logo
#

أحدث الأخبار مع #إيربودز

"أبل" تخطط لإطلاق نظارة ذكية منافسة لمثيلتها من "ميتا" في عام 2027
"أبل" تخطط لإطلاق نظارة ذكية منافسة لمثيلتها من "ميتا" في عام 2027

أخبارنا

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • أخبارنا

"أبل" تخطط لإطلاق نظارة ذكية منافسة لمثيلتها من "ميتا" في عام 2027

أخبارنا : حققت شركة التكنولوجيا الأميركية "أبل" تقدمًا في تطوير شريحة مخصصة لنظارات ذكية من المحتمل أن تصدرها الشركة قد تنافس نظارات "Ray-Ban Meta" الذكية من شركة ميتا. ويبدو أن الشريحة مبنية على الرقائق التي تستخدمها "أبل" في ساعتها الذكية "أبل ووتش"، لكن الشركة أزالت أجزاءً منها ويتم تصميمها بطريقة تمكنها من التعامل مع "الكاميرات المتعددة" التي قد تحتوي عليها النظارات الذكية. وترغب "أبل" أن يبدأ الإنتاج الضخم لهذه الشريحة بحلول نهاية عام 2026 أو في وقت ما في عام 2027، مما يعني أن النظارات الذكية قد يتم إطلاق في هذا الإطار الزمني، بحسب تقرير لوكالة بلومبرغ اطلعت عليه "العربية Business". وذُكر أيضًا أن "أبل" تعمل على نظارات تستخدم الواقع المعزز، وهو ما يبدو مشابهًا لما تسعى إليه "ميتا" أيضًا. وعرضت ميتا نظارات "Orion" بتقنية الواقع المعزز العام الماضي، ولكن لن يتم بيعها للجمهور؛ بدلاً من ذلك، تتوقع الشركة أن يكون الجيل الثاني من هذه النظارات هو الذي يُباع للمستهلكين، ومن الممكن طرحها في عام 2027. وتعمل "أبل" أيضًا على تطوير رقائق لساعات "أبل ووتش" وسماعات إيربودز المزودة بكاميرات، وتهدف إلى أن تكون هذه الرقائق جاهزة "بحلول عام 2027 تقريبًا"، وفقًا لبلومبرغ. وتطور الشركة كذلك رقائق جديدة من سلسلة "M" ورقائق مخصصة للخوادم التي تُشغل تطبيقات الذكاء الاصطناعي.

أبل تحصد غنائم حرب التجارة بأول أرباع 2025.. وتترقب المغارم في بقية العام
أبل تحصد غنائم حرب التجارة بأول أرباع 2025.. وتترقب المغارم في بقية العام

