أحدث الأخبار مع #إيراسموسبلس،

السوسنة
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- السوسنة
انطلاق أسبوع إيراسموس بلس الدولي الخامس بالجامعة الأردنية
السوسنة- افتتحت الجامعة الأردنيّة صباح اليوم فعّاليّات أسبوع إيراسموس بلس الدّوليّ الخامس، الذي تعقده وحدة الشّؤون الدّوليّة في الجامعة تحت شعار "تجسير الثّقافات، توطيد الشّراكات، وتعزيز الاستدامة في التّعليم العالي"، وبمشاركة 60 جهةً يمثّلون 23 جامعةً مرموقةً من 13 دولةً حولَ العالم، بهدف تعزيزِ الحوار الدّولي، وتبادلِ الخبرات، وتطويرِ شراكاتٍ أكاديميّةٍ مستدامة.وفي كلمته الافتتاحيّة، أكَّد رئيس الجامعة الدّكتور نذير عبيدات، راعي الحفل، أنّ الجامعة تبذل قصارى جهدها لتحقيق أهدافها في عمليّة التّدويل، مشيرًا إلى أنّ هذه الجهود تتماشى مع أهداف برنامج إيراسموس بلس في تعزيز الحَراك الأكاديميّ وتأسيس مستوًى عالٍ ومستدام من التّعليم والتّدريب، بالإضافة إلى بناء جسور الثّقافات وتعزيز الشّراكات.وأضاف: "نرى في إيراسموس بلس مفهومًا يربط بين النّاس من مختلِف البلدان والخلفيّات الثّقافيّة، ونؤمن بأنّ البرامج المشترَكة التي انبثقت عن هذا التّعاون، مثلَ برامج الدّكتوراه والماجستير المشترَكة، ليست فقط عاملًا لرفع مكانة برامجنا، بل هي مفتاحٌ لتحقيق معايير تعليميّة عالية وبيئة تنافسيّة للابتكار."كما شدّد عبيدات على ضرورة التّركيز على الأهداف المشترَكة للتّحوّل الرّقمي في التّعليم، وسياساتِ التّحوّل الأخضر، وتكافؤ الفُرَص، والنُّظُم البيئيّة للابتكار، مؤكّدًا على أهمّيّة العمل المشترَك لسدِّ الفجوة الرّقميّة وتعزيزِ التّعاون متعدِّد التّخصّصات لمواجهة التّحدّيات العالميّة.من جانبه، أعرب سفير الاتّحاد الأوروبيّ لدى المملكة، بيير-كريستوف شاتزيسافاس، عن تقديره للتّعاون المثمِر بين الجامعة الأردنيّة وبرنامج إيراسموس بلس، مشيرًا إلى أنّ البرنامج يُعدُّ قصّةَ نجاح في الأردنّ، حيث يستفيد ما بين 600 إلى 800 أردنيٍّ سنويًّا من برامج التّبادل الأكاديميّ.بدَوره، أشار مدير المكتب الوطني لبرنامج إيراسموس بلس، الدّكتور أحمد أبو الهيجاء، إلى أنّ الجامعة الأردنيّة تُعدُّ من أبرز الجامعات الأردنيّة المستفيدةِ من برامج إيراسموس بلس، حيث تمتلك العديدَ من الشّراكات النّاجحة مع جامعاتٍ أوروبيةٍ، مؤكّدًا على أهمّيّة هذه الشّراكات في تعزيز جودة التّعليم العالي في المملكة.وأشار مدير وحدة الشّؤون الدّوليّة الدّكتور سامح الزّبيدي إلى دَور الجامعة الرّيادي في هذا المجال، وتماشي المشاريع الدّوليّة مع أهداف التّنمية المستدامة، وإطلاق أوّل برنامج دكتوراه مشترَك مع جامعة هامبورغ للتكنولوجيا كثمرة لمشاريع إيراسموس بلس، منوِّهًا بأنَّ الجامعة تمتلك أكثر من 250 اتفاقيةً دوليّةً ومذكِّرةَ تفاهم مع أكثرَ من 200 مؤسّسةٍ في 60 دولةً، وأنّ ما يقرب من 75% من شراكاتها الأوروبيّة تتمُّ عبر برنامج إيراسموس بلس.