logo
#

أحدث الأخبار مع #إيرباصA380

هدية قطرية بـ400 مليون دولار لـ«ترامب»… طائرة فاخرة وتأمين سنوي بمليون!
هدية قطرية بـ400 مليون دولار لـ«ترامب»… طائرة فاخرة وتأمين سنوي بمليون!

أخبار ليبيا

timeمنذ 16 ساعات

  • أعمال
  • أخبار ليبيا

هدية قطرية بـ400 مليون دولار لـ«ترامب»… طائرة فاخرة وتأمين سنوي بمليون!

كشف وسيط التأمين الروسي 'Mains' أن التكاليف السنوية لتأمين طائرة بوينغ 747 التي أهدتها قطر للرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد تصل إلى مليون دولار سنوياً، مشيراً إلى أن التجهيزات الفاخرة للطائرة تضعها في أعلى فئات التكاليف التأمينية في السوق الدولي. وبحسب تحليل الوسيط، فإن الطائرة ذات الوزن الأقصى للإقلاع الذي يتراوح بين 400 و500 طن، تخضع لتغطية تأمينية قد تصل إلى مليار دولار. أما قسط التأمين السنوي للمسؤولية المدنية فيتراوح بين 50 ألفاً و250 ألف دولار، بحسب ما إذا كان التأمين فردياً أم ضمن أسطول. وأضاف الخبراء أن التأمين الكامل للطائرة، والذي يُعرف بتأمين 'كاسكو'، قد يصل إلى مليون دولار سنوياً، وذلك بسبب مستوى الفخامة والتجهيزات الحصرية التي تم تزويد الطائرة بها لخدمة شخصية واحدة، وهو ما يزيد من المخاطر والتكلفة. كيف يتم تنظيم التأمين؟ أوضح التقرير أن تأمين طائرات بهذه القيمة يتم عبر ما يُعرف بتشكيل 'تجمع تأميني' من 10 إلى 20 شركة تأمين عالمية كبرى، حيث تتحمل كل منها حصة من إجمالي المخاطر، وغالباً ما تكون حصة الشركة الواحدة نحو 10%، وفي حال وقوع حادث، يقوم وسيط التأمين بجمع التعويضات من جميع المشاركين وتحويلها كدفعة موحدة للمشغل أو للمتضررين. ماذا يغطي التأمين؟ التأمين لا يشمل فقط الأضرار الهيكلية للطائرة، بل أيضاً المخاطر المتعلقة بالركاب، حيث تتفاوت الأسعار حسب نوعية المسافرين وحجم المخاطر المحتملة، ما يدفع بعض الشركات إلى الامتناع عن تغطية بعض الحالات. كما يشير التقرير إلى أن جميع هذه الترتيبات تخضع للوائح الدولية والمحلية، التي تحدد بدقة متطلبات التغطية التأمينية حسب وزن الطائرة، عدد الركاب، سعة الحمولة، ومستوى التجهيزات، خاصة في الطائرات الرئاسية أو المعدلة على الطراز الفاخر. هذا وتعد طائرة بوينغ 747 إلى جانب إيرباص A380 من أغلى طائرات الركاب في العالم. وتستعين شركات طيران عملاقة مثل 'طيران الإمارات' بتجمعات تأمينية ضخمة لحماية أساطيلها من الحوادث، بتكاليف تأمينية سنوية تصل إلى مئات الملايين من الدولارات، بحسب حجم الأسطول ومعدل التشغيل ونوع الخدمات المقدمة. بوينغ تواجه عواقب الكارثة بالتزامن مع هذه التطورات، أعلنت وزارة العدل الأمريكية أنها توصلت إلى اتفاق تسوية مع شركة بوينغ، يسمح لها بتفادي الملاحقة الجنائية على خلفية تحطم طائرتين من طراز '737 ماكس' في أكتوبر 2018 ومارس 2019، ما أسفر عن مقتل 346 راكباً. وفقاً للاتفاق الجديد، والذي لا يزال في طور الاكتمال، ستدفع بوينغ أكثر من 1.1 مليار دولار، تتضمن 444.5 مليون دولار إضافية كتعويضات لأسر الضحايا. وكانت الشركة قد دفعت في وقت سابق 243.6 مليون دولار كغرامة، و500 مليون دولار لأسر الضحايا ضمن تسوية سابقة. وأشارت الوزارة إلى أن بعض أسر الضحايا وافقت على التسوية، فيما تعهدت أسر أخرى بمواصلة الإجراءات القانونية، رافضة الاكتفاء بالحلول المالية، ومطالبة بمحاسبة الشركة على إخفاقاتها. The post هدية قطرية بـ400 مليون دولار لـ«ترامب»… طائرة فاخرة وتأمين سنوي بمليون! appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا

