logo
#

أحدث الأخبار مع #إيرفرانس،

أكادير تتأهب لاستقبال الزوار: 'ترانسافيا' تُطلق خطًا جويًا جديدًا من مونبلييه
أكادير تتأهب لاستقبال الزوار: 'ترانسافيا' تُطلق خطًا جويًا جديدًا من مونبلييه

أكادير 24

timeمنذ 11 ساعات

  • أكادير 24

أكادير تتأهب لاستقبال الزوار: 'ترانسافيا' تُطلق خطًا جويًا جديدًا من مونبلييه

agadir24 – أكادير24 أعلنت شركة الطيران المنخفضة التكلفة 'ترانسافيا'، التابعة لمجموعة 'إير فرانس'، عن إطلاق خط جوي جديد يربط بين مدينة مونبلييه الفرنسية ومدينة أكادير المغربية، وذلك ابتداءا من 21 أكتوبر 2025. و سيتم تشغيل هذا الخط بمعدل رحلة واحدة أسبوعيا كل يوم أحد، بأسعار تبدأ من 55 يورو للتذكرة، و قد تم فتح باب الحجز للتذاكر اعتبارا من 20 ماي الجاري. و يأتي هذا الإعلان في إطار تجديد 'ترانسافيا' لشراكتها مع المكتب الوطني المغربي للسياحة، مما يعكس التزام الشركة بتوسيع شبكتها نحو المغرب خلال موسم الشتاء المقبل. بوابة الأطلسي المتوسطي تفتح أبوابها: رحلات 'ترانسافيا' الجديدة تربط مونبلييه بأكادير! تستعد مدينة أكادير، لتعزيز مكانتها كوجهة سياحية رائدة، مع إعلان شركة الطيران منخفضة التكلفة 'ترانسافيا'، التابعة لمجموعة 'إير فرانس'، عن إطلاق خط جوي مباشر جديد يربطها بمدينة مونبلييه الفرنسية. يأتي هذا الإعلان ليبشر بموسم شتاء واعد، مع توقعات بزيادة تدفق السياح الفرنسيين إلى جوهرة الجنوب المغربي. تفاصيل الرحلات والأسعار اعتبارًا من 21 أكتوبر 2025، ستنطلق الرحلات الجوية بين مونبلييه وأكادير بمعدل رحلة واحدة أسبوعيًا كل يوم أحد. وقد تم تحديد أسعار تنافسية تبدأ من 55 يورو للتذكرة، مما يفتح الباب أمام شريحة أوسع من المسافرين لاكتشاف سحر أكادير وشواطئها الخلابة. وتجدر الإشارة إلى أن باب الحجز قد فُتح بالفعل اعتبارًا من 20 مايو الجاري، مما يتيح للراغبين في السفر التخطيط لرحلاتهم مسبقًا. شراكة متجددة ورؤية مستقبلية يعكس إطلاق هذا الخط الجوي الجديد تجديد 'ترانسافيا' لشراكتها الاستراتيجية مع المكتب الوطني المغربي للسياحة. وتؤكد هذه الخطوة التزام الشركة بتوسيع شبكتها الجوية نحو المغرب، مما يساهم في تعزيز الربط الجوي بين البلدين ويدعم جهود المغرب في استقطاب المزيد من الزوار. من المتوقع أن يلعب هذا الخط دورًا حيويًا في تنشيط الحركة السياحية والاقتصادية في أكادير ومحيطها خلال موسم الشتاء المقبل.

تفاصيل إطلاق خط جوي مباشر بين مونبلييه الفرنسية و أكادير
تفاصيل إطلاق خط جوي مباشر بين مونبلييه الفرنسية و أكادير

هبة بريس

timeمنذ 15 ساعات

  • هبة بريس

تفاصيل إطلاق خط جوي مباشر بين مونبلييه الفرنسية و أكادير

هبة بريس ـ الدار البيضاء أعلنت شركة الطيران المنخفضة التكلفة 'ترانسافيا'، التابعة لمجموعة 'إير فرانس'، عن إطلاق خط جوي جديد يربط بين مدينة مونبلييه الفرنسية ومدينة أكادير المغربية، وذلك ابتداءا من 21 أكتوبر 2025. و سيتم تشغيل هذا الخط بمعدل رحلة واحدة أسبوعيا كل يوم أحد، بأسعار تبدأ من 55 يورو للتذكرة، و قد تم فتح باب الحجز للتذاكر اعتبارا من 20 ماي الجاري. و يأتي هذا الإعلان في إطار تجديد 'ترانسافيا' لشراكتها مع المكتب الوطني المغربي للسياحة، مما يعكس التزام الشركة بتوسيع شبكتها نحو المغرب خلال موسم الشتاء المقبل. و بهذا، تعزز 'ترانسافيا' حضورها في مطار مونبلييه-ميديترانيه، حيث أصبحت الشركة الأولى من حيث عدد الوجهات وعدد الركاب المنقولين. و تعتبر أكادير واحدة من أبرز الوجهات السياحية في المغرب، و يتوقع أن يسهم هذا الخط الجوي الجديد في تعزيز الروابط السياحية والاقتصادية بين جنوب فرنسا والمغرب.