كما وأشار إلى التّوسّع الكبير في شراكات الحَراك لتصل إلى أكثر من 85 شراكةً، ممّا أدّى إلى تحقيق رقمٍ قياسيّ في تبادل الطّلبة والعاملين بلغ حوالي 200 عمليةِ تبادلٍ خلال عامَي 2024 و2025.ويمتدّ برنامج الأسبوع على مدار خمسة أيّام حافلة بالأنشطة المتنوِّعة التي تهدف إلى بناء الجسور وتعزيز الشّراكات، حيث يشهد اليوم الثّاني جلساتٍ لتبادل الخبرات وعرض فُرَص التّعاون بين الجامعات المشارِكة، بالإضافة إلى عرض تجارب طلبة إيراسموس بلس في الجامعة، ويتضمّن يوم الثلاثاء عرضًا لمبادرات الاستدامة في الجامعة ضمن مشاريع إيراسموس بلس، وزيارات لمختلِف الجهات في الجامعة، ولقاءاتٍ مع إدارة الجامعة.ويشهد يوم الأربعاء معرِضًا للجامعات المشارِكة، لعرض الموادّ التّرويجيّة وتبادلِ المعلومات حَول البرامج وفُرَص التّعاون المتاحة، ويُختتَم بحفلٍ ختاميّ وتوزيعٍ للشّهادات:


نافذة على العالم
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- نافذة على العالم
اعتراف متبادل بالشهادات والدرجات العلمية وإطلاق منصات رقمية في ملتقى الجامعات المصرية الفرنسية.. التفاصيل كاملة
الأربعاء 9 أبريل 2025 02:15 مساءً نافذة على العالم - ضمن فعاليات ملتقى الجامعات المصرية الفرنسية الذي نظمته وزارة التعليم العالي والبحث العلمي بالتزامن مع زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى القاهرة، وبرعاية الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، ونظيره الفرنسي السيد فيليب بابتيست، انعقدت الجلسة النقاشية الثالثة تحت عنوان "تعزيز التعاون من خلال زيادة التنقل الدولي للطلاب والباحثين". تعزيز التنقل الأكاديمي ناقش المشاركون في الجلسة التي جاءت ضمن ملتقى الجامعات المصرية الفرنسية آليات دعم التبادل العلمي والبحثي بين مصر وفرنسا، وسبل الاعتراف المتبادل بالشهادات، بالإضافة إلى أهمية تأسيس مختبرات بحثية مشتركة تخدم المسارات الأكاديمية والمهنية للطلاب. وشارك في الجلسة نخبة من المسؤولين والخبراء من الجانبين المصري والفرنسي. تجربة فرنسية ملهمة في بداية النقاش، أشار الدكتور أرميل دولا بوردوناي، مدير المعهد الوطني للعلوم التطبيقية ونائب رئيس المدارس الفرنسية للهندسة، إلى الدور المحوري لمعاهد الهندسة الفرنسية في دعم التعاون الدولي، مستعرضًا نماذج ناجحة مثل "إيراسموس بلس"، و"Horizon Europe"، مؤكدًا أهمية دمج الجانب العملي في برامج التبادل من خلال التدريب داخل الشركات. وأضاف خلال ملتقى الجامعات المصرية الفرنسية أن مصر تمتلك بيئة أكاديمية واعدة، مشيدًا بكفاءة طلابها، داعيًا إلى تنويع فترات التبادل من