العين الإخبارية

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العين الإخبارية

أبل تحصد غنائم حرب التجارة بأول أرباع 2025.. وتترقب المغارم في بقية العام

أعلنت شركة "أبل" يوم الخميس نتائج أفضل من المتوقع للأشهر الثلاثة الأولى من السنة، بفضل انتعاش مبيعات منتجها الرئيسي "آيفون"، لكنها توقعت أن ترتفع تكاليفها في الربع الثاني بسبب الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وخلال مؤتمر عبر الهاتف للإعلان عن النتائج المالية للمجموعة، قدّر رئيسها التنفيذي تيم كوك تأثير التعرفات الجمركية الجديدة المحتمل على المجموعة في الربع الحالي بحوالى 900 مليون دولار. وبلغ صافي الربح 24.8 مليار دولار، بزيادة قدرها 4.8% على أساس سنوي، فيما يشكّل الربع الثاني من السنة المالية التي تعتمدها الشركة. زيادة في مبيعات آيفون وشهدت المجموعة التي يقع مقرها في كوبرتينو بولاية كاليفورنيا زيادة بنسبة 1.9% في مبيعات "آيفون"، بعد انخفاض طفيف في الربع السابق (-0.8%)، متجاوزةً بذلك توقعات السوق. وكان المستثمرون يراقبون أداء مبيعات "آيفون 16"، وهو الطراز الأحدث من "آيفون"، بعدما تعرّض لانتقادات بسبب افتقاره إلى عدد من ميزات الذكاء الاصطناعي التوليدي التي أعلنت "أبل" اعتمادها في يونيو/حزيران وسبتمبر/أيلول. وأشار تيم كوك إلى أن الهند ستكون مصدر غالبية أجهزة "آيفون" التي ستُباع في الولايات المتحدة خلال الربع الحالي، ما سيتيح للشركة تجنّب الرسوم الجمركية البالغة 145% التي تفرضها الولايات المتحدة على المنتجات الواردة من الصين، وهي المركز الأساسي تقليديًا لتصنيع هذه الهواتف الذكية الشهيرة. أما أجهزة "آيباد" و"ماك" والساعات الذكية وسماعات "إيربودز" فستأتي كلها من فيتنام. إلا أن كوك أوضح أن منتجات "أبل" الواردة من الصين معفاة في الوقت الراهن من القدر الأكبر من الرسوم الجمركية الجديدة (125% من 145%)، في انتظار إعادة الحكومة الأمريكية النظر فيها. تميز قطاع الخدمات ومع أن أداء "آيفون" كان جيدًا في بداية السنة، فإن قطاع الخدمات ظلّ الأكثر نشاطًا، كما في الأرباع السابقة، وشهد زيادة بنسبة 11.7%. وتشمل الخدمات متجر التطبيقات "آب ستور" ومنصات البث التدفقي للموسيقى ("أبل ميوزيك") وللفيديو ("أبل تي في")، بالإضافة إلى تخزين البيانات من بُعد ("آي كلاود"). وباتت الخدمات توفّر 28% من إيرادات الشركة التي كان نشاطها الأساسي لمدة طويلة يقتصر تقريبًا على الأجهزة، من أجهزة الكمبيوتر إلى الهواتف والأجهزة اللوحية. من الناحية الجغرافية، سجلت مبيعات "أبل" في الولايات المتحدة زيادة بنسبة 8%، في حين تراجعت في أوروبا لتقتصر على 1%، وانكمشت في الصين بنسبة 2%. وفي المجمل، بلغت الإيرادات 95.4 مليار دولار، بزيادة 5.1%، متجاوزة توقعات المحللين. وفي الربع الثاني من السنة المالية العادية، أي الربع الثالث لدى "أبل"، توقعت المجموعة هامش ربح إجماليًا يراوح بين 45.5% و46.5%، مع الأخذ في الاعتبار تأثير الرسوم الجمركية، ما يعني تراجعًا مقارنة بالفترات السابقة، إذ بلغ 47% في الربع الأخير من عام 2024. aXA6IDkyLjExMy4xMzguMTI5IA== جزيرة ام اند امز AU

«أبل» تختار الهند وفيتنام لتجميع أجهزتها الموجهة لأمريكا
«أبل» تختار الهند وفيتنام لتجميع أجهزتها الموجهة لأمريكا

