أحدث الأخبار مع #إيرانإنترناشونال


يورو نيوز
منذ 15 ساعات
- أعمال
- يورو نيوز
الانهيار يلوح في الأفق.. الاقتصاد الإيراني يترنّح والمفاوضات النووية قد تُحدّد مصيره
يتفاقم الوضع الاقتصادي في إيران تحت وطأة ضغوط متجددة، إذ بات مصير البلاد الاقتصادي مرتبطًا أكثر فأكثر بالتطورات السياسية القادمة من واشنطن. ففي ظل استمرار سياسة "الضغط الأقصى" التي ينتهجها الرئيس الأميركي دونالد ترامب، ومع استمرار المفاوضات النووية، تشهد الأسواق المالية تقلبات حادة، فيما تنهار البنية التحتية للطاقة ويزداد الضغط على شبكة الكهرباء الوطنية. الريال الإيراني، والإنتاج الصناعي، والطاقة، جميعها تخضع لضغط هائل، إذ أصبحت أسعار صرف العملات الأجنبية تتقلب بسرعة مع كل تصريح يخرج من البيت الأبيض. وعلى الرغم من الآمال المعلقة على حل دبلوماسي، إلا أن المشاكل البنيوية للاقتصاد الإيراني لا تزال قائمة في قطاعات عدة، من البنوك إلى الخدمات العامة. ويرى مراقبون أن الاعتماد المفرط على رفع العقوبات كاستراتيجية، قد فشل في معالجة جذور الأزمة الداخلية. قال كمال سيد علي، نائب محافظ البنك المركزي الإيراني السابق: "الواقع هو أن اقتصادنا يتفاعل بشكل حاد مع التطورات السياسية. وإذا عاد شبح الحرب الشاملة، فإن سعر الدولار سيسجل أرقامًا قياسية جديدة". وقد هبط الريال إلى 1.05 مليون مقابل الدولار في آذار/ مارس، بعد أن لوّح ترامب باحتمال تدخل عسكري إذا رفضت طهران العودة إلى طاولة التفاوض. ثم تعافى قليلًا مع بدء المحادثات في عُمان، قبل أن يعاود الهبوط مع تعثر المفاوضات. وفي نيسان/ أبريل، اعترف وزير الطاقة عباس علي آبادي بأن محطات الطاقة في البلاد تنتج فقط 65 ألف ميغاواط سنويًا، في حين أن البلاد بحاجة إلى 85 ألف ميغاواط لتلبية الطلب، مما أدى إلى انقطاعات متكررة للكهرباء، أثّرت على توزيع المياه، والاتصالات، وخدمات الإنترنت. في المدن الكبرى، أصبحت الانقطاعات أمرًا روتينيًا. وتحدث متصلون بوسائل إعلام فارسية مثل "إيران إنترناشونال" عن فشل متسلسل في الخدمات، حيث تؤدي انقطاعات الكهرباء إلى انقطاع الهاتف، وحرمان المواطنين من المياه النظيفة. وتعمقت الأزمة مع دخول البلاد في حلقة مفرغة: انخفاض مستويات المياه يُعيق إنتاج الكهرباء، بينما يؤدي غياب الكهرباء إلى انهيار أنظمة ضخ المياه. في خضم التوترات مع واشنطن، تتصاعد الانتقادات في الداخل الإيراني بسبب غياب خطة إنقاذ اقتصادي حقيقية. صحيفة "كيهان" المقربة من التيار المتشدد تساءلت مؤخرًا: "ما الذي تفعله الحكومة غير التفاوض مع الولايات المتحدة؟"، محذرة من أن الدبلوماسية يجب أن تكون وسيلة لتحسين الاقتصاد، لا بديلًا عن الإصلاح الداخلي الضروري. وقال أفشين مولوي، الباحث في معهد السياسة الخارجية بجامعة جونز هوبكنز: "سنوات من سوء الإدارة والفساد والسياسات الرديئة أدت إلى ضعف أداء اقتصاد من المفترض أن يكون قوة إقليمية كبرى. بدلًا من ذلك، أصبح الاقتصاد الإيراني متأخرًا عن الركب، ولا يمكن تحميل العقوبات وحدها مسؤولية ذلك".