هدية قطرية بـ400 مليون دولار لـ«ترامب»… طائرة فاخرة وتأمين سنوي بمليون!
هدية قطرية بـ400 مليون دولار لـ«ترامب»… طائرة فاخرة وتأمين سنوي بمليون!

عين ليبيا

timeمنذ 17 ساعات

  • أعمال
  • عين ليبيا

هدية قطرية بـ400 مليون دولار لـ«ترامب»… طائرة فاخرة وتأمين سنوي بمليون!

كشف وسيط التأمين الروسي 'Mains' أن التكاليف السنوية لتأمين طائرة بوينغ 747 التي أهدتها قطر للرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد تصل إلى مليون دولار سنوياً، مشيراً إلى أن التجهيزات الفاخرة للطائرة تضعها في أعلى فئات التكاليف التأمينية في السوق الدولي. وبحسب تحليل الوسيط، فإن الطائرة ذات الوزن الأقصى للإقلاع الذي يتراوح بين 400 و500 طن، تخضع لتغطية تأمينية قد تصل إلى مليار دولار. أما قسط التأمين السنوي للمسؤولية المدنية فيتراوح بين 50 ألفاً و250 ألف دولار، بحسب ما إذا كان التأمين فردياً أم ضمن أسطول. وأضاف الخبراء أن التأمين الكامل للطائرة، والذي يُعرف بتأمين 'كاسكو'، قد يصل إلى مليون دولار سنوياً، وذلك بسبب مستوى الفخامة والتجهيزات الحصرية التي تم تزويد الطائرة بها لخدمة شخصية واحدة، وهو ما يزيد من المخاطر والتكلفة. كيف يتم تنظيم التأمين؟ أوضح التقرير أن تأمين طائرات بهذه القيمة يتم عبر ما يُعرف بتشكيل 'تجمع تأميني' من 10 إلى 20 شركة تأمين عالمية كبرى، حيث تتحمل كل منها حصة من إجمالي المخاطر، وغالباً ما تكون حصة الشركة الواحدة نحو 10%، وفي حال وقوع حادث، يقوم وسيط التأمين بجمع التعويضات من جميع المشاركين وتحويلها كدفعة موحدة للمشغل أو للمتضررين. ماذا يغطي التأمين؟ التأمين لا يشمل فقط الأضرار الهيكلية للطائرة، بل أيضاً المخاطر المتعلقة بالركاب، حيث تتفاوت الأسعار حسب نوعية المسافرين وحجم المخاطر المحتملة، ما يدفع بعض الشركات إلى الامتناع عن تغطية بعض الحالات. كما يشير التقرير إلى أن جميع هذه الترتيبات تخضع للوائح الدولية والمحلية، التي تحدد بدقة متطلبات التغطية التأمينية حسب وزن الطائرة، عدد الركاب، سعة الحمولة، ومستوى التجهيزات، خاصة في الطائرات الرئاسية أو المعدلة على الطراز الفاخر. هذا وتعد طائرة بوينغ 747 إلى جانب إيرباص A380 من أغلى طائرات الركاب في العالم. وتستعين شركات طيران عملاقة مثل 'طيران الإمارات' بتجمعات تأمينية ضخمة لحماية أساطيلها من الحوادث، بتكاليف تأمينية سنوية تصل إلى مئات الملايين من الدولارات، بحسب حجم الأسطول ومعدل التشغيل ونوع الخدمات المقدمة. بوينغ تواجه عواقب الكارثة بالتزامن مع هذه التطورات، أعلنت وزارة العدل الأمريكية أنها توصلت إلى اتفاق تسوية مع شركة بوينغ، يسمح لها بتفادي الملاحقة الجنائية على خلفية تحطم طائرتين من طراز '737 ماكس' في أكتوبر 2018 ومارس 2019، ما أسفر عن مقتل 346 راكباً. وفقاً للاتفاق الجديد، والذي لا يزال في طور الاكتمال، ستدفع بوينغ أكثر من 1.1 مليار دولار، تتضمن 444.5 مليون دولار إضافية كتعويضات لأسر الضحايا. وكانت الشركة قد دفعت في وقت سابق 243.6 مليون دولار كغرامة، و500 مليون دولار لأسر الضحايا ضمن تسوية سابقة. وأشارت الوزارة إلى أن بعض أسر الضحايا وافقت على التسوية، فيما تعهدت أسر أخرى بمواصلة الإجراءات القانونية، رافضة الاكتفاء بالحلول المالية، ومطالبة بمحاسبة الشركة على إخفاقاتها.