عكاظ

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • عكاظ

«أبل» تختار الهند وفيتنام لتجميع أجهزتها الموجهة لأمريكا

تابعوا عكاظ على أعلنت شركة أبل الأمريكية أن غالبية أجهزتها التي يتم شحنها إلى الولايات المتحدة ستأتي من الهند وفيتنام بدلاً من الصين اعتباراً من نهاية شهر يونيو القادم، في خطوة تهدف لتهدئة مخاوف المستثمرين بشأن تأثير الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس دونالد ترمب على عملياتها. وكانت «أبل» من أكثر شركات التكنولوجيا الكبرى تضرراً خلال الشهر الماضي بعد إعلان ترمب عن الرسوم الجمركية نتيجة تعاملاتها مع الصين، حيث انخفضت أسهم الشركة بنحو 4%. وتُصنّع غالبية أجهزة «أبل» في الصين، ويولي المستثمرون اهتماماً كبيراً بمحاولات الشركة نقل عمليات التجميع النهائي للأجهزة الموجهة إلى الولايات المتحدة إلى الهند ودول أخرى. وصرح الرئيس التنفيذي لشركة أبل تيم كوك بأن تأثير الرسوم الجمركية في الربع الأخير من يونيو، إذا استمرت السياسات الحالية، سيضيف 900 مليون دولار إلى تكاليف إنتاج أبل، مشيراً إلى أن هذا الرقم قد يكون أكبر في الأرباع القادمة، وفقاً لصحيفة «وول ستريت جورنال». وقال كوك إن «الغالبية» من أجهزة آيفون المباعة في الولايات المتحدة خلال الربع المالي المنتهي في يونيو ستُصنع في الهند، بينما ستتم صناعة «جميع» الأجهزة الأخرى تقريباً، مثل آيباد، وماك، وساعة أبل، وسماعات إيربودز في فيتنام. وأكد كوك أن «أبل» ستواصل تنويع سلسلة توريدها بعيداً عن الصين، قائلا: «ما تعلمناه منذ فترة هو أن تجميع كل شيء في مكان واحد ينطوي على مخاطر كبيرة». أخبار ذات صلة واستعادت أسهم الشركة جزءاً كبيراً من قيمتها التي خسرتها جراء تعليق الرسوم الجمركية المتبادلة على الهواتف الذكية. ولا تزال إدارة ترمب تدرس إجراءات أخرى قد تؤثر على شركات التكنولوجيا، حيث تواجه «أبل» رسوماً جمركية بنسبة 20% على الواردات من الصين، و10% على الواردات عبر الهند. وينتظر المساهمون والمحللون أن تعلن «أبل» مدى قدرتها على تحويل تصنيعها بعيداً عن الصين مع استمرار معركة الرسوم الجمركية في التأثير على أدائها. ويتطلع كوك بشكل متزايد إلى الهند كشريك تصنيع. وقدّر المحللون أن تحويل إنتاج آيفون بالكامل في الهند - نحو 25 مليون هاتف - سيسمح لشركة أبل بتلبية نحو 50% من الطلب الأمريكي. وبحسب شركة «تيك إنسايتس»، فإن فرض ضريبة بنحو 50% على السلع الصينية قد يضيف نحو 300 إلى 500 دولار إلى تكاليف الأجهزة الخاصة بهاتف iPhone 16 Pro.

نتائج "أبل" تتجاوز التوقعات رغم تهديد الرسوم الجمركية
نتائج "أبل" تتجاوز التوقعات رغم تهديد الرسوم الجمركية