المرصد
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- المرصد
بسبب عملها في مركز تجميل.. شاهد.. إيراني يطعن ابنته ب "السكين" حتى الموت وسط شارع عام
بسبب عملها في مركز تجميل.. شاهد.. إيراني يطعن ابنته ب "السكين" حتى الموت وسط شارع عام صحيفة المرصد: وثق مقطع فيديو لحظة قيام رجل إيراني بطعن ابنته حتى الموت وسط شارع عام في مدينة إسلام شهر"، جنوبي غربي طهران. وأظهر الفيديو قيام الأب البالغ من العمر 48 عاما، بطعن ابنته عدة مرات أمام المارة، ثم قاد سيارته وغادر مكان الواقعة. وكانت المجني عليها فاطمة سلطاني تبلغ من العمر 18عاما وتعيش منفصلة عن عائلتها بسبب العنف الأسري، وكانت تعمل في صالون تجميل نسائي في منطقة "بيست متري" بـ"إسلام شهر"، وفق موقع "إيران إنترناشونال". وقال أحد المقربين من عائلة سلطاني، إن الأب، في يوم الحادثة، استخدم رقم هاتف وضعته فاطمة على حسابها في "إنستغرام" لحجز المواعيد، للاتصال بها، وتحديد مكان عملها، ثم قتلها في الشارع. وأفاد مصدر في الشرطة أن، الأب قتل ابنته بسبب غضبه من استقلالها وعملها في مركز تجميل، مضيفا أن "القاتل سلم نفسه للشرطة بعد ارتكاب جريمته".

سرايا الإخبارية
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- سرايا الإخبارية
بالفيديو .. إيراني يقتل ابنته بـ"وحشية" أمام المارة لعملها في "التجميل"
سرايا - أفادت وسائل إعلام إيرانية بأن فاطمة سلطاني، فتاة تبلغ من العمر 18 عامًا، قُتلت على يد والدها بطعنات سكين أمام أعين الناس في أحد شوارع مدينة "إسلام شهر"، جنوبي غربي طهران . وكانت فاطمة تعيش منفصلة عن عائلتها بسبب العنف الأسري، وكانت تعمل في صالون تجميل نسائي في منطقة "بيست متري" بـ"إسلام شهر"، وفق ما نقل موقع "إيران إنترناشونال". وكتب موقع "بارسينه" الإخباري في تقرير أن فاطمة سلطاني، الفتاة البالغة من العمر 18 عامًا التي كانت تعمل في صالون تجميل نسائي في منطقة "بيست متري" بـ"إسلام شهر"، قُتلت يوم الخميس 17 أبريل (نيسان) على يد والدها. ونقل التقرير عن مصادر مطلعة أن سلطاني، المولودة عام 2007، كانت تمارس عملها سرًا خوفًا من ردود فعل والدها العنيفة. ونشر "بارسينه" مقطع فيديو يوثق لحظة مقتل هذه الفتاة، ضحية عنف والدها، مشيرة إلى أن الرجل البالغ من العمر 48 عامًا قتل ابنته بطعنات عدة بالسكين. يُظهر الفيديو لحظة الجريمة، حيث يقتل الأب ابنته فاطمة ببرود بطعنات السكين، ثم يستقل سيارته ويغادر المكان. العنف الأسري وقال أحد المقربين من عائلة سلطاني في حديث لوسائل الإعلام: "كانت فاطمة تعيش منفصلة عن والدها وعائلتها منذ فترة بسبب العنف الأسري، وقد حققت استقلالًا ماليًا". وأضاف المصدر المطلع أن الأب، في يوم الحادثة، استخدم رقم هاتف وضعته فاطمة على صفحتها في "إنستغرام" لحجز المواعيد، للاتصال بها، وتحديد مكان عملها، ثم قتلها في الشارع ذاته. وأكد محمد رضا علي زاده، قائد شرطة مدينة "إسلام شهر"، في حديث مع وسائل الإعلام أن "هذا القتل نجم عن غضب الأب من استقلال ابنته"، مشيرًا إلى أن "القاتل سلم نفسه للشرطة بعد ارتكاب جريمته". وأثار نشر هذا الخبر في وسائل الإعلام وشبكات التواصل الاجتماعي ردود فعل واسعة، حيث أشار العديد إلى "غياب العقوبات المناسبة للآباء الذين يقتلون أبناءهم" كأحد العوامل التي تساهم في تكرار حالات قتل النساء في إيران . بالفيديو.. إيراني يقتل ابنته بـ"وحشية" أمام المارة لعملها في "التجميل" #سرايا #الاردن — وكالة أنباء سرايا الإخبارية (@sarayanews) April 28, 2025