NBC: إدارة ترامب تبحث خطة لنقل مليون فلسطيني من غزة إلى ليبيا مقابل الإفراج عن أموال مجمّدة
NBC: إدارة ترامب تبحث خطة لنقل مليون فلسطيني من غزة إلى ليبيا مقابل الإفراج عن أموال مجمّدة

قدس نت

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • قدس نت

NBC: إدارة ترامب تبحث خطة لنقل مليون فلسطيني من غزة إلى ليبيا مقابل الإفراج عن أموال مجمّدة

كشفت شبكة NBC الإخبارية، نقلًا عن خمسة مصادر مطلعة، أن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب تعمل على خطة تهدف إلى إعادة توطين نحو مليون فلسطيني من قطاع غزة في ليبيا بشكل دائم، في خطوة وُصفت بأنها تحت "دراسة جدية". وبحسب الشبكة، فقد جرت مناقشات حول الخطة بين مسؤولين في الإدارة الأميركية وقيادات ليبية رفيعة المستوى، حيث أشارت مصادر مطلعة – من بينهم مسؤول أميركي سابق – إلى أن المقترح تضمن إمكانية الإفراج عن مليارات الدولارات من الأصول الليبية المجمدة لدى الولايات المتحدة منذ أكثر من عقد، وذلك مقابل موافقة ليبيا على استقبال الفلسطينيين المرحّلين. إسرائيل أُبلغت بالخطة... ولا اتفاق نهائي وأكدت المصادر أن إسرائيل كانت على اطلاع بمجريات النقاشات الجارية بشأن الخطة، في حين لم يتم التوصل إلى أي اتفاق نهائي حتى الآن، وسط تكتم رسمي من قبل المؤسسات الأميركية ذات الصلة. وقد رفضت وزارة الخارجية الأميركية ومجلس الأمن القومي التعليق على التقرير رغم تلقيهم عدة طلبات رسمية من NBC. الخطة تثير جدلًا: تكلفة هائلة وعمليات ترحيل غير واقعية بحسب تقديرات NBC، فإن ترحيل مليون شخص من غزة إلى ليبيا يتطلب عمليات نقل ضخمة ومعقدة جوًا وبحرًا وبرًا، تشمل نحو 1173 رحلة بطائرة "إيرباص A380" أو مئات الرحلات البحرية، إضافة إلى مسافات برية تفوق 1300 كيلومتر عبر مصر. كما طُرحت حوافز مالية تشمل سكن مجاني ومخصصات شهرية للفلسطينيين الذين قد يوافقون على الترحيل، وفقًا لمصادر أميركية سابقة، لكن حجم التكلفة وعدم وضوح مصادر التمويل يمثلان تحديًا كبيرًا للخطة. جزء من رؤية ترامب: "ريفييرا الشرق الأوسط" الخطة تتماشى مع رؤية ترامب المُعلنة في فبراير الماضي، حين صرّح خلال لقائه مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بأنه يعتزم تحويل غزة إلى "ريفييرا الشرق الأوسط"، مشيرًا إلى أن الفلسطينيين "لا يجب أن يعودوا إلى غزة" وأنه يبحث عن "مكان يجعلهم سعداء وبعيدين عن العنف". وقد فاجأ إعلان ترامب العديد من كبار مستشاريه، وواجه رفضًا من حلفاء واشنطن العرب ونواب من الحزبين الجمهوري والديمقراطي، ووصفها السيناتور ليندسي غراهام بأنها "مشكلة على عدة مستويات". خطة موازية: الترحيل إلى سوريا أيضًا إضافة إلى ليبيا، ناقشت الإدارة الأميركية، وفق التقرير، إمكانية ترحيل الفلسطينيين إلى سوريا، بعد الإطاحة برئيسها السابق بشار الأسد في ديسمبر الماضي، وتولي قيادة جديدة بقيادة أحمد الشراع، حيث أعلن ترامب قبل أيام رفع العقوبات عن دمشق واستئناف العلاقات الدبلوماسية. انتقادات دولية ومخاوف من التهجير القسري وصف محللون هذه الخطط بأنها محاولة لإعادة هندسة ديموغرافية قسرية في المنطقة، عبر استغلال الكارثة الإنسانية في غزة، التي تشهد حصارًا خانقًا منذ أكثر من 75 يومًا، فيما تُسجل مستويات مرتفعة من الجوع وسوء التغذية، خاصة بين الأطفال. وتتزامن هذه التسريبات مع تصعيد عسكري إسرائيلي كبير في غزة، حيث وثّقت وزارة الصحة استشهاد أكثر من 250 فلسطينيًا خلال يومين فقط، وسط استمرار القصف المكثف على شمال القطاع وإصدار أوامر إخلاء قسري لعشرات آلاف المدنيين. المصدر: ترجمة خاصة وكالة قدس نت - القدس المحتلة

