريكا بشكل قاسي ويثبت أن عصر الهيمنة العسكرية الأمريكية المطلقة قد انتهى!ليلى مسلماني
اليمن يصفع أمريكا بشكل قاسي ويثبت أن عصر الهيمنة العسكرية الأمريكية المطلقة قد انتهى! الاخت ليلى مسلماني 'هام جدًا ' .. ماهي المنظومة الكهرومغناطيسية التي كانت الولايات المتحدة تتباهى بقدراتها وتُهدد بها العالم، وتجاوزتها القوات المسلحة اليمنية خلال عشرة أيام فقط، هي نظام 'إيجيس' (AEGIS) المضاد للصواريخ، المثبت على حاملات الطائرات والسفن الحربية الأمريكية، والذي يفترض به اعتراض أي صواريخ أو طائرات مسيرة معادية. ︎ تفاصيل المنظومة الأمريكية وكيفية تجاوزها: ما هو نظام 'إيجيس' (AEGIS) وظيفته: نظام دفاع جوي وبحري متطور، وهو أحد أكثر أنظمة الدفاع البحري تطوراً في العالم، ويعتمد على تقنيات كهرومغناطيسية متطورة لاكتشاف وتدمير الصواريخ والطائرات المعادية قبل وصولها إلى أهدافها. ︎ مكوناته الرئيسية ومميزاته: رادار AN/SPY-1 (قلب النظام): يعمل بموجات كهرومغناطيسية قوية (نطاق S-band و X-band). يستطيع تتبع أكثر من 100 هدف في نفس الوقت (صواريخ، طائرات، سفن). مداه يصل إلى 400+ كم، ويُعتبر من أقوى الرادارات في العالم. صواريخ الاعتراض (SM-2 / SM-3 / SM-6): تُطلق تلقائياً عند اكتشاف تهديد. بعضها (مثل SM-3) مصمم لاعتراض الصواريخ الباليستية خارج الغلاف الجوي. نظام القيادة والسيطرة (Command & Control): يحلل البيانات وينسق بين الرادار والصواريخ في أجزاء من الثانية. أنظمة الحرب الإلكترونية (ECM): تستخدم تشويشاً كهرومغناطيسياً لتعطيل توجيه الصواريخ المعادية. كيف تجاوزته القوات اليمنية؟ قامت القوات المسلحة اليمنية بإبطال مفعول هذه المنظومة عبر: استخدام أسلحة ذكية ومتطورة: ذات تكنولوجيا تخفيض البصمة الرادارية. ︎ تكتيكات عسكرية مبتكرة: الهجمات المتزامنة على أهداف متعددة، مما يُربك أنظمة 'إيجيس' ويُثقل قدرتها على التعامل مع التهديدات. الهجمات بسرعة السلاح نسبياً (في البحر الأحمر)، مما لا يترك وقتاً كافياً. حرب أكترونية متطورة. ︎ الحرب الإلكترونية: إستخدام تشويش إلكتروني أو خداع راداري لتعطيل توجيه منظمومةصواريخ الاعتراض الأمريكية. لماذا يُعتبر تجاوز 'إيجيس' صفعةً للولايات المتحدة؟ لطالما ادعت الولايات المتحدة أن 'إيجيس' لا يُقهر، وأنه قادر على: حماية سفنها وحلفائها من أي هجوم صاروخي. إسقاط صواريخ باليستية بعيدة المدى (مثل تلك التي تمتلكها إيران وكوريا الشمالية). السيطرة على المجال الجوي والبحري في أي منطقة. لكن اليمن أثبت أن هذا الادعاء زائف! -أنهيار نظرية 'السيادة العسكرية الأمريكية': كان يُعتقد أن حاملات الطائرات الأمريكية محصنة بفضل 'إيجيس'، لكن اليمن أثبت عكس ذلك. خسارة الهيبة العسكرية: عدم قدرة أمريكا على حماية سفنها في المنطقة يُضعف ثقة حلفائها. تكاليف باهظة: كل عملية اعتراض تكلف ملايين الدولارات، بينما كلفت الصواريخ والطائرات المسيرة اليمنية بضع آلاف فقط. الخلاصة: انتصار تقني واستراتيجي لليمن تجاوز منظومة 'إيجيس' خلال أيام قليلة يُثبت أن: اليمن أصبح يمتلك تكنولوجيا متقدمة رغم الحصار والعدوان. الاستراتيجيات العسكرية التقليدية الغربية لم تعد منيعة. صنعاء قادرة على فرض معادلات جديدة حتى أمام أعتى القوى العسكرية. ︎ الرسالة الأخيرة: 'أمريكا لم تعد القوة التي لا تُهزم، واليمن يُعيد كتابة قواعد اللعبة العسكرية في المنطقة 2025-04-24 The post اليمن يصفع أمريكا بشكل قاسي ويثبت أن عصر الهيمنة العسكرية الأمريكية المطلقة قد انتهى!ليلى مسلماني first appeared on ساحة التحرير.