اليمن يُسقِطُ أُسطورةَ الحصانة الجوية ويُعيد هندسة الردع.. شركاتُ الطيران العالمية تواصلُ التزامها بالقرار اليمني اليمن
اليمن يُسقِطُ أُسطورةَ الحصانة الجوية ويُعيد هندسة الردع.. شركاتُ الطيران العالمية تواصلُ التزامها بالقرار اليمني اليمن

المشهد اليمني الأول

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • المشهد اليمني الأول

اليمن يُسقِطُ أُسطورةَ الحصانة الجوية ويُعيد هندسة الردع.. شركاتُ الطيران العالمية تواصلُ التزامها بالقرار اليمني اليمن

صاروخٌ يمنيٌّ فرطُ صوتي عابرٌ للبحار، مدعومٌ بقرار عسكري من صنعاء، اخترق كبرياءَ العدوّ الصهيوني، ومزَّقَ هالةَ 'الحصانة الجوية' التي لطالما تغنَّى بها، في بوابته الجوية الأولى؛ مطار اللُّد الدولي المُسَمَّى صهيونيًّا 'بن غوريون'. وفي توقيتٍ محسوبٍ بدقة، سقط الصاروخُ اليمني في قلب المطار الذي يخدمُ سنويًّا ما يصل إلى 23 مليون مسافر، ويشكِّلُ شريانَ الربط الحيوي للكَيان مع أكثرَ من 100 وجهة حول العالم. حصارٌ يمني محكَمٌ وعملياتٌ عسكرية بحرية وجوية متكرّرة، حملت تداعياتٍ مكلفةً ذاتِ أبعادٍ اقتصادية واستراتيجية وإعلامية، أعادت تعريفَ قواعد الاشتباك، وزلزلت 'الهيبة' الصهيونية المصطنعة من جذورها، قابلتها العديدُ من الشركات العالمية بالاستجابة. بدأت سلسلة الانسحابات الجوية فور سقوط الصاروخ اليمني، وتتابعت بعد مخاطبة المتحدث باسم القوات المسلحة اليمنية العميد يحيى سريع للشركات العالمية بعدم السفر إلى الكيان، ولم تتوقف حتى لحظة كتابة هذا التقرير. أكثر من 20 شركة طيران عالمية، منها شركات طيران أُورُوبية وأمريكية كبرى مثل 'لوفتهانزا'، 'إير فرانس'، 'دلتا'، 'يونايتد'، و'بريتيش إيرويز'، وغيرها، جميعها علّقت رحلاتها أَو مدّدتها؛ استجابةً لقرارٍ عسكري يمني تُلِيَ من صنعاء: 'هذا المطار غير آمن'. ليس هذا فحسب، بل وصل الأمر إلى أن تضطر وزارة المواصلات الصهيونية لتحذير شركاتها الداخلية من رفع الأسعار 'استغلالًا للوضع'، في اعتراف ضمني بأن الوضع خرج عن السيطرة، وأن المطار الذي كان يومًا أيقونة الصهيونية الحديثة، بات في مهب القرار اليمني. في لحظةٍ حاسمة، يعيدنا الصاروخ الفرط صوتي إلى نقطة البداية، حَيثُ تهاوت معها منظومات الدفاع الجوي الإسرائيلي مجتمعة: 'المقلاع، السهم 'أورو' و'حيتس' والأمريكية 'ثاد' أمام صاروخٍ واحد، قادم من اليمن. فشلٌ دفاعي ترك جرحًا أمنيًّا، وضرب صورة '(إسرائيل) الآمنة' في مقتل، وأعاد للأذهان فضيحة الـ 7 من أُكتوبر، حين سقطت أُسطورة 'الجيش الذي لا يُقهر' في صدمة عمليات 'طوفان الأقصى' الملحمية. وفقًا لمحللين وخبراءَ، فَــإنَّ ما حدَثَ لمطار اللُّد، ومن بعده مطار 'رامون' يمثل أكثر من مُجَـرّد تهديد عابر أَو تعطيل مؤقت، ليفرز العديد من التداعيات الاستراتيجية السياسية والاقتصادية على كيان العدوّ. الحِصارُ اليمنيُّ المفروضُ حتى وإن جاء متقطِّعًا -بحسب الخبراء- إلا أنه خَنْقٌ تدريجيٌّ لوريد الاقتصاد والسياحة في الكيان، وتأريخٌ جديدٌ لمرحلة انكشاف استراتيجي بدأت ولن تتوقف؛ فما عاد الأمن مستتبًا، ولا السماء حكرًا على الطيران الصهيوني، بل باتت مفتوحة لمختلف العمليات اليمنية. ثقةُ الجيش اليمني بفاعلية حصاره الجوي، مرَدُّها هو إدراكُ هذه الشركات أن صاروخًا واحدًا -أصاب المجتمعَ الإسرائيلي بالذعر، والمستثمرين بالريبة، والسياحَ بالتراجع، وأجزاء من المطار أُغلقت، والرحلات الدولية تبحَثُ عن بدائلَ، والضبابية تحاصِرُ مستقبلَ الملاحة الجوية في الكيان- كافٍ لإثبات لو أنه أراد التوسيعَ والتنويعَ أكثَرَ فأكثر. ووفقًا لخبراءَ اقتصاديين، فَــإنَّ تكرارَ الهجمات سيحوِّلُ التهديدَ إلى واقعٍ دائم، يضعُ كيانَ العدوّ في خانة المناطق غير الجاذبة للاستثمار، ويزيد من عُزلته الدولية، ويضاعفُ خسائرَه. والتأمل المنصف يدرك أنه وحتى الإعلان الأمريكي الأخير عن التهدئة مع اليمن لم يغيِّرِ المعادَلَةَ؛ فالصاروخ الذي أطلقته القوات المسلحة، الجمعة، بعد هذا الإعلان، أثبت أن اليمن ليس رهينة الصفقات الدولية، بل سيد قراره، وأن فلسطين حاضرة في كُـلّ طلقة تُطلق وكل مجال يُغلق. ما حدث بالضبط، هو لحظةٌ فاصلةٌ تُعِيدُ هندسةَ معادلة الردع في المنطقة من البحر إلى الجو؛ لأَنَّ في عالم الطيران الحساس، لا شيءَ يساوي خسارةَ الثقة، وهذا بالضبط ما نجحت فيه القواتُ المسلحة اليمنية، تحويلُ 'مطار اللد' من بوابة للعالم إلى بوابةٍ للهروب الجماعي لشركات الطيران العالمية. ومع إحكام الحِصارِ وسقوطِ الصواريخ، سقطت معها أُسطورةُ التفوق الإسرائيلي، لترتفعَ رايةُ اليمن لتقول بصوتٍ لا يكذب: 'في السماء أَيْـضًا، نحن نقرّرُ مَن يطير، ومَن ينهار'. الجديرُ بالذكر، أنه وفيما تتواصَلُ حربُ الإبادة الجماعية الصهيونية وجريمةُ التطهير العِرقي في قطاع غزة بدعمٍ أمريكي غير مسبوق، استأنف الجيشُ اليمني في الـ 18 من مارس الماضي، عملياتِه البحريةَ والجوية، وباتت تأثيراتُها تتمدَّدُ أُفقيًّا وعَموديًّا، على حاضر ومستقبل الكيان.