زيارات قصيرة إلى شراكات بحثية طويلة الأمد. دعم كامبس فرانس من جانبها، أكدت السيدة دوناتيين هيسار، المديرة العامة لـ"كامبس فرانس"، أن المنظمة تركز جهودها على الترويج للتعليم العالي الفرنسي وتعزيز التنقل الأكاديمي من خلال زيادة المنح وتوسيع فرص الطلاب المصريين في الجامعات الفرنسية. وأشارت، خلال مشاركتها في ملتقى الجامعات المصرية الفرنسية، إلى خطط تنظيم معرض نهاية العام لتعميق الشراكات التعليمية، مشيدة بالتفاعل المتزايد بين الجامعات في البلدين. تعاون أوروبي ممتد وفي مداخلة لها، أوضحت الدكتورة هبة جابر، مسؤولة البحث العلمي والابتكار ببعثة الاتحاد الأوروبي بمصر، أن التعاون البحثي بين مصر وأوروبا يمتد لأكثر من 20 عامًا، مشيدة بمشاركة الجامعات المصرية في برامج كبرى مثل "هورايزون أوروبا" و"بريما"، مؤكدة خلال الجلسة في ملتقى الجامعات المصرية الفرنسية أن هذه الشراكات تفتح آفاقًا واعدة للبحث والتطوير. تسهيل الإجراءات والتنقل من جهتها، أكدت الدكتورة إنجي الدمك، منسقة مكتب التعاون الدولي بالمجلس الأعلى للجامعات، أن مصر تستقبل وتُرسل آلاف الطلاب سنويًا، مشددة خلال حديثها في ملتقى الجامعات المصرية الفرنسية على ضرورة إزالة التحديات أمام التنقل الأكاديمي، وتطوير استراتيجيات وطنية تربط التبادل بالدفع نحو التنمية الاقتصادية والتكنولوجية. دعوة لشراكات أعمق الدكتور أحمد الدفراوي، ممثل جامعة المنصورة، شدد خلال مشاركته في ملتقى الجامعات المصرية الفرنسية على أهمية تبسيط إجراءات الاعتراف بالشهادات، وتفعيل دور المكاتب الدولية في الجامعات لتوسيع نطاق التبادل الأكاديمي، داعيًا إلى خطط مرنة تدعم التعاون مع مؤسسات التعليم العالي حول العالم. جلسة نقاشية حول تعزيز التعاون من خلال دعم التنقل الدولي جلسة نقاشية حول تعزيز التعاون من خلال دعم التنقل الدولي إدارة متميزة للجلسة أدارت الجلسة الدكتورة جيهان جويفيل، مساعدة رئيس الجامعة لشؤون الفروع الأجنبية، التي حرصت على إدارة النقاش بما يعكس أهمية ملتقى الجامعات المصرية الفرنسية كمنصة استراتيجية لتعزيز الحوار والتفاهم بين النظم التعليمية في مصر وفرنسا. مختصر الخبر: - عقد جلسة نقاشية حول تعزيز التعاون من خلال دعم التنقل الدولي للطلاب والباحثين أهم النقاط التي تناولتها الجلسة:


نافذة على العالم
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- نافذة على العالم
الجامعة الألمانية بالقاهرة تنظم مؤتمرًا دوليًا حول الابتكار في الرعاية الصحية والذكاء الاصطناعي