خبر للأنباء
١٨-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- خبر للأنباء
انهيار "تاريخي" للتومان الإيراني غداة تصريحات ترامب
وفي حين سجّل في 8 مارس الحالي سعر الدولار بأكثر من 89 ألف تومان، فقد وصل اليوم إلى 98,400 بحسب موقع "باشزي" لأسعار الصرف في السوق الحرة بإيران. وهو ما يعني أن 100 دولار قد تصل لحوالي 10 ملايين تومان. والتومان يساوي 10 ريالات إيرانية، وهو الأكثر استخداماً على مستوى التعاملات اليومية الشعبية في إيران، فيما الريال هو العملة الرسمية للبلاد. وقال الخبير الاقتصادي حسن منصور في مقابلة مع قناة "إيران إنترناشونال" الناطقة بالفارسية ومقرها لندن، إن سعر الذهب وصل إلى 90 مليون تومان للعملة الذهبية، الاثنين، وهذا رقم سُجّل "لأول مرة في تجارة الذهب بإيران". وفي مواقع التواصل عزا بعض الإيرانيين السبب في استمرار تدهور العملة إلى العقوبات الأميركية التي فرضتها الإدارة الأميركية الجديدة على إيران. بينما رأى آخرون أن إقالة وزير الاقتصاد هي السبب. وقال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الاثنين، في تصريحات على حسابه على منصة تروث سوشال، إن كل طلقة يوجهها الحوثيون ستُعتبر "من هذه اللحظة، طلقة أُطلقت من أسلحة وقيادة إيرانية". وأضاف "إيران ستتحمل المسؤولية، وستعاني من العواقب، وهذه العواقب ستكون وخيمة".


ليبانون ديبايت
٠٥-٠٢-٢٠٢٥
- منوعات
- ليبانون ديبايت
19 مليون إيراني تحت خطر الزلزال!
حذر نائب وزير الطرق والتنمية الحضرية الإيراني، عبد الرضا كلبايكاني، من أن نحو 19 مليون شخص في إيران يعيشون حالياً في مبانٍ غير آمنة وغير مستقرة، مشيراً إلى أن هذه المباني موزعة في المدن والتجمعات العشوائية على مساحة تقدر بـ170 ألف هكتار. وأوضح كلبايكاني، خلال مؤتمر صحافي الثلاثاء، أن هذه المباني تواجه خطر الانهيار في حال وقوع زلازل، لافتاً إلى أن عدم الاستقرار الهيكلي يعد من أبرز مؤشرات تدهور المباني. وقال المسؤول الحكومي، وفق وسائل إعلام محلية، إن "عدم الاستقرار الهيكلي أحد المؤشرات الرئيسية لتدهور المباني. فإذا كان المبنى لا يحتوي على هيكل إنشائي مرئي، فإنه يعتبر غير مستقر"، مضيفاً أن المباني التي لا تحتوي على هياكل مرئية "معرضة لخطر كبير، وقد تنهار حتى في زلزال بقوة 4 إلى 5 درجات". تعد إيران من الدول ذات النشاط الزلزالي العالي، حيث تشهد زلازل بشكل متكرر وبدرجات متفاوتة على مقياس ريختر. وبموجب القوانين المحلية، يجب تحسين الخدمات العامة والبنية التحتية في المناطق الحضرية المتدهورة لتصل إلى المستوى المتوسط للخدمات في المناطق الأخرى، إلا أن ضعف الميزانيات المخصصة يقف عائقاً أمام ذلك. وأشار كلبايكاني إلى أن الحكومة خصصت 25% من الدعم المالي المرتبط بالإسكان لمشاريع إعادة التأهيل، لكن تنفيذ سياسات التجديد لا يزال متعثراً، إذ ينص القانون على تجديد 100 ألف وحدة سكنية سنوياً في هذه المناطق، لكن أقل من 2% فقط من القروض المخصصة لهذا الهدف تم توفيرها. وبحسب الأرقام الرسمية، يوجد في إيران 5.7 مليون وحدة سكنية في المناطق الحضرية المتدهورة، منها 2.7 مليون وحدة بحاجة ماسة إلى التجديد والتدعيم الهيكلي. وفي سياق متصل، حذر مسؤولون محليون من وجود عدد كبير من المباني غير الآمنة في العاصمة طهران. ففي كانون الثاني الماضي، قال قدرت الله محمدي، المدير العام لمنظمة الإطفاء في طهران، إن 50% من مباني الهيئات الحكومية غير آمنة، مع عدم وجود ميزانية مخصصة لتأمينها. بدوره، كشف مهدي بيرهادي، عضو مجلس مدينة طهران، عن تحديد 35 ألف مبنى غير آمن في العاصمة، مضيفاً: "لدينا تقرير بشأن هذا الموضوع، ومن يقرأه لن يتمكن من النوم براحة ليلاً"، وفق ما نقلت عنه قناة "إيران إنترناشونال" التي تبث من لندن.