زيادة ضريبة التذاكر تكلف "الخطوط الجوية الفرنسية - كيه إل إم" 100 مليون يورو
زيادة ضريبة التذاكر تكلف "الخطوط الجوية الفرنسية - كيه إل إم" 100 مليون يورو

البورصة

time٠٩-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البورصة

زيادة ضريبة التذاكر تكلف "الخطوط الجوية الفرنسية - كيه إل إم" 100 مليون يورو

قالت آن ريجيل الرئيسة التنفيذية للخطوط الجوية الفرنسية 'إير فرانس'، إن الزيادة في الضريبة التضامنية على تذاكر الطيران المعتمدة في ميزانية فرنسا 2025، ستبلغ نحو 100 مليون يورو على نتائج الخطوط الجوية الفرنسية-كيه إل إم. وتخشى 'ريجيل' من 'تأثير معاكس' لزيادة ضريبة التذاكر الذي تم التصديق عليه في ميزانية 2025، حيث أن الفرنسيين سوف يستقلون القطارات أكثر. وأضافت في حوار لصحيفة 'لاتريبون ديمونش': 'أمر ضخم لمجموعة لاتزال تتعافى من فترة فيروس كورونا المستجد، مع مسار مالي لايزال متوترا واستثمارات كبيرة جدا لإزالة الكربون'. وأشارت إلى أن هذه الضريبة ستؤثر في المقام الأول على جميع الشركات القائمة في فرنسا، مع خطر إضعافها أكثر من المشغلين الآخرين. وأضافت المسئولة الفرنسية أن 'الخطر الآخر هو أن المسافرين الأجانب سوف يبتعدون عن فرنسا'. وعندما سئلت عن إمكانية أن تشجع الزيادة أيضا الركاب الفرنسيين الذين يتسخدمون القطار إلى المطارات الأجنبية، أجابت بأن 'الضريبة قد يكون لها هذا التأثير المنحرف'. وترتفع الضريبة، التي كانت في السابق 2.63 يورو على تذكرة الدرجة الاقتصادية إلى فرنسا أو أوروبا، إلى 7.40 يورو. ومن المتوقع أن يدر النظام في شكله الحالي ما بين 800 إلى 850 مليون يورو على الدولة، بحسب أحد النواب. يذكر أن الرئيس التنفيذي لشركة الطيران الفرنسية الهولندية 'أير فرانس-كيه.إل.إم' بن سميث، قد قال في وقت سابق، إن خطط الحكومة لزيادة الضرائب على تذاكر الطيران ستكلف الشركة حوالي 130 مليون يورو سنويا. : الطيرانشركات الطيرانفرنسا

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store