أخبار العالم : وعدت بتقديم الشمبانيا والكافيار.. هل تنجح شركة "غلوبال" بإنعاش عصر السفر الذهبي؟
أخبار العالم : وعدت بتقديم الشمبانيا والكافيار.. هل تنجح شركة "غلوبال" بإنعاش عصر السفر الذهبي؟

نافذة على العالم

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • نافذة على العالم

أخبار العالم : وعدت بتقديم الشمبانيا والكافيار.. هل تنجح شركة "غلوبال" بإنعاش عصر السفر الذهبي؟

الخميس 15 مايو 2025 04:45 مساءً نافذة على العالم - دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- عندما أُعلِن عنها للمرة الأولى قبل أربع سنوات، بدت كأنها حلمٌ يتحقّق لعشاق الطيران. نحن نتحدّث عن شركة طيران بأسطول يتكوّن فقط من طائرات "إيرباص A380" العملاقة ذات الطبقتين، التي تُوفّر راحة لا مثيل لها في الجو. أضفت الصور الترويجية التي نشرتها شركة "غلوبال إيرلاينز" الناشئة للطيران، لمؤسّسها المصرفي الاستثماري السابق، وحامل الرقم القياسي في موسوعة "غينيس"، جيمس أسكويث، المزيد من الإثارة، مع صورٍ لمقصورات ذكية وحتى "حانة" على متن الطائرة. وفي حين أن العد التنازلي لإقلاع رحلة شركة الطيران الأولى هذه انطلق، إلا أن بعضًا من مشاعر الحماس بدأت تتلاشى، ذلك أنّ الحلم البراق بتَوفّر أسطولٍ كاملٍ من طائرات " A380" لم يتحقق بعد. التذاكر متاحة الآن لأولى الرحلات التجارية لشركة "جلوبال إيرلاينز". Credit: Dirk Grothe/ هذا لا يعني أن "غلوبال إيرلاينز" لا تبذل وسعها، فقد طُرحت تذاكر أول رحلةٍ للشركة للبيع بالفعل، التي توفّر "تجربة على متن A380"، كما وصفها الرئيس التجاري العالمي للشركة، ريتشارد ستيفنسون، في حديثه مع CNN. تتضمّن التجربة رحلة من غلاسكو باسكتلندا إلى نيويورك بأمريكا في 15 مايو/ أيار، مع رحلة عودة مقررة بعد أربعة أيام في 19 مايو/ أيار. ومن المقرّر أيضًا إطلاق رحلة ثانية من مانشستر بإنجلترا، إلى نيويورك في 21 مايو/ أيار، والعودة في 25 مايو/ أيار. غير أنّ انطلاق أولى رحلات "غلوبال إيرلاينز" ليست مدعاةً للاحتفال كما كان يأمل أسكويث. قصة شركة الطيران قال مؤسس شركة "جلوبال إيرلاينز"، جيمس أسكويث، إنّ إطلاق شركته شكّل"تحدّيًا شاقًا للغاية". Credit: Dirk Grothe/ أسّس أسكويث شركة "غلوبال إيرلاينز" في العام 2021 رغبةً منه بالعودة إلى "العصر الذهبي للسفر الجوي". وقال إنّ ذلك يعني تقديم تجربة مُحسَّنة للمسافرين على الرحلات العابرة للمحيط الأطلسي، تشمل الاستمتاع بالشمبانيا والكافيار. وكان أسكويث قال في مقابلة سابقة مع CNN العام 2023: "لقد سافرت على متن حوالي 280 شركة طيران مختلفة، وراقبت ما هو جيد، وما هو غير فعّال، وما يمكن تحسينه". كانت الطائرات من طراز "A380" محورية عند اقتراح فكرة الشركة. الجانب السلبي لأسطول طائرات مكوّن من هذا الطراز بالكامل يتمثّل بتشغيلها المكلّف جدًا، لأسباب تشمل استهلاكها لكميات كبيرة من الوقود، وارتفاع رسوم الهبوط ومواقف الطائرات في المطارات. وبشكلٍ عام، تحتاج شركات الطيران إلى ملء معظم مقاعد الطائرة، وبسعر مناسب، لتحقيق أقصى استفادة. لم تسر الأمور كما هو مخطّط لها بالنسبة لشركة "غلوبال"، فبعد الإعلان عن صفقة لشراء أول طائرة من طراز "A380" لها في العام 2023، لم تتسلم الشركة الطائرة فعليًا، التي كانت من طراز مختلف