الأربعاء 19 فبراير 2025 09:07 مساءً نافذة على العالم - استضافت الجامعة الألمانية بالقاهرة مؤتمرًا دوليًا تحت عنوان "الابتكار في الرعاية الصحية: إعادة تعريف النظم الصحية والاكتشافات الدوائية"، وذلك بالتعاون بين كلية الصيدلة والتكنولوجيا الحيوية بالجامعة وكلية الصيدلة بجامعة باراسيلسوس النمساوية. يأتي هذا المؤتمر ضمن برنامج "إيراسموس بلس"، الممول من الاتحاد الأوروبي، لدعم تطوير التعليم العالي وتعزيز تبادل الطلاب والباحثين بين الجامعات الأوروبية ونظرائها في الدول الشريكة. استخدام الذكاء الاصطناعي في استكشاف علاجات مبتكرة شهدت فعاليات المؤتمر مشاركة نخبة من العلماء والباحثين الذين قدموا محاضرات متخصصة حول دور تقنيات الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي في اكتشاف علاجات جديدة للأمراض المزمنة والمستعصية، ما يمثل أملًا كبيرًا للمرضى حول العالم. دور التكنولوجيا في تحسين جودة الرعاية الصحية أوضحت الدكتورة نرمين صلاح، الأستاذ بكلية الصيدلة والتكنولوجيا الحيوية في الجامعة الألمانية بالقاهرة، أن المؤتمر يعكس التوجه نحو الاكتشاف المبكر للأمراض المستعصية، مما يساهم في تحسين نوعية الحياة وتقليل تكلفة العلاج والحد من تطور المضاعفات الصحية. كما أشارت إلى أن الأمراض المزمنة تتسبب في وفاة 36 مليون شخص سنويًا، معظمهم في الدول النامية، مما يمثل تحديًا كبيرًا أمام صناع القرار الصحي. تمكين الباحثين الشباب وتعزيز التعليم التكنولوجي أكدت الدكتورة نرمين صلاح على أهمية تعليم وتدريب الباحثين الشباب على أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي في المجالات الطبية، مشيرةً إلى ضرورة توفير الإمكانيات اللازمة لتأهيل أجيال جديدة قادرة على الاستفادة من هذه التقنيات في أبحاثهم المستقبلية. كما دعا المشاركون إلى رفع كفاءة الباحثين ذوي الخبرة لدمج التكنولوجيا الحديثة في دراساتهم العلمية. جلسة حوارية حول مستقبل النظم الصحية اختُتمت فعاليات المؤتمر الذي استمر ثلاثة أيام بجلسة نقاشية حول تطور النظم الصحية في ظل تزايد حجم البيانات وتحليلها باستخدام نماذج الذكاء الاصطناعي. شارك في الجلسة نخبة من المتخصصين، من بينهم د. آية ياسين، الرئيس التنفيذي لمركز الذكاء الاصطناعي بجامعة عين شمس، ود. مصطفى العطار، مدير برنامج الذكاء الاصطناعي بجامعة النيل، ود. دعاء عارف، مؤسسة شركة شفاء للخدمات الطبية، ود. أسماء رشاد، مدير وحدة الذكاء الاصطناعي بمركز معلومات الصحة والسكان، وأدارتها د. نرمين صلاح، الشريك الرئيسي لمنحة إيراسموس. الجامعة الألمانية بالقاهرة.. نموذج للتميز الأكاديمي تُعد الجامعة الألمانية بالقاهرة مركزًا أكاديميًا عالميًا، حيث تحرص على مواكبة أحدث التطورات التكنولوجية، وتعتمد سياسة قبول انتقائية لضمان مستوى أكاديمي متميز. كما تواصل جهودها في إقامة شراكات دولية مع مؤسسات تعليمية وبحثية إقليمية وعالمية، بهدف تعزيز جودة التعليم وتوفير فرص متساوية للجميع، بما يسهم في رفع تنافسية الخريجين المصريين محليًا ودوليًا.