البيان

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البيان

نتائج "أبل" تتجاوز التوقعات رغم تهديد الرسوم الجمركية

أعلنت شركة "أبل" الخميس نتائج أفضل من المتوقع للأشهر الثلاثة الأولى من السنة، بفضل انتعاش مبيعات منتجها الرئيسي "آيفون"، لكنها توقعت أن ترتفع تكاليفها في الربع الثاني بسبب الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس دونالد ترامب. وخلال مؤتمر عبر الهاتف للإعلان عن النتائج المالية للمجموعة، قدّر رئيسها التنفيذي تيم كوك تأثير التعريفات الجمركية الجديدة المحتمل على المجموعة في الربع الحالي بحوالي 900 مليون دولار. وبلغ صافي الربح 24,8 مليار دولار، بزيادة قدرها 4,8 في المئة على أساس سنوي، فيما يشكّل الربع الثاني من السنة المالية التي تعتمدها الشركة. وشهدت المجموعة التي يقع مقرها في كوبيرتينو بولاية كاليفورنيا زيادة بنسبة 1,9 في المئة في مبيعات "آيفون"، بعد انخفاض طفيف في الربع السابق (-0,8 في المئة)، متجاوزةً بذلك توقعات السوق. وكان المستثمرون يراقبون أداء مبيعات "آيفون 16"، وهو الطراز الأحدث من "آيفون"، بعدما تعرض لانتقادات بسبب افتقاره إلى عدد من ميزات الذكاء الاصطناعي التوليدي التي أعلنت "أبل" اعتمادها في يونيو وسبتمبر. وأشار تيم كوك إلى أن الهند ستكون مصدر غالبية أجهزة "آيفون" التي ستباع في الولايات المتحدة خلال الربع الحالي، ما سيتيح للشركة تجنُّب الرسوم الجمركية البالغة 145 في المئة التي تفرضها الولايات المتحدة على المنتجات الواردة من الصين، وهي المركز الأساسي تقليدا لتصنيع هذه الهواتف الذكية الشهيرة. أما أجهزة "آي باد" و"ماك" والساعات الذكية وسماعات "إير بودز" فستأتي كلها من فيتنام. إلا أن كوك أوضح أن منتجات "أبل" الواردة من الصين معفاة في الوقت الراهن من القدر الأكبر من الرسوم الجمركية الجديدة (125 في المئة من 145 في المئة، في انتظار إعادة الحكومة الأمريكية النظر فيها. ومع أن أداء "آيفون" كان جيدا في بداية السنة، فإن قطاع الخدمات ظل الأكثر نشاطا، كما في الأرباع السابقة، وشهد زيادة بنسبة 11,7 في المئة. وتشمل الخدمات متجر التطبيقات "آب ستور" ومنصات البث التدفقي للموسيقى ("آب ميوزيك") وللفيديو ("أبل تي في")، بالإضافة إلى تخزين البيانات مِن بُعد ("آي كلاود"). وباتت الخدمات توفّر 28 في المئة من إيرادات الشركة التي كان نشاطها الأساسي لمدة طويلة يقتصر تقريبا على الأجهزة، من أجهزة الكمبيوتر إلى الهواتف والأجهزة اللوحية. من الناحية الجغرافية، سجّلت مبيعات "أبل" في الولايات المتحدة زيادة بنسبة 8 في المئة، في حين تراجعت في أوروبا لتقتصر على واحد في المئة، وانكمشت في الصين بنسبة 2 في المئة. وفي المجمل، بلغت الإيرادات 95,4 مليار دولار، بزيادة 5,1 في المئة، متجاوزة توقعات المحللين. وفي الربع الثاني من السنة المالية العادية، أي الربع الثالث لدى "أبل"، توقعت المجموعة هامش ربح إجمالي يراوح بين 45,5 في المئة و46,5 في المئة، مع الأخذ في الاعتبار تأثير الرسوم الجمركية، ما يعني تراجعا مقارنة بالفترات السابقة، إذ بلغ 47 في المئة في الربع الأخير من عام 2024.

إعصار أمريكي من الرسوم.. كيف تأثر «عملاق» التكنولوجيا في الصين؟
إعصار أمريكي من الرسوم.. كيف تأثر «عملاق» التكنولوجيا في الصين؟