ومملوكة لخطوط طيران جنوب الصين سابقًا، حتى فبراير/ شباط العام 2024. ومن ثم خضعت الطائرة للصيانة وتعديلات أخرى لتلبية مواصفات "غلوبال"، في عملية لم تُكتَمَل إلا في وقتٍ سابق من هذا العام. رحلات تجريبية محدودة يقول أسكويث إنّه يرغب في أن تُعيد شركته إحياء العصر الذهبي للسفر الجوي. Credit: Dirk Grothe/ لن تكون رحلات "غلوبال" الافتتاحية عادية عادةً ما تنتظر شركات الطيران حتى تتأكد من جميع الشروط والأحكام مع الجهات التنظيمية وتكون جاهزة لتقديم خدمة منتظمة يمكن للمسافرين الاعتماد عليها قبل بدء رحلاتها، لكنّ "غلوبال" تتّخذ نهجًا مختلفًا. تُخطّط الشركة إطلاق أربع رحلات جوية لمرة واحدة فقط في مايو/ أيار من غلاسكو إلى نيويورك ذهابًا وإيابًا، والقيام بالأمر ذاته من مانشستر. ستُشغّل شركة الطيران البرتغالية "هاي فلاي" الرحلات الأولى، إذ لا تتوقّع "غلوبال" الحصول على شهادة تشغيل خاصة بها من السلطات البريطانية حتى العام 2026. لماذا إذًا تُشغّل الشركة رحلات جديدة لأول مرة مع أنّها لا تبدو مستعدة للتنافس بشكلٍ كامل مع شركات الطيران الأخرى العابرة للمحيط الأطلسي؟ أوضح ستيفنسون: "هاتان الرحلتان مستأجرتان، وهما مصمّمتان لمنح الأشخاص فرصة السفر على متن طائرة A380 وتجربة المنتج الذي نقدّمه". قد يكون هذا جزءًا من السبب، لكن خبراء الطيران يعتقدون أنّها أيضًا محاولة لتأمين السيولة النقدية الضرورية. وقال المحلّل والمستشار في قطاع الطيران في نيويورك، روبرت مان: "أعتقد أنّ هذه فرصة لجمع بعض الأموال، وهو أمر لا شكّ أنهم بحاجة إليه لتشغيل الشركة". مخاطر الشركات الناشئة تمتلك "غلوبال إيرلاينز" طائرة واحدة فقط من طراز "A380" حتى الآن. Credit: Dirk Grothe/ حجز أولى رحلات شركة "غلوبال" يحمل معه جميع المخاطر المرتبطة بالطيران مع شركة طيران ناشئة. وعادةً ما تمتلك هذه الشركات قدرة محدودة على استيعاب المسافرين في حال تأخر الرحلات، كما أنّ استرداد الأموال غير مرجّح في حال حدوث إلغاء أو أي مشكلة أخرى. أوصى أحمد عبد الغني، العميد المساعد بكلية إدارة الأعمال في جامعة "إمبري ريدل" للطيران في فلوريدا المسافرين بـ "البقاء على اطلاع، كما هي الحال مع أي شركة ناشئة". قد يهمك أيضاً كما أضاف أنّ نجاح الشركة "سيعتمد على الأرجح على قدرتها على بناء سوق متخصصة تُقدّر الراحة أكثر من التكلفة، وعلى الحفاظ على الموثوقية التشغيلية، والامتثال للوائح التنظيمية كشركةٍ جديدة". تنطبق هذه التحفظات حتى على الرحلات الأولى. ونظرًا لتكاليف تشغيل عدد محدود من الرحلات، والأسعار المرتفعة نسبيًا، وكثرة المقاعد التي يجب ملؤها، وعدم وضوح منصات البيع، تواجه شركة "غلوبال" بالفعل شكوكًا حول استمراريتها. لكن ستيفنسون أكّد أنه "لا يوجد أي سبب يدعو الأشخاص للقلق. لقد قمنا للتو بنقل أول ركابنا (مرتين)، وسار كل شيء بسلاسة تامة ومن دون أي مشاكل على الإطلاق، لذا فإنّ برنامج إثبات المفهوم الخاص بنا يسير على ما يرام". لا تزال المخاطر عالية بالنسبة لشركة الطيران الناشئة. إلا أنّ الجاذبية الخاصة لطائرات "A380" وفرصة السفر على أوّل رحلة تشغيلية لشركة الطيران، بالإضافة إلى الضجة التسويقية التي يعززها أكثر من 1.1 مليون متابع لأسكويث عبر موقع "إنستغرام"، قد تكون كافية لضمان انطلاقها بنجاح.