بلدنا اليوم
١٠-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- بلدنا اليوم
يضم 10 جامعات.. إطلاق مشروع أوروبي لتعليم إدارة الأراضي والحضر بجامعة بنها
في خطوة تعكس التقدم التعليمي في مصر وتعزيز الشراكات الدولية، أطلقت جامعة بنها، بالتعاون مع الاتحاد الأوروبي، مشروعًا رائدًا لتحديث تعليم إدارة الأراضي والحضر في جنوب البحر المتوسط. ويهدف المشروع، الممول ضمن برنامج إيراسموس بلس، إلى تطوير المناهج الأكاديمية وتعزيز استخدام التقنيات الحديثة في التخطيط العمراني والإدارة المستدامة للأراضي. يشارك في المشروع تحالف يضم 10 جامعات ومعاهد من خمس دول تشمل كرواتيا، بلجيكا، هولندا، الأردن، المغرب، ومصر. تفاصيل المشروع: شهد حفل الإطلاق حضور الدكتور ناصر الجيزاوي، رئيس جامعة بنها، والدكتور أيمن الشهابي، أستاذ الهندسة الجيوماتكس بكلية الهندسة بشبرا، بالإضافة إلى محافظ دمياط، إلى جانب عدد من ممثلي الجامعات الشريكة وخبراء التخطيط العمراني. وكما حضر الدكتور دانيال رافلتيش، مستشار سفارة كرواتيا بالقاهرة، ضمن وفد ممثلي المشروع. وأوضح الدكتور ناصر الجيزاوي أن مشاركة جامعة بنها في هذا المشروع تعكس تقدمها في مختلف المجالات الأكاديمية والبحثية، مشيرًا إلى أن المشروع يعد نقلة نوعية في تعزيز قدرات جامعات جنوب البحر الأبيض المتوسط عبر تحديث أساليب التدريس والتدريب في مجال إدارة الأراضي والإدارة الحضرية. ومن جانبه، أكد الدكتور أيمن الشهابي أن المشروع، الذي يمتد لمدة ثلاث سنوات، يهدف إلى رفع كفاءة المتخصصين عبر تحديث المناهج واعتماد مفاهيم وتقنيات جديدة، بميزانية تصل إلى 800 ألف يورو، موزعة على الجامعات الشريكة حسب متطلبات التنفيذ. وكما استعرض الدكتور باتشيتش زيجكو، مدير المشروع، مخرجات المشروع، والتي تشمل: - تحديث المقررات الدراسية وتبني استراتيجيات تعليمية حديثة. - تنظيم هاكاثون دولي يتيح للطلاب المشاركة في أنشطة المشروع التطبيقية. - تحليل احتياجات دول جنوب البحر المتوسط في مجال العلوم المكانية. - تقديم دورات تدريبية متخصصة لرفع كفاءة العاملين في التخطيط العمراني والإدارة الحضرية. أهداف المشروع وتأثيره على التعليم: أوضح الدكتور عمرو حنفي، منسق المشروع بجامعة بنها، أن هذا المشروع يسعى إلى تحقيق عدد من الأهداف الحيوية، منها: - تعزيز قدرات الجامعات في جنوب المتوسط في مجالات التخطيط الحضري وإدارة الأراضي. - استخدام تقنيات التحول الرقمي مثل الاستشعار عن بعد، نظم المعلومات الجغرافية، والذكاء الاصطناعي في التخطيط العمراني. - مواكبة التحديات البيئية والمناخية عبر حلول مستدامة في التخطيط العمراني. - إدخال مفاهيم المدن الذكية وتعزيز استراتيجيات الجودة والاستدامة في الإدارة الحضرية. ومن جانبه، أشار الدكتور جمال عبد العزيز، عميد كلية الهندسة بشبرا، إلى أن المشروع يعكس توجهًا عالميًا نحو الرقمنة والتخطيط الذكي، حيث سيتم دمج تقنيات حديثة في المقررات الدراسية لتأهيل الطلاب لسوق العمل ومساعدتهم في إيجاد حلول للتحديات الحضرية المتزايدة. ويمثل هذا المشروع نقلة نوعية في تحديث التعليم الجامعي بمصر، حيث يسهم في إعداد كوادر أكاديمية مؤهلة وقادرة على التعامل مع التحولات الرقمية في التخطيط العمراني والإدارة الحضرية. وكما يعكس التعاون الدولي المتنامي في مجال التعليم العالي، مما يعزز مكانة جامعة بنها كمؤسسة تعليمية رائدة على المستويين الإقليمي والدولي.