أخبار ليبيا

time٠٣-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أخبار ليبيا

إعصار أمريكي من الرسوم.. كيف تأثر «عملاق» التكنولوجيا في الصين؟

أصبحت شركة 'أبل' في قلب المواجهة مع الرسوم الجمركية الجديدة التي فرضها الرئيس دونالد ترامب، رغم جهود استمرت لسنوات لعزل الشركة المصنعة لهواتف 'أيفون' عن الحروب التجارية واضطرابات سلاسل التوريد. ووفق وكالة 'بلومبرغ'، 'تهدد قائمة طويلة من الرسوم الجمركية التي كشف عنها البيت الأبيض الشركة بشكل خاص، مما أدى إلى تراجع حاد في أسهمها خلال التداولات المسائية يوم الأربعاء'. وأضافت الوكالة، 'ستصل الرسوم الجمركية الجديدة، التي تُفرض على الواردات رداً على الرسوم القائمة، إلى 34% على الصين، مما يرفع المعدل الإجمالي للرسوم على البضائع الصينية إلى 54%، وهو ما يشكل تهديداً لسلسلة توريد 'أبل' التي لا تزال تعتمد بشكل كبير على الدولة الآسيوية'. وأوضحت 'بلومبرغ'، 'أن الرسوم تشمل أيضاً مراكز التصنيع الأخرى التابعة لـ'أبل'، مما يحدّ من جهودها للابتعاد عن الصين'. وأشارت الوكالة إلى أنه، 'بالرغم من أن الشركة لا تزال تصنع معظم أجهزتها المباعة في أميركا داخل المصانع الصينية، فإنها توسعت في التصنيع عبر عدة دول أخرى، منها: الهند، حيث يتم تصنيع عدد متزايد من أجهزة 'أيفون' و'إيربودز'، ستخضع لرسوم بنسبة 26%'، و'فيتنام، التي تصنع فيها 'أبل' بعض أجهزة 'إيربودز' و'أيباد' وساعات 'أبل' وأجهزة 'ماك'، ستواجه رسوماً بنسبة 46%'، و'ماليزيا، التي أصبحت مركزاً متزايداً لإنتاج أجهزة 'ماك'، ستخضع لرسوم بنسبة 24%، و'تايلاندا، حيث يتم تصنيع بعض أجهزة 'ماك'، ستتعرض لرسوم بنسبة 36%'، و'إيرلندا، ضمن الاتحاد الأوروبي، ستواجه رسوماً بنسبة 20%، حيث تصنع 'أبل' بعض أجهزة 'أي ماك' هناك'. هذا 'وأثارت هذه الخطوة صدمة بين المستثمرين، الذين تزايدت مخاوفهم من تأثير الرسوم الجمركية على أرباح 'أبل'، وانخفضت أسهم الشركة بنسبة 7.9% خلال التداولات الممتدة، بعدما كانت قد تراجعت بنسبة 11% منذ بداية العام، في ظل تراجع أوسع في أسهم التكنولوجيا'. وأعلن البيت الأبيض أن 'الرسوم الجديدة ستدخل حيز التنفيذ في 9 أبريل. ولم ترد 'أبل' على طلب للتعليق، وقد تواجه الشركة مزيداً من الضغوط نظراً لاعتمادها على مكونات مستوردة من دول ومناطق أخرى تخضع أيضاً لهذه الرسوم'. ومن المرجح أن تؤثر الرسوم الجديدة على هوامش الأرباح، إذ قال محللو 'بلومبرغ إنتليجنس' أنوراغ رانا وأندرو جيرارد في مذكرة بحثية: 'لا نتوقع أن تقوم الشركة برفع الأسعار لتعويض التأثير'. وإذا قررت 'أبل' زيادة الأسعار، فستكون في مواجهة مع تراجع ثقة المستهلكين'، وفقاً للمحللين. وخلال فترة إدارة ترامب الأولى، نجح الرئيس التنفيذي لـ'أبل'، تيم كوك، في إقناع الرئيس باستثناء 'أيفون' وبعض المنتجات الأخرى من الرسوم الجمركية، بحجة أن 'هذه الضرائب ستضر بشركة أميركية وتمنح ميزة تنافسية لشركة 'سامسونغ' الكورية الجنوبية'. وأشارت الوكالة إلى انه 'في وقت سابق من هذا العام، سعت 'أبل' إلى تحسين علاقتها مع إدارة ترامب من خلال التعهد باستثمار 500 مليار دولار في أميركا خلال السنوات الأربع المقبلة، وهو تسارع طفيف في معدل الاستثمارات مقارنة بفترة الرئيس جو بايدن عند استبعاد التضخم، وكجزء من هذه المبادرة، أعلنت الشركة عن إنتاج بعض الخوادم المرتبطة بالذكاء الاصطناعي في تكساس، كما بدأت مؤخراً في تصنيع عدد محدود من الرقائق في منشأة بأريزونا'. وحالياً 'لا تقوم 'أبل' بأي إنتاج ضخم داخل الولايات المتحدة، باستثناء طراز واحد – 'ماك برو'، الذي يبدأ سعره من 6999 دولاراً – والذي يتم إنتاجه في تكساس، ومع ذلك، فإن مبيعات هذا الجهاز محدودة، والعديد من مكوناته مستوردة من الصين ودول أخرى'. The post إعصار أمريكي من الرسوم.. كيف تأثر «عملاق» التكنولوجيا في الصين؟ appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store