جهاز "آيباد" تسبب بهبوط طارئ لطائرة
جهاز "آيباد" تسبب بهبوط طارئ لطائرة

عمون

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • عمون

جهاز "آيباد" تسبب بهبوط طارئ لطائرة

عمون - شهدت رحلة جوية تأخيرًا استمر ثلاث ساعات، بعد أن علق جهاز لوحي لأحد الركاب داخل مقعد بدرجة رجال الأعمال، مما اضطر الطائرة إلى الهبوط اضطراريًا. كانت طائرة إيرباص A380، وعلى متنها 461 راكبًا، قد أقلعت من لوس أنجلوس متجهة إلى ميونيخ يوم الأربعاء 23 نيسان، لكنها اضطرت لتحويل مسارها إلى مطار لوغان الدولي في بوسطن، بعد حوالي ثلاث ساعات من الإقلاع. وصرّح متحدث باسم لوفتهانزا لموقع بيزنس إنسايدر أن الجهاز المتضرر — وهو iPad — أظهر "علامات تشوه واضحة بسبب حركة المقعد"، مما أثار مخاوف تتعلق باحتمال ارتفاع درجة حرارته. وأكدت الشركة أن قرار تحويل الرحلة جاء كإجراء احترازي بحت، مضيفًا: "سلامة ركابنا وطاقمنا هي أولويتنا القصوى". وبعد الهبوط، صعد فريق من "لوفتهانزا تكنيك" إلى الطائرة، حيث فحصوا الجهاز بأمان وأزالوه، قبل أن تواصل الرحلة طريقها إلى ميونيخ. وقد أدى الحادث إلى تأخير إجمالي قدره ثلاث ساعات لرحلة كان من المقرر أن تستغرق 11 ساعة عبر المحيط الأطلسي. يُشار إلى أن بطاريات الليثيوم، المستخدمة في الأجهزة اللوحية والهواتف المحمولة، تمثل خطرًا بالغًا إذا تعرضت للثقب أو التلف، حيث يمكن أن تؤدي إلى انفلات حراري قد يسبب اشتعال أو انفجار الجهاز.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store